موضوع مفيد جدا

وإليك بعض الخطوات البسيطة التي يمكن أن تساعدك على فقدان الوزن الزائد الناجم عن الوظيفة:
المشي في المكتب. على الرغم من أن الخطوات سوف تكون قليلة ولكن في نهاية المطاف ستحدث فرقا كبيرا،
تجنب الوجبات الخفيفة ذات السعرات الحرارية العالية والشاي أو القهوة العالية السعرات،
استخدام سماعة رأس لاسلكية لاستقبال المكالمات الهاتفية. وبهذه الطريقة يمكنك أيضا أن تمشي في المكتب في نفس الوقت،
شرب الماء البارد: سيؤدي هذا إلى تعزيز معدل الأيض من الجسم، وبالتالي يساعدك على حرق 100 سعرة حرارية إضافية،
بدلا من شرب الصودا، استبدله بالفواكه، والشاي المثلج، وشرب الكثير من الماء،
بدلا من انتظار المصعد، استخدم الدرج،
احضر الغذاء الخاص بك من المنزل.
منقول
بنتظار جدبدك
وجعله في ميزان حسناتك
لقد سالم وحارب، وأقام وسافر، وباع واشترى، وأخذ وأعطى، وما عاش صلى الله عليه وسلم وحده، ولا غاب عن الناس يوماً واحداً، ولا سافر وحده. وما أصيب المسلمون إلا بسبب الإخلال بجانب الاقتداء به صلى الله عليه وسلّم، والأخذ بهديه، واتباع سنته، وقد قال الله تعالى: {لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ}.حتى اكتفى بعض المسلمين من سيرته صلى الله عليه وسلّم بقراءتها في المنتديات والاحتفالات ولا يتجاوز ذلك إلى موضع الاهتداء والتطبيق…. وبعضهم بقراءتها للبركة أو للاطلاع على أحداثها ووقائعها أو حفظ غزواته وأيامه وبعوثه وسراياه.
وهذا راجع إما لجهل بأصل مبدأ الإتباع والاهتداء والاقتداء وعدم الإدراك بأن هذا من لوازم المحبة له صلى الله عليه وسلم، وإما لعدم إدراك مواضع الاقتداء من سيرته صلى الله عليه وسلم نظراً لضعف الملكة في الاستنباط أو لقلة العلم والاطلاع على كتب أهل العلم.وهنا تأتي أهمية استخراج الدروس واستنباط الفوائد والعظات واستخلاص العبر من سيرته صلى الله عليه وسلم.
إن السيرة النبوية لا تدرس من أجل المتعة في التنقل بين أحداثها أو قصصها، ولا من أجل المعرفة التاريخية لحقبة زمنية من التاريخ مضت، ولا محبة وعشقاً في دراسة سير العظماء والأبطال، ذلك النوع من الدراسة السطحية إن أصبح مقصداً لغير المسلم من دراسة السيرة، فإن للمسلم مقاصد شتى من دراستها، ومنها:
أولاً: أن الرسول صلى الله عليه وسلم هو محل القدوة والأسوة، وهو المشرع الواجب طاعته وإتباعه قال تعالى: {لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجٌو اللهَ وَاليَوْمَ الآخِرَ وَذَكَرَ اللهَ كَثِيراً} (الأحزاب: 21)، وقال تعالى: {وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا} (النور: 54)، وقال: {مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ الله} (النساء: 80)، وقال: {قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ} (آل عمران: 31).
فهو التجسيد العملي والصورة التطيبقية للإسلام، وبدونها لا نعرف كيف نطيع الله تعالى ونعبده. فسيرته صلى الله عليه وسلم يستقي منها الدعاة أساليب الدعوة ومراحلها، ويتعرفون على ذلك الجهد الكبير الذي بذله رسول الله صلى الله عليه وسلم من أجل إعلاء كلمة الله، وكيف التصرف أمام العقبات والصعوبات والموقف الصحيح أمام الشدائد والفتن.
ويستقي منها المربُّون طرق التربية ووسائلها.
ويستقي منها القادة نظام القيادة ومنهجها.
ويستقي منها الزهَّاد معنى الزهد ومقاصده.
ويستقي منها التجَّار مقاصد التجارة وأنظمتها وطرقها.
ويستقي منها المبتلون أسمى درجات الصبر والثبات وتقوى عزائمهم على السير على منهجه والثقة التامة بالله عز وجل بأن العاقبة للمتقين.
ويستقي منها العلماء ما يعينهم على فهم كتاب الله تعالى، ويحصلون فيها على المعارف الصحيحة في علوم الإسلام المختلفة، وبها يدركون الناسخ والمنسوخ وأسباب النـزول وغيرها وغيرها من المعارف والعلوم.
وتستقي منها الأمة جميعاً الآداب والأخلاق والشمائل الحميدة.
ولهذا قال ابن كثير: «وهذا الفن مما ينبغي الاعتناء به، والاعتبار بأمره، والتهيؤ له، كما رواه محمد بن عمر الواقدي عن عبد الله بن عمر بن علي عن أبيه سمعت علي بن الحسين يقول: كنا نعلم مغازي النبي صلى الله عليه وسلم كما نعلم السورة من القرآن. قال الواقدي: وسمعت محمد بن عبدالله يقول: سمعت عمي الزهري يقول: في علم المغازي علم الآخرة والدنيا» .
وقال إسماعيل بن محمد بن سعد بن أبي وقاص: «كان أبي يعلمنا مغازي رسول الله صلى الله عليه وسلم ويعدها علينا، ويقول: هذه مآثر آبائكم فلا تضيعوا ذكرها».
وقال علي بن الحسين: «كنا نعلم مغازي رسول الله صلى الله عليه وسلم كما نعلم السورة من القرآن» لقد خلف التاريخ عظماء وملوكاً وقُوَّاداً، وشعراء، وفلاسفة، فمن منهم ترك سيرة وأسوة يؤتسى بها في العالمين؟ لقد طوى التاريخ ذكرهم فلم يبق منه شيء وإن بقيت بعض أسمائهم.
لقد أصبحت سير كثير من العظماء أضحوكة للبشر على مدار التاريخ كله
فأين نمرود الذي قال لإبراهيم: {أَنَا أُحْيِي وَأُمِيتُ}؟! (البقرة: 258) وأين مقالة فرعون وشأنه الذي قال: {أَنَا رَبُّكُمُ الأَعْلَى} (النازعات: 24)، وقال: {مَا عَلِمْتُ لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرِي}؟! (القصص: 38).إن هؤلاء العظماء في زمانهم يسخر منهم اليوم الصغير والكبير والعالم والجاهل، فإن كانوا دلسوا على أقوامهم في زمنهم واستخفوا بهم فأطاعوهم؛ فقد افتضح أمرهم بعد هلاكهم، وأصبحوا محل السخرية على مدار الزمان.
إن سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم جاءت بإخراج الناس من ظلمات الشرك والأخلاق وفساد العبادة والعمل إلى نور التوحيد والإيمان والعمل الصالح: {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِداً وَمُبَشِراً وَنَذِيراً وَدَاعِياً إِلَى اللهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجاً مُنِيراً} (الأحزاب:45-46)
ثانياً: ندرس السيرة ليزداد إيماننا ويقيننا بصدقه، فالوقوف على معجزاته ودلائل نبوته مما يزيد في الإيمان واليقين في صدقه صلى الله عليه وسلم، فدراسة سيرته العطرة وما سطرته كتب السيرة من مواقف عظيمة، وحياة كاملة كريمة، تدل على كماله ورفعته وصدقه.
ثالثاً: ولينغرس في قلوبنا حبه، فما حملته سيرته من أخلاق فاضلة، ومعاملة كريمة، وحرصه العظيم على هداية الناس وصلاحهم وجلب الخير لهم، وبذل نفسه وماله في سبيل إخراج الناس من الظلمات إلى النور، ومن الشقاء إلى السعادة، وما كان من حرصه صلى الله عليه وسلم على أمته في إبعادها عما يشق عليها ويعنتها
أما بعد..
فهذه كلمات نوجهها إلى قلوب لا زالت تحمل بقايا غيرة، وتعمر بالحياء، ولكن ربما دهما شيءٌ من الغفلة فتحتاج إلى تذكير.
إخوانـــي وأخواتـــي…
هذه نصيحة نحملها إليكم متمنين أن تقرأوها قبل فوات الأوان، وضياع أمر لا يمكن أن يستدرك إذا ذهب، وهي تتكلم عن موضوع اختلاط النساء بالرجال في أماكن العمل أو الدراسة، الذي غفل عنه كثير من الناس حتى اشتبه عليهم فلم يعودوا يتبينوا وجه الخلل فيه.
فيـــا أيهـــا العقـــــلاء!! نسأل سؤالاً صريحـــاً!!
ما الذي يبيح لامرأةٍ أن تجلس إلى رجل أجنبي عنها؟ تعـــامله دون قيود، فتطلب منه إجراء معاملة، أو يطلب منها إنهاء موضوع؟!
ما الذي يبيح لامرأةٍ أن تخالط الرجال الأجانب وهي بكامل زينتها، أو تجليس معهم على مكتب واحد أو كاونتر واحد؟!
لا تستيقظوا غضباً إذا قيل لكم: إن اختلاط النساء بالرجال حرام، كما أنه كفيل بنقص الحياء حتى يؤول إلى موته بالكلية.
ألا ترون تقلبات الأعين، وموت الحياء عند نساءٍ يمازحن الزملاء، ولبس العباءة الضيقة من أجل خفة الحركة؟!!
وشبهات وظلمات يتلوا بعضها بعضاً.
لا نجعل نظرتنا مادية، وكأننا نعيش في مستنقع من الفقر، حتى أدى ذلك بأناس إلى أن يتنازلوا عن كرامتهم ورجولتهم، فيزجوا بنسائهم في أوساط الرجال من أجل الراتـب الشهري!!
ألا ترون أن بعض الرجال قام بتحميل زوجته أعباء الأسرة من توصيل الأولاد وشراء حاجيات المنزل، والمشاركة في مصاريف البيت و.. و.. و..، متنازلاً عن دوره كرجل، ساقطاً من عيني زوجته، كل ذلك من أجل اللهث وراء المال والراتب الشهري، حتى بدأ الفراغ والملل يخيم على حياتهن، وبدأن يشعرن بشوق إلى الأنوثة التي تتمثل في الاعتماد على رجل!!
استيقظي أختي .. لا تُخدعي بكلمةٍ مزخرفةٍ وبريق راتب، فالمسألة تدور على البركة، وأي بركة في راتب من أغضب ربه فيه؟!
الاختلاط بالرجال محرم.. نصيحة لربما لم تسمعيها من قبل، وربما أعرضت عنها لأنها لا توافق هواك، ولكن كيف إذا قمت وحيدة بين يدي الله، ما لك من دونه عاصم ولا نصير؟
فمن ينجيك يومئذٍ؟ ومن يحول بينك وبين موافاة الحساب؟!!
تأملي قوله تعالى: {يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَّا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُّحْضَراً وَمَا عَمِلَتْ مِن سُوَءٍ تَوَدُّ لَوْ أَنَّ بَيْنَهَا وَبَيْنَهُ أَمَداً بَعِيداً وَيُحَذِّرُكُمُ اللّهُ نَفْسَهُ وَاللّهُ رَؤُوفُ بِالْعِبَادِ}[آل عمران: 30].
وأنتم يا من تدّعون الرجولة .. ألا تغارون على نسائكم حين تقذفون بهن بين الشباب أولى الوسامة فيفتن ويُفتن!! حتى يؤول بها الأمر إلى النفور من زوجها الذي فتح عينيها على الرجال، ولربما بدأت المقارنة فوجدت عند زميلها ما لم تجده عند زوجها.
فاستيقظوا من غفلتكم، وحوطوا نسائكم بحرصكم، فإنه لا خير فيمن غفل عن أمره حتى يدهمه الشر على حين غرة.
– ما هي صفاتك الشخصية والمهنية التي ستسهم في اتقانك لهذه الوظيفة؟
– لماذا تركت وظيفتك السابقة؟
– صفي لنا حسنات وسيئات مديرك/مديرتك السابقة.
– هل سبق وواجهت صعوبة بالعمل مع مسؤول أو مسؤولة في وظيفتك السابقة؟
– قصي علينا كيف واجهت آخر مشكلة طرأت عليك في العمل، وأخبرينا كيف تعاطيت مع الأمر؟
-هل أجابن وظيفتك السابقة على طموحاتك؟
-ما هي المهمات التي تفضلينها في العمل وما هي تلك التي تكرهينها؟
– اشرحي لنا مدى قابليتك في العمل ضمن فريق متكامل؟
– هل غالباً ما تكملي المهمات التي لم تنته منها خلال الدوام في المنزل؟
– أين ترين نفسك بعد 5 سنوات في هذه الشركة؟
– متى كانت المرة الأخيرة التي غضبت فيها في العمل وما كان السبب؟
– ما هو المبلغ الذي تتوقعين تقاضيه هنا؟
– صفي نفسك خلال العمل بخمس صفات.
– ما هي حسنات شخصيتك وما هي مساوئها؟
– هل تعقدين صداقات في أماكن عملك؟ وما هي أهميتها بالنسبة لك؟
التسجيل في موقع حافز و اعانة العاطلين مكافأة و مكرمة الملك عبدالله الشهرية
حافز طريقة التسجيل في موقع اعانة العاطلين في السعودية
برنامج حافز من خادم الحرمين الملك عبدالله لاعانة العاطلين
الباحثين عن العمل و مكافحة البطالة
رابط الموقع
اتمنى لكم دوماً التوفيق والسداد