تحياتي لكِ :05::05:
الماكرون او ( الماكغون ) حلا مشهور جدا في فرنسا ويعمل بالوان متعدده
المقادير :
للمكرون
2 كوب سكر بودره
كوب دقيق اللوزalmond flour meal
3 ملاعق كبيره كاكاو بودره غير محلى
ربع ملعقه صغيره ملح
– 3 بياض بيض بحرارة الغرفه
– رشة كريم تارتار
– 3 ملاعق كبيره سكر ناعم
– رشة فانيليا
للحشوة
نص كوب شوكولاته ( bittersweet ) مبشوره
نص كوب كريمه
2 ملعقه كبيره زبده غير مملحه
الطريقه :
حضري صينيه بدهنها بقليل من الزيت
ثم غطيها بورق الزبده
في خلاط الطعام :
( ضعي الكاكاو + السكر البودره + دقيق اللوز + الملح ) واخلطيهم .. عدة مرات
صفيهم من خلال مصفاة ( حتى يصير ناعم ) اتركيه جانبا
اخفقي بياض البيض حتى يصبح رغوه مدة دقيقه تقريبا
ضيفي كريمة التارتار + الفانيليا
اخفقي دقيقه وحده على سرعه متوسطه
ضيفي السكر الناعم بالتدريج واخفقي حتى يختفي السكر تماما .. ( لا تخفقي كثير )
ضيفي خليط الدقيق بالتدريج على خليط البيض وبملعقه اخلطيه جيدا
( متى ماتماسك وقفي الاضافه )
بكيس أو ورق الكريما ضعي الخليط
ثم اعملي دوائر على ورق الزبده
دخليه الفرن لمدة 7 دقائق
في هذه الاثناء حضري الحشوة
ضعي الكريمه على النار اول ماتبدا بالغليان
ضيفي الكاكاو المبشور .. واخلطي ثم اتركيه دقيقه
ضيفي الزبده وابعديها عن النار
ثم ضعيها في البراد 30 دقيقه
بعد مايستوي المكرون .. خليه يبرد بعدين خذي مقدار من الحشوه
وضعيه على حبة مكرون ثم الصقي قطعه ثانيه من المكرون
بهذا الشكل
:101xv6:
منقول
يعطيك العافية
هل يمكن تقديم تعريف مبسط لتقوس الساقين ؟
يحدث تقوس الساقين عند بعض الأطفال خاصة عند بلوغ سن المشي، ويتمثل في بروز الركبتين إلى الخارج ووجود مسافة واضحة بين الساقين ودورانهما أثناء المشي.
ماهي أسباب هذا المرض؟
هناك الكثير من الأسباب وراء تقوس الساقين أولها مرض لين العظام، حيث يكون هناك نقص في الكالسيوم والأملاح في البناء العظمي، وقد يكون سببه نقص غذائي فلا يعطى للطفل القدر الكافي من فيتامين (د) والكالسيوم أو نتيجة نقص في الامتصاص بسبب الأمراض المعوية عند الطفل، والسبب الثاني هو الأمراض الكلوية المختلفة مثل القصور الكلوي، حيث يحدث فقدان للكالسيوم في البول وبالتالي حدوث لين العظام، أما السبب الثالث فهو ما يسمى بمرض بلاونت أو الساق الإنسية وهو مرض خلقي قد يكون عائلياً يصيب ساقاً واحدة أو الساقين، والسبب الرابع هو التقوس الفيزيولوجي، إضافة إلى حالات أخرى من تقوس الساقين تحدث بسبب الاستعمال المبكر للدراجة أو المشاية، حيث يصر الوالدان أحياناً على استعمال طفلهم للمشاية في سن الأربعة أو الخمسة أشهر ليروا طفلهم كبيراً، ويكونون بذلك غير مدركين أن في مثل هذه السن تكون العظام طرية ولينة.
أساليب تشخيصية لمعرفة سبب التقوس
كيف يتم تشخيص المرض؟
يتم التشخيص أولاً بالفحص السريري فعندما يخلع الطفل سرواله نلاحظ تباعد الركبتين عند المشي ووجود مسافة بين الساقين ونلاحظ دوران الساقين أيضاً، ونعمل على قياس المسافة بين الركبتين بالسنتيمترات أو بعدد الأصابع ويتم الفحص للبحث عن علامات لين العظام في أماكن أخرى إن وجدت كالسبحة السفلية أو توسع عظام الرسغ، كما نأخذ الصور الشعاعية للساقين للرسغ في أعلى اليد فيلاحظ توسع مسافة نهاية العظام أو توسع (الصفيحة العظمية) وهو ما يسمى بتشوه الكوب على الصورة الشعاعية، ويحتاج الأمر إلى تصوير الأضلاع أو العمود الفقري في الحالات الشديدة من لين العظام أو الأمراض الكلوية، أما الصور الشعاعية في مرض بلاونت فيظهر الإنفلاق الإنسي لطبق النمو العلوي من الساق، وبالنسبة للفحوص المخبرية فيجب عملها لتحري الوظائف الكلوية للوقوف على أي مرض كلوي، ويتم تقدير الكالسيوم والفوسفور وإنزيم الفوسفتاز القلوية في الدم والأخيرة تكون مرتفعة في حالة لين العظام، ويمكن تقدير قيمة فيتامين (د) في الدم في بعض الحالات وهو مفيد لمعرفة درجة لين العظام وشدته.
فاعلية أغلب الوسائل العلاجية
وماذا عن طرق العلاج؟
أولاً يجب تشخيص الحالة ومعرفة السبب وراء التقوس، فإذا كان السبب هو لين العظام فيجب تحسين الحالة الغذائية للطفل بتزويده بالحليب المناسب لسنه وبالكميات الكافية، كما ينصح بتعريض الطفل لأشعة الشمس الصباحية أو فترة العصر بكشف الساقين والساعدين لمدة نصف ساعة يومياً، حيث إن الأشعة فوق البنفسجية تحول فيتامين (د) الموجود تحت الجلد إلى فيتامين فاعل لبناء العظام، ويلاحظ بالفحوص المخبرية ارتفاع خميرة الفوسفاتاز القلوية والتي تدل على حاجة الجسم إلى الكالسيوم والذي يجب أن يزود به أيضاً مخلوطاً مع فيتامين (د) وهناك مستحضرات كثيرة من هذا الخليط، ويعطى فيتامين (د) أيضاً على هيئة نقط سواء عن طريق الفم أو العضل وبكميات تتناسب مع ارتفاع إنزيم الفوسفاتاز القلوية.
ما مدى فعالية هذه الوسيلة العلاجية؟
أغلب حالات تقوس العظام تستجيب للعلاجات السابقة مع أو دون الأجهزة التعويضية والتي لا يفضل استعمالها كثيراً، خاصة أن كثيرا من الأطفال لا يحبونها، وقد تؤثر سلباً في نفسيتهم ومن ثم شعورهم بالعجز والإحباط، أما الحذاء الطبي فهو مفيد في هذه الحالات، حيث يقوم الحذاء الخاص بمحاولة الحد من دوران القدم إلى الداخل وبالتالي يقوّم التقوس الداخلي، وينصح دائماً بعدم ترك الطفل لقيادة الدراجة في سن مبكر وتأخير استخدامها إلى ما بعد سن الثمانية أشهر.
الجراحة عندما يجتاز الطفل خمس سنوات
وهل يمكن أن يحتاج الطفل إلى التدخل الجراحي لمعالجة التقوس؟
أحياناً يحتاج لين العظام إلى الجراحة ولكن يتم اللجوء إليها في الحالات الشديدة إذا لم يعط العلاج النتائج المطلوبة وإذا وصل الطفل إلى عمر خمس سنوات، فهنا يجب إجراء خزع عظم الساق وتعديل مساره ودورانه (ويتم استئصال سنتيمتر واحد من العظم) ويوضع الساق في قالب جبسي أعلى الركبة لمدة ستة أسابيع، وبعد رفع الجبس يبدأ العلاج الطبيعي والتدريب على المشي، كما يتم التعامل مع داء بلاونت جراحياً أيضاً ولا تفيد فيه أي إجراءات دوائية أو غذائية، وقد يحتاج الطفل المريض إلى أكثر من تدخل جراحي على الساق الواحدة فعند وصولة إلى سن 18 يتوقف النمو الطولي وبالتالي يتوقف التشوه، وفي النهاية يجب على الأهل في حالة وجود تقوس للساقين لدى الطفل أو ملاحظة مشكلة في المشي أن يراجعوا الطبيب المختص للوقوف على أسبابه وبالتالي وضع خطة علاجية مبكرة وناجحة بإذن الله