سلام
الاخبار ؟! وحششتوني
احمم طبعآ هذا الموضوع لشخبطة واللعب
يعني كل وحدة تكتب شي ولا احد بيقوله ليش تكتبين ..طبعا في ملاحضات لا تنسونها تحت
اكتبي الي بالك ان شاء الله لو تحطين نقطة عادي
والاحسن الي بتضحكنا بنكته او موقف او مقلب الي يجي منكم حياه الله
ملاحضات
الرجاء التفاعل :icon_razz:
أبدعتي في طرحك
فواصلي أبداعك يا عسل
فمثلك لا يتوقف
اتمنى اشوف نشاطك أكتر وأكتر
ويعطيك ربي ألف عافيه
والمميز
بانتظار جديدك يالغلا
رد القلم بغضب : أنا لست صديقك !؟
قالت الممحاة بدهشة : لماذا ؟
رد القلم : لأنني أكرهك !؟
قالت بحزن : ولم تكرهني ؟
قال : لأنك تمحين ما أكتب !؟
قالت : أنا لا أمحو الا الأخطاء
قال لها : وما شأنك أنت !؟
قات : أنا ممحاة .. وهذا عملي !؟
قال : هذا ليس عملا
قالت : عملي نافع مثل عملك !؟
قال القلم : أنت مخطئة ومغرورة !؟
قالت : لماذا ؟
قال : لأن من يكتب أفضل ممن يمحو ؟
قالت : ازالة الخطأ تعادل كتابة الصواب ؟
رفع القلم رأسه وقال : وكأنني أراك تصغرين يوما بعد يوم !؟
ردت الممحاة قائلة : لانني اضحي بشىء من جسمي كلما محوت خطأ
قال القلم محزونا : وأنا أحس أنني أقصر مما كنت !؟
قالت الممحاة تواسيه : لانستطيع افادة الآخرين ؛ الا اذا قدمنا تضحية من أجلهم !؟
ثم نظرت الممحاة الى القلم بعطف بالغ قائلة : أما زلت تكرهني ؟
قالت الممحاة تواسيه: لا نستطيع إفادةَ الآخرين، إلا إذا قدّمنا تضحية من أجلهم.
قال القلم مسروراً: ما أعظمكِ يا صديقتي، وما أجمل كلامك!
فرحتِ الممحاة، وفرح القلم، وعاشا صديقين حميمين، لا يفترقانِ ولا يختلفان
أحبتـــي
لم لا نقول شكرا لمن يمحو لنا اخطائنا ، ويرشدنا إلي طريق الصواب
ألا يستحق الشكر ؟
قصة القلم والممحاة
كان داخل المقلمة، ممحاة صغيرة، وقلمُ رصاصٍ جميل.. ودار حوار قصير بينهما..:..
قالت الممحاة للقلم : كيف حالك يا صديقي ؟
رد القلم بغضب : أنا لست صديقك !؟
قالت الممحاة بدهشة : لماذا ؟
رد القلم : لأنني أكرهك !؟
قالت بحزن : ولم تكرهني ؟
قال : لأنك تمحين ما أكتب !؟
قالت : أنا لا أمحو الا الأخطاء
قال لها : وما شأنك أنت !؟
قات : أنا ممحاة .. وهذا عملي !؟
قال : هذا ليس عملا
قالت : عملي نافع مثل عملك !؟
قال القلم : أنت مخطئة ومغرورة !؟
قالت : لماذا ؟
قال : لأن من يكتب أفضل ممن يمحو ؟
قالت : ازالة الخطأ تعادل كتابة الصواب ؟
رفع القلم رأسه وقال : وكأنني أراك تصغرين يوما بعد يوم !؟
ردت الممحاة قائلة : لانني اضحي بشىء من جسمي كلما محوت خطأ
قال القلم محزونا : وأنا أحس أنني أقصر مما كنت !؟
قالت الممحاة تواسيه : لانستطيع افادة الآخرين ؛ الا اذا قدمنا تضحية من أجلهم !؟
ثم نظرت الممحاة الى القلم بعطف بالغ قائلة : أما زلت تكرهني ؟
قالت الممحاة تواسيه: لا نستطيع إفادةَ الآخرين، إلا إذا قدّمنا تضحية من أجلهم.
قال القلم مسروراً: ما أعظمكِ يا صديقتي، وما أجمل كلامك!
فرحتِ الممحاة، وفرح القلم، وعاشا صديقين حميمين، لا يفترقانِ ولا يختلفان
أحبتـــي
لم لا نقول شكرا لمن يمحو لنا اخطائنا ، ويرشدنا إلي طريق الصواب
ألا يستحق الشكر ؟
https://fbcdn-sphotos-d-a.akamaihd.n…99079106_n.jpg
منقـــــــــــول
ازرق اسود
احمر اخضر
النتائج
إذا كنت تفضل الون الأزرق
فانت إنسان ديناميكي تتحرك بحكمة , تناقش بهدوء وتفكر بطريقة متواصلة, عنيد ولا تتزح عن آرائك أو معتقداتك, أو مواقفك, ومخيف إذا غضبت, لا تتأثر بالأحداث بسهولة, إلا انك من أطيب المخلوقات على وجه الأرض أنبلها وأشرفها, واتقاها وأكثرها دقة وأمانة والتزاما واحتراما وإخلاصا ونزاهة.
إذا كنت تفضل الون الأسود
انت إنسان ذكي ليس لك مثيل في تولي الأمور والمهام الموكلة إليك, ملتزم بالواجب ونظامي, حسن النية, لا تحمل في قلبك أي شر, كما أنك إنسان تقدس العائلة,لك علاقات عاطفية ثابتة متينة.. عميقة مستقرة مستمرة لا تميل إلى التعددية لأنك محد, مباشر ومخلص أمين, طموح نبيل ومتعقل وفوق كل هذا فانت إنسان صبور.. إلى درجة صبر أيوب, تعشق الهوايات التي تعلمك الصبر والترقب .
إذا كنت تفضل الون الأحمر
انت إنسان ذو طبيعة حادة وصلبة وملونة بالعناد, تحب امتلاك الأشياء, لا تحب المظاهر , لا تهتم بجمال الشكل والمظهر بقدر ما يهمك الجوهر والمتحوى, يظهر عليك الهدوء والسكون الذي قد يصل الى درجة الملل ما قد يعطي فكرة للآخرين انه بطيء , الا انك مدرك لكل شيء يحدث حولك, متأني في اتخاذ القرار تتكلم بجمل قصيرة , وكلماتك قليلة, وفوق كل هذا انت كتوم الى ابعد الحدود.
إذا كنت تفضل الون الأخضر
انت من الذين يملكون حضورا طاغيا, كما انك تعتقد انك الأكثر فهما للجنس الآخر, قادر على الإقناع بشكل مذهل, نظرا للدبلوماسية التي تتمتع بها, ولباقة, وذهن نشيط سريع في كل شيء, تتكلم وتفكر بسرعة, متعجل, غير مواظب, لست عاطفيا إلى حد كبير, إلا انك سريع في الإفصاح عن مشاعره للأشخاص الذين تثق فيهم, على صديقك أو حبيبك بهذه الطباع أن يكون بارد الأعصاب حتى يتسنى له التأقلم بهدوء مع متغيراتك وتقلباتك الحظية, لأنك مزاجي جداً
مسكت
قلمي لاخط همومي واحزاني …. فاذا بقلمي يسقط مني
ويهرب عني
فسعيت له … لاسترده … فاذا به يهرب عني وعن اصابع يدي الراجفه .
فتعجبت … وسئلته
..
الا يا قلمي المسكين .. اتهرب مني .. ام من قدري الحزين..
فاجابني
بصوت يعلوه الحزن والاسي …
آنستي .. تعبت
… من كتابة معاناتك…. ومعانقة هموم الاخرين…
ابتسمت. وقلت له .. يا قلمي الحزين ..
انترك جراحنا… واحزاننا… دون البوح بها …
قال….
.. اذهبي وبوحي بما في اعماق قلبك لانسان اعز لك من الروح ..
بدلا من تعذيب
نفسك .. وتعذيب من ليس له… قلب… ولا روح …..
سألته ….
واذا كانت هذه الجراح بسبب انسان هو لي اعز من الروح … فلمن
ابوح؟؟؟
فتجهم قلمي حيرة … واسقط بوجهه علي ورقتي البيضاء …
فأخذته … وتملكته … وهو صامتا .. فاعتقدت انه قد رضخ لي ..
وسيساعدني في كتابة خاطرتي ..
فاذا بالحبر يخرج من قلمي متدفقا … فتعجبت …!!!!
ونظرت اليه قائلا… ماذا تعني …
قال… آنستي أ نني بلا قلب ولا روح ..؟؟
اتريدني ان اخط احزان قلبك ولا ابكي فؤادك المجروح …؟؟
……فمسكت قلمي وكتبت…..
وسطرت همومي … فبكي القلم قبل ان تبكي عيوني ..
وستضل يا قلمي تبكي علي جراح زمني
وحب قد يواريه غمام السما بالايام
ولا ندري من سيبكي من
,,,,,,,انا ام القلم,,,,,
فوجدتها جميعاً مميزة وتحمل عمق كبير في المعنى
وجمال أخاذ في النظم ، ومن فرط الإعجاب والدهشة
قرأتها عدة مرات….
وفي كل مرة أكتشف المزيد من الجمال
فأدركت حجم الشاعرية الكبيرة التي تملكينها
وكذلك الإحساس الجميل في تضمين المفردة للمعنى
انتي شاعره مبدعه ، وقصيدتك جميلة جداً داعبت إحساسي كمتذوق للشعر ، فهنيئاً لمنتدانا بالمبدعين أمثالك
قصيدة رائعة جداً..
اتعودنا يوم نفتقد غالي….نقول يارب اسعده
اتعودنا كل ماجاء المساء …نرسم صوره جميلة
اتعودنا نخبي في داخلنا كل قصه حزينه
اتعودنا نضحك وفي داخلنا نهر من الاحزان
لكن…
كل ماغابت حروفك والقلم …صارت عيوني تنزف الم
على الموضوع الرائع والمميز
دام لنا تميزك وحضورك الرائع
لك مني ارق المنى
وخالص التقدير والاحترام
القلم / رجل .. !!!!!
الورقة / أنثى !!!!!!!
نشأت بينهما علاقة منذ الأزل ..
القلم كان يسعى وراء الورقة بشتى الوسائل ..
أحيانا ً أخرى ..
كانت الورقة هي من تسعى باحثة عنه ؟
أنجبوا عبارات شامخة ..
وحروفا ً لامعة …
كتبا ً حوت الكثير من الأخبار والأفكار ..
والمعاني القيمة ..
ومجلدات حوت الأشعار والآداب والفنون والعلوم ..
ولكن !!
الطرح الثاني
القلم / رجل .. !!!!!
الورقة / أنثى !!!!!!!
و الحب : مذكرة تفاهم بينهما قابلة للتمزيق .. !!
من السهل أن تقرأ ما كُتب على الورقة حتى وإن كانت بلغة أخرى ، تترجمها
مطوية ،، تفتحها
.. مقلوبة ،، تعدلها
… لم تعجبك ،، تمزقها !
القلم ساحر / و الورقة مسحورة
القلم المطر / والورقة الأرض ..
اكتب أيها الرجل فإن لك حق القوامة على الأوراق
ولكن ليس معنى ذلك أن تشوهها بخربشات ليس لها معنى ….
أو تجرحها كلما شحت عليك محبرتك بمعان جميلة .. أو كلمة حلوة
..لا يغرك شكل القلم الذي أمامك .. قد يكون مذهبا وله علبة فاخرة لكنه … ناشف !.
.. أن من بعض تلك الأقلام
قلم الرصاص فنان وإحساسه مرهف لدرجة انه متصل بممحاة ليمحوا أي خطأ يرتكبه على ورقة , نادمآ او مسارعآ قبل فوات الآوان …
القلم الحبر .. انسيابي ومريح وقوي ، لكن له رأس حاد جدا و ( اتق شر الحليم إذا غضب )
اعتراف خطير ومثير :
للقلم شكل ثابت وجميل لا يتأثر بمرور الزمن حتى لو جف حبره
بينما الورقة تبلى ويتغير لونها ويصفرّ مع مرور الزمن حتى ( لو لم يمسها قلم )
القلم / يكتب بصمت
الورقة / تقرأ بصوت
هل يفسر لنا هذا كثرة و قوة الشعراء والكتاب مقارنة بالشاعرات والكاتبات ؟!
في محاولة لقلب الأدوار وجعل الكتابة أنثى والقراءة ذكر وجدت أن :
الأنثى هذه المره ( ريشة )
والذكر ( حجر ) ( قماش ) ( لوح خشبي )
لا يهم إن كان الذكر أقوى في جميع حالاته
مهما تعددت الاختلافات
كلاهما يحتاج للآخر
الورقة / من يستقبل هموم القلم ونزفه بحنان
الورقة رقيقة مدعاة للتعرض للرياح و القلم هو الوحيد من يستطيع تثبيتها
– – – – – –
بالنهاية مهما بلغت قوة القلم و شدته فهو ليس له نفع دون وجود ورقة في حياته
أليس كذلك يا أوراق فرح ؟؟؟؟:rmadeat-55943b70d4:منقول
قولوا ماشاء الله
,’
دآإم لكِ هذآ آلآبدآإإع وآلتــآإلق يَ رب
,’
ودي لـ روحك آلنقيه
,’
لآآ آله آلآ آلله
لاتحرمينا
بكــــى الــقلم قبل أن تبكي عيونـــي…؟؟
في ليله من اليالي الحزينه … وفي ركن من أركان غرفتي المظلمه…
مسكت قلمي لأخط همومي وأحزاني …. فإذا بقلمي يسقط مني
ويهرب عني ..
فسعيت له … لأسترده … فإذا به يهرب عني وعن أصابع يدي الراجفه .
فتعجبت … وسألته ..
ألا يا قلمي المسكين .. أتهرب مني .. أم من قدري الحزين.. فأجابني
بصوت يعلوه الحزن والأسى …
سيدي .. تعبت… من كتابة معاناتك…. ومعانقة هموم الأخرين…
ابتسمت .. وقلت له .. يا قلمي الحزين ..
أنترك جراحنا… وأحزاننا… دون البوح بها …
قال .. اذهب وبوح بما في أعماق قلبك لأنسان أعز لك من الروح ..
بدلا من تعذيب نفسك .. وتعذيب من ليس له… قلب… ولا روح ..
سألته ….
وإذا كانت هذه الجراح بسبب إنسان هو لي أعز من الروح … فلمن
أبوح؟
فتجهم قلمي حيرة … وأسقط بوجهه علي ورقتي البيضاء …
فأخذته … وتملكته … وهوصامتا .. فاعتقدت أنه قد رضخ لي ..
وسيساعدني في كتابة خاطرتي ..
فإذا بالحبر يخرج من قلمي متدفقا … فتعجبت …
ونظرت اليه قائلاً … ماذا تعني …
قال… سيدي انني بلا قلب ولا روح ..
أتريدني أن أخط أحزان قلبك ولا أبكي فؤادك المجروح …
……فمسكت قلمي وكتبت…..
مسكت القلم لكتابة همومي … فبكي القلم قبل أن تبكي عيوني
اتمنى ان تنال اعجابكم
يسلمو جــــــــــــــــروح
ياحلاته هالقلم الحساس ليته عندي بس>>>
