وتعطلت لغةُ الكلام وخاطبت=عينيّ في لغة الهوى عيناك
لا أمسِ من عمر الزمان ولا غدٌ= جُمِعَ الزمان فكان يوم لقاك
:::
لاتخافوا!!!
مو هذا قصدي….
افهموني..
:::::
تتعطل لغة الكلام عندما:
يحدث المدير معلميه وكأنه الأعلى !!
ويحدث المعلم طلبته وكأنه (نابغة ) زمان
وينظر الأقل للأعلى وكأنهم قادمين من كوكب آخر ويجب القضاء عليهم..
تتعطل لغة الكلام حينما تكون الواسطة هي سيدة الموقف..
تتعطل لغة الكلام حينما نجبر أن نقفل أفواهنا رغم الظلم..
تتعطل لغة الكلام حينما .. أحب..
وأظلم ممن أحب..
وتعطل وتعطل..
::::
تعددت سبل الحوار..
ولكن يظل بوحي بالكلام..
(وأتحطم عندما.. تتعطل لغة الكلام)
أحيانا نخطئ وﻻ نشعر أننا أخطأنا . ♫ . . ♫ . . ♫ .فيأتي اﻷعتذار كلمسة سحرية تغسل مافي القلوب من ضيق ونفور …. ♥ ♥ أعتذر لتكسب قلوووب الناااس ♥ ♥ ♥
****************************** ***
إذا أردت أن تجرح احد بكلمة….جربها على نفسك أوﻻً….إذا جرحتك ﻻ تقلها و إذا لم تجرحك فأنت إنسان ﻻ تملك إحساس
****************************** **
أدرت ظهـــــــري للكثيــــــر ليــــــس غـــــــــرورا , و انمـــــــا خشيــــــــة أن اتعــــــارك
مــــع صغــــــار العقـــــــول ….., لن اكثـــــــر الشكـــــــوى , فالشكـــــــوى انحنــــــاء , و انـــــا نبــــض عروقــــــي كبريـــــــــاء
….. بعد انتشار الكلمات المختصرة … مثل ..// برب .. تيت .. الخ ..
وبعد ان اصبحت تستعمل بشكل كبير .. في المنتديات .. في الماسنجر ………
تخيلت لكم … شخصان يتكلمان … عام 2022..::
……………………….
الاول : سع .. >> السلام عليكم
الثاني : وعس ..>> وعليكم السلام
الاول : شت .. >> شو تسوي ؟؟؟
الثاني : جف ..>> جالس فاضي
الاول : شخ..>> شو الاخبار ؟؟
الثاني : مج ..>> ما في شي جديد
الاول : اق ..>> اقول
الثاني : حرف الهاء بعده الالف …>> كل هذا اختصار ..ها
الاول : لخ ..>> لا خلاص
الثاني : لكت ..>> لا كان عندك شي تبغي تقوله
الاول : نه ..>> نسيت اللي كنت ابغي اقوله
الثاني : الالف بعده الهاء ثم الالف مرة اخرى ..>> كل هذا اختصار لـ .. اها ..!!
الاول : تا
الثاني : هع
الاول : كف
الثاني : بع
الاول : طخ
الثاني : حرف الصاد ثم الحاء ….
الاول : بث ………… الخ ..
وهكذا راح يكون الكلام بالمسن ….
ههههههههههههه
وربي الله يعيناا
كله ختصار بختصار <<خوفآآ على الايدي من التعب
اختصار اختصار
:0153: :0153: :0153: :0153:
ويش رايك بلاختصار
قــالت سـارة أخيراً أصبحتُ في شقتي.. عشّي الصغير
أحساس جميل ان يكون للبنت بيت خاص اختارت فيه كل ركن وكل جزء على ذوقها الخاص تفعل فيه ما تريد وتشعر بالفعل أنها ملكة متوّجة
أخيرا انتهت الترتيبات والمشاوير والسهر والخناقات من اجل فرش هذا العش الرائع الصغير
أخيرا انتهى ضجيج الفرح وتفحص المعازيم فيّ كأني هابطة من المريخ وكل واحدة من عواجيز الفرح تمصمص شفايفها وتقول: مش كانت بنتي أحسن؟
تعبت جداً من حمل الفستان الثقيل والحذاء الضيق.. سبحان الله.. هوّ كل أحذية العرايس بتكون ضيّقة ليه؟
وأخيرا أخيرا ح اكون لوحدي
ايه ده.. صوت عمر بيقول: مدام عمر اجمع عندي بالخطوة السريعة
مدام؟.. انا يا بيه؟
عمـر: ايه يا ستي سرحانة في ايه ده كله؟.. هو علشان مفيش حد فى جمالك النهاردة يبقى خلاص؟.. لا يا هانم انا لما انده عليكي تيجي قبل ما انده مفهوم ؟.. وبعدين فين القطة علشان ادبحهالك ؟
سـارة: انت عاوز تاكل قطط النهاردة ولا ايه؟.. لو دبحتها ح اطبخهالك فورا
عمـر: تطبخيها ؟!!.. بنات اخر زمن يعني مش خايفة مني ؟
سـارة: لا مش خايفة.. أنا فرحانة جداً.. وانت ؟
عمـر: انا أسعد انسان في الدنيا.. اول مرة بنتكلم انا وانتي من غير الف محرم وعزول في بيتنا.. بجد البيت جميل أوي.. ذوقك طلع يجنن يا سارة لما كل حاجة اتفرشت.. واجمل ما فيه ان حبيبتي فيه.. لا لا.. مفيش كسوف خالص.. خلّصنا الحدوتة دي.. شوفي انا باقول علشان ربنا يكرمنا في حياتنا نصلي انا وانتي ركعتين نبدأ بيهم حياتنا علشان ربنا يبارك لنا كل خطوة.. ماشي ؟
سـارة: ماشي يا حبييبي
عمـر: حبيبي؟!!.. لا يا ستي قومى غيّرى هدومك واتوضى احسن كده مش مصلّيين خالص
قــالت سـارة قمت ودخلت حجرة النوم.. ولا أدري عندما دخلتها لماذا ارتجفت؟؟
الله يسامح كل البنات اللي رعّبونا لما اتجوزوا.. ليه يعني هيّ حرب؟.. انا مش ح افكر فى حاجة علشان ما اديهاش عياط من اولها
يا خبر.. ايه كل الجيبونات اللي في الفستان دي انا كنت شايلة حديد زي المصارعين مش فستان.. لازم يعذبوا البنات فى كل شىء.. والله حرام الغلب ده
غيّرت الفستان باعجوبة وارتديت عباءة جميلة مطرّزة ولم أجرؤ ان ارتدي الطقم الذى اوصتني أمي ان أرتديه… العالم دي بتهرّج أكيد
وتوضئت في حمام غرفة النوم وأزلت ماكياج الفرح وأسدلت شعري ليراه عمر لأول مرة وخرجت له لأجده غيّر البدلة وارتدى البيجاما التي أوصانى العالم كله ان أهديها له وكأن الجوازة ستفشل لو لم تُهدي العروس عريسها بيجاما يوم الزفاف وسيُكتب الخبر فى الصفحة الاولى
وجدته ينظر لي نظرة كلها اعجاب وحب واستقبلني مهللاً: انا عرفت دلوقت ليه الحجاب فُرِض.. لو كنتي بتخرجي بشعرك الجميل ده كانت حصلت مظاهرة.. يالاّ يا ستي نصلي أحسن كده مش ح ينفع خالص
وصليتُ وراء زوجى لأول مرة واحسست احساس رائع ان زوجي الامام وان الله شاهد علينا ونحن نبتهل بين يديه ان يرزقنا السعادة والتوفيق.. ودعا عمر دعاء طويل وأمّنت عليه وانا أدعو من قلبي ان يحقق الله كل كلمة فيه وان يكون زوجي الحبيب حبيباً طوال العمر وألاّ يفرقنا إلاّ الموت والا يدخل الشيطان بيننا ابداً
وانهينا الصلاة وجلسنا واحتضن عمر يدي فى يده لأول مرة فارتجفت وظهر عليّ ارتباكي وصاحبني خوفي واسترجعت كل الحكايات المفزعة التى سمعتها من أغلب البنات.. وواضح ان خوفي كان ظاهر.. وكأن عمر قرأ أفكارى فوجدته يحنو عليّ ويقول: ايه يا سارة الرعب ده كله.. ايه يا حبيبتي هيّ حرب؟.. ما تخافيش من اي حاجة خالص وسيبك من الاوهام دي وحواديت البنات الفارغة.. لو كان الارتباط مفزع كده ما كانش الاسلام سمى الليلة دي ليلة البناء.. يعنى الزوجين بيبنوا حياتهم فى الليلة دي.. وكان سماها ليلة الحرب العالمية.. مش كده؟.. وياستي علشان تطمني انا عاوز اتكلم معاكي واستمتع ان انا وانتى لوحدنا لأول مرة وبعدين كل حاجة تيجي على مهلها
أحسست بجبل أزيح من فوق صدري وشكرت تفهم عمر ورقته المتناهية
وتحدثنا طويلاً طويلاً كأني طوال عمري لم أتحدث.. وكان أعذب حديث شعرت به فى حياتي أتكلم مع زوجي وحبيبي وفتحت له قلبي وسقط حاجز الخجل مني وأخرجت كنز المشاعر التى كنت أخبؤها من يوم ان تشكلتُ أنثى الى اليوم وأعطيتها الى الرجل الذى ارتبطت به
ووقتها عرفت عظمة الاسلام فى تحريم العلاقات المحرمة.. والا كيف تشعر الفتاة بهذا الشلال من المشاعر الفياضة البكر لو كانت ألقت مشاعرها لهذا وذاك ووصلت الى زوجها وهى مليئة بمرارات التجارب الفاشلة؟
وشيئا فشيئا سقطت الرهبة و الحواجز بيننا وتحدثت القلوب والعيون و………. سكتت شهرزاد عن الكلام المباح…..
وتسلـــــــــــــــم الايادي ياقلبي
حور العيوني
شكراا لمروركن ياا حبيباتي
هنا الحل
7
7
7
7
7
7
ما أكثر ما ضايقنا استفزازهم ونقدهم اللاذع .. و أقض مضاجعنا كلامهم السام .. وعكر صفو أوقاتنا سوء ظنهم و اتهاماتهم ..
من منا لم يمر بهكذا موقف .. ونحن نعيش في مجتمعات سلبية
رسولنا الكريم صلوات الله و سلامه عليه مر بهذه المواقف أيضا.. فأعطاه الله حلا يتغلب به على كل هذه المضايقات ..
الخطة العلاجية التي نتحدث عنها ورد ذكرها مرتين في القرآن الكريم في موضعين مختلفين و بصيغتين مختلفتين ولكن بنفس المعنى و بنفس المراحل ..
الخطة العلاجية التي نتحدث عنها ورد ذكرها مرتين في القرآن الكريم في موضعين مختلفين و بصيغتين مختلفتين ولكن بنفس المعنى و بنفس المراحل ..
الموضع الأول: قال تعالى: ""فاصبر على مايقولون، وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس و قبل غروبها، ومن آناء الليل فسبح و أطراف النهار لعلك ترضى{130}"" سورة طه
الموضع الثاني: قال تعالى: ""فاصبر على ما يقولون، وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل الغروب {39} ومن الليل فسبحه و أدبار السجود {40}"" سورة ق
ركز في الخطة العلاجية المذكورة في الآيتين الكريمتين
1. الصبر
2. التسبيح بعد صلاة الفجر وقبل الشروق
3. التسبيح قبل الغروب
4. التسبيح في الليل
5. التسبيح بعد الصلوات
الخلاصة: للتخلص من كثرة التفكير في نقد الناس و إساءاتهم عليك بالصبر و الإكثار من قول ""سبحان الله و بحمده، سبحان الله العظيم"" في الأوقات المذكورة ..
هذا نتيجة تدبر كلام الله عزوجل
كثير منا قد يعلم هذه المعلومة لكن الموفق من وفق للعمل.
إن الطفل عبر اللغة، يتحول من كائن مُتلقٍّ، يأكل ويشرب وينام، إلى كائن
متفاعل. وهو عبر اللغة، يبدأ مشواره الإنساني الحقيقي. لذا، على الأهل مواكبة الطفل في هذه المغامرة الكبرى.
في العادة يبدأ الطفل في قول جملة كاملة عند بلوغه السنتين من العمر. ولكن، بعض الأطفال يستطيعون لفظ كلمات مفهومه وهم لا يزالون في عمر السنة، بينما يبلغ عمر بعضهم الآخر أكثر من سنة، من دون تمكّنهم من لفظ كلمة واحدة، أو إذا تلفظوا ببعض الكلمات لا أحد يفهم ماذا يقولون.
في هذه الحالة، إذا كانت الأم عاجزة عن فهم كلمة واحدة مما يقوله طفلها الصغير، فإنّ ذلك لا يعني أنه لا يقول شيئاً. فالكلام لا يحتاج إلى أن يكون واضحاً حتى يُعتبَر تطوراً منطقياً للغة، وخاصة إذا كان عمر الطفل سنة. وقد لا يكون واضحاً أيضاً حتى عند بلوغه السنتين.
فالأطفال يستخدمون نوعين من اللغة "المتداولة": واحدة تبدو مثل "الرطن"، وهي لغة غير مفهومة ولا معنى لها، وهي لا تشبه لغة الأم بالنسبة إلى الأهل، لكنها تبدو كذلك بالنسبة إلى الأطفال الذين يتفوهون بها. فإذا أصغت الأم بانتباه إلى طفلها وهو "يرطن"، ستلاحظ بالتأكيد أنّ "لرطنه" الإيقاع نفسه للغة التي يحكيها الأهل. والتحدّث بطريقة "الرطن" يفي بحاجة الطفل إلى إجراء محادثة على طريقته، على الرغم من قدراته اللفضية المحدودة.
أما الطريقة الأخرى التي يستخدمها الأطفال في ممارسة الكلام، فهي تحتوي على أصوات مؤلفة من مقطع أو مقطعين. وعادة ما يكون لهذه الأصوات معنى عند الطفل. أما بالنسبة إلى الأهل فهم في حاجة إلى فترة طويلة قبل ان يتمكنوا من حل شيفرتها، لأن الأصوات ذات المقطع الواحد التي يتلفّظ بها الطفل، يمكن أن تحتمل أكثر من معنى، مثل لفظة "دا" التي قد تعني "داد" أي بابا، وقد تعني "هذا"، ولفظة "بيب" قد تعني "حليب". وقد تعني "ماء".. إلخ. وفي البداية، قد ترمز الأصوات ذات المقطع الواحد إلى أفكار كاملة بالنسبة إلى الطفل.
لذا، إذا أصغت الأم بانتباه إلى طفلها، قد تصاب بالدهشة لقدرتها على فهم الكثير ممّا يقول، أو قد تبقى حائرة أمام ما "يرطن" به، ولا بأس أيضاً في ذلك. يمكنها أن تتذكر، أنّ الأمر يتطلّب سنوات من الممارسة حتى يصبح كلام الطفل صحيحاً ومفهوماً، وأنّ العديد من الأطفال ينشغلون كثيراً بممارسة مهارات أخرى، وخاصة مهارة الحركة، أكثر من انشغالهم بممارسة الكلام، لأنه غالباً ما تنتهي "الانتصارات" اللفظيّة بانتهاء لفظ الكلمات، في حين أنّ "الانتصارات" الجسدية تتراكم لتبني جسداً قوياً.
معظم الأطفال يبدأون في لفظ الكلمة الأولى عندما يصبحون في عمر ما بين عشرة شهور إلى أربعة عشر شهراً، ولكن ليس من المستغرب، ولا بالجديد، أن يقول الطفل كلمة أو كلمتين عندما يكون لايزال في الشهر الثامن من العمر، كما أنه من غير الطبيعي ألاّ يقول الطفل كلاماً مفهوماً إلاّ عند بلوغه السنة ونصف السنة من عمره. وهناك حقائق طبيعية عدّة، يمكن أن تسهم في فشل طفل بذاته في الكلام، منها:
1- الوراثة: يسير الأطفال عادة، على خطَى والديهم. فإذا عرفت الأم مثلاً، كيف تطورت لغتها عندما كانت طفلة صغيرة، يمكن أن تعرف كيف ستتطور لغة طفلها. ويتمتع بعض الأطفال بمَلَكة تَلقّي اللغة في وقت مبكر، أي أنهم يفهمون معظم ما يُقال لهم، إلاّ أنهم يتأخرون في الكلام، لأنه مُقدّر جينياً لعضلات لسانهم وفهمهم أن تنمو ببطء.
2- الترتيب عند الولادة: قد يبدأ الطفل الأول في العائلة الكلام مبكراً، لأن لدى الأهل وقتاً كافياً لتشجيعه ومساعدته على الكلام، ولأنه وحيد، إذ لا يوجد طفل آخر لينافسه في تعلّم النطق. أحياناً، يكون الأطفال الذين لديهم أشقّاء أو شقيقات أكبر منهم سناً، أبطأ في الكلام، إمّا لأنهم يُحرمون من الكلام، لأن الآخرين يتكلمون باستمرار، فلا يتركون لهم المجال للكلام، أو لأنّ الشقيق أو الشقيقة الأكبر سناً يستبقون رغبتهم، وبذلك يصبح من غير الضروري التكلّم. ولكن هذه ليست قاعدة دائماً. ففي بعض الأحيان، يحفز الأطفال الأكبر سناً، مَن هم أصغر سناً على الكلام، ويلقِّنونهم مفردات جديدة، ما يساعد الطفل على التكلم مبكراً.
3- الجنس: بشكل عام، تبدأ البنات في الكلام قبل الأولاد. ويعود ذلك في جزء منه إلى الاختلالات الفطرية، وفي جزء آخر إلى ميل الأم إلى التكلُّم مع البنت أكثر من الولد. يركّز الأهل، في الأغلب، على المهارات الجنسية عند الأولاد، أكثر من المهارات الكلامية. وبالطبع، يمكن أن تتأخر بعض الفتيات في الكلام ويسبقهن الأولاد في النطق مبكراً.
4- البيئة: إنّ الطفل الذي ينشأ وسط أشخاص عديدين، يتكلمون باستمرار ويُتيحون له الفرصة للكلام، ويشجعونه عليه، قد يبدأ في الكلام مبكراً. والتشجيع يختلف عن ممارسة الضغط على الطفل ليتكلم، وهذا أمر غير مُستحَب. فإذا كانت العائلة تستخدم أكثر من لغة في المنزل، أو لو كانت المربية تتحدث بلغة تختلف عن لغة أهل الطفل، قد يحتار الطفل بأي لغة يتكلم. وينتج عن ذلك تأخّر مؤقّت، في الكلام، مع أنه على المدى البعيد، قد يجيد التحدث باللغتين بطلاقة.
5- التأثر بالمحيط: يتأثر الطفل عادة، بالمكان والأشخاص المحيطين به، والذين يمضي الطفل معهم جلّ نهاره. فالأطفال الذين يُوضَعون في الحضانة يتعلمون عادة الكلام في وقت أبكر من المتوقّع. فتمضية معظم الوقت مع أطفالٍ آخرين، قد يكون العديد منهم أكبر سناً، وأقدَر على الكلام، يمكن أيضاً أن يشجع الطفل في الحضانة على الكلام بسرعة أكبر.
– السرعة في تطور اللغة:
قبل أن يتعلم الطفل الكلام، عليه أن يكون قادراً على فهم ما يقوله الآخرون. فمعظم الأطفال يبدأون في فهم ما يُقال لهم جيداً قبل نهاية السنة الأولى من أعمارهم. وعادة ما يظهر ذلك واضحاً من ردّ فعل الطفل عند توجيه أي سؤال له. مثلاً: هل تريد أن تشرب؟ أو: هل تريد أن تخرج؟.. إلخ. لذا، حتى الذي لا ينبس بكلمة يمكن أن ينشغل في بناء مهاراته اللغوية.
– الجدول الفردي:
يجب الأخذ بعين الاعتبار شخصية الطفل من بين الحقائق الأخرى، التي تؤثر في تطوير لغته. فكل طفل يُطوّر لغته، كما في مجالات التطور الأخرى، حسب سرعة خاصة به. فقد يبدأ طفل صغير في قول أول كلمة مفهومة قبل بلوغه السنة الأولى بفترة، بينما لا يتفوه طفل آخر بأي كلمة إلاّ بعد بلوغه السنة الثانية بفترة. وبعض الأطفال ينطقون بجمل كاملة قبل تمكّنهم من المشي، بينما لا يستطيع أطفال آخرون تركيب كلمتين معاً، إلاّ بعد أن يصبحوا في السنة الثانية من عمرهم. وعلى الرغم من أن الأطفال الذين يتكلمون مبكراً يبدون أذكياء، فليس من الضروري أن يكون الأطفال الآخرون أقل ذكاءً، إذ عند دخول المدرسة، يلحق الأطفال الذين يتأخرون في الكلام بالأطفال الآخرين، وقد يسبقونهم في كثير من الأحيان.
على الأم ألاّ تشعر بالقلق أو الذنب إذا تأخّر طفلها في الكلام. فمادامت تُحدّثه دائماً وتُردّد على مسمعيه مفردات جديدة، فهي تقوم بواجبها على أكل وجه. أما ما تبقّى فيجب أن يسلك مساره الطبيعي. ولكن إذا لم يحاول طفلك الكلام إطلاقاً، أو إذا بَدَا أنه لا يفهم ما تقولينه، ربما دلّ ذلك على أنه يعاني مشكلة في السمع أو أي مشكلة أخرى، عندها يجب عرضه على طبيب مختص.
على كل حال، سواء أكان الطفل بطيئاً أم سريعاً في تعلّم الكلام، فهو في حاجة إلى مساعدة من الآخرين للتعلّم. والعبء الأكبر يقع على عاتق الأم. لذا عندما تتحدث الأم مع طفلها عليها استعمال الكلمة الواحدة بطرق عديدة ترسخ الكلمة في ذهن الطفل. مثلاً. عندما تقول للطفل: "هذه دراجة"، يمكنها أن تضيف أيضاً: "الطفل يركب الدراجة"، أو "الطفل يقود الدراجة". كما يمكنها أن تتبع الطريقة نفسها عندما يتحدّث هو. فلو قال مثلاً: "هذه وردة"، يمكنها أن تردّ قائلة: "نعم.. إنها وردة"، أو "إنها وردة حمراء"، أو "وردة جميلة".. إلخ. ثم عليها توسيع الجملة وتطويرها باستعمال صفات مختلفة مثل "قصير"، "طويل"، "كبير"، "صغير".. إلخ. إضافة إلى ذلك، عليها استخدام جُمَل قصيرة عند التحدُث مع الطفل. فالأطفال الصغار الذين يستطيعون متابعة الاستماع إلى جُمل طويلة ومُعقّدة ويفهمون الضمائر والأفعال، هم قلائل جداً. فالطفل يشعر بالضياع عند التكلُّم معه بسرعة وغضب. وعلى الأم أن تتذكر دائماً أن الطفل لايزال مبتدئاً في اللغة. لذا، فالحديث معه بطريقة واضحة وببطء وبساطة، يسهل عليه التقاط اللغة وفهم الكلمات، وقد يعمل على ترديد بعض الكلمات من بعدها.
وبما أن الأُم قادرة على فهم طفلها أكثر من أي شخص آخر، فعليها محاولة ترجمة كلامه عند حديثه مع الآخرين وتفسير ما يحاول قوله. ولكن، عليها ألاّ تتدخل وتفرض نفسها إلا إذا بَدَا واضحاً أنه في حاجة إليها. عليها منح طفلها الفرصة ليتفاهم مع الآخرين وحده في البداية. إذ عليها ألاّ تجعل من طفلها لعبة تلهوبها. وظيفتها هي تشجيعه على الكلام، وليس الضغط عليه ليتكلم، لأنّ أيّ ضغط خارجي على الطفل يقابله ضغط داخلي من جانبه بالرفض، بما في ذلك حثّه على الكلام. لأنه عندما يكون الطفل مستعداً للكلام ستتفتّح قريحته، وينطلق في الكلام بسهولة.
على الأم أنّ تتذكر أن الطفل يبذل ما في وسعه لتعلُّم اللفظ والضمائر والجَمع وبقيّة قواعد اللغة. لذا، قد يستغرق الأمر سنوات عدّة قبل أن يتمكن الطفل من تعلّم القواعد الصحيحة. والضغط على الطفل وحثّه للتعلم لن يساعده أبداً، بل إنه يؤذيه. لذا، إذا أخطأ الطفل في لفظ كلمة تنتقديه، بل صحّحي خطأة بأسلوب مُحبّب وداعم، ولا تحاولي معاقبته إذا كانت ردوده بلا معنى، لأن الأطفال الذين يتعرضون للانتقاد كلما تحدّثوا يفضلون عدم التحدّث إطلاقاً. وعلى الأم أن تتذكر أيضاً أن الطفل غالباً ما يسمع كلمات ويردِّدها، مع أنه لا يفهمها جيداً. وقد يستغرق الأمر سنوات عدة لقول ما يعنيه ويعني ما يقوله.
في نهاية الأمر، إذا كان تطور لغة طفلك ضمن المعدل الطبيعي، لكنه أقل من المعدل العام أو أقل من تطور لغة بقية أنداده، لا تنزعجي أو تقلقي. فتطور اللغة لا يدل على الذكاء. بطريقة أُخرى، فإنّ الأطفال سريعي البديهة والقادرين على استخدام مفردات كثيرة، غالباً ما يعود ذلك لديهم إلى أسباب جينية وليس إلى الذكاء. لذا، فإنّ هذا التطور البطيء في لغة طفلك هو أمر طبيعي. أما إذا لم يكن طبيعياً، فعليك عرضه على الطبيب المختص، لأن التدخل المبكر يمكن أن يساعد على التغلب على المشكلة أو الحد منها.
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام نورا1580878
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشقه بعلها1580892
شكر ياعمرى معلومات قيمه
|
وسهولة ولذلك كان خطره عظيما إذا لم نسخره في ذكر الله والكف عن كل كلام يغضب الله ومن هنا اذكر لكم قصة رجل اصيب بمرض خطير أعاذني الله وإياكم وقر الأطباء استئصال الحنجرة والحبال الصوتية وبدأت معاناة هذا الرجل مع فقد هذه النعمة فأصبح لا يستطيع الكلام إلا من خلال جهاز صغير يضعه على رقبته كلما أراد ان يتكلم وكلامه غير مفهوم ولا يتكلم الا بكلام مختصر حتى لا تنفذ البطارية لأن سعرها مرتفع وهو يغيرها كل ثلاثة ايام تقريبا او حسب كلامه تخيلوا يا اخواتي نحن نتكلم بكل يسر وسهولة ولله الحمد والمنة من غير ان نحتاج لجهاز باهظ الثمن واذا انتهت بطاريته نضطر لان ندفع مبلغ كبير حتى نغيرها ونستطيع الكلام وهذا الرجل يتكلم عن معاناته انه لا يستطيع ان يجلس في المجالس العامة لأن قليل من الناس من يفهم كلامه وكثير من المتاعب التي يواجهها بسبب فقد هذه النعمة وهو الآن اصبح داعية الى الله سبحانه ومعه من يترجم كلامه للناس لأن قليل من بفهم كلامه كما ذكرت سابقا لنتأمل أخوتي حال هذا الرجل ونتأمل حالنا وهذه النعمة التي انعم الله بها علينا والله لوبقينا ساجدين لله باقي عمرنا ما أدينا حق هذه النعمة لنحمد الله على هذه النعمة ونشكره سبحانه وأقل ما يمكن أن نشكره به هو أن لا نتكلم إلا بما يرضي ربنا وخالقنا ولنترك الكلام بغيير فائدة ولنتوب إلى الله من الكلام والتفكه بأعراض الناس لأننا والله محاسبون على كل كلمة تخرج من افواهنا في غير مرضاة الله وأخيرا اخوتي لنأخذ العهد على أنفسنا أن لا نتكلم إلا بما يرضيه سبحانه ولنضع نصب أعيننا قول الله تعالى (ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد ) و قول المصطفى صلوات ربي وسلامه عليه ( إن العبد ليتكلم بالكلمة من رضوان الله تعالى ما يلقي لها بالا يرفعه الله بها درجات وإن العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله تعالى لا يلقي بالا يهوي بها في جهنم ) وقوله ( من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت ) ألا هل بلغت اللهم فاشهد هذا وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد
ربما باهت شاحب لا طعم له ولا لون
يخرج من أفواهنا بكسل وأحيانا بضجر
وهناك كلام يقطع أوصال المحبة
أما أن يسم البدن
أو يكون فقاعه في السماء
حالما تنتهي
مذاقه مر
أنما أغلب الكلام ساده بلا حياه
لا يترك صدى
صوته مكتوم
سرعان ما يتلاشى
سرعان ما يذبل ويموت
بلا طعم أو لون
أ
ألسنا بحاجه لأن يصبح لكلماتنا طعم و نكهة
تربك الأذان بجمال
فلنذيب الأحرف بقطع من السكر
لتلج قلب الأم
ليبتهج الأب
ليضحك الطفل
ليبتسم الصديق
ليرتفع الفقير
ليتواضع الغني
ليبرءا الكسير
ليأمن عابر سبيل
ليشعر الإنسان بنوبة فرح
تكن أنت صانعها لبضع دقائق
فقط رش السكر على الكلام
ودع غيرك يستمتع بارتشافه
وحلاوته تداعب قلبك
علم شفتيك أن تتمد بإشراق ابتسامه
علم عينيك أن تعشق الأشياء من حولها
وأجعل في قلبك فسحه كبيره
لجميع الأرواح من حوله
علمه فنون الاحتضان والحنان
وأن يجعل مرسم الحب بداخله أكبر
فقط كن صانعاً للسعادة
ورش السكر على الكلام
لتجعل عمر الحرف أطول
وأنفاسه أعطر
لتكن أنت الأفضل
وترى من حولك هم الأقرب
فقط رش السكر على الكلام
مما أعجبني فنقلته لكم
لن المحبة والأخوة بحاجة
دائما لكلام سكر….
:11_1_122[1]:
وطرح مميز
اعجبني هذا الكلام ..
فعلآ مما رآق لي ياسكر ~
ابدعتي في نقلك ..
وآصلي غاليتي ..
نحولة قطر ..