لا تعليق اتركم مع الصور
يسلمو حبيبتي بس شي عن جد مئرف
شرفتي موضوعي
الســـلام عليكم ورحمة الله وبركاتــه
[I] مولود غريب بسبب علاقة بين الانسان والكلب
في صباح يوم الخميس ،استيقظ سكان مدينة مومباسا على امر مدهش وغريب
وهو ولادة انثى الكلب خمسة جراء من بينها مولود من سمات البشر.
وكانت قدميه ويديه تشبه لحد ما اطرف البشر ،
ووفقا لرواية لطبيب بيطري ان هذا العمل ربما كان نوعا من الشذوذ.
بسبب علاقة جنسية بين الانسان والكلب
اعوذ بالله منهم
اهذه ما يقال عنها الحريه التى غزت بها الدول الاجنبيه
فقط حريه في كل شى لاتمنعهم عقيده ولافطرة
اللهم لاتؤاخدنا بما فعل السفهاء منا والطف بنا ياكريم……
وهذي الصور
[/I
لاحول ولا قوة الابالله العلي العظيم
يشوف اليهود الى اي درجه وصلت بيهم الوقااحه وقلت الادب حسبي الله عليهم ونعم الوكيل
الله يفنيهم حتى الحيونات ماسابوهم في حالهم
مشكوره حبيبتي على المرور[/I]
بس خسارة ماطلعت معي الا الصورة الاخيرة وشكله مو وااااضح كثير …
مشكووووورة بسبوووسة …
يسلمووووا حبيبتي بسبوووسة على الصور و المووضووع
هي انا سالت امي عنها وجاوبتي وقالتلي :
لتميزي
بين القط أو الكلب العادي و الجن منهم !!!
فلتعلمي
أن الجن يتصور علي هيئة قط أو كلب و لا يشترظ أن يكون لونهم أسود فقط كما يعتقد البعض!!!
ففي بعض الحالات تتصور أنثي الجن علي هيئة قط أبيض أو مشمشي اللون لأنها تحب الألوان الجميلة الفاتحة .
و لكن إذا رأيت كلب أسود الجسم مع بقعتين بيضاويين حول العينين فتأكد انه نوع من أنواع الجن و أنه من أسوء أنواع الجن فهو يكون مجرم فإن قابلتة أقرء المعوذتين و أيه الكرسي فإن أنصرف فخير لك و إن لم ينصرف فهدده بالقتل فهو جن عنيد مخادع فلا تردد لحظة في قتله فدمه مباح .
أما بالنسبة للقطط كيف تتأكد إنها جن و ليست بقطة حقيقة فكل ما عليك هو أن تقرء المعوذتين و أيه الكرسي فإن كانت جن فستنصرف بدون مقاومة إن كانت قط عاديا فهي لن تبالي لما تفعله أنت .
تسلمين يالغلا ع الطرح المميز و المفيد
===================
هاتشيكو كان ملكا لأستاذ جامعي يدعى "هيده-سابورو أوينو"، وهو بروفسور في قسم الزراعة في جامعة طوكيو .
وقد اعتاد هاتشيكو مرافقة مالكه إلى محطة القطار عند ذهابه إلى العمل، وحين كان البروفيسور يعود من عمله كان يجد هاتشيكو في انتظاره عند باب المحطة. وبمرور الأيام أصبح وقوف الكلب انتظارا لصاحبه منظرا يوميا معتادا لمسافري محطة شيبويا وزوارها الدائمين
وأستمر هذا الحال حتى أتى ذلك اليوم الحزين الذي وقف فيه هاتشيكو منتظرا وصول صاحبه عند باب المحطة كعادته .. لكن البروفيسور لم يصل أبدا .. فقد توفي على أثر أصابته بجلطة دماغية أثناء العمل في ذلك اليوم من عام 1925
لكن من ذا الذي يستطيع إخبار كلب بموت صاحبه؟ .. وهكذا فأن هاتشيكو أنتظر طويلا .. حاول الناس صرفه بكل الوسائل، لكن هيهات أن يبرح الكلب مكانه .. وأستمر كعادته .. ينتظر .. وينتظر .. وينتظر .. لا ليوم .. ولا لأسبوع .. و لا لشهر .. بل لعشرة أعوام كاملة!!
كان الناس يمرون به في كل يوم يرمقونه بنظرات حزينة، كان منظره عند باب المحطة يثير في نفوسهم مشاعر متضاربة ما بين الإعجاب والشفقة، البعض كان يهز رأسه أسفا، والبعض ذرفوا بضعة دمعات تعاطفا معه، وهناك أيضا من كان يقدم له الطعام والماء.
وبمرور الأيام تحول هاتشيكو إلى أسطورة يابانية حية، خصوصا بعد أن كتبت الصحافة عن قصته، إلى درجة أن المعلمين في المدارس صاروا يشيدون بسلوك الوفاء العجيب الذي أبداه هذا الكلب ويطالبون تلاميذهم بأن يكونوا أوفياء لوطنهم كوفاء هاتشيكو لصاحبه.
وفي عام 1934 قام نحات ياباني بصنع تمثال من البرونز لهاتشيكو، وتم نصب التمثال أمام محطة القطار في احتفال كبير، هاتشيكو نفسه كان حاضرا خلاله. وبعد ذلك بسنة، أي في عام 1935 تم العثور على هاتشيكو ميتا في احد شوارع مدينة شيبويا، وقد أحيطت جثته بعناية واحترام فائقان وجرى تحنيطها !وهي معروضة اليوم المتحف الوطني للعلوم في اوينو – طوكيو.
………………………… ………………..
وفاء قل أن تجد مثله بين بنى البشر
في مقابلة تلفزيونية مع قناة Fox News صرح الممثل الامريكي الشهير: روبرت دينيرو في تعليق عن الاحداث الجارية في غزة بقوله: لماذا نلوم إسرائيل والإسرائيليين على مايفعلونه؟ مما أثار دهشة المذيع لما عرف عن الممثل المعروف من تعاطفه مع الفلسطينيين.
وبعدها قال: دعني أشرح لك الأمر، لو قام كلب مسعور بمهاجمتك وعضك …. هل تلوم الكلب أم صاحب الكلب، بالتاكيد ستقوم بلوم صاحب الكلب، لذلك اللوم يقع على الحكومة الأمريكية التي تتبنى دولة إسرائيل
الحكمة من القصة :
عندما نحب اناس ونثق بهم فاننا يجب الا نفسر تصرفاتهم واقوالهم كما يحلو لنا في لحظة غضب وتهور وفي لحظة يغيب فيها التفكير.
يُحكى أنَ رجلا أعرابيا ًخرج إلى الصيد برفقة صاحب ٍله ,
وكان لهذا الرجل كلب تربى عنده منذ صغره وكان الرجل عطوفا ً على كلبه يرعاه ويهتم بأمره دائما ً,
وبينما هما على وشك الانطلاق في رحلة الصيد البعيدة وإذ بالكلب يتبع صاحبه ,
ولكن الرجل صاح َ به ليعود ورماه بالحجر ,
فما كان من الكلب إلا أن ولى أدباره.
وظن الرجل أن كلبه عاد إلى البيت,
إلا أن الكلب ظل َّيتتبع آثار أقدام الخيل من بعيد لبعيد
ويسير في إثرهم من مكان لمكان دون أن يلحظوا وجوده.
وفي إحدى جولات الصيد بينما كان الرجل يتتبع فريسته بعيدا ً عن صديقه مطلقا ً عليهاالنار ,
إذ ب.ة من اللصوص وقطاع الطرق ترقبه من البعيد وتختبء بين الأدغال,
ينتظرونه إلى أن يفرغ طلقاته لينقضوا عليه …
وفعلا ًهذا ما حدث ..
حاول الرجل أن يدافع عن نفسه ولكن أنى لذلك المسكين
من أن يحقق مبتغاه والغلبة دائما ًللأكثرية ,
حاول أن يستغيث بصديقه أو بأحد ِ المارة
ولكن صراخه لم يصل إلا إلى أذن صديقه
الذي ما إن تهادى له وقع الصوت حتى خاف على روحه وقال: فل أنجو بنفسي أنا من هؤلاء الأشرار فما جدوى قتالهم,
وإن سألني أحد ٌعن صديقي سأقول أن وحوش الفلاة قتلته وافترسته بينما كان يتعقّبها ليلا ً.
وركب الصديق فرسه مسابقاً الريح عائدا ًأدراجه تاركا ًصديقه يواجه مصيره المحتوم . ..
ولكن الكلب كان قد وصل َإلى المنطقة متتبعا ًأثر صاحبه.
قام قطاع الطرق بنهب بارودة الرجل وخنجره المطعم بالذهب
ودراهمه التي كانت بحوزته وحتى ثيابه سرقوها وسرقوا فرسه وما أسرج عليه
وضربوه وعذبوه وأتوا به إلى حفرة قريبة غير عميقة وطمروه بها وظنوا كل الظن أنالرجل قد قضى فعلا ً .
ولكن الكلب تبع أثر صاحبه ووصل إلى المكان الذي دفن به صاحبه
وسمع همهماته وحشرجته
فأخذ يحفر وينبش المكان إلى أن كشف عن رأسه
وعاد للرجل نفسه .
وشاءت الأقدار أن قافلة مرت من قرب المكان وشاهدوا الكلب وهو يحفر
فاستغربوا الأمر وقدموا إلى المكان فوجدوا الرجل
فانتشلوه وأنقذوه من موت وشيك ..
ولازال الكلب الوفي يلوح بذيله ويهمهم حول صاحبه
والرجل يربت له على رأسه ولسان حاله يقول وهو عائدا ًإلى دياره :
( كلب صديق ..أفضل من صديق كلب )
قصة أعجبتنى ونقلتها لكم
مع خالص تحياتى
فسارع إلى طرده وبعد مدة عاد الكلب مرة أخرى فنهره الجزار بشدة،
ولكنه فوجئ حينما رأى ورقة صغيرة في فم الكلب كتب عليها
»لو تكرمت أريد فخذا من اللحم و12قطعة من النقانق!«
وكان الكلب يحمل في فمه أيضا المبلغ المطلوب! دهش الجزار
لما يراه، لكنه استجاب لما طلب منه، وعلى وجهه عﻼمات الذهول.
ووضع الطلب في كيس علق طرفه في فم الكلب . وبما أن وقت
إغﻼق المحل قد أزِف، فقد قرر الجزار أن يغلق محله ويتبع هذا
الكلب العجيب . وواصل الكلب مسيره في الطرقات يتبعه الجزار خفية،
وكلما وصل الكلب إلى نقطة عبور مشاة وضع الكيس أرضا وينتظر
بكل هدوء، ثم يعبربعد إضاءة اﻹشارة باللون اﻷخضر , وعندما وصل
الكلب إلى محطة للحافﻼت بدأ ينظر نحو لوحة مواعيد وصول الحافﻼت
بينما الجزار يراقبه باستغراب، بل وازداد ذهوله عندما قفز الكلب إلى
الحافلة فور وقوفها لحقه الجزار – من دون تردد – وجلس على
مقربه منه ، ولما اقترب الموظف المسؤول عن جمع التذاكر من
الكلب أشار اﻷخير إلى تذكرة بﻼستيكية علقت في رقبته ،
واكتفى الموظف بإلقاء نظرة سريعة عليها ليواصل سيره .
لم يصدق الجزار وباقي الركاب ما يرون وعند اقتراب الحافلة
من المحطة القريبة للوجهة التي كان يقصدها الكلب ، توجه
إلى المقعد المجاور لسائق الحافلة وأشار إليه بذيله أن يتوقف
نزل الكلب بثقة كما ينزل ركاب الحافﻼت، فانطلق نحو منزل قريب ،
حاول فتح الباب لكنه وجده مقفﻼ،فاتجه نحو النافذة وجعل يطرقها
مرات عدة برأسه في أثناء ذلك، رأى الجزار رجﻼ ضخما يفتح باب
المنزل صارخا الكلب المسكين ، ولم يكتف بهذا ، فشاته وركله
بشدة كأنما أراد تأديبه. لم يتمالك الجزار نفسه من شدة قسوة
المشهد فهرع إلى الرجل ليمنعه وقال: »اتق الله يا رجل في هذا
المسكين فهو كلب ذكي جدا، ولو أن وسائل اﻹعﻼم علمت به لتصدر
جميع نشراتها اﻹخبارية ((فأجاب الرجل بامتعاض شديد:
»هذا الكلب ليس ذكيا بل هو عين الغباء، فهذه هي المرة الثانية
في هذا اﻷسبوع التي ينسى فيها مفاتيح المنزل
هناك من يعمل بجد واجتهاد وبأمانة قد يكون همه إسعاد غيره
رائِعّة تلكَ القِصة أَعلاهـ إِستمتعتُ بِقراءتِها وَ جرىَّ النَقلْ
منقول يا حلوين.
ها هو اليوم الثالث الذي لم يذق الذئب فيه طعم اللحم، فبدا هزيلا ضعيفا لا يقوى على الجري، فراح يمشي مترنحاً عله يحظى ببعض الطعام الذي يسد جوعه. وقادته الطريق إلى حدود القرية القريبة من الغابة التي يعيش فيها، وهناك وأمام دار من دورها وجد كلبا سمينا تبدو عليه ملامح السعادة والهناء، وهو يجلس أمام الباب يحرس صاحبه وأرزاقهم.
فكر الذئب الجائع بالانقضاض على الكلب السمين، ولكن حجم الكلب والخوف من الناس منعاه من ذلك، فما كان منه إلا أن اقترب من الكلب وقال له بابتسام:
صبا ح الخير، أنت كلب جميل وسمين.. ماأروعك!
فأجابه الكلب بفخر:
شكراً لك .. يمكنك أنت أيضاً أن تكون مثلي سميناً معافى بدل أن تكون هكذا هزيلا ضعيفاَ!
قال له الذئب بلهفة:
وكيف لي أن أكون كما تقول، وما الذي يجب أن أفعله؟
قال الكلب:- شيء بسيط جداً، ما عليك إلا أن تمنع اللصوص وتطارد المتسللين والمتسولين والدخلاء، وأن ترضي سيدك وتتبعه وتأتمر بأمره وسيكون لك كل ما تريده من فضلات الطعام واللحم، وبعض من المرح.
أطرق الذئب قليلاً، وراح يتخيل السعادة التي سيكون فيها، ولكنه شاهد فجأةً عنق الكلب خالياً من الشعر!
فسأله: ما هذا يا صديقي؟
قال الكلب:- لا.. لا أهمية لهذا أبداً! فأعاد الذئب السؤال: كيف ذلك وعنقك يبدو خالياً من الشعر! أجبني.
فأجاب الكلب:- إنه.. إنه من تأثير الطوق الذي يضعه صاحبي أحياناً.. يقيدني في بعض الأوقات..
وهذا ما يسببُ الذي تراه!
قال الذئب: هل هذا يعني أنه لا يمكنك أن تجري وأن تذهب إلى حيث تشاء ومتى تشاء؟
فأجاب الكلب:- حسناً، ليس دائماً.. ولكن .. ولكن.. لا يهم.. هل لهذا أهمية أيها الذئب؟
قال الذئب وهو يهم بالعودة من حيث جاء:
– إنه مهمٌ جداً أيها الكلب.. فأنا لن أستبدل حريتي بشيءٍ من فضلات الطعام ..
حريتي مع الجوع أفضل من قيد مع الشبع
انتظرونى مع قصص اكتر