التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

لمن ينامون با النهار ويستيقظون با الليل,

لمن ينامون با النهار ويستيقظون با الليل,

لمن ينامون بالنهار ويستيقظون بالليل….

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته …

كيفكم صبايا ان شاءالله تمام يارب..

هذا الموضوع قراته واتمنى انه يعجب الجميع ..

لمن ينامون بالنهار ويستيقظون بالليل !!!

كثير من الناس يكون برنامجهم اليومي النوم بالنهار!! والاستيقاظ بالليل!!

هناك من تفرض علهم طبيعة عملهم هذا الوضع!! وهناك من يحبون هذه الطريقة في الحياة!!

ولكنهم تناسوا شيئا هاما يبدأ بقوله تعالى (وجعلنا الليل لباسا0 وجعلنا النهار معاشا)

فالله سبحانه وتعالى ,, وضع لنا نهجا في الحياة إذا خالفناه يبدأ الخلل؟؟

ولقد ثبت علميا بأنه توجد في الدماغ خلية صغيرة لا تنغلق إلا عند الذين ينامون ليلا

ستتساءلون كيف؟؟

سأجيبكم:

في الدماغ البشري سبحان الخالق ((خلية صغيره))مسؤله عن مركز الإدراك واليقظه00

هذه الخلية عندما ننام في الليل 00ونطفي الأنوار تستشعر الظلام فتنغلق تلقائيا

ويشعر المرء بالنوم العميق والراحة لتوقف مركز اليقظة لديه

ولكن عندما ننام نهارا 0حتى في حالة إغلاق الستائر والإظلام التام فإن ؟؟

هذه الخلية لا تنغلق أبدآ ((بل تبقى مفتوحة ويبقى مركز اليقظة بحالة نشطه))

فنصحو من نوم النهار نشعر بالقلق وعدم الراحة, كذلك يوجد((الرفيق الودي00والرفيق الاودي)) ما هما؟؟

إنهم رفقاء أوجدهم الرحمن للإنسان كيف ذلك؟؟

سأخبركم:

في النهار ينشط الرفيق الودي 00فيشعر الواحد بالنشاط والحيوية وتختفي أعراض

التعب والإرهاق وآلام المفاصل لمن يشكو منها والحرارة والحمى في حالة المرض00

أما في الليل؟؟

فينشط الرفيق ((الاودي))وهنا تبدأ الأوجاع تغزو الجسد

((فتشتد ألم المفاصل,,وترتفع درجة الحراره والحمى ,, وتشتد وطأة الأنفلونزا))

أما لو إتبع الإنسان توجيهات الخالق ونام في الليل…

فلن ينشط الرفيق الاودي00وسيشعر بالراحة والنشاط صباحا برفقة الرفيق …

تحيااتي الجميع….




فعلاً عندك حق .
شكراً على الموضوع.



مشكوووووووووووووووووووووره حياتي



يعطيك العافيه

ونوم الليل مايختلف عليه اثنين << علمي نفسك خخخ




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيزيس خليجية
فعلاً عندك حق .
شكراً على الموضوع.
منورة حبيبتي تسلمي




التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

مخاوف الأطفال فى الليل

من الشائع أثناء مرحلة الطفولة حدوث الكوابيس والخوف من الأشباح وغيرها ، وهى مخاوف تختلف تماماً عن الخوف من الحيوانات أو الحشرات أو الأماكن المرتفعة ، إذ أنها مخاوف لا توجد إلا فى عقل الطفل بينما يمكن أن يخاف طفل ما من الكلاب لأنه قد سبق وتعرض للعض من أحدها ، ومن السهل أن تثبت للطفل أن الكلب المدلل الذى فى المنزل ليس مؤذياً ، إلا أنه من الصعب أن تقنع الطفل بأن الأشباح ليست حقيقة أو أن الكوابيس لن تعود لتؤرق مضجعه .

وقد يكون السبب بسيطاً ( كمشاهدة الطفل لأحد الأفلام المرعبة ) أو قد يكون سبباً عميقاً ( كموت أحد الأقارب مؤخراً مما يجعل الطفل يخشى من ظهور الأشباح )

وإذا تكررت الكوابيس لعدة أسابيع يكون هذا دليلاً على تعرض الطفل لعدة مشاكل أو ضغوط نفسية .

والأطفال بعد سن السابعة والذين يشعرون بقلق مبالغ فيه عند الافتراق عن أحد أفراد الأسرة أكثر عرضة من غيرهم للكوابيس .

طرق ومحاولات للبعد عن هذه المخاوف لدى الأطفال :

بداية يجب البحث عن مصدر هذه الضغوط النفسية التى يتعرض لها الطفل فقد يكون مثلاً انتقال الطفل من مدرسة إلى مدرسة جديدة أو إصابة أحد أفراد الأسرة بمرض خطير أو وجود بعض المشاكل بين الوالدين ، ويجب أن نستقرئ مشاعر أطفالنا ونشعرهم بالطمأنينة ويجب أن نترك الطفل يعتمد على نفسه فى حل هذه المشكلة ، ولكن أن يحدث هذا بالتدريج ، مثلاً لو كان طفلك يخشى النوم دون أن يكون أحد الوالدين بجواره ، فيمكن أن ينام الوالد بجواره فى الليلة الأولى ، وفى الليلة التالية يمكنه أن يجلس قريباً من سريره أو يقف قريباً من باب حجرته ، وهكذا …

هذا الأسلوب التدريجى يمكن أن يعلم الطفل كيف يتعامل مع مخاوفه ، وإذا كان هناك اختلاف كبير بين الوالدين بشأن طريقة مساعدة الطفل فى التغلب على الكوابيس ( فأحد الوالدين يبالغ فى تدليله والآخر يفضل تركه ليواجه المشكلة وحده ) فستزيد حدة المشكلة ، فيجب على الوالدين أن يتفقا على خطة تتضمن تهدئة وطمأنة الطفل بالإضافة إلى مساعدته على الاعتماد على نفسه للتغلب على هذه المخاوف .




مجــهود رائــعـ ..
.. تسلمــــــينـ
في إنتظـــــــار جــديــدكـ
,,