التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

5 نصائح لمعالجة مشكلة النعاس أثناء الدوام المدرسي

نصائح للتعامل مع مشكلة السهر والقلق والأرق، خاصة بين صفوف الطلاب.

ما بين الدراسة والحياة الاجتماعية والانشغال خلال معظم ساعات النهار واليل، يكافح العديد من الطلبة في التغلب على أعراض قلة النوم والإعياء والتعب.

تقدم مراكز مكافحة ومنع الأمراض الأمريكية هذه الإقتراحات:
لا تعتمد على الكافاين، النيكوتين وأي محفزات أخرى، هذه المحفزات يمكن أن تساعدك على الاستيقاظ ولكنها يمكن أن تؤثر ايضا على نوعية نومك.
إخلق بيئة جيدة للنوم، مثل إطفاء الأضوية الامعة وتجنب الضوضاء العالية.
حدد ساعات وقت النوم والإستيقاظ، وتمسك بجدول للنوم أثناء الإسبوع وفي عطل نهاية إسبوع.
تكلم مع الطبيب إذا كنت تعاني من مشكلة الأرق وعدم القدرة على النوم بشكل مستمر وثابت.
تجنب السهر أثناء أيام الاسبوع واستيقظ باكرا للدراسة بدلا من البقاء ليلا.




خليجية



شكرلكم



التصنيفات
التربية والتعليم

الغش في أداء الواجب المدرسي لماذا !!

خليجية

خليجية

الغش في أداء الواجب المدرسي

خليجية
مظاهر السلوك :

من أهمها ما يلي :
·نقل التلميذ للواجب اليومي من كراسة قرين له بشكل تلقائي دون إدراك مواطن الصحة والضعف فيه ، أو محاولة تعلم ما يجده من مفاهيم و مبادئ وحلول .
·سؤال التلميذ لقرين له عن إجابة السؤال و أخذها شفوياً منه .
·إعداد التلميذ لإجابات بعض الأسئلة المتوقعة على ورقة صغيره أو راحة يده أو ساقه أو وجه مقعده أو الحائط الذي يجانبه أو في كراسة يضعها تحت ورقة الإجابة ثم قيامه بنقل الإجابة المطلوبة من المصدر الذي أعده .
·فتح التلميذ للكتاب المقر أو المذكرة ونسخ الإجابة حرفياً منهما .
·نقل التلميذ في الحالات المتطرفة للإجابة المطلوبة من مصدر خارج الغرفة الدراسية إما بواسطة قرين له أو بخروج التلميذ نفسه بحجة الحاجة للشرب أو الذهاب إلى الحمام .
·إنجاز التلميذ للواجب بشكل غير كامل كما يحدث في أعمال النسخ باللغات حيث يعمد التلميذ إلى كتابة أول الموضوع وفقرة من وسطه ، ثم نهايته تخلصاً منه لكثرته غالباً .

خليجية

المنبهات (العوامل ) المحتملة :
يمكن أن تكون منبهات أو أسباب سلوك الغش في الاختبارات وأداء الواجب متمثلة فيما يلي :
·عدم دراسة التلميذ أو قراءته لمادة الاختبار كلياً أو جزئياً نتيجة لظروف أسرية ، كما هو الحال في الزيارات المتكررة أو امتلاك الأسرة لأعمال تجارية أو زراعية أو صناعية حيث يفترض على التلميذ شغل قسم كبير من وقته فيها أو انفصال الوالدين نتيجة هجر أو زواج ثان أو طلاق ، مما يقتضي من التلميذ أو (التلميذة ) استهلاك جزء من وقتهما في تدبير شؤون منزلية والاعتناء بالإخوة ورعايتهم .
·انشغال التلميذ بمشكلة عاطفية ( وخاصة خلال المرحلة الإعدادية وما بعدها ) حيث تأخذ منه جل وقته واهتمامه حارمة إياه من قراءة المادة والتحضير للاختبار أو القيام بالواجب المدرسي المطلوب .
·ضغط الأسرة أو المعلم على التلميذ لمزيد من التحصيل دون مراعاة لقدرته الذاتية في هذا المجال .
·تأثر التلميذ بأحد أفراد أسرته أو أقرانه وتبينه لعادة الغش تلقائياً ، دون إدراك أو وعي ذاتي منه لمخاطرها ونتائجها السلبية على شخصيته بوجه عام .
·صعوبة المادة الدراسية جزئياً أو كلياً .
·تحدي سلطة المعلم أو تعليماته نتيجة لنوع معاملته أو صفة غير مستحبة فيه من قبل التلميذ .
·تعدد متطلبات المادة أو المواد الدراسية مجتمعة مما يشجع التلميذ على اللجوء إلى أساليب غير تربوية لإنجازها كالنقل الحرفي لبعضها من كراسة أحد الأقران أو التلاعب في إنجازها كما هي الحال في أعمال النسخ لمواضيع المطالعة في اللغات أو أية واجبات أخرى تتصف بالروتينية في التنفيذ من التلميذ والتصحيح والتوجيه من المعلم ذاته .
·عدم قدرة التلميذ على تنظيم وقته واستعماله بشكل مفيد وبناء .
هذا ونرى بأن أهم سبب لعادة الغش في الأحوال العادية للتلاميذ و التعليم المدرسي ، تتمثل في ضغط الأسرة أو المعلم المباشر على التلميذ لزيادة تحصيله مع عدم قدرته أو رغبته الذاتية في ذلك ، أو في الضغط غير المباشر الذي يمارسه المجتمع بشكل عام على ناشئته من خلال تركيزه على مفهوم التحصيل وأهميته للفرد ولنجاحه الاجتماعي و الشخصي حيث بتوفر أية عامل أو أكثر من أعلاه يميل التلميذ دون تردد في الغالب إلى ارتكاب عادة الغش والتحايل لتنفيذ المطلوب .

خليجية

الحلول الإجرائية المقترحة :
يمكن معالجة الغش لدى أفراد التلاميذ بمراعاة الاقتراحات الإجرائية التالية :
·رفع الضغط النفسي عن أفراد التلاميذ لمزيد من التحصيل ، وعدم مطالبة الأسرة أو المعلم أي تلميذ لإنجاز ما لا يستطيع أصلاً أو يمثل خلف قدرته أو طاقته الإدراكية والتحصيلية . وإذا كان لابد من زيادة تحصيل التلميذ فيجب توجيهه لأنشطة إضافية متدرجة في صعوبتها وتفق بشكل أساسي مع قدرته الحاضرة ثم تقوية هذه القدرة مرحلة بعد أخرى حتى يصل التلميذ ذاتياً إلى المستوى التحصيلي المطلوب .
·مقابلة التلميذ والتعرف على مواطن الصعوبة التي يواجهها في دراسته وتعلمه للمادة ، ثم تعلمه لتلك المبادئ والمفاهيم الأساسية المتعلقة بمواطن الضعف .
·تقليل المتطلبات التي يكلف بها التلاميذ سواء أكانت هذه تتعلق بمادة الاختبار كعدد الصفحات المطلوبة ، أو عدد التعيينات المطلوبة يومياً للمادة ، وإذا كانت مشكلة الغش في أداء الواجب لافتة للنظر مدرسياً عندئذ يجب على معلمي المدرسة التنسيق في ما بينهم بخصوص التعيينات التي يعطونها لتلاميذهم من حيث الكم والنوع ، بصيغ تشجع التلاميذ عموماً على أداء الواجبات بأمانة واهتمام .
·تكوين عادة تنظيم الوقت لدى التلميذ ، إذا كان هذا سبباً في عدم قيامه بالواجب في الوقت المناسب و لجوئه إلى الغش بنقل الواجب عن قرينه أو الاعتماد على الغير في إجابته لأسئلة الاختبار .
·مقابلة التلميذ و مناقشته عن سبب قيامه بالغش ثم محاولة توجيهه لما هو أفضل من خلال أمثلة اجتماعية وثقافية متنوعة وإظهار خطورتها على شخصيته و سلوكه العام حيث من المتوقع أن يتكون لديه قناعة ذاتية مؤدياً به إلى اتخاذ قرار حاسم بتجنبه والابتعاد عنه .
·مقابلة التلميذ والتعرف على ظروفه الأسرية والشخصية وتحديد نوع المشكلة التي تأخذ منه جل وقته ثم الاستجابة إليها إنسانيًا وعلمياً بما يتفق مع طبيعة و قدرات التلميذ ومتطلبات النجاح المدرسي .
·مقابلة التلميذ والتعرف على أسباب عدم ميله للمعل ثم التحقق من صحة مشاعره و إقناع المعلم بإجراء التغيير المطلوب .

خليجية




قيموني ان كان موضوعي

يستحق……^^




خليجية



خليجية



نورتووو…*



التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

الرسوب المدرسي كيف نصحه

بسم الله الرحمن الرحيم

………

خليجية

الرسوب في الإمتحانات ناتج عن تقصير التلميذ والأهل
أيام تفصل عدداً كبيراً من الأهل والأبناء عن نتائج الامتحانات السنوية الأخيرة. البعض سيشعر بالراحة وبنشوة النجاح، والبعض الآخر سيعاني الصدمة عندما تأتي النتيجة. تتفاوت أساليب الأهل في التعامل مع أبنائهم الراسبين، فمنهم يعتمد العقاب القاسي، ومنهم من يعمد إلى إدارة أمور أبنائهم بدون أي عقوبة. وإذا كان التأديب واجباً ضرورياً، فالعقوبة ليست
العنصر الوحيد في العملية التربوية

زينب زعيتر
«أراه طوال النهار وهو يدرس، لا يرمي الكتاب من يده إلا وقت الطعام، أنتظر بفارغ الصبر نتيجة الامتحان الأخير، وإذا رسب فسيكون عقابه كبيراً». هكذا تبدأ مريم أ. (ربّة منزل)، حديثها عن ابنها أحمد (12 عاماً، الصف السابع الأساسي)، ثم تضيف «لا ألجأ إلى الضرب بل سأحجزه في غرفته أسبوعين كاملين مع حرمانه من مصروفه». طارق ( عاماً، الصف السابع الأساسي) يعيد صفه، عندما رسب للمرة الأولى السنة الماضية لم يُعاقبه والداه، اكتفيا بتنبيهه بأنّه إذا رسب مجدداً «فسيكون عقابه وخيماً»، تقول والدة مهى إنه ولد ذكي «لكن عندما يذهب إلى الامتحان يشعر بارتباك وخوف، ولا يستطيع بالتالي التركيز، وتكون النتيجة الرسوب. حاولت أنّ أساعده مع أساتذته على تخطّي هذه الأزمة، ولكنّي شعرت أنّ هذا الوضع بات يناسبه وأنّه يتحج بخوفه كي لا يدرس، ولا يبالي أبداً برسوبه. هذا العام لن أسمح له بالنزهات، بل سأسجّله في دورات صيفية للتقوية الدراسية».
رانيا (ربّة منزل)، تعلم جيداً مدى تعلّق ابنتها رنا ( عاماً) بالتلفاز وبألعاب الكمبيوتر، وتؤكّد أنها ستحرمها منهما «في حال الرسوب»، أمّا فاطمة ( إعلامية) فستمتنع عن التحدث مع ابنتها دولي لمدة شهر واحد، إذا رسبت هذه الأخيرة.
تؤكّد الدكتورة سمر الزغبي (أستاذة في كلية التربية في الجامعة البنانية)، أنّه لا يمكن التهجّم على الولد، واعتباره المسؤول الوحيد عن الرسوب، فلأهل أيضاً الحصة الكبرى في هذه المسؤولية، «يجب البحث أولاً عن الأسباب التي أدت إلى الرسوب في الامتحانات، وبعدها يجري التفتيش عن الحل»، وتضيف «رسوب التلميذ في المدرسة يرجع إلى ثلاثة أسباب، الأول نفسي يتعلق بضعف ثقة التلميذ بنفسه، وانعدام التركيز داخل غرفة الدرس. أمّا الأسباب الذهنية فتمثل في النقص في الذكاء والصعوبة في التفكير والاستنتاج. إضافةً إلى الأسباب الاجتماعية التي تتمثل بالانطواء. دون أن نسى أنّ المدرسة قد تكون السب في رسوب التلميذ، إذا كان التنظيم الإداري فيها غير جيد، أو أن أفراد الكادر التعليمي غير قادرين على تقديم طريقة التعليم الأمثل».


الأستاذة في كلية التربية في الجامعة اليسوعية الدكتورة كارلا أبي زيد تلفت إلى أن العقاب نوعان «الأول مادي كالضرب والحرمان من العب أو الطعام لفترة مؤقتة، والثاني معنوي يكون بالتأنيب أو الصراخ. في بعض الأحيان ينفع العقاب ويؤدي إلى النجاح، وذلك عندما يهمل الولد دروسه عن قصد. أمّا إذا عانى إعاقة ذهنية أو جسدية وصعوبات تعليمية فالعقاب لن ينفع».

تقول أبي زيد «ثلاث مراحل تسبق العقاب وهي عبارة عن قواعد تضمن السلامة النفسية للولد الراسب: أولاً، يجب أن يكون هناك قانون في المنزل يضعه الأهل، ويُحد من خلاله إذا كان الهدف من الدراسة أن يحق أعلى العلامات ويدخل بعدها إلى الجامعة، أم المطلوب منه فقط أن يعرف القراءة والكتابة. وفي حال الرسوب تكون المرحلة الثانية، يبحث الأهل عن أسباب هذا الرسوب، وإذا كان سبه الإهمال من التلميذ، تكون المرحلة الثالثة بأنّ يقر الأهل نوع العقاب ويفسّروا لابنهم لماذا سيعاقبونه. العقاب يكون إمّا بالتأنيب والتوبيخ، أو الحرمان من شيء يحبّه الولد، أما الضرب فهو غير مستحب»

للعقاب إذاً نتائج إيجابية وسلبية، تعدد الزغبي مساوئه فتقول إنه «يؤدي بالدرجة الأولى إلى تقدير سيئ ومنخفض للذات من التلميذ، ما يجعله يفقد الثقة بنفسه وتضعف شخصيته، ويسيطر بالتالي الخوف على حياته، حتّى أنّه في المستقبل قد لا يقوم بأي عمل إلا بعد أن يتعرض للعقاب. التسرب المدرسي يصبح أيضاً نتيجة للعقاب، حيث يشعر الولد أن المدرسة أشبه بالسجن. من شأن العقاب أن يحوّل سلوك الولد إلى سلوك عدواني»، وأخيراً تلفت الزغبي «قد يتحول الابن في المستقبل إلى أب أو أم يتبعان طريقة العقاب نفسها التي كان يستخدمها الأهل في المراحل السابقة».

أمّا أبي زيد فتعدد إيجابيات العقاب، وتقول «إذا كان مرفقاً بتفسير، فإن الولد يفهم المسؤولية التي يجب تنفيذها، أي النجاح كي لا يتكرر العقاب ويرضى الأهل. العقاب يجعل الولد يعرف أن ثمة قوانين في المنزل والمدرسة يجب اتباعها. يؤدّي هذا الأمر إلى تحويل الولد عندما يكبر إلى شخص قادر على ضبط النفس واحترام القوانين في المجتمع، كما كان يحترم القوانين في منزله». وتشد أبي زيد على «أنّ العقاب يجب أن ينفذ، أي يجب أن يطبقه الولد عند إعلان الأهل».

التدعيم الإيجابي
تؤكّد سمر الزغبي «الحل يكون بالحزم والتدعيم الإيجابي، أي تحفيز الولد على المتابعة والاستمرار والجهد في الدراسة. التدعيم الإيجابي يكون بأن يُشعر الأهل ابنهم بأنّه في حاجة إلى قليل من الجهد والدراسة لكي ينجح، وأنّه لا يختلف أبداً عن بقية الأولاد الناجحين في المدرسة. التدعيم الإيجابي يعني أيضاً الإرشاد الذي يتبعه الأهل في عملية التربية المعتمدة داخل المنزل، والتي تساعد الابن على أن يفهم ذاته ويدرس شخصيته، ويعمل الأهل والأبناء سوياً على حل مشاكل الرسوب وغيرها وتحقيق مستوى جيد في المدرسة. التدعيم والتحفيز الإيجابي سلوك من شأنه أن يجعل الولد يشعر بتقدير لذاته، وهذا التدعيم يساعد على إيجاد شخصية جديدة للولد مبنية على أساس من التصرف والسلوك الإيجابي في المدرسة والمنزل والمجتمع»

…….

تقبلو تحيتي




خليجية



مشكورة وبارك الله فيك



خليجية



مشكورة.



التصنيفات
التربية والتعليم

[] هدر الزمن المدرسي بين الاضرابات والعطل []

خليجية
[] هدر الزمن المدرسي بين الاضرابات والعطل []


خليجية
من المأسف جدا ما نشهده في السنوات الاخيرة من هدر فاضح للزمن المدرسي لاسباب تختلف بين اسبوع واخر وبين منطقة واخرى وبين مؤسسة واخرى.اضرابات متوالية لسبب منطقي حينا وغير منطقي احيانا كثيرة.شواهد طبية واجازات ممنوحة بطرق جزافية ودون مصداقية.عطل تزيد وتنقص حسب منطق المسؤولين البعيدين عن واقع المؤسسات التعليمية الغارقة في كل اشكال النقص والخصاص والعبث.الضحية بعد كل هذا هو التلميذ وعره المستقبل والوطن.وما استغرب له هو ذلك السؤال الذي صار لا يطرحه الا البلداء,لماذا نفشل في تعليمنا ؟ اليس جديرا بنا ان نطرح السؤال بطريقة معكوسة ليصير, كيف لنا ان نجح في ظل هذا الواقع التعليمي المؤسف؟ كيف يمكن ان نتظر النجاح وهناك شبه اجماع على هدم ما بقي من احلام التلاميذ؟
لا يخفى على احد ما تشهده الساحة العربية من احتجاجات اختلطت فيها المطالب لتصب في الاخير في اتجاه دعوات للاصلاح في مختلف المجالات اهمها التعليم.المفارقة انه لا وجود لالية للضغط سوى الاضرابات وكلنا نعلم ان الاضرابات ليست في صالح التعليم والضحية في هذه الحالة هو التلميذ.اي ان التلميذ يدفع ثمن خلاف بين الحكومة والعاملين في القطاع.الخطر الاكبر يكمن في ان تضييع الزمن المدرسي باختلاف الطرق يؤدي الى عدم قدرة الاساتذة على الاحاطة بجميع دروس المقر او انهم بضطرون الى الهرولة في طرح الدروس دون شرح كاف.وفي الاخير على الجميع ان يجتاز امتحانا اشهاديا وعليهم النجاح والا فسيعتبرون مجرد فاشلين ! اليس هذا الفشل عن سبق اصرار وترصد ؟
الفشل ليس قدرا وليس كلمة نختم بها مسارا غير سليم بل هو تهديد يجب علينا ان نعمل على مواجهته بالاصرار على النجاح.ولكن الامر يصير خطيرا حينما يكون الفشل مصيرا معروفا وغير قابل للت وحنما نقوم بتصرفات ستقودنا حتما للفشل.حينما يكون هناك اصرار على تضييع الزمن المدرسي ولامبالاة بمصير الموسم الدراسي فكيف لنا ان نجح في تعليمنا وكيف لتلاميذا ان يتجاوزو الفشل الذي نقودهم اليه؟ اليس جديرا بالمعل ان يقوم بتعويض ساعات الاضرابات حتى يكون قد صان حق التلميذ ودافع عن حقه الدستوري في الاضراب ؟ ليس بوسعنا الا التمني وعدم فقدان الامل رغم ان اليأس صار اقوى واكثر انتشارا من الامل.
خليجية




م/ن



خليجية



خليجية



خليجية




التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

الغذاء المدرسي هو الحل

في بريطانيا برزت دعوات لمنع الوجبات الغذائية الجاهزة التي يحضرها الطلاب من المنزل أو يشترونها من المتاجر، وذلك لتقليل تناولهم من الشوكولاتة والمشروبات الخفيفة خلال وقت الإفطار والفسحة.
ويقول مستشارو التغذية في المدارس إن على المدرسين منع التلاميذ من إدخال الأطعمة الخارجية وذلك في وقت تتزايد فيه المخاوف بشأن النظام الغذائي الذي يتناوله الأطفال.
ويعتقد أن هذا الإجراء سيجبر الأهالي على الدفع للمدارس مقابل الوجبات المحضرة في المطبخ الداخلي، مما سيوفر المال اللازم لتطوير مطابخ المدارس وتوفير أغذية صحية أكثر للتلاميذ.
وقد وافقت وزارة التعليم البريطانية على إدخال حصص طبخ في المنهاج المدرسي للطلاب من عمر 7 وحتى 14 عاما وذلك ضمن الخطة التعليمية الوطنية.
وبدءا من عام 2022 سيبدأ التلاميذ بتلقي حصص في التغذية والطبخ مما يمكنهم من تعلم 20 وصفة في وقت مغادرتهم المرحلة الثانوية.
وأحيلت مهمة مراجعة الوجبات المدرسية على المؤسسين المشاركين في تأسيس سلسة مطاعم ليون هنري ديملبي وجون فنسنت، اللذين يقولان إن هذا التوجه سوف يحسن من فهم الطلاب لأهمية التغذية الصحية.
ولكنهما يقترحان استعمال وسائل أكثر صرامة للارتقاء بمعايير الغذاء في المدارس، فوفقا لديملبي هنالك الكثير من الأطعمة المعالجة والمصنعة في الوجبات المدرسية، وبعضها لا يحتوي سوى قطعة من اللحم واثنتين من الخضار، مما يعني أن أمامنا الكثير لنفعله.
وحاليا يتناول 40% فقط من الطلاب الوجبات المدرسية في حين يأكل الباقون الوجبات المحضرة في المنزل أو في المطاعم.
وفي حديثه لصحيفة سندي تايمز، اقترح ديملبي -وهو ابن المذيع ديفد ديملبي- ضرورة حظر الأغذية الخارجية في المدارس لجذب استثمارات في قطاع المطابخ المدرسية، وهو أمر يتطلب البلايين من الجنيهات.
ويرى ديملبي أنه "يجب علينا رفع نسبة الطلبة الذين يأكلون في المدرسة من 40% إلى 80% خلال السنوات الخمس القادمة، فبدل أن نطلب من الحكومة تزويدنا بالمال يجب علينا أن نؤمنه من خلال الحصول على المزيد من الزبائن في المدارس"، فتطبيق حظر على المأكولات الخارجية سوف يمنع الأهل من إرسال الوجبات الغنية بالسكر والدهون مع أطفالهم.
وهناك قناعة لدى الكثيرين بأن الأغذية المدرسية متدنية الجودة مما يجعل الأهل يعتقدون أن أبناءهم سيتناولون غذاء سيئا إذا أكلوا في المدرسة، ولكن الدراسة العلمية أثبتت العكس تماما، فالأغذية المطهوة في المدارس صحية أكثر من الأطعمة الجاهزة.




خليجية



جزاك الله خيرا

موضوع اكثر من رائع

بانتظار جديدك




التصنيفات
التربية والتعليم

» الإيقاعات المدرسية و تقسيم الزمن المدرسي «

المفهوم : الإيقاع المدرسي بقوة ضمن النقاشات المرتبطة بالمؤسسة التعليمية بفعل أهمية عنصر الزمن في تحقيق التجديد التربوي والرفع من جودته؛ فالدخول والخروج من المدرسة ليس أمرا معزولا، بل هو ظاهرة اجتماعية واقتصادية وتربوية ذات أبعاد واسعة وانعكاسات كبيرة على المجتمع بجميع مكوناته……
يشكل موضوع الزمن والمدرسة جهاز مفاهيمي ناتج عن تطولا في التصورات والمقاربات التي تعنى بموضوع الزمن المدرسي الذي يمكن تقسيمه إلى :
– استعمال الزمن:
الذي هو الأداة التنظيمية لمجموع أنشطة الحياة المدرسية والمساهمين فيها، حيث تقدم المواد الدراسية على شكل جرعات مدروسة. وكما هو معلوم يحتوي استعمال الزمن على: إيقاع زمني/ مادة دراسية/مدرس/ متعلم/فضاء، وهي كلها عناصر تضرب موعدا كي تحقق غايات محددة.
– التوزيع السنوي:
وهو عبارة عن توليف بين وحدة الزمن والوحدات المعرفية المراد تدريسها، ويختلف حسب الوحدات الزمانية ليكون سنويا أو دوريا أو شهريا أو أسبوعيا أو حسب الوحدات الدراسية.
– الحصة أو المقطع:
قد تكون الحصة بين 20 و 60 دقيقة، أما المقطع Séquence فيتكون من عدة وضعيات تعلمية متداخلة تحقق أهدافا تعلمية محددة.
– العطل المدرسية:
وتمثل جزءا من نظام الحياة المدرسية، حيث تعد وحدات زمنية يحصل فيها الإسبات l’hibernation لتيح التجديد النفسي والبيولوجي..
هذا ويعرف الإيقاع المدرسي لحظات ارتفاع/قوة ، ولحظات انخفاظ/ارتخاء ( دراسة / عطلة ) يؤدي إلى تنفس مدرسي. أما إذا وقع خلل في الإيقاع المدرسي حصل إجهاد وتعب أو فتور وكسل وهو مؤشر سلبي.
إيقاع المدرسة وإيقاع المجتمع:
من البديهي أن بناء المجتمع سابق على تنظيم مؤسسة المدرسة ، لكن وظيفة المدرسة بقيت دائما كامنة في جسم المجتمع. فإلى أي حد يمكن عقد تصالح بينهما؟
عند الدخول من العطلة الصيفية يتم الحديث عن الدخول المدرسي، ثم تم توسيع هذا المفهوم إلى دخول اجتماعي ودخول سياسي ودخول ثقافي………الخ، إذن فالدخول و الخروج المدرسين ليس عملا اعتباطيا، بل هو ظاهرة تهم شرائح كبيرة من المجتمع الذي تعتبر الأسرة نواته الأساسية.
فالأسرة تعيش هذا الحدث كتحول في الإيقاعات الفردية و الجماعية؛ حيث يعاد بناء شبكة زمنية خاصة بأيام المدرسة، ويمتد هذا التأثير إلى خارجها (إعادة توزيع اقتصاد المدينة بإعادة النظر في الأنشطة الاقتصادية والاجتماعية في علاقتها بالزمن
.

</SPAN></SPAN>




م/ن



خليجية



خليجية




التصنيفات
التربية والتعليم

[] الهدر المدرسي خلال السنة الدراسية الحالية []

خليجية
[] الهدر المدرسي خلال السنة الدراسية الحالية []


خليجية
شارفت السنة الدراسية على الانتهاء واصبحت الحركة نحو المؤسسات التعليمية تقل شيئا فشيئا مع اقتراب الامتحانات النهائية في جل الدول العربية.ومع اقتراب انتهاء السنة الدراسية يزداد الضغط على التلاميذ من أجل التحضير للامتحان ويزداد كذلك على الاساتذة من أجل اتمام المقررات في سنة تعتبر استثنائية بكل المقاييس في غالبية الدول العربية بسبب كثرة الاضرابات الناتجة عن الحراك الاجتماعي والسياسي الذي يشهده عالمنا العربي.هذا الاخير ادى الى اختلاف بين مناطف البلد الواحد من حيث وثيرة الدراسة وايام الاضرابات. اذ نجد مناطق مضربة واخرى غير مضربة. والسؤال الذي يطرح نفسه بشدة في ظل هذه الظروف هو كيف يا ترى ستكون نتائج التلاميذ في ظل هذا المستجد المتمثل في ضياع قدر كبير من الزمن المدرسي ؟ وكيف يمكن للامتحانات الموحدة ان تكون مصداقية وعادلة في ظل اختلاف الزمن المدرسي المهدر بين
منطقة واخرى؟
الاضرابات وسيلة ضغط من الطبقة العاملة على المشغل من أجل نيل مطالب معينة وهي وسيلة قانونية مشروعة ما دامت تتم في اطار المتعارف عليه قانونيا كتوفر ملف مطلبي واضح وتسبيق الحوار على الاضراب.وهذا ما يتم فعلا في غالبية الدول العربية.لكن الامور اخدت تزيغ عن ثوابتها بتعدد النقابات واختلافها مما يضيف الى عملها نسبة كبيرة من الميوعة.فأصبح هم النقابات في قطاع التعليم هو الدعوة للاضرابات اكثر من البحث عن حلول حقيقية لمأزق مهنة التعليم.وحتى رجال التعليم لا يسألون عن النقابات الا في حالة ورود اخبار عن اضرابات او حوار اجتماعي مع الحكومة. ومثل هذه الحقائق تفرغ العمل النقابي من فحواه الاصلاحي وتجعل دورها مقتصرا على وضعا العصا في عجلة الزمن المدرسي والمساهمة في الهدر المدرسي بدل المساهمة في الحد منه.
مثل ما نقول ان الاضرابات حق مشروع للعمال نقول ان الزمن المدرسي حق لا يجب تجاوزه لان ذلك يضر بالتلاميذ ويجعلهم في مأزق دائم ومشاكل جمة نهاية السنة جراء نقص الزمن المدرسي.وهذا ما وقع هذه السنة واضطر الحكومات الى تأجيل الامتحانات.وحتى في حالة القيام بالاضرابات يجب تعويض الساعات المهدرة تفاديا لتضييع حق التلميذ.فالحكومات لا تبدي اي اهتمام لهذه المسائل.وهؤلاء التلاميذ هم ابنائنا وليسوا من عالم اخر غير عالمنا والساعات المهدرة حقهم فلماذا نكون اول من يهدر حقوقهم ؟
خليجية




م/ن



الف شكر لكي غاليتي على الموضوع المميز
وما نحرم من ابداعاتك انشاء الله تعالى
انا بأنتظار المزيد من تألقك حبيبتي
مع خالص حبي وتقديري لكي….
$>>الألماسة<<$




خليجية



منؤوورين يالحبآيبـــ:101xv6:



التصنيفات
التربية والتعليم

۝ஊ» الإيقاعات المدرسية و تقسيم الزمن المدرسي «ஊ۝

المفهوم : الإيقاع المدرسي بقوة ضمن النقاشات المرتبطة بالمؤسسة التعليمية بفعل أهمية عنصر الزمن في تحقيق التجديد التربوي والرفع من جودته؛ فالدخول والخروج من المدرسة ليس أمرا معزولا، بل هو ظاهرة اجتماعية واقتصادية وتربوية ذات أبعاد واسعة وانعكاسات كبيرة على المجتمع بجميع مكوناته……
يشكل موضوع الزمن والمدرسة جهاز مفاهيمي ناتج عن تطولا في التصورات والمقاربات التي تعنى بموضوع الزمن المدرسي الذي يمكن تقسيمه إلى :
– استعمال الزمن:
الذي هو الأداة التنظيمية لمجموع أنشطة الحياة المدرسية والمساهمين فيها، حيث تقدم المواد الدراسية على شكل جرعات مدروسة. وكما هو معلوم يحتوي استعمال الزمن على: إيقاع زمني/ مادة دراسية/مدرس/ متعلم/فضاء، وهي كلها عناصر تضرب موعدا كي تحقق غايات محددة.
– التوزيع السنوي:
وهو عبارة عن توليف بين وحدة الزمن والوحدات المعرفية المراد تدريسها، ويختلف حسب الوحدات الزمانية ليكون سنويا أو دوريا أو شهريا أو أسبوعيا أو حسب الوحدات الدراسية.
– الحصة أو المقطع:
قد تكون الحصة بين 20 و 60 دقيقة، أما المقطع Séquence فيتكون من عدة وضعيات تعلمية متداخلة تحقق أهدافا تعلمية محددة.
– العطل المدرسية:
وتمثل جزءا من نظام الحياة المدرسية، حيث تعد وحدات زمنية يحصل فيها الإسبات l’hibernation لتتيح التجديد النفسي والبيولوجي..
هذا ويعرف الإيقاع المدرسي لحظات ارتفاع/قوة ، ولحظات انخفاظ/ارتخاء ( دراسة / عطلة ) يؤدي إلى تنفس مدرسي. أما إذا وقع خلل في الإيقاع المدرسي حصل إجهاد وتعب أو فتور وكسل وهو مؤشر سلبي.
إيقاع المدرسة وإيقاع المجتمع:
من البديهي أن بناء المجتمع سابق على تنظيم مؤسسة المدرسة ، لكن وظيفة المدرسة بقيت دائما كامنة في جسم المجتمع. فإلى أي حد يمكن عقد تصالح بينهما؟
عند الدخول من العطلة الصيفية يتم الحديث عن الدخول المدرسي، ثم تم توسيع هذا المفهوم إلى دخول اجتماعي ودخول سياسي ودخول ثقافي………الخ، إذن فالدخول و الخروج المدرسيين ليس عملا اعتباطيا، بل هو ظاهرة تهم شرائح كبيرة من المجتمع الذي تعتبر الأسرة نواته الأساسية.
فالأسرة تعيش هذا الحدث كتحول في الإيقاعات الفردية و الجماعية؛ حيث يعاد بناء شبكة زمنية خاصة بأيام المدرسة، ويمتد هذا التأثير إلى خارجها (إعادة توزيع اقتصاد المدينة بإعادة النظر في الأنشطة الاقتصادية والاجتماعية في علاقتها بالزمن
.

</SPAN></SPAN>خليجية




م/ن



خليجية



خليجية