التصنيفات
منوعات

ماذا تحتاج المراهقة

هذه قصة قراتها في احد الكتب وامل ان تعجبكم:05:
كانت احد الفتيات كالعادة جالسة على الميل وموزعة اميلها هنا وهنا في يوم من الايام دخل شاب على الميل حجها وتعرفوا ومرت الايام واستطاع اقتحام الميل و الكمبيوتر والاهل على غفلة لانها البنت الوحيدة والدلوعة الشاب هدد البنت بالصور وطلب منها مقابلته والا ان ينشر صورها عارية على النت المهم البنت طلعت وياه ويوم بعد يوم حملت البنت وطلب منها الشاب ان يلتقي ابنت عمها او ان يفضحها طبعا البنت رفضت واتصلت على الهيئه والحمد لله استطاعو ان يمسكوه انا حكيت هذه القصة بس علشان كل ام تتقرب من بنتها وتحاول تفهم مشاكلها
آمل ان يعجبكم:11_1_123[1]:



مشكورة اختى
ويارب الموضوع دا يكون فية عظة
لكل ام مهملة بنتها وهى فى سن المراهقة



شكرا حبيبتي انتي اول واحدة ترد على موضوعي علشان انا عضوة جديدة



ايه يا بنات الموضوع مش حلو ولا ايه



شكرا حبيبتي



التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

كيف تتعامل الأم مع ابنتها المراهقة ؟؟؟؟؟


1ـ تقبلي سخط المراهقة وعدم استقرارها:
على الوالدين ـ وخاصة الأم ـ التحمل وطول البال والتسامح مع الابنة، وعليهما التغاضي عما تعبر به عن مشاعر السخط وعدم الراحة التي تبديها في بعض الأحيان، وعليهما احترام وحدتها وتقبل شعورها بالسخط وعدم الرضا عن بعض الأشياء،
وهنا لا بد أن نفرق بين التقبل والتأييد، فينبغي أن تكون استجابتنا دائمًا محايدة، نفرق فيها بين تقبلنا لها وتأييدنا لما تفعل أو تقول، وهي تحتاج أساسًا للتقبل، وأن تشعر بأنها محبوبة، وأن ما تقوم به لا غبار عليه دون الدخول معها في مصادمات، ويجب أن يفهم الوالدان أن محاربة المراهقة مسألة مهلكة بالنسبة لها.

2ـ لا تتصرفي بفهم شديد ولا تجمعي الأخطاء:
إن التدقيق في كل تصرف تقوم به الابنة، وإبداء الفهم الشديد لتصرفاتها إن التصرف بهذه الكيفية صعب للغاية، وقد قالت لنا دكتورة الصحة النفسية في إحدى المحاضرات: ‘ينبغي التفويت للمراهق’، أي لا نعلق على كل صغيرة وكبيرة من تصرفاته إن تعثر فوقع، أو وقع شيئًا من يده أو من الأمور البسيطة اليومية، وعلى الوالدين تقدير متى يجب الفهم، ومتى يجب التغاضي.
ومن الأفضل ألا نتوقع من المراهق الكمال فنتعقب أخطاءه لكي نصوبها دائمًا، وليس من المفيد البحث والتدقيق في كل صغيرة وكبيرة بهدف الوصول إلى الكمال.

ودور الكبار يتحدد في مساعدة المراهق على التغلب على ما يمر به من أزمات، دون الدخول في تفاصيلها، والقاعدة الشرعية في ذلك ‘كل بني آدم خطاء، وخير الخطائين التوابون’.

واعلمي عزيزتي الأم أن التنويع مسلك الناجحين، فمعالجة الأخطاء تكون تارة بالتلميح، وتارة بالقدوة، وتارة بالتصريح كل ذلك يتم حسب الموقف.

3ـ ابتعدي عما يضايق الابنة المراهقة:
أحيانًا لا ينتبه الكبار لمدى الأذى الذي يصيب المراهق من ذكر نقائصه أو عيوبه، والشيء الذي نؤكد عليه أن إهانة الوالدين للمراهق عميقة الأثر وبعدية المدى، وقد ينتج عنها متاعب نفسية مدى العمر، ومما يضايق المراهق معاملته كطفل، أو تذكيره بما كان يفعل وهو طفل مثل التبول الليلي في الفراش، أو التكلم عنه أمام الآخرين بما يزعجه، ونتذكر هنا قول الله تعالى: {لا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ [الحجرات:11]، وينبغي هنا التمييز بين الابنة والتلميذة، فإذا كان عند الابنة انخفاض في المستوى الدراسي فعلينا أن نتذكر مزاياها الأخرى، ولا نجعل أحاديثنا مقصودة فقط على المسائل المدرسية والدرجات.
وهذا هو التفريق بين الذات والصفات، وهو أن نفرق بين الابنة الحبيبة وبين صفاتها وسلوكها.

4ـ احترم خصوصيات الابنة المراهقة:
لا بد أن تحترم خصوصيات المراهق ما دام أنها لا يشوبها شائبة، مع الاحتفاظ بمبدأ المراقبة غير المباشرة، واحترام خصوصيات المراهق يتطلب بناء مسافة معينة بين الوالدين وبين ابنهما، مع الاحتفاظ بصداقة ومحبة، والاحترام يشعر المراهق بأنه شخص متميز فريد.

5ـ ساعدي ابنتك على اكتساب الاستقلال:
فكلما شجعنا صور ومواقف الاكتفاء الذاتي كلما ساعدنا في بناء شخصية الابنة، وكسبنا أيضًا صداقتها واحترامها، والأم المتفهمة تتيح لابنتها فرصة الأعمال المنزلية مثل دخول المطبخ والعمل فيه وطريقة الإنفاق وحسن التصرف في الادخار والإنفاق، وعلى الأم أن تثني عليها وتتقبل خطأها بنفس راضية، وتشجعها إن أحسنت وتنصحها إن أخطأت، فإن حسن التوجيه واللباقة هنا لها تأثير السحر، وبالتالي تتقبل الابنة توجيهات الكبار بنفس راضية.
منقول للافادة




خليجية



خليجية



خليجية



التصنيفات
أزياء المراهقات

تمتعي بالستيل الفرنسي بفترة المراهقة عصرية

بسم الله الرحمن الرحيم

]IMG]http://ube.azyya.com/uploads2/12042822343727.jpg[/IMG]

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

:11_1_207[1]::11_1_207[1]::11_1_207[1]:




شكرلك



يسلموووو يالغلا علــى الطرح

شكراً لـڪِ




شكرا



يسلموو عالرد نورتو



التصنيفات
منوعات

كيف تعترضي على ثياب ابنتك المراهقة

خليجيةهل سبق وتجادلت مع والدتك حول أسلوب ثيابك، لا بد أن والدتك تجادلت مع والدتها أيضا حول أسلوب ثيابها أيضا. فهذا هو الطبيعي، فلكل جيل أسلوبه واختياراته المختلفة تماما عن الجيل الذي يسبقه مما يسبب نزاعات أليمة يمكن أن تكبر لتصبح فجوة في العلاقة بين الأم وابنتها. إذا شعرت بمرارة النزاع مع والدتك، فلا بد أنك ستبحثين عن طريقة ودية للاعتراض على ثياب ابنتك بهدوء.

اجلسي وفكري فيما يزعج بطريقة ارتداء ابنتك للثياب. هل تجعلها ثيابها تبدو أكبر من عمرها، أم هل تؤثر على نظرة المجتمع لها، مثلا هل ثيابها ذات تأثير سلبي. قارني ثيابها مع الفتيات في مثل عمرها، هل تبدو مختلفة جدا عنهن.

عندما تكوني مع ابنتك، اختاري وقتا هادئا، تشعرين فيه بأنها ستتقبل نصيحتك. أولا اسأليها عن الموضة الدارجة بين جيلها من الفتيات. خذي ملاحظات ذهنية عن ما تقوله وما رأيها بموضة بنات جيلها، هل هي متأثرة بأحد أم هل هناك سبب غير واضح لاختيارها هذه الثياب. بعض الفتيات يرضخن لضغوط صديقاتهن ويرتدين ثيابا غير مقتنعات بها أصلا حتى لا يتعرضن للسخرية في المدرسة. لا تخبريها بعد بأنك لا تحبين اختياراتها من الثياب.

قومي بالتسوق معها في متاجر الفتيات المراهقات. حاولي اختيار قطع تلائم عمرها، أو قومي بشراء كاتلوجات ثياب الفتيات المراهقات. قومي بالتحدث معها بشان اختيار زي يعجبها. إذا لم يعجبها شيء، قومي بالتفاوض معها حول شراء زي باهظ الثمن مقابل التخلي عن ثيابها الحالية. معظم المراهقات ستعجبهن فكرة شراء شيء لا تستطيع كل الفتيات شرائه.

قومي بتوضيح رأيك في الثياب غير المناسبة، عبر انتقاد الأخريات ولكن ليس هي. مثلا شاهدت مجموعة فتيات يرتدين شيئا يشبه ما ترتديه ابنتك في المركز التجاري، لا تنظري إليها مباشرة، وقومي بانتقاد ثيابهن، مثلا، كم عمر هذه الفتاة، أنها ترتدي ثيابا لا تناسبها، ماذا عن شعرها أو ماكياجها، هل هي ذاهبة إلى حفلة تنكرية؟ واضحكي، ستفهم ابنتك الملاحظة، وستعرف ما يقوله الناس عنها.

أخيرا إذا فشلت جميع نصائحك وتقنياتك في أن تغير ابنتك المراهقة اختياراتها، انتظري بعض الوقت قبل أن تبدئي من جديد في تطبيق ما ذكرناه، المراهقات يغيرن رأيهن بسرعة، ولكنك بحاجة للصبر والهدوء.




مشكووورة حبيبتي



مشكووووووووووووووووووووووووووو وووووووره
موضوع رائع



اشكركم كثير الشكر على ذوقكم



مشكوووووووورة وينقل لقسم السوالف



التصنيفات
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة

الحضن الدافئ لمشاكل المراهقة

عندما تنتقل الفتاة من مرحلة الطفولة إلى مرحلة البلوغ و المراهقة فإنها تنتقل إلى عالم جديد تماما عليها يصاحبة ثورة عارمة فى جسدها و نفسها و لعل هذا التغيير يكون أهم تغيير فى حياتها كلها. و تكون الفتاة الصغيرة خلال هذا الانتقال شديدة الحاجة لأم تقف بجوارها تمدها بالحنان و الحب و تزودها بالمعلومة و الفهم الصحيح و الحوار الهادئ. و إن لم تجد الفتاة الصغيرة هذا العون فربما تنزلق لمشاكل نفسية خطيرة تشوه فترة حساسة فى حياتها.

تتأرجح الفتاة فى مرحلة البلوغ بين رغبتها فى أن تعامل كفتاة كبيرة راشدة و بين رغبتها و حاجتها أن يهتم بها من حولها مما يحدث ارباكا للوالدين ، و لكن لا مفر للوالدين من التحلى بالصبر فى التعامل مع التغييرات المتلاحقة التى ستمر بفتاتهما الصغيرة ، و على الأم أن تتحمل مسئوليتها فى العبور بابنتها إلى بر الأمان فى هذه المرحلة الحساسة.

يترواح سن البلوغ لمعظم البنات بين 10 و 14 سنة و فى المناطق الحارة ربما يبدأ قبل ذلك ، و لذلك تبدأ الأم من قبل سن العاشرة فى حوار هادئ مع ابنتها حول ما سيطرأ على جسدها من تغيرات كظهور الشعر فى أماكن من جسمها و زيادة مطردة فى طول قامتها و بروز ثديها و هذا التنبيه يساعد الفتاة و يشعرها بالطمأنينة عندما ترى و تلمس هذه التغيرات الفسيولوجية قد وقعت بالفعل. و يصاحب هذا الحوار زرع للثقة فى نفس الفتاة بأن تبين لها الأم أنها أصبحت الآن فتاة كبيرة جميلة لها شخصيتها و احترامها و أصبح لها حياؤها الذى يزينها و يزيدها جاذبية و جمالا و مما يساعد فى بث هذه الثقة أن تبتعد الأم تماما عن العتاب و التوجيه المباشر و أن تتجنب تعبيرات مثل ( أنا أكبر منك و أفهم هذه الأمور ) و ( أنتِ غلطانة فى كذا و كذا .. ) بل تبدأ الحوار فى كل مرة بذكر محاسنها و صفاتها الجميلة و لا تمل من ذلك.

ثم تحدثها عما سيحدث عندما يأتيها الحيض لأول مرة ، و هى تجربة شديدة الحساسية بعيدة الأثر فى نفس كل فتاة ، و توضح لها أنها تغيرات طبيعية جدا و تشرح لها الشعور ببعض الآلام المصاحبة و هيئتها و كيف يحدث الحيض. و تغلف كل هذا بالمعانى الايمانية الراقية ، و تقول لها إن الحيض هو الاستعداد الشهرى للرحم لاستقبال البويضة الملقحة و التى ستصبح بعد ذلك مولودا و أن كل هذه التغيرات التى ستطرأ عليها ما هى إلا اعداد لها لدورها العظيم و رسالتها الكريمة فى الحمل و الولادة و الأمومة. و لتحذر الأم من انزلاق الحوار المطلوب إلى جدال و خلاف فإن هذا يصيب العلاقة مع ابنتها بالفتور و الضيق ، و لتوطن الأم نفسها على الاستعداد للتنازل فى بعض الأمور كلون الملابس و نوع الطعام و تبدى فى هذا مرونة يجعلها تلتقى مع ابنتها فى منتصف الطريق عند حدوث خلاف فى الرأى لأن العصبية و التوتر التى تصاحب فترة البلوغ تحتاج إلى سعة صدر لاحتوائها.

و توضح لها أن الأمر – مع ما يصاحبه من حياء طبيعى – لا يدعو للخجل و الانطواء أو الشعور بالعيب و لما اشتكت عائشة للنبى صلى الله عليه و سلم أنها حاضت فى حجة الوداع و هى محرمة فقال لها النبى صلى الله عليه و سلم بحنان و عطف ( إن هذا أمر كتبه الله على بنات آدم .. ) يعنى لا عيب فيه و لا ذنب لها ، و لما سألت أم سليم النبى صلى الله عليه و سلم عن احتلام النساء ، أثنت عليها عائشة – رضى الله عنها – و قالت ( نعم النساء نساء الأنصار ، لم يمنعهن الحياء أن يتفقهن فى الدين .. ). و معنى الكلام أن هناك فرق بين الحياء الطبيعى – و هذا شعور محمود مرغوب – و بين الخجل و الاحساس بالعيب أو الذنب.

و من الضرورى أن تكون الأم قريبة من ابنتها عند حدوث الحيض لأول مرة و تذكرها بما قالته لها نظريا فهذا يشعر البنت بالثقة و الاطمئنان عندما ترى أن ما سمعته قبل ذلك تراه الآن يظهر و يتحقق أمامها ، و فى هذه الأيام الأولى للحيض تفيض الأم على فتاتها كلام الحب و الحنان و تمزجه بكلام الإيمان حول حكمة الله تبارك و تعالى فى خلقه و رحمته بهم فى الاعداد المتدرج للمرأة لتتحمل مسئوليتها و عن قدرة الله فى تهيئة الأسباب لحفظ النوع و النسل.

و من المفيد أيضا أن تتطرق الأم للكلام عن العلاقة مع الجنس الآخر و أن فهم هذه العلاقة ليس سرا أو معيبا ، و تحدثها عن حكمة الله تبارك و تعالى فى خلق الانسان من ذكر و أنثى فيولد و له أب قوى يلبى حوائجه و أم حنون تحتويه ، و ليس من الضرورى أن تغوص الأم فى سرد تفاصيل العلاقة الحميمة بين الرجل و المرأة فى هذه المرحلة و لكن فى نفس الوقت لا تتجاهلها بالكلية ، بل تتحدث مع فتاتها بالقدر الذى يفهمها أن هذه العلاقة الطبيعية ليست عيبا أو شيئا مستقذرا أو لا يصح الحديث عنه. إن تجنب الكلام تماما عن العلاقة بين الجنسين ربما يوقع الفتاة الصغيرة التى بلغت لتوها فى مشكلتين كبيرتين:

• فربما تنطوى البنت على نفسها و تشعر أن هذه علاقة معيبة فيتكون لديها موقف مضاد للجنس و رهبة من هذا المجهول يؤثر فيما بعد على علاقتها بزوجها و ربما تتطور لأزمة زواج حقيقية ، و الشكاوى كثيرة من هذا الباب.

• أو تغامر بنفسها فى البحث عن هذا المجهول الغامض إما عن طريق زميلاتها أو عبر الانترنت أو بأى وسيلة أخرى و التى عادة ما تجد فيها المعلومة إما بشكل غير تربوى أو بطريقة تجارية فجة.

و كلا الأمرين يمكن تجنبه ببساطة و كلام الأم المباشر مع ابنتها أغنى من أى كلام نظرى يقدم لها من أى جهة أخرى. تقول الإخصائية الألمانية "مارلين ليست" ( إن استعدادنا لتقبل الحديث عن الجنس مع أبنائنا أكثر فائدة من أوضح الكتب المصورة عن الأعضاء الجنسية).

و الأم كذلك تقدم لابنتها الضوابط الشرعية لحياتها الجديدة ، فهى الآن فتاة كبيرة جميلة تتأدب بأدب الحوار و آداب المجالس و تلتزم بالفرائض من صلاة و صيام و حجاب ، و تعلمها أحكام الغسل من الحيض و ما يمنعه الحيض من مس المصحف و الصلاة و الصيام و قراءة القرآن.

فى الحقيقة نريد من الأم أن تبحث عن ابنتها و لا تدعها تبحث عنها ، نريد لها أن تكون جزءا من حياة ابنتها تشاركها أحلامها الصغيرة و خيالها الواسع ، نريد منها ألا تتجسس عليها بل تحفظ لها خصوصياتها و لكن فى نفس الوقت تشجعها على الحوار و " الفضفضة " و نريدها أن تعبر بالكلام دائما عن مشاعر الحب فتردد على مسامع ابنتها لدى عودتها من المدرسة مثلا أنها افتقدتها طوال ساعات النهار و تستخدم معها مهارات الانصات و حسن الاستماع لها بالاضافة إلى متابعة هواياتها و اهتماماتها المتنوعة. نريد من الأم أن تكون العين الحانية و الحضن الدافئ الذى تلوذ به ابنتها التى انطلقت من عقال الطفولة إلى رحابة و سعة المراهقة.

إن الفتاة المراهقة تملك عواطف متأججة و ميلا فطريا للجنس الآخر ركبه الله تبارك و تعالى فيها ، و فى مرحلة المراهقة إن لم تجد هذه الإشباع العاطفى و هذا الحنان داخل بيتها فستبحث عنه بنفسها خارج البيت و ستقع فريسة سهلة لأول كلمات حلوة تصب فى أذنيها من هنا أو هناك و سوف لن تسعفها سنها الصغيرة و لا خبرتها القليلة أن تفحص بعقل ما وراء هذه الكلمات المعسولة.

إننا نعول كثيرا على الأم فمن تحت يديها تتخرج أجيال صالحة .

الأم مدرسة إذا أعددتها…………أعددت شعبًا طيب الأعراق

و البديل لهذه الرعاية و لهذه العناية هو خروج فتيات بأزمات نفسية ضخمة تترافق مع الميول الطبيعية للمراهقات للتمرد على المألوف و التقليدى و لإثبات الذات الجديدة التى بدأت تدب فى جسدها و نفسها.
منقول…..




التصنيفات
اسرار البنات مشاكل وحلول

المراهقة ليست طفله صغيرة

تمر الفتاة خلال فترة المراهقة ببعض الصراعات الداخلية والمشاعر المتناقضة فالمراهقة تحتاج تكوين شخصية مستقلة عن الاهل كما تحتاج المراهقة ان تفرغ عاطفتها المشحونة التى تشعر بها خلال هذة المرحلة فمن المعروف ان الفتاة المراهقة تكون شديدة الحساسية بكل ما يخص ذاتها وراى الاخرين فيها.

وعلى الاهل المساعدة بطريقة غير مباشرة فى تدعيم ثقة المراهقة بنفسها وبث مشاعر الحب والرعاية والاهتمام فيها حتى تشعر بحب المحيطين بها ،فهناك أسلوب خاطئ لبعض الاهل وهو المعاملة بقسوة وحزم شديد كنوع من التربية والردع وكان الاهل يعاقبون المراهقة على مرورها بهذة المرحلة الحرجة

لذلك هناك عدة نقاط يجب الاهتمام بها عند التعامل مع المراهقة منها :

1-لا ضير في أن يصادق الأخ أخته المراهقة، ولا ضير في أن تصادق الأم ابنتها المراهقة،
2-لا ضير في أن يتناقش الأب مع ابنته المراهقة،وبأسلوب مريح، أسلوب سلس، ألقصد بحب واهتمام وبالتفاهم. إن شعرت الفتاةُ المراهقة بأنها تحتَ الأنظار ومراقبةِ الأهل الشديد
3-بعض المراهقات إذا أحسسن بالقلقِ ، يشغلن أنفسهن بالطعام الغير صحي، والبعض الآخر يجدن أن النوم هو المفر الوحيد من الضجيج والمعاملة الخاطئة لهن، أما إن شعرتِ الفتاة انها محل ثقة، فلن تخون الثقة مهما حصل، ولا أقصدُ الثقة العمياء انما ثقة بِحدود، ثقةً تُشعِرُ الفتاةَ أنها تستطيعُ أن تعتمِدَ على نفسها، الفتاة المراهقة تود أن تكون امرأة فتبدأ بالاهتمام بالأزياء ومستحضرات التجميل والمناسبات، وهنا يأتي دور الأهل،
1- لايجب أن يوبخ الأب ابنته لوضع المساحيق، ولا يجب على الأخ كذلك، ولا داعي إلى التعليقاتِ السخيفه التي تفقدها ثقتها بنفسها، ولا يجب على الأم أن تختار لها ثيابها، لها الحق بأن تبدي برأييها في ثوبٍ ما.. إن كانَ ضيقاً أو يُعطي انطباعاً سيء، فترشدها.
2-وأيضاً تودَ الفتاةُ المُراهِقه أن تشعُرَ بِإنها كبيرةٌ كفايه، وهذا حين تُريدُ أن تزور إحدى صديقاتها، تودُ أن تذهبَ وحدها دون مُرافقة إمها، لا لِشيءٍ سيءٍ إطلاقاً، إنما لِتشعُر فقط بِأنها فتاةٌ يُعتمدُ عليها، وهذا في حال ان أهلها على معرفةٍ بِأهالي صديقاتها، وعلى ثقةٍ بأنهم لن يضرون ابنتهم بأي شكلٍ مِن الأشكال، فهي ليست بِطفلةٍ صغيرةٍ تحتاجُ إلى اهتمام والدتها الزائد،
والموضوع الآخر هو الإنترنت:
3- أغلبية الأخوان يمنعون أخواتهم منه، لأنهم يرونه خطيراً لاخواتهم المراهقاتُ بالذات، بغض النظر عن الدردشه والتشات، بل المنتديات أيضاً، يعتبرونها خطيرةً، لن يحدثَ مكروه إن حاور الأخ أخته، ولا بأس إن جلسا سوياً يتصفحون بعض المواقع الترفيهيه أو التعليميه أو الدينيه أو أي موقع ليسَ بِهِ خلل أخلاقي، بِهذه ِالطريقة تشعر المراهقة بالثقة التي كما ذكرت لن تخونها مهما حصل.
نستطيع أن نؤكد أن الفتاة المراهقه إن وضعت حتى في قفص أو صندوق وبه سلاسل من فولاذ، ستفعل ماتريد أن تفعله مهما يكن ولن يستطع أحد منعها، وإن حدث شيء سيء، ,يكون اللوم على الأهل لأنهم لم يحسنوا التعامل معها.
لذا يامن لديكم أخواتٌ مراهقات، يامن لديكم فتياتٌ مراهقات، إحرصوا عليهن، وصادقوهن دوماً، ولا تشعروهن بالضغط، فالضغط يولد الإنفجار..!
وتظل مرحلةُ المراهقة أجمل مرحله للفتاة، وعلى الأهل الحرص والرعايه والمعامله الجيده والمناسِبة لمرحلتها الحرجه.ة والغير سليمة، يؤدي ذلك إلى الإكتئاب والأرق، والسمنه أيضاً.

مـــــــــــــــنـــــــــــــ ــقـــــــــــول..

أختكم:نوسة..:11_1_209[1]:




يا سلام حلو حبيبتي نوسة موضوعك حلو ومفيد
وبتمنى كل ام واب واخ انو يقرؤو لحتى عنجد
يحسن معاملة اختو المراهقة بطريقة تحول دون
الشك بسلوكها او افقادها الثقة بنفسها
والك مني احلى تقييم قلبي
مواح



يعطيك العافية

موضوع مميز




تم التثبيت



ما قصرتي حبيبة قلبي بيستاهل الموضوع

مواح




التصنيفات
منوعات

المراهقة ومشكلاتها وعلاجها

" المراهقة " مرحلة من أخطر المراحل التي يمر بها الإنسان إنها الانتقال من الطفولة إلى الرشد ، وكيفياتُ هذا الانتقال تختلف من فرد لآخر ومن بيئة لأخرى ، لذلك كان ثمة ( أنواع للمراهقة ) . ولتعدد تلك الوسائل والأسباب التي تفضي إليها تتنوع (مشكلات المراهقة ) ومن ثم يتنوع ( علاجها ) .
المراهقة لغويَّاً :

ترجع لفظة المراهقة إلى الفعل العربي (راهق) الذي يعني الاقتراب من الشيئ، فراهق الغلام فهو مراهق: أي قارب الاحتلام، ورهقت الشيء رهقاً قربت منه. والمعنى هنا يشير إلى الاقتراب من النضج والرشد .
الفرق بين مفهوم المراهقة ومفهوم البلوغ :

ينبغي علينا أن نميز بين المراهقة وبين البلوغ الجنس .

البلوغ: يعني بلوغ المراهق القدرة على الإنسال، أي اكتمال الوظائف الجنسية عنده، وذلك بنمو الغدد الجنسية عند الفتى والفتاة، وقدرتها على أداء وظيفتها.

أما المراهقة: فتشير إلى التدرج نحو النضج الجسمي والعقلي والنفسي والاجتماعي. وعلى ذلك فالبلوغ إن هو إلا جانب واحد من جوانب المراهقة، كما أنه من الناحية الزمنية يسبقها، فهو أول دلائل دخول الطفل مرحلة المراهقة
1ـ المشكلات الصحية كالتعب والشعوربالارهاق والصداع وظهور حب الشباب وغيرها ونتيجة للتغيرات الجسمية المصاحبة لهذه المرحلة يشعر المراهق بالقلق تجاهها

2ـ مشكلات اقتصادية فضعف مورد الاسرة الاقتصادي يحطم كثير من امنيات واحلام المراهق فمثلا المراهق الذكر عندما يرى ان اصدقائه يملكون سيارة او جوال او أي شيئ اخر لايجده عند اسرته يشعره هذا بالقلق والنقص ويسبب له المشكلات مع الاسرة والمجتمع

3ـ مشكلات اسرية : فالمراهق يريد ان يستقل بذاته يريد ان يعطى الحرية من قبل الأسرة يريد من يفهمه يريد من يستمع اليه يريد ان يكون له دور في الحياة لايحب ان يعامل معاملة الأطفال ونجده ينفعل عندما يقال عنه مثلا : فلان مازال طفلا مازال صغيرا او فلانه صغيره على هذه الاشياء او مازالت طفلة وهذه من اكثر الاشياء التي تزعج المراهق
ويخجل المراهق من مناقشة اسرته في اموره الشخصية ومشكلاته التي يتعرض لها وهذا يسبب له مشكلات عديدة

4ـ مشكلات مدرسية :
قد لاتعجب المراهق انظمة المدرسة ولا يتوافق معها ويعتقد انها تقيد حريته وقد يتعدى على المدرسين وبعضهم تقلقه درجاته والبعض يشتكي من صعوبة المناهج وضغوط الاسرة فبعض الاسر تضغط على المراهقين سواء الذكور او الأناث بضرورة الحصول على درجات عالية ولاترضى الا بالتفوق

5ـ مشكلات جنسية :
يود المراهق معرفة المزيد من الامراض الجنسية ويخجل من مناقشتها مع والديه ويريد ان يعرف عن الامورالجنيسة الشيء الكثيرلذايلجأ البعض الى شراء الكتب التي تشبع تلك الحاجة

6ـ المشكلات النفسية والاجتماعية : وعدم التكيف مع المجتمع وتكوين الاصدقاء ومدى تقبل المجتمع له وقد تظهر عند البعض مشكلات نفسية مثل الخوف الاجتماعي وتجنب الاختلاط وخاصة لدى الفتيات وتظهر الحساسية الزائدة للنقد والشعوربالذنب وتسيطر على المراهق احلام اليقظة والأكتئاب




خليجية



خليجية



التصنيفات
أزياء المراهقات

.المراهقة الانيقة تعرفيها من لبسها أحدث موضة

خليجية
خليجية
خليجية

خليجية
خليجية
خليجية

خليجية
خليجية
خليجية

خليجية
خليجية
خليجية

خليجية
خليجية
خليجية

خليجية
خليجية
خليجية

خليجية
خليجية
خليجية

خليجية
خليجية
خليجية

bayyyyyyy and merccciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii iiiii:a5bdf2b232:




يسلمو كتير حلوين

بانتظار جديدك ^_^




فري نآآآآآآآآآآيس
يسلموؤو



:icon_razz:حلوين خصوصا البلوزة الي عليها تنين بتجنن
كلك زوق و تسلم الايادي:icon_razz:



مرهروعه



التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

ست نصائح للفتيات فى سن المراهقة

خليجية
خليجية

– صديقات السوء هن أول طريق الانحراف:ا

لفتاة في سن المراهقة تتأثر بصديقاتها أشد من تأثرها بوالديها ، والمرء عادة ما يعرف بصديقه ، فالتي تصاحب فلانة المستهترة يقول الناس عنها : إنها صاحبة فلانة، فلابد انها مثلها !! فعلى الأقل سوف تضع نفسها موضع الريبة .

2- انتبهي هؤلاء ، دعاة على أبواب جهنم :

نعم إنهم من جلدتنا ويتكلمون بألسنتنا كما وصفهم رسول الله صلى الله علية وسلم ، فدعاة الاختلاط الماجن بين الرجال والنساء دعاة على أبواب جهنم وكذلك دعاة الحرية والإباحية والذين يحاربون التدين عموما ويصفون أهله بالرجعية ، فلتحذر الفتاة من تلك الدعوات الهدامة .

3- الحياء صفة العذراء :

فالحياء من صفات البنات المحترمات فإنه كذلك زينة لهن وتاج على رؤوسهن قال رسول الله صلى الله علية وسلم ( ماكان الحياء في شيء إلا زانه )، وحياء الفتاة أو الفتى خير كله كما جاء في الحديث الصحيح (الحياء كله خير ). لأنه يمنع الإنسان من الاقتراب من مواطن الشبهات أو اقتراف المحرمات ، ومهما يكن من حياء الإنسان فهو خير من تبجّحه ووقاحته .

4- في غض البصر حماية القلب وحفظ الجوارح :

رؤية المرأة للرجال في الحالة العامة أمر جائز لا شيء فيه ، وقد ثبت في الصحيحين رؤية عائشة رضي الله عنها للحبشة وهم يلعبون بالحراب في المسجد يوم العيد ، لكن الشارع الحكيم قد حظر على المرأة أن تنظر إلى الرجل نظرة شهوة ( وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ) والنظرة المحرمة مقدمة من مقدمات الزنا ، فينبغي على الفتاة المؤدبة المحترمة ألا تطيل النظر إلى الشاب ، لأن الحياء يمنع الفتاة من أن تطيل النظر في الشاب أو تحدّق فيه .

5- إغراء الأزياء ( هذه الرغبة مدمرة ) :

رغبة كثير من النساء والفتيات في إبداء الزينة والتبرج ومحاولة لفت الأنظار وإثارة إنتباه الرجال الغرباء نحوهن ، هذه الرغبة غريبة وبعيدة عن الإسلام ، وعن الأخلاق ، وعن الفطرة السليمة ، فالفتاة المسلمة تخشى أن يرى زينتها أحد من الرجال سوى محارمها .
ولأن جسدها عزيز عليها ليس سلعة رخيصة تعرض على كل غادٍ ورائح، فالتي هانت عليها نفسها فهي عند الناس أهون ومن عزّت عليها نفسها فهي عزيزة عند الناس .

6- أحلام اليقظة ظاهرة لها علاج :

أحلام اليقظة ، هذا الشيء الجميل الذي يحيل العالم جنة خضراء إذا اشتهى الإنسان ذلك ، لكن هل أحلام اليقظة ظاهرة مرضية ؟!
إن أحلام اليقظة إن كانت طارئة غير ملازمة للفتى أو الفتاة فهذا شيء طبيعي ، فمن منا لم يتعرض لهذا الأمر يوما ما ؟
لكن اتخاذ أحلام اليقظة وسيلة للهروب من الواقع ومشكلاته حتى تصبح عادة الفتاة فهذا شيء خطير ومؤلم ، وتجعل الفتاة غير قادرة على مواجهة الحياة والتعامل مع مشكلات الحياة اليومية فتصاب بالإحباط والفشل ، ومن أسباب هذه الظاهرة الفراغ فليس هناك مايشغل الفتى أو الفتاة فيبدأ بالسرحان مع الأفكار والعيش مع الأحلام فترة طويلة..

وبنتظآآآر تعليقآآآتكم ….

تحياتي

خليجية




شكرا ياقمر على موضوعك



مشكوره حبيبتى جزاك الله كل خير ..



خليجية

خليجية




مشكـورة أختـي الغاليـة سوسو,,
هـذا المرحلـة خطـيرة جـداا,,
وحسـاسة لحـد بعيد,,
رب يحفظ جميع المسلمات وتتعدى هالمرحلـة ع خير,,



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

لماذا يمر بعض الرجال في مرحلة المراهقة المتأخرة؟

السبب الأول: الفراغ الروحي. وما أقصده هنا هو العلاقة والمبدأ، بمعنى أن العلاقة الفاترة وغير المنتظمة تنتج حالة من الفراغ الداخلي التي يحاول الفرد أن يملأه. والمبدأ هنا هو محاولة التركيز على وجود قناعات الفرد حتى في حالة الفراغ الروحي، حيث يكون لدى الفرد مبادئ تحكمه، والشخص الذي لم يكّون مبادئ أو قيم ثابتة في حياته ويمر في هذه المرحلة معرض أكثر للسقوط في هذه الأزمة. حيث عندما يفقد الفرد وجود العلاقة والقيمة والمبدأ تبدأ عناصر أخري في التأثير على نمط سلوك الفرد.

السبب الثاني: التكوين النفسي والعقلي . نجد جزء هام يؤثر على استقرار الفرد، هو كيف تربي وكيف نشئ، فالتربية التي تمت تحت ضغوط طائلة تنتج نفسية هشة تعتمد على القيادة من الخارج. وفقد الثقة في النفس يحول الإنسان إلى شلال من المياه المندفعة والتي تخرج من أضعف نقطة، فالبعض يكون نقطة ضعفه في الجنس أو الشراهة في كسب المال أو البحث عن السلطة لإثبات الذات أو البحث عن هوية داخل الجماعة، وبالرغم من عدم التوازن الداخلي الذي يعيش فيه، إلا أن الكثير من الأعمال التي يقوم بها هي تغطية على عدم التوازن الداخلي لديه. فإذا قبلنا أن التكوين النفسي والعقلي والروحي هما عماد انتظام الشخصية السوية، فإن أي خلل في أي عنصر يجعل الفرد رهن للظروف الخارجية للسلوك الغير متزن.

السبب الثالث: الفراغ العاطفي الذي يعيش فيه الفرد. الفراغ العاطفي هو فكرة تملأ العقل، بأن هناك نقص ما يريد إشباعه وربما من أسباب الفراغ العاطفي هو روتينية الحياة العائلية وعدم التفاهم بين الزوجين واستقلال كل فرد عن الأخر، وربما يكون غلاظة الطرف الآخر كالمرأة المسترجلة أو التي تريد أن تمتلك زوجها وتضعه تحت قيود من المراقبة والمحاسبة على كل كبيرة وصغيرة وكأنه طفل آخر بالمنزل عليه أن يخضع لها، وربما يكون إهمال الزوجة لنفسها ومسئوليتها تجاه زوجها وأيضا إهمال الزوج لزوجته والتجاهل التام لها بالرغم من اهتمامه بالآخرين بشكل ملحوظ. وقد لوحظ في بعض حالات الفراغ العاطفي أنها نتجت بسبب ضغوط الحياة المتعددة والمعقدة والتي تتمثل في الأزمات في العمل والقهر الذي يتعرض له، والبعض من الخسارة المادية غير المتوقعه مثلما حدث في البورصة العامية مع ضغوط خاصة بالأسرة من أحداث مأسوية. وآخرون يحاولون أعادة ما ضاع منهم، ولاسيما في مجالات العلاقات العاطفية بدايةً في قبول التعبيرات التي تظهر جمال الشكل كنوع من الإخراج العاطفي إلى أن تصل إلى مستويات من العلاقات الحرجة.

أعراض الأزمة:
• الاهتمام بالجنس الآخر بشكل مبالغ فيه سواء من حيث الوقت الممنوح له أو وقت التفكير فيه، وأيضا الاهتمام بالمظهر الخارجي لجذب الانتباه ولفت الأنظار إليه بالرغم من أن الشخص في سن يكون لفت الأنظار إليه بحياته الحقيقة وانجازاته.
• زيادة الإهمال على مستوى الأسرة والانشغال في الخارج وعدم القدرة على التركيز مع شريك الحياة، ثم يتحول بشكل طبيعي وعادي إلي اقتفاء الأخطاء والتركيز عليها وإظهار الشريك الأخر بأنه مقصر وغير مهتم ولا يبالي باحتياجاته ومشاعره.
• بالنسبة إلى دائرة العمل لهذا الشخص، نرى العشوائية والتخبط وعدم القدرة على تحقيق إنجازات ضخمة، والأخطر هو ظهور المراهق القديم والذي يتمثل في سيطرة المشاعر على التفكير، وبالتالي نجده مرة سعيد ومرة أخرى مكتئب، فنجد السلوك العاطفي في المواقف المختلفة وليس العقل هو المسيطر على سلوك وقرارات الفرد.
• الإتجاه إلى الوحدة والإنطواء أمام أي موقف فيهرب من وسط الجماعة لأنه غير قادر على مواجهة المواقف المختلفة.

العلاج:
• مواجهة الحقيقة: وهي إدراك الفرد بأنه يعبر فيها أو سيدخل فيها (المراهقة المتأخرة)، وعلى الفرد أن يتعامل مع الحقيقة الفسيولوجية لا بنوع من التجاهل أو أنه أكبر من أن يكون هذا الشخص.
• البناء العقلي: من الضروري أن يضع الفرد ما يسمى بالأساسيات أو المبادئ أو وجود خط أحمر في حياته، بمعنى أنه مهما كانت الأسباب الداخلية أو الخارجية لا يقدر أن يتعدها، فالمهم وجود مبادئ وأسس راسخة لا يمكن ولا يجوز التنازل عنها.
• تنمية العقل: من المهم أن يربي الفرد نفسه على إيجاد بديل عن الجسد والعاطفة وذلك بالعمل على تنمية العقل من خلال القراءة الدائمة والإطلاع المتعدد الجوانب (ثقافة الفرد) لكي يكون العقل منشغل بقضايا عامة وخاصة.
• تنظيم الوقت وإدارته: وضع خطة لأهداف اليوم وجدول للعمل التي يمكن القيام بها في اليوم مع عمل تقييم يومي لما تم إنجازه وما لم يتم .. مع وضع الأسباب وهل له علاقة بالموضوع الذي نناقشه أم لا.
• التركيز على الأسرة: منح العائلة الوقت الكافي والاحتماء في الأسرة للحماية والتعبير بكل مشاعر ايجابية لشريك الحياة.
• المعالجة النفسية: عن طريق التركيز على مواجة النفس وتحليل السلوك الشخصي عن الدوافع للأفكار والكلمات والأفعال التي يقوم بها.

:088::3_3_5v[1]:




:017:

يسلموا على الموضوع المفيد, بس حابة اعرف هل الموضوع من كتابتك او منقول؟ واذا كانمنقول هل من كتب رجل او امراة!!! مشكورة :rmadeat-a52ff53d67:




خليجية



الموضوع منقول شكرلكم



مشكوورة ياا عوومـــري