اذا عجبكم الموضوع ياليت تقيموني من الميزان
الالوان فيها جراءة بس حلوة>>>>يعني افهم بالديكور
تقبلي تحياتي بنت المورعي
يسلمو
اذا عجبكم الموضوع ياليت تقيموني من الميزان
الالوان فيها جراءة بس حلوة>>>>يعني افهم بالديكور
تقبلي تحياتي بنت المورعي
إن مشاكل الصحة النفسية هي مشاكل حقيقية مؤلمة، بل هي خطيرة أحياناً. وقد يحتاج المراهق إلى مساعدة إذا كان يعاني من العلامات المذكورة أعلاه أو إذا لاحظ وجود أي مؤشر من المؤشرات التالية:
• الشعور بالغضب المتكرر أو بالقلق الشديد
• الشعور بالأسى لوقت طويل بعد خسارة إنسان أو موته
• الاعتقاد بأن أحداً ما يسيطر على عقله أو أن عقله خارج أي سيطرة
• تناول الكحول أو المخدرات
• الإفراط في ممارسة التمارين الرياضية واتباع نظام غذائي صارم
• إيذاء الآخرين أو تحطيم الممتلكات العامة
• أعمال طائشة قد تؤذي المراهق نفسه أو الآخرين
إن معالجة المشاكل النفسية التي تصيب المراهقين أمر ممكن. ومن أجل حصول المراهق على المساعدة يجب أن يتحدث المراهق عن مشاكله إلى والديه أو إلى المرشد الاجتماعي في المدرسة أو إلى الطبيب.
وقال ريتشادر ميش، اخصائي علم الاجتماع في جونز هوبكينز الذي قاد البحث "معدلات السمنة بين الفئة العمرية من 15 الى 17 عاماً ارتفعت بواقع 50 في المائة بين الاسر الفقيرة مقارنة بتلك الميسورة."
وتصاعدت معدلات السمنة بين جميع المراهقين بصورة ملحوظة خلال فترة الدراسة التي استغرقت ثلاثة عقود، الا ان الفارق الملحوظ والمرهون بدخل الاسر تجلي بين تلك المجموعة (من 15 عاماً الى 17 عاماً)، نقلاً عن الاسوشيتد برس.
وستظهر الدراسة في دورية الجمعية الطبية الامريكية الاربعاء.
واستندت الدراسة على بيانات 10800 مراهق، بين 12 الى 17 عاماً، شاركوا في اربع استطلاعات صحية اجريت خلال الفترة من عام 1971 الى 2022.
ووجدت الدراسة ان 4 في المائة من شباب الاسر الفقيرة في الفئة العمرية 15 الى 17 عاماً عانوا من السمنة الشديدة مقارنة بنظرائهم من الاسر الميسورة في مطلع السبعينات.
وقفزت النسبة الى 23 في المائة من مطلع الالفية الثانية.
وتناقض نتائج الدراسة الابحاث الاخيرة التي تشير الى انه في الوقت الذي اصبحت فيه السمنة ظاهرة شائعة بين الفقراء، تتنامى الظاهرة بسرعة بين البالغين الامريكيين الذين يفوق مدخولهم السنوي 60 الف دولار.
وترتبط الحالة الاقتصادية بالعديد من المشاكل الصحية كالايدز وامراض القلب والسرطان، ويتضح عدم تكافؤ المعدلات حيث تتيح القدرات المادية للاغنياء طلب المشورة الطبية وتغيير نمط حياتهم، وهو ما تعجز عنه الطبقة الفقيرة.
اليكم هذه الباقة من غرف الأطفال و المراهقين كل غرفة لها فكرتها و موضوعها الخاص بها
حسب ميول الطفل و اهتماماته………..اتمنى ان تستفيدوا من افكارها الخياليه ..
نبدأ بالعرض ..
غرفه ليلى والذيب
السيرك
المزرعه
الغابة
غرفه أستوائية
مسرح عرائس
يتبـــــع ..^_^
الشطرنج
السلة
كرة القدم
التنس
السيارة
السفينه والبحر
اتمنى ان ينـــال اعجاابــــكم ..
اذا اعجبكم موضوعي لا تنسوون التقييم ..
لبى قلبكم يالغالياات
احبكم في الله …^_^
لكم ودــي
نحـــولة قطـــــــر
خلال هذه المرحلة، يبدأ المراهقون والمراهقات بتطوير شخصياتهم وآرائهم الفردية. ومن جملة ما قد يظهر عليهم من تغيرات:
• الاستقلالية المتزايدة عن الوالدين
• الاهتمام المتزايد بالمظهر الجسدي وبالثياب
• التأثر الزائد بالزملاء
• القدرة المتزايدة على الإحساس بالصواب والخطأ
قد تبدو تلك التغيرات طاغيةً أحياناً، وقد يكون ظهور بعض الحزن والمزاجية عند المراهق أمراً عادياً، لكن الشعور بالأسى العميق وباليأس واحتقار الذات قد يكون إشارة تحذير تدل على وجود مشاكل جسدية وعقلية لدى المراهق. إذا احتاج المراهق إلى المساعدة فيجب أن يتحدث إلى والديه أو إلى المرشد الاجتماعي في المدرسة أو إلى الطبيب.
:069: أكتر من رآآئع :069:
:069: رورو :069:
اذا عجبوكم ياليت تقيموني من الميزان
that’s gooooooooooooood think you for this
إن كآن ل الإبدآع معنى فهوٍ أنتي ..!
وإن كآن للجمآل وجود فهو بتوآجدك ..!
تسلم يمناكِ ع المجهود الأكثر من رائع..
موضوع قمه بالروعه رآآق لي كثيراً
بإنتظآرجديدك بكل شوق..
ودي وشذى الورد..
و احلى تقييم لعيونك حبيبتي
دراسة: المشروبات الغازية مرتبطة بعنف المراهقين
واشنطن – ي ب آ:
وجدت دراسة جديدة أن المراهقين الذين يتناولون الكثير من المشروبات الغازية قد يزيد عنفهم. وذكر موقع "هلث داي نيوز" الأمريكي أن الباحثين بجامعة "فيرمونت" وجدوا أن المراهقين الذين يتناولون كثيراً من المشروبات الغازية، هم أكثر عرضة ليكونوا عنيفين، لكنهم أشاروا إلى أن هذه المشروبات لا تكون السبب المباشر لهذه المشكلة.
ووجدت الدراسة أن السكر والكافيين الموجودين بهذا النوع من المشروبات يساهمان في السلوك العنيف للمراهقين. لكن الباحثين قالوا إن استهلاك المشروبات الغازية قد يكون مؤشرا على ارتفاع احتمال العنف الموجود أصلا عند المراهق أو على سوء ممارسة الأهل لدورهم.
وقالت الباحثة المسؤولة عن الدراسة "سارة سولنيك" إن "المشروبات الغازية قد تشكل راية حمراء تؤشر إلى شيء آخر ليس على ما يرام". وسأل الباحثون قرابة 1900 طالباً ثانوياً عن كمية المشروبات الغازية التي تناولوها خلال أسبوع، وإن كانوا امسكوا بسلاح أو دخلوا بمشادة عنيفة مع أفراد العائلة أو الأصدقاء.
وتبين أن قرابة 43% من المراهقين الذين تناولوا 14 عبوة أو أكثر من المشروبات الغازية في الأسبوع قالوا أنهم حملوا سلاحاً، مقابل 23% ممن تناولوا كميات أقل. وقال 33% ممن شربوا بين عبوتين إلى 4 من المشروبات في الأسبوع إنهم حملوا سكيناً معهم، مقابل 38% ممن شربوا أكثر من 5 عبوات. وظهر أن قرابة 27% من المراهقين الذين شربوا أكثر من 14 عبوة من المشروبات في الأسبوع دخلوا بمشادة عنيفة مع الحبيب، مقابل 15% ممن تناولوا اقل من عبوة. أما بالنسبة للعلاقة مع الأصدقاء، فقد تشاجر 59% ممن شربوا أكثر من 14 عبوة معهم، مقابل 35% ممن شربوا عبوة أو اقل.
معلومااات جيدة
باانتظار جديدك
جزااك الله خير
وكسر الجمود والخروج عن التقليدية من أبرز سمات المراهقين ومطالبها، وهذا ينطبق بلا شك على غرف نوم المراهقين، اختيار سمات غرفة نوم المراهقين لابد أن يشارك فيها المراهق بل يختارها بنفسه تحت توجيه وإشراف من والديه بحيث لا يضيقون عليه الخناق ولا يفلتونه تماماً يفعل مايشاء.
قبل عشر سنوات لم يفكر أحداً في أن غرف نوم المراهقين تحتاج لديكور وأثاث خاص بهم وكان مظهر غرف نوم المراهقين لا يختلف عن ديكور غرف نوم الأطفال إلا ببعض الملصقات على الحائط وملابس ومجلات ملقاة على الأرض.
وفي السنوات القريبة عندما إتسعت أسواق الأثاث الخاصة بغير البالغين تطور العديد من الأفكار الخاصة باحتياجات الأطفال في غرفهم في مختلف أعمارهم.
غالباً ما ينشد المراهقين إلى الصرعات الحديثة والأشكال الغريبة وقد يتمسك المراهق برأيه ويطلب أن تصبغ غرف نوم المراهقين بلون غريب قد لا يراه الأهل مناسب، أو قد يطلب المراهقين سرير كبير كسرير والديه، أو مصباح غريب الشكل وغير تقليدي وغير ذلك من الأمور التي يقف أمامها الأهل في ذهول خصوصاً مع تمسك المراهقين برأيه وجديته في الموضوع.
لذلك كان لابد من مسايره المراهقين في بعض مطالبهم التي لا ضرر منها وعيبها فقط أنها لا تروق للأهل و لأذواقهم.
وهنا بعض النقاط التي يجب أخذها بعين الاعتبار عند اختيار غرف نوم المراهقين:
– من أبرز مطالبهم في هذا السن أن يكون لهم غرفة خاصة بهم، وفي حال توفر إمكانية ذلك فالغرفة الخاصة من حقهم لما يتطلبه هذا السن من خصوصية نتيجة للتغيرات العديدة التي يتعرض لها المراهق و التي جعلته يختلف عن سن الطفولة ولا بأس بدورة مياه خاصة بالمراهقين أيضاً.
– يرفض المراهقين أي شيء يشعره بأنه ما زال طفل لذلك على الأهل عدم الإلحاح عليه باختيار تصميم طفولي زاهي الألوان كألعاب الأطفال أو الحيوانات في غرفة نوم المراهقين أما إن أرادها بنفسه فلا تتعجب فكل شيء معقول في هذا السن.
– تميل الفتيات المراهقين أحياناً إلى الرومانسية بشكل كبير ويؤثر هذا على اختيارها لألوان وأشكال غرفتها حيث يقع اختيارها على ألوان كالوردي أو البنفسجي وزخارف بأشكال كالقلوب والأزهار وتميل للسرير المزود بستائر كأسرة الأميرات، وقد تطلب الفتاة غرفة نوم معاكسة تماماً لذلك ولا تتوفر فيها أي صفات للأنوثة كنوع من التمرد فقط.
– قد يطلب أفكار غريبة بخصوص غرف نوم المراهقين كأن يطلب طلائها بنفسه وبلون غريب أو يختار سريراً معلق أو أريكة غريبة الشكل أو حتى إكسسوار غرف نوم المراهقين لم ترى مثله من قبل، وما دام طلبه في حدود المعقول لا مشكلة في ذلك مع التأكيد عليه أنه المسؤول عن اختياره إذا أكتشف فيما بعد أنه غير مناسب.
– تحتاج غرف نوم المراهقين في هذه المرحلة إلى مكتب كبير ومقعد مريح للدراسة كنتيجة طبيعية لتقدم المراهقين في المراحل الدراسية وأيضاً إلى مكان يتسع لجهاز كمبيوتر خاص به.
– من الأمور التي يحتاجها غرف نوم المراهقين المرآة حيث يهتم بشكل كبير بمظهره الخارجي وللفتيات والصبيان على حد سواء ويمكن أن يضاف للفتيات تسريحة لترتيب وتخزين أدواتها الخاصة بزينتها.
– التخزين من الأمور التي تطور أيضاً مع تقدم سن الأبناء ففي مرحلة المراهقة تزداد الرغبة في اقتناء الأشياء بمختلف أنواعها من ملابس، إكسسوارات، كتب ومجلات، فلا بد من توفير مكان مناسب لتخزين في غرف نوم المراهقين كل ذلك بشكل جيد.
– الهاتف والأجهزة الكهربائية الصوتية والمرئية من الأمور التي تثير اهتمام المراهقين خصوصاً الحديث منها فعلى الأهل التوصل إلى اتفاق مناسب بهذا الخصوص مرض ومقنع للجميع.
الله يعطيك 1000 عافية
لروعة طرحك وعلى جهودك المشهودة
تسلمي لنا وتسلم ذاتك الرائعة بكل معانيها
ماننحرم من جماال مواضيعك
ولامن عطائك الا محدود
وافر ودي
مرحلة المراهقة من أطول المراحل التي تمر بعمر الإنسان… فهي تحمل العديد من المواقف والتصرفات التي يتعرض لها الآباء والأبناء سوية… ومن الأساليب التربوية الناجحة للتعامل مع الأبناء في مرحلة المراهقة أسلوب فتح الحوار المستمر وبناء صداقة مميزة بين الأب وأبنائه والأم وأبنائها.. عزيزتي الأم نقدم لك في هذه الصفحة اختبارا يساعدك على معرفة مدى نجاحك في إقامة حوار بينك وبين أبنائك المراهقين؟
بادري بفتح محاور النقاش واستمعي مطولا لأبنائك
1. لاحظت أن ابنتك تطيل الجلوس بمفردها في غرفتها الخاصة وغير متحمسة للجلسات الأسرية فإنك:
أ- تنهرينها بشدة على جلوسها بمفردها وتأمرينها بالمشاركة في مجلس الأسرة.
ب- تطرقين الباب وتدخلين لتبدئي معها حوارا لطيفا.
ج- تحاولين تجاهل الأمر إلى أن ينصلح الحال دون تدخل منك.
2. يجلس ابنك أمام جهاز الكمبيوتر لفترات طويلة جدا للتحدث مع أصدقائه عبر ( التشات) أو ( المسنجر) فإنك:
أ- تطلبين منه إقفال جهاز الكمبيوتر فورا وإلا ستمنعينه منه بتاتا.
ب- تجلسين بقربه أمام جهاز الكمبيوتر وتبدئين بنقاشه حول أصدقائه وتفتحين معه حوارا عن أهمية الوقت بشكل مفيد.
ج- تتركينه على ما هو عليه لأنه في فترة عمرية حرجة وغالبا ستمر بسلام.
3. شعرت أن ابنتك لا تبوح لك بأمورها الخاصة وتخص صديقاتها بأسرارها، فإنك:
أ-تغارين من صديقاتها وتحاولين منعها من لقائهن.
ب-تحاولين في البداية كسب ثقتها بالتحاور معها ونقاشها في العديد من المشاكل التي قد تتعرض لها.
ج-تعتبرين أن هذه الأمور من سمات مرحلة المراهقة ومن حق ابنتك أن تقوي علاقاتها مع الصديقات.
4. في احد الأيام ، عاد ابنك متأخرا إلى المنزل فإنك:
أ- تستقبلينه بوابل من الأسئلة والصراخ حتى تعرفي سبب تأخره.
ب- تحدثينه برفق وتخبرينه بأنك قلقت عليه وتشركينه في إعداد وجبة العشاء وتفتحين معه حوارا.
ج- تتجنبين سؤاله وتظهرين علامات الضيق في سلوكك معه.
5. كلما حاولت فتح درج من أدراج مكتب ابنتك أو خزانتها تجدينه مغلقا، فانك:
أ- تغضبين وتعنفينها وتسألينها بغضب: ما الذي تخفينه في هذه الأدراج.
ب- تتعاملين مع الأمر ببساطة، فقد أصبحت ابنتك كبيرة إلى حد ما ويجب احترام خصوصيتها، وتبدئين بحوار لطيف بينك وبينها لتشعريها بمدى ثقتك بها.
ج- تتجاهلين هذا الأمر وتعتبرينه من تصرفات المراهقة.
6.بدأ ابنك في استخدام بعض الألفاظ الغريبة التي يستخدمها الشباب هذه الأيام، فإنك:
أ- تأمرينه بشدة أن يكف عن استخدام هذه الألفاظ الغريبة معك.
ب- تستغلين الوقت المناسب لمناقشته بهدوء وتشرحين له ان هذه اللهجة غير لائقة وتعطين انطباعا سيئا عن مستخدمها.
ج- تلتزمين الصمت وتتركينه يستخدمها أسوة بأصدقائه حتى لا يشعر بغربة بينهم.
7. لفت نظر ابنتك بعض موديلات الملابس التي لا تليق بالفتاة المسلمة وأبدت رغبتها في الشراء فانك:
أ- تمنعينها من الشراء بتاتا دون إبداء الأسباب.
ب- تبدئين معها بنقاش حول إمكانية اختيار أكثر الموديلات اعتدالا وارتدائها عند استقبال صديقاتها داخل المنزل.
ج- تشترين لها ما تشاء حتى لا تشعر بالنقص بين صديقاتها.
8. يلح عليك ابنك لزيادة مصروفه اليومي فانك:
أ- لا تستجيبين لطلبه وترفضين دون نقاش
ب- تستفسرين منه عن جدية مطلبه وتفتحين معه نقاشا حول أسباب زيادة المصروف ومدى احتياجه الحقيقي لذلك.
ج- تعطينه ما يريد حتى لا يشعر بالحرج بين أصدقائه.
9. بدأت ابنتك في طرح استفساراتها حول تجربتك في الحب والزواج ، فانك:
أ- تغضبين منها وتسألينها كيف تجرؤ على سؤالك عن هذه الأمور الخاصة
ب- تشعرينها بسعادتك لأنها سألتك عن تجربتك وتسردين عليها تلك التجربة مع الحرص على أن تكون التفاصيل مناسبة لعمرها.
ج- لا تجيبينها أبدا، فهي ما زالت صغيرة.
10. لاحظت تأثر ابنك بشخصية صديقه المقرب إلى حد التقليد فانك:
أ- تنزعجين بشدة وتقللين من شأن هذا الصديق.
ب- تبدئين معه حوارا عن أسباب إعجابه بشخصية صديقه وتناقشينه عن مدى تأثره بهذا الصديق وتبدين إعجابك بشخصيته هو الحقيقية وتفضيلك لها.
ج- تتجاهلين الأمر تماما.
* عزيزتي الأم : اكسبي حب أبنائك وازرعي ثقتهم في أنفسهم من خلال الحوار البناء.
* تجاهل بعض تصرفات المراهق قد تعرضه لمشكلات يصعب التغلب عليها.
التقييم:
* غير المحاورة: إذا كانت أغلب إجاباتك (أ).
عزيزتي: إن أسلوبك الذي تستخدمينه يفتقر للحوار ويبتعد كل البعد عن المناقشة والتواصل.. فطريقتك في التعامل مع أبنائك المراهقين تعتمد على الشدة وإصدار الأوامر دون مناقشة، فتحوليهم إلى آلة لتنفيذ الأوامر دون أن يفكروا أو يعبروا عن أرائهم.. لذلك ننصحك بمراجعة أوراقك وحساباتك، فأبناؤك في مرحلة المراهقة ويحتاجون منك إلى محاولات فتح آفاق للحوار والمناقشة بأساليب عدة فيمكنك تخصيص يوم في الأسبوع تسمينه ( يوم المصارحة) تجتمعين فيه مع أبنائك وتتناقشون فيما يضايقهم ويقلقهم بأسلوب بسيط وتفتحون معا حوارا للتغلب على هذه المشاكل أو المضايقات.
* المحاورة الرائعة: إذا كانت اغلب إجاباتك (ب) :
عزيزتي: أنت تستطيعين أن تحتوي أبناءك وتصرفاتهم المراهقة بالحوار والمناقشة البناءة ، فتتمكني من كسب ثقتهم وبالتالي التغلب على أية مشاكل قد تواجههم . إن إتباعك الحوار مع أبنائك يشجعهم دائما على مصارحتك بما يقلقهم لتدليهم على الحل السليم، فتجنبيهم الأزمات النفسية والتصرفات الهوجاء التي يتعرض لها المراهق في هذه المرحلة.. استمري على هذا المنوال لأنك بفضل أسلوب الحوار تحافظين على العلاقة الحميمة بينك وبين أبنائك المراهقين.
* سلبية وتتجاهلين أبناءك: إذا كانت اغلب إجاباتك (ج)
عزيزتي: إن استمرارك في استخدام أسلوب التجاهل والسلبية مع أبنائك المراهقين سينعكس سلبا عليهم.. فهم في هذه المرحلة في حاجة إلى شخصية قوية قادرة على اتخاذ القرار والمشاركة بالحوار لمساعدتهم على تخطي هذه المرحلة الحرجة من حياتهم.. لا بد أن تدعمي وجودك في حياتهم بشكل اكبر كي لا يحاولوا أن يجدوا النصح والإرشاد والمثل الأعلى في خارج نطاق العائلة.. وما يترتب على ذلك بالطبع من مشاكل وأزمات نفسية تؤثر في حياتهم المستقبلية.. عزيزتي: أبناؤك بحاجة لشخصيتك الايجابية والتحاور والمناقشة فلا تبخلي عليهم بذلك.
منقول