الوسم: المراهقين
اخطاء في تربية المراهقين
لم تكن تربية الأبناء أبداً أمراً سهلاً على الأهل، لكن الصعوبة في التعامل مع سن المراهقة تكمن في انتقال الابن من الطفولة إلى عنفوان الشباب وتمرده، فقد صار أكبر حجماً، لغته أقوى، يستطيع مناقشة من هو أكبر منه بنفس المستوى، وهو بالتالي أجرأ على تجاوز الخطوط الحمراء.وهذا يتطلب منك أيها الأب أن تنتبه للأخطاء التي يقع فيها معظم الآباء دون وعي بل ممارساتهم أولاً: تؤذي أبناءهم وثانياً: لا تقوِّم سلوكهم.
نستعرض أكثر من عشرة أخطاء يقع فيها الآباء في تربية أولادهم المراهقين!
1- المحاضرات والأوامر بدلاً من لغة الحوار
يأتي هذا التصرف من اعتقاد الأب أن ابنه طائش، غير عقلاني في تصرفاته، ومن أكثر الجمل شيوعاً عندما يبدأ المراهق بالتحاور مع أبيه (لا تناقشني أنا والدك وأنا أدرى بمصلحتك منك)، (أنت ما زلت صغيراً، ولا تدري ماذا تفعل)، جمل يقطع بها الوالد كل سبل التواصل الممكنة بينه وبين ابنه، ويحاول بها تسيير ابنه، والتحكم بأسلوب حياته، وهذا الأسلوب قد يمنع المراهق من أن يفكر حتى ببدء حوار مع أبيه، لأنه يعلم نتيجة ذلك الحوار مسبقاً، وأنه سينتهي بأوامر ونصائح هو في غنى عنها.
2- التجاهل، وضعف المقدرة على التواصل:
(ابني المراهق لا يكلمني، لا أستطيع التواصل معه، أتمنى أن أكسب ثقته ليفتح قلبه لي). من الغريب أن الآباء وعلى الرغم من إدراكهم لعمق الهوة بينهم وبين أبنائهم المراهقين، إلا أنهم لا يبذلون جهداً لمحاولة التواصل معهم، وتأتي الحجة بأنهم لا يستطيعون فهم أبنائهم المراهقين، وأبناؤهم كذلك لا يفهمونهم!
3- التركيز دوماً على سلبيات المراهق، وتجاهل إيجابياته:
وذلك يعود للمعتقدات السائدة المتعلقة بهذه الفترة العمرية، والتي تنظر للطفل وكأنه كتلة من الأفعال السلبية غير المقبولة أسرياً واجتماعياً، وقد لا تأتي هذه الفكرة من خبرة سابقة للأب، ولكن قد تكون نقلاً على ألسن بعض الآباء التي كانت لهم تجربة سيئة مع أبنائهم المراهقين.
4- تقييم المشاكل على أساس التفوق الدراسي:
قد تقتصر فكرة الأب عن المشاكل التي قد يواجهها ابنه المراهق في مشاكل الدراسة والتحصيل العلمي، فالأب يرى أن ما يجب أن يشغل بال المراهق هو دراسته وتحصيله العلمي، وغير ذلك لا يعد مشكلة في نظره، وذلك فيه ظلم للمراهق وللتغيرات الكبيرة التي يمر بها وتؤثر على طريقة تفكيره ومشاعره وسلوكياته، وتؤسس لبناء شخصيته.
5- الاعتماد التام على الأم في التربية:
صعوبة التفاهم بين الأب والمراهق، وقلة التواصل بينهما تجعل الأب يوكل أمر تربية الابن أو الابنة في مرحلة المراهقة إلى الأم لظنه أن الأم أقدر على استيعاب التغيرات التي يمر بها المراهق، والتعامل معها. وهذا معتقد خاطئ، فشخصية الأب الديناميكية في هذه المرحلة تؤثر كثيراً على نضج ووعي المراهق وعلى الإشباع العاطفي والثقة بالنفس التي يحتاجها الأولاد والفتيات على حد سواء.
تحياتي
اتركم مع الصور
minako
نورتو الموضوع
الف شكر
مجلة المراهقين احدث موضة
دائما متميزة بمواضيعك
يسلمو حبيبتي
فن التعامل مع الأبناء المراهقين فن لايتقنه إلا القلة القليلة من الآباء والأمهات،لذا يحدث الصراع بين الأب والابن ،لأن الأب عادة لايعي المراحل العمرية التي يمر بها ابنه فمثلا عندما ينتقل الابن من مرحلة الطفولة المتأخرة إلى مرحلة المراهقة المبكرة يحدث له تغيرات في جسمه وفي نفسه وفي تعامله مع من يعيشون معه ، فإذا كان الأب لايدرك هذه التغيرات التي تؤثر في شخصية الابن ، يحدث عدم التوازن في شخصيته مما يدفعه إلى التغير في سلوكه وفي مزاجه ، فبعض الآباء يستنكرون على أبنائهم هذه التغيرات ويعتبرونها خروجا عن المألوف والطاعة فالطفل عندما كان صغيرا ، يكون وديعا مطيعا هادئا فإذا به ينقلب فجأة إلى شخص آخر مستقلا برأيه منتقدا لوالديه ولمجتمعه يريد أن يغير ويصلح العالم ، فتثور ثائرة الكبار الذين يفاجأون بهذه التصرفات التي لاعهد لهم بها إذ لم يكن لديهم علم بمراحل النمو وتطوراته فيحدث الصراع ، فالأب يعامل ابنه على أنه لازال صغيرا تمر عليه الأمور من غير أن يعي أويشعر فإذا به ينقلب رأسا على عقب فيحس المراهق أنه أصبح رجلا كبيرا والبنت أصبحت امرأة ولكنهما في الواقع تصرفاتهما تصرفات أطفال ولو أن أجسامهما كبرت فهما بين بين بين الطفولة والشباب ، لذا على الأبوين أن يدركا هذه الحقيقة وأن تتغير معاملةالأبوين لهما ، ولكن عندما تستمر معاملة الابن كما لوكان صغيرا والبنت كما لوكانت صغيرة فهما لن يرضيا بهذه المعاملة بل سيثورا عليها ومن هنا تشتد حدة الصراع بين المراهقين والأهل 0
إن الطريقة المثلى للتعامل مع المراهقين تكمن في احترامهم ومراعاة شعورهم وما يمرون به من مرحلة صعبة ومهمة وهي ما تسمى بمرحلة المراهقة مرحلة التغير من الطفولة إلى الرجولة أو الأنوثة ومقاربة البلوغ فيجب على الأب أوالأم تغيير معاملتهما لأبنائهما وبناتهما ، والقاعدة تقول : إذا كان الطفل يتغير فلابد أن يتغير الأب والأم في أسلوب تعاملهما معه ، فالمراهق يجب أن يعامل كرجل والبنت يجب أن تعامل معاملة امراة وبهذه المعاملة الجيدة يخف الصراع الذي يحدث بين الأب والأم وبين الابن والبنت 0
هناك علامات جسمية تظهر على المراهق كخشونة الصوت ، والطول ، والنحافة ، والاحتلام ، وظهور شعر العانة والشارب واللحية ، ونضج الغرائز الجنسية ، والميل إلى الجنس اللطيف ، وهناك علامات نفسية : كتغير المزاج ،والعصبية ، والتمرد على سلطة الوالدين ، والطموح الزائد ، وزيادة الثقة في النفس ،والاستقلالية ، والميل إلى تكوين صداقات من نفس السن ،وأحلام اليقظة 0
أمابالنسبة للبنت : فبروز الثديين ونعومة الصوت ، واتساع الحوض استعدادا للحمل ، ونزول الطمث ( الدورة الشهرية) وتكوين صداقات من نفس السن ، وتقلب المزاج فالمراهقة إذا أحبت بالغت في المحبة وإذا كرهت بالغت في الكره0
مرحلة المراهقة مرحلة من مراحل العمر التي يمر بها الجنسان الذكر والأنثى ولكن مظاهر المراهقين تختلف عند الذكر عنها عند الأنثى باختلاف الجنس فمثلا إذا كان من مظاهر وعلامات المراهقين خشونة الصوت عند الذكر يتبعها نعومة الصوت عند الأنثى ،والاحتلام يحصل عند الجنسين ، ولكن الذكر يحتلم والأنثى أيضا تظهر عندها الدورة الشهرية والذكر يكون طويلا ونحيفا والأنثى يتسع عندها الحوض والذكر يظهر شاربه ولحيته والأنثى لايظهر لها شارب ولالحية ،وهما يشتركان في ظهور شعر العانة ،والبنت يبرز عندها الثديان والولد تعرض أكتافه 00 وهكذا علما بأن هناك مشكلات يعاني منها المراهق والمراهقة مثل العادة السرية عند الفتى والسحاق عند الأنثى ،والتدخين والمخدرات والتهور والطيش عندا لفتيان وأحلام اليقظة والتمرد على الوالدين والسلطة والاكتئاب والخجل والإنطواءوضعف الثقة في النفس والإعجاب عند الفتيات، وغيرها 0
إن هناك سنا معينة تبدأ فيه مرحلة ا لمراهقة وتكون البنت عادة أبكر من الفتى بسنة تقريبا مثلا ففي الغالب تبدأ المراهقة عند الفتاة في سن الثانية عشرة والفتى في سن الثالثة عشرة ، وتستمر حتى سن الثامنة عشرة إلى الحادية والعشرين -أحيانا -، وقد تجد من هو في سن الخمسين ويعيش كما لوكان في سن العشرين ويسمى ( المتصابي )0
وصفات المراهقين قد تكون متشابهة عند الشباب والشابات في كل جيل ولكن كما أسلفت قد تتقدم بسنة أو تتأخر بسنتين عند بعض الفتيان أو الفتيات وهذا ما أتفق عليه علماء النفس ( علم نفس النمو)، ولايوجد إنسان لم يمر بفترة المراهقة ، ولكن علامات المراهقة وبالذات العلامات النفسية قد تكون واضحة،وملاحظة عند شباب أو شابات وغير واضحة عند آخرين وقد يتسم هذا الشاب بالهدوء والخجل والانطواء بينما الآخر يتسم بالطيش والتسرع والجرأة الزائدة ، وقد يكون لنوعية التربية التي يتلقاها في المنزل والتنشئة الاجتماعية دور كبير في بروز هذه العلامات النفسية عند البعض واختفائها عند البعض الآخر ، وقد تحتد وتخبو عند البعض تبعا لنوعية المعاملة التي يتلقاها المراهق في أسرته ومجتمعه0
يعتقد بعض الناس أن المراهق ربما يتحول إلى مجرم وهذا غير صحيح وعلماء نفس الجريمة يعلمون ذلك والذي نستطيع قوله أن المراهق يمر بمرحلة خطيرة من مراحل حياته والمراهقة ليست مرضا كما يتصور البعض ولكنها فترة حرجه في حياة الإنسان ، فترة تغير يجب التنبه لها جيدا ويجب أن نعامل المراهق وفقا لهذه التغيرات ونحن الأباء والمربين يجب أن تختلف معاملتنا لأبنائنا وفقا لهذه التغيرات التي تحدث لهم ولا أنسى أن أذكر أنه إذا أسيئت معاملة المراهق فإنه قد ينحرف أو يصاب بمرض نفسي مثل الاكتئاب الذي يؤدي إلىالانتحارفي بعض الأحيان، وكثير من المراهقين فروا من منازلهم بسبب المعاملة السيئة من ذويهم فهم إما أنهم انتحروا ، والانتحار يكثر في هذا الزمان حيث يحس المراهق أنه مضطهد في مجتمعه أو في أسرته وأنه لاينعم بالحرية التي يراها ويشاهدها في الأفلام والقنوات الفضائية فالمراهق في صراع بين التوفيق بين رغباته ورغبات مجتمعه علاوة على مايعانيه الشاب اليوم من فراغ لايدري أين يقضيه؟؟ غير أن البعض يرمي نفسه في أحضان الرفقة السيئة التي تدله على مواطن الرذيلة نتيجة عدم تحصينه ذاتيا لامن قبل الأسرةولا المدرسة ،،الحصانة الذاتية التي تمنعه من الوقوع في الرذيلة مهما اختلط بالرفقة السيئة ، كما أن سوء علاقة المراهق بوالده تدفعه إلى أن يغيب عن المنزل شهورالايدرى أين مكانة ؟؟فيحترق قلب والده ووالدته ، وربما يكون موجودا في مكان ما يمارس أعمالا تخريبية تضر به وبوطنه وأسرته 0
بعض الآباء يحمل المراهق أخطاءه ولا يفكر يوما ما أنه فعل معه شيئا خطأ جره إلى هذا السلوك المشين الذي لايرضاه والده 0
إن المراهق يفكر جديا في تحقيق أهدافه مهما كلفه الأمر ومهما كا ن الثمن غاليا ومهما كانت إمكانيات هذا المراهق متدنية فإنه لايفكر بشيء من ذلك ، فطموحه يطغى علىكل شيء ، إذا علينا تفهم حاجات المراهق وعقد جلسات من الحوار والتفاهم معه لتبصيره بحقائق الأمور ومشاركته في أفكاره ومشكلاته ، وعد م قمعه أو تانيبه وتجاهل أفكاره وآرائه واحترام شخصيته والإصغاء لما يقول والاتفاق معه على تنفيذ المعقول من خططه ومشاريعه ، لنحتويه ونضمه ونحميه من مزالق الإنحراف لنقوده إلى بر الأمان وننطلق به إلى مستقبل أمثل وسماء أرحب فالمراهق ابني وابنك جوهرة غالية وثمينة فيجب المحافظة عليها ، وبالله التوفيق
م.ن.ق.و.ل
اناقة المراهقين عصرية
[IMG]http://im72.gulfup.com/bCuzab.jpg[/IMG
اتمنى ان تعجبكم لا تنسوا الردود يا حلوين
إضطرابات النوم عند المراهقين
تشير تبدلات طرز النوم ذات الصلة بالنضج خلال المراهقة إلى وجود زيادة في النوم النهاري و نقص في فترة الكمون السابقة للنوم بين مرحلتي النضج ( SMRs ) الثالثة و الرابعة
كما توجد دفقة إفرازية من موجهات القند و هرمون النمو في نهاية كل دورة كاملة للنوم في المرحلة المبكرة من البلوغ ، و ذلك الأمر غير ملاحظ في أية مرحلة أخرى من الحياة
و ذلك الطراز الطبيعية من إزدياد إفرازية موجهات النقد خلال النوم عرضة للخلل في القهم العصابي و الحالات الأخرى التي ترافقها خسارة ذات شأن في الوزن ( الفصل 107 ) ، و تم التأكيد منذ فترة طويلة على ترافق إضطرابات النوم سريرياً مع الإكتئاب ، حيث يكون لدى هؤلاء المرضى تقاصر فترة كمون مرحلة حركة العينين السريعة ( REM )
غالباً ما يصبح السبخ ( النوم الإنتيابي ) عرضياً للمرة الأولى خلال المراهقة ، و تتضمن هذه المتلازمة :-
أولاً : هجمات من النوم الريمي REM خلال فترة اليقظة مع نوم مفرط خلال النهار
ثانياً : أهلاس نعاسية و أهلاس بصرية مرعبة و متكررة
ثالثاً : الجمدة و هو التثبيط المفاجئ لتوتر مجموعة عضلية ، و يعتمد التأثير الحاصل على المجموعة العضلية المصابة
رابعاً : الشلل النومي و هو شلل عضلات إرادية عندما يقع الشخص أسير النوم
و قد تصبح متلازمة إنقطاع النفس – فرط النوم – عرضية للمرة الأولى خلال المراهقة و تتألف من زيادة النوم النهاري بعد هجمات متعددة من إستيقاظ ليلي قصير الأمد إثر كل واحدة من نوبات إنقطاع النفس التي تنجم عن إنسداد السبيل الهوائي
يصيب الأرق 10 – 20 % من المراهقين و قد يكون السبب الإكتئاب أو متلازمة طور النوم المتأخر التي تتجلى الصعوبة فيها في الغرق بالنوم أكثر مما تتركز في اليقظة حالما يكون النوم قد بدأ
إستناداً إلى Andes يكون المراهقون معرضين بصورة خاصة لهذه المتلازمة بسبب التغير الذي يعتري المطالب الأجتماعية و التي تؤدي لتأخر أوقات الذهاب إلى الفراش ، و التآثر مع طرز الإفراز الغدي الصُّمي المتغيرة و التي تميز البلوغ و تؤثر على العلاقات التي تربط حالة النوم
موضة ملابس المراهقين تجنن شيك
اتنمى ان تعجبكم
:
يعطيك العافيه …~
ننتظر جديدك
يسلموووووووو
كشفت دراسة جديدة لعلماء جامعة كولومبيا أن نوم المراهقين في وقت مبكر يقيهم من الإصابة بالاكتئاب و الأفكار الانتحارية .
و تضمنت الدراسة 15659 مراهق و استمرت لمدة عامين حيث تم تحديد نسبة الإصابة بالاكتئاب بين المراهقين و محاولة معرفة أسباب حدوثها .
و أظهرت النتائج أن المراهقين الذين ينامون في وقت متأخر نسبيا ( عند أو بعد منتصف الليل ) يرتفع لديهم الإصابة بالاكتئاب بنسبة 24% كما ترتفع لديهم الأفكار الانتحارية بنسبة 20% مقارنة بالمراهقين الذين يخلدون إلى النوم في وقت مبكر ( حوالي العاشرة مساء ) .
كما أظهرت النتائج أن فترة النوم ترتبط أيضا باحتمالية الإصابة بالاكتئاب حيث ترتفع هذه الاحتمالية مع عدد ساعات النوم القليلة و التي قد تصل إلى 5 ساعات بنسبة 71% مقارنة بفترات النوم التي تستغرق 8 ساعات .
و يعتقد العلماء أن النوم الغير كافي يؤثر على استجابات المخ الموجهة ضد المثيرات المنفرة الأمر الذي يؤدى للتقلبات المزاجية و التي تعيق التكيف مع الضغوط اليومية و تؤثر على التركيز .
أسباب لمنع المراهقين من القيادة
إن كانت فكرة قيادة ابنك للسيارة ترعبك حتى الموت، فأنت لا تبالغين في رد فعلك حتماً. وجود المراهقين خلف المقود، فكرة مخيفة بحد ذاتها للأسباب الخمسة التالية:
1- تشتت تركيز المراهق بسرعة وسهولة في حال قيادته للسيارة برفقة أصدقاءٍ له من العمر نفسه.
2- قلة النضوج والخبرة في القيادة لاسيما أثناء الليل حين تكون الرؤية شبه معدومة. فإن كان ابنك في الطريق بعد حلول الظلام، صدّقي أنّ هذا الأمر ليس بالخبر الجيد!
3- احتمال استعمال المراهق للهاتف الخلوي أثناء القيادة وعدم تفكيره بسلبيات هذه الخطوة ومخاطرها عليه وعلى الآخرين من حوله. وعندئذٍ لن يعود اقتناء ابنك لهاتفٍ خلويٍّ فكرةً سديدةً حتى ولو للاطمئنان عليه!
4- تهاون المراهق بمسألة الأمان واحتمال عدم ربطه أحزمة المقعد في كل مرة يصعد فيها إلى السيارة.
5- عدم انتظام نوم المراهق وميله إلى السهر حتى وقتٍ متأخر يؤثّر إلى حد كبير في رؤيته وردات فعله إزاء أي أمر قد يطرأ عليه أثناء القيادة.