الوسم: الموضة
ضمن أسبوع الموضة الأسترالي للأزياء
حيث قدم مجموعة جديدة من الفساتين
الجاهزة لموسم ربيع وصيف 2022
في مدينة سيدني.
تميزت المجموعة بباقة من
الفساتين القصيرة المناسبة
لحفلات الكوكتيل وفساتين السهرة الراقية ،
وأختتم العرض بفساتين الزفاف
التي طغى عليها اللون الأبيض الإكرو والفضي.
فساتين جنااااااااااااااااااان
وموضوع راااااااااائع ومتميز جدااااااااااا
تسلمى يا قلبى دائما متألقة
اختاري قطعا كلاسيكية:
عندما تعيدي ترتيب ثيابك، ابحثي عن قطع كلاسيكية تترجم أناقتك خلال الموسم. اختاري قطعا ذات ألوان وتفاصيل كلاسيكية. بالإضافة، اختاري مواد ذات جودة عالية، يمكن أن تدوم في خزانتك لعدة مواسم. الاستثمار قليلا في قطع ذات جودة عالية أفضل من صرف النقود على شراء قطع مكررة.
لا تنسي الإكسسوارات:
يمكنك أن تعيدي صياغة أي قطعة بالاكسسوارات المصاحبة. إضافة دبوس ملون إلى السترة أو الجاكيت ستضيف حسا جديدا. وشاح حريري بسيط أو ربطة شعر غريبة يمكن أن تجعل إطلالتك مختلفة كل مرة.
اخفي الشعر السيئ بقبعة أنيقة:
إذا كنت ترمين بيوم عاصف أو ممطر أو حتى مشمس، استغلي وجود قبعات حديثة وعصرية لإخفاء تسريحتك السيئة أو شعرك المبلل. القبعات رائعة ومناسبة وأنثوية جدا.
ركزي على الفساتين الناعمة:
تمتاز النساء الفرنسيات بعشقهن للتنورة والفستان، فبالإضافة إلى سهولة ارتدائه، يمنح الفستان السيدة أناقة فورية، وأنوثة عذبة.
يعطيكـ العافيه يا قلبي
استمتعوا بالارجواني
مفهوم الموضة موضة
ان العلاقة الوطيدة والمتبادلة بين الجسد الانساني ولباسه، حملت لنا خاصة ينقلها الجسد كوعاء الى لملبسه. وقد كان اللباس في المجتمعات القديمة وظيفة اشهار، للاشارة الى الاختلاف الانتماء الطبقي لمرتديها.
ويعود تاريخ الأزياء والموضه الى ازمنة غابرة بعيدة تمتد جذورها لقرون غابرة عديده امتدت لحضارات عديدة كالحضارة الآشورية والفرعونيه و الفنيقين والرومانيه,فحينما بدء اهتمام الانسان بملبسة بدء التفكير في الموضة والاهتمام بها..
لقد مرت الازياء بمراحل متتالية من التطور،والتنوع، ولقد حققت وصولها الينا كقيمة معرفية اما من خلال الرسوم الجدارية فيالكهوف والمغاور عند الانسان في العصر الحجري القديم، او من خلال ما رسم في المقابرعند المصرين، او عبر التماثيل والمنحوتات، واخيرا من خلال كتابات المؤرخين القدامىوتحاليل علماء الاثار المعاصرين، ومما لا شك فيه ان اكثر العصور وضوحا من حيثمعرفتنا بالازياء، هي العصور القديمة والعصور الكلاسيكية.
ونقصدبالعصور القديمة تلك التي قطن فيها الفينيقيون والكنعانيون والاشوريون والمصريونواخرون.. ومن اهم المصادر التي يمكن اعتمادها للدلاة على تطور الازياء في هذهالفترة الكتابات الهيروغليفية التي اثبت ان الفينيقين كانوا من سادة صناع الملابسفي العالم، حيث جابوا البحار متاجرين بصناعتهم ومنتجاتهم الى اكثر بقاع العالم، مابين اواخر الألف الرابعة ومنتصف الالف الثالثة ق.م, بينما في الاثار والرسوم التي تركها فراعنة الملكيةالمصرية الحديثة، اي بعد 500 عام، فقد اوضحت ان الازياء بقيت على حالها ولم تتغيرال تغيرا بسيطا، حيث استطال ثوب الرجال حتى القدمين واصبحت له ثلاث فتحات، الأولىلرقبة، والباقية للذراعين وذلك حوالي العام 1900 ق.م.
أما الأزياء عند اليونان فإنها تميزت بالشاعرية المتأجةوالعواطف والروحانيات كل بلاد الشرق قد انعكس في الفنون والعمارة والنحتوالتصوير ويجب الا نخفي ان جانبا مهما من هذه الفنون قد بقي عصيا على الفهم لأسبابتحتاج الى تذوق ما هو اكثر من التمثال او الصورة الجامدة، ونعني بذلك الازياء التيوصلنا اليها عن طريق التماثيل او بقايا الجداريات وزوايا نصوص المؤرخين القدماء,والتي كانت مرآة لها تعكس لناجمال المجتمع، اقتصاديا واجتماعيا، وسياسيا.
الا أننا الملابس الاغريقية اهتمت الاغريق بنقش الاقمشة فتنوعتالوسائل وتعددت وفقا لرسوم محددة تناسب الفئة العمرية والمكانة الاجتماعية او الانتماء الطبقي، والتي كانت ترمز لظروف اجتماعية معينه.
و في مطلع القرن التاسع عشر أي بعد الثورة الفرنسية ومع انبثاق الديمقراطية، نوعمن توحيد اللباس، اذ كانت الطبقات العليا التي ظلت موجودة حتى في ظل الديمقراطية فيحاجة للتميز عن الطبقات العاملة، بابتداع تفاصيل لباسية معينة قادرة على انتاج هذهالقيمة الخاصة بمجتمع القرن التاسع عشر، التي هي التميز، اذ ذاك بدأت الموضةبالانتشار الذي اتخذ الابعاد التي نراها اليوم، واذ كان هناك تعديل للجسد مفهومايتعلق بالتمايز بين ال.ن، فالان هناك ميل الى الغاء الفرق بين ال.ن فياللباس، فالجسد اللباس يفقد تمايزه، والجسم يتحرر من اللباس، والمراقب لمقاطعمن اللباس يؤدي وظيفة جعل الجسد الحديث يعبر عن نفسه ويصبح دالا«.
:0139::11_1_212[1]:
ينقل للقسم المناسب
تسلمين
نقدم لكن اليوم قائمة بالأزياء التي يجب أن تكون في خزانة ثياب كل سيدة تبحث عن طابعها وبصمتها الخاصة:
حقيبة يد لطيفة: دللي نفسك واشتري حقيبة يد باهظة الثمن قد تكون الحقائب اليدوية من المتاجر العصرية جذابة وعلى الموضة ولكنك الآن بحاجة الى حقيبة يد فاخرة تعبر عن نضوجك.
معطف للمساء: أنت بحاجة الى معطف أنيق، كلاسيكي وفاخر ليتناسب مع الفساتين الجديدة الانيقة والاحذية ذات الكعب العالي.
الالماس: كل سيدة بحاجة الى الالماس مهما كبر أو صغر حجمه، الالماس هو افضل اكسسوار يمكنك ارتدائه.
القفازات الجلدية: في فصل الشتاء انت بحاجة الى لمسة انيقة ودافئة تحمي يديك من البرد ومن عوامل الطقس الاخرى. انت بحاجة الى قفازات جذابة.
أحذية جلدية فاخرة: الاحذية عالم أخر. والحذاء المناسب يمكن ان ينقلك من ربة بيت متواضعة الى سيدة مجتمع انيقة. قارني بنفسك
الله يـع’ـــطــيك الع’ــاأإأفــيه ..
.. بنتظـأإأإأر ج’ـــديــــدك الممـــيز ..
.. تقــبل ــي م’ـــروري ..
كل أإألــــ ود وباأإأإقــة ورد
الكشكشة
لا تخشي الكشكشة. تساعد القمصان والتنانير ذات تفاصيل الكشكشة الخفيفة على جذب العين إليها وبالتالي منحك مظهرا نحيلا.
الحمية المعجزة
لطالما ابتعدت النساء عن اللون الأسود، ولكنه سيثبت لك بأنه أفضل من أي حمية، لأنه ببساطة سيزيل الكيلووات الزائدة عن المناطق المتأثرة ويجعلك تبدين أنحل.
صفقة رائعة
الحرير من الأقمشة الثمينة التي تساوي ثمنها، لأنها ببساطة أنيقة، ورقيقة وستجعلك تبدين أنحل في أي وقت.
كوني جريئة
كوني جريئة باختياراتك وألوانك. الأقمشة الملونة وذات الرسومات الجريئة ستجذب العيون إليها، في هذا الأثناء يمكنك التركيز على اختيار سروال مطاطي مناسب وجزمة.
الإكسسوار المثير
أحيانا أنت بحاجة إلى المزيد من الانتباه، وهذا يعني إكسسوارات كبيرة ومثيرة وخطيرة أحيانا. هناك العديد من الإكسسوارات التي ستجذب العيون وتخطف الانتباه بعيدا.
اضن انه انجع الحلول
تقبلو مروري
أما الواقع المعاش، فيحكي لنا قصصا مختلفة نضطر فيها للعودة بذاكرتنا إلى الوراء، وتحديدا إلى شهري فبراير ومارس الماضين، وهو تاريخ يبدو بعيدا في عالم يقوم أساسا على التغيير والإيقاع السريع.
إذا كنت نسيت بعض اقتراحاته للخريف والشتاء الحالين أو أصابتك المجلات البراقة بالتعب بسبب كمية الإعلانات التي تطغى عليها أو الإحباط بالنظر إلى عدد الصفحات، إليك بعض الأفكار التي ربما تذكرك بما مضى وتسلط الضوء على الأساسيات التي لا بد منها:
1 – الجينز، ومن الصعب تصور امرأة عصرية واحدة في العالم لا تمتلك قطعة من الجينز، في الغالب على شكل بنطلون بلون أزرق. وطبعا عندما تضع الموضة يدها على كنز، فإنها تستغله من كل الجوانب وبأشكال مختلفة. في هذا الموسم لا تقتصر الموضة على البنطلون، بل تتفن في طرح قطع أخرى مثل القميص والتنورة والفستان. المصممة البريطانية بيتي جاكسون، مثلا طرحته على شكل فستان منسدل، ودار «كلوي» كقميص، و«ديزل» كتنورة مستقيمة وهكذا. ورغم أن العديد من خبراء الأزياء يحاولون تسويق تنسيقه من الرأس إلى أخمص القدمين كما ظهر في عرض رالف لوران، إلا أنها إطلالة تحتاج إلى شجاعة ودراية وشخصية.
2 – بفضل السلسلة التلفزيونية الأميركية «ماد مين» تعرف موضة الستينات من القرن الماضي انتعاشا عززته مجموعات العديد من المصممين المؤثرين من أمثال النيويوركي مارك جايكوبس مصمم دار «لوي فيتون» والإيطالية ميوتشا برادا، وتجلى في الخصر النحيل والصدر النافر والتنورة المستديرة، لهذا عليك بفستان بخصر ضيق وتنورة مستديرة أو واسعة، أو الاستعانة بحزام لتحديد خصرك سواء كنت تلبسين كنزة صوفية أو قميص مع تنورة مستقيمة.
3 – المخمل، من الأقمشة التي تحضر وتغيب حسب المواسم، وفي الغالب لا تترك أثرا كبيرا في نفوسنا، خصوصا أنه قلما يتألق إلا إذا استثنينا أزياء مناسبات السهرة والمساء. هذا الموسم تختلف الصورة، وسيكون حاضرا بقوة أكبر من خلال فساتين «درابيه» تستحضر الحضارة الإغريقية وكذلك من خلال جاكيتات بألوان شهية للنهار. الجميل فيها أنها يمكن أن تأخذك من النهار إلى المساء بإضافة ماكياج مناسب وإكسسوارات لافتة.
الدانتيل بدوره من الأقمشة الصعبة، مما يفسر تواريه عن الأعين في المواسم الماضية، ربما خجلا من ماضيه المرتبط بالثمانينات وما قبل، لكن هناك فرق كبير بينه اليوم وبينه بالأمس. فقد أدخلت عليه تقنيات جديدة، كما أن التكنولوجيا جعلته أكثر جمالا وخفة، وأصبح بالإمكان الاستمتاع به ليس في فستان زفاف أو سهرة مسائية، بل حتى في النهار، على شرط أن يكون بجرعة خفيفة جدا، مثلا على شكل قميص أو «بوت» يظهر من بعيد وكأنه من الدانتيل لكنه من البلاستيك المنقوش، يضفي على المظهر أناقة وعلى القدمين دفئا وحماية من الثلج أو المطر. أما للمساء، فالدانتيل، مثل المخمل، أصبح عنوانا للأناقة الراقية سواء جاء على شكل فستان أو في حذاء أو حقيبة يد أو قطعة مجوهرات.
5 – من الخامات التي تت في كل خريف وشتاء الصوف بكل أشكاله وأنواعه. هذه المرة جاء أكثر عصرية وخفة من حيث الوزن كونه مخلوطا بالكشمير والانغورا عوض الموهير الذي ساد في العام الماضي. لكن هذه الخفة لم تنعكس على الشكل، في عرض «شانيل» جاء على شكل فساتين ناعمة ومعاطف شانيل» جاء على شكل فساتين ناعمة ومعاطف واسعة، وفي عرض «برادا» جاء على شكل تنورات بنفس لون الكنزات يكسر حدتهما حزام عريض. ورغم أن وظيفة الصوف كانت دائما عملية أكثر من أي شيء آخر، فإنه أصبح بالإمكان هذه الأيام أن يحلي سهراتك وأمسياتك بفضل الاقتراحات التي تطرحها بيوت الأزياء فيما يخص الإكسسوارات. دار «شانيل» مثلا قدمته بقلادات كبيرة ولافتة.
– «الكاب» ويأتي حاليا على شكل جاكيت أو معطف واسع يلف الجسم بدون فتحات سوى تلك المخصصة للأكما. وهو قطعة أساسية هذا الموسم، بفضل مصممات بريطانيات مثل حنا ماغيبون مصممة دار «كلوي» وفيبي فيلو مصممة دار «سيلين» حيث جاء في عرضيهما بوهيميا وفي عرض ستيلا مكارتني مفصلا بالإضافة إلى غيرهم من المصممين الذي أضافوا إليه لمسة عصرية حيوية جعلته يتغلب على المعطف العادي بأميال. اختاريه بلون طبيعي مثل البني بدرجاته.
6 – الألوان والأقمشة المعدنية ستغزو خزاناتك هذا الخريف بفضل «بالمان»، «ماكسمارا» وطبعا فكتوريا بيكام، التي استعملتها بسخاء في تشكيلة لقيت ترحيبا كبيرا ورسخت أقدامها كمصممة تعرف ما تريده . إذا كانت فكرة فستان طويل بلون الذهب أو الماس أو الفضة يدخل الرهبة على نفسك، كونك لست متعودة أو لست جريئة، يمكنك الاكتفاء بإكسسوارات جلدية، حذاء، حقيبة يد أو حزام، بالإضافة إلى المجوهرات.
7 – «البوت» أو الحذاء العالي الرقبة من الإكسسوارات المهمة. فالحذاء يمكن أن يضفي على أنوثة وإثارة، إلا أن «بوتا» من الجلد الطبيعي وبلون وتصميم لافتين يمكن أن يبدو أكثر جاذبية. ولحسن الحظ أن هناك أشكالا وأنواعا متنوعة مطروحة منه في الأسواق، منها ما هو مستوحى من عالم الفروسية، وهو متوفر لدى «هيرميس» و«روجيه فيفيه»، ومنها ما يغطي الكاحل وأكثر بقليل مثلما طرحت كل من «سيلين» «ديور»، «كلوي»، وغيرهم، ومنها ما هو مستوحى من راكبي الدراجات النارية وبرع فيه عز الدين علايا، كما هناك ما يغطي الركبة مثلما رأينا في عروض «بيربيري برورسم»، «غوتشي»، «ديور». المهم أن يكون من الجلد الطبيعي الجيد، وبلون جديد بعيد عن الكلاسيكية.
8 – النقوشات المستوحاة من عالم الحيوانات، خصوصا المرقطة مثل النمر أو المخطة مثل الحمار الوحشي، لا تزال قوية هذا الموسم، فيه تدخل الدفء على النفس وعلى المظهر، وقليل منها يكفي. صحيح أن كلا من الثنائي دولتشي اند غابانا والمخضرم روبرتو كافالي اسهبا فيها، لا سيما أنها بالنسبة لهذا الأخير ماركته المسجلة، إلا أنه ليس مفروضا عليك الغرف منها بنهم. اكتفي بقميص أو بحقيبة يد أو حزام لتطعيم إطلالتك بسخونة الأدغال وقوتها.
تابع
كتير حلوين