التصنيفات
ادب و خواطر

اكتبي بيت شعر يعبر عن حالتك النفسية ارجو التثبيت

السلام عليكم خوواتي

وانا اتجول في احد المنتديات..اعجبتني فكرة تقول عبر عن حالتك النفسيه ببيت من الشعر سواء بالفصحى أو النبطي
واذا كان الموضوع مكرر اعذروني
و راح ابد انا

كلن شكا حظه اليا خاب مرة وش حيله اللي عاش عمرة بلا حظ
شيرت بالامتحان و كانت تشيراتي كلها خطا ما عدا واحد((احمد ربي))ها

يلا اللي وراي و بليز اذا قدرتي ضيفي موقف
او حتى علقي

خليجية




ليـــــــــــــــت الزمــــــــــن يمشي على الكيف والقاكـــــــــــ
وليــــــــــــــت اللقا ماينتهـــــــــــــــــي يوم اشوووفكـــــ

وووينكمــ بناااات




حبيبي لاتعذبني كفى ليلي سهر وهموم
كفاني كل جمره بلحشا منحبك العذري



تبسم للزمن تكفى ترى صمت القهر حراااق
وحذاري تذرف الدمعه ولو النفس مجروحه

هذا البيت يذكرني بممثل هندي
تسلمين عالموضوع




اكرهك قالتهـا ..بـس مااتحملـت .. والله مسكينه مـن قلــيبـي وذنوبـه

قالت الدنيا مـن افراحي خلـت .. انــحكم ابـكي من ظـروف امــكتوبـه

قمت انا اتبسم وضحكاتـي علت .. وقــلت آسف قصتـي كلهـا اكذوبـه

كنت اجرب دبله ..يدي ابها ابتلـت .. واعـلقت ما تطلع الا بكـلْ صعوبـه
مجبورة الخاطر

مشكوره بنت الكويت




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

الصحة النفسية الإجتماعية و الزوجية- الوصول للسعادة المنشودة

[FONT="Comic Sans MS"]

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم…اليوم جبتلكم موضوع جدا مهم ورائع في نفس الوقت…عن نصائح وطرق للزوج والزوجة لبناء حياة زوجية سعيدة وهادئة ..الموضوع جدا جميل و انشالله راح يعجبكم..
أترككم مع التفاصيل:

بدون شك من أسس نجاح الحياة الزوجية أو الشراكة الزوجية تحديد أُطر الصحة الزوجية و معرفة الآخر ثم فهم الأخر وتقبل سماته…ذلك يساعد على التأقلم بين الطرفين وبمجرد حدوث التأقلم سنحصل على قاعدة ثابتة نبني عليها أسس حياة مستقرة , عندها سنصل إلي السعادة المنشودة أن شاء الله.
و الآخر هنا هو الزوج أو الزوجة..فالخطاب موجه للطرفين, إذن هناك مرحلتين للوصول إلي السعادة الزوجية :

المرحلة الأولى تشمل:
الأُطر المتتابعة أو خطوات الطريق المؤدية للسعادة الزوجية هي
المعرفة
الفهم
التقبل للسمات
التأقلم
تكوين قاعدة مشتركة صغرى
بناء أسس حياة مستقرة
تكوين قاعدة مشتركة كبرى
السعادة
– وهذه الخطوات هي صنعة وصناعة , صنعة حياة و صناعة سعادة هي أساس شراكة مهمة جداً ولبنة لبناء مجتمع و أُمة فإذا نجحت نجح المجتمع , للبدء المطلوب استيفاء الأدوات والشروط الأساسية لأصول الصنعة وهي مهمة جدا ويلزم إتقانها و أطر النفس عليها والمحاسبة حال تجاوزها بدون مبرر,وهي:

الشروط الأساسية والأدوات اللازمة لصناعة السعادة:
الرغبة الصادقة في إن نوافق ونتوافق مع الآخر قدر الإمكان حالياً أو لاحقاً
عدم رفض طباع وسمات الأخر بحده حتى لو بدت مزعجة لنا للوهلة الأولى.
عدم ازدراء طباع وسمات الأخر بأي وقت
عدم مجاملة الآخر بغير الحقيقة, بل لكل طرف الحق في عدم موافقة الآخر وهذا هو الهدف في المرحلة الأولى وهو أن نعرف الآخر بحقيقته لا أن نوافق الآخر سطحياً فقط
الحصول على المعلومة مباشرةً من الآخر شخصيا
عدم التدقيق الشديد والاكتفاء بمعلومات عامة مبدئياً
حال غير الآخر في مواقفه أو قناعاته الأولى في وقت لاحق فلا نكذبه وإنما نذكره بلطف و تستوضح منه
بعد القناعة بالشروط الأساسية و الأيمان بأهميتها يمكن بدء تنفيذ المرحلة الأولى من خطوات الطريق إلي السعادة الزوجية

تفصيل المرحلة الأولى:
نبدأ الآن في وضع إستراتيجية عملية لإنجاز و تحقيق النجاح في كل خطوه من خطوات أُطر الصحة الزوجية المذكورة أعلاه:

الخطوة ألأولى:- المعرفة: كيف اعرفها _و_كيف اعرفه؟:
لا شك أن كل من الطرفين غريب عن الآخر وهناك حواجز في البدء بين الطرفين و كقاعدة لإزالة الحواجز نبدأ بما هو أسهل وابسط وبعد ذلك سنجد إن الأمر قد أصبح سهلاً وسلسا..
أولا: يبدأ الطرفان بالسؤال لمعرفة الأشياء الحسية مثل:
أنواع الأكل المفضل والعكس.
أنواع الهوايات المفضلة والعكس.
الألوان المفضلة والعكس .
كبداية وكتمرين للطرفين المطلوب عدم الانتقال إلى نقطة أخرى قبل التحكم واستيعاب أسلوب التعامل بينكما في معرفة الأشياء الحسية أولا….

ثانيا: الانتقال لمعرفة الأمور المعنوية وسمات الشخصية مثل:
الغضب السريع أو الرضي.
الحمق والحلم.
الحكمة والمرونة.
الكرم والبخل.
هنا الأمر أكثر حساسية ولكن سبق وان كونا من النقطة الأولى خبرة في التعامل مع الطرف الآخر, كما أننا نذكر بأهمية مراجعة شروط وأدوات أصول الصنعة في المقدمة لكي نصل إلى هدف المعرفة الأعمق للآخر,,

ثالثا: الانتقال لمعرفة أسلوب حياة الطرف الأخر ورؤيته:
ما هي الرؤية للمستقبل…
ما هي الرؤية لعدد أفراد الأسرة..
ما هي أحلام المستقبل العلمي..
ما هي أحلام المستقبل المالية…
بالتأكيد خبرتنا زادت و طريقة و أسلوب الحصول على المعلومات تحسنت وبالتالي النتائج في سلاسة التعامل ستكون أكثر سهولة .

رابعا: معرفة أطراف أخرى محيطة بالآخر:
هنا نبلغ قمة الأمور الحساسة , وحيث إن معرفتنا أصبحت جيدة جدا بالآخر مما يسهل الحصول على اصدق المعلومات.. ونقصد بالأطراف الأخرى المحيطة بالآخر هو تكوين معرفة عن علاقة أي من الطرفين بالوالدين والأسرة و الأصدقاء ,,

الآن وبعد تكوين معرفة جيدة بالآخر ننتقل إلى الخطوة الثانية من اطر الصحة الزوجية وهي:
الخطوة الثانية:-الفهم: مهم جدا الآن العودة لكل نقطة من النقاط المعرفية السابقة ومحاولة فهمها, وحال اعتراضنا على نقطة منها نبدأ بمحاولة فهم هذه الخصلة أو السمة سواء كانت حسية أو معنوية و عمل تحليل كامل لها قبل إبداء رئينا للآخر, قد نقتنع بها ,قد يستطيع أن يتغير احد الطرفين بما يتوافق مع الآخر . وفي حال اعتقد احد الطرفين أن الآخر على خطا في هذه النقطة فالمطلوب إعداد خطة ذكية مبنية على المعرفة الكاملة والفهم الكامل لشخصية الآخر وبهدف المصلحة للطرف الآخر وبذلك يكون التغير الإيجابي للأحسن قابل للحدوث بنسبة اكبر , والمطلوب تأجيل النقاش في هذه النقطة وتأجيل تنفيذ الخطة إلي المرحلة الثانية والتي سيأتي شرحها لاحقاً . الآن وبعد تحقيق المعرفة ثم فهم الطباع للننتقل إلي الخطوة التالية وهي تقبل هذه السمات .

الخطوة الثالثة:- تقبل سمات الآخر: بعد أن يكون الطرفين مجهزين بمعرفة كبيرة وفهم جيد عن بعضهما وعلى درجة جيدة من الاستعداد لتقبل جزء من طباع وسمات الآخر ومجيدين تماماً الرفض المباشر أو التحدي للآخر سنجد أن هناك إمكانية لتقبل و برضا نفسي وحسي ومعنوي لبعض سمات وخصائص شريك الحياة ولو كانت مخالفة لما نكون عليه قبل الزواج. وبذالك سنكون جاهزين للتأقلم .

الخطوة الرابعة:- التأقلم: ما سبق يجعل الطرفين جاهزين للتأقلم ,أذن هنا نحن لا نبحث عن معرفة الآخر ولا نبحث عن فهم سمات الآخر والتي يختلف بعضها عن ما نوده إن يكون, بل نسعى للتقارب والتأقلم التام حتى تتحول هذه السمة والتي كان احد الطرفين يرفضها إلى سمة خاصة محببة ومريحة للطرفين . وهنا يزيد رصيد العوامل المشتركة.

الخطوة الخامسة:- تكوين قاعدة مشتركة صغرى: الآن سيكون الطرفين قادرين على تكوين قاعدة مشتركة ,,لنسميها صُغرى..بالتأكيد هناك سمات مشتركة من البداية وبالتكتيك الذي اتبعناه سابقا أعلاه سيزيد رصيد السمات المشتركة وبذا نحصل على قاعدة مشتركه يمكن أن نبني بواسطتها"أسس حياة مستقرة"

الخطوة السادسة:- بناء أسس حياة مستقرة : عناصر و مكونات الحياة المستقرة المشتركة هي الطبائع و السمات التوافقية بين الطرفين ولو كانت قليلة مبدئياً , وكما هو مذكور في المثل الشعبي المصري " داري على شمعتك… " وهكذا يمكن فعليا أن نبني أسس قوية راسخة لحياة مستقرة وبذلك سنجد إننا نصنع "قاعدة مشتركة كبرى"

الخطوة السابعة:- تكوين قاعدة مشتركة كبرى:بسهولة يمكن أن تكبر القاعدة المشتركة وتكون أكثر رسوخا وأكثر قدرة على مواجهة الحياة وهكذا نصنع السعادة..

الخطوة الثامنة:- السعادة بين الزوجين : هي المودة والرحمة و الإستأناس و السكن و المتعة و الجنة في الأرض و الطريق إلي الجنة في السماء

المرحلة الثانية :
مواجهة الآخر , مواجهة مصاعب الحياة و مستجداتها : لا يهم الآن فبعد الوصول إلى القدرة علي صناعة السعادة وتحقيقها مع شريك الحياة يمكن مناقشة إي أمر أو صفة أو طبع لم نستطع تقبله من الآخر بل يمكن الآن تحسين أو تغير أو استحداث سمات أو أسلوب جديد , فمفاتيح الأبواب معكم ومفاتيح السعادة بأيديكم ,,,

وفقكم الله
د/عبد الكريم قرملي

انشالله يكون عجبكم الموضوع واتمنى الجميع يستفيد منه..واذا اردتم قراءة مقالات اخرى ونصائح اخرى..ادخلو على موقع مركز افنيو للاستفادة من باقي المقالات..




يسلمو موضوع رائع
سلمت اناملك



يعطيكي العافية



التصنيفات
الطب النفسي و المساعدة في المشاكل والضغوط النفسية

الشدة النفسية وكيفية التعامل معها

يتعرض كل إنسان إلى التوتر النفسي أحياناً. وهو أيضاً يُصيب بعض الأشخاص في بعض المواقف أحياناً، كالتكلم أمام الجمهور مثلاً. ويمكن أن يحدث أيضاً عند بعض الأشخاص قبل الموعد مهم. إن ما يُسبب التوتر النفسي لشخص من الأشخاص لا يسببه لشخص غيره بالضرورة. وقد يكون هذا التوتر مفيداً أحياناً لأنه يمكن أن يشجعك على الوصول إلى غايتك أو على إنجاز عملك في اللحظة الأخيرة. لكن التوتر طويل الأمد يمكن أن يزيد من خطر حدوث بعض الأمراض مثل الاكتئاب ومرض القلب ومجموعة من المشاكل الصحية الأخرى. يدعى التوتر النفسي المتعلق بالمرض "اضطراب الكَرَب التالي للرَّض"، وهو ما قد يظهر أحياناً بعد وقوع حادثة كبيرة، كالحرب أو الاعتداء الجسدي أو الجنسي أو الكوارث الطبيعية مثلاً.

وإذا أصيب المرء بشدة نقسية مُزمنة فإن أفضل طريقة للتعامل معها هي معالجة المشكلة الكامنة وراءها. ومن الممكن أن تساعدك الاستشارة الطبية في الوصول إلى حالة من الاسترخاء والهدوء. وقد تكون بعض الأدوية مفيدة أيضاً.




مشكورة معلومات رائعة



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آية بسملة خليجية
مشكورة معلومات رائعة

العفو حبيبتي

نورتيني




يعطيكـ الف عافيه على الطرح الرائع ..
لا حرمنا من إبداعكـ ..
بإنتظار جديدكـ المتميز و تواجدك المتألق ..

خليجية




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احلآم شاعرة خليجية
يعطيكـ الف عافيه على الطرح الرائع ..
لا حرمنا من إبداعكـ ..
بإنتظار جديدكـ المتميز و تواجدك المتألق ..

خليجية

الله يعافيك




التصنيفات
الطب النفسي و المساعدة في المشاكل والضغوط النفسية

فن الاسترخاء للتغلب على الحالة النفسية

فن الاسترخاء للتغلب على الحالة النفسية

*( فن الاسترخاء للتغلب على القلق )*

القلق هو الذي يحركنا‏,‏ ويجعلنا نستعد للمواجهة وأحيانا يعطينا الطاقة لاتخاذ خطوة حاسمة تفرضها الظروف‏,‏ عندما نحتاج إلي القيام بها‏..‏
لكن عندما يتمكن منك القلق فيستجيب جسدك لعدة تغييرات سلبية مرضية‏,‏ منها اضطراب في النوم والأكل والتركيز‏,‏ وقد تصابين علي الأرجح بصداع مستمر‏,‏ وألم في معدتك‏,‏ وقد يصل الأمر أيضا إلي حد اصابتك بشبه أزمة في التنفس مع سرعة نبض القلب الخائف‏,‏ والعرق البارد الغزير‏

كيف تواجهين القلق

1- ان تضعي القلق في حجمه الطبيعي‏,‏ وافصلي تماما بين المخاوف الحقيقية للحدث الذي تعرضت له‏,‏ وبين هواجسك وخيالاتك التي تعظم دائما الخطر وقد تحوله إلي كارثة‏

2- ‏ تعلمي كيف تسيطرين علي المخاوف التي تستطيعين أن تسيطري عليها‏…‏ أما المخاوف الأخري التي لاتقدرين علي ابعادها‏..‏ فحاولي أن تتقبليها واسألي نفسك دائما‏…‏ ماهي المخاوف التي يمكن ان تسيطري عليها‏,‏ وما الذي لاتقدرين علي تغييره؟

3- وباجابتك الصادقة مع نفسك يمكن القيام بما هو مطلوب‏ غالبا ما تكونين بحاجة إلي أسرة تحتويك أو صديقة تفضين إليها بمخاوفك وقلقك ومشاعرك المضطربة‏,‏ وتساعدك علي التحدث في مشكلتك وإذا زاد القلق‏. فعليك بزيارة متخصص معالج ليبدأ بإعطائك أدوية خاصة بالقلق‏

و لذلك قد احضرت لكم اخوتى طريقه فن الاسترخاء للتعلم كيفيه التغلب على القلق و نتائجه السيئه فى بعض الاحيان

تعلمي فن الاسترخاء

والعلاج هنا‏ يسير في خطين متوازيين‏,‏ أولهما‏:‏

1- عليك تحدي الأفكار السلبية‏,‏ فأية فكرة قد تطرأ‏,‏ عليك بالتفكير بسرعة فيها وسؤال نفسك هل هي فكرة ايجابية تساعدني علي مقاومة القلق أم هي فكرة سلبية قد تزيد من خوفي؟
لان ذلك صعب جدا ولكنه مهم ويأتي بنتيجة ايجابية فعالة‏.‏

2- ‏ والأمر الثاني هو أن تتعلمي فن الاسترخاء‏..‏ كيف تأخذين النفس العميق‏,‏ فعندما يقلق الناس‏,‏ هم يحبسون أنفاسهم‏,‏ ونحن بدورنا نحاول أن نعلمهم من جديد كيف يتنفسون بطريقة صحية سليمة تهدئ من روع جهازهم العصبي‏.‏و القيامبتمرينات اليوجا‏,‏ أو التأمل‏,‏ أو القيام بتمرينات رياضية‏,‏ لان الرياضة تأتي بنتيجة مذهلة في قهر القلق‏.‏

((و لذلك فانه عليك ألا تخلطي في قلقك بين كل الأمور حتي لاتقعي في براثن المرض النفسي‏,‏ فانت قلقة من حدث ما‏,‏ إذن عليك ان تبعدي قلقك عن أمور أخري‏.‏ في حياتك لانك إذا لم تفرقي بين أسباب القلق ومصدره‏,‏ فسوف تخسرين السلوك السليم في حياتك‏,‏ وسوف تفقدين علاقاتك الاجتماعية‏,‏ وتخسرين ثقتك في نفسك وقدراتك الفطرية‏‏ حاولي الا تزيدي من الضغوط في حياتك والا تضيفي إلي كاهلك ضغطا نفسيا آخر فوق الضغط الذي تعانين منه فعلا‏..‏

حقيقة مهمة
هي انه كلما كان الحدث المخيف الذي تعرضت له في حياتك كبيرا وضخما ومثيرا للدهشة اخذ منك وقتا طويلا للوقوف علي قدميك مرة أخري سليمة‏,‏ وإذا كنت مكتئبة‏,‏ فذلك سوف يعقد الأمور أكثر‏…‏

و يعتبر الطلاق هو أفظع شئ قد تتعرض له المرأة ولا تشفي من عواقبه أو القلق الذي نتج عنه إلا بعد سنوات‏,‏ حتي تستطيع المرأة الوقوف مرة أخري علي قدميها وتسيطر علي أحزانها وصدمتها‏!

‏*‏ والحقيقة الأكيدة لمركز القلق‏,‏هي انه يجب عليك أن تكافحي حتي لاتقف حياتك‏,‏ يجب عليك أن تملئي حياتك وتشغلي فراغك بالعمل وبالعلاقات الاجتماعية الطيبة فذلك سوف يضعك علي طريق الشفاء من القلق‏,‏ ومع الأيام ومع العمل الجاد والصحبة الجميلة مع الأصدقاء والأسرة‏,‏ سوف تفاجئين بأن الخوف والقلق يبعدان عنك

ولكن عليكم ان تعلمو الحقيقه الاولى والاخيره
كل شئ بالدنيا يبدأ صغيرا ثم يكبر
الا الحزن والالم
يبدأ كبيرا ثم يتضائل ويتلاشى نهائى




خليجية



مشكوره اختي



نورتو الموضوع حبيباتي



الله يعطيك العافية



التصنيفات
الطب النفسي و المساعدة في المشاكل والضغوط النفسية

الخطة الذهبية للصحة النفسية

الخطة الذهبية للصحة النفسية

1- عش دقائق يومك وساعاته ، واستمتع بذلك ، ولا يؤرقك الماضي ، ولا تقلق على المستقبل ، وسلّم كل أمورك لله .

2- لا تدع أية مشكلة تقضي على أعصابك مهما عظمت ، وفكر بهدوء في حلها والتغلب عليها .

3- تذكر الثمن الباهض الذي ستدفعه من صحتك ، عندما تكون أسير القلق والتوتر والانفعال .

4- عندما تقلق وتتوتر بسبب مشكلة ما ، أمسك ورقة وقلماً ، وسجل عليها الجواب على الأسئلة التالية :

مالذي يقلقني ؟

وماذا أستطيع أن أفعل بشأنه ؟

ومتى أفعل ذلك ؟

وكيف ؟

5- لا تشك في أنك سعيد ، ولا تسأل نفسك إن كنت سعيداً أم لا ، فأنت سعيد حقاً طالما أنك مع الله في الطاعة والعبادة والعلم .

6- عليك أن تنهمك بالعلم والعمل ، وأن تستمتع بذلك ، وأن تجعله مستوعباً لكل وقتك ، عندها لن تشعر بالقلق .

7- انس الأشياء الصغيرة ، ولا تهتم بالأشياء التافهة ، ولا تغضب لأجلها أو تجعلها تهزمك ، وتنكّد عليك حياتك .

8- لا تقلق بشأن المستقبل ، وآمن بقضاء الله وقدره ، وأيقن بحكمة الله ، وارض بكل ماقدره الله لك ، وتعامل مع الخير بالشكر والرضى ، ومع الضر بالصبر والتسليم .

9- فكر جيداً قبل الإقدام على الفعل ، وزن الحقائق بعناية قبل صنع القرار ، وبعد ذلك سارع بالتنفيذ مستعيناً بالله ، ولا تقلق بشأن العواقب .

10- عش حياتك بمرح وبساطة ، وتصرف بهدوء وطمأنينة .

11- حاول أن تتكيف مع الأمر الواقع دون أن تتنازل عن شئ من قناعاتك الإيمانية ، ولا تكلف نفسك فوق ماتطيق .

12- لا تكثر من انتقاد الآخرين والجدال معهم بلا فائدة ، ولا تحاول تضخيم أخطائهم .

13- كن هادئاً في تصرفاتك وأقوالك وحركاتك ، وتعامل مع

الآخرين ببشاشة وبتسامة وسماحة .

14- ثمن الانتقام من الخصوم مرتفع تدفعه من صحتك وأعصابك ومشاعرك ، فاترك ذلك ولا تحاول الاقتصاص منهم ، لأنك تؤذي نفسك أكثر مما تؤذيهم .

15- لا تسمح لخصومك بالسيطرة على حياتك وأفكارك ومشاعرك ، فاتركهم وأسقطهم من حسابك .

16- انس نفسك ، وتخلّ عن أنانيتك ، وقدم الخير للناس لترسم الابتسامة على وجوههم .

17- عندما تقدم الخير للناس اجعله خالصاً لله ، ولا تنتظر الشكر منهم حتى لا تخسر ثمرة ذلك الخير .

18- لا تنزعج أو تقلق بشأن جحود الآخرين لمعروفك ، بل توقع هذا ؛ لأن معظم الناس لا يعترفون بالجميل ، ويكفيك أن الله هو الذي يقبل عملك المخلص ويثيبك عليه .

19- كن قدوة لغيرك في الاعتراف بالجميل والشكر عليه والثناء على المحسن .

20- لا تكثر من الشكوى والتأوّه ، وانظر إلى الحياة بتفاؤل وإيجابية ، وركز على إيجابيات الحياة دون سلبياتها .

21- تذكر نعم الله عليك ، لتشكره عليها ، وتستمتع بها .

22- تعرّف على نفسك وطبيعتك ومواهبك وقدراتك ووظّفها لتستمتع بحياتك .

23- احرص على أن تفعل الصواب وعند ذلك لا تهتم بسخرية الآخرين وانتقادهم .

24- انقد نفسك بنفسك ولا تهمل نقد الآخرين البنّاء




التصنيفات
الطب النفسي و المساعدة في المشاكل والضغوط النفسية

نصائح لعدم الوقوع في الأزمات النفسية

نصائح لعدم الوقوع في الأزمات النفسية

قد يشعر الإنسان في بعض الأحيان بالتعاسة، وعدم الرضا عن النفس أو عن الآخرين، وقد يدفعه ذلك إلى الاستسلام لمشاعر اليأس والإحباط، فيضع نفسه في مقارنة ظالمة مع الآخرين .. "فهؤلاء قد نجحوا وأنا لازلت مكاني"، ومن ثم يبدأ في الانعزال عن المجتمع ويدخل بدائرة مفرغة من التوتر والاكتئاب، فكيف نتغلب على هذه المشاعر السلبية، وكيف نحول هذا التوتر والقلق إلى دافع لمزيد من النجاح؟

فإذا كنت لا تستطيعين التخلص من هذه المشاعر، فجربي القيام بالخطوات الآتية:
1) أحضري ورقة وقلم وحاولي أن تكتبي كل ما يدور في عقلك الآن من مشاعر سلبية، حتى وإن كانت غير مترابطة.

2) حاولي أن تحددي أسباب الشعور بعدم الرضا أو التوتر، هل هي مشاكل أسرية، الزوج والأبناء، أو الدراسة، القلق من الامتحانات، أو عدم وجود وظيفة مناسبة مثلاً؟

3) ابدئي في وضع خطة لحل المشكلة، فإذا كانت المشكلة مثلاً هي الرغبة في العمل أو في الحصول على الوظيفة المناسبة فابدئي في البحث عن مواقع التوظيف وضعي سيرتك الذاتية فيها، وهكذا.

4) ابدئي في تنفيذ خطوات الحل. وإذا واجهت صعوبة في تحديد المشكلة فلا مانع من الأخذ برأي أحد الأشخاص الذين تثقين بهم.

5) حددي أهدافك التي تريدين تحقيقها وضعي لنفسك حيزاً زمنياً معيناً لتحقيق هذه الأهداف. كوني منظمة في تحديد وتحقيق هذه الأهداف؛ لأن الشعور بالإحباط يتولد من الإحساس بعدم القدرة على تحقيق أي شيء.

6) توقفي عن القلق من الأشياء التي لا تستطيعين تحقيقها؛ فالرضا بالأمر الواقع يجعل الإنسان يشعر بالهدوء والتسامح مع النفس، مما سيدفعك إلى تحقيق الأشياء التي تريدين تحقيقها بدلاً من البكاء عليها.

7) اضحكي من أخطائك؛ فالضحك يخفف من ألم الفشل ويدفعك إلى التفكير في النجاح، ولا تأخذي الأمور بجدية أكثر مما يجب.

أخيراً، وليس آخراً- الجئي إلى الله واطلبي منه العون والمساعدة، اجعلي الصلاة ملجأك الذي تفرين إليك كلما تراكمت عليك هموم الدنيا، واطلبي من الله سبحانه وتعالى العون والمدد فهو القائل عز وجل "ألا بذكر الله تطمئن القلوب".




التصنيفات
الطب النفسي و المساعدة في المشاكل والضغوط النفسية

المشاكل النفسية ومسبباتهــا

المشاكل النفسية ومسبباتهــا

لقد انتشر في هذا الزمان كثير من المشاكل ، ولعل من اهم هذه المشاكل التي يعاني منها اغلب المجتمعات ولاحول ولا قوة الا بالله . هي المشاكل النفسية التي وللأسف الشديد كثيراً ما نسمع عنها في وقتنا الحاضر ولعلي اذكر اسباب هذه المشكلات حيث سمعت كلام للدكتور الشيخ عايض القرني وقد حدد اربعة اسباب ….

اولاً …
(بعد الناس عن ربهم )
ويتلخص ذلك في قوله تعالى ( ومن اعرض عن ذكري فأن له معيشةً ضنكا )

ثانياً…
(تعقيد الحياة)
وذلك في اهتمام الناس في مظهرهم وترك الاهتمام بالنفس .

ثالثاً…
( الفراغ )
الذي هو من اخطر الامور على الإنسان ويجب اشغال الجسم والنفس فيما يرضي الله .

رابعاً…
( الأفكار الدخيلة )
وتتمثل في ما يقوم به الغرب واعداء الإسلام في بث افكارهم الهدامة . وكما تلحظون من تقليد بعض الأسر
والشباب لهؤلاء في لبسهم او تعاملهم.




التصنيفات
منوعات

تقنيات علاج الأمراض النفسية جراحيًا تثيرالجدل

بسم الله الرحمن الرحيم
تقنيات علاج الأمراض النفسية جراحيًا .. تثير مزيدا من الجدل
خليجية
لا تزال الامراض النفسية تثير جدلاً لجهة اعتماد الجراحة في علاجها، علمًا ان تلك الجراحة تشكل ثورة مستقبلية في تخفيف النوبات العصبية، اما التدخل الجراحي فهو عبارة عن نسخة مطورة ودقيقة من طريقة قديمة مثيرة للجدل، تُعرف بـالجراحة النفسية، يتعامل فيها الأطباء بشكل مباشر مع الدماغ.

وقد خضع ما يزيد عن 500 شخص في الأعوام العشرة الأخيرة تقريبًا لعملية جراحية في الدماغ من أجل معالجة مشكلات منها الاكتئاب والقلق ومعظمها جاءت فيها النتائج مشجعة.

وحول الآمال والمخاطر التي تكتنف على نحو مثير للجدل واقع العمليات الجراحية التي تم استحداثها في العقود الأخيرة بغية إيجاد توفير الأجواء العلاجية الملائمة التي يمكنها أن تقي بعض الأشخاص من حمى الهواجس النفسية التي تؤرقهم وتنغص عليهم حياتهم بصورة لا تحتمل، تفرد صحيفة النيويورك تايمز الأميركية تقريرًا مطولا ً تتحدث فيه باستفاضة عن أحلام المعالجة العريضة التي بنيت على علم الأعصاب في نهاية القرن الماضي من منطلق أنها ستحدث ثورة كبرى في علاج المشكلات النفسية.

وتمضي الصحيفة لتؤكد على أن التطبيق الأول الحقيقي لعلوم المخ المتطورة ليس بذلك التطبيق الحديث أو المبتكر على الإطلاق، في إشارة منها إلى ذلك الأسلوب الجراحي الذي خضع له في السنوات الأخيرة رجل في منتصف العمر وشاب آخر مراهق، كان يعاني كليهما من مرض نفسي يُعرف بداء الوسواس القهري الحاد، حث كانا ينتابهما شعورًا غريبًا بعدم الارتياح في الخروج من المنزل، ( وهي الجراحة التي تتم بإحداث أربعة ثقوب صغيرة في حجم حبات الزبيب في أعماق الدماغ من الداخل ).

وقد تباينت النتائج، حيث قال الشاب الصغير إن ذلك التدخل الجراحي ساهم بشكل فاعل في إنقاذ حياته وبات من السهل عليه ممارسة شؤون حياته بصورة طبيعية، في حين أكد الرجل على أن الأسلوب ذاته لم يُحدِث معه أي فارق، حيث لازال من الصعب عليه مغادرة المنزل بسبب الهاجس الذي يسلبه القدرة على الاستحمام أو حتى غسل أسنانه.

وهنا تشير الصحيفة إلى أن هذا التدخل الجراحي هو عبارة عن نسخة مطورة ودقيقة من طريقة قديمة مثيرة للجدل، تُعرف بـ "الجراحة النفسية"، يتعامل فيها الأطباء بشكل مباشر مع المخ.

ولفتت الانتباه في الوقت ذاته أيضًا إلى أن ما يزيد عن 500 شخص خضعوا في الأعوام العشرة الأخيرة تقريبًا لعملية جراحية في المخ من أجل معالجة مشكلات منها الاكتئاب والقلق و متلازمة توريت وكذلك البدانة، وأن معظمها كان عبارة عن جزء من دراسات طبية.

وفي الوقت الذي جاءت فيه النتائج مشجعة، قامت وكالة الغذاء والدواء الأميركية FDA للمرة الأولى منذ الجدل الذي أحاط بجراحة فصوص المخ الأمامية في خمسينات القرن الماضي، بإعطاء مصادقتها على التقنيات الجراحية التي تستخدم في معالجة بعض حالات الوسواس القهري.

لكن الأمل غالبًا ما يأتي مصحوبًا بالمخاطر، فيقول بعض الأطباء النفسيين والمختصين بالأخلاقيات الطبية إنه وبالرغم من التقدم الذي تم تحقيقه في هذا الشأن، إلا أن الأطباء لازالوا يجهلون الكثير عن مناطق المخ التي يعبثون بها، فضلا ً عن أن التوقعات غير قابلة للتوقع: فقد يحدث تحسن لدى بعض الأشخاص، وربما يحدث بشكل محدود أو معدوم مع آخرين، وقد تسوء الحالة مع ذوي الحظ العاثر.

وهنا، تتطرق الصحيفة لمحور غاية في الأهمية، يتمثل في إقدام جراحين غير مدربين بالصورة الكافية على القيام بمثل هذه العمليات خاصة ً في ظل الإقبال المتزايد عليها، والخطير في الأمر هو أن ذلك يتم دون الخضوع لإشراف أو دعم من جانب المؤسسات البحثية.

وفي هذا السياق، تنقل الصحيفة عن بول روت ولب، اختصاصي الأخلاقيات الطبية في جامعة إيموري، قوله :" إن الحديث عن التقدم الذي تشهده تلك الجراحات هو أمر مبرر من جانب الأشخاص الذين يقومون بإجرائها.

فإذا كان هناك بالفعل ثمة أمور إيجابية، إذن فلماذا لا نهرول من أجل استغلالها في تخفيف الآلام التي يشعر بها المرضى".

وتقول دكتور دارين دوجيرتي، مدير شعبة العلاجات العصبية في مستشفى ماساتشوستس العام وأستاذ الطب النفسي المساعد في جامعة هارفارد الأميركية،إنه وبالنظر إلى تاريخ التقنيات العلاجية الفاشلة، مثل جراحة فصوص المخ الأمامية، فإن هذا الجهد إن كان يسير على نحو خاطئ، فإنه سيلغي تلك الطريقة لمائة سنة أخرى".

ثم تتطرق الصحيفة بعد ذلك إلى تلك التقنيات الجراحية التي يمارسها بعض الأطباء في مراكز بحثية داخل وخارج الولايات المتحدة لمعالجة المرضى المصابين باكتئاب أو وسواس قهري، ومنها الموجود في هارفارد وجامعة تورنتو وكليفلاند كلينيك، حيث تجرى هناك مجموعة من التدابير الاختبارية التي توجه كل منها بوساطة تكنولوجيا التصوير ذات الدقة العالية.

وتشير الصحيفة إلى أن هناك أسلوبًا يعرف بالجراحة اللاسلكية، يتبع عادة ً في معالجة الوسواس القهري.

في حين توجد أخرى مختلفة تمامًا يطلق عليها التحفيز العميق للدماغ، تستخدم في معالجة الوسواس القهري وكذلك الاكتئاب الحاد.

وهناك طريقة ثالثة، يُدخِل فيها الأطباء المرضى في جهاز مماثل لجهاز التصوير بالرنين المغناطيسي ثم يقوم بإرسال حزمة من الأشعة إلى الجمجمة.

وهناك كذلك الطريقة التي تُعرف بجراحة سكين غاما gamma knife surgery.

وقد اعترف بعض الباحثين في غضون ذلك بجدوى إخضاع المرضى لأي من تلك الطرق من منطلق أنها قد تحدث فارقًا بين الحياة والموت لكثير من المرضى.

وفي هذا الإطار، قال أحد الباحثين إن 60 % ممن خضعوا إما لجراحة سكين أو التحفيز العميق للدماغ، أظهروا تحسنًا كبيرًا، بينما كان هناك تحسنا ضئيلا أو معدوما لدى النسبة المتبقية.

ومع هذا، فقد أظهرت المتابعات أن الأمور لا تسير على ما يرام لدى بعض المرضى، ويعود ذلك إلى عدم فهم الأطباء بصورة كاملة حتى الآن لكافة الأمور المتعلقة بمناطق المخ التي يستهدفونها أثناء العمليات.

لكن الصحيفة حرصت في الختام على ترسيخ جدوى تلك العمليات من منظور "فرصة الاستشفاء" التي تمنحها للمرضى الباحثين عن أي بارقة أمل.

دمتم فى حفظ الله




خليجية




خليجية



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

الأكلات التي تؤدي إلى الراحة النفسية


الأكلات التي تؤدي إلى الراحة النفسية

أثبت الدراسة الحديثة أن هناك العديد من الأكلات

التي تؤدي إلى الراحة النفسية و تعالج الاضطرابات العاطفية

كالبيض ، و السمك ، و اللبن ، و الخضراوات ، و البقوليات كما أن نقص

هذه المواد في الجسم يؤدي إلى ظهور الكابة و الانفعال

وزيادة الحساسية تجاه المؤثرات العادية في البيئة المحيطة .

وتؤكد الأبحاث أيضاً أن الخس يعمل على تهدئة الأعصاب ، ويعمل الجزر على الهدوء

و الطمأنينة النفسية ، أما الكبد ، والأرز ، و القمح فيزيد تناولها من قدرة الإنسان

على تحمل الألم ، كما تقل انفعالاته ، وتسبب له حالة من الاسترخاء و الخمول

وباختلاف الأكلات ، هناك أيضا عدد من المشروبات الساخنة و الباردة التي تساعد

على الهدوء و الصفاء النفسي حيث يساعد تناول الكمون و الكركدية و الينسون

ومشروب النعناع على التقليل من القلق ويرعى عند تناول هذه المشروبات

أن يتم غلبها كما هي على حالتها الطبيعية كحبوب .

ومن العصائر الشهيرة بقدرتها على تهدئة الأعصاب و طرد القلق

الليمون وعصير التفاح و التوت و اليوسفي

كما يعمل الجبن ، و الحمص مسلوقاً أو مطهواً مع بعض الخضراوات مثل

الكوسة أو السبانخ على تنشيط التفكير و الذاكرة نتيجة بعض الأحماض

الأمنية التي تحتوي عليها هذه المواد

فضلا عن أن صفار البيض ، و الزيوت النباتية غير كاملة التكرير أهمها

زيوت الذرة ، و بذرة القطن تساعد على تحسين و تقوية الذاكرة .

و حسب الأبحاث العلمية ، فان الغالبية يشعرون بتحسن في مزاجهم عند تناول الشكولاته

كما تعمل على مقاومة الاكتئاب و تنظيم ضربات القلب ، و منع الإحساس بالتوتر لاحتوائها

على السكر و الكافين كما يعمل التمر على اكتساب المرء الشجاعة و تقوية الأعصاب

أما الموز فيساعد على التأمل و حسن التفكير

و يؤكد الأطباء بالجمعية الدولية لدراسة الأحماض الدهنية أن هناك فوائد جمة للعقل ومن

تناول ألأحماض المعروفة باسم "أوميجا 3" و التي تتوفر بكثرة في الأسماك و البيض

حيث من الممكن أن تحول دون الإصابة بالإحباط كما أنها تعزز عملية التعلم

وخلصت دراسة أجراها الدكتور " جوزيف هلبلن "

من معهد القومي الأمريكي للصحة على 14500سيدة حامل إلى

أن معدلات الإحباط تقل عن السيدات اللاتي يتناولن الأسماك خلال فترة الحمل ،

كما تقل أيضا احتمالات نعرض أطفالهن لمشكلات سلوكية أو صعوبات في التعلم .

وتوصل باحثون آخرون إلى أن الأطفال الذين تقل عندهم معدلات الأحماض الدهنية

في سن السابعة يكونون اكثر عرضة للإحباط كبالغين .

وقال الدكتور راي رايس من الجمعية الدولية لدراسة الأحماض الدهنية

يتمتع الأشخاص الذين يتناولون الكثير من الأسماك بصحة عامة

جيدة وصحة عقلية افضل من لا يتناولونها .

أضف الى ذلك

ان الأسماك ليست غنية بالفيتامينات فقط ولكنها أيضا أهم مصدر من مصادر الأحماض الدهنية

كما يستخدم دقيق الشعير للحد من الانفعالات من حيث تؤخذ ملعقتان من دقيق الشعير

يضاف إليهما كوب من الماء و يغلي على نار هادئة لمدة خمس دقائق ،

ثم يضاف كوب حليب و ملعقة عسل نحل




تسلمى يا قمر
الله يعطيك العافيه



بارك الله فيك على هذي المعلومات القيمه
يسلمو يا الغاليه



خليجية



شكرا لمروركم



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

الفوائد النفسية في الصيام

السلام عليكم

كلما تعمقنا في مضامين العبادات أو تفكرنا في روح العبادة تبين لنا فوائد كثيرة ، وذلك في أي مجال كانت وفي أي عبادة من العبادات .
الصلاة والصيام والزكاة والحج فرضها الله على الإنسان لصلاحهم في الدنيا ونجاتهم في الآخرة .

@ وفوائد الصيام النفسية كثيرة يعرفها كل مؤمن حسب حاله وروحانيته :ـ
1) تهذيب للنفس وصقل لها
2) تدريب إيجابي ومتوازن ومقنع للفرد والمؤمن
3) القدرة على ضبط الشهوات
4) تقوية الإرادة والعزيمة
5) التحكم في السلوك
6) الشعور بالمسؤولية ومعرفة قيمة الآخرين
7) تقوية الحس الداخلي وتنمية الضمير
8) ممارسة الصبر كخصلة حميدة ومثمرة
9) مجاهدة النفس في كافة الاتجاهات
10) تنمية الدوافع الإيمانية والأخوية من الرحمة وحب الفقراء
11) الاطمئنان والراحة النفسية الكاملة
12) القدرة على مواجهة الحالات النفسية المؤلمة .

منقول




خليجية