التصنيفات
مكياج makeup

نصائح لتحويل الماكياج النهاري إلى ليلي ساحر موضة

تضيف الإضاءة الخافتة والغرف الداكنة إغراءا وغموضا إلى الوجوه بعكس ماكياج النهار الذي يحفز الانتعاش والحيوية. وبالطبع يمكن أن يلعب ماكياجك دورا هاما جدا في فضح أو إخفاء تعابير وجهك. ولكن ما رأيك لو تمكنت من تحويل ماكياج النهار إلى أخر ليلي في خطوات فنية رائعة. بالطبع هناك فتيات لا يعرفن أصلا بأن هناك ماكياج للنهار وأخر لليل، فتعالوا معنا نتعلم شيئا جديدا اليوم.

الأشياء التي أنت ستحتاجين إليها:
• بودرة خدود
• فرشاة للبودرة
• كريم إخفاء العيوب
• مسحات قطن
• ظلال للعيون
• بودرة للوجه
• مناديل للوجه
• كريم أساس
• بلسم للشفاه
• قلم تحديد الشفاه
• مساحيق ذات لمعة

الخطوات:

• قومي باستعمال العيدان والقطع الدائرية القطنية لمسح ماكياج العيون والشفاه وأي آثار متبقية من كريم الأساس النهاري من الوجه والرقبة.

• قومي باستعمال أوراق امتصاصية لسحب الفائض من الزيت الطبيعي للبشرة.

• قومي باستعمال كريم إخفاء العيوب حول العيون وفي المناطق التي تحتاج إليها. قومي بوضع القليل من كريم الأساس مع كريم إخفاء العيوب لباقي البشرة حتى تبقى متناسقة.

• قومي بتثبيت كريم الأساس بالقليل من بودرة الخدود أو البودرة الشفافة التي تضيف منظرا طبيعيا للبشرة.
• استعملي كمية أكبر قليلا على الخدود ومنطقة الفك حتى يبدو وجهك أنحل في الظلال.

• ركزي على عيون أكثر درامية. السر في ماكياج الليل الناجح هو التركيز على العيون. استعملي قلم تحديد العيون الأسود لتحديد شكل العين، التزمي بخط واحد قريب من خط الجفن. ننصحك باستعمال قلم جاف للتحديد اتبعيه بقلم التحديد السائل. للحصول على عيون مدخنة ساحرة، قومي بوضع كمية أكبر من القلم الجاف ثم افركيها بطرف أصبعك على شكل دوائر مع الالتزام بشكل العين.

• استعملي "ماسكارا" أو مجمل الرموش باللون الأسود لزيادة كثافة الرموش.

• قومي بوضع القليل من البودرة اللامعة داخل زاوية العين وعلى أعلى الجفن للحصول على اتساع طبيعي وانسيابي لشكل العين. يمكنك استعمال الرموش الصناعية الفردية للحصول على عيون أكبر وأجمل وأكثر درامية.

• وأخيرا إذا كنت ستركزين على عيونك فلا بد أن تكون شفتاك متناسقتان، وجميلتان ولكن دون مبالغة. استعملي قلم تحديد الشفاه إذا كانت شفتاك كبيرة أو متوسطة الحجم، ولا تستعمليه إذا كانت شفتاك رقيقتان. استعملي لونا غنيا مع لمعة ، أو ضعي طبقة من أحمر الشفاه الغني ثم اتبعيها بملمع الشفاه الشفاف. أو استعملي ملمع الشفاه الغني إذا كانت شفتاك رقيقتان.

© 2022 البوابة(www.albawaba
[IMG]خليجية[/IMG]




يسلموووووووووووووو ع النصاااااااااائح …



يسلموووووووووووو



مشكورة يا عمري
تحياتي
!.. وسوومة ..!



مشكور



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

النوم الليلي ينشط الذهن ولا يعوضه النوم النهاري

يتوقف عدد ساعات النوم الذي يحتاجه كل شخص على عدد من العوامل أبرزها السن. فمعدل عدد الساعات الكافية هو 14 إلى 15 ساعه
يومياً لحديثي الولادة، و12 إلى 14 ساعة يومياً للرضع، و10 إلى 11 ساعة يومياً للأطفال في سن المدرس، و7 إلى 9 ساعات يومياً للبالغين والكبار. وبالإضافة إلى عامل السن، هناك عوامل أخرى قد تحدد عدد ساعات النوم التي يحتاجها كل شخص، ومن بينها على سبيل المثال لا الحصر:
– الحمل: فالتغيرات التي تطرأ على المرأة خلال فترة حملها تزيد من حاجتها إلى نوم ساعات إضافية.
– التقدم في السن: فكبار السن يحتاجون إلى نوم ساعات تُعادل ساعات النوم التي يحتاجها من هم أصغر منهم سناً من الكهول والشباب، غير أن الإنسان يميل في مرحلة شيخوخته إلى النوم بشكل خفيف ولفترات متقطعة دون الاستغراق العميق في النوم الذي يتمتع به الشباب أو صغار السن. وهو ما يُفسر تزايد حاجتهم إلى القيلولة في النهار.
– تاريخ حرمان: فإذا حُرم شخص من النوم لفترة معينة، فإن حاجته من النوم تزداد ويكون في حاجة إلى تعويض النقص والحرمان من النوم الذي عانى منه في السابق بشكل نسبي.
– جودة النوم: إذا كان هناك ما يقطع على الشخص فترات نومه المتواصل أو تَعَود على نوم فترات قصيرة متفرقة، فإن جودة نومه تقل ويصبح في حاجة إلى تحسين نومه كماً وكيفاً.
وعلى الرغم من أن ادعاء الكثير من الناس أنهم لا يشعرون بأنهم يستفيدون إلا من ساعات معدودة من فترات نومهم الليلية، فإن دراسةً جديدةً كشفت أن الأشخاص الذين ينامون ساعات قليلة خلال الليل لا يتمتعون بقدرات كبيرة على مستوى أداء مهام ومسائل ذهنية مركبة، في حين يتفوق من ينامون زُهاء سبع ساعات كل ليلة في حل المشكلات والمسائل المعقدة التي تتطلب جهداً ذهنياً.
وكانت دراسات سابقة أُجريت على بالغين قد بينت أن نوم أقل من سبع ساعات في الليل يومياً يزيد من احتمالات الوفاة المُبكرة.
ولذلك ينصح أطباء النوم كل شخص بالحرص على نوم ساعات كافية في الليل فقط باعتبار الجسم يحافظ على سلامته البدنية والنفسية ويُحقق الفوائد المبتغاة من النوم أكثر إذا كان ذلك في الليل. أما النهار، فمهما طالت ساعات النوم خلاله، فإنها لا تُعوض قط حاجاته الكاملة من النوم التي تتحق بالليل، كما أنها تعجز عن تزويده بالطاقة اللازمة لتجديد نشاطه وحفظ خلاياه من التلف.



خليجية



شكرا يالغلا




الله يعطيك العافية



eخليجية



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

النوم الليلي ينشِّط الذهن ولا يعوِّضه النوم النهاري

يتوقف عدد ساعات النوم الذي يحتاجه كل شخص على عدد من العوامل أبرزها السن. فمعدل عدد الساعات الكافية هو 14 إلى 15 ساعة يومياً لحديثي الولادة، و12 إلى 14 ساعة يومياً للرضع، و10 إلى 11 ساعة يومياً للأطفال في سن المدرس، و7 إلى 9 ساعات يومياً للبالغين والكبار. وبالإضافة إلى عامل السن، هناك عوامل أخرى قد تحدد عدد ساعات النوم التي يحتاجها كل شخص، ومن بينها على سبيل المثال لا الحصر:
– الحمل: فالتغيرات التي تطرأ على المرأة خلال فترة حملها تزيد من حاجتها إلى نوم ساعات إضافية.

– التقدم في السن: فكبار السن يحتاجون إلى نوم ساعات تُعادل ساعات النوم التي يحتاجها من هم أصغر منهم سناً من الكهول والشباب، غير أن الإنسان يميل في مرحلة شيخوخته إلى النوم بشكل خفيف ولفترات متقطعة دون الاستغراق العميق في النوم الذي يتمتع به الشباب أو صغار السن. وهو ما يُفسر تزايد حاجتهم إلى القيلولة في النهار.
– تاريخ حرمان: فإذا حُرم شخص من النوم لفترة معينة، فإن حاجته من النوم تزداد ويكون في حاجة إلى تعويض النقص والحرمان من النوم الذي عانى منه في السابق بشكل نسبي.
– جودة النوم: إذا كان هناك ما يقطع على الشخص فترات نومه المتواصل أو تَعَود على نوم فترات قصيرة متفرقة، فإن جودة نومه تقل ويصبح في حاجة إلى تحسين نومه كماً وكيفاً.
وعلى الرغم من أن ادعاء الكثير من الناس أنهم لا يشعرون بأنهم يستفيدون إلا من ساعات معدودة من فترات نومهم الليلية، فإن دراسةً جديدةً كشفت أن الأشخاص الذين ينامون ساعات قليلة خلال الليل لا يتمتعون بقدرات كبيرة على مستوى أداء مهام ومسائل ذهنية مركبة، في حين يتفوق من ينامون زُهاء سبع ساعات كل ليلة في حل المشكلات والمسائل المعقدة التي تتطلب جهداً ذهنياً.

وكانت دراسات سابقة أُجريت على بالغين قد بينت أن نوم أقل من سبع ساعات في الليل يومياً يزيد من احتمالات الوفاة المُبكرة.
ولذلك ينصح أطباء النوم كل شخص بالحرص على نوم ساعات كافية في الليل فقط باعتبار الجسم يحافظ على سلامته البدنية والنفسية ويُحقق الفوائد المبتغاة من النوم أكثر إذا كان ذلك في الليل. أما النهار، فمهما طالت ساعات النوم خلاله، فإنها لا تُعوض قط حاجاته الكاملة من النوم التي تتحق بالليل، كما أنها تعجز عن تزويده بالطاقة اللازمة لتجديد نشاطه وحفظ خلاياه من التلف




خليجية



خليجية