ذكرت دراسة حديثة أن العناية بالأسنان والثة قد تخفض خطر الإصابة بسرطان الرأس والرقبة. وبحسب الدراسة التي نشرت في دورية "وباء السرطان الوقائي"
فإن التهاب الثة المزمن يؤدي إلى تلف العظام والأنسجة الناعمة المحيطة بالأسنان ما قد يزيد خطر إصابة خلايا الرقبة والرأس بالسرطان وبخاصة في الفم والحلق.
وفي هذا السياق، قال الدكتور ماين تيزال من معهد روزول بارك بوفالو للسرطان في نيويورك "إذا كنت تعاني من التهاب الثة عليك الحصول على العلاج فوراً والمحافظة على صحة فمك".
كما بينت الدراسة أن المرضى الذين يعانون من التهاب الثة المزمن هم الأكثر عرضة للإصابة بالسرطان سواء كانوا من المدخنين أو لا.
من جانب آخر، قال باحثون إن هناك حاجة لإجراء المزيد من الأبحاث حول هذا الموضوع من أجل معرفة العلاقة بين التهاب الثة وسرطان الرقبة والرأس.
فإن التهاب الثة المزمن يؤدي إلى تلف العظام والأنسجة الناعمة المحيطة بالأسنان ما قد يزيد خطر إصابة خلايا الرقبة والرأس بالسرطان وبخاصة في الفم والحلق.
وفي هذا السياق، قال الدكتور ماين تيزال من معهد روزول بارك بوفالو للسرطان في نيويورك "إذا كنت تعاني من التهاب الثة عليك الحصول على العلاج فوراً والمحافظة على صحة فمك".
كما بينت الدراسة أن المرضى الذين يعانون من التهاب الثة المزمن هم الأكثر عرضة للإصابة بالسرطان سواء كانوا من المدخنين أو لا.
من جانب آخر، قال باحثون إن هناك حاجة لإجراء المزيد من الأبحاث حول هذا الموضوع من أجل معرفة العلاقة بين التهاب الثة وسرطان الرقبة والرأس.
الله يكفينا موضوع مهم
مشكورة
مشكورة
تسلم ايديك حبيبتي
ع المعلومات المفيدة