قصص أطفال بالصور, قصص اطفال pdf, قصص أطفال تربوية, قصص اطفال مصوره, قصة ذات الرداء الاخضر
قصص أطفال بالصور, قصص اطفال pdf, قصص أطفال تربوية, قصص اطفال مصوره, قصة ذات الرداء الاخضر
قصص الأطفال
قصص أطفال بالصور, قصص اطفال pdf, قصص أطفال تربوية, قصص اطفال مصوره, قصة ذات الرداء الاخضر
عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ : –
فِي الْجَنَّةِ ثَمَانِيَةُ أَبْوَابٍ
فِيهَا بَابٌ يُسَمَّى الرَّيَّانَ
لاَ يَدْخُلُهُ إِلاَّ الصَّائِمُونَ
رواه البخاري.
[FONT=]فياحبابي وابنائي الاطفال [/FONT]
[FONT=]لنجتهد ونحرص على الصيام[/FONT]
[FONT=]لكي نفوز بالدخول الى الجنة[/FONT]
[FONT=]من هذا الباب بَابٌ الرَّيَّانَ[/FONT]
[FONT=]وفقني الله واياكم بالفوز به[/FONT]
[FONT=]ترحيب بالشهر الفضيل[/FONT]
[FONT=]احبابي وابنائي الاطفال [/FONT]
[FONT=]من اجل الترحيب بالزائر القادم الينا [/FONT]
[FONT=]عن قريب ان شاء الله [/FONT]
[FONT=]اخترت لكم هذة الاناشيد[/FONT]
[FONT=]اهلا اهلا يا رمضان[/FONT]
[FONT=]رمضان متى يأتي؟؟[/FONT]
[FONT=]رمضان أتى[/FONT]
[FONT=]ما يقال عند رؤية هلال رمضان ؟ [/FONT]
[FONT=]احبابي وابنائي الاطفال [/FONT]
[FONT=]اليكم الجواب[/FONT]
[FONT=]من رأى هلال رمضان [/FONT]
[FONT=]فلْيدعوا بهذا الدعاء [/FONT]
[FONT=]جاء في "سن الترمذي" [/FONT]
[FONT=]أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم [/FONT]
[FONT=]كان إذا رأى هلال رمضان قال:[/FONT]
[FONT=]"[/FONT][FONT=]اللهم أهلَّه علينا باليُمن والإيمان، [/FONT]
[FONT=]والسلامة والإسلام، هلال خير ورشد[/FONT]
[FONT=]ربي وربك الله"[/FONT]
[FONT=]حدث في رمضان[/FONT]
[FONT=]احبابي وابنائي الاطفال [/FONT]
[FONT=]لكي نتعرف على الاحداث [/FONT]
[FONT=]التي حصلت برمضان[/FONT]
[FONT=]لنستقي منها العبر والدروس[/FONT]
[FONT=]احضرت لكم هذة الصفحة[/FONT]
[FONT=]والتي تعتبر نافذة على التاريخ[/FONT]
[FONT=]اتمنى ان تحوز على استحسانكم[/FONT]
<FONT size=6><FONT face=>مسك الختام
رساله مفتوحة من الابناء للابءBRIMG borde=0alt" src="http://www.baarg.com/download.php?img=3624">
الله يعطيك الف عافيه
بأنتظار جديدك..
وحين استيقظ مستريحاً، شبعان مرتوياً، سألهم عن جهة المدينة الكبيرة، فأرشدوه، ومن لحظته ركب فرسه وانطلق، وهو متعجب كثيراً.. إنهم حتى اللحظة لم يسألوه من هو؟ ولماذا كان على تلك الحال؟ وكيف وصل؟
بعد أيام دهشت القرية بكاملها، وخرجوا جميعاً ينظرون إلى ذلك الفارس الذي حضرت معه كوكبة من الفرسان كأنه جيش، وهم يسوقون معهم الخيل والحمير المحملة بخيرات كثيرة، وتوقفوا جميعاً عند باب.. أسرع صاحبه من بين الجميع يستقبله، فقد عرف من ذلك الفارس الذي جاء بيتهم متعباً جائعاً عطشاً.. إنه الملك صاحب البيت عمل وليمة كبيرة دعا إليها جميع أهل القرية. وبعد أن شكر صاحب البيت الملك، أقبل الملك عليه وهو يشكره ويعترف بفضله، وحين علم أن جميع أهل القرية مثله، أقبل عليهم واحداً واحداً.. وهو يقول:
الحمد لله أن في مملكتي أناساً مثلكم ومثل كرمكم..
وفي هذه اللحظة .. بعد أن أكل الناس، وامتلأوا فرحاً وسروراً، سمع الملك والجميع أصوات بكاء وضرب، وسرعان ما عرفوا به بكاء الرجل البخيل، فأرسل الملك يطلبه إليه، وسريعاً عرفه.. وسأله:
– ما بك يا رجل؟
ولم يتكلم.. إلا أن امرأة تقربت من الملك وأجابته وهي ضاحكة:
– يقول: إن هذه الهدايا كلها أمواله.. إنها ملكه هو، تناهبها الناس.
وسأله الملك:
كيف تكون كل هذه الهدايا التي جلبتها أنا معي ملكاً لك؟
فأجاب من بين دموعه:
إنها أموالي، ضيعتها أنا بيدي، لقلة معرفتي وحيلتي..
وسأله:
– كيف يا رجل؟
فأجابه البخيل:
ألم تقصد بيتي أولاً؟.. ألم تحاول أن تنزل ضيفاً عندي؟.. لكني.. آه يا ويلتي..يا ويلتي
فضحك الملك حتى شبع ضحكاً، وضحك الذين معه وأهل القرية كلهم.. ومن بين ضحكه الكثير سألهم الملك:
– عجيب!.. كيف يعيش مثل هذا البخيل في قريتكم..؟
فرد البخيل:
– أحسن عيشة يا سيدي.. فهم يعطون ولا يسألون أو يأخذون..
وانفجر الجميع بالضحك من جديد.. وانفجر البخيل بالبكاء، لكن صوت بكائه ضاع وسط ضحكهم الكثير..
فقد خرج صاحب البيت وأهله يرحبون بالفارس أيما ترحيب، وأسرعوا ليساعدوه على النزول عن فرسه، وربطوا فرسه، وجلبوا له الماء الذي شرب منه فرسه، والماء الذي غسل به وجهه ويديه، وقدموا له الطعام والشراب، وتركوه يستريح وينام من دون أن يسألوه سؤالاً واحداً.
مشكوره جهودك
موضوع رااائع
وجهود أروع
ننتظر المزيد
بشوووق …✿
قصة أشعبُ والمفاجأة
قصة المُزارع والدجاجات والثعلب
قصة ابتسامةُ الزَّهر
قصة الثعلبُ المُخادعُ
قصة عينٌ سالتْ في سبيلِ اللهِ
قصة الظبيةُ الذكية ُ
قصة الديكُ والفجر
قصة راحَةُ الأبْدَانِ
قصص أطفال بالصور, قصص أطفال تربوية, قصص اطفال مصوره, قصص اطفال pdf, مجموعة قصص اطفال
النملة لولو لا تسمع كلام الملكة ..
أمرتها الملكة أن لا تتأخر بالعودة إلى المملكة …
لكن لولو لم تكن تهتم بأوامرها ..
في يوم شعرت الملكة أن الليلة ستكون عاصفة
أمرت النمل بالعودة قبل الغروب ..
النملة لولو لم تهتم .. أمرت الملكة الحرس بإغلاق باب المملكة عند غروب الشمس .. والنملة لولو لم تصل بعد
لولو وصلت متأخرة .. رفض الحرس فتح الباب ..
خافت لولو .. كيف تقضي الليل في العراء ؟!
لصقت جسمها بالباب فأحست بحرارة الداخل .. بدأ الريح يشتد والبرودة تزداد و الغيوم تتكاثف .. رأت شعاع
البرق وسمعت صوت الرعد ..
فكرت أنها ستموت من البرد و المطر سيحملها بعيدا ..
صارت لولو تبكي ..
الملكة تراقب ما يجري من مكان مرتفع دون أن تراها لولو ..
بدأ المطر ينهمر .. تأكدت النملة لولو أنها ستموت ..
أمرت الملكة الحرس بفتح الباب .. حملها الهواء إلى الداخل بقوة ..
طمأنت الملكة لولو .. شعرت لولو بالدفء والسكينة ..
تعلمت النملة لولو عاقبة الشقاوة وعدم الاستماع إلى ما تقوله الملكة ..
النملة لولو لم تعد شقية .. لأنها نملة ذكية تتعلم من أخطائها فلا تكررها
لأنني أكرهكِ.
ولمَ تكرهني؟
قال القلم: لأنكِ تمحين ما أكتب.
قالت : أنا لا أمحو إلا الأخطاء .
قال لها :وما شأنكِ أنتِ؟!
قالت : أنا ممحاة، وهذا عملي .
قال القلم : هذا ليس عملاً!
قالت له : عملي نافع، مثل عملكَ .
قال القلم : أنتِ مخطئة ومغرورة .
قالت الممحاة : لماذا؟
قال لها : لأنّ مَنْ يكتبُ أفضلُ ممّنْ يمحو .
قالت الممحاة: إزالةُ الخطأ تعادلُ كتابةَ الصواب .
رفع رأسه وقال: صدقْتِ يا عزيزتي!
قالت : أما زلتَ تكرهني؟
قال لها : لن أكره مَنْ يمحو أخطائي .
قالت له : وأنا لن أمحوَ ما كان صواباً .
قال القلم: ولكنني أراكِ تصغرين يوماً بعد يوم!
قالت له : لأنني أضحّي بشيءٍ من جسمي كلّما محوْتُ خطأ .
قال القلم محزوناً : وأنا أحسُّ أنني أقصرُ مما كنت!
قالت الممحاة تواسيه: لا نستطيع إفادةَ الآخرين، إلا إذا قدّمنا تضحية من أجلهم.
قال القلم مسروراً : ما أعظمكِ يا صديقتي، وما أجمل كلامك!
فرحتِ الممحاة، وفرح القلم، وعاشا صديقين حميمين، لا يفترقانِ ولا يختلفان .
يسلمووو على قصة الجميله
بالقربِ مِنَ الصُّخُورِ العَاليةِ صَادَفَ مَجْمُوعةَ ثعَالبٍ تَلْعبُ و تَمْرحُ ، اقتَربَ منها بهدوءٍ ، فسألَه رئيسُها:
مَنْ أنتَ أيُّها القادمُ؟ أجَابَ الأرنبُ الصَّغيرُ مستغرباً: ألا تَعْرفُني ؟!
ردَّ رئيسُ الثعالبِ : كيفَ أعرفُكَ دونَ أنْ أراكَ مِنْ قبلُ ؟!
أجابَ الأرنبُ بثقةٍ : أنا النَّمِرُ.
حَدّقَ فيه رئيسُ الثَّعالبِ بحذرٍ، ثم ابْتعدَ عنْه قليلاً ، فكّرَ في نفسِهِ ، وقالَ :
لو لمْ يَكنْ بالفعلِ النمرُ الشجاعُ لما تَجرَأََ وحضَرَ إلى مَجْمُوعتِنا الكَبيرةِ متحدِياً قُوتنا .
اقترَبَ رئيسُ الثعالبِ من البَقيةِ ، و أخبَرَهم بالخطرِ المحدقِ بهم ، وطَلبَ منْهم الهروبَ مباشرةً و النجاةَ بأنفسِهم مِنْ هَذا الوحشِِ الذي سمعُوا عَنْ قُوتهِ كثيراً ، فرُوا هَاربينَ ، ليبقى الأرنبُ وحيداً .
لَعِبَ الأرنَبُ الصَّغيرُ قَلِيلاً ، وتَناوَلَ حاجتَهُ مِنَ الخُضَارِ الْمَوجودِ في الْمَكانِ ، ومضَى في الغابةِ يستمتعُ بجمالِها.
بَعْدَ أنْ قَطَعَ مَسَافةً قَصِيرةً ، صَادَفَ مَجمُوعةَ غزْلانٍ تستريحُ بالْقربِ مِنَ الْبُحيرةِ ، اقتَربَ منْها بهدوءٍ وشجاعةٍ، تفاجأتْ به ، فهَبَّ رَئِيسُهم وسألَهُ : مَنْ أنتَ أيها القادمُ إلى وَاحةِ الغُزلانِ ؟
أجَابَ الأرنبُ بثقةٍ: أنا النمرُ.
خَافَ الرَّئيسُ ، ابتَعدَ عنْه ، وأخْبرَ الْبقيةَ بأمرِ هذا الوحشِِ الكاسرِ ، وطلبَ منْهم النجاةَ بأنفسِهم، فهربوا ، ليجدَ الأرنبُ الصغيرُ نفسَهُ مرَّةً أخْرَى وحيداً، استراحَ قليلاً في الْواحةِ ، ومضَى.
صَادفَ في طريقِ عَودتِهِ إلى مَنزلِه وحشاً كبيراً ، مَرَّ بجَانبِهِ ، سلّمَ عليه بهدُوءٍ واطمئنان ٍ, وتابعَ سَيْرَهُ ، استَغربَ الوحشُ تصرفَهُ ، وعدمَ الخوفِ منه، وقالَ في نفسِهِ: لمَاذا لمْ يخفْ منِي ؟!
أسْرعَ الْوَحشُ ولَحِقَ بهِ ، استَعَدَ لضربِهِ مباشرةً، لكنهُ انتظرَ ، وفَكرَ : أريدُ معرفةَ سِرَّ شجاعتهِ. اقتَربَ منهُ ، وطَلَبَ أن يتَوقْفَ ، فوقَفَ ، ونَظَرَ إلى الْوحشِ الكاسِرِ باحتِرامٍ ، وسألَهُ ماذا يُرِيدُ منه ، ولماذا لَحِقَ بهِ ، لم يُجبْهُ الْوحشُ الْكَاسِرُ، وسألهُ غاضباً: مَنْ أنتَ أيُّها المسكينُ؟
نَظرَ إليه الأرنبُ الْصَّغِيرُ باعتزازٍ ، معتقداً أنه سيهربُ منه كما هربتْ الثعالبُ و الْغزلانُ دونَ أنْ يُفكرَ بالسََّبِ ، وأجابَ: أنا النمرُ. ضَحِكَ الوحّشُ سَاخِراً ، وسَألَ منْ جَدِيد: هلْ تَعرفُنيْ أيُّها الصغيرُ؟
لا أعرفُ أحداً في هذه الغابةِ. سألَ الوحشُ: ألا تعرِفُ مَن ْ هو النَّمِرُ؟
ردَّ الأرنبُ الصَّغِيرُ بثقةٍ: أنا ، أنا النمرُ . استغربَ الوحشُ ثِقتَه الزَّائدةِ ، وسألَهُ: مَنْ قالَ لكَ ذلكَ؟
أجابَ الأرنبُ الصَّغِيرُ: أُمِّي، أُمِّي هي التي قالتْ لِي، وطلَبتْ مني أنْ أحترمَ الآخرين.
هزَّ الْوحشُ رأسَهُ ، وقالَ: هيّا معي إلى أُمِّكَ.
ذهَبا إلى بيتِ الأرنبِ ، وعندمَا وصََلا ارتعبَتْ الأُمُّ، وقالتْ في نفسِها: لقد جَلَبَ لي ابني معَه الهلاكَ.
اقتَربَ الابنُ ، وأشارَ إلى أُمِّهِ براءةٍ: هذه هي أمِّي .
سألَها النَّمِرُ: لماذا أسميْتهِ بهذا الاسمِ؟ ارتبكَتْ ، ثم بكَتْ ، استغربَ ابنُها سببَ بكائِها، كررَ النمرُ السُؤالَ، فأجابتْ:
حباً بك أيُّها النمرُ الطَّيبُ، لم أجدْ اسماً أجْملَ مِنْ اسمِكَ أُسمِي به ابني الغالِي .
حَكَى الأرْنبُ الصَّغيرُ لَهما ما جَرَى معه بالتفصِيلِ ، وفهمَ منْ أمَِّهِ ، لماذا هَرِبتْ منْه الثّعالبُ والغزلانُ ، ارتَاحَ النَّمرُ للحِكاية ، وقَبِلَ بتبرِيرِ الأمِّ الذَّكِيَةِ ، ثم شَكرا النَّمِرَ على قبولِه بأنْ يكونَ صَدِيقاً دائماً لهما.
قالتْ الأُمُّ : لولا اسمُك الجميلُ الذي أوحَى لهم بقوتِك لقتلوا ابني . فَهِمَ النَّمِرُ حكايةَ الأُمِّ التي تحبُّ ابنَها كثيراً ، وتحترمَ قوتَه ، وقَالَ: أحسنتِ أيُّها الأُمُّ، وأنا مستعدٌ دائماً لمساعدتِكما.
فَرِحَتْ بكلامِهِ، شكَرتْه مرَّةً أخرى ، ضمَّتْ ابنها ، وهي تُراقِبُ النَّمِرَ الذي رَاحَ يَبتعِدُ عنْ مَنزلِها راضِياً .
كانت مرمرالطائرة المروحية على وشك الهبوط في المطار الكبير ومعها الكابتن أنس وحفيداه حسام وعائشة قال أنس للسيدة ضابطة المطار لقد أحضرنا معنا وردا من جزيرة النجمة . فردت السيدة الضابطة لقد جاءت في الوقت المناسب لأن مدير المطار سوف يأتي لزيارتنا
وحتى يحضر استريحوا قليلا .عندها زمجرت طائرة عملاقة قائلة أنا لاأستريح أبدا ولاأتوقف عن الطيران حول العالم ردت عليها مرمر قائلة أما أنا فأقوم بعمليات انقاذ في البحر وذات مرة هبطت في الأدغال للغرض نفسه قالت السيدة الضابطة فجأة هس هس هاهو مدير المطار قادم وبدا مدير المطار بذته الرسمية رائعا و مهيبا وقال مبتسما ورود من جزيرة النجمة يالجمالها اننا نحتاج الى الكثير منها لكن هذه الطائرات الكبيرة تستهلك الكثير من الوقود وتحتاج الى مكان فسيح للأقلاع وهنا وقع نظر المدير على مرمر الطائرة المروحية الصغيرة وتبسم وقال هذه المروحية لاتحتاج الا الى مساحة صغيرة حتى تقلع ونظر الى أنس وسأله هل لديك ما يكفي من الوقود أيها الكابتن رد عليه أنس الخزان مملوء عن أخره ايها المدير فقال المدير اذن هيا بنا وصعد الجميع الى المروحية وبدأت المراوح تلف وتدور لتحلق بهم في السماء وقال المدير هيا يا مرمر الى جزيرة النجمة قاد الكابتن أنس مرمر نحو جزيرة النجمة لجمع محصول كبير من الورود و قبل العودة الى المطار الكبير قال حسام وعائشة في وقت واحد هذه النزهة الصغيرة كانت رائعة يا جدي وحلوة شكرا جزيلا علق المدير قائلا ان اشكر ينبغي ان يوجه ايضا الى مرمر لانها هيا التي اتاحت لنا فرصة جمع هذا المحصول من الورود قالت عائشة الامورة الصغيرة هذا صحيح لذلك كلنا نحب مرمر الطائرة المروحية الصغيرة ذات اللون الأبيض وعليها بعض الخطوط الزرقاء الجميلة
:4_8_4v[1]:
:icon_razz: