التصنيفات
قصص الأطفال

قصص رائعة للأطفال مصوّرة للاطفال

بسم الله الرحمن الرحيم
قصص رائعة للأطفال مصوّرة
خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

تابعو




خليجية

خليجية

منقول لعيونكم
اتمنى ان تنول اعجابكم
دمتم فى حفظ الله




مشكوره وتسلمين حبوبه
خليجية




خليجية



خليجية



التصنيفات
قصص الأطفال

الاميره اثير الخرسآإآء حكآإآيه من عمر 6-14

في يوم من الايآإآإم تقدم لهذه الاميره ثلاث من الشبان الاول اسمه فارس والثاني اسمه هيثم والثالث اسمه ثامر …
لما تقدمو(خطبو) للاميره اثير
واعطى كلن منهم الف درهم
فارس كان يتمشا في سوق المدينه وجد بساط
البائع"لا انه ليس كأي بساط انه يطير لاي مكان تريد
اشترا فارس البساط الطائر وذهب الى المكان الذي وعد اخوته الثلاث اذ وجدو العلاج ان يذهبو هنالك
فقال هيثم: بكم هذا الفنجان
هيثم وهو مندهش: الف ردرهم لمذا
هيثم اشترى الفنجان وذهب حيث مكان اخيه فارس
ثامر قائلا:بكم هذه ياغلام
ثامر : لمذا بالف درهم
بانت الفرحه على ثامر فشترى هذه المرأت وذهب مكان اخوته
قال ثامر انا اشتريت مرأت ولم اشتري علاج فالثمن الذي املكه ليس بمقدوره اشتراء علاج
وقال هيثم انا اشتريت فنجان

قال هيثم مالحل فالخيل قد يتأخر في الذهاب اليها قال سامي لا تخافو انا بساطي يطير وهو ايضا سريع كالبرق

ام ثامر الذي تخيل شكلها فعرفو انها مريضه

انه .هيثم فقد اعطاه هو العلاج




خليجية



خليجية



يعطيك العافيه ’’’




خليجية



التصنيفات
قصص الأطفال

~ وفاء صبي ~ قصة للاطفال

~ وفاء صبي ~:icon_razz::icon_razz:

كان ولد صغير اسمه إبراهيم يلعب مع مجموعة أولاد بعمره.

عندما رأى كرة ملونة وسط الحشائش، فأسرع ليلتقطها، لكنها انطلقت مبتعدة وكأن أحد جذبها بقوة بخيط لا يرى، وتوقف متعجباً، ثم لما رأى الكرة تتوقف ثانية جرى إليها، وجرت الكرة أمامه، صارت الكرة تجري بسرعة والولد إبراهيم يجري بسرعة أكبر ليلحق بها ويمسكها.

وفجأة .. سقط الولد إبراهيم في بئر عميقة ولم يستطع الخروج منها.

أخذ إبراهيم يصيح لعل أحداً يسمعه ويخرجه غير أن الوقت مر وحل الليل وإبراهيم وحده في البئر حاول الصعود على جدرانها لكنها كانت ملساء وعالية ومبتلة، وحاول أن يحفر بأظافره في جدرانها ولم يقدر على شيء .. فترك نفسه يتكوم داخل البئر ويبكي ..
في هذه الأثناء كان رجل يمر وهو راكب على حصانه، حينما سمع صوت البكاء فاقترب قليلاً قليلاً، واستمع، ونظر، لكنه لم ير أحداً .

دهش الرجل وحار كثيراً فيما يفعل، البكاء يأتي من باطن الأرض، فهل هو جني يبكي؟ نعم لعله جني حقاً، وهتف الرجل هل يوجد أحد هنا؟
وبسرعة صرخ إبراهيم من داخل البئر .. أنا .. نعم .. أنا .. هنا وسأله الرجل هل أنت إنسان أم جني؟
أسرع إبراهيم يجيب صائحاً: أنا إنسان .. ولد .. ولد .. أرجوك أنقذني.. هنا .. هنا .. أنا في بئر هنا ..
وانطلق يبكي .. فنزل الرجل عن حصانه، ودنا ببطئ وهدوء، وهو يتلمس الأرض بيديه ويبحث بين الحشائش، وكان يتحدث مع الولد لكي يتبع صوته حتى عثرت أصابعه بحافة البئر وبسرعة رفع قامته ليأتي بحبل من ظهر الحصان، فهتف الولد: أرجوك يا عمي لا تتركني .. أنقذني أرجوك.
وأجابه الرجل، لا تخف سأجلب حبلاً به أسحبك إلى فوق..

وهكذا جلب الحبل ورماه إلى الولد الذي تمسك به بقوة، فسحبه الرجل وصعد به إلى الأرض، وبعد أن استراح الولد قليلاً أركبه الرجل لكي يوصله إلى أهله، الذين شكروه كثيراً على حسن صنيعه.

ومضت الأيام والأسابيع والشهور والسنين، ونسى إبراهيم ذلك اليوم المخيف في حياته، وقد كبر إبراهيم كثيراً حتى صار شاباً قوياً وسيماً، وأخذ يعمل بالتجارة، فيقطع المسافات الطويلة.

وفي إحدى سفراته الطويلة، كان مع أفراد قافلته قد ناموا في استراحة بعد يوم سفر طويل، لكن حين استيقظ وجد نفسه وحيداً، وقد تحركت قافلته، ولم ير أي أثر لها، فتعجب، وتساءل: أيمكن أن يكونوا قد تعمدوا تركه؟؟ وهكذا مضى سائراً على قدميه سيراً حثيثاً، محاولاً السير في طريق قافلته، غير أنه وجد نفسه تائهاً في صحراء لا نهاية لرمالها…

أخذ يسير ويسير، وقد بقى لديه قليل من ماء وطعام عندما رأي غير بعيد عنه شيئاً مكوماً، فرفع سيفه وتقدم إليه، وهو يتساءل بينه وبين نفسه ( هل سمعت صوتاً ينادي؟) وتقدم أكثر إليه، وعندئذ سمع صوتاً يصيح ( النجدة .. أنقذوا عجوزاً يموت .. ) وتعجب إبراهيم، فمن جاء بهذا العجوز إلى هذا المكان؟ .
حين وصل إليه، وجده وهو يكاد يموت، فأسرع ينزل قربته من كتفه ويقربها من فم العجوز المرتجف ويقول له:
خذ يا عم .. اشرب .. فليس في قربتي غير هذا القليل من الماء فرد العجوز بصوته المرتجف بعد أن شرب واستراح:
بارك الله فيك يا .. ولدي.. وأخرج له بقايا خبز لديه، وقال له: كل يا عم .. كل هذا الخبز القليل لتقوي به..
فتناوله العجوز ودفعه إلى فمه وقال: جزاك الله خيراً .. أيها الشاب الطيب ..
وسأل إبراهيم: ولكن كيف وصلت إلى هذا المكان، المقفر في هذه الصحراء القاحلة وأنت في هذه الحال؟
رد العجوز :
حظي الذي أوصلني إلى هذا المكان، وحظي الذي جعلني في هذه الحال. حين سمع الشاب إبراهيم الرجل، أخذ يفكر أنه يتذكر هذا الصوت.. إنه يعرفه .. وردد: أنا أعرفه.. لابد أني أعرفه.. وكان العجوز ما زال يتكلم:
لقد تلفت ساقاي في حريق شبّ في بيوت القرية، وبيت أهلي منها منذ زمن .. وصرت أتنقل على ظهر فرسي البيضاء.. وكنت الآن في طريق إلى أهلي وبيتي، لكن قطاع الطرق أخذوا فرسي ورموني للموت هنا..
وسأل متعجباً: ولم يرقوا لحالك ويعطفوا عليك؟
فأجابه العجوز: لا تعمر الرحمة قلوب الجميع يا ولدي..
فجأة سطعت الذكرى في رأسه، وتذكر الرجل الذي أنقذه من البئر، يوم كان صبياً صغيراً، هكذا انزاح الضباب وظهر وجه الرجل.. وهتف في نفسه: ( هو .. هو .. إنه هو .. ) وسأله العجوز: ما لك يا ولدي ؟
فأجابه الشاب إبراهيم بسرعة :
إنه أنت .. نعم أنت هو .. حمداً لله وشكراً .. هذه غاية عطاء الله لي..
وسأله العجوز : ماذا حدث لك يا ولدي ؟
وسأله إبراهيم : هل تذكر يا عم . أنك قبل سنين كثيرة أنقذت ولداً صغيراً ساقطاً في بئر؟
في البداية لم يتذكر الرجل، لكنه سرعان ما تذكر هو الآخر تحت وصف وإلحاح الشاب إبراهيم.. وقال له إبراهيم:
الحمد لله إنك تذكرت .. أنا هو يا عم .. أنا إبراهيم الذي أنقذته..
الشاب إبراهيم حمل الرجل العجوز على كتفيه وهو عطش وجائع وانطلق يسير به ويسير وهو يقول:
سأسير بك ما دمت قادراً على السير حتى أوصلك إلى بيتك أو أموت وحين وصلوا إلى قرية العجوز، تجمع الناس حولهما مكبرين العمل الذي قام به إبراهيم ورأوا فيه كل معاني الإنسانية والوفاء…




بارك الله فيك على مجهودك الرائع



يسلموووووووووووووووو على مجهودك الرائع

وننتظر جديدك!

تقبلي مروري

مهايطية خارج التغطية




رآئعه جدآ

تسلمين عيوونــــــي

ننتظر جديدك




رووعة حبيبتي
يسلمووووووووووووووواااااا



التصنيفات
قصص الأطفال

قصة المهر الصغير وامه

السلام عليكم قصه جميله لطفلك

كان في قديم الزمان مهر صغير وأمه يعيشان في مزرعة جميلة حياة هادئة وهانئة، يتسابقان تارة ويرعيان تارة أخرى ، لا تفارقه ولا يفارقها ، وعندما يحل الظلام يذهب كل منهما إلى الحظيرة ليناما في أمان وسلام.

وفجأة وفي يوم ما ضاقت الحياة بالمهر الصغير ، وأخذ يحس بالممل ويشعر أنه لميعد يطيق الحياة في مزرعتهم الجميلة ، وأراد أن يبحث عن مكان آخر. قالت لهالأم حزينة : إلى أين نذهب ؟ ولمن نترك المزرعة ؟, إنها أرض آبائنا وأجدادنا .

ولكنه صمم على رأيه وقر الرحيل ، فودع أمه ولكنها لم تتركه يرحل وحده ، ذهبتمعه وعينيها تفيض بالدموع .
وأخذا يسيران في أراضي الله الواسعة ، وكلما مرا علىأرض وجدا غيرهما من الحيوانات يقيم فيها ولا يسمح لهما بالبقاء…

وأقبل اليل عليهما ولم يجدا مكاناً يأويا فيه ، فباتا في العراء حتى الصباح،جائعين قلقين ، وبعد هذه التجربة المريرة

قر المهر الصغير أن يعود إلى مزرعتهلأنها أرض آبائه وأجداده ، فيها الأكل الكثير والأمن الوفير ،فمن ترك أرضه عاش غريباً .

النهايه

منقوله




خليجية
يسلموؤوؤو حبيبتي..

الموضوع روعة..

تسلم اإآيديكي..

اتقبلي مروؤوري..
خليجية




يعطيك العآآاإافيه يالغلا…|||~و بآرك الله في، كي [°°°]



مشكورة



خليجية



التصنيفات
قصص الأطفال

قصة الصقر و الحمامة للأطفال

كانت الحمامة تطير نحو الحقول بحثا عن طعام لصغارها , و فى الطريق لمحت من الجو حبوب قمح و فول تحت خيوط بيضاء جميلة .
فرحت الحمامة و قالت لنفسها : هذا طعام وفير .
و نزلت الحمامة لتأكل , فأمسكت بها الجيوط البيضاء فأدركت أنها وقعت فى شبكة الصياد , فحمدت ربها على ما أصابها .
و بعد قليل كان الصقر يحلق فى السماء, قرأى الحمامة ساكنة , فانقض عليهاليأخذها , فالتفت حوله خيوط الشبكة , ووقع الصقر معها فى شرك الصياد . و هنا جاء الصياد مسرعا لياخذهما معا .
فقال له الصقر متوسلا : أيها الإنسان الكريم , أرحمنى و اتركنى أرجع لأولادى فرد عليه الصياد قائلا : لقد وقعت فيما وقعت فيه الحمامة
قال القر : إذا اجعلنى صديقا لك أساعدك فى الصيد .
فقال الصياد و هو يطلق سراح الحمامة : لا بأس . سوف أدربك على صيد الحيوانات البرية فإذا نجحت , اتخذتك صديقا .
و نجح الصقر فى صيد أرانب برية و غزلان , و عاش صديقا للصياد



فراولة الحمرا قصة كتير حلوة بتجنن



قصة كتير حلوة



ولا احلى



حلوووووووووووووووووووووووووووو ووووووووووووووه



التصنيفات
قصص الأطفال

قصة ليلى والمراة للأطفال

شعرتْ ليلى بالحزن، لأنها بقيتْ وحيدةً في المنزل. تلفتتْ حولها. شاهدت طفلةً في المرآة. حسبتْ أنها تناديها:
ـ تعاليْ يا صديقتي. أنا أعلمُ أن أمِّكِ ذهبتْ لزيارة جارتِها المريضةِ..
ـ ماذا تريدينِ؟
ـ نتسلَّى معاً. ونقضي وقتاً ممتعاً.
ـ كيف؟!…
ـ انظري إليَّ جيِّداً.. تريْ طفلةً جميلةً مثلكِ. لها وجهٌ نظيفٌ، وشعرٌ جميلٌ، تزّينهُ شريطةٌ بيضاءُ.
نظرتْ ليلى، فأعجبتْها صورتُها..
قالت المرآةِ:
ـ مدّي لسانَكِ..
مَدّتْ ليلى لسانَها، فشعرتْ بالخجلِ.
ـ إذا كنتِ تخجلينَ من مدِّ اللسانِ، فأدخلي أصابعَكِ بين شعرِكِ، والعبي به.
أدخلتْ أصابعَها بين شعرِها، ولعبتْ به. لكنَّها شعرتْ بخجلٍ أشدَّ، لأنها تذكرتْ منظرَ الطفلةِ التي تلعبُ في الشارعِ، وشعرُها مشعَّثٌ، والذبابُ يحطُّ على عينها لذلك أسرعتْ إلى مشطها، وبدأت تُسرّحُ شعرَها، ثم جَدَلتْ منه ضفيرتين جميلتين.
ـ حسناً. عدتِ جميلةً.. والآنَ. ضعي إصبعكِ على جانبِ رأسكِ. وتذكري من يفعلُ ذلك.
وضعتْ ليلى إصبعها على جانبِ رأسها، ثم قالت: وهي تشعرُ بالسعادة:
ـ هكذا تجلسُ المعلِّمةُ عندما تفكر.
ـ حسناً. والآن حَرَّكي رأسَكِ، ودعيهِ يتمايلُ.
حرَّكَتْ ليلى رأسَها، فتراقصتِ الضفيرتان على جانبيهِ، ثم حانتْ منها التفاتةٌ إلى وجهها. فوجدَتْهُ لا يزال حزيناً.
سألتْ:
ـ لماذا تبدو البنتُ في المرآةِ حزينةً؟!…
ـ لأنكِ لم تضحكي!..
ضحكتْ ليلى فضحكتِ البنتُ، لكنَّها عندما شاهدَتْ أسنانَها، أسرعتْ إلى المعجونِ والفرشاةِ، ونظَّفتها.
ـ أحسنتِ يا صديقتي، والآن ابتسمي من جديدٍ.
ابتسمتْ ليلى، فابتسمتْ البنتُ الجميلةُ في المرآةِ.
عندئذٍّ قرّبتْ وجهَهَا منها، وقبَّلتها. لكنَّ البنتَ الجميلةَ قد تغيَّرَ وجهُها، وظهرتْ عليه غِشاوة.
سألتْ.
ـ لماذا ظهرتِ الغِشاوةُ على وجهِ البنتِ الجميلِ؟
ـ لأنَّ المرآةَ يا صديقتي، لا تحبُّ أن يمسَّها أحدٌ.
ـ أنا آسفة.
أحضرتْ ليلى منديلاً ورقياً، ومَسَحَتِ المرآةَ، ثم عادتْ تلعبُ معها ألعاباً مسلّيةً، وقد غمرها الفرح.



مشكوره قلبي



مشكوره وتسلمين حبوبه
خليجية




تسلمين ياقلبي

نتظر جديدك




حلوه القصه



التصنيفات
قصص الأطفال

الارنب وامه للأطفال

كان يا مكان بقديم الزمان وسالف العصر والاوان
كان في ارنوب امة جابت لة جزر راح الارنب قال لامة :يووووه كل يوم جزر جزر
وفجاه فتح الباب وخرج راحت امة جرت وراه وقالت له :
فين رايح يا ارنوبي ؟
قالها بروح البستان ادور اكل واخذ ورد واشمة ""
قاللت لة امة:
لا يا ارنوب في ثعلب بره
طبعا الارنوب ولا علية وطلع وهز باكتافة وقعد يرقص وهو ماشي ويغني
وفجاه اوووووووووووووووووووووووه
لففت الارنوب وجهه وصرخ باعلى صوتة لالالالالالالالالالالالالالالا لالالالالالالالالالالالالالالا لالالالالالالالالالالالالالالا لالالالالالالالالالالالالالالا لالالالالالالا
يجري ويجري وكان المفاجعة الكبرى انه الثعلب طلعله من وراه وفجعة وقعد يجري وراه
والارنب يجري ويبكي والثعلب يضحك ووراه
الين دخل الارنوب البيت وجري بحضن امة وقالها اسف يا ماما انا راح اسمع كلامك واكل الجزر وما راح اطلع من البيت من دونك
وتوتة توتة خلصنا الحدوته :icon_evil:



مشكوره قلبي



تسلميــن قلبوو

ننتظر جديــدكـ




يسلمووووووووووووووواااااا



قال الأرنب لأمه تسمحيلي روح ألعب ماما
قالتلوا لاء ياماما يمكن يجيك التعلب
هز الأرنب بكتافو وما سمع كلمة أمو\راح يتمشى بالبستان ويقطف ورد ويشمو
شافو الثعلب هجم عليه صار يركض وهو خوفان
وتخبى بجحر صغير وضاع الثعلب بالبستان
رجع الأرنب لأمو وعيونو مليانة دموع
قالتلوا تاني مرة خلي كلامي مسموع

هي هدية من ابني الغالي:icon_wink::icon_wink::i con_wink:
لأنو بحب هالنشيدة كتير :101xv6:
وأنا حكيتلو قصتها متل مو كاتبتيها
ألف شكر ياغالية
:11_1_207[1]::11_1_207[1]::11_1_207[1]:




التصنيفات
قصص الأطفال

علاء يكشف عن سر فشله المدرسي قصة للاطفال

علاء يكشف عن سر فشله المدرسي
لم ينس علاء يوما مأساته بين جدران قسمه. وكيف ألقى به معلمه في آخر الفصل. فهو لم يكن غبيا ولا كسولا. كان طفلا عاديا في البداية ومن المتفوقين في قسمه. إلا أنه يوما مرض فغاب عن المدرسة عشرين يوما. وحينما التمس في نفسه القدرة على القيام، حمل محفظته وأدويته وذهب إلى مدرسته فرحا باستئناف دراسته وبملاقاة أصدقائه. جلس على مقعده الذي يحمل صورته في أول الصفوف. سعد كثيرا بالجو في الفصل الذي افتقده طيلة أيام مرضه فنسي أنينه وسقمه إلى حين.

إلا أن علاء لم يعد نشيطا في القسم. طيلة الوقت يستمع إلى شرح معلمه ولا يجد نفسه قادرا على المشاركة كما كان وكما يرى بقية زملائه في المقاعد الأولى يفعلون. وجد نفسه غريبا في قسمه. تائه بين كثرة المواد وجديد الدروس. مهما أجهد نفسه في التركيز، لم يستطع علاء متابعة وفهم ما استجد منها. فسقط يوما رأسه فوق مقعده من شدة الإجهاد والفتور الذي استشعره من آثار المرض الذي لم يشف منه نهائيا. فقرصه معلمه من خده وصرخ علاء من شدة الفزع فانفجر الآخرون ضحكا.

انكمش علاء على نفسه خجولا مما صدر منه. فأضحى رغم كل العناء الذي يستشعره علاء، يحرص كثيرا ألا يقتنصه النوم مرة أخرى فيقرصه معلمه ويضحك عليه التلاميذ. يجهد نفسه كثيرا ليظل يقظا. ويجهد نفسه أكثر في التركيز فيما يمليه معلمه من دروس على التلاميذ عله يستشف الطريق إلى فهمها ويستعيد مشاركته في القسم كما كان. لكن دون جدوى. فقط، يجد نفسه شاردا يسبح في فراغ رهيب. لا يفكر في شيء. فقط فراغ رهيب يلف ذاكرته. ذلك الفراغ الذي استحبه مع الأيام بدل التركيز في شيء لا يعرف أوله من آخره. ليفاجأ بمعلمه يلقي به في آخر مقعد في القسم صارخا في وجهه:
ـ أنت كسول مكانك هناك

فوجد مع الأيام راحة مطلقة في عقوبة معلمه بإلقائه في نهاية الفصل ومنع بقية التلاميذ من توجيه الأسئلة إليه أو محادثته. في آخر الفصل، لم يعد أحد يكسر على علاء شروده وغيابه المستمرين. لقد أنقذه معلمه بهذه العقوبة من الجهد الذي كان يبذله ليستوعب ما يريد أن يسطره في رؤوس تلاميذه بالضرب أحيانا والصراخ أحيانا أخرى. فاستعذب علاء هذه العقوبة. طيلة الحصة يظل غائبا عما يجري في الفصل. لا يحضر في قسمه إلا بجسده. أما عقله فيسبح على الدوام في فراغ سحيق. لا يتخلص من هذا الفراغ إلا حينما يصل إلى البيت ويغوص في الألعاب الالكترونية.

لكم كان علاء يتمنى لو تحل الألعاب الإلكترونية محل الدروس !!.




خليجية



التصنيفات
قصص الأطفال

قصة الجرحي والايثار .بالصور

خليجية

خليجية




مشكوره



تسلمين



خليجية

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة واو خليجية
مشكوره




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا الحب خليجية
تسلمين

خليجية




التصنيفات
قصص الأطفال

قصة الدعاء قصص اطفال فلاش مرئية مسموعة للاطفال

قصص فلاش قصص اطفال قصة الدعاء قصص فلاش للاطفال تحميل قصص اطفال تعليمية مرئية و مسموعة قصص بدون موسيقى اسلامية قصة فلاش الدعاء

http://rafed.net/child/sadiq/adad8/aldoa/aldoa.swf




مشكورة ياعسل




خليجية



مشكـــــــــــــــــوره يالغلا
الله يعطيك العافيه



ارجو طريقه تحميل القصه:15_5_12[1]: