التصنيفات
قصص الأطفال

الشجرة الام قصة للاطفال

خليجية

استيقظ طارق يوم عيد الشجرة متأخراً على غير عادته وكان يبدو عليه الحزن. ولما سأل أمه عن أخوته

وقالت له انهم ذهبوا ليغرسوا اشجاراً اضطرب وقلق. قال بغيظ

خليجية

ومتى ذهبوا ياأمي؟‏

أجابت

منذ الصباح الباكر .. ألم يوصوكم في المدرسة أنه يجب أن يغرس كل

منكم شجرة ؟ ألم ينبهوكم إلى أهمية الشجرة؟‏

قال

نعم.. لقد أوصتنا المعلمة بذلك… وشرحت لنا عن غرس الشجرة في عيد الشجرة، أما أنا فلا أريد أن أفعل

قالت الأم بهدوء وحنان

ولماذا ياصغيري الحبيب؟… كنت أتوقع أن تستيقظ قبلهم، وتذهب معهم. لم يبق أحد من أولاد الجيران إلا وقد حمل غرسته وذهب

ليتك نظرت إلى تلاميذ المدراس وهم يمرون من أمام البيت في الباصات مع أشجارهم وهو يغنون ويضحكون في

طريقهم إلى الجبل لغرسها. إنه عيد يابني فلاتحرم نفسك منه

قال طارق وقد بدأ يشعر بالغيرة والندم‏

خليجية

لكن الطقس باردجداً ياأمي. ستتجمد أصابعي لو حفرت التراب، وأقدامي ستصقع‏

أجابت‏

ومعطفك السميك ذو القبعة هل نسيته؟ وقفازاتك الصوفية ألا تحمي أصابعك؟ أما

قدماك فما أظن أنهما ستصقعان وأنت تحتذي حذاءك الجلدي المبطن بالفرو‏

صمت طارق حائراً وأخذ يجول في أنحاء البيت حتى وقعت عينه على التحفة الزجاجية الجميلة

التي تحفظ صور العائلة وهي على شكل شجرة، ووقف يتأملها

قالت الأم

هل ترى إلى شجرة العائلة هذه؟ إن الأشجار كذلك.. هي عائلات… أم وأب وأولاد. وهي تسعد مثلنا إن اجتمعت مع بعضها

بعضاً وتكاثرت، فأعطت أشجاراً صغيرة. إن الشجرة هي الحياة يابني ولولاها ماعرفنا الفواكه والثمار.. ولا الظلال ومناظر الجمال

إضافة إلى أننا ننتفع بأخشابها وبما تسببه لنا من أمطار، ثم هل نسيت أن الأشجار تنقي الهواء وتساعدنا على أن نعيش بصحة جيدة

صمت طارق مفكراً وقال

حسناً… أنا أريد إذن أن أغرس شجرة.. فهل شجرتي ستصبح أماً؟‏

أجابت الأم بفرح:‏

طبعاً… طبعاًيابني. كلما كبرت ستكبر شجرتك معك، وعندما تصبح أنت أباً تصبح هي أماً لأشجار صغيرة أخرى

هي عائلتها، وستكون فخوراً جداً بأنك زرعتها.‏

أسرع طارق إلى خزانة ثيابه ليخرج معطفه وقفازاته، سأل أمه بلهفة

هل أستطيع أن ألحق… أخوتي والجميع؟‏

ضحكت الأم وقالت:‏

كنت أعرف أنك ستطلب مني ذلك… شجرتك في الحوض أمام الباب في كيس صغير شفاف

وإنا كما تراني قد ارتديت ثيابي هيا بنا

وانطلق طارق مع أمه فرحاً يقفز بخطوات واسعة. واتجها نحو الجبل وهما يغنيان للشجرة




منقول



دآآم لنــآآإ هذآ آلذوق آلرفيع في آنتقـآإء آلموآضيــع
مووضــوع رآئــع وآكثر غآإليتي

,’
دآإم لكِ هذآ آلآبدآإإع وآلتــآإلق يَ رب

,’
ودي لـ روحك آلنقيه

,’
لآآ آله آلآ آلله




خليجية



يسلموووووووووووووو

قصة روووووووووووووووووعة

الله يعطيك الف عااااافية




التصنيفات
قصص الأطفال

قصة القلم والممحاة

قصة القلم والممحاه للآطفال

اهلين ومرحبتين قصتنا اليوم عن القلم والممحاه اترككم مع القصه :

كان داخل المقلمه ، ممحاة صغيره ، وقلم رصاص جميل .. قال الممحاه : كيف حالك ياصديقي ؟ .
أجاب القلم بعصبيه : لست صديقك .. أندهشت الممحاه وقالت : لماذا ؟..
فرد القلم : لآنني أكرهك . قالت الممحاه بحزن : ولماذا تكرهني ؟ .. أجابها القلم : لآنك تمحين مااكتب أنا لاأمحو الى الآخطاء . أنزعج القلم وقال لها : وماشأنك أنت ؟ فاجابتها بلطف : أنا ممحاة , وهذا عملي . فرد القلم : هذا ليس عملآ التفتت الممحاه وقالت له : عملي نافع , مثل عملك . ولكن القلم ازداد انزعاجا
وقال لها : أنت مخطئه ومغروره . فأندهشت الممحاه وقالت : لماذا ؟؟ أجابها القلم : لآن من يكتب أفضل ممن يمحو قالت الممحاه : ازالة الخطأ تعادل كتابة الصواب . أطرق القلم لحضه , ثم رفع رأسه , وقال : صدقت ياعزيزتي فرحت الممحاه وقالت له : أما زلت تكرهني ؟.. أجابها القلم وقد أحس
بالندم : لن أكره من يمحو اخطائي .
فردت الممحاه : وأنا لن أمحو ماكان صوابا . قال القلم : ولاكنني أراك تصغرين يوم بعد يوم
فأجابت الممحاه : لآنني اضحي بشي من جسمي كلما محوت خطأ . قال القلم : وانا احس أنني أصغر مما كنت قالت الممحاه تواسيه : لانستطيع افادة الآخرين , الا اذا قدمنا تضحية من أجلهم .
قال القلم مسرورا : ماأعضمك ياصديقتي , وما أجمل كلامك فرحت الممحاه , وفرح القلم , وعاشا صديقين حميمين , لايفترقان .. ولايختلفان ..




التصنيفات
قصص الأطفال

كنز القرصان


كان يا ماكان كان فيه زمان ولد اسمه بودى نائم بيحلم احلام

وتوجد 10 خطوات ما بين أحلامه وبين شرفة منزله و20 خطوه بين أشجار البستان

رأى رجل ذو لحية زرقاء يهمهم بكلمات انه يوجد كنز بالبستان

ذهب بوددى لحديقة المنزل وصار يحفر حفرة عميقه فى الارض وتراكمت اكوام من التراب حوله

ظل يحفر بودى كثيرا فى الارض حتى اصبحت الحفرة عميقه جدا واصبح حوله اكوام من التراب اكثر

واصل بودى الحفر حتى تراكمت اكوام اكثر من التراب واصبحت الحفرة اعمق واعمق
واصبح بودى متعب ومجهد جدا
بعد حفر دام طويلا وجد بودى عظمة كلب وحفرة عميقة واكوام من التراب بدلا من الكنز

عندما رات والدة بودى الحفرة بالحديقه ابتسمت ابتسامه عريضه وضمت يديها معا
وقالت له كنت اريد حفرة بالحديقه لزراعه شجرة وها قد فعلتها انت وقمت بحفر الحفره
وهذه 5 جنيهات مقابل حفرك لها




آآلف شكر ,, لا عدمناكـ ,,

تقبلي مروري

انســــآنة غيـــر




التصنيفات
قصص الأطفال

إبن الحاكم والفراشات للأطفال

خليجية

جاءت العجوزُ تحملُ إلى الْمَلِكِ أوّلَ أولادِه، وهما توءمانِ متشابهانِ وُلِدا تلكَ الساعةَ

بفارِقِ لحَظاتٍ معدودة. كان التوءمانِ في ثيابٍ متماثلة، والعجوزُ مرتبِكةً وخائفة

وأرادَت أن تغطّي مشكلتَها بالْمُزاح: احزِرْ يا مولايَ أيَّهما وُلِد قبلَ الآخر

كانت العجوز قد شَهِدَتْ ولادتَهُ هو من بطنِ أمِّه، ويحترمُها كأنها جدّتهُ، فابتسمَ لِمُزاحِها

ثم قال:أراكِ مرتبِكةً وتَمزحينَ فما المشكلة

أعطِني الأمانَ فأشرحُ المشكلة
هل أنا جبّارٌ بطّاشٌ فتطلبي الأمان؟! أخبريني بالمشكلةِ كي أحلَّها

خليجية

لا أحدَ يحلُّها يا مولاي. لا أحدَ يعرِفُ أيُّ التوءمينِ ولِدَ قبلَ الآخَر، لا أنا عرفتُ ولا أمّهُ ولا الخادمات

عجباً، كيف يكونُ ذلك

المَخاضُ( ) كانَ شاقّاً ومُربِكاً وفوجئنا بالطفلِ الثاني دونَ أن نتوقّعَه، ولو توقّعْناهُ

لأعدَدْنا ثياباً من لونٍ مختلفٍ تُميّزُه، وهكذا ألبسْناهُ ثوبَ أخيهِ كما ترى
فكّرَ الملكُ الحكيمُ لحظةً ثم قالَ يُطَمْئنُ القابلة: لا ترتبكي ولا تقلقي، رُبَّ ضارَّةٍ نافعة

كيف لا أقلقُ يا مولاي؟! أكبرُ الإخوةِ هو الذي يرثُ العرشَ- بعدَ عُمرٍ طويلٍ- ونحنُ لا نعرفُه

لا داعي لأن نعرِفَه. لا نحنُ ولا الحكماءُ الثلاثةُ الذين يساعدونني في إدارةِ المملكة

ما هدفُكَ من هذا كلِّه
لقد حاولتُ أن أكونَ عادلاً طولَ عمْري وأريدُ لخليفتي أن يكونَ أعدَل

وعندَما يكبرُ التوءمان، سأختارُ الأفضلَ منهما لِيَخلُفَني في الْمُلك

بعدَ ستِّ سنواتٍ توفّيَ الملكُ وفاةً مفاجِئة، فاجتمعَ الحكماءُ الثلاثةُ

لاختيارِ وريثِ العرشِ من الطفلين التوءمَين

على أن يبقى تحتَ وصايةِ الحكماءِ الثلاثةِ وإشرافِهم حتى يكبرَ ويصبح قادراً على الحُكم
قالَ أحدُ الحكماء: أرى أن أحدَ التوءمينِ أطولُ قليلاً من الآخَر، وأقترحُ أن نُجريَ

القُرعةَ عليهما بهذا الدينارِ الذهبيّ؛ الصورةُ للأطولِ والنقشُ للأقصر

قالَ الحكيمُ الثاني: بل نسألُ أمَّهما أيُّهما تفضّل
فقالَ الحكيمُ الثالثُ: كلاّ. نحن وحدَنا نقرّرُ شؤونَ المملكة؛ وعندي فكرةٌ أفضلُ لاختيارِ وليِّ العهد

قالَ الحكيمانِ الآخَران: إن أعجبَتنا فكرتُكَ وافقْناكَ عليها ونفّذناها في الحال
تهامسَ الحكماءُ الثلاثة، ثم أمروا فانطلقَ الطفلانِ يلعبانِ في حديقةِ

القصرِ الملكيّ، وأخذوا يراقبونَهما من النافذة

كان الطقسُ ربيعاً، والفَراشاتُ تتنقّلُ بينَ الشجَيراتِ والأزهار، وبدأ الطفلانِ يطاردانِ الفراشات

خليجية
قالَ الحكيمُ الثالث: الآنَ عرَفْتُ مَن أختارُ لولايةِ العهد، استدعوا الطفلين إلى هنا

جاءت المربِّياتُ بالطفلين، وسألَ الحكيمُ الثالثُ الطفلَ الأقصرَ: ماذا كنتَ تفعلُ حينَ تتعبُ فراشةٌ

وتحطُّ على شجرةٍ أو زهرة؟ قالَ الأمير: أتوقّفُ وأتفرّجُ عليها؛ أفكّرُ في شكلِها وألوانِها

ثم سألَ الطفلَ الأطوَل السؤالَ نفسَهُ فأجاب: أُمسِكُها وأضغطُ عليها، كي أعرفَ هل هي هشّةٌ أم قاسية

همسَ الحكيم ُ الثالث لزميلَيه: إن كانَ يفعلُ هذا بالفراشاتِ الآن، فماذا سيفعلُ بالناسِ في المستقبل

وعلى الفَورِ أعلنَ الحكماءُ الأميرَ الرحيمَ وريثاً للعرش




منقول



قصــــــــــة رآآآآآآآئعــــــة

تسلميــــــــــــــــــن




خليجية



خليجية



التصنيفات
قصص الأطفال

الزرافة زوزو للأطفال

الزرافة زوزو

زوزو زرافة رقبتها طويلة ..
الحيوانات الصغيرة تخاف منها .. مع أنها لطيفة … لطيفة …
عندما تراها صغار الحيوانات تسير تخاف من رقبتها التي تتمايل ..تظن أنها قد تقع عليها …
أحيانا لا ترى الزرافة أرنبا صغيرا أو سلحفاة لأنها تنظر إلى البعيد ..

وربما مرت في بستان جميل وداست الزهور ..
عندها تغضب الفراش و النحل ..
الحيوانات الصغيرة شعرت بالضيق من الزرافة ..
الزرافة طيبة القلب .. حزنت عندما علمت بذلك ..
صارت الزرافة تبكي لأنها تحب الحيوانات جميعا ..
لكن الحيوانات لم تصدقها …
رأت الزرافة عاصفة رملية تقترب بسرعة من المكان ..
الحيوانات لا تستطيع رؤية العاصفة لأنها أقصر من الأشجار..
صاحت الزرافة محذرة الحيوانات ..
هربت الحيوانات تختبئ في بيوتها وفي الكهوف وفي تجاويف الأشجار ..
لحظات وهبت عاصفة عنيفة دمرت كل شيء …
بعد العاصفة شعرت الحيوانات أنها كانت مخطئة في حق الزرافة فصارت تعتذر منها ..
كانت الزرافة زوزو سعيدة جدا لأنها تحبهم جميعا …

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

:15_5_11[1]:




التصنيفات
قصص الأطفال

سرير لكل دمية


كان لدى الصغيرة "حلا" مجموعة كبيرة من الدمى المصنوعة من النسيج المخملي الناعم. فكان لديها عائلة الدببة بأكملها وزرافة عملاقة وفيل ضخم ومجموعة رائعة من الأرانب الوردية الرقيقة.
ذات يوم أهدت الجدة إلى حفيدتها "حلا" كلبا صغيرا جدا من المخمل يسهل وضعه في جيب القميص. فهو يبدو مثل كرة بالغة في الصغر من الفرو الناعم. ومن شدة إعجابها بالكلب الصغير أرادت "حلا" أن تكون لديها مجموعة كبيرة من الدمى الصغيرة جدا.
وبالفعل أصبح لها ما أرادت، وكبرت مجموعتها بسرعة.

وفي كل مساء وعندما يحين موعد نومها تجمع "حلا" أصدقاءها فوق وسادتها إلى جانب رأسها.
وفي أحدى الليالي حلمت "حلا" بكابوس أثناء نومها فأخذت تتقلب كثيرا حتى اضاعت واحدة من الدمى الصغيرة بين ملاءات السرير ولم تعثر عليها أبدا… ولا حتى بابا وماما استطاعا أن يعثرا على الدمية الصغيرة جدا… وبعد ذلك اختفت دمية ثانية بالطريقة نفسها، ثم ثالثة ورابعة..
وفي اليوم التالي رن جرس الهاتف: إن الجدة تعلن عن حضورها بعد قليل,
وبينما "حلا" تتناول إفطارها من دون شهية، كان بابا وماما يردّان على الجدة وهما لا يكفّان عن التثاؤب. فسألت الجدة بشيء من القلق: (ماذا بكما؟ لماذا يبدو عليكم جميعا هذا الإرهاق؟)
رد بابا وهو بفرك عينيه: (لقد أمضينا الليل كله ونحن نبحث عن دمى "حلا" الصغيرة جدا)، فقالت الجدة: (آه….فهمت…أنا عندي الحل لهذه المشكلة…إ،ها الجيوب الصغيرة…جيوب صغيرة كثيرة)
وعادت الجدة بسرعة إلى بيتها واشتغلت بخياطة مربعات صغيرة من النسيج المخملي….وصار لكل دمية من النسيج المخملي,وصار لكل دمية سريرها الخاص. وحينما أقبل المساء وضعت "حلا" وسادة أصدقائها إلى جانب مخدتها. واستمتع جميع أهل البيت بليلة هادئة من النوم العميق………….ونوما سعيدا واحلاما وردية
ودمتم بكل خير وسعادة




خليجية



التصنيفات
قصص الأطفال

البستاني والثعلب للأطفال

يُحكى أنّ بُستانيًّا كان له بستانٌ يعتني بأشجارهِ كلّ يومٍ

يسقيها ، أو يكنش التّربة حولها ، يقلّم أغصانها

أو يقلع الأعشاب الضّارة المحيطة بها

نَمَتْ أشجار البستان و أثمرتْ ، فتدلّتْ أغصانها

و ذات مساءٍ مرّ بالبستان ثعلبٌ جائع

رأى ثماره الناضجة فسال لعابه و اشتهى أن يأكل منها

لكن كيف يدخل البستان

كيف يتسلّق هذا السّور العالي

خليجية

بقي الثعلب يدور حول السّور ، حتّى وجد فتحة في أسفله

فنفذ منها بصعوبة ، و بدأ يأكل الفواكه حتّى انتفخ بطنه

و لمّا أراد الخروج لم يستطع

قال في نفسه : أتمدّدُ هنا كالميّت

و عندما يجدني البستانيّ هكذا

يرميني خارج السّور ، فأهرب و أنجو

جاء البستانيّ ليعمل كعادته ، فرأى بعض الأغصان مكسّرة

خليجية

و القشور مبعثرة ، عرف أنّ أحدًا تسلّل إلى البستان

فأخذ يبحث حتّى وجد ثعلبًا ممدّدًا على الأرض

بطنه منفوخ ، و فمه مفتوح ، و عيناه مغمضتان

قال البستانيّ : نلتَ جزاءك أيّها الماكر

سأحضر فأسًا ، و أحفر لك قبرًا

كي لا تنتشر رائحتك النّتنة

خاف الثعلب فهرب و تخبّأ ، و بات خائفًا

و عند الفجر خرج من الفتحة الّتي دخل منها

ثمّ التفت إلى البستان و قال : ثمارك لذيذة و مياهك عذبة

لكنّي لم أستفد منك شيئًا
دخلت إليك جائعًا ، و خرجت منك جائعًا ، و كدت أن أدفن حيًّا

تحياتي عزيزي الطفل




خليجية




هههههههههههه شكرا



قصة رآآآآآآآآئعة
سلمت آنآملك على هالطرح الرآآقي..
تشرفت بالمرور بمتصفحك

ودي وحبي ..



شكرا



التصنيفات
قصص الأطفال

الثعلب والعنزات الصغار للاطفال

الثعلب والعنزات الصغار

خليجية

في غابة من الغابات الكبيرة كانت تعيش عنزة مع جَدْيَيها الصغيرين في سعادة وسرور

كانت الأم تذهب كل يوم إلى المرعى لتجلب لصغيريها العشب والحليب،

فيما يبقى الصغيران في البيت يلعبان ويمرحان إلى حين عودة أمهما من المرعى

وكان يعيش في هذه الغابة أيضاً ثعلب مكّار

استمرت سعادة العنزة مع جدَييها إلى أن جاء يوم جاع فيه الثعلب، ولم يجد ما يقتات به من الطعام، فأخذ يفتّش في الغابة الكبيرة

علّه يجد شيئاً يسكت به جوعه، وبينما هو يفتّش مرّ من تحت شباك بيت العنزات، فإذا به يسمع صوت العنزة الأم توصي صغارها بعدم

فتح الباب لأي أحد إلى أن يسمعوا صوتها هي وحدها فيفتحوا لها

مدّ الثعلب رأسه بحذر شديد، فرأى جديين صغيرين جميلين، يهزان رأسيهما طوعاً لأمهما فسال لعابه عليهما

وأخذ يحلم بصيدهما وأكلهما وقال في نفسه

سوف أنتظر ذهاب الأم وأقتحم البيت وآخذ الصغيرين

انتظر الثعلب برهة من الزمن إلى أن ذهبت العنزة الأم، وأغلقت الباب خلفها، فاختبأ خلف شجرة كبيرة، وانتظر حتى غابت العنزة الأم عن عينيه، فقال والفرح يغمر قلبه

الآن جاء دورك أيها الثعلب الذكي

دقّ الثعلب على الباب، فردّ عليه أحد الصغيرين بصوته البريء

من بالباب

ردّ الثعلب بخبث

أنا أمكما.. افتحا الباب يا صغاري

ولكن صوت الثعلب كان خشناً غليظاً، فعرف الجدي أنه الثعلب الماكر فقال بغضب

اذهب أيها الثعلب الماكر.. إن صوتك خشن، وأمّنا صوتها جميل وناعم

حارَ الثعلب ماذا يفعل وكيف يجعل صوته ناعماً، وبينما هو يعصر مخّه، تذكّر صديقه الدبّ فقال في نفسه

– سأذهب إلى صديقي الدب وآخذ منه قليلاً من العسل ليصير صوتي ناعماً

انطلق الثعلب يجري ويجري إلى أن وصل إلى بيت الدبّ، فدقّ الباب، وجاءه صوت الدبّ من الداخل

من يدقّ بابي في هذه الساعة

خليجية

قال الثعلب

– أنا الثعلب يا صديقي الدب.. جئت أطلب منك شيئاً من العسل

فتح الدب الباب وسأل الثعلب في استغراب

– ولماذا تريد العسل أيها الثعلب المكّار

خطرت في رأس الثعلب فكرة فقال

إنني مدعو اليوم إلى حفلة عرس، وسوف أغني هناك، وأريد أن يكون صوتي ناعماً وجميلاً

ذهب الدب وأحضر كأساً من العسل وطلب من الثعلب أن يلعقه، فلَعَقَه الثعلب، وشكر للدبّ حُسن تعامله،

ثم انطلق راجعاً إلى العنزات الصغيرات وكله أمل أن تنجح خطته، ويفوز بالعنزات..

طرق الثعلب الباب عدة طرقات خفيفات، وسمع صوت جَدْيٍ صغير يقول له

– من يدق الباب

سعل الثعلب ليجلو حنجرته وقال بصوت ناعم مقلداً صوت العنزة الأم

افتحا الباب يا أحبائي.. أنا أمكما العنزة، وقد أحضرت لكما الطعام

أسرع الجديان الصغيران وفتحا الباب، وإذا هما يريان الثعلب الماكر، أخذ الجديان الصغيران يركضان هنا وهناك،

ولكن الثعلب كان أسرع منهما، فأمسكهما ووضعهما في الكيس، وانطلق مسرعاً إلى بيته فرحاً بما حصل عليه من صيد شهي

بعد قليل جاءت العنزة الأم وهي تحمل الحشيش بقرنيها، وتختزن الحليب بثدييها، وكانت تغني وترقص فرحة برجوعها إلى بيتها،

وما إن اقتربت من البيت حتى رأت الباب مفتوحاً، ووجدت البيت خالياً، فأخذت تنادي على صغيريها ولكن لا أحد يجيب،

فجلست على الأرض تندب حظها وتبكي صغارها، وبعد أن هدأت قليلاً قالت في نفسها

"إن البكاء لا يجدي، فلأذهب وأفتّش عن صغاري، وأظن السارق هو الثعلب الماكر

أخذت العنزة تجري هنا وهناك، وتسأل كلّ من يصادفها، إلى أن اهتدت إلى بيت الثعلب، وفيما كان الثعلب يستعدّ لأكل الجديين الصغيرين

سمع طرقاً عنيفاً على الباب فصاح

من الطارق

فجاءه صوت العنزة الأم تقول

خليجية

أنا العنزة الكبيرة، افتح وأعطني صغاري

سمع الجديان صوت أمهما، وحاولا تخليص أنفسهما من الكيس دون فائدة، فيما كان الثعلب يردّ على الأم

اذهبي أيتها العنزة، لن أعطيك أولادك، وافعلي ما شئت

أجابت العنزة بقوة:

– إذن هيّا نتصارع، والفائز هو الذي يفوز بالصغار

وافق الثعلب على هذا الاقتراح، وقال يحدّث نفسه

"سوف أحتال على هذه العنزة الضعيفة وأقضي عليها، ثم أجلس وآكل الصغار بهدوء"

خرج الثعلب من وكره، وتقابل الخصمان، وتعالى الصياح، وتناثر الغبار، وأخيراً انقشع الغبار،

وقد تغلّبت العنزة على الثعلب وقضت عليه بقرنيها الحادين وسقط على الأرض مضرَّجاً بدمائه

أسرعت الأم إلى جَدْيَيْها، وفكّت رباطهما، ثم ضمتهما إلى ذراعيها وهي تقول معاتبة

هذا درس لمن لا يسمع كلام أمّه…




يسلموووووووووووووو

قصة روووووووووووووووووعة

الله يعطيك الف عااااافية




رووووووووووووووووعة



خليجية


يسلمو حبوبه

يعطيك 1000 عافيه

خليجية




يسلمووووووووو



التصنيفات
قصص الأطفال

ليلى وعائلتها للاطفال

في صباح يوم مشرق جميل قرّرت عائلة ثرية متحابّة أن تخرج إلى نزهة في الجبال المجاورة. وهي في طريقها استغرقت ساعتين لا أكثر ولا أقل حتى تعبت تعبا شديدا،

فتوقفت واستراحت على أرض منبسطة مليئة بالأزهار الجميلة العطرة والملونة. طلبت ليلى الإذن من أمّها لتذهب حتى تقطف الأزهار , فأذنت لها أمّها ولكنها قالت لها وحذرتها : لا تبتعدي مسافة بعيدة حتّى لا تضيعي عنّا , ولكن ليلى تجاهلت ما قالت لها أمها وبدأت تقطف الأزهار الجميلة العطرة والملوّنة , حتّى وصلت إلى مكان لا تعرف أين هي، فرمت الأزهار وبدأت تنادي بصوت عال وتبحث عن عائلتها متجهة يمينا وشمالا لكنها لم تستفيد إلاّ التعب الشديد , فجلست خائفة حزينة باكية منتظرة ما سيحدث، حتّى سمعت صوت ينادي عليها فبدأت بالاتّجاه نحوه ، حتّى وجدت والدها فأخذها إلى سائر العائلة ، لكنهما قبل أن يصلا قال لها بأن تعتذر لأمّها وأن تحاول قدر الإمكان أن تسعدها وترضيها , وعندما وصلوا اعتذرت لأمّها , فسامحتها أمّها وسألتها : ماذا تعلّمت يا ليلى؟ فأجابتها ليلى : لقد تعلمت بألاّ أتجاهل النصائح والتحذير وأن أطيع والدتي إلى الأبد . فقالت لها أمّها: أحسنت يا ابنتي, وقالت العائلة كلّها: دعونا نبدأ من جديد نمرح ونكمل نزهتنا في الجبال المجاورة. وعاشوا كلهم سعداء.




مشكورة

الله يعطيكى العافية




*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`
إن كآن ل الإبدآع معنى فهوٍ أنتي ..!
*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`
وإن كآن للجمآل وجود فهو بتوآجدك ..!
*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`
تسلم يمناكِ ع المجهود الأكثر من رائع..
*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`
موضوع قمه بالروعه رآآق لي كثيراً
*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`
بإنتظآرجديدك بكل شوق..
*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`
ودي وشذى الورد..
*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`



خليجية



تسلم كل من ساهمت في اثراء المنتدى



التصنيفات
قصص الأطفال

بندر الطفل المثالي

كان بندر محبوبا في مدرسته عند الجميع من أساتذة وزملاء ، فإذا استمعت الى الحوار بين الأساتذة عن الأذكياء كان بندر ممن ينال قسطا كبيرا من الثناء والمدح
سئل بندر عن سر تفوقه فأجاب :أعيش في منزل يسوده الهدوء والاطمئنان بعيدا عن المشاكل فكل يحترم الاخر ،وطالما هو كذلك فهو يحترم نفسه وأجد دائما والدي يجعل لي وقتا ليسألني ويناقشني عن حياتي الدراسية ويطلع على واجباتي فيجد ما يسره فهو لايبخل بوقته من أجل أبنائه فتعودنا أن نصحو مبكرين بعد ليلة ننام فيها مبكرين وأهم شئ في برنامجنا الصباحي أن نظف أسناننا حتى إذا أقتربنا من أي شخص لا نزعجه بقايا تكون في الاسنان ، ثم الوضوء للصلاة. بعد أن نغسل وجوهنا بالماء والصابون ونتناول أنا وأخوتي وجبة إفطار تساعدنا على يوم دراسي ثم نعود لتنظيف أسناننا مرة أخرى ونذهب الى مدارسنا



خليجية



خليجية



يعطيك العافيه ’’’




خليجية