التصنيفات
قصص و روايات

جان ذو الاخلاق العالية جميلة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته…

يحكى ان شاب يدعى جان كان واقفا في المحطة مزهوّا ببدلته العسكرية الأنيقة، وراح يراقب وجوه الناس وهم ينحدرون من القطار واحدا بعد الآخر.
كان في الحقيقة يبحث عن وجه المرأة التي يعرفها قلبه، لكنه لم ير وجهها قط.
قالت له بأنها ستعلق على صدرها وردة حمراء ليتمكن من أن يميزها من بين مئات المسافرين.
لقد بدأت معرفته بها منذ حوالي ثلاثة عشر شهرا، كان ذلك في المكتبة العامة في فلوريدا عندما اختار كتابا وراح يقلب صفحاته.
لم يشده ما جاء في الكتاب بقدر ما شدته الملاحظات التي كتبت بقلم الرصاص على هامش كل صفحة.
أدرك من خلال قرائتها بأن كاتبها إنسان مرهف الحس دمث الأخلاق، وشعر بالغبطة عندما قرأ اسمها مكتوبا على الغلاف باعتبارها السيدة التي تبرعت للمكتبة بالكتاب.
ذهب إلى البيت وراح يبحث عن اسمها حتى عثر عليه في كتاب الهواتف، كتب لها ومنذ ذلك الحين بدأت بينهما علاقة دافئة وتوطدت عبر الرسائل الكثيرة التي تبادلوها.
خلال تلك المدة، اُستدعي للخدمة وغادر أمريكا متوجها إلى إحدى القواعد العسكرية التي كانت تشارك في الحرب العالمية الثانية.
بعد غياب دام عاما، عاد إلى فلوريدا واستأنف علاقته بتلك السيدة التي أكتشف فيما بعد أنها في مقتبل العمر وتوقع أن تكون في غاية الجمال.
أتفقا على موعد لتزوره، وبناء على ذلك الموعد راح في الوقت المحدد إلى محطة القطار المجاورة لمكان إقامته.
شعر بأن الثواني التي مرت كانت أياما، وراح يمعن في كل وجه على حدة.
لمحها قادمة باتجاهه بقامتها النحيلة وشعرها الأشقر الجميل، وقال في نفسه: هي كما كنت أتخيلها، يا إلهي ما أجملها!
شعر بقشعريرة باردة تسللت عبر مفاصله، لكنه استجمع قواه واقترب بضع خطوات باتجاها مبتسما وملوحا بيده.
كاد يُغمى عليه عندما مرّت من جانبه وتجاوزته، ولاحظ خلفها سيدة في الأربعين من عمرها، امتد الشيب ليغطي معظم رأسها وقد وضعت وردة حمراء على صدرها، تماما كما وعدته حبيبته أن تفعل.
شعر بخيبة أمل كبيرة: "ياإلهي لقد أخطأت الظن! توقعت بأن تكون الفتاة الشابة الجميلة التي تجاوزتني هي الحبيبة التي انتظرتها أكثر من عام، لأفاجئ بامرأة بعمر أمي وقد كذبت عليّ"
أخفى مشاعره وقرر في ثوان أن يكون لطيفا، لأنها ولمدة أكثر من عام ـ وبينما كانت رحى الحرب دائرة ـ بعثت الأمل في قلبه على أن يبقى حيا.
استجمع قواه، حياها بأدب ومدّ يده مصافحا: أهلا، أنا الضابط جان وأتوقع بأنك السيدة مينال!
قال يحدث نفسه: "إن لم يكن من أجل الحب، لتكن صداقة"!، ثم أشار إلى المطعم الذي يقع على إحدى زوايا المحطة: "تفضلي لكي نتناول طعام الغداء معا"
فردت: يابني، أنا لست السيدة مينال، ولا أعرف شيئا عما بينكما. ثم تابعت تقول:
قبيل أن يصل القطار إلى المحطة اقتربت مني تلك الشابة الجميلة التي كانت ترتدي معطفا أخضر ومرت بقربك منذ لحظات، وأعطتني وردة حمراء وقالت: سيقابلك شخص في المحطة وسيظن بأنك أنا. إن كان لطيفا معك ودعاك إلى الغداء قولي له بأنني أنتظره في ذلك المطعم، وإن لم يدعوك اتركيه وشأنه، لقد قالت لي بأنها تحاول أن تختبر إنسانيتك ومدى لطفك.
عانقها شاكرا وركض باتجاه المطعم!

……………

اللحظات الحرجة في حياتنا هي التي تكشف معدننا وطيبة أخلاقنا. الطريقة التي نتعامل بها مع الحدث، وليس الحدث بحدّ ذاته، هي التي تحدد هويتنا الإنسانية ومدى إلتزامنا بالعرف الأخلاقي.
ظن ذلك الشاب في أعماقه بأن تلك المرأة التي تبدو بعمر والدته قد غشته، ولم تكن الفتاة التي بنى أحلامه على لقائها، ومع ذلك لم يخرج عن أدبه، بل ظل محتفظا برباطة جأشه. تذكر كلماتها التي شجعته على أن يبقى حيا ومتفائلا خلال الحرب، وحاول في لحظة أن يتناسى غشها، فكان لطيفا ودعاها إلى تناول الغداء.
هناك مثل صيني يقول: إذا استطعت أن تسيطر على غضبك لحظة واحدة ستوفر على نفسك مائة يوم من الندم.
تصوروا لو سمح هذا الشاب لغضبه أن يسيطر عليه، كم يوما من الندم كان سيعيش؟!

منقول.
خليجية




التصنيفات
قصص و روايات

قصه قصيرة جميلة ورائعه

الســــــــــــــــلام عليكـــــــــــــــ ـم
بنات شوفو القصة وقولـــــــــــو سبحـــــــــان الله
كان هناك رجلا اسمه أبو عبدالله كان رجلا صالحا تقيا عابدا لله سبحانه وتعالى متزوجا ولديه 3 أبناء وكان يسكن هو وأسرته في شقة بأحد العمارات وكان من المتعبدين في بيوت الله … اعتاد كل يوم عند سماعه لأذان صلاة الفجر الذهاب مع أبناءه إلى المسجد لأداء الصلاة في وقتها … وكان شديد الحرص على جيرانه حيث كان دائم السؤال عنهم وكان يواصلهم ويشاركهم أفراحهم وأحزانهم … ويقول أحد جيران أبوعبدالله :إنه لم يكن من المحافظين على صلاة الفجر في المسجد …. وفى ذات يوم عندما كانت الساعة الرابعة فجرا فإذا بجرس الباب يرن في غير العادة … فأمرت إبنى أن يفتح الباب … لنرى من الطارق … وعندما فتح إبنى الباب …. فما هو إلا عبدالله إبن هذا الرجل التقي يقدم لنا علبة حمص وعلبة فول وكان مكتوب عليها بورقة : " إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا " والعلبة الثانية مكتوبا عليها " إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر " … بعد هذا الأسلوب الجميل والمؤدب فأقسم هذا الرجل أن يصلى صلواته الخمس بالمسجد ….
وأما جارتهم التي لم تكن تلبس الحجاب فتقول :
إنه في أحد الأيام كانت تنزل السلم مع إبنتها التي لا يتعدى عمرها 5 سنوات وكانت تسبقها إبنتها بالنزول على السلم فإذا بجارهم أبو عبدالله يصعد السلم وحينما رأهم بدأت هي في السلام … فإذا بأبو عبدالله يطأطا الرأس ويضع يده على رأس إبنتها ويقول لها : تبارك الله ما أجمل شعرك ما أن لك أن تحفظيه من أعين الناس بالحجاب … وعلمت هنا جارته بأن المقصود ليس إبنتها ولكن الكلام كان موجها لها هى بنفسها … تقول ما هى إلا وأيام وأنا أفكر بكلام هذا الرجل الصالح حتى قررت أن تلبس الحجاب …. وبعد مضى أيام سافرت زوجة أبو عبدالله مع أسرتها وأبنائها خارج البلاد وجلس أبو عبدالله في منزله بعد يومان افتقده الجيران حيث إنه لم يصلى صلواته الخمس في مسجد المنطقة وكانت سيارته موجوده أمام الباب فذهب جاره يطرق عليه الباب عدة مرات فلا مجيب له فأخذ يسأل جميع جيرانه لعل وعسى أحد قد رأه هذا اليوم أو يعرف عنه شيء ، وبعد ذلك خاف أن يكون قد حدث له مكروه فذهب مع جيرانه الى الشرطة وأبلغهم بالقصة … فأمر الضابط أن يذهب 2 من أفراد الشرطة ومعه 2 من الأطباء الأول كان من الجنسية الكويتية وكان على خلق ودين والأخر دكتور لبناني نصرانيا كان جديد العهد في قسم الطب الشرعى وتحت التدريب …. فذهب جميع الحاضرين إلى شقة أبو عبدالله فأمر الضابط أحد أفراد الشرطة أن يكسر الباب وذلك بعد أن ضربوا على الباب كثيرا ولم يجب عليهم أحد …… فأخذ الشرطى يكسر باب الشقة حتى إنفتح الباب وهنا كانت المفاجئة فإذا بأبو عبدالله جالسا أمامه على الأريكة ووجه إلى السماء ويغطى وجهه بالقرأن الكريم ….
فصرخ جاره وقال : يا أبو عبدالله …. فما كان من الضابط أن أبعده إلى خارج الشقه وأمر الأطباء أن يتقدموا …فقال الطبيب الكويتي للطبيب اللبناني النصراني : تفضل يا دكتور اليوم هو دورك شوف شغللك ….فقام الطبيب اللبناني بالإقتراب من أبو عبدالله …. فإذا الطبيب يقول للطبيب اللبناني : إنتظر لحظه … فسحب القرأن الكريم من أبو عبدالله لأنه خاف أن يمس زميله الطبيب القرأن … وطبعا الدكتور اللبناني كان يدقق نظره على وجه أبو عبدالله ….. ما هي إلا ثواني ….. واذا بجميع الحاضرين يسمعون الدكتور البنانى يقول وبصوت مرتفع : أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمد رسول الله …. ثم أخذ يتفحص قلب أبو عبدالله الذي قد انتقل إلى رحمة الله ….. فإنبهر الجميع وخاصة زميله الدكتور الكويتي … كيف يقول هذا وهو نصراني هل هو أسلم أم خرجت هذه الكلمة عفوية من لسانه …. وهنا إحتار الطبيب الكويتى هل يترك الطبيب يستمر بفحص أبو عبدالله أم يسأله عن ما قاله …… وما هى إلا لحظات وإذا بالطبيب اللبناني أخذ بالبكاء كثيرا وبدأ عليه التأثر . فتدخل في هذه اللحظة … زميله الطبيب الكويتي وقال له : لماذا تبكى هل يقرب إليك هذا الرجل أم ماذا بك ….؟
فقال طبيب اللبناني : لا والله ما رأيته هذا اليوم في وجه هذا الرجل من نور وكأن وجهه بدرا ساطعا ….. أيقنت إنني كنت في ضلال مبين … وهنا بدأ الجميع بالبكاء جيران أبو عبدالله والطبيب الكويتي والطبيب اللبناني ….

فحمدا لله الذي أمات أبو عبدالله وكانت حسن خاتمته وهو ممسكا لكتاب الله تعالى ….. والحمد لله الذي أسلم طبيبا نصرانيا على يد أبو عبدالله وذلك بعد مماته …..




اللهم ارزقنا حسن الختام.
جزاك الله الجنة بغير حساب.



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وردة الياسمين البيضاء خليجية
اللهم ارزقنا حسن الختام.
جزاك الله الجنة بغير حساب.

رزقنا واياكي امين يارب العالمين
مشكوره علي مرورك حبيبتي




التصنيفات
قصص و روايات

الشخصيات رواية آلم مراهقات روعة

الشخصيآت :
طيف : سمرآء طولها 153 شعرها لكتفها صآبغه الاطرآف آشقر حساسه وتكآبر كثير ومره فله ينآدوها #توفي.
رنآ : سمرآء طولها 155 شعرها نآععمم رآيح للون البني وطويل مرهه كيوت وصحبت طيف الروح بالروح ينآدوها #رنوش .
رهآم : تؤام رنآ نسسخه من رننننا بس عكسها فِ الحركآت مرهه عربجيه ومزعجه ينآدوها #رهوم .
شذى : بيضآءء طويله شعرها آسسود طويل كيرلي ههآديه ومتفهمه تحب رهآم بس رهآم مَ تبآدلها نفس الشعور ينآدوها #شيدو .
طيف آحمد : برونزيه قصصيره ونححيفه مره شعرها بني طووويل فلآويةة وكل همها فِ الدنيا الونآسه تلبس نظآرهه ينآدوها #طيوف .
دُعآء : بيضاء قصيرهه نحيفهه شعرها لكتفها آسسود ونآعمم مرهه نعومه وكيوت صحبت طيف آحمد الروح بالروح ينآدوها #دعو .
وبآقي الشخصيآت حنتعرف عليها مع الروآيه .



روآيةة *آلم مرآهقآت*
البآرت الأول .
نجحوآ وإنتقلوآ للصف الثآلث المتوسط بنجآح .
فِ كل بيت ممن بيوت البنآت مَ نامو من الحمآسس مستعديين لأول يوم دوآم *طبعاً مشتاقين لبعض .
وآششرقت الششمس وكل ششخص رآحح لدوآمه .
طيف : رنوشششششتتتتتتي *وحضنتها بقققققووووووههه* وحححشتيني .
رنآ : وإنتي آككككككككثر
رهآم ( توأم رنا ) : وانا محد معبرني *وكشرت *
طيف : تععآلي فدآشش ححضني *وححضنتها*
رهآم : يآلبببآ بسس مممرهه وحشتيني
وفجأهه تيجي شيدو : رهههوممممممتتتتتي حبيبتي لككككي وححشه وربك *طبعاً شذى تحب رهآم بس رهآم مو مبادلتهآ نفس الشعور*
وجلسوا حاضنين بعض ليينن ججآت طيف آحمد ودعآء ومن بععيييد : بناااااااااااااتتتتت *وكلنآ سوينا ححضن جمآععي*
وكآنو فِ دي اللحظةة البنآت يدعوآ يَ رب يكونو فِ فصل واحد ومحد يفرقهم …
ليين دقق الجرس وبدآ نبضهم يدق بسسسسرعههه .
وبدوآ يقسموآ البنات فِ الفصول .
لين جآء إسم رنآ ورهآم ودُعاء وطيف آحمد مع بعععععض * وكآنو فرحآنين *
وكآنت شيدو وطيف مع بعضض .
طبعاً البنات جلسوآ زعلانين وكدآ بس ققآلو ععآدي مع الايام حنتعود .
دق جرس الحصه الأولى والثانيه والثالثه لين دق جرس الفسحه ..
كل البنآت إجتمعوآ فِ السآحه
طيف : يوهههه ششوفتوا الوسسخين ففرقونآ *وشوي ودموعها حتطيح كآنت مرهه حساسه*
رنآ : طيوفتي انا مَ كنت آتصور الفصل بدونك من جد وسخين *وكشرت*
شيدو: إيه قليلين آدب كيف قدروا يفرقوا قلبين عن بعض *وسوت إنها إستحت*
رهآم : لآ حبيبي لآتقولي كدا محد فرقنآ ولا يقدروآ يفرقونا *وكآنت تتطآلع فِ عيون شذى*
طيف آحمد : عععآد لو إجتمعوا الرومنسين فين إحنا نروح .
دُعآء : بنآت مو وقتكم ووقت الزعل عادي عادي حنتعود خلونا نفطر .
طيف : يلآ منجد خلونآ نفطر ممره جيعآنه .
*وإشتروا البنات فطور وجلسوآ يفطروا*
رنآ * وهي جالسه تشرب مويا * : بنآت مَ تلآحظو ششذى عثمآن تغيرت بعد مَ بعدوهآ عننا ورجعت لصحباتها القديمين .
طيف : يوههه , خصوصاً دي البنت لآ تذكري طآريها حسبي الله ونعم الوكيل
البنات : ليه ليه إش سوت ؟
طيف : خلوني سآكته آحسن .
رنآ : طيف بلييز قولي .
طيف * مَ تقدر تخبي حاجه عَ رنا * : آوك حقولك بس بعدينآ .
ففجأهه ددق الجرس والبنات طلعوا عَ فصولهم .
فِ فصل 3-4 فصل شيدو وطيف .
شيدو * طآلعت فِ طيف وكأنها تبى تقول حاجه بس مستحيه *
طيف : إشبك شيدو بس تتطآلعين فيني وكأنك حتقولي حاجه بس تبطلي .
شيدو : لآ مَ في حاجه سلآمتك .
طيف : لا فِ حاجه وانا اعرفك ترى .
شيدو : ايوهه فِ حاجه بس والله مستحيه منك .
طيف : آففآ يَ شيدو كم سنه إحنا معع بعضض ليه نستحي ؟
شيدو : خلاص حقولك .
طيف : يلا قولي .
شيدو : إنتي قد كلمتيني فِ رمضآن وانك مو مرتاحه مع خطيبك , وانتي مَ تبي احد يعرف بس تصدقي دا الموضوع مره مضايقني
ترى مره مَ آحب اشوفك كدآ تتعذبين يَ طيف ضروري تشوفي حل لدا الموضوع يَ طيف إنتي لسا صغيره ومليون واحد يتمناكي
يَ طيف إنتي بعدتي عن اللي تحبيه عشآنو هو شخص مَ يستآهلك سوآلك آلف مشكله شوفي ترى باين فيكي إنك متضايقه
صح إنك دآيم تضحكين بس ترى تكآبرين ودا شيء محى ينفعك صدقيني يَ طيف *هنا خنقت العبره شذى*
*وطيف كآن نفسهآ تقول حاجه بس كومه من الدموع تجمعت فِ عيونها ومهي رآضيةة تخرج كآنت طيف تفضفض كل حاجه لشذى
لأنو شذى متفآهمه وتريحك بس طيف وقتها من بعد دا الكلآم ضيعت كل حاجه وجلست سآكته مهي قآدره تقول حاجه *
فجأهه لسآن طيف نطق لآ شعورياً وبدأ يقول كل حاجه داخل قلبو ازعجتوا كآنت تقول : يَ شذى والله لو بيدي كآن فسخت اليوم قبل بكره بس
إنتي تعرفين العادات والتقآليد يَ شذى والمشكله ولد عمي مقدر لو كآن بيدي مَ كان وافقت فيه بس مو بيدي والله * كانت طيف نفسها تبكي
وتبكي وتبكي وتبكي لين ترتآح بس كآنت تعرف إنها مآراح تستفيد حاجه *
حست شذى بطيف انها تضايقت زياده وحست فِ كلام داخلها بس مو قادرهه تنزلو وقآلت لها : طيف إش رآيك نخرج نتمشى فِ الممر شويا
طفشت من جو الفصل .
طيف : طيب بس بليز يَ شيدو إنسي إني قلت حاجه
توقعآتكم للبآرت الثاني ..



لبآرت الثآني .
شذى : طيف مَ عليكي , إنتي إنسي إللي قلتو لكي .
طيف : إسمعي إش رآيك ننزل تحت فصل البنآت نشوف إش يسوون ؟
شذى : آوك يلآ مشينا .
فِ فصل 3-2 *فصل رنا ورهآم وطيف آحمد ودُعاء*
طيف : ههآي كيكرز *والإبتسامه شآقه وجهها*
رنآ : يَ الليل إنتي والكيكرز دا .
رهآم : بنات إش نزلكم ترا الاداره هنا ولو دريو ترا والله تنكتبوا تعهد من آول يوم .
شذى : آقول تفآولي خير .
*وفجأه دخلت مرآقبة الدور أبلةة بدريه وبدت تنآدي أسماء البنات وتأخذ اسماء الغايبات *
طيف طآلعت ف شذى نظرآت خوف وقالت : شذى ترى ضروري نقول لها انو إحنا فصلنا فوق قبل مَ تصير حاجه .
شذى وهيا خايفه : طيب آمرنآ لله .
طيف : آبله آبله .
أبله بدريه : هاه اش فيه ؟
طيف : أبله احنا فصلنآ فوق مو من دا الفصل
أبله بدريه : أجل إش جابكم هنا ؟
شذى لآحظت انو ابله بدريه بدت تعصب ف قآلت : أبله جينا ندور عَ طاوله وكرسي من اول واحنا ندور فوق بس مَ حصلنا قلنا يمكن نحصل هنا .
ابله بدريه : يَ سلآم تدوروا طاولة وكرسي وشفتكم متربعين مع هالشله ؟ لآ إنتوا ضروري تتنقصوا درجات واسجلكم غياب .
شذى : آوف يَ أبله من اول يومم .
طيف : أيوهه يَ ابله من اول يوم ؟ خخلاص سسآمحينا ومرهه تآنيه مَ تشوفينا إن شاء الله
ابله بدريه : يلآ يلآ عَ فصلك .
ودق الجرس وإنتهى الدوآم .
ونزلنآ للصرفةة :
فِ الصرفه جونا بنات سنه آولى .
يتعرفوا وكدا .
حنين وآماني وبلقيس .
*حنين : سمرآء قصيرهه شويتين سمينه شعرها مَ هو طويل و لآ هو قصير أسود تسوي إنها فله *
*أماني : برونزيه شعرهآ أسود لكتفها نحيفهه وقصصيرهه ومرهه كول وحركآت *
*بلقيس : بيضضآءء قصيرهه شعرها لكتفها وبني فلآويةة وتنحب *
حنين : بنآت إحنا دحينآ تعرفنا عَ بعض بآقي تعطوني آرقآمكم .
طيف : اوك خذي 050…….
رنآ : دا رقم ماما بس الجوآل يكون معآيا 050……..
حنين : بسم الله فين البنآت إختفوا ؟ عآدي حمشي معاكم لين تروحو
رنآ *كآنت متحمسه اخبرهآ إش سوت فيني شذى عثمآن بس حنين خربت الجو * : آصلاً أنا شويا وحروح *وكآنت تنآدي عَ رهام إنها تلبس عبايتها*
طيف : رنا إش دهه؟ تعرفي ابويا يتأخر ليه تروحي بدري ؟
رنآ : تكفيكي حنين *وهيا معصبه *
طيف *حست إنو رنا عصبت* : اوك انا حجلس وانتي بكيفك لو تبي تروحي *سوت إنها زعلت*
حنين : لدي الدرجه انا مهمه ؟*رفعت رأسها لفوق*
رهام : ههههههههههههه *ضحكت من قلبها* أشوف مين المهم ؟
طيف : رهام رنا أشبكم عَ البنت كدا ؟
رهام : مَ فينا حاجه بس انتي تعرفي حركآتنا كدا صح؟ *جلست تغمز لطيف*
طيف : إيوهه إيوهه . كأنو ججآلس ينآدي عَ إسمي ؟
رنا : إلا نآدى يلآ إنزلي
طيف: طيب تعالي أحضنك * وحضنت رنآ * يلآ بنااات بكرهه أشوفكم .
رهام : إنتبهي لنفسك كويس .
بلقيس وأماني * كآنو جايين من بعيييد ويصرخو* : حنننيييينن يلا تأخرنا خلينا نمشي .
حنين : طيب يلا .
رنا : ههف فكه .
حنين : إش تقولي ؟
رنا : كنت أكلم رهام
رهام : يلا رنا اكيد السوآق جاء .
رنا : يوووووووووووه شوفي الساعه كم يلا مشينا مشينا .
توقعآتكم للبآرت الثآلث .



البآرت الثآلث :
فِ بيت طيف :
طيف : آمي آمي تخيلي فرقونآ انا وصحباتي *خنقتها العبره*
*آمي طيف : إسمها فلنتينآ بس ينآدوها لينا طيوبه ومتفآهمه عايشه حياتها ومخليه عيالها يعيشون حياتهم تحب الطلعات وفري مرهه *
آم طيف (فلنتينا) : آحسن انا اباهم يفرقوكم من السنه اللي فاتت تستاهلون مَ وراكم إلا المصايب والمشاكل .
طيف : آمي والله حرام عليكي مَ في مشآكل بس والله إنتي مو حاسه فينا .
آم طيف : طيف مَ عليا من موضوعكم دا صحبتي هناء يوم الخميس تبانا نيجي عندها كلمي ابوكي اوك ؟ ومنها حنروح الكورنيش .
طيف : يوهههه أنا اكلمك فِ موضوع وانتي همك الطلعات طيب طيب حكلمو *عصبت*
*وطيف وهيا رايحه غرفتها تبدل ملابسها اخوها مشاري قدآمها *
*مشاري: سمين اسمر عندو غمآزتين يحب اشغال البيت ودايماً يساعد امو وعندو الحياه فري برضو *
مشاري : وآككككككك فرقوكككككممممم شوفي انا ابويا نقلني مممدرسسه رآئده وانتي خليكي ف الخايسه حفتك دي ههههههههههههههههههههه
اقول ابكي ابكي ابكي بسس ههههههههههههههههههههههههههههه مسكينه .
طيف : حل عني لآاقلب البيت فوقك دحين .
نروح لبيت رنآ ورهآم .
رنآ : أبويا تخيل فرقونا كلنا عن بعض .
*ابو رنا : كان إنسان جداً حبوب ومتفهم مَ يحب يشوف عيالو زعلانين او ناقصتهم حاجه اسمو صآلح *
أبو رنا( صالح) : طيف معاكم ؟
رنا : لآ ليه تسأل ؟
ابو رنا : خلاص انا اضمن دي السنه حتجون من العشر الاوائل عَ المدرسه .
رنا : هههههههههههههههههههههههههههههه هههه تقصد العشر الاواخر .
ابو رنا : تفآولي خير اقول .
رنا : مَ آظن وجوهنا تجيب الخير .
ابو رنا : أشوى اعترفتو .
ثآني يوم دوآم فِ المدرسه :
*طيف جات بدري ومالقت صحباتها جلست تنتظرهم *
دخلت شيدو بس طيف مَ إنتبهت لها جات شيدو تسلم عليها *
شيدو : طيف , هيه , بنت …..
طيف : ههآه *وسلمت عليها* .
شيدو : يَ حظ اللي من صبح الله تفكرين فيه .
طيف : * إلتزمت الصمت* .
شيدو : لآهه الوضع زآدد عن حدو ترىى .
طيف : *تبى تتهرب* شوفي شوفي رنا ورهام جو * ورآحت طيف ححضنت رنننا بقوووووووووهه *
رنآ : أووف بععدي ععني خلاصص
طيف : مابا كلك حلالي .
رنا : لحد يسمعك تفكيرهم يروح بعيد ترى .
طيف : يفكرون باللي يفكرون فيه مَ لي دخل .
رنآ : هيه ترى مَ قلتي ليا اش صآر معآكي ومع شذى
طيف : خلاص حقولك بالصرفه .
رنا : إنتي بس تتهربي مني قولي الزبده إنو مابا اقولك وريحيني واريحك * عصبت *
طيف : والله مو أتهرب بس دحين ماينفع خليها بالفسحه .
رنا : طيب بس خليكي تسحبي اقتلك
*دق الجرس وكل وحدهه رآحت عَ طآبورها*
ف الطابور كانت ابله بدريه تخلي البنات القصار قدآم والطوال وراء .
وكآنو قدآم طيف وشذى *مهآ ومريم
مهآ : بيضاء طويله فلاويه وتدخل القلب بسرعه *
مريم : لونها حنطي قصيرهه فله وسامجههه *
ابله بدريه : هيه انتي *وتأشر ع مريم* تعالي قدام انا كم مره اقول القصار قدام .
طيف : هههههههههههه مريم شفتي إنك قزميمو كم مره اقول لكي بس مو مصدقه .
أبله بدريه : وانتي كمان يلي تهرجي تعالي تعالي قدام .
طيف : أبله ليه؟
ابله بدريه : انا دايماً أقول القصار قدام
طيف : *تقول فِ نفسها * أصلاً محد تفشل .
ومها وشذى ومريم ميتين ضضحك
مريم : مدري مين القصير دحينا هههههههههههههههههههههههههههه .
فِ فصل 3-4 فصل طيف وشذى .
طيف : *سرحآنه طول الوقت *
شذى : هههي ططيف ليا سساعه اقولك اعطيني منآديل .
طيف : هاهه اش ؟ امسكي امسكي * مرهه مَ كانت عَ بعضها *
شذى : بسم الله اشبك كدا ترجفي وحالتك حاله .
طيف : لا لا مين قال مافيني حاجه .
*وسكتوآ وكانت طيف ف وادي غغير عند واديهم *
طيف : شذى حأخذ رايك في حاجه .
شذى : قولي .
طيف : لو يوم من الايام رجع لكي القلب اللي خانك حترجعي له ولا لا ؟
شذى : اكيد لآ
طيف : طيب إذا مره دا الشخص تحبينه وكنتي تدعي ربك يرجعلك وإنتي تكابرين وتسوين انك ماتحبينه عشان ماتبيني له انك للحين تبينه؟
شذى : بس حتكوني عارفه انو زي ماخانك مره حيخونك مرات ووإذا كنتي تسمحي لنفسك إنو يهينك إسمحيلي إنتي بدون كرآمه
طيف : طيب لو قلبك يقول كلام وعقلك يقول كلآم .
شذى : صدقيني لو سمعتي لقبك حتتدمر حياتك مره ثانيه واعتقد انك مو محتاجه لدي الشيئ يكفيكي اللي فيكي ودايماً لا تخلي قلبك يسيطر عليكي
اسمعي دايماً لعقلك .
طيف : بس اللي رجعلي يَ شذى غسان * وبدت عيونها تتجمع فيها الدموع بس حاولت تخفيها من شذى*
شذى : غغغغغسسسساااننن ؟ *وإنصدمت * غغسان دآك اللي باعك بأرخص شيئ عندو وإنتي ضحيتي عشانو ؟ بذمتك ماغصتك ديك السنين
اللي قضيتيها معاهه ؟
طيف : شذى صح انو افترقنا لنا سنه بس للحين احبو مَ قدرت انساهه رغغم كل اللي سواه فيني والله للحين آحبه .
شذى : طيف انصحك بليييز اسمعيني ابعدي عنو خخلاصصص ترى حتتعذبي اكثر يكفيكي يَ طيف يكفيكي .
*غسان : آسمر معضل شعرو سبايكي مَ هو بدآك الزود من الوسآمه بس طيف كانت تشوفو فآرس احلآمها *
قصةة طيف وغسان : إبتدت قصتهم وطيف فِ سادس إبتدآئي وغسان أول ثآنوي كآنت قصتهم إضافه عبر الفيس بوك بالغلط وتعرفو ع بعض ومع
الايام وطيف دخلت المتوسط صارت بينهم علاقة حب طيف ضحت عشانو ومآ كانت تدري انه خاين ويحب غيرها مليون طيف كان لها غسان الحب
الاول والاخير وفارس احلامها كانت متوقعه انو اول ولد واخر ولد تتعرف عليه ماكنت تقدر تشوف الدنيا دونو كانت تدعي طول عمرها ربي
يجمعهم مع بعض كانت طيف تسوي المستحيل بس عشان ماتشوفو زعلان بس هو للأسف كان عكس كل اللي تخيلتوا كانت تقابلوا عند المدرسه
نجحت طيف ف اول متوسط وهوا نجح ثاني ثانوي طلعت طيف ثاني متوسط وطلع هو ثالث ثانوي كانت علاقتهم مستمره ولا كان ف بال طيف ف
يوم حيجي وحيتدخل شخص ف حياتهم وتنقلب علاقتهم فوق تحت ماكانت متوقعه ف يوم حتصحى ماتقدر تسمع غسان اللي كان اكسجينها ف الحياه
جاء اليوم اللي تقدم لطيف ولد عمها طبعاً من العادات والتقاليد ماتقدر البنت ترفض ولد عمها يكون الموافقه عَ الوالد بس .
جاء اليوم اللي تحولت حياة طيف من مدينه مليانه بالحب والغرام والشوق لمدينه مليانه بالقلوب المجروحه والدموع والوحده .
طيف ماكانت تفكر كيف حتكون حياتها مع ولد عمها كانت تفكر كيف حتكون حياتها بدون غسان .
توقعاتكم للبآرت الرابع .



ونرجع نكمل روآيتنا .
البآرت الرابع :
شذى : يكفي يَ طيف إنتي تعذبي نفسك بنفسك وهو ولا همه ترا .
طيف : إش يدريكي يمكن منجد حبني زي ماحبيتو .
شذى : بذمتك داك تسميه حب ؟ هه صدقت .
نروح لـ 3-2 .
رنآ : * كآنت تفكر الحين حياتها بدت تتدمر اكثر واكثر وكانت تشوف الفراق قرب منها هي ومحمد *
رهآم : يوهه اشبكم اليوم انتي وطيف طول وقتكم سرحانين ههههههههههههههههههههه ماصار حب دا وجعوهه .
رنا : *مره ماكانت مروقه* اوص بس مو وقتك .
رهام : بسم الله عليا شويا وحتقومي تأكليني خليني اسكت احسن .
*ودق جرس الفسحه والبنات خرجوا *
شذى : اليوم حتفطري ؟
طيف : لآ مالي نفس حروح اجلس مع البنات .
شذى : طيب *كانت حاسه فِ طيف انها مره متضايقه *
طيف : هههآيي كيكرزز *ومبتسمه*
دُعاء : جات الكيكرز
طيف : *جلست تضحك وهي اصلاً ودها تبكي*
رنا : *حست فِ طيف انها مو عَ طبيعتها* طيف هيه بنت اباكي فِ موضوع .
طيف: يلا قومي نمشي .
رنا : ترى ماحكيتيني اش صار مع شذى ؟
طيف : خلاص انا وياها تسامحنا البنت طيبه وماعليا منها .
رنا : طيب طيف حقولك حاجه تسمحليلي عادي ؟
طيف : من متى بيننا رسميات تكلمي بسس .
رنا : أممممممم انتي مو مرتاحه لولد عمك صح او شكلك مو متقبلتو فِ حياتك .
طيف: *تضايقت بعض الشيء وكانت فِ طرف عيونها كلام وجلست تتطالع فِ رنا بدون اي كلمه*
رنا : *حست انو طيف باقي نقطه وتبكي * يَ طيف والله مااقصد .
طيف : عادي *وضمت رنا وجلسست تبكي تبكي لييين حست انها ارتاحت*
رنا : انتي فيكي حاجه اليوم بليز اش صار .
طيف : *حكتها إش صار مع غسان*
رنا : طييييييييييييييييييييييييف منججدك لاهه لااهه لا ترجعي له بلييييييز تكككفيين لا ترجعين حتى لو انتي مجنونه لا ترجعين .
طيف : كلكم تقولو نفس الكلام بس منتو حاسين باللي فيني *ونزلت راسها للأرض*
رنا : خلينا نرجع للبنات وماكأنو حاجه صارت *وهما راجعين دق الجرس وانتهت الفسحه*
طيف: شذى شذى يلا نلعب أونو
شذى : يوههه انتي والاونو دي طيب سرينا .
*وكانوا طيف وشذى ومريم ومها ودانه وأمجاد يلعبوا اونو*
دانه : إنتي تستحقين كرت غشامه *وتأشر عَ طيف*
طيف : إش كرت الغشامه دي اول مره اسمع فيها ؟
شذى : ايوه اش دي ؟
دانه : دا اللي لعبو أبو كلب يأخذ الكرت دا ههههههههههههههههههههههههه
طيف : اما كدا اول مره اسمع فيها .
أمجاد : يلآ ممباراتكم مع الاتححآد نششوف كم كم ههههههههههههههههههههههههههههه نبا نطقطق شويتين
طيف : ان شاء الله الكورهه هلاليه
مريم: إن شاء الله .
*وإلا فجأه تدخل عليهم أم تفالين *أبله غاده تدرس لغتي*
أميره : يوهه دحين الصداع حيجيني
*أميره : انسانه اول ماتشوفيها تقولي متكبره بس لمن تتعمقي فيها تتطلع العكس نلقبها ف الفصل بالشقراء عشانها صابغه اشقر وهيا بيضاء
نتعرف عليها ف الروآية أكثر *
طيف : هههههههههههههههههه وانتي الصادقه
آبله غاده :اميره ع الاقل احترميني ونزلي القطن اللي ف اذنك .
أميره : أبله انا عندي صداع وصراحه مااستحمل الكلام الكثير .
*طبعاً بنات الفصل كلهم راعيات فزعه * : إيوهه يَ ابلهه صصح كلام اميره .
ابله غاده : طيب الحصه الجايه مابا اشوف هالقطن ف اذنك .
اميره : إن شاء الله يصير خير
*كانت مها تكتب ف ورقه *
أبله غاده : مها وش تكتبين ؟ هاتي اشوف
شذى : يَ لييييل ععن اللقافه .
ابله غاده : نعم وش قلتي ؟
شذى : سلامتك .
ابله غاده : والله وقحات بنات المتوسطه وإنتي الثانيه يَ مها وش هالطلاسم ؟
مها : هذي حروف كوريا يَ أبلةة .
ابله غاده : إنتي افلحي ف العربي بعدين فكري تتكتبي كوري حسبي الله عليكم من بنات , يلا خلونا نبدأ درسنا *هيا لسسا حتبدأ الدرس دق
الجرس*
طيف : إويلللاااهه فشششلهه هههههههههههههههههههههههههههههه هههه لو انا منها خلاصص ماعاد احضر حصص مرهه تانيه .
شذى : انا حنزل تحت عند البنات .
طيف : لاهه المديره وابله نجلاء المصريه مداومين اليوم
شذى : خخلاص يكفي خخوف يَ حلوه
طيف : سسرينا
*طيف وشذى لسا نازلات قابلتهم المديرهه طبعاً كل الطالبات والمعلمات يخافون منها*
أبله حياه *المديره*: فين فصولكم .
*طيف وشذى توهقوا* طيف : أبله فوق
ابله حياه : وليه نازلين ان شاء الله .
طيف : أبله اءءءءء ععشان الءءء *وكانت خايفه شذى كملت بدالها*
شذى : ابله عشان ابله نجلاء قالت خلو ابله عمرانه تتطبع لكم الاوراق .
ابله حياه : وفينها الاوراق مااشوف حاجه .
*طيف قالت ف نفسها تحقيق هوا الله يأخذ ابليسك يَ شذى وهقتينا *
شذى : قالت انو عندها الاوراق
أبله حياه : وحده فيكم تروحح
طيف : شذى انتي روحي انا حروح الفصل .
*شذى ع ططول رجعت *
طيف : الله يأخذك يَ شذى قلبي حيوقف خخلاص من بدايةة السنه مشاكل .
شذى : اوصص بس انا كنت حشخ ف سروالي
طيف : ربك ستر .
*دخلت المرشده الطلابيه أبله منى*
أبله منى : اميره خذي دي الاوراق ووزيعيها ع البنات
*أميره وهيا توزع لسسا لنا كم اسبوع يَ ممسرع مجلس الامهات لسا لاحقين*
طيف : أتحدى لو أم وحده فيكم حتيجي
أميره : وإنتي الصادقه هههههههههههههههههههههههههههههه ههههههه
توقععاتكم للبارت الخامس



التصنيفات
قصص و روايات

الثروة والنجاح والمحبة قصة جميلة روعة

خرجت إمرأه من منزلها فرأت ثلاثة شيوخ لهم لحى بيضاء طويلة
وكانوا جالسين في فناء منزلها
لم تعرفهم .. وقالت لا أظنني اعرفكم ولكن لابد أنكم جوعى !
أرجوكم تفضلوا بالدخول لتأكلوا.
سألوها: هل رب البيت موجود؟
فأجابت :لا، إنه بالخارج.
فردوا: إذن لا يمكننا الدخول.
وفي المساء وعندما عاد زوجها أخبرته بما حصل.
قال لها :إذهبي اليهم واطلبي منهم أن يدخلوا
فخرجت المرأة و طلبت إليهم أن يدخلوا.
فردوا: نحن لا ندخل المنزل مجتمعين.
سألتهم : ولماذا؟
فأوضح لها أحدهم قائلا: هذا اسمه (الثروة) وهو يومئ نحو أحد أصدقائه،
وهذا (النجاح) وهو يومئ نحو الآخر
وأنا (المحبة)
وأكمل قائلا: والآن ادخلي وتناقشي مع زوجك من منا تريدان أن يدخل منزلكم !
دخلت المرأة وأخبرت زوجها ما قيل.
فغمرت السعادة زوجها
وقال: ياله من شئ حسن، وطالما كان الأمر على هذا النحو
فلندعوا (الثروة) !. !. دعيه يدخل و يملئ منزلنا بالثراء!
فخالفته زوجته قائلة: عزيزي، لم لا ندعو (النجاح)؟
كل ذلك كان على مسمع من زوجة ابنهم وهي في أحد زوايا المنزل
فأسرعت باقتراحها قائلة: أليس من الأجدر أن ندعوا (المحبة)؟
فمنزلنا حينها سيمتلي بالحب!
فقال الزوج: دعونا نأخذ بنصيحة زوجة ابننا!
اخرجي وادعي (المحبة) ليحل ضيفا علينا!
خرجت المرأة وسألت الشيوخ الثلاثة: أيكم (المحبة)؟
أرجو أن يتفضل بالدخول ليكون ضيفنا
نهض (المحبة) وبدأ بالمشي نحو المنزل فنهض الإثنان الآخران وتبعاه !
وهي مندهشة, سألت المرأة كلا من (الثروة) و(النجاح) قائلة:
لقد دعوت (المحبة) فقط ، فلماذا تدخلان معه؟
فرد الشيخان: لو كنت دعوت (الثروة) أو (النجاح) لظل الإثنان الباقيان خارجاً،
ولكن كونك دعوت (المحبة) فأينما يذهب نذهب معه ..
نما توجد المحبة، يوجد الثراء والنجاح
اذا كان الانسان محبا لله .. للخير .. للبشرية.. اذا كان ينشر المحبة اينها حل ..
سترافقه محبة الله والناس والكون اجمع.. سترافقه البركة في الرزق حتى لو كان
قليلا .. ذاك هو الثراء الحقيقي: رزق حلال مبارك فيه
والنجاح هو نتيجة حتمية لكل من سعى للخير




روووووووووووووووووووعة.
يسلموووووووووووووووووو.



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وردة الياسمين البيضاء خليجية
روووووووووووووووووووعة.
يسلموووووووووووووووووو.

تسلمي عالمرور شكرا خليجية




تسلم ايدك كتير حلوة



التصنيفات
قصص و روايات

الي يبي يضحك بس قمة الاحراج

.. هاااااااااي بنات جبت لكم قصه تــــــــــــــــــــــموت من الضحك:ghjgjh: ..

.. عيد ميلاد سعيد ..

في أحدى الأيام إلتقيت بشخص محترم ومؤدب ووقعت في الحب.
وعندما قررنا الزواج قررت أن أقدم أغلى التضحيات بالنسبة لي
وأتخلى عن أكل البقوليات وخاصة الفول. بعد بضعة اشهر من الزواج،

وفي يوم عيد ميلادي ، كنت في طريقي للعودةإلى المنزل بعد إنتهاء
دوامي في العمل تعطلت سيارتي في الطريق

وحيث أننا نعيش في الريف إتصلت بزوجي واخبرته انني سوف
أتأخر قليلاً حيث أنني مضطرة أن أعود إلى البيت مشياً على الأقدام.
في طريقي للعودة مررت بمحل صغير يبيع الفول وكانت رائحة الفول
أقوى من أن تكمل مسيرك دون أن تتوقف .
فقلت لنفسي أنني سوف آكل صحناً صغيراً ومن السهل جداً
التخلص من جميع آثار الفول أثناء سيري إلى البيت ، حيث أن الطريق طويل ،
فتوقفت عند المحل وإشتريت صحناً من الفول وأكلته
وأحسست بأنني مازلت جائعة فأكلت الصحن الثاني ثم الثالث.
في طريقي إلى المنزل حاولت جهدي أن أتخلص من جميع الغازات التي تملأ
بطني بسبب أكلي للفول .

عند وصولي إلى البيت رأيت زوجي ينتظرني عند الباب فرحاً لرؤيتي
وهو يقول لي " حبيبتي ، لقد عملت لك مفاجأة للعشاء الليلة "

وطلب مني أن أغطي عيني بقطعة قماش ، ثم أمسكني من يدي وأدخلني غرفة الطعام
وأجلسني على الكرسي ، وفي اللحظة التي أراد فيها أن يرفع العصابة من على عيني رن جرس الهاتف ،
فطلب مني أن أعده بأن لا أرفع العصابة حتى يكمل مكالمته ويعود .
وأثناء إنشغاله بالمكالمة بدأ مفعول الفول يظهر مرة أخرى ،
وأصبحت لا أستطيع أن أتحمل أكثر من ذلك فوجدتها فرصة ورفعت إحدى رجلي لأطلق سراح واحدة .

لم يكن لها صوت قوى ولكن كانت رائحتها قوية كرائحة الشاحنة المحملة بالسماد،
فرفعت المنديل من على رجلي وحركته يميناً وشمالاً لتحريك الهواء وإبعاد الرائحة.

وأحسست مرة أخرى بأني بحاجة إلى إطلاق واحدة أخرى ،
وكنت ما أزال أسمع صوت زوجي يتكلم بالهاتف، فرفعت رجلي مرة أخرى
وأطلقت الثانية ثم الثالثة فالرابعة وأصبح المكان رائحته كريهة
كرائحة الملفوف المطبوخ . وحيث أن زوجي مازال على الهاتف يتكلم
قلت في نفسي ستأخلص مما تبقى من الغازات في بطني وأخرجت الباقي
وأحسست بالراحة ولكن أصبحت رائحة المكان لا تطاق .
ومرة أخرى حركت المنديل حتى تختفي الرائحة ، وبعد بضع دقائع سمعت زوجي
يودع الشخص الذي معه على الهاتف ورجع إلى الغرفة ، فرسمت على وجهي صورة
البراءة بحيث أنني لم أفعل أي شيء . ورفع زوجي العصابة من على عيني ،

تفاجئت بوجود 12 شخص حول مائدة الطعام يصفقون لي ويقولون : "عيد ميلاد سعيد"

من خجلي من الموقف أغمى علي !!!!!!!!!!!!!!

..هههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههه..

.. وش رأيكم بالقصه مو تضحك ..؟؟؟؟..




هههههههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههههههههه ههههه
هههههههههههههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههههههههه هههه
هههههههههههههههههههههههههههههه ههه
ههههههههههههههههههههههه

القصة مقرفة شوية بس

بضحكة كثيييييييييييييييير

{تسلمي حبيـ♥ـبتي}




ههههههههههه
هههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههه
:):):)
شكرا على القصة المضحكة



ههههههههههههههههههههههههههه



.. مشكورين كثيـــــــــــر على الردود ..



التصنيفات
قصص و روايات

النمله الكاذبة مشوقة

صديق والدي يحكي له هذه القصة العجيبة .. يقول : في أحد المرات كنت جالساً في البرية وأقلب بصري هنا وهناك ، أنظر إلى مخلوقات الله وأتعجب من بديع صنع الرحمن ..
ولفت نظري هذه النملة التي كانت تجوب المكان من حولي تبحث عن شيء لا أظن أنها تعرفه … ولكنها تبحث وتبحث .. لا تكل …. ولا تمل ..
يقول وأثناء بحثها عثرت على بقايا جرادة …. وبالتحديد رجل جرادة … وأخذت تسحب فيها وتسحب وتحاول أن تحملها إلى حيث مطلوب منها في عالم النمل وقوانينه أن تضعها …. هي مجتهدة في عملها وما كلفت به … تحاول … وتحاول ..
يقول : وبعد أن عجزت عن حملها أو جرها ذهبت الى حيث لا أدري واختفت .. وسرعان ما عادت ومعها مجموعة من النمل كبيرة وعندما رأيتهم علمت أنها استدعتهم لمساعدتها على حمل ما صعب عليها حمله .. فأردت التسلية قليلاً وحملت تلك الجرادة أو بالأصح رجل الجرادة وأخفيتها …. فأخذت هي ومن معها من النمل بالبحث عن هذه الرجل .. هنا وهناك … حتى يئسوا من وجودها فذهبوا ..
لحظات ثم عادت تلك النملة لوحدها فوضعت تلك الجرادة أمامها .. فأخذت تدور حولها وتنظر حولها .. ثم حاولت جرها من جديد .. حاولت ثم حاولت .. حتى عجزت .. ثم ذهبت مرة أخرى … وأضني هذه المرة أعرف أنها ذهبت لتنادي على أبناء قبيلتها من النمل ليساعدوها على حملها بعد أن عثرت عليها … جاءت مجموعة من النمل مع هذه النملة بطلة قصتنا وأضنها نفس تلك المجموعة .. !!
يقول : جاءوا وعندما رأيتهم ضحكت كثيراً وحملت تلك الجرادة وأخفيتها عنهم …. بحثوا هنا وهناك … بحثوا بكل إخلاص .. وبحثت تلك النملة بكل مالها من همة .. تدور هنا وهناك .. تنظر يميناً ويساراً .. لعلها أن ترى شيئاً ولكن لا شيء فأنا أخفيت تلك الجرادة عن أنظارهم ……. ثم إجتمعت تلك المجموعة من النمل مع بعضها بعد أن ملت من البحث ومن بينهم هذه النملة ثم هجموا عليها فقطعوها إرباً أمامي وأنا أنظر والله إليهم وأنا في دهشة كبيرة وأرعبني ما حدث .. قتلوها .. قتلوا تلك النملة المسكينة .. قطعوها أمامي …. نعم قتلوها أمامي قتلت وبسببي … وأضنهم قتلوها لأنهم يضنون بأنها كذبت عليهم !!
سبحان الله حتى أمة النمل ترى الكذب نقيصة بل كبيرة يعاقب صاحبها بالموت !!



سبحان الله مشكوره ع القصه اكثر من رائعه



يسلمو



سبحان الله!!
جزاك الله خيرا.



تتتسلم آيديك ~



التصنيفات
قصص و روايات

قصة واقعية ،قصص واقعية روعة

قصص قصيرة تحمل مواعظ

نعل الملك

يحكى أن ملكاً كان يحكم دولة واسعة جداً ..أراد هذا الملك يوما القيام برحلة برية طويلة .

وخلال عودته وجد أن أقدامه تورمت بسبب

المشي في الطرق الوعرة، فأصدر مرسوماً يقضي بتغطية كل شوارع مدينته بالجلد ولكن احد مستشاريه أشار عليه برأي أفضل

وهو عمل قطعة جلد صغيرة تحت قدمي الملك فقط

..فكانت هذه بداية نعل الأحذية.

إذا أردت أن تعيش سعيدا في العالم

فلا تحاول تغيير كل العالم بل أعمل التغيير في نفسك …

ومن ثم حاول تغيير العالم بأسره ..

الإعلان والأعمى

جلس رجل أعمى على إحدى عتبات عمارة واضعا ً قبعته بين قدميه وبجانبه لوحة مكتوب عليها :

أنا أعمى أرجوكم ساعدوني .

فمر رجل إعلانات بالأعمى وقف ليرى أن قبعته لا تحوي سوى قروش قليلة فوضع المزيد فيها .دون أن يستأذن الأعمى أخذ لوحته وكتب عليها عبارة أخرى وأعادها مكانها ومضى في طريقه .

لاحظ الأعمى أن قبعته قد امتلأت بالقروش والأوراق النقدية، فعرف أن شيئاً قد تغير وأدرك أن ما سمعه من الكتابة هو ذلك التغيير فسأل أحد المارة عما هو مكتوب عليها

فكانت الآتي :

نحن في فصل الربيع لكني لا أستطيع رؤية جماله .

غير وسائلك عندما لا تسير الأمور كما يجب

حكاية النسر

يُحكى أن نسراً كان يعيش في إحدى الجبال ويضع عشه على قمة إحدى الأشجار، وكان عش النسر يحتوي على 4 بيضات، ثم حدث أن هز زلزال عنيف الأرض فسقطت بيضة من عش النسر

وتدحرجت إلى أن استقرت في قن للدجا،

وظنت الدجاجات بأن عليها أن تحمي وتعتني بيضة النسر هذه،
وتطوعت دجاجة كبيرة في السن للعناية بالبيضة إلى أن تفقس .

وفي أحد الأيام فقست البيضة
وخرج منها نسر صغير جميل، ولكن هذا النسر بدأ يتربى على أنه دجاجة، وأصبح يعرف
أنه ليس إلا دجاجة،
وفي أحد الأيام وفيما كان يلعب في ساحة قن الدجاج شاهد مجموعة
من النسور تحلق عالياً في السماء، تمنى هذا النسر لو يستطيع التحليق عالياً مثل هؤلاء النسور
لكنه قوبل بضحكات الاستهزاء من الدجاج قائلين له: ما أنت سوى دجاجة ولن تستطيع التحليق عالياً مثل النسور، وبعدها توقف النسر عن حلم التحليق في الأعالي ، وآلمه اليأس ولم

يلبث أن مات بعد أن عاش حياة طويلة مثل الدجاج ..

– — — — — — –

إنك إن ركنت إلى واقعك السلبي تصبح أسيراً وفقاً لما تؤمن به
فإذا كنت نسراً وتحلم لكي تحلق عالياً في سماء النجاح
فتابع أحلامك ولا تستمع لكلمات الدجاج (الخاذلين لطموحك ممن حولك !)
حيث أن القدرة والطاقة على تحقيق ذلك متواجدتين لديك بعد مشيئة الله سبحانه وتعالى .
واعلم بأن نظرتك الشخصية لذاتك وطموحك هما اللذان يحددان نجاحك من فشلك !لذا فاسع أن تصقل نفسك ،

وأن ترفع من احترامك ونظرتك
لذاتك فهي السبيل لنجاحك ، ورافق من يقوي عزيمتك ..

لو سقطت منك فردة حذاءك

..

واحدة فقط

..

أو مثلا ضاعت فردة حذاء

.

واحدة فقط ؟؟ماذا ستفعل بالأخرى ؟

يُحكى أن غاندي

كان يجري بسرعة للحاق بقطار

وقد بدأ القطار بالسير وعند صعوده القطار سقطت من قدمه إحدى فردتي حذائه

فما كان منه إلا خلع الفردة الثانية

وبسرعة رماها بجوارالفردة الأولى على سكة القطار

فتعجب أصدقاؤه !!!!؟
وسألوهما
حملك على مافعلت؟
لماذا رميت فردة الحذاء الأخرى؟
فقال غاندي الحكيم:أحبت للفقير الذي يجد الحذاء أن يجد فردتين فيستطيع الإنتفاع بهما فلو وجد فردة

واحدة فلن تفيده ولن أستفيد أنا منها أيضا

نريد أن نعلم انفسنا من هذا الدرس

أنه إذا فاتنا شيء فقد يذهب إلى غيرنا ويحمل له السعادة

فلنفرح لفرحه ولا نحزن

على مافاتنا

فهل يعيد الحزن ما فات؟

كم هو جميل أن نحول المحن التي تعترض حياتنا إلى منح

وعطاء ونظر إلى الجزء الممتلئ من الكأس
وليس الفارغ منه




……….



خليجية



خليجية



خليجية



التصنيفات
قصص و روايات

قصة مفيده جميلة

قصة مفيده

في ليلة زواجه وبالتحديد أثناء الزفة وهو جالس بجانب العروس في المنصة همست العروس في أذنه بإنزال والدته من المنصة لأنها لا تعجبها ! فأخذ العريس الميكروفون وقال : " من يشتري أمي؟ " فذهل الحاضرون من تصرفه ،، ورددها ثلاث مرات وسط صمت واستغراب شديدين من الحضور في الحفل !! ثم رمى "الخاتم" وقال : " أنا أشتري أمي " والتفت إلى عروسه معلناً طلاقه منها ،، وقال "أنا أشتري أمي"، وأخذها وغادر القاعة . وبعد تداول… القصة في منطقته جاءه رجل وقال له " لن أجد رجلاً افضل منك لابنتي " وزوجه ابنته دون أي تكاليف مالية اللهم اجعل امهاتنا من سيدات الجنه ادعى لوالدتك هذا الدعاء ((اللهم اجعل أمـَي ممن تقول لها النار: {أعبري فإن نورك أطفأ نــاري } وتقول لها الجنه… : { أقبلي فقد اشتقت إليك قبل ان أراك }… ملحوظة هامة: حااول ان تنشرها بقدر محبتك لوالدتك احلى رسالة لليوم لعيون الوالده




التصنيفات
قصص و روايات

أغرب قصة انتحار في العالم مشوقة

أغرب قصة انتحار *

في 23 مارس 1994 بين تقرير تشريح جثة رونالد أوبوس أنه توفي من طلق ناري في الرأس، بعد أن قفز من سطح بناية مكونة من عشرة طوابق، في محاولة للانتحار، تاركا خلفه رسالة يعبر فيها عن يأسه من حياته.
وأثناء سقوطه أصابته رصاصة انطلقت من إحدى نوافذ البناية التي قفز منها، ولم يعلم المنتحر عن وجود شبكة أمان بمستوى الطابق الثامن، وضعها عمال الصيانة، وكان من الممكن أن تفشل خطته في الانتحار.
من الفحص تبين أن الطلقة التي أصابته انطلقت من الطابق التاسع. وبالكشف على الشقة تبين أن زوجين من كبار السن يقطنانها منذ سنوات، وقد اشتهرا بين الجيران بكثرة الشجار، ووقت وقوع الحادث كان الزوج يهدد زوجته بإطلاق الرصاص عليها إن لم تصمت، وكان في حال هيجان شديد بحيث ضغط من دون وعي على الزناد فانطلقت الرصاصة من المسدس، ولكنها لم تصب الزوجة بل خرجت من النافذة لحظة مرور جسد رونالد أمامها فأصابت في رأسه مقتلا!
وبالتالي فالرجل العجوز هو القاتل، حيث أن شبكة الأمان كان من الممكن أن تنقذ حياة رونالد من محاولته الانتحار!! ..
وعندما وجهت تهمة القتل للعجوز قال انه اعتاد على تهديد زوجته بالقتل، وكان يعتقد دائما أن المسدس خال من أي قذائف،
فبينت التحقيقات أن أحد أقرباء الزوجين سبق أن شاهد ابن العجوزين، يقوم قبل أسابيع قليلة بحشو المسدس بالرصاص. وتبين أيضا أن زوجة العجوز سبق أن قامت بقطع المساعدة المالية عن ابنهما، وأن ابنهما قام بالتآمر على والديه عن طريق حشو المسدس بالرصاص، وهو عالم بما دأب عليه أبوه من عادة تهديد أمه بالقتل عن طريق ذلك المسدس الفارغ.
فإن نفذ تهديده مرة واحدة فسيتخلص من أمه وأبيه بضربة واحدة. وحيث أن نية الابن كانت القتل فيصبح بالتالي متورطا في الجريمة حتى ولو لم يكن هو الذي ضغط على الزناد، وهنا تحولت تهمة القتل من الأب إلى الابن لقتله رونالد أوبوس.

المفاجأة الأخرى أن الابن المتهم بالقتل كان هو المنتحر، أو القتيل رونالد اوبوس، فهو الذي وضع الرصاصة في المسدس ليقوم والده بقتل والدته وعندما تأخر والده في تنفيذ وعيده، وبسبب تدهور أوضاعه المادية قرر الانتحار من سطح البناية لتصادفه الرصاصة التي أطلقها والده، وبالتالي كان هو القاتل والقتيل في الوقت نفسه واعتبرت القضية انتحارا واغلق ملفه.

وللامانة منقول
باتتظار ردودكم.
خليجية خليجية




يسلموا ع.القصه



القصة عقدتني مره



عنجد غرييييبة ..
تسلمي حبيبتي ..
الله يعطيك العافية ..
لروحك اجمل اكليل ..



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القلب الصبور وافتخر خليجية
يسلموا ع.القصه

الله يسلمك حبيبتي.
اسعدني كثيرا مرورك الطيب.




التصنيفات
قصص و روايات

رواية كفايه جروح رائعة

بسم الله نبدا

كفاية جروح

اولاً نعرفكم على الشخصيات

(عايلة ابو فهاد)
الاب سعد عمره45حلو يحب عياله كثير وعنده شركت

الام فاديه عمرها40تحب كلشي منسق وحلو تحب كل الناس وهطيوبه مررره

فهاد الولد الاكبر عمره 28متزوج بنت عمه هنادي عنده ولد اسمه ركان

بسام عمره 22 يدرس في امريكا اخر سنه شاب مملوح طويل ومعضل ويحب بنت عمه تولين

جوري عمرها 18حلووه وكيوت هي وتولين صديقات روح بالروح

(عايلة ابو عزام)

الاب فهد عمره 44 جدي مرره وعنه شركات

الام احلام حلوه وتحب عيالها مرره

عزام عمره 25 خاطب بنت عمه هند

ساره عمرها 20 مخطوبه لسراج تحبه مرره اخر سنه في الجامعه تدرس طب

تولين عمرها 18 مرره حلوه وبيضا تدرس سنه تحضيريه

محمد عمره 17 ولد جدي ويحب الدراسه سنه ثالث ثانوي

(عايلة ابو نواف)
الاب مبخوت عمره43 حلو ومرح عند مستشفى هو واخوانه وشركات

الام عواطف عمرها 40 تحب الناس وطيبه

نواف عمره 29 متزوج بنت خاله جمانه عنده تؤام احمد وحمد

هنادي عمرها 25 متزوجه

هند عمرها 23 زي ما قلت مخطوبه لولد عمها

في بيت ابو فهاد

بالذات في غرفة جوري قاعده تكلم تولين

جوري: تولين اش رايك نروح الشاليات
تولين:امممم اوك بس يوم الخميس اوك
جوري: اوك ماخبرتك
تولين: عن شنو
جوري: بسام بيجي بعد اسبوع وبنسوي حفله كبييره
تولين: اها طيب لا تنسين كلمي ابوك لشاليات زين
جوري: زين
تولين: يله حبيبتي باي مامي تناديني
جوري: بايات
بعد ماقفلت جوري راحت المطبخ تحضر لها عصير برتقال طازج
وحضرت تشيبس وقعدت عند التلفزيون لان ماحد في البيت كلن طالع له مكان
قعدت تتابع
نتركها في حالها ونروح لبيت ابو عزام
………………………… ………….
تجمعو كلهم في الصالون معاد الاب في الشركة

عزام قاعد يهذرف في الجوال بع ماسكر شاف تولين قال لها ماعرفتي
تولين: شنو
عزام:غمز لها وقال بسام بيجي الاسبوع الجاي
تولين حمررر وجها
تبي تغير الموضوع قالت متب ابو بيجي
عزام:يمقن بعد نص ساعه ليه
تولين:اريده بموضوع خاص
عزام: اها يلا باي
تولين: على وين
عزام: بروح لشباب من ساعه يرسلون لي
تولين: اها اوك روح
راح عزام ودخلت تولين غرفتها وفتحت الماسنجر قعدت عليه لين الساعه ثلاث

ابي ردووود اذا شفت فيه بكمل وان مافيه خلاص