التصنيفات
قصص الأطفال

قصص و روايات قصة للاطفال

Wed, April 21, 2022 3:57:07 PMFwd: Fw: قصة ليلى والذئب…….كما يرويها حفيد الذئب

قصة ليلى والذئب…….كما يرويها حفيد الذئب

كان جدي ذئبا لطيفا طيبا, وكان جدي لايحب الافتراس وأكل الحوم ولذا قر أن يكون نباتيا ويقتات على أكل الخضار والأعشاب فقط ويترك أكل الحوم….

وكانت تعيش في الغابة فتاة شريرة تسكن مع جدتها تدعى ليلى…. ليلى هذه كانت تخرج كل يوم إلى الغابة وتعيث فسادا في الغابة وتقتلع الزهور وتدمر الحشائش التي كان جدي يقتات عليها ويتغذى منها, و تخرب المظهر الجميل للغابة, وكان جدي يحاول ان يكلمها مرار وتكرارا لكي لاتعود لهذا الفعل مجددا, ولكن ليلى الشريرة لم تكن تسمع اليه وبقيت تدوس الحشائش وتقتلع الزهور من الغابة كل يوم, وبعد ان يأس جدي من اقناع ليلى بعدم فعل ذلك مرة أخرى قر ان يزور جدتها في منزلها لكي يكلمها ويخبرها بما تفعله ليلى الشريرة.
وعندما ذهب إلى منزل الجدة وطرق الباب, فتحت الجدة الباب, فرأت جدي الذئب, وكانت جدة ليلى ايضا شريرة, فبادرت إلى عصا لديها في المنزل وهجمت على جدي دون ان يتفوه بأي كلمة, او يفعل لها اي شيء, وعندما هجمت الجدة العجوز على جدي الذئب الطيب من هول الخوف والرعب الذي انتابه ودفاعا عن نفسه دفعها بعيدا" عنه, فسقطت الجدة على الأرض وارتطم رأسها بالسرير, ومات جدة ليلى الشريرة.
عندما شاهد ذلك جدي الذئب الطيب, حزن حزنا شديدا وتاثر وبكى وحار بما يفعل, وصار يفكر بالطفلة ليلى كيف ستعيش بدون جدتها وكم ستحزن وكم ستبكي وصار قلبه يتقطع حزنا والما لما حدث…

فكر بالأخير أن يخفي جثة الجدة العجوز, ويأخذ ملابسها ويتنكر بزي جدة ليلى لكي يوهم ليلى بأنه جدتها, ويحاول ان يطبطب عليها ويعوض لها حنان جدتها الذي فقدته نتيجة وفاة جدتها بالخطأ, وعندما عادت ليلى من الغابة وصلت للمنزل, ذهب جدي واستلقى على السرير متنكرا بزي الجدة العجوز.

ولكن ليلى الشريرة لاحظت ان انف جدتها واذناها كبيرتان على غير العادة وعيناها كعيني جدي الذئب, فاكتشفت تنكر جدي, وفتحت الباب وخرجت ليلى الشريرة…

منذ ذلك الحين وإلى الآن وهي تشيع في الغابة وبين الناس ان جدي الطيب هو شرير وقد اكل جدتها وحاول ان يأكلها ايضا.!!!!!!

.

هذه وجهة النظر الأخرى التي لم نسمعها قط عن قصة ليلى والذئب

:




شكرا.



قصة جميلة شكرا لك



تسلم ايديك بس يا حبيبتى دة مش مكانه
لازم ينقل قسم القصص والروايات



هههههههههههههه حلوه اقتنعت بيها



التصنيفات
قصص الأطفال

عقلة الاصبع للصغار للاطفال

بسم الله الرحمن الرحيم

:054:

جبتلكم

قصة عقلة الاصبع

نبدء

كان يا مكان رجل فقير

يشتغل بقطع الاخشاب

من الغابه ويعيش مع زوجته

ويسكنان كوخا صغيرا

بالقرب من الغابه وذات

ليلة كان الرجل الفقير يجلس بجوار

زرجته وكان القمر ساطعا والنسيم

عليلا لكن الصمت كان يخيم على الغابه

كلها قال الرجل لزوجته اننا نعيش هنا في وحدة

بدون اطفال يلعبون حولنا زيجلبون لنا السرور

بينما يعيش الاخرون سعداء مع اولادهم

قالت الزوجة هذا حقيقي ساكون سعيدة اذا

وحبنا الله ولدا صغيرا ولو في حجم عقلة الاصبع

سوف احبه كثيرا وسوف تحبه انت كذالك

وتحققت امنية الزوجه واصبح لها طفل

وبالرغم من انا صحته كانت جيدة وكان قويا الا انه

كان في حجم عقلة الاصبع

قالت الزوجه لقد حقق الله امنيتنا صحيح انه صغير

الحجم الا اننا نحبه كثيرا اليس كذالك وافقها زوجها وقال

انه يعينين قويتين تتوهجان بين الحين والآخر كذلك فإنه

شديد الذكاء برغم حجمه الصغير

وفي يوم من الايام بينما كان الزوج يستعد للذهاب الى الغابه

لقطع الاشجار قال كنت اتمنى من يكون معي يجر العربه

حتى استطيع ان اتفرغ لعملي اكثر

قال عقلة الاصبع ابي دعني اهتم انا بالعربه واعدك بان اكون

في الغابه في الوقتالذي تريدني في تماما

قال الاب كيف انك لا تستطيع حتى ان تصل الى ساق الحمار

قال عقلة الاصبع

اذا ربطت امي امي الحمار في العربه فاني ساقفز الى اذن الحمار

واقول له الى اي طريق يسير ولن تضل العربه طريقها ابدا

سنحاول فلن نخسر من المحاوله شيئا

خرج الاب الى الفابه تاركا زوجته تربط في العربه وبعد

ان قامت بذلك حملت ابنها عقلة الاصبع وضعته في اذن الحمار

اخبر عقلة الاصبع الحمار ان يسير في الطريق السليم

واطاع الحمار عقلة الاصبع واثناء سير العربه رآها

رجلان وابديا دهشتهما لان العربه تسير

بلا قائد قال احدهما دعنا نتبع هذه العربه كي نرى الى اين تذهب

وهكذا تبع الرجلان العربه الى ان و صلت بهما

الى الغابه حيث يوجد والد عقلص الاصبع الذي خرج من اذن

الحمار وقال هأنذا يا ابي ومعي العربه سليمه وفي الميعاد ارجوك

ساعدني في النزول الى الارض نظر الرجلان الى عقلة الاصبع

بينما كان والده يساعده على النزول من العربه قال احدهما

هذا الولد الصغير من الممكن ان يجلب لنا ثروة اذا عرضناه

في واجهة على الجمهور في المدينه وذهب الرجلان الى الاب وقالا له

كم تريد ثمنا لهذا الولد الصغير اندهش الاب فكيف يبيع ابنه ورفض

عرض الرجلين ولكن عقلة الاصبع تسلق والده و همس

في اذنه اقبل هذا العرض يا ابي وخذ النقود حتى تستطيع ان

تواجه الحياة اما انا فلا تخف فسوف اعود اليك

قال الاب لاكن البيع بيع ولا استطيع ان استردك الا اذا اعدت النقود

قال عقلة الاصبع ما جزاء الذيشتري شيئا ولا يباع

اننا سنرد اليهم نقودهم في الوقت المناسب ولكن يجب ان

نلقنهم درسا حتى لا يتاجروا في ابناء الناس بعد ذلك

حينئذ وافق الاب وباع ابنه في في مقابل قطعه من الذهب

وضع احد الرجلين عقلة الاصبع على حافة قبعته

واستطاع عقلة الاصبع بذالك ان يعرف الطريق

حينما اقبل اليل توقف الرجلان

على جانب الطريق وضع الرجل قبعته

على الارض ونزل عقلة الاصيع وجرى حتى و صل الى حفره

صغيره و اختبأ فيها صاح احد الرجلين تعال ايها المتشرد

لقد اشتريناك ولكن عقلة الاصبع دخل الحفره الصغيره ولم

يعبأبصياحهما فيئس الرجلان وتركاه قال الرجل لزميله

هل كنت تصدق ان يتبعنا هذا المتشرد الصغير

اجاب الاخر

اجاب الاخرلم اصدق اذا كيف يشتري الانسان ابنا لرجل اخر

لقد عاد بالطبع الى ابيه وهذا تفضل الحلول وسار الرجلان في

طريقهما اما عقلة الاصبع فقد خرج من الحفره وبحث عن مكان

مريح لينام فيه فوجد صدفه من اصداف البحر فرقد فيها طوال اليل

وحينما استيقظ قال لنفسه الاناستطيعاناذهب الىوالدي ولكن للاسف لم
يستطع ان يعود اليهما مباشرة اذ بينما كان يسير سعيدا هجم عليه صقر

والتقطه وطار به نحو البحر حيث اسقطه هناك وهناك وجد عقلة الاصبع نفسه في بطن سمكه كبيره قال عقلة الاصبع وهو في بطن السمكه ماذا سيحدث الان وابتسم له الحظ ه اخرى

حينماصلت

نكمل بكرة

هههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههه




مش عجبتكم ولا اية وينكم؟؟؟؟؟؟؟؟؟



ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©



خليجية



هههههههههههههههههههه
كملي اليوم منشان الله
اندمجت فيها
هههههههههههههههه
شكرا حياتي



التصنيفات
قصص الأطفال

قطعة الجبن قصة للاطفال

لماذا تلهو هاتان القطتان الجميلتان؟ لان الجو جميل فالارض مخضرة, و السماء زرقتها صافية والهواء المنعش يساعد على ممارسة الرياضة ويعطي مزيدا من الحيوية و النشاط . في طريقهما الى البيت وجدت القطتان قطعة جبن فقسمتاها الى قطعتين لتاخذ كل واحدة منهما قطعة . اختلفت القطتان لان القسمة لم تكن عادلة فاحدى القطعتين اكبر من الاخرى . اتفقتا على الذهاب الى الثعلب ليقضي بينهما . وضع الثعلب قطعتي الجبن في كفتي الميزان ثم قال: هذه القطعة اكبر من اختها . فاكل منها حتى صغر حجمها واصبحت اقل وزنا من الاخرى . وهكذا ظل الثعلب ياكل من كلا القطعتين كلما رجحت قطعة اكل منها حتى لم يبق منها شيئا. نظرت القطتان الى الثعلب بحزن واسى و ندمتا على ان جعلتا منه قاضيا . قالت القطة الاولى : سامحيني يا اخية على ما بدر مني من حب للذات و النظر الى الامور بمنظار الانانية ولن اكون جشعة بعد اليوم : بل ساقتنع بما عندي . قالت القطة الثانية : وانا كذلك سافعل مثلك تماما ويجب ان يكون ما بيننا هو الحب و التعاون لمصلحة الجميع وان نقتنع جميعا بما اعطانا الله تعالى من رزق،لأن القناعة كنز لا يفنى



خليجية



خليجية



يعطيك العافيه ’’’




خليجية



التصنيفات
قصص الأطفال

قصة للاطفال قصة سندريلا للأطفال

——————————————————————————–

قصص اطفال ..قصة سندريلا

كان هناك في قصر الملك امراء وزوجها كانت المراء حامله بفتاه اسمها ساندريلا ثم اموهااجابتها ثم قالت اريد انت تكون الفتاه جميله شعرها اصفر وبيضاء وخدودها حمراء وشفايفها مثل الفراوله ثم ماتت ام الطفله سندريلاثما كبرت الفتاه سندريلا فتزوج ابيها عمتها الشريره فكانت عمت سندريلا تكره سندريلا جدا فكانتالعمه الشريره تدعوها مثل الخادمه فكانت سندريلا تحب عمتها فهوناك كان امير جميل جدا فذات يوم كانت سندريلافي المطبخ تعمل فاقام حفل ليتزوج التي تعجبه من فتيات القريه الجميلات فكانت سندريلا تعمل بجد فكانت هناك شجره تتكلم فقالت لهاسندريلا هل ستذهبين الى الحفل قالت لها اى حفل قالت الشجره حفل الاميرسينشي فقالت لها لن اذهب الى الحفل لان عمتي لن تتركني اذهب الى الحفل فقالت الشجره سوف اعطيكي فستان وسوف اعطيكي حذاء فقالت لها طيب ثما اتت العمه الشريره فقالت لها اذهبي الى الحفل فقالت سيندريلا حاضر ايتها العمه ثم ذهبت العمه الى الحفل ولحقت بها سندريلا واعجبت سندريلا الملك سينشي وتزوجها وانجبوا اولاد وبنات




تسلمي على القصه الحلوه يا سندريلا



مشــــــكــــــور
مشـــــــــكـــــــــور
مشــــــــــــكــــــــــ ــور
مشــــــــــــــكــــــــ ــــــور
مشـــــــــــــــــكـــــ ـــــــــــور
مشــــــــــــــــــــكــ ـــــــــــــــــور
مشكورمشـكـور



مشكورة



مشكوورهـ يالغلا



التصنيفات
قصص الأطفال

قصص رائعة للأطفال مصوّرة للاطفال

بسم الله الرحمن الرحيم
قصص رائعة للأطفال مصوّرة
خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

تابعو




خليجية

خليجية

منقول لعيونكم
اتمنى ان تنول اعجابكم
دمتم فى حفظ الله




مشكوره وتسلمين حبوبه
خليجية




خليجية



خليجية



التصنيفات
قصص الأطفال

الاميره اثير الخرسآإآء حكآإآيه من عمر 6-14

في يوم من الايآإآإم تقدم لهذه الاميره ثلاث من الشبان الاول اسمه فارس والثاني اسمه هيثم والثالث اسمه ثامر …
لما تقدمو(خطبو) للاميره اثير
واعطى كلن منهم الف درهم
فارس كان يتمشا في سوق المدينه وجد بساط
البائع"لا انه ليس كأي بساط انه يطير لاي مكان تريد
اشترا فارس البساط الطائر وذهب الى المكان الذي وعد اخوته الثلاث اذ وجدو العلاج ان يذهبو هنالك
فقال هيثم: بكم هذا الفنجان
هيثم وهو مندهش: الف ردرهم لمذا
هيثم اشترى الفنجان وذهب حيث مكان اخيه فارس
ثامر قائلا:بكم هذه ياغلام
ثامر : لمذا بالف درهم
بانت الفرحه على ثامر فشترى هذه المرأت وذهب مكان اخوته
قال ثامر انا اشتريت مرأت ولم اشتري علاج فالثمن الذي املكه ليس بمقدوره اشتراء علاج
وقال هيثم انا اشتريت فنجان

قال هيثم مالحل فالخيل قد يتأخر في الذهاب اليها قال سامي لا تخافو انا بساطي يطير وهو ايضا سريع كالبرق

ام ثامر الذي تخيل شكلها فعرفو انها مريضه

انه .هيثم فقد اعطاه هو العلاج




خليجية



خليجية



يعطيك العافيه ’’’




خليجية



التصنيفات
قصص الأطفال

~ وفاء صبي ~ قصة للاطفال

~ وفاء صبي ~:icon_razz::icon_razz:

كان ولد صغير اسمه إبراهيم يلعب مع مجموعة أولاد بعمره.

عندما رأى كرة ملونة وسط الحشائش، فأسرع ليلتقطها، لكنها انطلقت مبتعدة وكأن أحد جذبها بقوة بخيط لا يرى، وتوقف متعجباً، ثم لما رأى الكرة تتوقف ثانية جرى إليها، وجرت الكرة أمامه، صارت الكرة تجري بسرعة والولد إبراهيم يجري بسرعة أكبر ليلحق بها ويمسكها.

وفجأة .. سقط الولد إبراهيم في بئر عميقة ولم يستطع الخروج منها.

أخذ إبراهيم يصيح لعل أحداً يسمعه ويخرجه غير أن الوقت مر وحل الليل وإبراهيم وحده في البئر حاول الصعود على جدرانها لكنها كانت ملساء وعالية ومبتلة، وحاول أن يحفر بأظافره في جدرانها ولم يقدر على شيء .. فترك نفسه يتكوم داخل البئر ويبكي ..
في هذه الأثناء كان رجل يمر وهو راكب على حصانه، حينما سمع صوت البكاء فاقترب قليلاً قليلاً، واستمع، ونظر، لكنه لم ير أحداً .

دهش الرجل وحار كثيراً فيما يفعل، البكاء يأتي من باطن الأرض، فهل هو جني يبكي؟ نعم لعله جني حقاً، وهتف الرجل هل يوجد أحد هنا؟
وبسرعة صرخ إبراهيم من داخل البئر .. أنا .. نعم .. أنا .. هنا وسأله الرجل هل أنت إنسان أم جني؟
أسرع إبراهيم يجيب صائحاً: أنا إنسان .. ولد .. ولد .. أرجوك أنقذني.. هنا .. هنا .. أنا في بئر هنا ..
وانطلق يبكي .. فنزل الرجل عن حصانه، ودنا ببطئ وهدوء، وهو يتلمس الأرض بيديه ويبحث بين الحشائش، وكان يتحدث مع الولد لكي يتبع صوته حتى عثرت أصابعه بحافة البئر وبسرعة رفع قامته ليأتي بحبل من ظهر الحصان، فهتف الولد: أرجوك يا عمي لا تتركني .. أنقذني أرجوك.
وأجابه الرجل، لا تخف سأجلب حبلاً به أسحبك إلى فوق..

وهكذا جلب الحبل ورماه إلى الولد الذي تمسك به بقوة، فسحبه الرجل وصعد به إلى الأرض، وبعد أن استراح الولد قليلاً أركبه الرجل لكي يوصله إلى أهله، الذين شكروه كثيراً على حسن صنيعه.

ومضت الأيام والأسابيع والشهور والسنين، ونسى إبراهيم ذلك اليوم المخيف في حياته، وقد كبر إبراهيم كثيراً حتى صار شاباً قوياً وسيماً، وأخذ يعمل بالتجارة، فيقطع المسافات الطويلة.

وفي إحدى سفراته الطويلة، كان مع أفراد قافلته قد ناموا في استراحة بعد يوم سفر طويل، لكن حين استيقظ وجد نفسه وحيداً، وقد تحركت قافلته، ولم ير أي أثر لها، فتعجب، وتساءل: أيمكن أن يكونوا قد تعمدوا تركه؟؟ وهكذا مضى سائراً على قدميه سيراً حثيثاً، محاولاً السير في طريق قافلته، غير أنه وجد نفسه تائهاً في صحراء لا نهاية لرمالها…

أخذ يسير ويسير، وقد بقى لديه قليل من ماء وطعام عندما رأي غير بعيد عنه شيئاً مكوماً، فرفع سيفه وتقدم إليه، وهو يتساءل بينه وبين نفسه ( هل سمعت صوتاً ينادي؟) وتقدم أكثر إليه، وعندئذ سمع صوتاً يصيح ( النجدة .. أنقذوا عجوزاً يموت .. ) وتعجب إبراهيم، فمن جاء بهذا العجوز إلى هذا المكان؟ .
حين وصل إليه، وجده وهو يكاد يموت، فأسرع ينزل قربته من كتفه ويقربها من فم العجوز المرتجف ويقول له:
خذ يا عم .. اشرب .. فليس في قربتي غير هذا القليل من الماء فرد العجوز بصوته المرتجف بعد أن شرب واستراح:
بارك الله فيك يا .. ولدي.. وأخرج له بقايا خبز لديه، وقال له: كل يا عم .. كل هذا الخبز القليل لتقوي به..
فتناوله العجوز ودفعه إلى فمه وقال: جزاك الله خيراً .. أيها الشاب الطيب ..
وسأل إبراهيم: ولكن كيف وصلت إلى هذا المكان، المقفر في هذه الصحراء القاحلة وأنت في هذه الحال؟
رد العجوز :
حظي الذي أوصلني إلى هذا المكان، وحظي الذي جعلني في هذه الحال. حين سمع الشاب إبراهيم الرجل، أخذ يفكر أنه يتذكر هذا الصوت.. إنه يعرفه .. وردد: أنا أعرفه.. لابد أني أعرفه.. وكان العجوز ما زال يتكلم:
لقد تلفت ساقاي في حريق شبّ في بيوت القرية، وبيت أهلي منها منذ زمن .. وصرت أتنقل على ظهر فرسي البيضاء.. وكنت الآن في طريق إلى أهلي وبيتي، لكن قطاع الطرق أخذوا فرسي ورموني للموت هنا..
وسأل متعجباً: ولم يرقوا لحالك ويعطفوا عليك؟
فأجابه العجوز: لا تعمر الرحمة قلوب الجميع يا ولدي..
فجأة سطعت الذكرى في رأسه، وتذكر الرجل الذي أنقذه من البئر، يوم كان صبياً صغيراً، هكذا انزاح الضباب وظهر وجه الرجل.. وهتف في نفسه: ( هو .. هو .. إنه هو .. ) وسأله العجوز: ما لك يا ولدي ؟
فأجابه الشاب إبراهيم بسرعة :
إنه أنت .. نعم أنت هو .. حمداً لله وشكراً .. هذه غاية عطاء الله لي..
وسأله العجوز : ماذا حدث لك يا ولدي ؟
وسأله إبراهيم : هل تذكر يا عم . أنك قبل سنين كثيرة أنقذت ولداً صغيراً ساقطاً في بئر؟
في البداية لم يتذكر الرجل، لكنه سرعان ما تذكر هو الآخر تحت وصف وإلحاح الشاب إبراهيم.. وقال له إبراهيم:
الحمد لله إنك تذكرت .. أنا هو يا عم .. أنا إبراهيم الذي أنقذته..
الشاب إبراهيم حمل الرجل العجوز على كتفيه وهو عطش وجائع وانطلق يسير به ويسير وهو يقول:
سأسير بك ما دمت قادراً على السير حتى أوصلك إلى بيتك أو أموت وحين وصلوا إلى قرية العجوز، تجمع الناس حولهما مكبرين العمل الذي قام به إبراهيم ورأوا فيه كل معاني الإنسانية والوفاء…




بارك الله فيك على مجهودك الرائع



يسلموووووووووووووووو على مجهودك الرائع

وننتظر جديدك!

تقبلي مروري

مهايطية خارج التغطية




رآئعه جدآ

تسلمين عيوونــــــي

ننتظر جديدك




رووعة حبيبتي
يسلمووووووووووووووواااااا



التصنيفات
قصص الأطفال

قصة المهر الصغير وامه

السلام عليكم قصه جميله لطفلك

كان في قديم الزمان مهر صغير وأمه يعيشان في مزرعة جميلة حياة هادئة وهانئة، يتسابقان تارة ويرعيان تارة أخرى ، لا تفارقه ولا يفارقها ، وعندما يحل الظلام يذهب كل منهما إلى الحظيرة ليناما في أمان وسلام.

وفجأة وفي يوم ما ضاقت الحياة بالمهر الصغير ، وأخذ يحس بالممل ويشعر أنه لميعد يطيق الحياة في مزرعتهم الجميلة ، وأراد أن يبحث عن مكان آخر. قالت لهالأم حزينة : إلى أين نذهب ؟ ولمن نترك المزرعة ؟, إنها أرض آبائنا وأجدادنا .

ولكنه صمم على رأيه وقر الرحيل ، فودع أمه ولكنها لم تتركه يرحل وحده ، ذهبتمعه وعينيها تفيض بالدموع .
وأخذا يسيران في أراضي الله الواسعة ، وكلما مرا علىأرض وجدا غيرهما من الحيوانات يقيم فيها ولا يسمح لهما بالبقاء…

وأقبل اليل عليهما ولم يجدا مكاناً يأويا فيه ، فباتا في العراء حتى الصباح،جائعين قلقين ، وبعد هذه التجربة المريرة

قر المهر الصغير أن يعود إلى مزرعتهلأنها أرض آبائه وأجداده ، فيها الأكل الكثير والأمن الوفير ،فمن ترك أرضه عاش غريباً .

النهايه

منقوله




خليجية
يسلموؤوؤو حبيبتي..

الموضوع روعة..

تسلم اإآيديكي..

اتقبلي مروؤوري..
خليجية




يعطيك العآآاإافيه يالغلا…|||~و بآرك الله في، كي [°°°]



مشكورة



خليجية



التصنيفات
قصص الأطفال

قصة الصقر و الحمامة للأطفال

كانت الحمامة تطير نحو الحقول بحثا عن طعام لصغارها , و فى الطريق لمحت من الجو حبوب قمح و فول تحت خيوط بيضاء جميلة .
فرحت الحمامة و قالت لنفسها : هذا طعام وفير .
و نزلت الحمامة لتأكل , فأمسكت بها الجيوط البيضاء فأدركت أنها وقعت فى شبكة الصياد , فحمدت ربها على ما أصابها .
و بعد قليل كان الصقر يحلق فى السماء, قرأى الحمامة ساكنة , فانقض عليهاليأخذها , فالتفت حوله خيوط الشبكة , ووقع الصقر معها فى شرك الصياد . و هنا جاء الصياد مسرعا لياخذهما معا .
فقال له الصقر متوسلا : أيها الإنسان الكريم , أرحمنى و اتركنى أرجع لأولادى فرد عليه الصياد قائلا : لقد وقعت فيما وقعت فيه الحمامة
قال القر : إذا اجعلنى صديقا لك أساعدك فى الصيد .
فقال الصياد و هو يطلق سراح الحمامة : لا بأس . سوف أدربك على صيد الحيوانات البرية فإذا نجحت , اتخذتك صديقا .
و نجح الصقر فى صيد أرانب برية و غزلان , و عاش صديقا للصياد



فراولة الحمرا قصة كتير حلوة بتجنن



قصة كتير حلوة



ولا احلى



حلوووووووووووووووووووووووووووو ووووووووووووووه



التصنيفات
قصص الأطفال

قصة ليلى والمراة للأطفال

شعرتْ ليلى بالحزن، لأنها بقيتْ وحيدةً في المنزل. تلفتتْ حولها. شاهدت طفلةً في المرآة. حسبتْ أنها تناديها:
ـ تعاليْ يا صديقتي. أنا أعلمُ أن أمِّكِ ذهبتْ لزيارة جارتِها المريضةِ..
ـ ماذا تريدينِ؟
ـ نتسلَّى معاً. ونقضي وقتاً ممتعاً.
ـ كيف؟!…
ـ انظري إليَّ جيِّداً.. تريْ طفلةً جميلةً مثلكِ. لها وجهٌ نظيفٌ، وشعرٌ جميلٌ، تزّينهُ شريطةٌ بيضاءُ.
نظرتْ ليلى، فأعجبتْها صورتُها..
قالت المرآةِ:
ـ مدّي لسانَكِ..
مَدّتْ ليلى لسانَها، فشعرتْ بالخجلِ.
ـ إذا كنتِ تخجلينَ من مدِّ اللسانِ، فأدخلي أصابعَكِ بين شعرِكِ، والعبي به.
أدخلتْ أصابعَها بين شعرِها، ولعبتْ به. لكنَّها شعرتْ بخجلٍ أشدَّ، لأنها تذكرتْ منظرَ الطفلةِ التي تلعبُ في الشارعِ، وشعرُها مشعَّثٌ، والذبابُ يحطُّ على عينها لذلك أسرعتْ إلى مشطها، وبدأت تُسرّحُ شعرَها، ثم جَدَلتْ منه ضفيرتين جميلتين.
ـ حسناً. عدتِ جميلةً.. والآنَ. ضعي إصبعكِ على جانبِ رأسكِ. وتذكري من يفعلُ ذلك.
وضعتْ ليلى إصبعها على جانبِ رأسها، ثم قالت: وهي تشعرُ بالسعادة:
ـ هكذا تجلسُ المعلِّمةُ عندما تفكر.
ـ حسناً. والآن حَرَّكي رأسَكِ، ودعيهِ يتمايلُ.
حرَّكَتْ ليلى رأسَها، فتراقصتِ الضفيرتان على جانبيهِ، ثم حانتْ منها التفاتةٌ إلى وجهها. فوجدَتْهُ لا يزال حزيناً.
سألتْ:
ـ لماذا تبدو البنتُ في المرآةِ حزينةً؟!…
ـ لأنكِ لم تضحكي!..
ضحكتْ ليلى فضحكتِ البنتُ، لكنَّها عندما شاهدَتْ أسنانَها، أسرعتْ إلى المعجونِ والفرشاةِ، ونظَّفتها.
ـ أحسنتِ يا صديقتي، والآن ابتسمي من جديدٍ.
ابتسمتْ ليلى، فابتسمتْ البنتُ الجميلةُ في المرآةِ.
عندئذٍّ قرّبتْ وجهَهَا منها، وقبَّلتها. لكنَّ البنتَ الجميلةَ قد تغيَّرَ وجهُها، وظهرتْ عليه غِشاوة.
سألتْ.
ـ لماذا ظهرتِ الغِشاوةُ على وجهِ البنتِ الجميلِ؟
ـ لأنَّ المرآةَ يا صديقتي، لا تحبُّ أن يمسَّها أحدٌ.
ـ أنا آسفة.
أحضرتْ ليلى منديلاً ورقياً، ومَسَحَتِ المرآةَ، ثم عادتْ تلعبُ معها ألعاباً مسلّيةً، وقد غمرها الفرح.



مشكوره قلبي



مشكوره وتسلمين حبوبه
خليجية




تسلمين ياقلبي

نتظر جديدك




حلوه القصه