التصنيف: قصص و روايات

قصه آتمنى آن تسعد قآرئهآ وتعض من يفهمهآ لتروآ قدرة الله سبحآنه وتعالى .

القصيه حقيقية ووآقعه في الزمن القديم حوآلي من 100 سنه الى 200 سنه آقتبستهآ من كبآر السن الذين جلست معهم . وهي قديمه آيآم العشآئر وتعني القبآئل المتنقله من مكآن الى مكآن للبحث عن الآمطآر وخيرآت الله .

القصه تحكي آن رجل تزوج بفتآه من عشريه آخرى وقآم بجلبهآ عشريته وبعد مرور عدة آشهر آحست الفتآه انهآ قريبه من الولاده فطلبت من زوجهآ آن تلد عند آمهآ فوآفق زوجهآ ( حيث كآن التنقل من عشيره الى عشيره يتطلب من الزمن حوالي شهر آو شهرين ) كآن على الجمآل والخيول . شدوآ الرحآل وهم في السفر وفي متتصف الطريق شعرت الزوجه آنهآ سوف تلد ولم تستطع السير توقفت معآ زوجهآ قليل بحثوآ بالقرب منهم على المسآعده ولكن النجوم في السمآء والترآب من تحت آقدامهم هذآ مآ يرونه وآصبحت الزوجه في بكآء شديد وتشعر بآلم حآد وآحست آنهآ سوف تلد وبالقرب منهآ زوجهآ وفعلا ولدت الزوجه ولكنهآ توفيت بعد ذلك مبآشره من ولادتهآ فكآن هنآك كوخ صغير بالقرب منه آتجه له وهو يحمل طفله بين يديه وزوجته قد توفيت ففكر آين يدفن الزوجه فحتآر آين يضع الطفل وهو بقيآ عليه مسآفة شهر سير والطفل سيموت بين يديه . ولكن في الآخير قرر عدم دفن الزوجه وعدم آخذ الطفل فقآم ( ووضع الزوجه على جنبهآ على الآرض في الكوخ وآخرج ثديهآ ووضعه في فم الطفل ولف يديهآ عليه ورحل ) ورجع لأهله وبعد فتره حوآلي السنه سآفر ومرر بنفس الطريق الذي وضع زوجته مع طفله وقآل لمن معه آعتذر منكم سوف آذهب لمكآن قريب وآعود وعندمآ وصل الى بآب الكوخ انظر الى الموعضه والعبره الآن ( وجد آثآر في الآرض بالقرب الكوخ وكآنهآ طفل يحبوآ فتجه نحو مكآن وضع زوجته فوجدهآ سبحآن الله كمآ وضعهآ مآتت وتعفنآ جميع جسدهآ الا ثديهآ طريآً وممتلئ بالحليب والطفل ليس موجود بين يديهآ وآثآر الآيدي والآقدآم حول الزوجه فقص الآثر ووجد انه الطفل خلف الكوخ يحبو ويتنقل ويلعب وهو حيآ عافي متعآفآ لم يمسسه سوء آبدآ حيث كآن يرضع من آمه ومن ثم يخرج من الكوخ يلعب ويعود لهآ )

آخذ الرجل آبنه وآخبر من كآن معه وآخبرهم بالقصه وقآموآ بدفن زوجته وعآدوآ الى ديآرهم .

اتمنى آن لا آكن قد آطلت عليكم لكن القصه مؤثره بكيت منهآ آعين ولا زآل الكثير يحكي بهآ وآحببت آن آقصهآ عليكم .

انتظر الأذان وزوجتي تجهز الفطور وقتها رفعت يدي وقعدت ادعي لصديقي خالد ان الله يوفقه ويزوجه زوجه صالحة

وجات
زوجتي ورفستني ع الطاير (رفسة قوية )

قلت بسم الله ؤش فيك انا ادعي لخويي خالد 8-|

قالت عارفه 😐 =)]

وتعجبت قلت زين وليش تضربيني

تفااااااااااااعلكم و تقيييييمكم

أراد حكيم القصر أن يعطي الأمير الصغير ولي العهد درسا في الحياة، فسأله: مولاي، ما هو المعدن الذي يستهويك و يستميلك من دون المعادن؟

فأجاب الأمير الصغير بثقة : الذهب بالطبع،

فسأله مرة أخرى : و لم الذهب؟

فأجاب بثقة أكثر من سابقتها :لأنه ثمين و غالي و هو المعدن الذي يليق بالملوك،

صمت الحكيم للحظات…و لم يجب ثم ذهب الى الخدم و قال اصنعوا لي تمثالين بنفس الشكل و لكن أحدهما من الذهب الخاص و الآخر من الطبشور، و قوموا بطلاء الأخير بطلاء ذهبي ليبدو كأنه ذهب خالص.

بعد يومين أتى الحكيم بالأمير أمام التمثالين و قد غطاهما، فنزع الغطاء عن التمثالين فانبهر الأمير لجمال صنعهما و اتقانهما، فسأل الحكيم :ما رأي الأمير بما يرى؟.

فأجاب الأمير :انهما تمثالان رائعان من الذهب الخالص

فقال الحكيم :دقق يا مولاي ألا ترى فرقا بينهما؟،

فقال :كلا.
فكرر الحكيم :أمتأكد يا مولاي.؟

فقال الأمير بغضب : قلت لك كلا لم ألحظ أي فرق…

فأشار الحكيم الى خادم كان يمسك دلو ماء، فرشق الخادم الماء على التمثالين بقوة ، فصعق الأمير عندما رأى تمثال الطبشور يتلاشى… ولكن تمثال الذهب كان يزداد لمعانا

كان هناكـ زوجان قررا فى يوم من ايام الاجازة الصيفية

ان يقضيا اجازتهما فى بلدتهما والتى تبعد مسافة ايام
عن مكان السكن .

واتفقا على ان يذهب الزوج اولاً لانجااز بعض الاعمـال

هنااكـ على ان يرسـل لها ايميل عندو وصوله هنااكـ

وصل الزوج الى القرية الجميلة وانجز اعمـاله

وجااء الى جهاز الكمبيوتر ليرسل رسالة الى زوجته

لكنه اخطأ الايميل بدلاً من ان يرسلها الى زوجته ارسلها الى

إمرأة توفى زوجها من يومين كان نص الرسـالة

((زوجتى العزيزة لقد وصلت الى هنااكـ بسلااام وانا
بانتظار وصولكـ بفارغ الصبر..المكان هنا حار جدا
فلا تكثرى من الملااابس الثقيلة ))

الله يسترنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض وجميع المسلمين