التصنيفات
منوعات

أعراض الولادة ، الاسعافات الأولية للولادة ، أعراض المخاض و الولادة

أعراض الولادة ، الاسعافات الأولية للولادة ، أعراض المخاض و الولادة

أعراض الولادة و الاسعافات الأولية
أعراض المخاض و الولادة

– أعراض حدوث الولادة:

– انقباضات منتظمة تصل لأقل من دقيقتين بين الانقباضة والأخرى.

– شعور مستمر بحركة في الأمعاء أو بحاجة إلي التبول
(نتيجة ضغط رأس الطفل علي المستقيم).

– شعور مستمر بالضغط.

– انتفاخ في فتحة المهبل – يمكن رؤية رأس الطفل من فتحة المهبل نتيجة الانقباضات.

– ضغط وإجهاد شديد علي الأم.

– شعور الأم ببداية نزول الطفل.

– يجب عدم القيام بالآتي:

– عدم محاولة تأخير الولادة بأي شكل، رفع أو تحريك أرجل الأم أو محاولة إدخال رأس الطفل إلي داخل الرحم مرة أخرى قد يسبب إصابات بالغة للطفل.

– عدم السماح للأم للدخول للحمام. حركة الأمعاء التي تشعر بها هي مؤشر لبداية وصول الطفل.

– يجب عدم البدء في دفع الطفل للنزول عن طريق الشهيق والزفير من الأم إلا بعد التأكد من بداية نزول الطفل لأن ذلك يؤدي إلي قطع عنق الرحم.

– عدم سحب الطفل من المهبل.

– عدم شد أو سحب الحبل السري.

– عدم قطع الحبل السري إلا بواسطة طبيب أو ممرض متخصص.

– يجب عدم العطس أو السعال أمام الأم أو الجنين علي الإطلاق. إذا كان هناك أحد يساعد الأم في هذه الحالة يجب ألا يكون مصاباً بأي نزلات للبرد. ويقوم بغسيل يده وتطهيرها جيداً وإلا يكون مصاب بأي قطع أو إصابات حتى ولو سطحية باليد.

– عدم استخدام أي مواد كيماوية أو مستحضرات تحتوي علي مواد كيماوية أو أي أدوات غير مطهرة جيداً قبل استخدامها مع الأم أو الطفل المولود.

يفضل استخدام الصابون والماء النظيف فقط طوال فترة الولادة.

يجب الاتصال الفوري لطلب الإسعاف في حالة بداية ظهور أعراض الولادة.
أما في حالة محاولة الوصول لأقرب مستشفي لك فيجب اصطحاب بعض الأشياء في السيارة، وتتضمن: وسادة / قطعة قماش نظيفة / ورق مناديل نظيف / منشفة نظيفة / قفازات مطاط معقمة / صندوق أو شيء مماثل لحمل المشيمة / مقص مطهر ورباط نظيف لربط الحبل السري.

– الإسعافات الأولية:

1- الهدوء التام وتهدئة الأم.

2- بالنسبة للشخص المصاحب للأم: غسيل اليد جيداً بالماء والصابون.
ارتداء قفاز مطاط (إذا أمكن).

3- اختيار مكان مناسب للأم، مثل أي سطح أو سرير أو أي مساحة صالحة للولادة. يجب توافر ضوء جيد في هذه المساحة وتدفئتها وتغطية المساحة بقماش أو منشفة نظيفة.

4- عدم ارتداء الأم أية ملابس غير مريحة. ووضع وسادة مريحة تحت رأس الأم. استلقاء الأم علي جانبها حتى يقترب الطفل من بداية النزول.

مع بداية النزول يجب استلقاء الأم علي الظهر مع ثني الركبتين وبقائهم في مستوى متباعد. وضع منشفة تحت الفخذ الأيمن للأم إذا أمكن، وذلك لعدم الاستلقاء بشكل مباشر علي الظهر.

5- تقوم الأم بأخذ أنفاس عميقة وبطيئة، خاصة أثناء الانقباض.

6- عندما تظهر رأس الطفل، تقوم الأم بأخذ نفس عميق ثم إخراجه بقوة لمساعدة الطفل في النزول.

يتم وضع اليد علي المنطقة أسفل فتحة المهبل والضغط عليها بلطف شديد أثناء كل انقباضة تحدث. تمنع عملية الضغط خروج الطفل بسرعة كبيرة من فتحة المهبل.

أما اليد الأخرى فيتم وضعها علي فتحة المهبل فوق رأس الطفل وّلك للتحكم في قوة اندفاع الطفل خارج المهبل.

7- عندما تبدأ الرأس في النزول، يجب تدعيم الرأس بإمساكها باليد جيداً.

8- بعد ولادة الطفل، قم بتنظيف الفم والأنف جيداً وبلطف وذلك باستخدام منشفة جافة ونظيفة.
(يفضل استخدام جهاز الشفط إذا كان بالإمكان).

9- إذا حدث التفاف للحبل السري حول رقبة الطفل أثناء الولادة، يجب علي الفور فك الحبل بلطف شديد وسريع من علي الرقبة.




موضوع رائع

تسلم الايادي




يعطــيك العآآآفيــة



خليجية



خليجية




التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

الأسعافات الأولية لجروح الأطفال

يجب أن تتعلم كل أم كيفية التعامل مع الجروح النازفة دون خوف أو هلع. وبينما لا تحتاج بعض الجروح والخدوش الى الكثير من الخوف، فمجرد تنظيفها بالماء والصابون، والمطهر كفيل بتنظيفها وتركها لتشفى وحدها. تحتاج جروح اخرى الى العناية الحثيثة، والقطب.

وتمتاز هذه الجروح بأنها عميقة، أو تنزف بشدة، أو تشكل قطع بطول نصف بوصة.

ووفقا لجامعة فرجينيا للصحة، تنصح الامهات بالتوجه الى الطبيب او الطوارئ باسرع وقت، إذا لم يتوقف الجرحِ عن النزف بعد الضغط عليه من 5 إلى 10 دقائق، أو في حالة تعرض منطقة العين، أو الوجه بشكل عام للجروح القطعية الخطيرة، والنازفة.

أما الاسعافات الاولية الخاصة بالجروح فهي:

1. تنظيف الجرح تماما من الاوساخ والتراب، بواسطة الماء الجاري البارد.
2. وضع مطهر على الجرح بواسطة الشاش الابيض وليس القطن،الذي قد يترك خيوطا داخل الجرح.
3. استعمال رشوش طبي خاص بوقف النزيف.
4. ربط موضع الجرح إذا امكن بشاش نظيف أو لاصق طبي والضغط عليه من 5 إلى 10 دقائق للتأكد من انقطاع النزيف.




خليجية



خليجية



خليجية



خليجية



التصنيفات
منوعات

الأساليب العلمية والتربوية للتعامل مع تلاميذ الصفوف الأولية :

خليجية
خليجية
الأساليب العلمية والتربوية للتعامل مع تلاميذ الصفوف الأولية:

ترتبط التربية بالتعليم ارتباطا وثيقا،ولا يمكن الفصل بينهما،ولهما أسس أولية يؤسسان عليها لتحقيق اهدافهما،ويعتبر الصف الأول الابتدائي عالما جديدا في حياة الطفل الذي اعتاد على دفء حضن أمه ودلالها.
وفي هذا الإطار، انتهجت المؤسسات التعليمية برامج تربوية جديدة لكسب حب وإقبال التلاميذ على المدارس،وهذه المدارس لا تقبل التطبيق العشوائي والروتيني لاختلاف فئات الأطفال وهناك بعض المحاور الأساسية التي تحدد شخصية الفرد وتدفعه للتفوق.
1-أهمية رياض الأطفال ودورها في إعداد التلميذ:
تعتبر مرحلة التمهيدي(رياض الأطفال)من اهم مراحل حياة الطفل فهذه المرحلة تساهم كثيرا في دفع ونبوغ التلميذ في الصف الأول الابتدائي بعد دخوله إلى المدرسة،فقد ثبت بالملموس ان أكثر التلاميذ نشاطا وموهبة وذكاء هم من سبق لهم دخول الفصول التمهيدية،الأمر الذي يجعلنا نستنتج أن هذه الظاهرة صحية ويجب الاهتمام بها من قبل الجهات المختصة،وكذا من قبل الأسرة،بحيث تصبح منهجا هادفا سليما.
إن منهج الصف الأول الابتدائي،يبدأ بالتهيؤ والاستعداد،وهذه الفترة كافية لاعداد الطفل ونقله من وسط إلى اخر،واثر ذلك ايجابي على تنمية المهارات العقلية لدى الطفل وتشجيعه(مستقبلا)على الجرأة والصبر والجلد،وتنمية الذكاء لديه،ولتحقيق ذلك تتعاون الأسرة والمدرسة والمجتمع في ذلك من اجل تجنب فشل التلميذ منذ الصف الأول،وتحقيق النجاح وبناء الهدف،وعدم هروب الطفل من المدرسة مع بداية الأسبوع الاول من دخوله المؤسسة التربوية،مع ضرورة التذكير،بأن هذه الظاهرة أخذت في الانحصار والتلاشي تدريجيا ويساهم ذلك في مواجهة التحدي القائم على التقدم العلمي الهائل الذي شملت قطاعات كثيرة.
إن أهمية الفصول التمهيدية ورياض الاطفال تتمثل في معرفة معاني التحول من المهد إلى الطفولة حتى نستطيع فهم نمو الطفل،إذ ان المعروف ان قوى الطفل الوظيفية تزداد في العام الثالث من عمره،بحيث تتيح له الحركة والتنقل،كما تبدأ مخيلة الطفل في هذا السن بالعلم السريع بناءا على اتصاله بالعالم الخارجي الذي يجهله مما يسهل فهم اجتهاد الطفل لمعرفة ذلك العالم الخارجي،ومراعاة الاضطراب الذهني الذي يعتريه في بعض الأحيان نحو بعض المواقف الخارجية،حيث يبدأ المحصول اللغوي يساعده للتغلب على تلك الصعوبات.
ويتعين على أولياء الطفل إتاحة الفرصة الكافية له لممارسة النشاط الحركي القوي حيث ان ذلك طريقة لسلوك المستقبل الذي يؤكد ذاته،وينمي شخصيته،وليست الحياة العقلية في هذه المرحلة مكونة من احساس وحركة فقط،إذ ان عمليات الطفل العقلية تعمل ولكن على نطاق ضيق،فهو لم يكتسب بعد المحصول اللغوي الكافي الذي يجعله يفكر تفكيرا معنويا منصبا على الأمور المجردة،ولكن عملياته العقلية تعني العناية الخاصة بمشاعره وتخيلاته،والفصول التمهيدية ورياض الاطفال تكون العامل المباشر في تحقيق ذلك،مع مراعاة ان يهتم القائم على تلك الفصول باستغلال الصفات السلوكية في التوجيه الصالح لإعانة الطفل ومساعدته في مجتمعه الصغير وادراكه لمفهوم المجتمع ويتم ايضاح ذلك للطفل بالطرق العملية والعمل على اكتشاف الموهوبين من الاطفال والعمل على تنمية معدلات الذكاء لديهم والمساهمة في وضع اللبنة الاولى لشخصية الطفل الذي سيكون رجل المستقبل.




م/ن



خليجية