الوسم: التهابات

بعض هذة الميكروبات قد يتسبب فى تاخير الحمل لانة فى الحالات المزمنة قد يتسبب فى انسداد الانابيب او موت الحيوانات المنوية
وهذة الميكروبات تكون غالبا نتيجة عدوى من الحمامات او الزوج …
لذلك للوقاية من الالتهابات يجب عمل التالى .. وهذة الخطوات اهم شىء فى العلاج لانها تمنع عودة الالتهابات باذن الله :
1- علاج الزوج والزوجة فى نفس الوقت
2- الامتناع عن الجماع خلال فترة العلاج
3- لبس ملابس داخلية من القطن فقط
4- عدم استخدام مطهرات وغسول للمهبل او دش مهبلى لانة يسبب القضاء على الميكروبات الطبيعية فى المهبل والتى تمنع وجود الميكروبات المرضية
5- غسل الملابس الداخلية بمادة مطهرة مثل الكلور او الديتول وشطفهم جيدا
6- غسل اى حمام بمادة مطهرة كل مرة وشطفة جيدا قبل الجلوس علية وكذلك الشطافة الداخلية ويفضل استخدام الشطاف الخارجى
7- تشطيف المراة يجب ان يكون من الامام الى الخلف وليس العكس
8- عدم ادخال الاصابع الى داخل المهبل للتنظيف لان ذلك قد يسبب جرح المهبل وعنق الرحم ويمكن استخدام الصابون (تقطع الصابونة الى قطع رفيعة بالطول بحجم الاصبع ويتم استخدام واحدة وادخالها مرة واحدة واخراجها من المهبل والتخلص منها وعدم استخدامها مرة اخرى وتكفى مرة واحدة يوميا)
9-عمل تحليل سكر فى حالة تكرار الالتهابات اكثر من مرة رغم العلاج والخطوات الوقائة
10- علاج الالتهابات يكون بالمضادات الحيوية او مضادات الفطريات او الطفيليات عن طريق الفم وكذلك التحاميل او الكريمات المهبلية ويعتمد العلاج على نوع الميكروب وغالبا يكون هناك اكثر من ميكروب وفى هذة الحالة قد يتم اعطاء كل هذة الادوية معا

ويجب هنا التحذير ان الالتهابات المزمنة ممكن لاقدر الله ان تسبب حدوث السرطان لذلك يجب علاجها جيدا والقضاء عليها تماما
وفى حالة الحمل هناك ادوية خاصة تؤخذ اثناء الحمل ويجب اخذها حتى لاينتقل الميكروب الى الجنين عند الولادة الطبيعية ويسبب لة التهابات فى العين او الرئة وفى حالات الاصابة بفيروس الهربس يجب الولادة قيصرى …
القرحة
القرحة انواع
1- فسيولوجية وتكون نتيجة ادوية مثل اقراص منع الحمل او نتيجة الرضاعة او الحمل وهذا النوع لا يحتاج الى علاج ويختفى بمجرد توقف السبب وليس لها اى مضاعفات
2- مرضية وتكون ناتجة عن الالتهابات المزمنة وعلاجها كما يلى

تعد التهابات الأذن عند الأطفال من الأمراض الشائعة. ومعظم الاطفال يصابون على الأقل مرة واحدة في السنوات الثلاث الاولى من العمر. معظم التهابات الأذن تشفى من دون أي مشاكل دائمة.
التهابات الأذن في العادة تكون مؤلمة . الأطفال الأكبر سنا بإمكانهم أخباركم ان آذانهم تسلمهم. بينما قد يبكي الأطفال الصغار فقط أو يظهر عليهم عدم الارتياح. قد تلاحظ ان طفلك يشتكي اكثر عندما يأكل ذلك لأن الرضاعة والبلع يمكن أن يزيد الألم سوأ. الأطفال الذين يعانون من التهاب الأذن قد لا يظهرون رغبة في الأكل.و قد تكون لديهم مشاكل في النوم من جراء الالم .التهابات الأذن أيضا بإمكانها أن تسبب الحمى.

ما يجب القيام به لآلام الأذن :
اعطي طفلك الأسيتامينوفين أو الإيبوبروفين * * للألم. هذه الادوية تعمل بشكل جيد في معالجة الألم مع أو بدون حمى.
الألم قد يستمر لمدة تصل إلى 3 أيام. لذلك فمن المهم إعطاء الجرعة المناسبة خلال النهار والليل لمدة 3 أيام. اتبع التعليمات على زجاجة الدواء لمعرفة عدد المرات التي يمكن أن تعطيه.
وهناك أيضا قطرات الأذن التي يمكن أن تساعد مع الألم. يجب استشارة الطبيب قبل إعطاء طفلك منها.

إذا كان طفلك أكبر من سنتين، يمكنك الانتظار لمدة يوم أو يومين أيام قبل مقابلة الطبيب خاصة إذا كان طفلك لا يعاني من ارتفاع درجة الحرارة أو إذا كان لا يبدوا مريضا.

ماذا عن المضادات الحيوية؟
الطبيب قد يصف الدواء لطفلك. وهذا الدواء ربما سيكون مضاد حيوي. المضادات الحيوية تقوم بقتل البكتيريا التي تسبب بعض التهابات وبعضها الاخر تتحسن من تلقاء نفسها. فمن الأفضل لطفلك إلا يأخذ المضادات الحيوية إلا إذا لزم الأمر. ولذلك فإن الطبيب قد يطلب منك الانتظار يوم أو اثنين لمعرفة ما إذا كان طفلك سيتحسن من دون الدواء.

سوف يصف طبيب طفلك المضاد الحيوي إذا كان طفلك:
مريض جدا
أصغر من سنتين
لا يشعربالتحسن بعد يومين من بدئ الألم

تأكد من أن طفلك يأخذ كل الجرعات الموصوفة. وهذا قد يعني الانتهاء من زجاجة الدواء كاملة أو تناول الدواء لعدد معين من الأيام حسب إرشادات الطبيب. إذا قمت بإيقاف الدواء قبل الأوان، قد لا تزول بعض البكتيريا وهذا بدوره من الممكن ان يجعل العدوى تبدأ من جديد.

ما لا تفعل
لا تعطي طفلك الأسبرين. حيث انه خطر على الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 18 عاما.
لا تعطي طفلك وصفات لم يصفها الطبيب وخاصة تلك للكرة والزكام حيث أنها لا تساعد أعراض طفلك في التحسن
لا تدع طفلك يمارس السباحة او يسافر بواسطة الطائرة إلا بعد استشارة الطبيب أولا.

ما يمكن توقعه
بعد يوم او اثنين يتحسن الألم والحمى وتختفي كل الأعراض بعد ٣ أيام
قد يشعر طفلك "بفرقعة" في الأذنين . لا تقلق، لان هذا علامة الشفاء.
ليس هناك داعي ان يلزم الطفل المصاب بالتهاب الأذن المنزل ، إذا كان يشعر بخير.
تأكد فقط بان يستمر طفلك في أخذ الدواء .

استشر طبيب الأطفال في الحالات التالية
اذا كان طفلك يعاني من التهابات متكررة في الأذن لعدة شهور. قد يكون ان الأوان لتجربة علاج جديد.
إذا خرج سائل أصفر اوأبيض أو دم من أذن طفلك.
اذا كان طفلك مريض جدا.
إذا كان طفلك أصغر من سنتين.
إذا كان طفلك يعاني الكثير من الألم.
إذا كان طفلك ليس كعادته أو لا يستطيع النوم.
اذا كان طفلك يعاني من متاعب في السمع، حيث ان هذا يمكن أن يكون بسبب التهاب في الاذن. ولكن قد يكون شيئا آخر، وهذا يمكن ان يحدده طبيب طفلك .
[/SIZE]

وانشاء الله يستفيد الجميع من الوصفه والحميه ..

في إثبات جديد لفائدة شراب التوت البري في الوقاية من التهابات المثانة البولية اوضح باحثون ان مفعول الشراب يصل الى المثانة في غضون 8 ساعات بعد الشرب ومن ثم المساعدة في منع تكوين طبقة البيوفلم اللازمة لبناء المستعمرة البكتيرية على جدار المثانة والتي تقود الى عوارض التهاب المثانة الشائع اكثر عند النساء.

أظهرت دراسة علمية نشرت مؤخراً أن تعرض الأم للالتهابات خلال فترة الحمل، قد يزيد من مخاطر إصابة الوليد بالصرع في وقت لاحق.

وأجرى فريق بحث دولي جمع مختصين من كل من الدانمارك، الولايات المتحدة الأمريكية والصين، دراسة هدفت إلى تقييم الرابط ما بين تعرض الأمهات للالتهابات خلال فترة الحمل، واحتمالية إصابة الوليد بالصرع، في مرحلة لاحقة من طفولته.

وشملت الدراسة 90619 طفلاً من مواليد الفترة الواقعة ما بين شهر أيلول/ سبتمبر من العام1997 وحتى شهر حزيران/ يونيو من العام 2022 ، بحسب دراسة حشدية وطنية للولادات في الدانمارك، جميعهم كانوا من غير التوائم. وتمت متابعتهم حتى نهاية العام 2022 .

وقام الباحثون بجمع معلومات عن أمهات الأطفال المشاركين؛ عند بداية الحمل وفي منتصفه، وذلك من جهة تعرضهن للالتهابات أو معاناتهن من الأعراض المرتبطة بذلك، ومنها: التهاب المثانة، التهاب حوض الكلية، والتهابات المناطق التناسلية، كالتهاب الفطريات المهبلية. كما رصدت إصابة أي منهن بالإسهال، أو السعال لفترة تزيد عن أسبوع واحد.

بالإضافة إلى ذلك، عمل الباحثون على جمع معلومات حول حالات التهابات حوض الكلية، أو التهاب المثانة بين الأمهات، خلال الثلث الأخير من الحمل.

كما تضمنت الدراسة تحديد الحالات التي تم تشخيص إصابتها بالصرع بين الأطفال المشاركين، وذلك بالعودة إلى السجل الوطني للمستشفيات في الدانمارك، حيث استطاع الباحثون رصد 646 حالة إصابة خلال سنوات المتابعة، في أثناء الدراسة.