التصنيفات
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة

مكياج يدخل صاحبتها الجنة!

صراحه الموضوع قرأته بأحد المنتديات وأعجبني
فنقلته لكم للإستفاده

أختي العزيزة

لا تدعي الفرصة تفوتك ..فالعرض شيق ..والوقت محدود

أجعلي (غض البصر)كحل عينيك فتزداد صفــاء ورونقا

ضعي لمسات من (الصدق) على شفتيك

أما أحمر الخدود فاستعمليه من ماركة (الحياء) وهو يباع في محلات الإيمان بالله

واستعملي صابون( الاستغفار) لإزالة أي ذنوب تشكين منها

أما تقصف شعرك( فـ/ احميه بالحجاب الإسلامي )

أما الإكسسوار فـ/ أنصحك بالآتي

ضعي في أذنيك سماع (الكلمة الطيبة) التي ترفع من مقامك

أمام رب العالمين وضعي حول عنقك قلادة (العـز والمعروف)

والكرم وزيني إصبعك بخاتم
(الآباء ورفض المنكرات) وهذه

الأكسسوارات الجميلة لا تجدينها إلا في سوق الإسلام العظيم

ومحلات الأخلاق الحميدة .

أخواتي اغتنموا هذه الفرصة فإننا نعيش مره واحد فقط في

هذه الحياة الفانية …… فافيقوا من هذا الغفلان

اختكمـ
طيفـ المحبهـ




مشكورة قلبي ع مجهودك الرائع

بس ياقلبي مكر ر




يعطيج العااااااااااااااااااااافيه وربي يجعل الجنه مقر كل المسلمين



الله يعطيكم العافيه
اخواتي
ماصار الى الخير




التصنيفات
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة

طيور الجنة 2

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية




رووووووووووووووووعة
كتير كتير حلووين
يسلمووا يااعسوولة



يـــــــــــاي شووووووو كتيـــــــــــــــر حلوين



مشكور




رووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووووووووووووووووووو ووووووووووووووووووووووووووعة



التصنيفات
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة

33سبب لفوز المرأة المسلمة بالجنة

(1)
التوحيد والإخلاص

وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم (من قال لااله الا الله مخلصا من قلبه دخل الجنه) صحيح مسلم

(2)
الانفاق في سبيل الله

قال الله تعالى (لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ )* (ال عمران92)
عن انس رضي الله عنه قال :كان ابو طلحه رضي الله عنه اكثر الانصار بالمدينه مالا من نخل, وكان احب امواله اليه بير حاء ,وكانت مستقبلة المسجد وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يدخلها ويشرب من ماء فيها طيب ,قال انس:فلما نزلت الايه (لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ )قام ابو طلحه الى رسول الله صلى الله عليه سلم فقال: يارسول لله ان الله تعالى انزل عليك(لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون) وانا احب مالي الي بير حاء,وانها صدقه لله تعالى ارجو برها وذخرها عند الله تعالى , فضعها يارسول الله حيث اراك الله ,فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم (بخ..ذلك مال رابح ,ذلك مال رابح ,وقد سمعت ماقلت,واني ارى ان تجعلها بين الاقربين) فقال ابو طلحه افعل يارسول الله فقسمها ابو طلحه في اقاربه وبني عمه.

(3)

الخلق الحسن

عن ابي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (اكمل المؤمنين ايمانا احسنهم خلقا وخياركم خياركم لنسائهم) (رواه الترمذي وقال :حديث حسن صحيح)

(4)
الصلاح والاحسان الى الزوج

وعن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال (الدنيا متاع وخير متاعها المرأة الصالحه) صحيح مسلم

(5)
اماطة الأذى عن الطريق

قال صلى الله عليه وسلم : (لقد رأيت رجلا يتقلب في الجنه في شجرة قطعها في ظهر الطريق كانت تؤذي الناس) (اخرجه مسلم)
فالاخت الفاضله اذا وجدت في الطريق شيئا يؤذي الناس اخذته بعيدا عن طريق الناس لانها تحتسب كل خير تعمله عند الله عز وجل فهو الذي يكافئ عباده ويكرمهم في جنته على كل عمل صالح يعملوه في الدنيا.

(6)
المحافظه على اثنتي عشرة ركعة

قال صلى الله عليه وسلم : (من ثابر على اثنتي عشرة ركعة من السنه بني الله له بيتا في الجنه : اربع ركعات قبل الظهر وركعتين بعدها وركعتين بعد المغرب وركعتين بعد العشاء وركعتين قبل الفجر) ( رواه الترمذي والنسائي)
فياليتك ايتها الطاهرة تحافظين على تلك الركعات طمعا في هذا الاجر العظيم ورجاءا في الفوز برضوان الله الكريم الحليم (جل جلاله)

(7)

محبة المؤمنين في الله

ااختاه:ان المؤمن لابد ان يحرص على صحبة المؤمنين الصادقين ولابد ان يتعاهدوا من الان على ان يشفعوا لبعضهم البعض في هذا اليوم العصيب , وبذلك تكتمل معاني الاخوة في الدنيا والاخرة ,

يقول النبي صلى الله عليه وسلم : (من احب لله وابغض لله واعطى لله ومنع لله فقد استكمل الايمان) (رواه ابو داوود)
وليس هذا فحسب, بل ان المحبه من اجل الله توجب محبة الله للعبد.

.
قال صلى الله عليه وسلم (ان رجلا زار اخا له في الله فارصد الله له ملكا,فقال أي تريد؟قال اريد ان ازور اخي فلانا,فقال لحاجة لك عنده؟قال لا , قال لقرابة بينك وبينه؟ قال لا,قال فبنعمة لك عنده؟ قال: لا .قال فبم؟ قال احبه في الله. قال فان الله ارسلني اليك اخبرك بانه يحبك لحبك اياه, وقد اوجب لك الجنه) (رواه مسلم).

(8)

الحياء

عن ابن عمر رضي الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم مر على رجل من الانصار وهو يعظ اخاه في الحياء , فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : دعه فان الحياء من الايمان) متفق عليه
وعن عمران بن حصين رضي الله عنه قال :قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(الحياء لا ياتي الا بالخير)(متفق عليه)

(9)
ذكر الله تعالى

قال صلى الله عليه وسلم (قال تعالى :لايذكرني عبد في نفسه الاذكرته في ملأ من ملائكتي ولايذكرني في ملأ الاذكرته في الرفيق الاعلى) (رواه الطبراني)
وقال صلى الله عليه وسلم(مثل البيت الذي يذكر الله فيه والبيت الذي لايذكر الله فيه مثل الحي والميت) (متفق عليه)

(10)
الاحسان الى الجار

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (من كان يؤمن بالله واليوم الاخر,فلا يؤذ جاره, ومن كان يؤمن بالله واليوم الاخر فليكرم ضيفه, ومن كان يؤمن بالله واليوم الاخر فليقل خيرا أو ليسكت ) (متفق عليه)
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم (من كان يؤمن بالله واليوم الاخر فليحسن الى جاره) (رواه مسلم).

(11)

الاستقامه

قال الله تعالى
( إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ. )

(12)
شكر الله على نعمته

قال صلى الله عليه وسلم (ان الله ليرضى عن العبد يأكل الأكله فيحمده عليها ويشرب الشربه فيحمده عليها) (اخرجه مسلم)

(13)

كثرة السجود

قال صلى الله عليه وسلم: ( اكثر من السجود فانه ليس من مسلم يسجد لله تعالى سجده الا رفعه الله بها درجة في الجنة وحط عنه بها خطيئة) رواة الامام أحمد بسند صحيح

(14)
التواضع لله

قال صلى الله عليه وسلم : (( من تواضع لله رفعه)) صحيح مسلم

(15)

صلة الرحم

قال تعالى (( فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ * أُولَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمَى أَبْصَارَهُمْ (سورة محمد)

(16)

بر الوالدين

قال تعالى وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَآ أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا . وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا . رَّبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَا فِي نُفُوسِكُمْ إِن تَكُونُواْ صَالِحِينَ فَإِنَّهُ كَانَ لِلأَوَّابِينَ غَفُورًا } {الإسراء/23-25}

(17)
قراءة القرآن والعمل به

اختاه تعايشي مع كل آيه من آيات القرآن لتدخلي جنة الدنيا التي تجلب لك جنة الآخرة.

وعن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنه عن الرسول صلى الله عليه وسلم قال(( يقال لصاحب القرآن :اقرأ ورتل كما كنت ترتل في الدنيا ,فان منزلتك عند آخر آية تقرؤها ))
رواة ابو داوود

(18)
الامر بالمعروف والنهي عن المنكر

قال تعالى كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ مِنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ

(19)

الرحمة بالحيوان

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( عذبت امرأة في هرة حبستها حتى ماتت جوعا ، فدخلت فيها النار ) . قال : فقال والله أعلم : ( لا أنت أطعمتها ولا سقيتها حين حبستها ، ولا أنت أرسلتها فأكلت من خشاش الأرض ) .

الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: البخاري – المصدر: صحيح البخاري – الصفحة أو الرقم: 2365
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
اختاه ..هكذا يحثنا الحبيب صلى الله عليه وسلم على ان نملأ قلوبنا بالرحمه لكل من حولنا حتى للحيوان فما ظنك بالانسان؟)

(20)
الذكر عقب الصلوات

قال صلى الله عليه وسلم ((من سبح لله دبر كل صلاة ثلاثا وثلاثين وحمد الله ثلاثا وثلاثين ,وكبر الله ثلاثا وثلاثين, فتلك تسع وتسعون ,وقال تمام المائة: لااله الا الله وحده لاشريك له ,له الملك وله الحمد, وهو على كل شيء قدير ,غفرت له خطاياه وان كانت مثل زبد البحر))رواة مسلم

(21)
طاعة الرسول

قال تعالى لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو
اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيراً
والخطاب هنا للرجال والنساء…فعلينا جميعا ان نتأسى بالحبيب صلى الله عليه وسلم وبان نمتثل امره وان نجتنب نهيه صلى الله عليه وسلم.

(22)

الصبر

وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ
الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ"

(23)

الصدق

قال تعالى ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا
اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِين )

(24)

المحافظة على الصلوات الخمس

عن الحارث مولى عثمان قال كان عثمان رضي الله عنه جالسا ونحن معه إذ جاءه المؤذن فدعا بماء فذكر الحديث في فضل الوضوء والصلوات الخمس قال وهن الحسنات يذهبن السيئات قالوا يا عثمان هذه الحسنات فما الباقيات الصالحات ؟ قال لا إله إلا الله وسبحان الله والحمد لله والله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله
الراوي: عثمان بن عفان المحدث: ابن حجر العسقلاني – المصدر: الأمالي المطلقة – الصفحة أو الرقم: 226
خلاصة حكم المحدث: حسن رجاله رجال الصحيح


(25)
عيادة المريض

من عاد مريضا ، أو زار أخا له في الله ناداه مناد : أن طبت وطاب ممشاك وتبوأت من الجنة منزلا
الراوي: أبو هريرة المحدث: الألباني – المصدر: صحيح الترمذي – الصفحة أو الرقم: 2022
خلاصة حكم المحدث: حسن

ما من مسلم يعود مسلما غدوة ؛ إلا صلى عليه سبعون ألف ملك حتى يمسي ، وإن عاد عشية ؛ إلا صلى عليه سبعون ألف ملك حتى يصبح ، وكان له خريف في الجنة .

الراوي: علي بن أبي طالب المحدث: الألباني – المصدر: صحيح الترغيب – الصفحة أو الرقم: 3476
خلاصة حكم المحدث: صحيح

(26)

الايثار

قال تعالى (﴿وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْهَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ )
اعلمي ايتها الاخت الفاضلة أن المؤمن يحب لاخيه ما يحب لنفسه , ولكن هناك صنف كريم بلغ ايمانه درجة سامية عالية حتى انه يؤثر اخوانه على نفسه ..وهذا الذي حدث بين المهاجرين والانصار رضي الله عنهم ,فحاولي ان تتصفي بتلك الصفة الكريمة لتكوني من اهل الفلاح في الدنيا والآخرة

(27)

الدعاء

الدعاء ينفع مما نزل و مما لم ينزل ، فعليكم عباد الله بالدعاء
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: الألباني – المصدر: صحيح الجامع – الصفحة أو الرقم: 3409
خلاصة حكم المحدث: حسن

(28)

افشاء السلام واطعام الطعام

اعبدوا الرحمن وأفشوا السلام وأطعموا الطعام تدخلوا الجنان
الراوي: عبدالله بن عمرو بن العاص المحدث: المنذري – المصدر: الترغيب والترهيب – الصفحة أو الرقم: 3/368
خلاصة حكم المحدث: [إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما]


(29)
تعلم القرآن وتعليمه

اختاه….ان من افضل الاعمال التي نتقرب بها الى الله تعالى : تعليم المسلمين كتاب الله تعالى .
وقال صلى الله عليه وسلم((خيركم من تعلم القرآن وعلمه صحيح البخارى

(30)

الصلاه على النبى عليه الصلاة والسلام

قال رسول الله صلى الله علية وسلم أتاني جبريل، فقال: يا محمد أما يرضيك أن ربك عز وجل يقول: انه لا يصلي عليك من
أمتك أحد صلاة، إلا صليت عليه بها عشراً، ولا يسلم عليك أحد من أمتك تسليمة إلا
سلمت عليه عشراً؟ فقلت: بلى أي ربّ) صحيح أحمد والنسائي وابن حبان.

(31)

التعاون على البر والتقوى

اختاه..احرصي على ان تتعاوني مع اخواتك المسلمات على اعمال البر والتقوى
قال تعالى وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى
الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ

(32)

الدعوى الى الله

.اختاه..ان المؤمن اذا احتاج الناس اليه في امور دنياهم لا يتأخر عن تقديم المعونة لهم, ولكن ان يستغل تلك الحاجة في دعوتهم الى الله.
ولقد ذكر الله ذلك في قصة يوسف عليه السلام عندما احتاج اليه فتيان في السجن فأخذ يعرض عليهم التوحيد ويدعوهما الى الله جل جلاله.

(33)

حسن الظن بالله

اختاه..ان المؤمن وهو يسير في طريقه الى الله كالطائر..فرأس الطائر (محبة الله) وجناحاه الخوف والرجاء فأذا قطعنا رأس الطائر فأنه يموت , وكذلك اذا لم يحب المسلم ربه جل وعلا فأنه يصبح ميتا ولكنه يلبس ثوب الاحياء.
اما الخوف والرجاء …فالمؤمن لابد ان يغلب جانب الخوف على الرجاء مادام حيا لكي يبتعد عن معصية الله ,فأذا نام على فراش الموت لابد ان يغلب جانب الرجاء لكي يموت وهو يحسن الظن بالله جل وعلا

خليجية[/IMG]




التصنيفات
منوعات

شجرة السدر من أشجار الجنة مفيدة للشعر و بالصور

خليجية

شجر السدر ذكر في القران عدة مرات
قال تعالى: {وأصحاب اليمين ما أصحاب اليمين في سدر مخضود وطلح منضود وظل ممدود.كما جاء ذكر شجرة السدر في سورة سبأ، قال تعالى: {لقد كان لسبأ في مسكنهم آية جنتان عن يمين وشمال، كلوا من رزق ربكم واشكروا له بلدة طيبة ورب غفور فاعرضوا فارسلنا عليهم سيل العرم وبدلناهم بجنتيهم جنتين ذواتي اكل خمط وأثل وشيء من سدر قليل". كما ورد ذكر السدر في سورة النجم، قال تعالى: {عند سدرة المنتهى، عندها جنة المأوى، إذ يغشى السدرة ما يغشى.

قال تعالى: {و أصحاب اليمين ما أصحاب اليمين في سدر مخضود وطلح منضود [الواقعة: 28]. وعن مالك بن صعصعة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه رأى سدرة المنتهى ليلة أسري به وإذا نبقها مثل قلال هجر، [رواه البخاري

و نصح به الرسول محمد صلي الله عليه و سلم نصح به بالغسيل
و في الحديث الصحيح الذي رواه الستة وأحمد أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " اغسلوه بماء وسدر ". وقال ابن كثير عن قتادة: كنا نحث عن " السدر المخضود " أنه الموقر الذي لا شوك فيه، فإن سدر الدنيا كثير الشوك قليل الثمر.

و قال الحافظ الذهبي: الاغتسال بالسدر ينقي الرأس أكثر من غيره ويذهب الحرارة وقد ذكره رسول الله صلى الله عليه وسلم في غسل الميت. والنبق ثمر السدر شبيه بالزعرور يعصم الطبع ويدبغ المعدة. وزاد ابن القيم: أنه ينفع من الإسهال ويسكن الصفراء ويغذو البدن ويشهي الطعام وينفع الذرب الصفراوي وهو بطيء الهضم وسويقه يقوي الحشا، وهو يصلح الأمزجة الصفراوي


خليجية


من فوائده

كما تستخدم الأوراق المهروسة او المطحونة كمادة لتنظيم الجسم او الشعر، ويقال ان الشعر المغسول بهذه الاوراق يصبح ناعما ولامعا جدا. كما يستخدم مهروس الاوراق في عمل لبخات لعلاج المفاصل المتورقة والمؤلمة".
ال بعض السيدات يفضلن غسل شعورهن بالسدر فهو يقضي على الشقرة ايضا وملمع للشعر.

انه شجر ينبت في الجبال والرمال ويستنبت فيكون اعظم ورقا وثمرا. واقل شوكا. وهو لا ينثر اوراقه ويقيم نحو مائة عام. اذا غلي وشرب قتل الديدان وفتح السدود وازال الرياح الغليظة، ونشارة خشبه تزيل الطحال والاستسقاء وقروح الاحشاء والبرى منه اعظم فعلا، وسحيق ورقه يلحم الجروح ذرورا ويقلع الاوساخ وينقي البشرة وينعمها ويشد الشعر..وعصير ثمره الناضج مع السكر يزيل اللهيب والعطش شربا. ونوى السدر اذا دهس ووضع على الكسر جبره واذا طبخ حتى يغلط ولطخ على من به رخاوة والطفل الذي ابطأ نهوضة اشتد سريعا.

صورة نوع التاني من شجر السدر لي اوراقه واسعة

خليجية
للسدر لونان، فمنه غبري، وهو الذي لا شوك له، ومنه ضال وهو ذو الشوك. وقيل الضال ما ينبت في البراري والغبري ما ينبت على النهار.. وثمره النبق. والنبق نافع للمعدة، عاقل للطبيعة، ولا سيما اذا كان يابسا واكله قبل الطعام، لانه يشهي الاكل. واذا صادق النبق رطوبة في المعدة والامعاء عصرها فاطلقت البطن، والنبق الحلو يسهل المرة الصفراء المجتمعة في المعدة، ويضيف التركماني: اجود السدر اخضره، العريض الورق، دخانه شديد القبض، وصمغه يذهب الحرار ويحمر الشعر.. الورق ينقي الامعاء والبشرة ويقويها، ويعقل الطبع ومجفف للشعر ويمنع من انتشاره وينضج الاورام والجرعة من هذا الورق درهم".

رماد السدر مع الخل ينفع لمن لدغته الحية او الثعابين
__________________

خليجية




منــــــقول
.. خليجية ..




خليجية



تسلمى يا قمر
على المعلومات المفيده



خليجية



التصنيفات
منتدى اسلامي

دمعة ثمنها الجنة

::

خليجية

قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: ( عينان لا تمسهما النار أبداً : عينٌ بكت من خشية الله ، وعين باتت تحرس في سبيل الله ) صحيح الترمذي للألباني :1639

::

وعنه ـ صلى الله عليه وسلم ـ أنه قال: ( سبعةٌ يظلهم الله في ظله ، يوم لا ظلّ إلا ظلّه ) وذكر منهم ( … ورجل ذكر الله خالياً ففاضت عيناه ) رواه البخاري ومسلم

::

قال عبد الله بن عمر ـ رضي الله عنهما ـ: ( لأن أدمع من خشية الله أحب إلي من أن أتصدق بألف دينار )

::

وقال ـ صلى الله عليه وسلم ـ: ( ليس شيء أحب إلى الله من قطرتين وأثرين : قطرة دموع من خشية الله ، وقطرة دم تهراق في سبيل الله ، وأما الأثران : فأثر في سبيل الله ، وأثر في فريضة من فرائض الله ) صحيح الترغيب

::

وأختم بهذه البشرى للخائفين:
فقد قال الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ‏:‏ (‏ قال الله سبحانه وتعالى ‏:‏ وعزتي لا أجمع على عبدي خوفين ولا أجمع له أمنين ‏,‏ إن أمنني في الدنيا أخفته يوم القيامة ‏,‏ وإن خافني في الدنيا أمنته يوم القيامة ‏) سلسلة الأحاديث الصحيحة

اللهم انصر الاسلام واعز المسلمين…. اللهم انصر الاسلام واعز المسلمين….

اللهم اهلك الكفرة والمشركين… اللهم ارنا فيهم يوم كيوم عاد وثمود .. اللهم

ارنا فيهم عجائب قدرتك …اللهم اجعلهم هم ومن يعاونهم غنيمة للمسلمين …

اللهم دعوناك كما امرت فاستجب كما وعدت.

منقــــــــول





بشرفني اني اكون اول الردود علي الموضوع
مشكرة حبيبتي الموضوع مهم وحلوي بنفس الوقت
تقبلي مروري




مشكورة عالموضوع الرائع



شمكورة بنت الموضة على المرور



يسلمو يا قمر على المرور



التصنيفات
منتدى اسلامي

على طريق الجنة

على طريق الجنة

"أقبلْ على الله بإخلاص، وأفرده سبحانه بالعبادة، والدعاء، وطلب الأرزاق والحاجات، ولا تشرك معه غيره. تقرب إلى الله تعالى بما افترض عليك من صلاة تزينها بالخشوع، وزكاة مطهرة، وصيام الأتقياء، وحج مبرور، وعمرة صالحة. اتبع رسولك صلى الله عليه وسلم، في كل الأمور، وسر في حياتك كلها على منهاجه، يمنحك ربك الهداية والفلاح، وتكون ممن يشفع فيهم رسوله صلى الله عليه وسلم، يوم القيامة. سارع وسابق إلى التوبة النصوح، والأعمال التي تقربك من مولاك، ولا تسوِّف فإن القلوب سريعة التحول. اتهم نفسك دائماً بالتقصير، ولا تزكِّ لنفسك عملاً، ولا تظهر عملاً عملته في الخفاء. أحبب في الله، وأبغض في الله، فتلك أوثق عرى الإيمان. كافئ على المعروف، ولو بكلمة طيبة. كن هيناً، ليناً، متواضعاً للمؤمنين، شديداً على الكافرين الظالمين. لا تجلس في مواطن التهم والريبة، وانظر من تجالس، فإن المرء على دين خليله. لا تحسد الناس على ما آتاهم الله من فضله، وانظر إلى من هو دونك، فإن ذلك أحرى ألا تزدري نعمة الله عليك".




خليجية



[IMG]خليجية[/IMG]



حبيبتي ورد الشام
خليجية




كليوبترا
خليجية




التصنيفات
منتدى اسلامي

بأن لهم الجنة

لقد أنعم الله عز وجل على بني آدم بنعم كثيرة، لو أنفقوا أعمارهم في عدها ما استطاعوا إلى إحصائها سبيلاً؛ إذ له عليهم في كل نفَس يأخذونه، وكل حركة يأتونها، وكل فِكر يُعملونه نعمة عظيمة، فضلاً عما بثه لهم من نعم في الآفاق، فأنى لهم أن يحصوا كل ذلك! قال تعالى: {وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا} [إبراهيم: 34] و[النحل: 18]، قال الطبري رحمه الله: (يقول تعالى ذكره: وإن تعدّوا أيها الناس نعمة الله التي أنعمها عليكم، لا تطيقوا إحصاء عددها، والقيام بشكرها، إلا بعون الله لكم عليها)(1)، وقال طلق بن حبيب رحمه الله: (إن حق الله أثقل من أن يقوم به العباد، وإن نعم الله أكثر من أن يحصيها العباد، ولكن أصبحوا توابين وأمسُوا توابين)(2).

وقد بين الله سبحانه وتعالى في تتمة الآية في سورة إبراهيم حال من جحد نعمه ولم يشكرها فقال: {إِنَّ الْإِنْسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ} [إبراهيم: 34]، قال الطبري: (وذلك أن الله هو الذي أنعم عليه بما أنعم واستحق عليه إخلاص العبادة له، فعبد غيره وجعل له أنداداً ليُضِلَّ عن سبيله، وذلك هو ظلمه، وقوله (كَفَّارٌ) يقول: هو جحود نعمة الله التي أنعم بها عليه، لصرفه العبادة إلى غير من أنعم عليه، وتركه طاعة من أنعم عليه)(3)، كما بين سبحانه في تتمة الآية في سورة النحل نعمة جديدة منه على أهل الإيمان الذين أقروا بنعمه عليهم وأقروا بعجزهم عن أداء شكرها، فقال: {إِنَّ اللَّهَ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ} [النحل: 18]، قال ابن كثير: (أي: يتجاوز عنكم، ولو طالبكم بشكر جميع نعمه لعجزتم عن القيام بذلك، ولو أمركم به لضعفتم وتركتم، ولو عذبكم لعذبكم وهو غير ظالم لكم، ولكنه غفور رحيم، يغفر الكثير، ويجازي على اليسير)(4).

إن من أجل نعم الله عز وجل على أهل الإيمان أنه يوفقهم لطاعته ومرضاته، وقد كان من المفهوم أن تقوم طاعتهم -التي هي بتوفيق الله أولاً وآخراً- مقام شكرٍ واجبٍ عليهم ولو لجزء يسير من نعم الله سبحانه وتعالى، وأن يكون تجاوز الله عن تقصيرهم في الإتيان بتمام الشكر محض فضل منه ومنة، ثم ينتهي الأمر عند هذا الحد؛ لكن العقل يقف حائراً مندهشاً حين يرى أن فضل الله سبحانه وتعالى على عباده المؤمنين لا حدود الله، وذلك بأن يجازيهم على أعمالهم القليلة هذه بنعيم مقيم لا يزول ولا يحول، في جنة عرضها السماوات والأرض، فيها ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر!

إن كثيراً من الناس يمر على مثل هذه المعاني في القرآن الكريم فلا تستوقفه ولا تثير فيه دواعي الاستغراب ومن ثَمَّ التأمل، فلا يشهد ما فيها مِن المَنِّ والفضل والإنعام من الله عز وجل، بل قد يراها أمراً عادياً؛ أن يحسن المحسن فيدخله الله الجنة، وكأنه أمر مستحَق ولازم من لوازم العدل الإلهي!

لكن من تدبر الآيات حق التدبر وجد فيها شيئاً آخر، وانظر إذا شئت إلى قوله تعالى: {إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُمْ بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ} [التوبة: 111]، فإن الله سبحانه وتعالى هو من أنعم بخلق هذه الأنفس، وهو من أمدها بما فيه بقاؤها، وهو من أنعم بهذه الأموال؛ فهو مالكها جميعاً على الحقيقة، ثم هو من وفق أصحابها إلى بذلها في سبيله، وقد كان يمكن أن يُكتفَى بقبولها كشكر على بعض ما أنعم به على أصحابها، لكنه فوق ذلك قد اشتراها من أصحابها، وأجزل لهم الثمن! قال السعدي رحمه الله: (وإذا أردت أن تعرف مقدار الصفقة، فانظر إلى المشتري من هو؟ وهو اللّه جل جلاله، وإلى العِوَض؛ وهو أكبر الأعواض وأجلها، جنات النعيم، وإلى الثمن المبذول فيها؛ وهو النفس، والمال، الذي هو أحب الأشياء للإنسان، وإلى من جرى على يديه عقد هذا التبايع؛ وهو أشرف الرسل، وبأي كتاب رُقِم؛ وهي كتب اللّه الكبار المنزلة على أفضل الخلق)(5)، وقال ابن كثير: (يخبر تعالى أنه عاوض عباده المؤمنين عن أنفسهم وأموالهم إذ بذلوها في سبيله بالجنة، وهذا من فضله وكرمه وإحسانه، فإنه قبَِل العوض عما يملكه بما تفضل به على عباده المطيعين له؛ ولهذا قال الحسن البصري وقتادة: بايعهم والله فأغلى ثمنهم)(6).

فما دام الأمر كذلك، فإن هذا الشراء وهذا الثمن ليس أمراً مستحَقاً للعباد، ولا هو من باب العدل من رب العباد، بل هو محض نعمة ومحض فضل منه جل وعلا، ولهذا قال صلى الله عليه وسلم: "لن يُدخِلَ أحداً منكم عملُه الجنة. قالوا: ولا أنت يا رسول الله! قال: ولا أنا، إلا أن يتغمدني الله منه بفضل ورحمة"(7).

وبرغم أن الآية الكريمة قد خصت المجاهدين في سبيل الله بأنفسهم وأموالهم بهذه الصفقة لعظم مكانة الجهاد في الإسلام إذ هو ذروة سنامه، وبه ينشر دين الحق في البلاد، وبه يأمن المسلمون على أنفسهم وأهليهم وأموالهم فيقبلون على عبادة ربهم آمنين مطمئنين، إلا أنها ليست قاصرة عليهم، قال تعالى في الآية التالية: {التَّائِبُونَ الْعَابِدُونَ الْحَامِدُونَ السَّائِحُونَ الرَّاكِعُونَ السَّاجِدُونَ الْآمِرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّاهُونَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَالْحَافِظُونَ لِحُدُودِ اللَّهِ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ} [التوبة: 112]، قال ابن الجوزي: (التائبون ومن ذُكر معهم لهم الجنة أيضاً، وإن لم يجاهدوا، إذا لم يقصدوا ترك الجهاد ولا العناد، لأن بعض المسلمين يجزئ عن بعض في الجهاد)(8).

وقد أكد الله سبحانه وتعالى على كون العباد في هذه الدنيا يتاجرون معه جل وعلا بأعمالهم الصالحة فقال: {إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلَانِيَةً يَرْجُونَ تِجَارَةً لَنْ تَبُورَ (29) لِيُوَفِّيَهُمْ أُجُورَهُمْ وَيَزِيدَهُمْ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّهُ غَفُورٌ شَكُورٌ} [فاطر: 29، 30]، قال السعدي: (أي: يتبعونه في أوامره فيمتثلونها، وفي نواهيه فيتركونها، وفي أخباره، فيصدقونها ويعتقدونها، ولا يقدمون عليه ما خالفه من الأقوال، ويتلون أيضاً ألفاظه بدراسته، ومعانيه بتتبعها واستخراجها.

ثم خص من التلاوة بعد ما عم؛ الصلاة التي هي عماد الدين، ونور المسلمين، وميزان الإيمان، وعلامة صدق الإسلام، والنفقة على الأقارب والمساكين واليتامى وغيرهم … {تِجَارَةً لَنْ تَبُورَ} أي: لن تكسد وتفسد، بل تجارة هي أجل التجارات وأعلاها وأفضلها، ألا وهي رضا ربهم، والفوز بجزيل ثوابه، والنجاة من سخطه وعقابه)(9).

فإذا انفض سوق الدنيا رجع الناس منها رجوعهم من كل سوق؛ ما بين رابح وخاسر، ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم: "كل الناس يغدو، فبائع نفسه فمعتقها أو موبقها"(10)، فالعاقل من أدرك هذه الحقيقة وأدرك أن الرابح هو من يبذل أغلى ما عنده، من مال وجهد وعلم وعمر ووقت وصحة، ثم نفس إذا قام داعي الجهاد، كما قال عليه الصلاة والسلام: "ألا إن سلعة الله غالية، ألا إن سلعة الله الجنة"(11)، فإن هو فعل وقبل الله البيع لتمام أركانه فليبشر ببشارة الله بأن له الجنة، وذلك الفوز العظيم.

__________________

(1) تفسير الطبري 17/16.
(2) تفسير ابن كثير 4/511.
(3) السابق.
(4) تفسير ابن كثير 4/564.
(5) تفسير السعدي 1/352.
(6) تفسير ابن كثير 4/218.
(7) صحيح البخاري 5/2147 (5349)، صحيح مسلم 4/2169.
(8) زاد المسير 3/236.
(9) تفسير السعدي 1/689.
(10) سنن الترمذي 5/535 (3517).
(11) سنن الترمذي 4/633 (2450)، وصححه الألباني.




خليجية



خليجية



جزاكم الله خيرااااااا



بارك الله فيكي وجزاكي عنا خير الجزاء



التصنيفات
منتدى اسلامي

هل الحجر الاسود من الجنة وما حكم تقبيله؟؟؟

بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد..
فالأحاديث التي دلت على أن الحجر الأسود من الجنة مترددة بين الصحة والحسن، وهي على كل حال لم تبلغ درجة التواتر، فهي أحاديث آحاد ، وما دام لا يوجد ما يمنع تصديق هذه الأحاديث فلنصدقها، ومع ذلك فإن من لم يصدقها لا يخل ذلك بعقيدته، ولا يخرجه من الإيمان إلى الكفر، وسواء أكان الحجر من السماء أم لم يكن فإن الثابت أنه حجر مبارك قبله النبي -صلى الله عليه وسلم، وله منزلة خاصة في قلوب كل المسلمين .

وإليك تفصيل ذلك فيما ذكره الشيخ عطية صقر-رحمه الله-رئيس لجنة الإفتاء بالأزهر الشريف سابقاً:
عن ابن عباس -رضي الله عنهما- قال: "نزل الحجر الأسود من الجنة، وهو أشد بياضًا من اللبن، فسودته خطايا بني آدم" رواه الترمذي وقال: حديث حسن صحيح، ورواه ابن خزيمة في صحيحه، إلا أنه قال "أشد بياضًا من الثلج" وروى الطبراني في معجمه الأوسط ومعجمه الكبير مثله بإسناد حسن وكذلك البيهقي.

وعن عبد الله بن عمرو -رضي الله عنهما- قال: نزل الركن الأسود من السماء فوضع على أبي قبيس "جبل" كأنه مهاة بيضاء -أي بلورة- فمكث أربعين سنة ثم وضع على قواعد إبراهيم. رواه الطبراني في معجمه الكبير موقوفًا على عبد الله بن عمرو بإسناد صحيح، أي ليس مرفوعًا إلى النبي -صلى الله عليه وسلم.
وجاء في الروايات التاريخية أن إبراهيم -عليه السلام- طلب حجرًا مميزًا يضعه في البيت فجاءه به جبريل عليه السلام.
نأخذ من مجموع هذه الروايات أن الحجر الأسود من الجنة، وأنه كان أبيض فسودته خطايا بني آدم، لكن درجة الأحاديث مترددة بين الصحة والحسن، وهي على كل حال لم تبلغ درجة التواتر، فهي أحاديث آحاد. ولو كانت صحيحة فإن هناك خلافًا بين العلماء في إفادة حديث الآحاد الصحيح القطع والعلم اليقين.
وما دام لا يوجد ما يمنع تصديق هذه الأحاديث فلنصدقها، ومع ذلك فإن من لم يصدقها لا يخل ذلك بعقيدته، ولا يخرجه من الإيمان إلى الكفر.
هذا، وقد نشر في "الأهرام" الصادر في يوم الجمعة بتاريخ 8/10/1982م بقلم محمد عبده الحجاجي مدير إدارة بالمكتبة المركزية بجامعة القاهرة أن الحجر الأسود من السماء وسقوط الأحجار من السماء ظاهرة كونية معروفة ومؤكدة، وقد قام العالم البريطاني "ريتشار ديبرتون" برحلة إلى الحجاز متخفيًا في زي مغربي، مدعيًا أنه مسلم وكان يجيد اللغة العربية، واندس بين الحجاج واستطاع أن يحصل على قطعة من الحجر، وحملها معه إلى لندن، وبدأت تجاربه عليها في المعامل الجيولوجية، فتأكد أنه ليس حجرًا أرضيًا، بل هو من السماء، وسجل هذا في كتاب له بعنوان "الحج إلى مكة والمدينة" الذي صدر بالإنجليزية في لندن سنة 1856م.
وسواء أكان الحجر من السماء أم لم يكن فإن الثابت أنه حجر مبارك قبله النبي -صلى الله عليه وسلم- وثبت في البخاري ومسلم أن عمر -رضي الله عنه- قبله اقتداء بالرسول مقسمًا أنه لا يضر ولا ينفع، ورويت أحاديث غير قاطعة تدل على أن استلامه بمثابة عهد مع الله على الطاعة.
أما تقبيل الحجر الأسود فقد روى الحاكم وصححه أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قبل الحجر الأسود وبكى طويلا، ورآه عمر فبكى لما بكى، وقال "يا عمر هنا نسكب العبرات" وثبت أن عمر -رضي الله عنه- قال وهو يقبله: والله إني لأعلم أنك حجر لا تضر ولا تنفع، ولولا أني رأيت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقبلك ما قبلتك". رواه البخاري ومسلم.
والتقبيل سنة عند الاستطاعة وبدون إضرار بالناس، وقد قال النبي -صلى الله عليه وسلم- لعمر "يا أبا حفص، إنك رجل قوي فلا تزاحم على الركن، فإنك تؤذي الضعيف، ولكن إذا وجدت خلوة فاستلم، وإلا فكبر وامض" رواه الشافعي في سنته.
وما هو السر في اهتمام النبي -صلى الله عليه وسلم- بتقبيله والبكاء عنده؟
قد يقال: إن ذلك من باب التشبه بتقبيل يد السادة والكبراء، والحجر -كما في بعض الروايات- يمين الله في الأرض يصافح بها عباده، فالتقبيل إعظام وإجلال لله -سبحانه- أو تعاهد معه على الطاعة والالتزام كما يحدث بين الناس في المبايعة والموالاة.

وقد يقال: إن الحجر هو الجزء الباقي بيقين من أحجار الكعبة التي بناها أبوه إبراهيم -عليه السلام- فالرسول يكرم هذا الأثر، ويتذكر به أصوله الأولى وما قاموا به من أمجاد وتضحيات هيأت لولادته وبعثته حول هذا الأثر الباقي وهو الكعبة.
وقد يقال: إن الرسول -عليه الصلاة والسلام- يقبله متذكرًا إكرام الله له وتهيئته من الصغر ليكون رسول هذه الأمة، حيث فصل في نزاع خطير بين القبائل من أجل نيل الشرف بوضع الحجر الأسود في مكانه عند تجديد بناء الكعبة قبل البعثة حيث ارتضوه -وهو الأمين- حكمًا في هذا النزاع، فأشركهم في حمله بثوب، ثم أخذه بيده ووضعه في مكانه، إنه شرف جدير بالاعتزاز به، يتذكره الرسول بعد سنوات طويلة ترك فيها مكة وحرمه أهلها من زيارة البيت، حتى مكنه الله منه بعد أن انتصر وعز، ورفع الله ذكره.
كل ذلك يمكن أن يكون حيثيات للاهتمام الزائد من النبي -صلى الله عليه وسلم- بهذا الحجر، مع العلم بأن تقبيل الحجر ليس عبادة له أبدًا، فالعبادة لله وحده، كما أن الطواف بالبيت ليس عبادة للبيت، بل لله -سبحانه- الذي أمر به في قوله {وليطوفوا بالبيت العتيق} [الحج: 29] وقال في امتنانه على قريش {فليعبدوا رب هذا البيت} [قريش: 3] فتقبيل الحجر ليس عبادة له، ولو كان فيه خطأ لم يقر الله رسوله عليه أبدًا، والله لا يقر أحدًا على شرك في عبادته.
وشعور عمر عند تقبيل الحجر هو شعور الموحد لله -سبحانه- والمقتدي بالرسول -صلى الله عليه وسلم- فإن الاقتداء به مطلوب، وشعور الرسول بتقبيله هو أيضًا شعور الموحد لله -سبحانه- المعترف الشاكر لنعمه عليه وعلى أبيه إبراهيم -عليه السلام- وشعور المشتاق للجنة، فقد قيل: إن الحجر من الجنة وكان أبيض فسودته خطايا بني آدم، وإن لم يكن الخبر قطعي الثبوت كما قدمنا.
فالرسول -صلى الله عليه وسلم- بكل هذه المشاعر والأحاسيس يقبل الحجر الأسود، وهو في قمة التوحيد لله وإخلاص العبادة له سبحانه وتعالى .
والله أعلم.





التصنيفات
منتدى اسلامي

صبرًا آل ياسر فإن موعدكم الجنة

بقلم: د. عصام حشيش

حينما اشتدَّ العذاب بالمسلمين في مكة، وزادت وطأته عليهم؛ ذهب خباب بن الأرت رضي الله عنه إلى الرسول صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم، وكان مستندًا إلى جدار الكعبة، وقال له: يا رسول الله.. ألا تستنصر لنا، ألا تدعو لنا، وكأنه أراد أن يقول إن الأمر في مكة قد بدا فوق الاحتمال، وأن المسلمين يتعرَّضون لما لا يطيقون، رغم صبرهم وثباتهم، ولربما كانت الإجابة المتوقَّعة من الرسول صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم أن يدعوَ لهم فعلاً، أو أن يلاطف خبابًا ويواسيَه..
ولكن الرسول صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم سلك مسلكًا تربويًّا فريدًا؛ ليشدَّ من أزر المسلمين به ويهيئهم لمزيد من التضحيات في سبيل الله، ويفتح لهم أبواب الأمل في مستقبل أفضل ونصر قريب، فأخبر خباب بأنه قد كان يؤتى بالرجل من قبلهم، فيوضع في حفرة، ثم يشقُّ جسده، ما يصرفه ذلك عن دينه شيئًا، ثم أقسم أن الله سبحانه وتعالى سيتم هذا الأمر، وأن الإيمان سوف ينتشر، حتى إن الراكب يسير من صنعاء إلى حضرموت لا يخاف إلا الله والذئب على غنمه.
وكان حديث رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم في هذه الرواية ينقسم إلى قسمين؛ القسم الأول وهو الأهم يتعلق بالثبات على طريق الدعوة، رغم المحن التي تلحق بالسائرين فيه، وما يترتب على هذا الثبات من ثواب جزيل ونعيم مقيم، والأمر الثاني وهو متعلق بما بشَّر به النبي صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم أصحابَه من نبأ النصر، وغلبة الإيمان، وتمكُّن الحق، وانحدار الباطل وانحساره، وقد صدرت هذه البشارة، للغرابة الشديدة، في ظروف كان المسلمون يلاقون فيها أشدَّ أنواع الابتلاء والاضطهاد؛ بحيث إن الحديث عن التمكين في هذا الوقت بالذات يبدو غريبًا، ولكنها بشارة صادرة من رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم، الذي لا ينطق عن الهوى أبدًا، والذي يبلِّغ وحي الله ورسالة السماء، ولم تنقضِ فترة طويلة حتى تحقَّقت تلك البشارة، وارتفعت راية الإسلام خفَّاقةً في شبه الجزيرة العربية، وأصبح الإيمان مستقرًّا في قلوب أهلها.
ونحن إذ نتناول هذه المحنة التي مرَّت علينا، والظلم الذي حاق بنا؛ فإنه وإن كان كل ما تعرَّضنا له من صنوف البطش والاستبداد، وإن كان فراقنا لأهلنا وأحبابنا سيئًا وصعبً، وإن كان ما لحق بنا من خسائر مادية فادحًا.. إلا أن هذا كله لم يكن لسبب سوى أننا نقول ربنا الله، لم يكن السبب أننا نذرنا أنفسنا أن نقف أمام الفساد منادين بالإصلاح، ولم يكن لسبب سوى أننا ابتغينا مرضاة الله سبحانه وتعالى فيما نفعل، وإن تحقق ذلك بسخط من يسخط وغضب من يغضب؛ ولهذا فإننا قد احتسبنا ذلك كله عند الله، واحتسبه معنا أهلنا؛ يقينًا منا بأنَّ ما عند الله هو خير وأبقى..
هان كل هذا في سبيل الله سبحانه وتعالى..
هان كل هذا بقوة الإيمان التي أودعها الله سبحانه وتعالى فينا..
هان كل هذا بصدق اليقين الذي تغلغل في وجداننا..
هان كل هذا أمام ما نرجوه يوم القيامة من أجر وثواب..
هان كل هذا أمام ما ينتظر هؤلاء الظالمين من سوء الحساب وشدة العذاب، فهناك يوم القيامة..
هان كل هذا ونحن نتخيَّل بعضًا من مشاهد يوم القيامة وكأنها حقيقة ماثلة أمام أعيننا..
تذكرت مشاهد يوم القيامة كأنها تتتابع أمامي لحظةً بلحظة، وتذكرت وصف الله سبحانه وتعالى لهذا اليوم بأنه ﴿شَيْءٌ عَظِيمٌ (1) يَوْمَ تَرَوْنَهَا تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّا أَرْضَعَتْ وَتَضَعُ كُلُّ ذَاتِ حَمْلٍ حَمْلَهَا وَتَرَى النَّاسَ سُكَارَى وَمَا هُمْ بِسُكَارَى وَلَكِنَّ عَذَابَ اللَّهِ شَدِيدٌ (2)﴾ (الحج).
وتذكَّرت حديث النبي صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم عن السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله، ورجوت أن نكون من هؤلاء السبعة، وتساءلت عن مواقف هؤلاء الظالمين في هذا اليوم وحده، كيف يكون حالهم؟ وكيف يكون حسابهم؟ وكيف يرون المظالم التي تعلَّقت بهم لنا ولغيرنا؛ من أعراض وحريات وأموال؟ كيف يلقون الله سبحانه وتعالى بهذه المظالم التي تنوءُ بها الجبال؟ وكيف يكون جزاؤهم في ذلك اليوم؟ ونظرت إلى تلك المحنة التي عشناها، والمعاناة التي كابدناها، وتخيَّلت كيف تكون في ميزان حسناتنا؛ بثباتنا وصبرنا واحتسابنا، ولعلها بفضل الله ولطفه سبب في نجاتنا يوم القيامة..
تذكرت حديث الرجل الذي أتته البشارة أثناء وفاته، ورأى ثوابًا لبعض أعماله، وقال يا ليته كان طويلاً، لطريق سلكه في خير، يا ليته كان جديدًا لثوب تصدَّق به، يا ليته كان كاملاً لنصف رغيف أعطاه سائلاً.
نسأل الله سبحانه وتعالى أن يتقبَّل أعمالنا، وأن يجعلها خالصةً لوجهه سبحانه، كما نسأله أن يلهمَنا الصبر والثبات، وأن يختم لنا بخاتمة الإيمان والثبات

:0136::0136::0136:




اللهم الهمنا الصبــــــــــــــــــــــــــ ر الجميل

يسلمواااااااااااااا يا عسل و جزاكي الله كل خير




تسلمين حبيبتي ع الموضوع الرااااااائع

الله يعطيك الف عااااااافية يا عمري

متميزة دايمااا




التصنيفات
منتدى اسلامي

زهـــــور من حدائق الجنة

(1) هل تريد أن تكون قريباً من الله ؟

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم (( أقرب ما يكون العبد من ربه و هو ساجد

فأكثروا الدعاء )) رواة مسلم .

(2) هل تريد أجر حجة ؟

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم (( العمرة فى رمضان تعدل حجة أو حجة معى ))
متفق عليه .

(3) هل تريد بيتاً فى الجنة ؟

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم (( من بنى مسجداً لله بنى الله لة فى الجنه مثلة ))
رواة مسلم .

(4) هل تريد أن تنال رضا الله سبحانه و تعالى ؟

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم (( إن الله ليرضى عن العبد يأكل الأكلة فيحمده
عليها و يشرب الشربة فيحمده عليها )) رواة مسلم .

(5) هل تريد أن يستجاب دعائك ؟

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم (( الدعاء بين الأذان و الإقامة لا يرد ))
رواة ابو داوود .

(6) هل تريد أن يكتب لك أجر صيام سنة كاملة ؟

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم (( صوم ثلاثة أيام من كل شهر يعدل صوم الدهر كله )) متفق عليه .

(7) هل تريد حسنات كالجبال ؟

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم (( من شهد الجنازة حتى صلى عليها فلة
قيراط و من شهدها حتى تدفن فلة قيراطان قيل و ما القيراطان ؟
قال مثل الجبلين العظيمين ))
متفق عليه .

() هل تريد مرافقة النبى فى الجنة ؟

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم (( أنا و كافل اليتيم كهاتين فى الجنه و أشار
بإصبعية السبابة و الوسطى ))
رواة البخارى .

(9) هل تريد أجر مجاهد أو قائم أو صائم فى سبيل الله ؟

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم (( الساعى على الأرملة أو المسكين كالمجاهد
فى سبيل الله )) و أحسبة قال (( أو كالقائم أو الصائم لا يفطر )) متفق علية .

(10) هل تريد أن يضمن لك النبى الجنه بنفسه ؟

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم (( من يضمن لى ما بين لحيتية و ما بين رجلية
أضمن لة الجنة )) متفق علية .

(11) هل تريد أن لا ينقطع عملك بعد الموت ؟

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم (( إذا مات إبن أدم إنقطع عملة إلا من ثلاث
صدقة جارية أو علم ينتفع بة أو ولد صالح يدعو لة )) رواة مسلم .


(12) هل تريد كنزاً من كنوز الجنة ؟

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم (( لا حول ولا قوه الا بالله )) متفق عليه .

(13) هل تريد أجر قيام ليلة كاملة ؟

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم (( من صلى العشاء فى جماعة كأنما
قام نصف الليل و من صلى الصبح فى جماعة كأنما صلى الليل كلة ))
رواة مسلم .

(14) هل تريد أن تقرأ ثلث القرأن فى دقيقة ؟
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم (( قل هو الله أحد تعدل ثلث القرأن ))
رواة مسلم .

(15) هل تريد أن تثقل ميزان حسناتك ؟

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم (( كلمتان خفيفتان على اللسان حبيبتان الى الرحمن

ثقيلتان فى الميزان ( سبحان الله و بحمدة سبحان الله العظيم ) رواة البخارى .

(16) هل تريد أن يبسط لك فى رزقك و يطال لك فى عمرك ؟

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم (( من سرة أن يبسط فى رزقة أو ينسأ له فى
أثرة فليصل رحمه )) رواة البخارى .

(17) هل تريد أن يحب الله لقائك ؟

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم (( من أحب لقاء الله أحب الله لقائة ))
رواة البخارى .

(18) هل تريد أن يحفظك الله ؟

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم (( من صلى الصبح فهو في ذمة الله ))
رواة مسلم

(19) هل تريد أن يصلى الله عليك ؟

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم (( من صلى علي صلاه صلى الله علية بها عشراً ))
رواة مسلم .

(20) هل تريد أن يرفعك الله ؟

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم (( و ما تواضع أحد لله إلا رفعه الله عز و جل ))
رواة مسلم .

(21) هل تريد أن يباعد بينك و بين النار سبعين خريفا ؟

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم (( من صام يوماً فى سبيل الله باعد الله بينة
و بين النار سبعين خريفاً )) متفق عليه .

\

\

[ جميع الأحاديث موثوق بها من الكتب الصحيحة ]

::اللهم أجعلنا ممن يقال لهم ::
كلوا وأشربو هنيئا بما كنتم تعملون .
::ولا تجعلنا من الذين يقال لهم ::
أخسؤا فيها ولاتكلمون




بارك الله فيك واحلى تقيم لعيونك