التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

الأزمات الزوجية . رب ضارة نافعة ؟؟

كيف نجعل علاقتنا الزوجية متألقة دوما لنعيش حياة مريحة وهنيئة؟؟؟…. سؤال يهم كل فتاة متزوجة أو مقبلة على الزواج.

لا تخلو الحياة الزوجية من المشاكسات بل والمشاجرات…فكل ذلك جزء من الحياة اليومية المليئة بالمزاحمات والمنافسات والمعارك " العاطفية".

المهم أن نتعلم كيف نخرج منها سالمين مقتنعين بضرورة التفاوض للحفاظ على عشرة حلوة وحميمة ..
من خلال أحداث الدراسات الاجتماعية يؤكد خبراء علم الاجتماع أن المشاكل الزوجية لها فوائد، لأنها من وجهة نظرهم فرصة حقيقية ليتعرف من خلالها كل من الزوجين على ما يغضب الطرف الآخر ويزعجه . أو ما يفرح الطرف الآخر ويسعده، ويتلمس طباعه على أرض الواقع ، بل ويعرف أخطاء نفسه، فيحاول إصلاحها وتعديل مسارها وتصحيح المفاهيم والأفكار الخاطئة التي قد تكونت لديه ضد الطرف الآخر .
ومن ناحية أخرى يستطيع كلٌ من الزوجين أن يتعرف على أفكار وطموحات وتطلعات زوجه فيشارك في تلك التطلعات والآمال وبذلك تمتد جسور التواصل بين الطرفين.

خير علاج:
الكثير من الأزواج يعتقدون أن مسؤولياتهم تعتمد على الإنفاق على الأسرة، كذلك بعض الزوجات تعتقد أن مسؤولياتهن تنحصر في إعداد أصناف متميزة من الطعام ، ورغم ظن هذا النوع من الأزواج والزوجات أنهما يقومان بدورهما على أكمل وجه، إلا أنهما لا يشعران بالسعادة لغياب عنصر الاحتياج العاطفي، ورغبة الزوجة في الزوج تماما مثلما هو يرغب فيها….فالحياة العاطفية هي نقطة مهمة للقاء بين الزوجين، وتعدّ من أهم أسباب نجاح أو فشل الحياة الزوجية ، لذا لا بد أن تبنى العلاقة الزوجية من البداية على أسس سليمة من جانب الطرفين، وفهم كامل لمعاني الحب والزواج والمسؤولية،وعدم إغفال الاستيعاب العاطفي.

· يجب أن يعرف كل طرف خريطة نفسه أولا، ثم الخريطة النفسية للطرف الآخر..وأن يوازن ويوفق بين الخريطتين، وأولى الخطوات الوعي والإدراك لكيفية تفريغ التوتر والتعامل مع الضغوط حتى لا ننفجر في أقرب الناس إلينا..شريك الحياة، وثمرة الصحبة..أطفالنا.

· تختلف احتياجات الرجل عن المرأة، والطرف الذكي، هو الطرف الذي يعلم احتياجات الطرف الآخر، فيلبيها ويحققها….

فالرجل يحتاج إلى الثقة، بينما تحتاج المرأة إلى الاهتمام .

ويحتاج الرجل إلى القبول، والمرأة إلى التفهم.

يحتاج الرجل إلى التقدير ، بينما تحتاج المرأة إلى الاحترام.

يحتاج الرجل إلى الإعجاب ، بينما تحتاج المرأة إلى الإخلاص.

يحتاج الرجل إلى إبداء الاستحسان، بينما تحتاج المرأة إلى الموافقة.
يحتاج الرجل إلى التشجيع، بينما تحتاج المرأة إلى الطمأنينة.

· إحدى الدراسات التي أجريت على خمسة ألاف زوج، بينّت بوضوح أن الأزواج يرتاحون للصفات الجسمية السلبية المضادة لأحدهما في الآخر ، وأن سعادة الأزواج المتضادين في الصفات أكثر من غيرهم.

حيث وجد أن النساء النحيفات يرتحن للرجال البدينين، فيما ينسجم الرجال النحيفون مع النساء البدينات نسبيا….فإذا كانت هذه الحالة في الصفات الجسمية الظاهرة، فإنها تكون أكثر وضوحا في الصفات النفسية التي يبحث فيها الرجل الصاخب عن واحة هادئة يتفيأ ظلالها.

· مجرد عرض المساعدة من الزوج -المرهق- لزوجته يكون غالبا كافيا لإظهار الرحمة بالزوجة..و90% من الزوجات يشفقن على الزوج العائد من يوم عمل شاق ( حتى لو كانت الزوجة تعمل خارج المنزل)، فلا يجب أن يبخل الزوج بمجرد العرض بالمساعدة..وليتذكر أن الرسول r كان في بيته في " مهنة أهله"..يساعدهن ويشاركهن.

· حسب دراسة اجتماعية حديثة أقر الباحثون أن التعاون بين الزوجين في الأعمال المنزلية يعمل على تقوية الروابط الزوجية والمشاركة الوجدانية، لكن من المهم أن تعلّمي زوجك ما هو مطلوب منه بالتحديد، فغالبا لا يعرف الرجال ما ينبغي أن يصنعوه، بمعنى أنه لا يكفي أن تطلبي منه ترتيب مكتبته مثلا بل يجب أن تحددي له المهام المطلوبة منه بالضبط. ولا يغيب عنك مدحك لزوجك عندما يؤدي أي عمل من الأعمال المنزلية، و اشكريه بطريقة رومانسية، فالرجال -كما يقول خبراء العلاقات الزوجية- يستمتعون عادة برؤية زوجاتهم سعيدات.

· المجاملة مطلوبة دائما، فلا مانع من مساعدة الزوجة في حمل الأشياء الثقيلة، أو القيام بإعداد مشروب دافئ للزوجة المرهقة، والتعاطف القوي معها والمساندة النفسية أثناء مرضها.

· لا نبالغ إذا قلنا أن المدح إكسير الحياة الزوجية، لكن هناك بعض المواقف التي لا يكون للثناء والمدح بين الزوجين فيهما أثر على حياتهما الزوجية، منها ما إذا كانت علاقة أحد الزوجين بالآخر قائمة على عدم الاحترام والتقدير ، والتجريح الدائم، فإن المدح في هذه الحالة لا يكون له قيمة، لأن الحياة الزوجية أصبحت صبغتها الإعراض من كل طرف عن الآخر وعدم احترامه، وفي هذه الحال تفقد الحياة الزوجية رونقها وحيويتها، ومن الحالات التي لا يكون فيها أيضا للمدح أثر: عندما يفقد كل طرف الثقة بالطرف الآخر، وعندما يكون الزوجان كثيريْ المدح أحدهما للآخر، بحيث يصعب أن يفرّق الواحد منهما بين الجد والهزل فيه، وأن يميز بين المدح الصادق والكاذب.

· احرصي على أن تكوني يقظة ومنظمة في بيتك، خاصة في الأشياء الصغيرة البسيطة، ولا تعتبري تلك الأشياء تافهة..فهي وإن كانت صغيرة إلا أنها تعطي لزوجك انطباعا بأنك مهملة..ومن المهم معرفة أماكن تلك الأشياء مثل الخيط وإبر الخياطة والمقص والأوراق المهمة….وما إلى ذلك، وإذ فتحت بابا لا تنسي أن تغلقيه..وإن نبهك زوجك إلى خطأ ما فاحرصي على ألاّ تكرريه.

· صفات اللطف والصبر والاحتمال، كالشحم للآلات يلينها ويسهّل عملها، وهكذا لا تسير عجلة الحياة الزوجية إن لم تشحم بشحم هذه الصفات السامية.

· وكما أن الآلة تحدث أصواتا مزعجة، ويصعب إدارتها بدون تشحيم، هكذا يحدث " لماكينة" الحياة الزوجية….تُحدث صخبا وصياحا وإزعاجا بل تتعطل وتتوقف عن التقدم.

· من الطبيعي جدا أن يواجه الزوجان المشاكل من حين لآخر. لكن ليس من الطبيعي أن كل مشكلة تواجهكما تعتقدان أنها ستكون نهاية العلاقة، وفرق كبير ونحن نتحاور في وجود نية للتسامح والاستمرار وبين التحاور في جو يسيطر عليه الشعور بأنه اللقاء الأخير…إن الدخول في حوار بنّاء من منطلق " إن المشكلة تتلخص في أنا" سيجعل الطرف الآخر يصل إلى ذات النتيجة، وتذوب جبال المشاكل




موضوع مهم و حلووووو
تسلمي



التصنيفات
منوعات

اعلان اسماء الفائزات بمسابقة الحياة الزوجية

السلام عليكم
اليوم قررنا اعلان اسماء الفائزات بمسابقة قسم الحياة الزوجية……………

حابة اشكر كل المشاركات واقول الكل كان مميز وكان مهضوم بس هاي لعبة وهاي قوانينها………..لهيك حابة اشكر القائم على المسابقة الادارية ام جنوووووو لاشرافها ومساعدتها في تنظيم المسابقة

ومشرفات قسمي لتميزهن بادارة المسابقة واشكر كل الاداريات والمشرفات المشاركات لمشاركتهم الرائعة……

كمان حابة اشكر كل عضوات منتدانا الامورات والي تواجدهم كان ليه طعم خاص……..

والان اسماء الفائزات ……………….

الفائزة بلقب صاحبة اكبر عدد من الاسئلة هي العضوةsamah samah
والفائزة بلقب احلى جواب هي العضوة…….سالي كرموشة

واهدي وردة لكل:069::0154: من طلة قمر وام عبادة وووردة فل وعائشة واتمنالهم حظ اوفر بالمسابقة القادمة اننشالله………




مبروووووووووووووك سالي مبروك samah بتستاهلو والله انا كان استمريت معاكم بالمسابقة بس ظروفي ما بتسمحلي
والله حبيتها كتير هالمسابقة وبيستاهلو الصبايا مواحات لالكم
وشكرا الك كتير زهورتي على تعبك بهالمسابقة
دائما متميزة بيعجز اللسان عن التعبير عن جمال مواضيعك وانتقائها
مواحات الك حبوبتي



تسلميلي يابرنسيسة المنتدى…………..
مع قلة مرورك بالمسابقة ولكن بصمتك موجودة…………..
بروح التعاون مع المشرفات والاداريات طلعت المسابقة بروح حلوة ومميزة………الحمدلله انها عجبت الكل……..وحابة احكي انشااله بعد فترة نعلن عن مسابقة لقسمنا لمشرفة اخرى وانشالله تكون مختلفة ومميزة ايضا……….
مرسي لمروك…………..ياهلا



ألف مبرووووك لكل العضوات المشاركات وبالاخص سالي كرموشة و samah

كلهم بيستاهلو

المسابقة كانت ممتعة كتير




الف مبارك للاخوات والله يوفق الجميع



التصنيفات
منوعات

وجع المهبل مشكل للحياة الزوجية ؟؟

السلام عليكم
ألم يعانى في المهبل.هذا يعرف الحالة جزئيا فقط يعرف، وذلك لأنه لا يمكن في كثير من الأحيان تحديد بقعة الألم والإحساس المفرط أثناء الجماع . والحالة تشبه وتختلط مع تشنج المهبل(انظر هناك)
والألم الحاد ،والتشنج التي تؤثر على المرأة تجعلها لا تطيق الجماع، ولا تتحمله . وتشاهد الحالة خاصة في المتزوجين حديثا. وتعتبر نتيجة للتقلصات متقطعة من العضلات القابضة يضاف إليها في الحالات التي تتفاقم انقباض عضلات مصرة الشرج، فإنه غالبا ما يحدث في النساء مفرطات الإحساس خلال الجماع، وخصوصا عندما لا يكون لديهن ميل للفعل.

الأسباب :
يعتقد أن ألم المهبل ناجم عن عصاب، وليس ضروري أن يكون مصحوباً بحالات التهاب ملحوظ . واعتبر أن ذلك يعود إلى تشنج في العضلات، وبشكل مستقل عن فرط الإحساس خاصة في الجماع ، وثبت الآن بالتأكيد أن ألم وتشنج المهبل، ناجم عن تقلص العضلة عاصر المهبل وعضلات العجان ، وقد يحدث بدون أي بقعة مفرطة الإحساس.
من الضروري تقديم وصف موجز لهذا الموضوع الأكثر حساسية من جميع المواضيع التي تهم الحياة الزوجية. وكقاعدة عامة، فإن العذراوات يوضعن في حالة من الإثارة العصبية الكبيرة عند إجراء فحص للمهبل، وهن يعترضن على ذلك بشدة. ويقمن بشد العضلات قدر الاستطاعة . إذا كان هذا يحدث عند إدخال الاصبع ، وهو ما يشبه إلى حد كبير العملية الجنسية الأولى. وعندما يضاف إليه الخجل الطبيعي للمرأة أو إصابة الأعضاء التناسلية لها، أونقص في المعرفة والمعلومات الجنسية أو عصبية من جانب الرجل، وإذا كان أول اتصال قد لا يؤدي إلى الإيلاج ، فإن جميع هذه الذكريات هي الأساس لألم وتشنج المهبل،وزيادة الألم عند في محاولات الإيلاج تساهم تكثيف الشعور بالألم، وتؤدي إلى فقدان الرغبة من جانب المرأة، وتصبح الحالة مثيرة للاشمئزاز .
ومن المؤكد أن هذه المحاولات غير الفعالة في الجماع تجعل الحالة أسوأ، لأنها تضاف إلى تهيج للمرأة. من جهة أخرى ، فأن الزوج ذو القوى الضعيفة قد يسبب ألم وتشنج المهبل من خلال تهييج الأعضاء التناسلية أثناء المحاولات غير المجدية في الجماع. وبين العجز الجنسي العصبي للزوج وألم وتشنج المهبل للزوجة، هناك بالتأكيد علاقة سببية. ولا يمكن الدفاع عن الاستنتاج العكسي، أنه في كل حالة من حالات ألم المهبل يكمن السبب في ضعف قوى الرجل الجنسية.
من البديهي، بالطبع، أن التهيج والألم هم أكثر عرضة للحدوث في حالة وجود خلل في ميل الحوض، حيث يقع المهبل في عمق تحت الارتفاق. حيث عانة تمتد حتى أسفل فتحة مجرى البول. القضيب في مثل هذه الحالات يتوجه أيضا الى الوراء بعيدا، ويصل إلى الحفرة الزورقية بدلا من التوجه إلى المهبل. ويتم تهييج الغشاء المخاطي في هذه المنطقة، وهو مكان ألم كبير ويؤدي إلى كره الزوجة الشابة لفكرة الجماع . بطبيعة الحال غالبا ما يكون هناك احمرار ، وتورم في المسام، تسحج، شقوق صغيرة وزوائد حليمية، ويصبح فعل الجماع أمر لا يطاق بالنسبة للمرأة.
الالتهاب يمكن أن يكون سبب ألم وتشنج لا ارادي . مع النزح والإفراز الوافر، المصاحب للاحمرار والتورم ونادرا ما يشاهد. ولكن الغشاء المخاطي عموما قد يتورم، ويحمر، ويكون حساس جدا. ونادرا ما تظهر إفرازات قيحية. والسيلان ليس سبباً ، على الرغم من أنه قد يعتمد على السيلان من الزوج. أن التشنج اللا ارادي غالبا ما يجد تفسيره في مزاج في غاية التوترالعصبي، وقد يرافق المزاج العصبي والهستيري في الأفراد الأصحاء.
كما أن فرط الإحساس بغشاء البكارة يشكل سبباً لألم وتشنج المهبل، وتتطور الحالة عند تهييج هذه البقعة في بعض الناس. كما أن التغييرات في الغشاء قد تلعب دوراً في نشأة الألم والتشنج.

العلاج :
يختلف علاج الألم والتشنج المهبلي وفقا للسبب، وأنه هو أيضا يختلف وفقا للنظرية التي ينطر فيها لهذا المرض. تلك التشنجات اللا ارادية الناجمة عن ألم شديد في الجماع الجنسى الاول، يتطلب معالجة مختلفة عن تلك التي تعتمد على فرط الإحساس المحلي.
عندما لا يكشف التفتيش الدقيق للفرج عن أي شيء غير طبيعي في الغشاء المخاطي، فقط احمرار رطب للسطح بين الشفرين ، وزوائد حليمية، وكذلك، عندما نلاحظ أن مجرد لمسة من أي جزء من هذا السطح، أو ادراج أحد الأصابع، تثير تشنج لا ارادي ، أو تكون حديثة الزواج ، لا يمكن أن تتقدم إلى الجماع لحدوث الألم، فلا بد أن الفرج هو عصبي من الجهود غير الفعالة المتكررة للجماع، ولها، ويكون متورماً محمراً، حالة وحساساً، ويمكن اعتباره ملتهباً.
هنا سوف تجلب الراحة والهدوء بالإضافة إلى مضادات إلالتهاب الشفاء ، وبعد اختفاء الحساسية والاحمرار المحلي، سيتم تسهيل الاتصال الجنسي بفرط الارتخاء تحت التخدير.

إذا، على العكس من ذلك، تم العثور على موضع فرط الإحساس المحلي، لا بد من تهدئة هذا قبل أن نرى اختفاء تشنج المهبل. يجب البحث بعناية عن الموضع المحلي لفرط الإحساس ، لأننا إذا أخطأنا في تحديد الموقع ، فإن هذا يؤدي لتفاقم الحالة.

الخطوة المقبلة تهدف تسهيا إمكانية الفعل الجنسي من خلال التغلب على شدة تشنج، ويتم ذلك عن طريق توسيع فتحة المهبل ، بطبيعة الحال، تحت الخدر. ويمكن استخدام الموسعات الزجاجيةأو وسائل أخرى وفضل توسيع الفتحة بأصابع اليد، حيث يمكن الشعور بالعضلات والتمزقات تحت الجلد.

عندما نجد فرط الإحساس في المنطقة، فلا بد من التهدئة بواسطة وسائل العلاج الموضعية .
في حالة غشاء البكارة أو بقايا غير عادية ، لا بد من استئصال الغشاء . إذا كان هناك تسحجات وتشقات وبقع بيضاء على الغشاء المخاطي، لا بد من كويها تماما. والكاوية الأكثر شيوعا هي القضبان من نترات الفضة، تليها كمادات الثلج.
البقايا تنفصل في غضون أيام قليلة، والندبة الناتجة عن عملية التحبيب ليست حساسة. بالطبع يمكن استخدام الحارقات أخرى، مثل حامض الكروم، والمكواة الحرارية وغيرها.
وقد جرب استئصال مقطع من العصب الفرجي، ولكن هذا ليس أمرا ضروريا. هذا الإجراء هو تحت الجلد وخالي من الخطر، ولكن ليس هناك يقين أنه يتم قطع العصب.

وقد يقترح الجماع بين الزوجين حين تكون المرأة تحت تأثير المخدر، على أمل أن الشفاء قد يتبع في الولادة ، ولكنه لا يوصى به لأسباب كثيرة .

في حالة وجود شق في فتحة الشرج وألم المهبل الناجم عن ذلك، فيمكن فرط التوسيع في عضلة مصرة الشرج ، ويشفى كل من التغوط المؤلم والجماع المؤلم.
وقد يكون سبب ألم الشرج ، وجود تشنج في العضلة الرافعة للشرج.أو وجود اعتلالات في المهبل أو الرحم مثل أورام عنق الرحم. إزالة الأورام توقف من ألم وتشنج المهبل.

لا أحد يدعي بجدية أن يقتصر أن الألم والتشنج في العضلات ناجم عن عضلة واحدة . ومن الطبيعي أنه يؤثر على مجموعة كاملة من العضلات. المرضى الذين يعانون من شق شرجي يعانون من تشنج المهبل، بينما في حالات أخرى خلال تشنج عضلات العجان يشكون من ألم الشرج أيضاً. من الطبيعي عند وجود أجزاء مؤلمة على مستوى اعلى في المهبل، وعلى سبيل المثال تآكل حساس، فإن مجموعات أخرى من العضلات الرافعة للشرج كذلك تتأثر بشكل متقطع. وينتج عن ذلك عقبة في طريق إدخال المنظار، وإدخال العضو يصبح مستحيلاً.
التشخيص :
تشخيص تشنج المهبل ليس صعبا على الاطلاق، إذا أخذنا فقط الاشعار بالشنج والألم في أثناء الجماع . قد يكون من الصعب مع ذلك، تحديد مصدر للتشنج والألم. يجب علينا أن ننظر أولا للتشققات، التسحجات، في الجماع ، لإلتهاب أو تورم في غشاء البكارة، أو زوائد لحمية آسية الشكل ، وغدد بارثولين ، الغشاء المخاطي للمهبل، وغيرها. ويجب الانتباه لميل الحوض ، ولوضع الفرج. أخيرا، لا ينبغي أن تغفل البحث عن شق شرجي باعتبارها حالة من التشنج المهبلي. كما يجب الانتباه أيضا أن الألم قد يعتمد أيضا على عدم التناسب في الحجم بين الأعضاء الذكرية والأنثوية.

العقاقير :
ومن بين التدابير المضادة للالتهاب، نذكر كمادات الماء الفاتر، والغسل اللطيف، ومحلول حمض الفينيك (2 إلى 5 في المائة.). ويمكن استخدام المحاليل من نترات الفضة (2 إلى 5 في المائة). وصبغة اليود المخففة. في حالة وجود الأكزيما أو الحمامي ، يمكن استخدام الفازلين أو المراهم . المغاطس الدافئة ، الدوش الدافئ أو الساخن، . التحاميل من بروميد البوتاسيوم. بطبيعة الحال يجب على المرأة الامتناع عن الجماع.




موضوع جد مهم ..شكرا لكي عل المعلومات القيمة



موضوع مفيد كتير
الله يجزاك الخير يا زهرة حبيبتي



يسلموووو كتير



خليجية



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

الشك مرض الشك مخاطر الشك على الحياة الزوجية كيف تنقذي حياتك الزوجية من مرض الشك

كيف ننقذ حياتنا الزوجية من مرض الشك ؟

كيف ننقذحياتناالزوجية من مرض الشك ؟

خليجية

الحياة الزوجية

الشك هو الأفة التى تنخر فى اساس الزواج وتدمر الحياة الزوجية بالتدريج فأذا دخل الشك الى الزواج هربت السعادة الزوجية من هذا الزواج وظهرت المشاكل التى من الممكن ان تدمر الأسرة والزواج وتنتهى بالطلاق ولذلك يعتبر مرض الشك من اخطر الأمراض التى تنذر بموت الزواج .

كيف نحارب الشك فى الحياة الزوجية :

1- الشك ليس غيرة :
المشكلة ان هناك خلط دائم بين الغيرة والشك فهناك فرق واضح وشاسع بين ان تكون الغيرة التى تعتبر دليل الحب هى اساس الزواج وان يكون الشك القاتل هو الذى يحكم الحياة الزوجية فالغيرة هى دليل على حب الزوجين لبعضهم وان كلا منهم يغير على الاخر حتى من النسيم العليل اما الشك فهو يعنى فقدان الثقة بين الزوجين وهذه الحالة من فقدان الثقة لا تنذر بشئ سوى بقتل الزواج ولذلك وحتى يحافظ الزوجين على السعادة الزوجية ولا يدعوا للشك مكان فى الزواج عليهم ان يحافظوا على الخيط الرفيع الذى يفصل الغيرة عن الشك .

2- الصراحة :
الصراحة هى عدو الشك الأساسى فأذا كانت الصراحة والصدق هم الاساس الذى يبنى عليه الزواج فلا مجال لوجود الشك فى هذه الحياة الزوجية فعدم الصراحة واخفاء الامور هو الذى يولد الشك فى نفس الزوجين وفى الحقيقة ان الكذب او حتى عدم الصراحة لا يدمون طويلا فسرعان ما يظهر هذا الكذب الذى يغلف الحياة الزوجية ولا يجد الزواج سبيل للبقاء فى هذا الجو من الشك وعدم المصارحة .

3- عدم الأستنتاج :
يظهر الشك عندما يبدأ الزوجين فى استنتاج الأمور فلا يسمع اى طرف الى الأخر ويستنتج ويخمن ما يدور فى ذهن الأخر وبالتالى يبدأ الشك ان ينثر بذوره فى الزواج وتظهر المشاكل الزوجية التى تبدأ بشكل غيرة طبيعية لتنتقل الى شك لا يطاق وتستحيل الحياة الزوجية معه ومن هنا على الزوجين ان يكفوا عن فكرة الأستنتاج وأذا اراد احد الطرفين ان يعرف شئ عن الطرف الأخر عليه ان يسأله بشكل صريح ومباشر اما الأستنتاج وتخمين امور ربما تكون خاطئة يجعل للشك باب كبير يدخل به الى الزواج ليدمره .

4- أظهار الثقة :
تحتاج الثقة الى فترة من الوقت حتى تترسخ فى الزواج وتكون اساس متين فى الحياة الزوجية ولكن من الضرورى ان يظهر كل طرف الثقة الى الطرف الأخر فشعور احد الزوجين ان الطرف الاخر يشك فيه بشكل دائم ولا يثق فى اى امر او كلمة يقولها يجعل هذا الطرف يفعل ما يدعوا للشك بالفعل حتى وان كان لم يفعله من قبل ولذلك وجود الثقة فى الزواج او حتى أظهار الزوجين لهذه الثقة لبعضهما يجعل الشك يتراجع عن الحياة الزوجية ويفسح مكان للثقة حتى تعلن عن تأسيسها زواج سعيد .

الشك هو احد الاسباب الرئيسية لحدوث المشاكل الزوجية ولذلك أذا استطاع الزوجين ان يقيدوا وثاق هذا الشك ويطردوه خارج منظومة الزواج فسوف يتمعون بحياة زوجية سعيدة ومستقرة .




يسلموو



يعطيكي العافية غلاتي



الله يعافيكم جميعا
اسعدني مروركم



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

دراسة الكرم مفتاح السعادة الزوجية

الكرم مفتاح السعادة الزوجية

دراسة : الكرم مفتاح السعادة الزوجية

أوضحت أحدث الدراسات أن الزوجين اللذين يتمتعان بمعدلات مرتفعة من الكرم المتبادل، سواء المعنوي أو المدى في علاقتهما، هم أكثر عرضة بمعدل خمسة أضعاف للتمتع بسعادة غامرة في علاقتهما.

وأن كرم الزوج يعد من أهم الصفات التي تلعب دورا مهما في ضمان حياة سعيدة هادئة بين الزوجين.

كما شدد الباحثون على أن قيام الزوجين بعدد من المهام المشتركة أو الاعباء المنزلية معا، مثل إعداد كوب من القهوة أو إعادة ديكورات المنزل معا، تعد من الأنشطة التي تعمل على تعزيز الروابط العاطفية والشاعرية بينهما.

وكانت الأبحاث الطبية السابقة قد أشارت إلى أن التناغم في العلاقة الحميمة بين الزوجين تعد المؤشر الوحيد والاهم في مدى تمتع الزوجين بتوافق وسعادة لتحتل المرتبة الاولى، إلا أن الابحاث الطبية الحديثة أشارت إلى أن هذا العامل يأتي في المرتبة الثانية بعد تدفق المشاعر والكرم المتبادل بين الزوجين.




يسلموووووووووو



بــووركــتي؛؛غـاااليتي لاتحرميــنا تألقكــي؛؛أختك الســلفــية



التصنيفات
منوعات

الخيانة الزوجية

الخيانة الزوجية
د.محمد بن عبد العزيز المسند
إنّ أخطر ما يهدّد حياة الزوجين، ويهدم البيوت المستقرّة: الخيانة الزوجيّة، وهي درجات؛ أدناها: ميل القلب وتعلّقه بغير الزوج دون أن يظهر ذلك على الجوارح، وأعلاها: الوقوع في الفاحشة الكبرى ـ عياذاً بالله من ذلك ـ، وما كنت أودّ الحديث عن هذه القضية المنكرة، لولا أنّ بعض الناس ـ لا سيّما في هذا الزمن ـ قد ابتلي بذلك، وكثر السؤال عنه، والشكوى منه من قبل بعض الأزواج والزوجات، أسأل الله السلامة والعافية.
فأقول ـ بادئ ذي بدء ـ: إنّ الله عزّ وجلّ: ((لاَ يُحِبُّ الخَائِنِينَ)) (الأنفال: 58)، و(( لاَ يَهْدِي كَيْدَ الْخَائِنِينَ )) (يوسف: 52) .
كما أخبر بذلك في كتابه الكريم، فالخائن عاقبته وخيمة في الدنيا والآخرة، فهو محروم من السعادة والهناء والاستقرار في الدنيا، ومخزيّ في الآخرة، ثمّ إنّ الخيانة إذا كانت قبيحة من الزوج، فهي من الزوجة أشدّ قبحاً، وأسوأ عاقبة، وذلك أنّ الزوج قد يتعلّق قلبه بامرأة فيتزوّجها بالحلال، فإنّ الشارع أباح للرجل أن يتزوّج بأربع، بخلاف المرأة، فإنّ خيانتها لا تنتهي إلا بأحد أمرين؛ إمّا بهدم بيتها وذلك بطلب الطلاق من زوجها طمعاً في نيل من تعلّق قلبها به، وإمّا بالوقوع في الفاحشة الكبرى وهي في عصمة زوجها ـ عياذاً بالله من ذلك ـ، وثمّة أمر ثالث، وهو أن تبقى مع زوجها بالجسد، وقلبها مع غيره، فتعيش حياتها في شقاء، مع ما ينتظرها من العقوبة بسبب ما ارتكبته من إثم الخيانة الخفيّة.
ثمّ إنّ الزوج قد يحتمل من امرأته كلّ خطأ ـ دون الكفر بالله ـ إلا الخيانة، فإنّها كالخنجر المسموم، تَطعن به الزوجة في ظهر زوجها.
ويزداد الأمر سوءاً إذا كانت المرأة ـ أو الرجل ـ قد بلغا أشدّهما، وتجاوزا سنّ الشباب وطيشه:
وإنّ سفاه الشيخ لا حلم بعده وإنّ الفتى بعد السفاهة يحلمُ
وللخيانة علامات كثيرة لا تخفى في الغالب على من له أدنى بصيرة، فتظهر في خفقات القلب، وفلتات اللسان، وقسمات الوجه، وحركات الجوارح في الرغبة في الاقتراب وسماع الصوت، كما تظهر بالاهتمام بالمظهر عند الطمع في الرؤية كما قال الشاعر:
ومهما تكن عند امريء من خليقة وإن خالها تخفى على الناس تُعلمِ
وإن خفي شيء من ذلك على الخلق، فإنّه لا يخفى على ربّ الخلق سبحانه، الذي يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور، ويعلم السرّ وأخفى.
ويعظم الخطب أيضاً، إذا كان الزوج المبتلى ـ رجلاً كان أو امرأة ـ لم يقصّر في حقّ زوجه، وبذل له من المودّة والمحبّة والحنان، ما يشبعه ويكفيه، وقد كان بعض كبار السنّ يحذّر من إظهار المحبّة للزوجة، ويقول إنّ ذلك يفسدها، ويجعلها تتعلّق بغيره، وهذا غير صحيح على إطلاقه، لكنّ الاقتصاد في ذلك ـ على وجه العموم ـ خير من التمادي فيه، فإنّ من طبيعة الإنسان أنّه إذا ظفر بشيء وتمكّن منه، تاقت نفسه إلى غيره، ومثل هذا وإن كان موجوداً في الرجال، لكنّه يكثر في النساء كما يشهد بذلك الواقع.
أمّا أسباب الخيانة فهي كثيرة أذكر منها:1- النظر المحرّم، فكلّ الحوادث مبدأها من النظر كما قال الشاعر، ولا فرق بين النظر المباشر، أو عن طريق الشاشات الملونة، أو الصور.
2- الاختلاط المحرّم، والتساهل في أمر الحجاب، لاسيما بين الأقارب والأصدقاء، وكذلك مع الخدم والسائقين، وهو من أكثر أسباب وقوع الخيانة.
3- الخلوة المحرّمة، سواء في البيت أو العمل أو السيّارة.
4- خيانة أحد الزوجين، فإنّها سبب لخيانة الآخر، فإنّ الجزاء من جنس العمل.
5- انشغال أحد الزوجين عن الآخر، وعدم الاهتمام به، وإشباعه عاطفياً باعتدال كما سبق.
6- الهاتف، والنقّال منه أشدّ، فإنّه إذا أسيء استخدامه أوقع فيما لا تحمد عقباه.
7- المحادثة عن طريق الأنترنت، وهو ما يُعرف بالدردشات ونحوه، وهو غالب سبب الخيانات في هذا الزمن.
8- وصف المرأةِ المرأةَ لزوجها كأنّه يراها، والثناء عليها من حيث الشكل والخُلُق، وقد ورد النهي الصريح عن ذلك، والعكس صحيح بأن تصف المرأة زوجها أو أحد محارمها للنساء، وتبالغ في الثناء عليه، حتى تتعلّق النفوس به، وهذا من حماقة بعض النساء.
9- السفر بدون محرم ولو مع مجموعة من النساء، ولذا ورد النص بتحريم ذلك.
10- تزيين الشيطان، فقد تتعلّق المرأة برجل هو أقلّ من زوجها شكلاً ومضموناً، لكنّ الشيطان يزيّن لها الحرام، ومثل هذا يقال في الرجل، وقد جاء في الحديث أنّ أقصى ما يسعى إليه الشيطان ـ بعد الكفر بالله ـ خراب البيوت والتفريق بين الزوجين.
11- الرفقة السيئة، حيث تزيّن للرجل أو المرأة الخيانة.
12- ضعف شخصيّة الزوج واهتزازها، ممّا يُغري الطرف الآخر بالخيانة.
13- وجود عيب في الزوج من كِبَر أو مرض أو إعاقة، لا سيما إذا أخفاه عن الطرف الآخر عند الزواج.
14- الشكّ الزائد في الطرف الآخر.
15- إجبار المرأة على الزواج ممّن لا تريده.
16- كثرة الخروج من البيت إلى الأسواق وغيرها بدون محرم.
17- بعد الزوجين عن بعضهما من أجل العمل أو غيره.
هذه أهم أسباب الخيانة، وهي لا تكون إلا مع وجود سبب رئيس، ألا وهو ضعف الوازع الديني، ومراقبة الله عزّ وجلّ، ولهذا أثنى الله على الزوجات المؤمنات بأنّهنّ: ((حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللّهُ )) (النساء: 34).
أي لا يخنّ أزواجهنّ في عرض ولا مال.
وأمّا علاج الخيانة: فإن كانت في أدنى درجاتها، وهي التعلّق المجرّد الذي لم يترتب عليه فعل، فالعلاج يسير بإذن الله لمن صدق في طلبه، وهو يتلخص فيما يلي:
1- اللجوء الصادق إلى الله عزّ وجل، والتضرّع إليه أن يصرف هذا التعلّق عن القلب، والله عز وجل لا يخيب من دعاه.
2- الابتعاد عن كلّ ما يزيد من هذا التعلّق ويشعل ناره، من اقتراب أو سماع أو نظر، حتى تنطفئ نار الفتنة والتعلّق، وهذا من أنفع الأدويّة.
3- النظر إلى الزوج نظرة إيجابيّة، وتذكّر ما فيه من جوانب مضيئة، وأخلاق حسنة، وتغليب هذه النظرة، على النظرة الأخرى التي لا ترى إلا الجانب المظلم.
4- تذكّر عاقبة الخيانة في الدنيا والآخرة، وهوان الخائن عند الله وعند من تعلّق به، فإنّ من تذكّر ذلك عظمت عنده الخيانة، وكان ذلك سبباً لتركها والبعد عنها، والرضا بما قسم الله ـ عزّ وجلّ، أمّا إن بلغت الخيانة أقصاها ـ حمانا الله وإياكم ـ؛ فلا مخرج من ذلك إلا بالتوبة النصوح، والانطراح بين يدي الله تعالى بكل ذلّ واحتقار، والرضا بما سيترتب على هذا العمل الشائن من عقوبات مؤلمة، كما هي سنّة الله في الانتقام لمن انتهك محارمه، والله عزيز ذو انتقام.
وأختم هذا المبحث بهذه العبارة الجميلة التي قرأتها في بعض مواقع الأنترنت، والتي ينبغي أن تكون شعاراً لكلّ زوج وزوجة، تقول هذه العبارة:
المستحيلات الثلاثة:
1- أن أعيش بدونك.
2- أن أستغني عن عيونك.
3- أن أفكّر أخونك .
والله وليّ التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد

م
ن
ق
و
ل




بــووركــتي؛؛غـاااليتي لاتحرميــنا تألقكــي؛؛أختك الســلفــية



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السلفية خليجية
بــووركــتي؛؛غـاااليتي لاتحرميــنا تألقكــي؛؛أختك الســلفــية

شكرا لمرورك العطر نورتي صفحتي اختي السلفية




رجل اعطاه الله قوة في الجنس ويحب ان يمارس الجنس في اليوم 5 مرات لكن زوجته لاترغب بهذا الشئ فماذا يفعل مثل هذا الرجل هل يطلقها أم يتزوج عليها



يسلمووووو



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

تعرفي على المشكلات الزوجية الأكثر شيوعا

إن المشكلات التي تواجه العلاقة الزوجية كثيرة ومعقدة، ولا يمكن حصرها في نقاط محددة، فلكل زوجين طريقتهم في إدارة حياتهم الأسرية كلاً على حسب ثقافته وتعليمه وبيئته التي نشأ عليها، ولكن إذا ما حاولنا حصر المشكلات الأكثر شيوعاً بين المتزوجين، سنجد أن موقع saveamarriage الإلكتروني الأمريكي قد أوضحها جيداً، حيث أكد أن غياب مشكلة التواصل بين الزوجين كانت في المقدمة.
غياب التفاهم
يتعرض الموقع الأمريكي المهتم بقضايا الزواج والطلاق داخل المجتمع الأمريكي لقضية غياب التفاهم بين الزوجين، ففي كثير من الأحيان يعجز أحد طرفي العلاقة في فهم وجهة نظر الآخر أكثر من رفضه لوجهة النظر نفسها، وذلك بسبب غياب الاهتمام بالاستماع إلى الشريك جيداً ومحاولة استيعاب فكرته، وكانت هذه أكثر المشكلات التي يواجهها الأزواج – حسب الموقع-.

هذا، وكانت العديد من العلاقات الزوجية يغيب عنها رغبة الشريك في اعطاء مزيدًا من الاهتمام لما يتطلع إليه الطرف الآخر، فهو يكتفي بالاستماع وفهم نقطة واحدة من مضمون نقاط عديدة يرغبها الشريك، وذلك لأنه لم ينفق من الوقت والمجهود ما يستوعب به وجهة النظر الكاملة للطرف الآخر.
ودعا الموقع الذي يحرص على ايجاد حلول لمشاكل الأزواج إلى ضرورة أن يستوعب الزوج أو الزوجة أهمية اعطاء الاهتمام في فهم وجهة نظر الآخر، الأمر الذي سيجعل الشريك حتماً يسلك نفس السلوك ويستمع إليك ويستوعبك جيداً مثلما تفعل معه، وهذا أمر يتطلب أن تجرب أن ترى العالم بعين الشريك وليس بعينك أنت، فإذا سمعنا جيداً مثلما نتكلم جيداً فإن الأمر سيخلق مساراً فارقاً داخل العلاقة الزوجية.

التربية والبيئة
إن أيام الشباب الأولى في حياة الفرد تكون لديه شخصية هي نفسها التي يتعامل بها مع أفراد أسرته، فالفرد الذي نشأ في بيئة عنيفة أو سيئة يتخللها صراع سيكون شخص مختلف تماماً عن ذلك الشخص الذي نشأ في بيئة هادئة تخلو من المشاحنات والنزاعات، وهذه قاعدة عامة في الحياة.
توقعات لم تتحقق
واحدة من أهم الأخطاء التي يقع فيها الشركاء، هو دخول الحياة الزوجية بتوقعات علقت في أذاهننا على مر السنينـ ثم تأتي خيبة الأمل مراراً وتكراراً بعد اكتشاف أن الحياة الزوجية لم تواكب هذه التوقعات، فشركائنا لم يكونوا يعرفون إلى ماذا نتطلع، وبالتالي علينا أن نخبر الشركاء بأمالنا التي نود أن نحققها، ونعطي لها مسمى جيداً وشرح جيد من أجل أن يتفهم الشريك طبيعة هذه الأفكار، الأمر الذي يتطلب بعض الجهد في محاولة توصيل الفكرة لشريك الحياة بشكل يستطيع به فهم ما تريد.

وفي نقطة غاية في الخطورة، يقول الموقع الالكتروني أن غالبية الأزواج يقتنعون بما يمدحون به من قبل شركائهم، ولا يبذلون جهداً في التفكير إذا كانوا حقاً يتمتعون بهذه الصفات أم لا ، فليس كل ما يقوله الشريك يبدو صحيحاً لابد أن نكون صادقون مع أنفسنا أولاً قبل أن نصدق ما يقوله لنا شركاء الحياة.

العلاقة الحميمة
هذا الموضوع ضخم ومعقد جداً، ومنطقة شائكة يصعب الوصول إلى كل تفاصيلها، ولكن دعونا نتفق أن العلاقة الحميمة بين الزوجين هي من أكثر المشكلات التي تواجه طرفي العلاقة، وهي التي تخلق أو تغتال معنى السعادة الزوجية، وليست المشكلات العضوية أو الطبية هي وحدها التي تخلق التعاسة أثناء العلاقة الحميمة، فهناك عوامل أخرى تفسد اللقاء الحميم بين الزوجين أهمها استخدام العنف أو عدم مراعاة شعور الطرف الآخر أثناء العلاقة، أو عدم اشباع توقعات الطرف الآخر من الشريك، كلها عوامل تؤدي حتماً إلى علاقة حميمة فاشلة.

هذا، ويمكن لخيبة الأمل المزمنة وعدم القدرة على اشباع رغبات الشريك ستسبب حتماً خسائر فادحة داخل العلاقة الزوجية ككل، والأمر سيزداد سوءاً في حالة إذا ما تُرك الأمر إلى ما هو عليه.
الأمر الذي يزيد من تعقيد الأمور أن النساء مختلفات عن الرجال، فالمرأة بطبيعتها كائن عاطفي رومانسي لا تحركه الأشياء الماديثة أكثر مما تحركه أشياء رومانسية بسيطة، والأمر عند الرجال مختلف، فمعظم الرجال يستخدمون النشاط الجنسي للحصول على السعادة الزوجية، والأشياء المادية أهم لديهم من أية معنويات – إنها حقيقة سخيفة ولكنها ليست مزحة-.
والقضية الرئيسية في هذه النقطة أن استمرار الشريك في البحث عن رغباته الفردية وتجاهل رغبة الطرف الآخر سيزيد الأمر سوءاً، فأنت مسؤول عن احتياجاتك واحتياجات الشريك أيضاً سواء كنت رجلاً أو امرأة، وهنا يلزم التفكير الجيد في هذه النقطة والبحث في الأشياء التي يمكن أن ترضي الشريك.

فقدان احترام الآخر
عندما يفقد الزوج أو الزوجة احترامه للطرف الآخر سيكون هذا السم البطئ الذي سيقتل العلاقة حتماً في يوم من الأيام، فالثقة المتبادلة بين الطرفين واحترام الحب والود في العلاقة أفضل كثيراً من التفرغ لإظهار عيوب الشريك أمام نفسه وأمام الآخرين، وتذكروا أن الكلمة التي يمكن أن تجرحك هي نفس الكلمة التي لابد أن تجرح الطرف الآخر، فكن حريصاً في انتقاء كلماتك، فالحياة الزوجية حياة بين طرفين لا تعتمد على فرد واحد، وبالتالي فبذل مجهود مشترك من أجل استعادة الاحترام بين الطرفين ومغفرة كل الأخطاء السابقة سيجعل الحياة أكثر استقراراً.

الخيانة
الحديث عن الخيانة حديث جارح، والخائن هو الجاني رقم واحد وهو المسؤول عن إفشال العلاقة الزوجية وحده، والخيانة كفيلة بأن تكون سبباً لانهيار العلاقة بين الزوجين، ولا يوجد بين الناس من يغفر الخيانة إلا القليل، كلاً حسب قدرته على التسامح والغفران.
إن بحث المشكلة ومحاولة مواجهتها وحلها، أفضل كثيراً من اللجوء لأطراف أخرى نخون بهم شركائنا ونجعلهم سبباً لنزف جراحاتهم.

كان جزء من كل
على الرغم من أن هذه المشكلات بالتأكيد هي الأكثر شيوعاً بين المتزوجين على مستوى العالم، إلا أن هناك العديد من النقاط الغائبة بين السطور، لا نستطيع حصرها، فالعلاقة الزوجية علاقة شديدة التعقيد والتداخل، الأمر الذي يتطلب منا كأفراد أن نهيئ أنفسنا جيداً قبل الدخول في علاقة زوجية سنكون نحن أفرادها والمسؤولون عنها في الدنيا والآخرة، الأمر يحتاج لبذل طاقة ومجهود أكثر في تهذيب النفس، كما أن التأني في الاختيار أمر يستحق أن نفكر به جيداً، وسعادتنا أيضاً تستحق أن نخصص لها بعض الوقت من أجل تحقيقها.




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

البدينات يهربن من العلاقة الزوجية لماذا ؟

أثبتت واحدة من الدراسات البريطانية الحديثة أن هناك 52% من النساء يتجنبن العلاقة الحميمة ويهربن منها بسبب خجلهن من الوزن الزائد.

وقالت الدراسة التي شملت حوالي 4000 امرأة، أن العديد من النساء يعانين من توقعات وهمية بشأن مظهرهم، والتي تمنعهن من ممارسة العلاقة الحميمة بشكل جيد، بسبب تأثير مظهرهن بعد السمنة على صحتهن النفسية.

كذلك قالت الدراسة، أن النساء البدينات أصبحن يستخدمن عذراً جديداً للهروب من العلاقة الحميمة عن طريق الشكوى من الصداع والاجهاد.

واعترفت 13% من النساء عينة الدراسة بأنهن يفضلن أن يمارسن علاقتهن الحميمة مع أزواجهن بدون إضاءة حتى لا يستطيع الشريك رؤية أجسادهن فيشعرن بالخجل بسبب بدانة أجسادهن.

كما ذكرت 72% من النساء محل الدراسة بأنهن يرفضن ممارسة العلاقة الحميمة بسبب عدم شعورهن بجاذبيتهن وكذلك بسبب الأمراض وحالات الاجهاد التي أصابتهن بسبب السمنة.

وأبدين النساء في الدراسة رغبتهن الصادقة في ممارسة حياتهن الزوجية بشكل جيد، إلا أن مشاعر الخجل والتوتر التي يشعرن بها أصبحت تسيطر عليهن بشكل كبير.

وقالت 6% من النساء المتزوجات بأن حياتهن الزوجية مملة، بينما اعتقدت 19% منهن بأن مشاعرهن الجنسية ستزداد إذا قضوا وقتاً أكثر حميمية مع الشريك، بينما أقرت 6% آخرون بأنهن يمارسن العلاقة الزوجية مع الشريك فقط بسبب الإحساس بالواجب.




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

موضوعات صعبة ترهق الحياة الزوجية

يحاول الزوجان أن يعيشا قدر الامكان في مناخ من الاستقرار والهدوء، وتجنب الموضوعات التي تثير بينهما الشجار دامئاً، ولكن هناك موضوعات لا يمكن تجنبها، فهي أمر واقع، وتسبب الكثير من المشكلات بين الزوجين، فهيا نعرف الأحاديث الخمسة التي ترهق حياتنا الزوجية :-
1- الحديث عن المال
المادة جزء هام جداً داخل منزل الزوجية، فهي التي تلبي احتياجات الأسرة من مأكل ومشرب وملبس وغيره، ولكن عندما تأتي أزمة مالية مثل غلاء فواتير التليفون أو ارتفاع قيمة الفاتورة الشرائية لاحتياجات البيت، وقتها لا يمكن أن يسلم الحوار بين الزوجين من المشادة والشجار.
ولهذا على الزوجين التمتع بحكمة إدارة الميزانية، ومصارحة الشريك بأي تغيير قد يطرأ على الماديات.
2- انجاب الأطفال
بعد ضمان الحياة الجادة بين الزوجين، يبدأ الطرفين في التفكير بالانجاب، وربما يتأخر الانجاب بسبب بعض المشكلات البسيطة لدى الزوج أو الزوجة، وربما يكون أحد الطرفين لا يريد أن ينجب بعد، أو أن الزوجان قد أنجبا بالفعل، ويريد طرف من أطراف العلاقة انجاب طفل ثاني وآخر لا يريد ذلك وهكذا، وبالتالي تحدث الكثير من المشكلات الزوجية بسبب هذا الموضوع الحساس، خاصة لدى الزوجة، والحقيقة أن هذه المشكلة معقدة جداً لأن كل طرف من أطراف العلاقة يبحث عن نفسه ورغبته فقط، متجاهل تماماً رغبة ومشاعر الشريك.
ولهذا يجب الحوار بين الزوجين في هذه المسألة الحساسة قبل اتمام الزواج، والاتفاق على نقاط رئيسية في هذا الأمر ليتجنبا بعد الزواج أي طارئة قد تحدث بسبب الرغبة في الانجاب.
3- الدين
هناك خلافات كثيرة قد تنشب بين الزوجين بسبب اختلاف التربية الدينية التي نشأ عليها كلاهما، وبالتالي قد تكون الزوجة ملتزمة في الصلاة والزوج لا يفعل، أو العكس، ومن هنا تأتي الخلافات الكثيرة الخاصة بهذا الشأن.
وفي الحقيقة علاج المشكلة بسيط للغاية، ولكنه من الصعب أن نعالجه بعد الزواج بسبب اختلاف البيئة والتربية بين الزوجين، ولكن قبل الزواج لابد أن يدقق كل طرف في معايير اختياره للطرف الآخر، ولهذا نصحنا الرسول الكريم أن تتزوج الرجال الأتقياء حين قال عليه الصلاة والسلام "إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه"، وكذلك أمرنا الرسول الكريم بأن يتزوج الرجال من النساء المتدينات حين قال صلى الله عليه وسلم "فاظفر بذات الدين تربت يداك".
وعلى الزوج أو الزوجة أن يصبرا على بعضهما البعض، ويشجع كلاً منهما الآخر على التقرب لله عز وجل وطاعته سبحانه، ولكن بأسلوب مرن ولين خالياً من التشدد، فالرسول الكريم كان يدعو للإسلام بالحكمة والموعظة الحسنة، ولم يستخدم العنف أو التشدد من أجل نشر الدعوة، فهو خير قدوة لنا صلى الله عليه وسلم.
4- عطلة نهاية الأسبوع
يتشاجر الزوجان دائماً بسبب عطلة نهاية الأسبوع، فكيف وأين سيقضونها، خاصة إذا كانت عطلة نهاية الأسبوع تنحصر في زيارة الأهل والأقارب، فبالطبع ستنحاز الزوجة لأهلها، وسينحاز الزوج لأهله، ومن ثم يبدأ الخلاف.
وهنا يجب اللجوء للحلول الوسطى والتوافق في الآراء من أجل تجنب مثل هذه المشكلات، حيث يمكنوتقسيم الوقت بين أهل الزوج وأهل الزوجة، أو قضاء عطلة نهاية الأسبوع في أي مكان آخر بين الزوج وزوجته بمفردهما بعيداً عن المشكلات والضغوط الحياتية، فالحياة الزوجية دائماً تحتاج للتجديد من أجل استمرارها.
5- العلاقة الحميمة
يغضب الزوج وتغضب الزوجة بسبب المشكلات التي تنشب بينهما بسبب العلاقة الحميمة، ذلك الموضوع الحساس الذي يخشى الزوجان الخوض فيه، وبالتالي يسقطان شعورهما بالتعاسة والاستياء فيختلقان المشاكل التافهة بينهما.
ولهذا يجب التحدث بصراحة مطلقة بين الزوجين في هذا الشأن دون خجل أو تزييف، وبشكل ودي ومرن خالي من التجريح، من أجل الوصول إلى سعادة زوجية مرضية للطرفين.



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

التظاهر بالغباء أحد حلول المشاكل الزوجية

يلزم أي علاقة زوجية ناجحة تقديم التضحية في كثير من الأحيان، ولأن كل العلاقات معرضة للخلافات والمشاكل، فلابد من التنازل في بعض الأحيان لكي نتجاوز الأزمات، ولذلك فمن أهم الحلول التي يمكن أن نقدمها إذا تعثر علينا أمر أو فشلنا في حل الخلافات أن نتظاهر بالغباء أحياناً.
التضحية والعطاء
علينا أن نتأكد دائما، أننا عندما نرى علاقة زوجية ناجحة، فهذا يعود بالأساس إلى أن أحد الطرفين يضحي من أجل إستمرارها، ولان تستطيع السفينة الوصول إلى بر الأمان.
كما علينا أن نتفق جميعاً على أن العلاقة الزوجية، لكي تكون علاقة ناجحة، لا بد من التضحية ومن التنازل في أحيان كثيرة، بل والتظاهر بالغباء في أحيان أخرى. لأن التفكير والتركيز مطولا في أموراً صغيرة كانت أم كبيرة، أشياء قد لا تخدم مصلحتنا وعلاقتنا بالطرف الآخر، لأن التفكير المطول وبحث كل الأحداث من جميع الجوانب قد يخلق بداخلنا الشك والهواجس، التي قد تكون السبب في عدم نجاح العلاقة الزوجية.
التغابي والتغاضي
هذا، ويؤكد خبراء الحياة الزوجية أن الزوجة الحكيمة هي التي تغض الطرف عن تصرفات الزوج التي لا تعجبها حتى إن وصلت لدرجة التغابي.
ويوضح الخبراء أن كثرة العتاب تفرق الأحباب، ولا يخلو شخص من نقص، ومن المستحيل على أي زوجين أن يجد كل ما يريده في الطرف الآخر كاملاً ويشيرون إلى أنه ليس من المعقول أن تندلع حرب كلامية بين الزوجين كل يوم على شيء تافه؛ كملوحة الطعام أو نسيان طلب أو الانشغال عن وعد "غير ضروري" أو زلة لسان، فالحياة بذلك تتحول إلى جحيم لا يطاق.
ويشير الخبراء أن بعض الأزواج يكون عنده عادة لا تعجب الطرف الآخر، أو خصلة تعود عليها ولا يستطيع تركها مع أنها لا تؤثر في الحياة الزوجية بشيء يذكر إلا أن الطرف الآخر يدع كل صفاته الرائعة ويوجه عدسته على تلك الصفة محاولاً اقتلاعها بالقوة، وكلما رآها علق عليها أو كرر نصحه عنها فيتضايق صاحبها وتستمر المشاكل بينما يجدر التغاضي عنها تماما أو يحاول لكن في فترات متباعدة، حتى يستمتعا بالحياة.
ويرى علماء النفس أن مفاتيح السعادة الزوجية في أيدي المرأة لأنها نبع الحنان الذي يستمد منه الرجل سعادته، ويوضحون أن الرجل بالفعل طفل كبير مهما اختلفت الطبقات الاجتماعية، ومهما تغيرت أشكال العلاقات في حياتنا.
وأخيراً.. ينصح الخبراء كل زوجة بتقبل تصرفات زوجها البسيطة والتغاضي عما لا يعجبها فيه من صفات أو طبائع.
فكم من الجميل أن نعيش حياتنا بكل بساطة، أن نبحث عن الأمور التي تسعدنا وأن نبتعد عن كل الأفكار السلبية التي قد تعترينا، أن نضع للآخر ألف عذر قبل إتهامه، وأن نخلق لنفسنا عالما خاصا ننقل إليه كل الأفكار الجميلة، ونجعلها واقعنا الذي نحب العيش فيه. أن نكون أقرب إلى السذاجة منه إلى الذكاء، لأن الأذكياء حياتهم جد تعيسة.