التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

الثقة بالنفس في الصغر تقى من الأمراض

خليجية

أكدت دراسة حديثة أن الاطفال الواثقين بأنفسهم الذين يعتقدون أنهم مسيطرون على مجريات حياتهم ربما يصبحون أكثر صحة في الكبر

وبحثت الدراسة التأثيرات الصحية المحتملة لخاصية تعرف باسم "موضع السيطرة" وتعبر عن مدى اعتقاد الأفراد في قدرتهم على التأثير على الأحداث من خلال تصرفاتهم، والذين يعتقدون أنهم مسيطرون بدرجة كبيرة على حياتهم لديهم موضع "داخلي" للسيطرة، بينما يكون لدى أولئك الذين لا يعتقدون بسيطرتهم على حياتهم موضع "خارجي".
ووجد الباحثون أنه من بين ما يزيد على 7500 بريطاني بالغ تتبعت الدراسة حالاتهم منذ الولادة كان الذين لديهم موضع داخلي للسيطرة في سن العاشرة أقل احتمالا للمعاناة من زيادة الوزن في سن الثلاثين، كما كانوا أقل احتمالا في وصف صحتهم بالضعف أو ظهور مستويات عالية من الضغوط النفسية لديهم.
وظل هذا الربط قائما حتى بعدما وضع الباحثون في الحسبان عددا من العوامل الأخرى تشمل اختبارات الذكاء للاطفال والتعليم ودخل الاسرة.
وقالت كاثرين ار. جيل الاستاذة بجامعة ساوثامبتون ببريطانيا والتي قادت الدراسة: "اعتقد بأنه من المحتمل أن يكون التفسير الرئيسي لكون الأطفال الذين لديهم الموضع الداخلي للسيطرة أكثر صحة عند البلوغ هو أن لديهم ثقة أكبر في قدراتهم على التأثير في النتائج من خلال تصرفاتهم".




خليجية



شكرا لمرورك الكريم حبيبتي



خليجية



تسلمي حبيبتي



التصنيفات
منوعات

علمي طفلك الروح الرياضية منذ الصغر

عزيزتي الأم .. التعصب مشكلة صعبة قد تعانين منها مع طفلك في وقت من الأوقات ، لذا ينصحكِ الخبراء بضرورة غرس الروح الرياضية في نفوس أطفالك منذ الصغر حتي تحميهم من أي نوع من أنواع التعصب ونعلمهم التعايش مع الأحداث دون توتر أو قلق .

وتذكر د‏.‏ مني جاد أستاذ تربية الطفل والعميد الأسبق لكلية رياض الأطفال بجامعة القاهرة تقول ان الطفل وهو مازال في سن الطفولة المبكرة يستطيع أن يميز بين الألعاب الرياضية المختلفة ويتعرف عليها ودور الأم أن تمنحه فرصة ممارسة اللعبة‏,‏ وإذا أخفق لا تعنفه بل تشجعه علي اللعب مرة أخري .

وتوصيكِ د. مني بأن توضحي لطفلك أسباب الإخفاق ولكن بصورة مبسطة وتحاولي أن تركزي علي أي شئ إيجابي في طريقته في اللعب وتثني عليه ، كما يجب علي الأسرة ألا تظهر أي مشاعر تعصب أمام الطفل لأن البيئة الأسرية تقوم بدور كبير في تشكيل وجدانه في هذه السن الصغيرة‏ .

وكذلك يجب إبعاده تماما عن أي أجواء مشحونة بالتعصب حتي لايتأثر بها مع شرح مبسط له بأن الرياضة ماهي إلا وسيلة للترفيه‏,‏ والمفروض ألا تسبب لممارسها أو لمشجعها أي غضب أو تعصب‏.‏

وتؤكد د‏.‏ كلير أنور مسعود المدرس بقسم علم النفس بكلية رياض الأطفال جامعة القاهرة علي ضرورة عدم إعطاء الطفل أي مكافآت مادية نظير فوزه في لعبة ما بل يكفي مكافأته معنويا برفع أيديه إلي أعلي والتصفيق له لأن تشجيعه بالمادة تجعله يعتاد علي الحصول علي عائد مادي عند كل فوز وهذا يقلل من قيمة الفوز نفسه عند الخسارة فيغضب ويصب غضبه هذا من خلال أشكال عنف مختلفة ، وإذا كان الطفل يلعب في فريق وفاز الفريق المنافس فيجب علي الأم أن تطلب من ابنها التصفيق له وتقنعه بأسباب فوزه وتعطي له المبررات التي جعلته يفوز وكذلك توضح له أسباب عدم فوز الفريق الذي ينتمي إليه‏.‏

وفي النهاية ، تشير د‏.‏ كلير إلي أهمية غرس هذه المبادئ في سن الطفولة المبكرة حيث يسهل الإقناع ويسهل علي الطفل اكتساب الروح الرياضية والتمسك بها بعد ذلك طوال حياته‏.‏




خليجية



منـــــــــــــــــــــــــوره غلاي



خليجية



منورين يالغوالي..



التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

"" الضحايا الصغر"" .

غالباً ما يشاهد الشجار بين الزوجين هم الأطفال الذين
لا يذهبون إلى المدرسة .. أعمارهم من الخامسة فمـا
دون ذلك .. وهم في مرحلة من أعمارهم لا تطيق غضب
الوجه ورفع الصوت والصراخ والضرب المتبادل بين
الزوجين وتحطيم أثاث المنزل .. والهروب من الدار
وتدخل الخادمات لفك النزاع .. والعويل والبكاء واجتماع
الجيران نساءً ورجالاً للصلح وبلوغ الخبر إلى الأهل
والأقارب .. وحضورهم للاطلاع على المشلكة على المشكلة
والشماته .. والغمز واللمز والتجريح إلى آخره من مسلسل
المأساة التي تحطم نفوس الصغار في الدار
والناس من حولهم لا يشعرووون بهم ..

l"l … .،؛،. … :: … .،؛،. … l"l

فترى الأطفال صِفر الوجوه .. عيونهم حائرة في ملابسهم
رثة .. يمصون أصابعهم حفاة .. ويقضمون أضفارهِم
بأسنانهم في انزواء أو بكاء .. وقد رشح بعضهم على
نفسه من الخوف والرعب .. ولت يجد في زحمة المعركة من
ينظفه أو يلتفت إليه .. وتراهم يقتربون نحو الأم ويلتصقون
بها .. وهيا من غضبها تدفعهم أو تصفعهم وهم لا يعلمون لماذا ؟!

l"l … .،؛،. … :: … .،؛،. … l"l

ويظنون أن وجودهم في البيت الذنب الذي من أجله تشاجر
الوالدين .. وفجأة يفرون من الدار دون وعي وينطلقون
يجرون في الشوراع دون إدراك ويفقدونهم بعد مدة ..
فيبحثون عنهم فإذا هم في الشرطة جوعى عطشى
خائفين ينتظرون تنفيذ حكم الإعدام .. بواسطة مسدسات
البوليس لأنهم .. يضنون أنهم سبب الشجار .. الذي حدث بين
كل هؤلاء الناس الذي حضروا غلى المنزل فكلما أقترب
منهم رجل الأمن تراجعوا عنه ألتصقوا بالجدار وأمسك
بعضهم ببعض .. وبكى الصغير منهم مسح الكبير عين
الصغير .. وأنفه في طرف كمّـه أو ثوبه .. لا يقبلون
طعاماُ ولا شراباً .. ويعتبرون مداعبة رجال الأمن نوعاً
من الخداع أو الاستدراج للقتل أو الضرب .. وعقلهم
الصغير يخزن ناظراً ومشاهداً ومواقف الشرطة التي
تستقبل مشاكل الناس حتى يعثر الوالدان عليهم
فينفجرا في جههم بالصراخ أو الظرب أو اللوم الشديد
فيدخل خوف جديد عودتهم إلى البيت .. ويبدون برصد
كل حركة للوالدين تحسباً لنشوب معركة جديدة .. أما
النوم ففيهِ فزع كل ساعتين وأحلام مزعجة وتبول لا
إرادي وأنين خلال النوم يقطع أنياط القلب .. وأمّا
الطعام فعسر الهضم المتواصل والإمساك والشحوب ..
والنحول وتتوافد عليهم الأمراض العضوية والنفسية
فحركات الوجه غير مستقرة أشبه ما تكون بحركات
مدمني المخدرات وسرعة البكاء لأتفه الأسباب وتتحول
النفس بعد مدة إلى العدوانية والسرقة وحيل الأطفال
ويبدأ الطفل الكبير يمارس دور الوالد الجبّـار على الطفلة
الصغيرة فيضربها لأتفه الأسباب .. وقد يؤدي إلى عاهات
مستديمة للطفلة في وجهها .. فيزداد الوالدان غضباً
عليه .. فيضربانه فيقسوا قلبهُ عليهما ويموت جسده
ويتعود على الضرب فلا يعبأ بالعقاب .. ويفقد الأمل
تماماً بالثواب ويفشل في جميع مراحل دراسته ..
ويصاحب الأشرار ويدخن ويمارس جميع المحرمات
ويكره الأخيار من الناس .. ويبدأ يجر المشكلات على
جميع الأسر له ملف حافل بالإجرام في المدرسة
والشرطة وسجن الأحداث .. ويدمن على المخدارت
والخمور .. ويسرق ذهب أمه ومال أبيه ويهرب من
المنزل أياماً لا يعرف أحد مكانه .. ثم يكتشف
ميتاً متسمماً لزيادة جرعة المخدارت ولقلة التغذية ..
والجريمة بدايتها يوم لم يضبط الوالدان أعصابهما
في مشكلة لا تستدعي كل هذه الخصومة وذلك
العزل إن الأطفال الصغار هم الضحية ومن هنا كانت الوصية..

..
قال تعالى ..

.. [ يُوصِيكُمُ اْللَّهُ فِي أَوْلَادِكُـمْ ] .. [ النساء .. الآيــ 11 ــه




خليجية



مشكورة على المرور






خليجية



التصنيفات
منوعات

إستجابات الطفل أسرعفي الصغر والتدليل الزآئد يؤدي الى طفل مشاغب

استجابة الطفل للتعليمات فى سن صغيرة اسرع منها فى الكبر
والتوجيه يجب ان يكون هادىء
خليجية
التدليل الزائد يؤدى لطفل مشاغب


قالت استاذة علم النفس ان توجيه الطفل لبعض التعليمات فى سن صغيرة كان له اثر واضح فى سرعة الاستجابة حيث يستغرق استجابته لتنفيذ التوجيه اسبوع واحد فى سن تسعة او عشرة اشهر فى حين يستغرق استجابته لنفس التوجيه عند بلوغه سن الاربع سنوات ثلاثة اشهر كاملة
خليجية
واضافت الدكتورة مى الرخاوى فى برنامج صباح الخير يا مصر اليوم ان الثقافة التربوية للاباء يجب ان تعتمد على الاسلوب الحازم الحانى وليس على التدليل الخالص حتى سن دخول المدرسة كما هو مشاع بين المواطنين
واشارت الرخاوى ان الطفل يفهم جيدا مايطلب منه فى هذه السن ويعلم مايفرح امه ومايغضبها بحساسية كبيرة وقالت ان التوجيه يجب ان يكون هادئا وبصوت منخفض ويكرر بنفس الاسلوب حتى يرسخ فى وجدان الصغير تماما .
وقالت ان اصابة الطفل المدلل بصدمة بعد وصوله لسن المدرسة واجباره على قضاء الوقت بها والالتزام بالتعليمات بعد سنوات من التدليل المبالغ فيه حيث يصاب بالعدوانية ويقوم بتوجيهها للام او الاب فى شكل سباب او ضرب تعبيرا عن حالة الغضب ورفضه التغيير الكبير الذى طرا على حياته والمرحلة الجديدة التى دخلها دون ان يهيئ لها تماما وخاصة الاستذكار والالتزام بالمواعيد.
خليجية
وناشدت الدكتورة مى الرخاوى الامهات الاعتناء بالحوار مع الطفل والمشاركة فى اللعب اثناء فترة وجودها معه فى المنزل وعدم اقتصار العلاقة على تغذيته وتنظيفه فقط واكدت ان الحوار والمشاركة تصنعان الشخصية الحقيقية للطفل وتشعره بالحب والاهتمام
وشددت على ان سلوك الاطفال دائما يكون بعد رد فعل لسلوك الوالدين حتى فى الحديث بصوت عالى او ترديد السباب او الالفاظ النابية ونصحت بابعاد الطفل عن مشاهدة المناقشات الحادة بين الوالدين وقالت ان الطفل فى سن الثامنة يبدأ فى تقليد والده وخاصة فى تعامله مع الام ويكون حادا معها اذا وجد هذه المعاملة من الاب
خليجية
وعن مشكلة السرقة التى يصاب بها بعض الصغار وخاصة سرقة ادوات او نقود زملائهم فى المدرسة قالت ان اسبابها لاترجع للحرمان المادى ولكنها ترجع لحرمانه من الحب او الاهتمام او التعامل معه بقسوة شديدة
واكدت ان هذا السلوك يدل على مشكلة كبيرة فى حياة الطفل وانه يشعر بتوتر شديد وعدم السعادة ويجب معرفتها بلقاء صريح مع الوالدين من الاخصائية الاجتماعية فى المدرسة او الطبيب النفسى المعالج .
منقول




خليجية