حذرت دراسة طبية من أن الإفراط فى تناول الكولا يؤدى إلى العديد من الأعراض المرضية السلبية بدءا من الإرهاق ووهن فى العظام وصولا إلى شلل فى العضلات وذلك بسبب تدنى مستوى البوتاسيوم فى الدم
وأوضحت الأبحاث أن الإفراط فى استهلاك المشروبات الغازية خاصة الكولا قد تضاعف بمعدلات مطردة تفوق ما تم تسجيله فى السنوات القليلة الماضية لتضاعف من المشكلات الصحية منها الخلل فى آلية التمثيل الغذائى التى تسهم بصورة كبيرة فى زيادة فرص الإصابة بمرض السكر النوع الثانى.
وأشارت الأبحاث إلى أن الحامل التى تفرط فى تناول المشروبات الغازية الغنية بالكولا تتعرض للمعاناة من نوبات غثيان ووهن بالإضافة إلى ضعف فى العضلات.
يأتى ذلك فى الوقت الذى أشارت فيه البيانات إلى تضاعف معدلات استهلاك المشروبات الغازية خاصة الكولا إلى أكثر من 500 مليار لتر سنويا بواقع 80 لتر للشخص بينما تتوقع الأبحاث أن تتضاعف حصة الفرد من الكولا إلى 90 لترا فى غضون الخمس سنوات القادمة.
الوسم: العضلات
وذكرت صحيفة الدايلي تلغراف أن فريقاً من جامعة جيمس ماديسون في فرجينيا الأميركية عاين التلف الذي أصاب عضلات 13 لاعب كرة قدم بعد خضوعهم لتدريب مكثف حيث تبين أن نصف اللاعبين الذين تناولوا هذا المشروب استعادوا نشاطهم العضلي قبل نظرائهم الذين تناولوا مشروب الطاقة.
وتوصل الفريق إلى أن الحليب بالشوكولا يمكن أن يكون بديلاً عن مشروبات الطاقة المرتفعة الثمن والتي يزعم بأنها تساعد اللاعبين على استعادة حيويتهم ونشاطهم بعد بذل مجهود عضلي كبير.
وكانت دراسات سابقة أظهرت أن شرب الحليب الممزوج ببروتينات ذات نوعية جيدة وكاربوهايدرات يمكن أن تعيد تزويد العضلات المجهدة بالطاقة
و هذا المرض مرض وراثي ينتقل من جيل إلى آخر كما تنتقل الصفات الوراثية الأخرى.فنحن نكتسب الصفات الوراثية من آبائنا مثل لون العيون والشعر. فإذا كان والدتك –مثلا-شعرها أشقر من المحتمل أنّ يكون لك شعر أشقر.و هذا المرض يعتبر من الأمراض التي تنتقل بالوراثة المتنحية حيث يكون الأبوان حاملين (ناقلين) للمرض و احتمالية أن يصاب طفل أخر هو 25% ( وللمزيد من الشرح راجع صفحة الوراثة المتنحية
أيضا مرض ضمور العضلات الشوكي ( إس إم إيه) يجعل العضلات في أجسام المصابين أضعف و لا يمكن أن يتحكّموا فيهم.وهذا أحيانًا يعني أن لدى الأطفال مع مرض (إس إم إيه) متاعب تتنفّس و مشاكل في البلع.
الأسباب
مرض الضمور العضلي الشوكي ناتج عن خلل(طفرة) في جين يسمى اختصارا إس إم أن (SMN) و المعلومات المتوفرة في هذا الوقت هو أن هذا الجين ينتج بروتين له دور مهم في الخلايا الأمامية للحبل الشوكي .و الخلايا الأمامية هي التي تتحكم بحركة العضلات الموجودة في أجزاء الجسم المختلفة عن طريق ألياف عصبية(كأسلاك الكهرباء في المنزل) طويلة .فعند رغبت الإنسان مثلا ف تحريك تلك العضلة فان الخلية الأمامية ترسل إشارة كهربائية عبر ذلك السلك لتحرك العضلة. و عند ضمور الخلايا الأمامية فان العضلات لا تستطيع الحركة و مع الوقت تضمر تلقائيا تضمر هذه العضلات أيضا.و بغض النظر عن الدور الحقيقي للبروتين المنتج من جين إس إم إن فان هذا البروتين مهم في استمرار الخلية الأمامية في أداء دورها.
و مع أن ضمور الخلايا الأمامية متواصل فالمصابين بالمرض فان العبء عليها أيضا يزداد مع نمو الجسم و زيادة العضلات و حاجة الجسم للحركة. و لذلك فان الأمر يزداد تعقيدا فمع عدم الحركة و ضمور العضلات فان الهشاشة في العظم تزداد و يبدأ العمود الفقري بالانحناء نتيجة لعدم أداء العضلات لدورها المتوقع و الذي هو الحركة و الحفاظ على توتر(شد) العضلات.
أنواع و تقسمات المرض
هناك عدة تقسيمات لهذا المرض. ولكن من اشهر تقسيماته هو تقسيمه حسب شدة الإصابة إلى ثلاث أنواع نوع شديد و متوسط و خفيف و يضاف إليها نوع رابع يسمى نوع الكبار. و هناك من يضيف نوعين إضافيين اشد من النوع الأول حيث يولد الطفل ولديه انكماش في المفاصل مع تأثيره على ملامح الوجه و العينين أو بدون.و هذه التقسيمات بشكل عام يعتمد على شدة الأعراض و وقت ظهورها.
النوع الأول( شديد)
و هذا النوع يسمى أيضا مرض ويردنيج-هوفمان Werdnig-Hoffmann Disease . حيث أن الطبيبين في عام 18.. هما أول من أشار إلى وجود هذا المرض و سمي المرض باسمهم.
و تظهر الأعراض في العادة خلال الأشهر الستة الأولى من العمر مع أن غالبيّة للحالات تظهر العلامات قبل 3 أشهر من العمر .كما قد تلاحظ الأم خلال الحمل قله حركة الجنين في بطنها خاصة في الأشهر الأخيرة من للحمل.
و تبدأ الأعراض بملاحظة الأهل لوجود ارتخاء في العضلات مع ضعف في العضلات خاصة الأطراف و الرقبة مع قله في الحركة. و هذا الارتخاء و الضعف يزداد مع مضي الوقت.
و الطفل المصاب بهذا النوع يعتمد اعتماد كلي على الغير فهو غير قادر على رفع رأسه ولا على الجلوس .كما قد تضعف عضلات البلع و المص فتظهر مشاكل في التغذية والبلع و تكثر عمليات دخول الطعام إلى القصبة الهوائية عن الرضاعة.و يصعب عليه حتى التحكم في بلع الريق و الافرازات المخاطية المتراكمة في الحلق.
كما تتضح (خاصة للأطباء) اهتزازات مستمرة في اللسان تجعل تشخيص المرض أكثر و وضوحا لدى الأطباء.
ويظهر لديه ضعف عام بعضلات و يبدو الصدر غائر و ضيق من أعلى . كما يبذل مجهود كبير للتنفس بسبب ضعف و ارتخاء عضلات القفص الصدري. و يمكن ملاحظة ذلك بتحرك عضلات البطن بدل الصدر عند التنفس و ذلك ناتج لان عضلات القفص الصدري ضامرة و لا تقوم بدورها ما عدى الحجاب الحاجز و الذي يفصل الصدر عن البطن. و مع تدهور مشاكل التغذية و البلع و التنفس فان الطفل تدهور حالته إلى أن يتوفى في السنة الثانية من العمر.
النوع الثاني (متوسط )
يشخص المصابون بهذا النوع من الضمور بعد سن سبع اشهر و خلال الثمان عشر شهر الأولى. و تقريبا دائما قبل إتمام السنة الثانية من العمر. مع أن الغالبية قبل الشهر الخامس عشر.
قد يستطيع الطفل المصاب بهذا النوع من الجلوس بدون وضع ساند لهم.مع أنهم في الغالب يحتاجون من يحركهم لوضعية الجلوس عندما يكونوا مستلقين.و قد يستطيع المصاب في مرحلة متأخرة من الوقوف و لكن بمساعدة الأجهزة المساعدة و الساندة.
و في الغالب فان المصاب بهذا النوع لا يواجه مشاكل في التغذية و لكن قد يصعب عليه تناول كمية كافية من الغذاء عن طريق الفم نتيجة لضعف المضغ و البلع. ولذلك قد يحتاجون لتناول المزيد من الطعام و الغذاء عبر أنبوب في الأنف أو عن طريق البط مباشرة إلى المعدة خاصة إذا كان هناك خوف من دخول الطعام إلى الجهاز التنفسي.
كما يعاني المصاب بهذا النوع بضعف في عضلات التنفس و أن كان يستطيع أن يتنفس بشكل جيد و كافي إلى أن قدرته على المحافظة على مستوى كافي من الأكسجين في الدم خلال النوم صعب بعض الشيء و قد يحتاج الشخص إلى اسطوانة أكسجين كمساعدة. كما أن هناك ضعف في الكحة و طرد الافرازات التنفسية و لذلك قد تكثر لديهم الالتهابات الرئوية.
كما تظهر الاهتزازات المميزة لمرض ضمور العضلات الشوكي في اللسان في هذا النوع أيضا. و من الشائع أيضا حدوث انحناء و تقوس في العمود الفقري قد يستدعي إجراء عملية جراحية مع هشاشة عامة في العظام.
و مع نمو الجسم يزداد الضغط على الخلايا العصبية و لذلك قد تدهور صحة المريض مع الوقت و قد تثبت حالته لمدة طويلة.
النوع الثالث (خفيف)
يطلق على هذا النوع أيضا مرض كوجل بيرق-فليندر (Kugelberg-Welander)
و يتراوح سن ظهور الأعراض في هذا النوع بشكل كبير.فقد يتراوح ظهور الأعراض بين السنة الأولى من العمر إلى وقت البلوغ حتى بعد ذلك العمر.مع أن الأعراض في العادة تبدأ بالظهور خلال الثلاث السنوات الأولى
تبدأ الأعراض عادة في الأيدي, الأقدام و اللّسان و انتشرت إلى المناطق الأخرى للجسم
يستطيع المريض إن يقف و يمشي ويمارس حياته الطبيعية و مع عدم تأخر في النمو أو اكتساب المهارات الأساسية. و لكن قد يلاحظ الأهل كثر ة تعثر الطفل و صعوبة النهوض من وضع الجلوس و في لانحناء و قد يتطور المرض حتى يصبح المريض غير قادر على المشي مع تقدم العمر فيحتاج إلى استعمال الكرسي المتحرك.
النوع الرابع(الكبار)
تظهر أعراض هذا النوع بعد السن 35 سنة. و من النادر جدا أن تظهر بين سن ثمان عشر سنة و ثلاثون سنة.و تظهر الأعراض بالتدريج و بشكل بطيء كما أنها من النادر أن يصيب عضلات الفم المتعلقة بالبلع و تنسيق التنفس.
ومن الأشياء الأساسية و المميزة لمرض ضمور العضلات الشوكي بكل أنواعه (الأول و الثاني و الثالث و الرابع) هو سلامة الحواس الأخرى و سلامة العقل و الإدراك و التفكير.
التشخيص
يفحص الأطباء المرض حسب الأعراض الخارجية للمرض و تسلسل تاريخ المرض. و من أهم الأعراض هي ارتخاء و ضعف العضلات و اهتزاز اللسان. و يستعين الأطباء ببعض الفحوصات الطبية و التي تتمثل في تخطيط العضلات (Electroyography) و تخطيط العصب(الألياف العصبية) Nerve Conduction Velocityمع الفحوصات الأخرى لتأكد من عدم و جود أمراض أخرى مشابهه له كقياس إنزيم العضلة (CPK) في حالة أمراض العضلات.و في السابق كان الأطباء يعتمدون على عينة العضلات لتشخيص النهائي للمرض و لكن و مع توفر التحليل الجيني( تحليل SMN gene) قل بشكل كبير إجراء هذا التحليل و يجرى في المراكز التي لا يتوفر فيها هذا التحليل أو في الحالات التي ظهرت فيها نتائج التحليل سليمة بينما الأطباء لديهم قناعة في الإصابة بهذا المرض.
وعند إجراء الفحص الجيني فان أكثر من 95% (بالضبط 95-98%) من المصابين بمرض ضمور العضلات الشوكي لديهم نقص في كلا نسختي جين إس إم إن رقم واحد و التي جاءت من الأب و الأم. بينما 5% (بالضبط 2-5%)ليدهم نقص في أحدى النسختين و النسخة الأخرى فيها تغير في تسلسل الدي إن أي(Point Mutation ) و ليس نقص.و في كل الحالات الناتجة عن نقص جين إم إس إن يكون النقص في الجزء المسمى بأكسون 7 و أكسون 8 (Exons 7 and 8 ) . و لذلك فان المختبرات عند فحصها لجين إم إس إن رقم واحد تفحص اكسون 7 و 8. فإذا لم تكن موجودة فإنها تأكد الإصابة بالمرض. و لكن عدم و جود النقص لا يعني بالضرورة عدم الإصابة و ذلك لبعض الإشكالات الفنية التي قد يطول الحديث عنها.
أما في حالة تغير التسلسل في الدي إن أي فإنه يكشف عنها عن طريق فحص الجين بالكامل و معرفة تسلسله(Sequence analysis)
و يختلف “نوع” و شدة المرض حسب “العدد الإجمالي” للجين رقم اثنان” و المسمى بإم إس إن رقم اثنان ( تابع القراءة لكي تتضح لك هذه المسألة.
و لا يعتمد على تحليل “نقص ” الجين و لا حتى تسلسل الدي إن أي للكشف على الشخص الغير مصاب لمعرفة إذا ما كان “حامل” للمرض أم لا بل يحتاج الأمر إلى طريقة أخرى تعرف (SMN gene dosage analysis)و التي تعتمد على البي سي ار (PCR-d dosage assay). أو تستخدم طريقة الترابط (Linkage analysis).
الجين المسبب لضمور العضلات
لكي تتمكن من متابعة شرحنا ننصحك أولا بالإطلاع على هذه الصفحة لمعرفة المعلومات الأساسية عن الخلية و النواة و الكروموسومات و الجينات و البروتينات بشكل سريع. ثم تكمل قراءة الموضوع.
فالجين عبارة عن مقطع في تسلسل الدي إن أي. و الجين( و يسمى باللغة العربية المورث) يتكون من عدة أجزاء و لكن أهم جزئيين هما الأكسونات ( الأجزاء المهمّة من الجين الذي ينتج البروتين ) و الأنترونات (جزء الحشو بين الأكسونات). و عند طلب الخلية من النواة إنتاج بروتين معين فان جهاز النواة تقوم بإصدار الأوامر أولا بالقيام بنسخ الجين المراد إنتاج البروتين منه. و الجين هو الدي إن أي و تسمى النسخة المنتجة الأر إن أي. و الأر إن أي. و هو إلى حد كبير شبيه للدي إن أي ما عدى بعض الاختلاف الكيميائي. يحتوي الأر إن أي في البداية من الأكسونات و الأنترونات كما هو الحال في الدي إن أي. و لكن تقوم النوة بقص الأنترونات من بين الأكسونات و يتم التخلص منها و من ثم ربط الأكسونات بعضها ببعض فتصبح قطعة متحدة من الأكسونات تسمى الأر إن ي أي الناضج.بعدها ينتقل الأر إن أي إلى خار ج النواة و يذهب إلى مصنع إنتاج البروتينات(المسمى بالريبوسومات) فيتم قراءة الشفرة المكتوبة على الأر إن أي و ينتج بروتين خاص و مطابق لهذه الشفرة.
يوجد في النواة و داخل الكروموسومات عدد يتجاوز الثلاثون ألف من الجينات. كل جين ينتج نوع مختلفا من البروتينات. و لكن كل خلية تنتج عدد محدود من البروتينات و التي تكون مهمة لأداء الخلية لوظيفتها.
و باختصار فكل إنسان لديه نسختان من كل كروموسوم(نسخة يرثها من أبية و أخرى من امة) و كل كروموسوم عليه نسخة من كل جين. و كل جين عبارة عن مقاطع متصلة مع بعضها البعض. و هناك نوعان من المقاطع نوع يسمى بالاكسونات و أخر بالانترونات. و هي مرتبة و مترابطة ببعضها البعض. الجين هو الذي يصنع منه البروتين و لكن قبل أن يصنع البروتين يمر بمرحلة ينتج فيها مادة تسمى بالار ان أي حيث يحذف من الجين الانترونات و تبقى فقط الأكسونات.
و في كروموسوم 5 ( و لنقل التي مصدرها الأب)و على الذراع الطويلة بالتحديد يقع جينين متجاورين احدهم يسمى بإس إم إن رقم واحد(SMN1) و الثاني يسمى بإس إم إن رقم اثنين(SMN2)
و بالطبع يوجد نسختين أخريين من الجينين في النسخة الأخرى من كروموسوم 5 و التي مصدرها الأم.
يتكون (SMN1) و (SMN2) من 9 اكسونات (Exons) . و لقد و جد ان الجين رقم 1 هو بالضبط الجين رقم 2 بختلاف بسيط و في نقطة واحدة من تسلسل الدي إن أي في الاكسون 7 و الاكسون 8 .و لكن الجين المهم و الذي ينتج البروتين هو رقم واحد بينما رقم 2 ينتج كميات قلية جدا.و لكي نختصر سوف نطلق على الجينين جين رقم 1 و جين رقم 2.
و بذلك فكل إنسان لدية نسختان من جين رقم واحد و نسختان من جين رقم 2.
و عند إصابة كلا النسختين من جين رقم و احد بنقص او عطب(طفرة) فان الشخص يصاب بمرض ضمور العضلات الشوكي.
هذه هي الحالة المعتادة و لكن و جدت فروقات نادرة الحدوث بين الناس في عدد جينات رقم 1 و رقم 2
و هذا الاختلاف في العدد “عقد” أمر الفحوصات للتأكد من إصابة بعض الأشخاص بالمرض و بالكشف على الأشخاص الذين يرغبون أن يعرفوا إذا ما كانوا حاملين للمرض أم لا!. كما أتضح أيضا أن عدد جينات رقم 2 تحدد شدة الإصابة. فمثلا و جد أن 90% من الأشخاص المصابين بالنوع الخفيف (النوع الثالث) لديهم ثلاث أو أربع نسخ من الجين رقم 2 بدل من نسختان مع حدوث نقص في كلا نسختي جين رقم واحد.بينما 95% من المصابين بالنوع الأول(الشديد) و جد لديهم نسختان أو واحدة فقط من جين رقم 2 مع حدوث نقص في كلا نسختي جين رقم 1.و لذلك يبدوا أن الجين رقم 2 ليس مهم إذا كان الجين رقم 1 سليم. و لكنه يصبح مهم جدا إذا كان الجين رقم 1 لا يعمل أو معطوب. و لذلك فان الأبحاث الحالية تفكر في طرق استحثاث إنتاج كميات من البروتين من الجين رقم 2 عن طريق الأدوية لكي تغطي النقص الحاصل من عطب الجين رقم 1.
و قد اعتمد كثير من المختبرات على فحص وجود الاكسون رقم 7 للجين رقم 1 و رقم 2 في تشخيص “المصابين بمرض ضمور العضلات الشوكي. فإذا لم يجدوا اكسون 7 من جين رقم واحد شخصوا هذا المرض(كما في الشكل أدناه ) و اذا و جدوه توقفوا و قالوا أن التحليل الذي أجروه “لا ينفي و لا يؤكد الإصابة” و يحتاج الأمر إلى فحوصات أخرى تتعلق بالكشف على تسلسل الجين و معرفة عدد الجينات في رقم واحد.
العلاج
للأسف لا يوجد علاج شافي لهذا المرض. و لذلك تتم رعاية المصاب بهذا المرض بتقديم المساعدة الطبية المتعلقة بالتغذية و التنفس و العلاج الطبيعي و الحركي.
و قد يطول الحديث حول النواحي الأخلاقية المتعلقة بعلاج النوع الشديد(النوع الأول) و هل يتم إجراء تنفس صناعي أم لا و هل ذلك في صالح الطفل ام يزيد و يطيل معاناته الجسدية و النفسية.
د/ ياسر متولى
يحذر الاطباء من ان الافراط في تناول مشروبات الكولا الغازية قد يؤثر بشكل كبير على العضلات، بل قد يشلها تماما.
وجاء في تقرير نشرته مجلة طبية دولية ان ذلك راجع لكون الافراط في تناول هذه المشروبات يؤدي الى انخفاض البوتاسيوم في الدم الى مستويات خطيرة.
ويستشهد الاطباء بحالة مربي نعام استرالي نقل الى المستشفى في حالة خطيرة بعدما كان يتناول ما بين 4 و10 لترات من الكولا يوميا.
واصيب الرجل بشلل في رئتيه من جراء افراطه في شرب الكولا، لكن حالته الصحية عادت الى ما كانت عليه بعدما قلل من المشروب.
كما ذكر التقرير حالة سيدة حامل كانت تستهلك ثلاثة لترات من الكولا يوميا لمدة ست سنوات، فادى بها ذلك الى حالة ارهاق مستمر وفقدان شهيتها وقيء متواصل.
كما اظهر جهاز الكتروني ان نبض قلبها كان غير منتظم، مما عزاه الاطباء الى فاقة في البوتاسيوم.
وعندما اوقفت السيدة شرب الكولا، عادت الى وضعها الصحي الطبيعي، بسرعة ودون مشاكل.
ويلح صناع مشروبات الكولا ان متجاتهم غير مضرة ان هي استهلكت باعتدال.
لكن الباحث كليفورد باكر من أوهايو بالولايات المتحدة يرى ان الحالات المرتبطة بتناول الكولا ليست نادرة، كما يعتقد معظم الناس.
ويقول كليفورد: "التسويق الشرس لهذه المواد وعرضها بكميات اكبر واسعار ابخس، اضافة الى ادمان الناس على الكافيين، يجعل ان عشرات الملايين من الناس تستهلك لترين الى ثلاثة يوميا في الدول المتقدمة."
وتسلمين والله انا عاشقه الكولا الله يستر :2kqfby1::2kqfby1:
دااااااائماً متميزة
وأوضحت الابحاث أن الافراط فى إستهلاك المشروبات الغازية خاصة الكولا قد تضاعف بمعدلات مطردة تفوق ما تم تسجيله فى السنوات القليلة الماضية لتضاعف من المشكلات الصحية منها الخلل فى آلية التمثيل الغذائى التى تسهم بصورة كبيرة فى زيادة فرص الاصابة بمرض السكرالنوع الثانى.
وأشارت الابحاث أن الحامل التى تفرط فى تناول المشروبات الغازية الغنية بالكولا تتعرض للمعاناة من نوبات غثيان ووهن بالاضافة إلى ضعف فى العضلات .
يأتى ذلك فى الوقت الذى اشارت فيه البيانات تضاعف معدلات إستهلاك المشروبات الغازية خاصة الكولا إلى أكثرمن 500 مليار لتر سنويا بواقع 80 لتر للشخص بينما تتوقع الابحاث أن تتضاعف حصة الفرد من الكولا إلى 90 لتر فى غضون الخمس سنوات القادمة
مرسي حبيبتي
البيض ( بأكمله)،
صدور الدجاج،
الماء،
الأناناس،
السبانخ،
سمك السلمون،
البروكلي،
العدس،
اللوز،
حليب الشوكولاته.
هو مرض وراثي المنشأ بحيث يكون هنالك نقص في البروتينات وبالتالي عدم مقدرة العضلات على تكوين خلايا وتجديد نفسها مما يسبب الضعف الشديد للعضلات وبالتالي عدم المقدرة على الحركة أو على التنفس في حالات متقدمه.
الحثل العضلي أو الضمور العضلي دوشين هو أكثرها انتشارا بين الأطفال خاصة الذكور لان الخلل الجيني مرتبط مع الكرموسوم اكس منهم ( ولا يمنع ذلك إصابة الإناث بأنواع أخرى من ضمور العضلات تكون مشابه للدوشين ).
الانتشار
مراض الضمور العضلي العصبي بشكل عام يعد من الأمراض المنتشرة وليست بالنادرة على مستوى العالم, حيث يختلف مدى انتشارها من بلد إلى بلد،
لأسف لا يوجد علاج شافي لهذا المرض. و لذلك تتم رعاية المصاب بهذا المرض بتقديم المساعدة الطبية المتعلقة بالتغذية و التنفس و العلاج الطبيعي و الحركي
العلاج الطبيعي : والهدف منها تقليل العاهات وتأخير حدوثها، المحافظة على القوة العضلية، الحفاظ على أقصى جهد وظيفي، زيادة الحركة للمفاصل والوظيفة بواسطة الجبائر، الحفاظ على زيادة سعة التنفس.
النشاط الرياضي: الخمول يساعد على زيادة الشد العضلي والتشوهات
المعالجة الجراحية: قد يفقد الطفل القدرة على المشي نتيجة تيبس العضلات والمفاصل، لذى فقد يحتاج للتدخل الجراحي لتحرير الشد والتشوه حول المفصل ليعطي مجال أوسع لحرية الحركة، كما قد يحتاج الطفل للجراحة عند زيادة حدة تقوس العمود الفقري
التشخيص
يفحص الأطباء المرض حسب الأعراض الخارجية للمرض و تسلسل تاريخ المرض. و من أهم الأعراض هي ارتخاء و ضعف العضلات و اهتزاز السان. و يستعين الأطباء بعض الفحوصات الطبية و التي تتمثل في تخطيط العضلات (Electroyography) و تخطيط العصب(الألياف العصبية) Nerve Conduction Velocityمع الفحوصات الأخرى لتأكد من عدم و جود أمراض أخرى مشابهه له كقياس إنزيم العضلة (CPK) في حالة أمراض العضلات.و في السابق كان الأطباء يعتمدون على عينة العضلات لتشخيص النهائي للمرض و لكن و مع توفر التحليل الجيني( تحليل SMN gene) قل بشكل كبير إجراء هذا التحليل و يجرى في المراكز التي لا يتوفر فيها هذا التحليل أو في الحالات التي ظهرت فيها نتائج التحليل سليمة بينما الأطباء لديهم قناعة في الإصابة بهذا المرض.
أنواع و تقسيمات المرض
هناك عدة تقسيمات لهذا المرض. ولكن من أشهر تقسيماته هو تقسيمه حسب شدة الإصابة إلى ثلاث أنواع نوع شديد و متوسط و خفيف و يضاف إليها نوع رابع يسمى نوع الكبار. و هناك من يضيف نوعين إضافين اشد من النوع الأول حيث يولد الطفل ولديه انكماش في المفاصل مع تأثيره على ملامح الوجه و العينين أو بدون.و هذه التقسيمات بشكل عام يعتمد على شدة الأعراض و وقت ظهورها.
النوع الأول( شديد)
<font color="#666666">و تظهر الأعراض في العادة خلال الأشهر الستة الأولى من العمر مع أن غالبيّة للحالت تظهر العلامات قبل 3 أشهر من العمر .كما قد تلاحظ الأم خلال الحمل قله حركة الجنين في بطنها خاصة في الأشهر الأخيرة من للحمل. br و الطفل المصاب بهذا النوع يعتمد اعتماد كلي على الغير فهو غير قادر على رفع رأسه ولا على الجلوس .كما قد تضعف عضلات البلع و المص فتظهر مشاكل في التغذية والبلع و تكثر عمليات دخول الطعام إلى القصبة الهوائية عن الرضاعة.و يصعب عليه حتى التحكم في بلع الريق و الافرازات المخاطية المتراكمة في الحلق.
كما تتضح (خاصة للأطباء) اهتزازات مستمرة في السان تجعل تشخيص المرض أكثر و وضوحا لدى الأطباء.
ويظهر لديه ضعف عام بعضلات و يبدو الصدر غائر و ضيق من أعلى . كما يبذل مجهود كبير للتنفس بسبب ضعف و ارتخاء عضلات القفص الصدري. و يمكن ملاحظة ذلك بتحرك عضلات البطن بدل الصدر عند التنفس و ذلك ناتج لان عضلات القفص الصدري ضامرة و لا تقوم بدورها ما عدى الحجاب الحاجز و الذي يفصل الصدر عن البطن. و مع تدهور مشاكل التغذية و البلع و التنفس فان الطفل تدهور حالته إلى أن يتوفى في السنة الثانية من العمر.
النوع الثاني (متوسط )
يشخص المصابون بهذا النوع من الضمور بعد سن سبع أشهر و خلال الثمان عشر شهر الأولى. و تقريبا دائما قبل إتمام السنة الثانية من العمر. مع أن الغالبية قبل الشهر الخامس عشر.
قد يستطيع الطفل المصاب بهذا النوع من الجلوس بدون وضع ساند لهم.مع أنهم في الغالب يحتاجون من يحركهم لوضعية الجلوس عندما يكونوا مستلقين.و قد يستطيع المصاب في مرحلة متأخرة من الوقوف و لكن بمساعدة الأجهزة المساعدة و الساندة.
و في الغالب فان المصاب بهذا النوع لا يواجه مشاكل في التغذية و لكن قد يصعب عليه تناول كمية كافية من الغذاء عن طريق الفم نتيجة لضعف المضغ و البلع. ولذلك قد يحتاجون لتناول المزيد من الطعام و الغذاء عبر أنبوب في الأنف أو عن طريق البط مباشرة إلى المعدة خاصة إذا كان هناك خوف من دخول الطعام إلى الجهاز التنفسي.
النوع الثالث (خفيف)
يطلق على هذا النوع أيضا مرض كوجل بيرق-فليندر (Kugelberg-Welander)
و يتراوح سن ظهور الأعراض في هذا النوع بشكل كبير.فقد يتراوح ظهور الأعراض بين السنة الأولى من العمر إلى وقت البلوغ حتى بعد ذلك العمر.مع أن الأعراض في العادة تبدأ بالظهور خلال الثلاث السنوات الأولى
تبدأ الأعراض عادة في الأيدي, الأقدام و الّسان و انتشرت إلى المناطق الأخرى للجسم br يستطيع المريض إن يقف و يمشي ويمارس حياته الطبيعية و مع عدم تأخر في النمو أو اكتساب المهارات الأساسية. و لكن قد يلاحظ الأهل كثر ة تعثر الطفل و صعوبة النهوض من وضع الجلوس و في لانحناء و قد يتطور المرض حتى يصبح المريض غير قادر على المشي مع تقدم العمر فيحتاج إلى استعمال الكرسي المتحرك.
حيث تم علاج هذا المرض المستعصي بالأعشاب الطبيعية وهي أحد العلاجات التي أعتمدها الدكتور محمد الهاشمي في معالجته للمرضى سبحان الله الشافي من كل داء
رغم الصعوبات التي سبق أن حالت دون تفسير كبر حجم أنف الرجل مقارنة مع المرأة، إلا أن العلماء نجحوا الآن في الكشف عن السر، وهو أن الرجال يحتاجون مزيدًا من الأكسجين عن السيدات.
وتوصل الباحثون الذين خلصوا إلى تلك النتيجة في جامعة أيوا في الولايات المتحدة إلى أن الفارق في حجم الأنف يأتي من القوام المختلف واحتياجات الطاقة لدى كلا الجنسين.
وأوضح الباحثون أن الرجال يمتلكون عمومًا كتلة عضلات أكثر نحافة، وهو ما يستدعي حصولهم على مزيد من الأكسجين لإنماء أنسجة العضلات وللمحافظة عليها.
وأشاروا إلى أن الاختلافات في الحجم تصبح أكثر وضوحًا في سن الـ 11 عامًا، حين يبدأ الرجل في اكتساب كتلة عضلات أكثر والمرأة كتلة أكبر من حيث الدهون. وأوضح العلماء أن تلك الدراسة الجديدة جاءت لتوضح كذلك السر وراء امتلاك البشر البدائيين لمثل هذه الأنوف الكبيرة مقارنةً بالإنسان الحديث، وهو أنهم كانوا يمتلكون كتلة عضلات أكبر.
وتبيّن للباحثين من خلال الدراسة التي أجروها في جامعة أيوا، وشملت 38 شخصًا من أصول أوروبية، أن حجم الأنف يبدأ في الاختلاف بين الصبية والفتيات عند سن الـ 11 عامًا، وأنه يكون بالحجم نفسه منذ الولادة حتى هذه السن.
وقال الباحث الرئيس في تلك الدراسة دكتور ناثان هولتون إن تلك النتائج، التي تم نشرها في المجلة الأميركية للأنثروبولوجيا المادية، تساعد كذلك على فهم الأنف باعتبارها "امتدادًا قيّمًا للرئتين".
وأكمل حديثه بالقول "وحتى إن كان حجم الجسم واحدًا، فإن الرجال يمتلكون أنوفًا أكبر، لأن الجزء الأكبر من الجسم يتألف من تلك الأنسجة المهمة. وتبدأ تلك الاختلافات في الظهور بصورة واضحة عند سن البلوغ".(ايلاف
على المعلومة الرائعة
ضمور العضلات الدوتشينDuchenne Muscular Dystrophy (DMD
هو مرض وراثي المنشأ بحيث يكون هنالك نقص في البروتينات وبالتالي عدم مقدرت العضلات على تكوين خلايا وتجديد نفسها مما يسبب الضعف الشديد للعضلات وبالتالي عدم المقدره على الحركه او على التنفس في حالات متقدمه.
الحثل العضلي او الضمور العضلي دوشين هو اكثرها انتشارا بين الاطفال خاصة الذكور لان الخلل الجيني مرتبط مع الكرموسوم اكس منهم ( ولا يمنع ذلك اصابة الاناث بانواع اخرى من ضمور العضلات تكون مشابه للدوشين ).
من كل 3500 طفل طبيعي هنالك طفل مصاب بهذا المرض عالميا مع اختلاف النسب من دوله الى اخرى.
الانواع الاخرى من هذا المرض للصغار والكبار هي
الضمور العضلي بيكرBecker Muscular Dystrophy وهو نوع خفيف من الدوشين
الضمور العضلي التوتريMyotonic Muscular Dystrophy وهو يصيب البالغين
الضمور العضلي لمنطقة الوجهه والكتف والساعدLimb-girdle Muscular Dystrophy يصيب الكبار
الضمور العضلي الطرفيLimb-girdle Muscular Dystrophy ويصيب الكبار وفيه تضمر العضلات من الكوع والركبه للاسفل مع تصلب للعضلات
التشخيص
يكون الطفل طبيعي وعند سن الخامسه يبدأ الطفل بالعرج او مشيته تصبح غير طبيعيه ويقع كثيرا اثناء العب شكل العضله لا يتغير
اهم الفحوصات هو فحص ال CPK
ومن بعده ان كان عالي 10000 فما فوق يؤخذ خزعه من العضلات للتاكد من ترسب الدهن مكان الالياف العضليه.
عاده يبدأ الطفل بمشية البطه وهي التمايل من جنب الى اخر عند سن السابع او التاسعه مع التسلق على الجسم اثناء الوقوف من وضعية الاستلقاء.
اغلب الحالات تعاق حركيا عند سن العاشره.
العلاج
للان لا يوجد علاج فعّال ونافع للمرض بشكل نهائي.
فقط
نحن لدينا تركيبة عشبيه من ادوية الطب التجانسي اعطت نتائج جيده في منع تدهور الحالات المعالجه وتقليص نسبة ال CPK
بعض الحالات نزل من 15000 الى 5000
ومن 11000
الى 2500
وفي بعض الحالات كان الفحص 1200 خلال شهر من استخدام العلاج
مع ملاحظه تحسن الطفل في حركته وقوته الجسميه. تطلب منا مباشره بسعرها الاصلي + سعر البريد السريع ( تقريبا 560دولار لخارج فلسطين ) و 900 شيكل لداخل فلسطين.
التحويل يتك عن طريق اي بنك فيه خدمه الوسترن ينيون
على البيانات التاليه ارجو ان تتقيد بها
Western Union
Dr Mohsen Sulieman Nadi
Nablus
Palestine
بعد التحويل تزودني برقم الحواله واسم من حولها لاجل ارسال العلاج
نحن نطلب من اهالي الاطفال المعالجين لدينا اعطاء اطفالهم نصف ملعقة صغيره من حبة البركه مطحونه ومثلها عسل طبيعي تذاب في الماء وتخض في زجاجه بمقدار كاس ماء ان لم يتقبل الطفل هذا المزيج يضاف الية الحليب او شوكلاطه سائله بكميات بسيطه لتغيير الطعم.
النتائج للان مرضيه وان كنا نطمح بالمزيد من الحالات لدراستها ومتابعتها.
اهم تعقيدات المرض
زيادة وزن الطفل خاصه بعد الاعاقه الحركيه
صعوبات التنفس حاده بين 5-9 سنوات ومزمنه بعد فقدان الحركه هذه الصعوبات قد تؤدي للموت بشكل مفاجيء
التقرحات الجلديه نتيجه ضغط الفراش خاصه بعد فقدان الحركة
تضخم في عضله القلب وتصلب في الشرايين ليس لها عمر محدد
لكل من التعقيدات السابقه دواء خاص يضاف الى التركيبه الاصليه ان تم معرفتها مبكرا قبل ان تصل الى درجه لا يمكن معه علاجها
ان كان لديك مريض او تعرف مريض يريد ان يكون طرف في العلاج الاتصال