التصنيفات
قصص و روايات

العفو عند المقدره زوج يطلق عروسته

عليكم…

اخواني قصه جميله اتمنى من الجميع ان يقراها…

في ليلة الدخله كان وليد ينظر الى زوجته وكانت جميله جدا وأحس أن الحياه لاول مره تبتسم له

أقترب منها ووضع يده على شعرها ثم أقترب ليقبلها فجأه بكت وصرخت في وجهه ابتعد عنها وليد

ثم سألها ما المشكله؟ بكت وقالت له بكل الم بأنها قد أخطأت وفقدت شرفها مع احد الاشخاص صعق

وليد وأحس وكأن الدنيا تدور فيه كانت ضربات قلبه تضرب بشده لاكنه تمالك نفسه ثم خرج من

الغرفه ونام بالغرفة الاخرى من الشقه وفي الصباح جلس مع زوجته وقال لها لو اني طلقتكي

فستصبحين على كل لسان واهلكي ايضا سأدعوكي تعيشين معي سنـــــة كامله بعدهـا اطلقكــــي.

فستنامين بغرفه وانا بغرفه مرت الايام وكان وليد لا يتكلم مع هــدى كان قليل الكلام كانت هدى تنظر

الى وليد بحب لانه كان يمثل جميع صفات الرجوله فهو انسان عصامي ماتــت أمه وهو صغيـر

وتزوج ابوه وكـانت امرأة ابوه تعامله بحقد ورغم ذلك فهو لا يكرهها يعاملها بكل أحترام كـــان

متسامحا مع الجميع وكــــانت هوايتــــه هي الرسم. وكانت هناك لوحه مخفيه في يوم من الايام

أقتربت منها هــــدى ورفعت عنها الغطـــــاء فرأت وليد في اللوحه وحولــــه اطفال كأنه بهذا يجسد

أمنيته بأن يكـــــون لديه أطفال بكت هدى كثيرا لانها احست بانها ظلمت وليد لانه ليس له ذنب

. وفي يوم ممطر شديد البروده كان وليد يقود سيارته وعند أقترابه من البيت تعطلت سيارته فجأه

وقف وليد سيارته ورجع للبيت مشـــــــيا كان الجو باردا وعند وصوله للبيت كان مبتلا ويحس

بالبروده الشديده دق بــــاب شقته وفتحت له هدى الباب وسقط مغشيا على الارض قامت هدى

وحملته للغرفه وسهرت بجانبه طول الليل ووضعت عليه الكمادات كان وليديتأوه من شدة البرد

عطفت عليه هدى وأحتضنته كما تحتضن الام ولدها بدات حرارة وليد تنزل كان وليد كلما يفتح عينيه

يجد هدى تنظر اليه وهي تبكي على حاله احس بانها صادقه في مشاعرها وبعد شفاء وليد من مرضه

مرت الايام وانقضت المده التي قال لها وليد انه سيطلقها فيها وفي يوم اكتمال السنه بدأت هدى في

حزم اغراضها وتوضيبها لانها ستذهب لاهلها قال لها وليد بانه قبل ان تذهب لاهلها عليها ان تذهب

لصالون نسائي لم تعرف هدى لماذا؟ كان وليد يريدها ان تذهب لصالون نسائي وهو سيطلقها دخلت

هدى للصالون فوجدت عاملات الصالون يقولون لها اهلا بالعروسه ورأت فستان العرس لقـــــد

سامحها وليد وغفر لها غلطتــــــــــها,




الله عليكى يا قمر
قصه اكثر من الرائع



الله يشافيك في القريب العاجل اللهم امين
يسلمووووووو ع المجهود بس القصه مككره



:icon_eek:



مشكككككككككككككككككككككككككككك كككككككككككككككككككككككككككككك ككككككككورين على هذا الجهد



التصنيفات
منتدى اسلامي

الحلم والتسامح والعفو والتواضع

السلام عليكم

سئل الشيخ بن العثيمين رحمه الله :

السؤال:

يقول ما معنى قوله تعالى (إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها

الإنسان إنه كان ظلوماً جهولا) ما المقصود بهذه الأمانة؟

الجواب/

الشيخ: المقصود بالأمانة ما ائتمن الله عباده عليه من طاعته فإن الله سبحانه وتعالى ألزمهم بالطاعة بامتثال أمره

واجتناب نهيه فالتزموا بالعهد الذي بينهم وبينه بما فطرهم عليه من الإيمان به والإقرار به وبما أعطاهم من العقل وبما

أرسل إليهم من الرسل فهنا فطرة وهنا عقل وهنا رسالة وبهذه الأمور الثلاثة كان تحمل الأمانة من الإنسان وكلف بها

وعليه أن يقوم بهذه الأمانة ويعرف قدرها حيث عرضت على السماوات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها

ولكن الإنسان تحملها وحملها فعليه أن يقوم بها وهي طاعة الله تعالى بامتثال أمره واجتناب نهيه فيما يتعلق بعبادته

وفيما يتعلق بحقوق عباده.

للشيخ / محمد بن صالح العثيمين رحمه الله

مكتبة الفتاوى : فتاوى نور على الدرب (نصية) : التفسير




شكرا شكرا شكرا
طرح رائع جدا




التصنيفات
منتدى اسلامي

الفرق بين المغفرة والعفو

مَعلُومَه رآئِعةَ *

مَا هُو الفَرق بينّ المَغفِرة وَالعَفو؟؟؟

المَغفِره :
أن يُسامِحك اللّه على الذَنب وَلكنهُ سَيبقى مُسجلا فِي صَحِيفَتك

أما العَفو :
فَهو مُسامَحتك عَلى الذَنب مَع مَحوِه مِن الصَحِيفه و كأنَه لم يكن
لذلك نَصح رَسُول اللّه صَلى الله عَليِه وسَلم : أن نُكثِر مِن هَذا الدُعاء

( اللهم انك عفو كريم تحب العفو فاعف عنا )
فأكثروا منه .




التصنيفات
منوعات

الوفاء بالعهد والخير والعفو روعة

الوفاء بالعهد والخير والعفو

في عهد عمر بن الخطاب جاء ثﻼ‌ثة أشخاص ممسكين بشاب وقالوا يا أمير المؤمنين نريد منك أن تقتص لنا من هذا الرجل فقد قتل والدنا

قال عمر بن الخطاب: لماذا قتلته؟

قال الرجل : إني راعى ابل وماعز.. واحد جمالي أكل شجره من أرض أبوهم فضربه أبوهم بحجر فمات فامسكت نفس الحجر وضربت ابوهم به فمات

قال عمر بن الخطاب : إذا سأقيم عليك الحد

قال الرجل : أمهلني ثﻼ‌ثة أيام فقد مات أبي وترك لي كنزاً أنا وأخي الصغير فإذا قتلتني ضاع الكنز وضاع أخي من بعدي

فقال عمر بن الخطاب: ومن يضمنك

فنظر الرجل في وجوه الناس فقال هذا الرجل

فقال عمر بن الخطاب : يا أبا ذر هل تضمن هذا الرجل
فقال أبو ذر : نعم يا أمير المؤمنين

فقال عمر بن الخطاب : إنك ﻻ‌ تعرفه وأن هرب أقمت عليك الحد

فقال أبو ذر أنا أضمنه يا أمير المؤمنين

ورحل الرجل ومر اليوم اﻷ‌ول والثاني والثالث وكل الناس كانت قلقله على أبو ذر حتى ﻻ‌ يقام عليه الحد وقبل صﻼ‌ة المغرب بقليل جاء الرجل وهو يلهث وقد أشتد عليه التعب واﻹ‌رهاق ووقف بين يدي أمير المؤمنين عمر بن الخطاب

قال الرجل : لقد سلمت الكنز وأخي ﻷ‌خواله وأنا تحت يدك لتقيم علي الحد

فاستغرب عمر بن الخطاب وقال : ما الذي أرجعك كان ممكن أن تهرب ؟؟

فقال الرجل : خشيت أن يقال لقد ذهب الوفاء بالعهد من الناس

فسأل عمر بن الخطاب أبو ذر لماذا ضمنته؟؟؟

فقال أبو ذر : خشيت أن يقال لقد ذهب الخير من الناس

فتأثر أوﻻ‌د القتيل

فقالوا لقد عفونا عنه

فقال عمر بن الخطاب : لماذا ؟

فقالوا نخشى أن يقال لقد ذهب العفو من الناس




رائعة وتستاهل التقييم



مشكوره ياعسل و تسلم الايادي



تسلمين حبيبتي الله يعطيك العافيه ..,,



مشكور رائعه



التصنيفات
منوعات

العفو عند المقدره

فوائد العفو والتسامح

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هناك آيات تستحق التدبر والوقوف طويلاً، فالله تعالى أمرنا أن نعفو عمن أساء إلينا حتى ولو كان أقرب الناس إلينا، فما هو سر ذلك؟ ولماذا يأمرنا القرآن بالعفو دائماً ولو صدر من أزواجنا وأولادنا؟

يقول تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ عَدُوًّا لَكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ وَإِنْ تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ) [التغابن: 14].

طبعاً كمؤمنين لابد أن نعتقد أن كل ما أمرنا به القرآن الكريم فيه النفع والخير، وكل ما نهانا عنه فيه الشر والضرر، فما هي فوائد العفو؟ وماذا وجد العلماء والمهتمين بسعادة الإنسان حديثاً من حقائق علمية حول ذلك؟

في كل يوم يتأكد العلماء من شيء جديد في رحلتهم لعلاج الأمراض المستعصية، وآخر هذه الاكتشافات ما وجده الباحثون من أسرار التسامح! فقد أدرك علماء النفس حديثاً أهمية الرضا عن النفس وعن الحياة وأهمية هذا الرضا في علاج الكثير من الاضطرابات النفسية، وفي دراسة نشرت على مجلة "دراسات السعادة" اتضح أن هناك علاقة وثيقة بين التسامح والمغفرة والعفو من جهة، وبين السعادة والرضا من جهة ثانية.
فقد جاؤوا بعدد من الأشخاص وقاموا بدراستهم دراسة دقيقة، درسوا واقعهم الاجتماعي ودرسوا ظروفهم المادية والمعنوية، ووجهوا إليهم العديد من الأسئلة التي تعطي بمجموعها مؤشراً على سعادة الإنسان في الحياة.

وكانت المفاجأة أن الأشخاص الأكثر سعادة هم الأكثر تسامحاً مع غيرهم! فقرروا بعد ذلك إجراء التجارب لاكتشاف العلاقة بين التسامح وبين أهم أمراض العصر مرض القلب، وكانت المفاجأة من جديد أن الأشخاص الذين تعودوا على العفو والتسامح وأن يصفحوا عمن أساء إليهم هم أقل الأشخاص انفعالاً.

وتبين بنتيجة هذه الدراسات أن هؤلاء المتسامحون لا يعانون من ضغط الدم، وعمل القلب لديهم فيه انتظام أكثر من غيرهم، ولديهم قدرة على الإبداع أكثر، وكذلك خلصت دراسات أخرى إلى أن التسامح يطيل العمر، فأطول الناس أعماراً هم أكثرهم تسامحاً ولكن لماذا؟

لقد كشفت هذه الدراسة أن الذي يعود نفسه على التسامح ومع مرور الزمن فإن أي موقف يتعرض له بعد ذلك لا يحدث له أي توتر نفسي أو ارتفاع في ضغط الدم مما يريح عضلة القلب في أداء عملها، كذلك يتجنب هذا المتسامح الكثير من الأحلام المزعجة والقلق والتوتر الذي يسببه التفكير المستمر بالانتقام ممن أساء إليه.

ويقول العلماء: إنك لأن تنسى موقفاً مزعجاً حدث لك أوفر بكثير من أن تضيع الوقت وتصرف طاقة كبيرة من دماغك للتفكير بالانتقام! وبالتالي فإن العفو يوفر على الإنسان الكثير من المتاعب، فإذا أردت أن تسُرَّ عدوك فكِّر بالانتقام منه، لأنك ستكون الخاسر الوحيد!!!

وهكذا يا أحبتي ندرك لماذا أمرنا الله تعالى بالتسامح والعفو، حتى إن الله جعل العفو نفقة نتصدق بها على غيرنا!

يقول تعالى: (وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآَيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ) [البقرة: 219].

وطلب منا أن نتفكر في فوائد هذا العفو، ولذلك ختم الآية بقوله: (لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ) فتأمل!
بسبب الأهمية البالغة لموضوع التسامح والعفو فإن الله تبارك وتعالى قد سمى نفسه (العفوّ)

يقول تعالى: (إِنْ تُبْدُوا خَيْرًا أَوْ تُخْفُوهُ أَوْ تَعْفُوا عَنْ سُوءٍ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ عَفُوًّا قَدِيرًا) [النساء: 149].

وقد وجد بعض علماء البرمجة اللغوية العصبية أن أفضل منهج لتربية الطفل السوي هو التسامح معه!! فكل تسامح هو بمثابة رسالة إيجابية يتلقاها الطفل، وبتكرارها يعود نفسه هو على التسامح أيضاً، وبالتالي يبتعد عن ظاهرة الانتقام المدمرة والتي للأسف يعاني منها اليوم معظم الشباب!

ولذلك فقد أمر الله رسوله صلى الله عليه وسلم، وبالطبع كل مؤمن رضي يالله رباً وبالنبي رسولاً، أمر بأخذ العفو، وكأن الله يريد أن يجعل العفو منهجاً لنا، نمارسه في كل لحظة، فنعفو عن أصدقاءنا الذين أساؤوا إلينا، نعفو عن زوجاتنا وأولادنا، نعفو عن طفل صغير أو شيخ كبير، نعفو عن إنسان غشنا أو خدعنا وآخر استهزأ بنا… لأن العفو والتسامح يبعدك عن الجاهلين ويوفر لك وقتك وجهدك، وهكذا

يقول تعالى: (خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ) [الأعراف: 199].

ومن روائع القصص في الاثر: أن رجلاً لم يعمل في حياته حسنة قط!! تأملوا هذا الرجل ما هو مصيره؟ إلا أنه كان يتعامل مع الناس في تجارته فيقول لغلامه إذا بعثه لتحصيل الأموال: إذا وجدتَ معسراً فتجاوز عنه لعل الله أن يتجاوز عني، فلما مات تجاوز الله عنه وأدخله الجنة، سبحان الله! ما هذا الكرم الإلهي، هل أدركتم كم نحن غافلون عن أبواب الخير، وهل أدركتم كم من الثواب ينتظرنا مقابل قليل من التسامح؟

وأخيراً أيها المؤمنين، هل تقبل بنصيحة الله لك؟؟! إذا أردت أن يعفو الله عنك يوم القيامة فاعفُ عن البشر في الدنيا! يقول تعالى مخاطباً كل واحد منا:

(وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ) [النور:22]




خليجية



خليجية



ام عزوزي
مشكوره علي المرور



ضوء الفمر
اسعدني مرورك



التصنيفات
منتدى اسلامي

ما اجمل العفو عند المقدرة


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ما أجمل العفو عند المقدرة العديد من السور القرأنية والاحاديث الشريفة تدعونا للتسامح والعفو وكظم الغيظ ومنها :

قال تعالى {خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ}(199) سورة الأعراف

قال تعالى {وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ} (22)سورة النور

قال تعالى {وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ} (134) سورة آل عمران

قال تعالى {وَلَمَن صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ }(43)سورة الشورى.

قال تعالى { ولا تستوى الحسنة ولا السيئة ادفع بالتى هِى أحسن فإذا الذى بينك وبينه عداوة كأنه ولى حميم } 34 سورة فصلت .

ومن الاحاديث الشريفة

– وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال (ليس الشديد بالصرعة، إنما الشديد الذي يملك نفسه عند

الغضب) متفق عليه.

– عن عائشة رضي الله عنها قالت: ما ضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئاً قط بيده ولا امرأة ولا خادماً، إلا أن يجاهد في سبيل

الله، وما نيل منه شيء قط فينتقم من صاحبه إلا أن ينتهك شيء من محارم الله تعالى فينتقم لله تعالى. رواه مسلم.

إنالاسلام هو دين الصفح، والعفو عن الإساءة والأذى، والحلم وترك الغضبوالانتصار على النفس.. والإنسان منا في حياته يلاقي كثيرا مما

يؤلمه ويسمع كثيرا مما يؤذيه، ولكن يجب عليه ان ينفذ ما امر به فى كتاب الله وسنة رسوله الكريم فعليه أن يضع بدل الإساءة إحسانا

ومكان الغضب عفوا وحلما حتى نستطيع يوما ما ان نكون المجتمع المثالى الاسلامى الفاضل




فعلا ومااجمل الموضوع.يسلموووو



التصنيفات
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة

هل تفكري بالإنتقام أم العفو والتسامح؟ سؤال نقاش

هل تفكري بالإنتقام أم العفو والتسامح؟ سؤال نقاش

بسم الله الرحمن الرحيم

عندما تتألم وتجرح من أعز الناس هل تفكر

بالإنتقام

.. أم ..

العفو والتسامح ..؟

قضية جلية قد وقع إختياري عليها … لابد أنها تحمل الكثير

من منا ينتقم إذا جرحه >>أعز الناس<< ومن منا يصافح عن خطأهويداري جرحه بآهاته ويسامح غاليه الذي تسبب له بألم لا نهاية لحدوده ..

قضية هي البحر بحد ذاتها…. وآرائكم هي شاطئ الأمان لها

الإنتقام … التسامح

بينهما جسر طويـــــــــل لا يلتقيان أبدا…..
فهل/ أنتِ
ممن ينتقمون إذا تعرضوا لأي جرح …!!
أكان سببه عدم الوفاء / الخيانة / الكذب …..الـخ .

أم أنك ممن يقدمون على التسامح والغفران بحق من اخطأ
في حقك وجرحك جرح مازلتَ تعاني منه !! …..

هذه القضية هي بين أيديكم اليوم .. لنناقشها سويةً

ولتعرف نفسك أكثر في هذه المواقف هل تنتقم أم .. تسامح وتعفو ..؟

سؤال النقاش : ـ

عندما تتألم وتجرح من أعز الناس هل تفكر بالإنتقام.. أم .. العفو والتسامح ..؟

تحيتي العطرة..

الموضوع منقول للفائده

أما عن تعليقي:

أجرح من أعز الناس… كلمة صعبه … تجعلني أقف أمامها وأتريث بإتخاذ قراري

بما أنه من أعز الناس عندي فهذا دليل أنه لم يكن بهذه
المكانه بالنسبه لي إلا لصفات أعجبتني فيه
ففي لحظه الصدمه <إن صح التعبير
سأتذكر تلك الصفات وأضعها أمام عيني فكل نفس بشريه ليت معصومه من الخطأ… لكن هذا لايجعلني أترك الموضوع بدون حد بالعكس سأواجهه
بالموضوع أيا كان وأفهم المقصد وبالتلي تتبين لي الحقائق

ويما في الزمن من صدماااااااااااااااااااااات




جتني فكره الانتقام بس الحمدلله استغفرت ربي هذا ضعف ايمان



بالنسبة للتسامح أسامح دووم وماانتقم الا من الجنس الثاااني••



لا طبعااسامح ماتهون العشره والايام اللي جمعتنا



التصنيفات
منتدى اسلامي

رد الاساءه بالعفو

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
أخواتي الغاليات ..
أود أن أفيدكم بأمر أستفدت منة أعظم فأئدة ..
وهو :
الدعاااااااااااااااااااااااااا اااء لمن أساءاليك
قد تستغربون يؤذيني ويظلمني وأدعوا له لاأدعوا علية ؟
أقول لك نعم أدعي له ..
الأمرالأول ماذا أستفبد اذا أصاب أخي المسلم شيئ أيا كان ؟
قدتقولين أشفي غليلي .. ثم ماذا؟ ..
الأمر الثاني ألا تريدين أن يقول لك الملك ولك مثله ؟ أي من الخير الذي دعوت له لمن أساء الي؟
الأمر الثالث وهو اللأهم ..أنت بينك وبينه عداوه قدأساء اليك .. ألا تريدين أن تنقلب العداوة الى صداقة وحميمية .. سوف ترين عجبا ..
تروي لي أحد الأخوات الثقات أنها أوذيت من قبل أحد معارفها أيما أيذا وأصابها أذا عظيما فكانت لاتنام من حرقة قلبها فكانت ترفع يديها الى السماء وكانت مظلومة لو دعت عليهم لستجيب لها حيث دعاء المظلوم مستجاب …. فكانت تدعي لهم اللهم اهدهم اللهم وفقهم اللهم يسر أمورقهم اللهم أعطهم ولاتحرمهم
اللهم بارك لهم لم تترك نوع من أنواع الدعاء الذي تحبه لنفسها الا ودعت به لهم ..
النتيجة : تقول شيليني من الأرض شيل لا يحلو المجلس الا بأم فلان
معززة مكرمة عندهم الكل يتقرب منها ويحبها ..
لانها انتصرت عليهم النصر الحقيقي دعت لهم أسائوا لها فأكرمتهم بالدعاء لهم ومايعملون منحسنة بعد هدايتهم وكفهم أذاهم ‘نها ألا كتب في ميزان حسناتها …
الأمر صعب على النفس ولكن جاهدي نفسك

ولا تنسوا الدعاء لي ..




يجعل لكى الله من كل عدو حبيبى وغالى وما يجعل ليكى ولى وللجميع من اعداء
وهداكى الله الى صوابه وحسن العمل



خليجية



جزاك الله خير
ليله علي الرد



خليجية



التصنيفات
منتدى اسلامي

الفرق بين الصفح والعفو

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم

الفرق بين العفو والصفح,,,

الصواب أن بين "العفو" و "الصفح" فرقاً؛

فــــــ "العفو" ترك المؤاخذة على الذنب

و "الصفح" الإعراض عنه مأخوذ من صفحة العنق وهو أن الإنسان يلتفت، ولا كأن شيئاً صار يوليه صفحة عنقه .

فــــ "الصفح" معناه الإعراض عن هذا بالكلية وكأنه لم يكن؛ فعلى هذا يكون بينهما فرق؛

فـ "الصفح" أكمل إذا اقترن بـــــ "العفْو" فالعفو لا تؤاخذه بذنبه ولكن لا حرج ان بقى في نفسك شيئ او تذكر له،

والصفح تُعْرِض عن هذا إطلاقاً ولا كأن شيئٍ جرى

فلهذا الصفح أكمل وأكمل إذا اقترن بالعفو.

تفسير قوله تعالى

"فاعفوا واصفحوا "
لفضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين
رحمه الله تعالى

من سورة البقرة




يالله مااجمل ماكتبتي ويارب نكون من العافيين والصافحيين عن الناس……….الله يعافيكي ويجازيكي الخير.



زهرة اكيد الموضوع جميل مادام رديتيس عليه انتي سعدت بدخولك اختي



جزاكى الله خيرا وجعلة فى ميزان حسناتك



سوسو وياك حبيبتي



التصنيفات
منوعات

العفو في الحياة الزوجية

العفو في الحياة الزوجية

وَأَنْ تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى [البقرة: 237]

قد تُستساغ المُشاحَنة في الشَّرَاكات الماليَّة بين الناس – وإنْ كان الأولى ترْكها – غير أنَّه لا يُنكر على مَن يحاسِب شريكَه في تجارة أو نحوها ويُوقفه عندَ كل صغيرة وكبيرة؛ حتى لا تضيعَ الحقوق وتأزَّم العلاقات.

لكن أن يكونَ ذلك في العَلاقات الاجتماعية والإنسانية، فهو أمرٌ غير سائِغ، بل شنيع؛ إذ لا بدَّ من العفو والمسامحة، فقلَّما يسلم أحدٌ مِن التجاوز والغفلة والنِّسيان، فإنْ لم يكن العفوُ فستكون العلاقةُ بين الناس متوتِّرةً وحسَّاسة، وقائمة على الخِلاف الدائم.

تأمَّل في قول الله – سبحانه وتعالى -: وَأَنْ تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى [البقرة: 237]، هذا جزءٌ مِن آية تتحدَّث عن التعامل بيْن الرجل وزوجته عندَ الطلاق قبل المسيسِ وبعدَ فرْض المهر؛ يقول المولى – سبحانه وتعالى -: وَإِنْ طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُنَّ وَقَدْ فَرَضْتُمْ لَهُنَّ فَرِيضَةً فَنِصْفُ مَا فَرَضْتُمْ إِلَّا أَنْ يَعْفُونَ أَوْ يَعْفُوَ الَّذِي بِيَدِهِ عُقْدَةُ النِّكَاحِ وَأَنْ تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَلَا تَنْسَوُا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ إِنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ [البقرة: 237].

ذكر الله – سبحانه وتعالى – العفوَ وحضَّ عليه، وحثَّ في ثنايا الحديث عن الطلاقِ والفراق بين زوجين لم يلتقيَا، ولم يكن بينهما طويلُ ودٍّ ولا عِشرة عُمر – كما يُقال – فكيف بما هو فوق ذلك؟!

قال السعديُّ – رحمه الله – في تفسيرها: إذا طلقتُم النِّساءقبلَ المسيس، وبعد فرْض المهر، فلمطلقات مِن المهر المفروض نصفُه، ولكم نصفُه.

هذا هو الواجبُ ما لم يدخلْه عفوٌ ومسامحة، بأنْ تعفو عن نصفِها لزوجها، إذا كان يصحُّ عفوها؛ أَوْ يَعْفُوَ الَّذِي بِيَدِهِ عُقْدَةُ النِّكَاحِ .

ثم رغَّب في العفو، وأن مَن عفا كان أقربَ لتقواه؛ لكونه إحسانًا موجبًا لشرح الصَّدر؛ ولكون الإنسان لا ينبغي أن يهمل نفْسه مِن الإحسان والمعروف، ويَنسى الفضل الذي هو أعْلى درجات المعاملة؛ لأنَّ معاملة الناس فيما بينهم على درجتين: إمَّا عدل وإنصاف واجب، وهو: أخْذ الواجب، وإعطاء الواجب، وإمَّا فضل وإحسان، وهو إعطاء ما ليس بواجبٍ والتسامُح في الحقوق، والغض ممَّا في النفس، فلا يَنبغي للإنسا أن ينسَى هذه الدرجة، ولو في بعضِ الأوقات، وخصوصًا لمن بيْنك وبيْنه معاملة أو مخالطة، فإنَّ الله مجازٍ المحسنين بالفضل والكرَم؛ ولهذا قال: إِنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ [1].

إنَّ العفو إذا غاب عنِ الحياة الزوجيَّة معناه تأزم الحياة وتوسَّع الخِلافات وجرح النفوس والتوتُّر الدائِم، والله أعلم بما تَنتهي إليه تلك العَلاقة.

والعفو لا يكون ذا قيمةٍ أو تأثير ما لم يكن مِن الطرفين، يعفو هذا إذا هفَا ذاك والعكس، وبالطبع وحتى لا تنقلِب الحياة كلها إلى ممارسات خاطِئة لا يكون العفو عن كلِّ شيءٍ؛ فهناك مِن الأخطاء ما يحتاج إلى عِتاب أو توبيخ أو ربَّما تأديب، لكن غياب العفو كليةً هو الذي لا يُقبل لأنَّه:
مَنْ ذَا الَّذِي مَا سَاءَ قَطّْ خليجية
وَمَنْ لَهُ الحُسْنَى فَقَطْ خليجية

ومِن أهمِّ ثمار العفو بيْن الزوجين: زيادةُ الحب، وتقوية العلاقة، وزراعة الاحترام، وتقبُّل الخطأ، وللعفو في الحياة الزوجيَّة طمع وذوق خاص، فعندما تأتي الزوجة وقد أخطأتْ خطأً ما، أو قصرتْ في حاجة مِن حاجات زوْجها، وتقدم اعتذارها فيعفو الزوجُ عنها وكلُّه انشراح وسرور باعتذار زوجته، والتي أشعرتْه أنها لم تكن تتعمَّد الخطأ والتقصير، وتعود الزوجةُ وهي تطير فرحًا بعفو زوْجها، فقد تفهَّم موقفها، ولم يجعلْ من خطئها وتقصيرها بابًا وعذرًا لإيذائها، ولم يستغلَّه استغلالاً بشعًا فيذيقها الأمرَّيْن: مرارةَ الخطأ، ومرارةَ عدم قَبول الاعتذار.

وكذلك الزوجة التي تجِد مِن زوجها تقصيرًا في حقٍّ مِن حقوقها وهي تعلم عدمَ تعمُّده لذلك، لكنَّه أخطأ فلم ترفعِ الدنيا ولم تُقعدها في وجهه، بل عفَتْ قبل أن يعتذِر، فكيف إذا اعْتذر؟

لا غِنى عن العفوِ للزَّوْجين، وإلا فستكون الحياة جحيمًا لا يُطاق، وضرورة العفو تبرُز في أمورٍ أهمها: استحالة العِصمة في أيٍّ من طرَفي المعادلة؛ وطول العِشرة، والاطلاع على حالات النَّفْس المختلفة مِن الرِّضا والغضب، والفرَح والحزن.

وللعفو مجالاتٌ كثيرة يجمعها عندَ حصول تقصير أو تعدٍّ مادي أو معنوي في مطلَب دُنيوي، أما في الدِّين وتعدِّي الحدود الشرعية فلا مجالَ للعفو فيها، ولا يقبل أصلاً مع القول بأهمية الحِكمة والموعِظة الحَسَنة والصبر على الدَّعوة والتربية مِن طرَف لآخر، لكن هذا شيء، والعفو شيء آخَر.

أسأل الله أن يرزُقَنا العفو والعافية في الدُّنيا والآخِرة.

والحمد لله ربِّ العالمين
وصلَّى الله وسلَّم على محمَّد وآله وصحابته أجمعين




خليجية



شكرا لمروركم العطر …. تشرفت بتواجدكم