التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

10 أسئلة وأجوبة حول الغدة الدرقية

أسئلة وأجوبة حول الغدة الدرقية

حين يقع الخلل في تلك الغدة الصغيرة الموجودة على مستوى العنق، والمعروفة باسم الغدة الدرقية، نشعر بتقلبات في المزاج، أو نعاني من زيادة في الوزن، أو من تضخم في الغدة الدرقية أو من مشاكل عدة أخرى مزعجة. إليك عشرة أسئلة وأجوبة لمعرفة كل شيء عن الغدة الدرقية…
1- ما هي الغدة الدرقية بالضبط؟
إنها غدة صمّاء تفرز هرمونات مسؤولة عن تنظيم الكثير من الأجهزة في الجسم. بالفعل، تؤثر الغدة الدرقية في نمو الطفل، وتنظيم حرارة الجسم، والقلب، ومستوى السكر في الدم، والعظام… وتؤدي هذه الغدة دوراً مهماً جداً في النمو العصبي عند الطفل. وكشفت الدراسات والإحصاءات أن الغدة الدرقية هي سبب رئيسي للتخلف العقلي الممكن تفاديه.
2- هل يمكن الاستغناء عنها؟
لا. فهرمونات الغدة الدرقية ضرورية للصحة، رغم أن استئصال الغدة الدرقية يصبح أمراً محتماً في بعض الحالات. وفي هذه الحالة، يحدد الطبيب طبيعة العلاج البديل والذي يكون مرتكزاً عموماً على هرمونات درقية اصطناعية.
3- هل صحيح أن تناول الهرمونات الاصطناعية خطر على المدى الطويل؟
أبداً لأن هذا العلاج هو علاج بديل للهرمونات الدرقية وليس علاجاً مكمّلاً لها. لذا، لا يوجد أي خطر لحصول فائض في الجرعة. لكن عند الكبار في السن، يوصف العلاج بطريقة تدريجية جداً لعدم توليد أية تأثيرات في القلب وتسبب مضاعفات قلبية.
4- ما هي الأمراض التي قد تحصل عند وقوع خلل في عمل الغدة الدرقية؟
هناك عدد كبير جداً من الأمراض التي قد تحصل عند وقوع خلل في عمل الغدة الدرقية. ولعل القصور الدرقي، أو قصور الغدة الدرقية، هو المشكلة الأكثر شيوعاً بحيث تتوقف الغدة الدرقية عن إفراز كمية كافية من الهرمونات، وكذلك الفرط الدرقي بحيث تفرز الغدة الدرقية كمية كبيرة جداً من الهرمونات.
5- ما هي الأعراض؟
في القصور الدرقي، يشعر الشخص بالتعب، والبرد، ويعاني من الإمساك، ويحصل تباطؤ في إيقاع القلب، وقد تحصل زيادة كبيرة في الوزن. وفي حالة الفرط الدرقي، يخفق القلب بسرعة كبيرة جداً، ويشعر الشخص بعصبية كبيرة، بدرجة مبالغ فيها أحياناً، ويميل إلى الشعور دوماً بالحرّ… وفي أغلب الأحيان، تكون المشكلة موجودة والأعراض جلية ولكن من دون أن يدرك الشخص وجود خلل في عمل الغدة الدرقية. لذا، يستحسن التحدث إلى الطبيب الذي يحدد ضرورة إجراء تحليل للدم لقياس مستوى الهرمونات في الدم.
6- ما هي العلاجات المتوافرة؟
في حال القصور الدرقي، يتم وصف هرمونات درقية اصطناعية، وتبرز الحاجة إلى تناول هذا العلاج لمدى الحياة في أغلب الأحيان. لكن في حالة الفرط الدرقي، يتم وصف مضادات درقية اصطناعية تقمع إنتاج الهرمونات. إلا أنه توجد الكثير من التأثيرات الجانبية لهذه الأدوية، مثل المشاكل الدموية من نوع قلّة الكريات البيضاء (leucopenie) التي تحتّم مراقبة الدم بشكل منتظم طوال فترة العلاج. يستمر العلاج عموماً 18 شهراً. وفي حال عودة الفرط الدرقي فور التوقف عن تناول الأدوية، يقترح الطبيب عندئذ استئصال الغدة الدرقية أو معالجة الغدة باليود.
7- أي دور يؤدي اليود في عمل الغدة الدرقية؟
اليود ضروري لإنتاج الهرمونات الدرقية، ويمكن الحصول عليه عبر الطعام. وفي حال لم يحصل الجسم على كمية كافية من اليود من الأطعمة، قد يحصل تضخم في الغدة الدرقية. وتعتبر النساء الحوامل الأكثر عرضة لهذه المشكلة، إذ تتزايد احتياجات جسم المرأة إلى اليود خلال فترة الحمل. وبما أن الغدة الدرقية تتلقى الكثير من هرمونات الحمل خلال هذه الفترة، تضطر إلى العمل بكثافة أكبر. كما أن الغدة الدرقية عند الجنين تتكوّن بدءاً من الأسبوع العاشر للحمل وتبدأ بسحب اليود من الأم لإنتاج احتياطاتها الخاصة.
8- إذا كان هناك تضخم في الغدة الدرقية، هل يعني ذلك وجود مشكلة فيها؟
تضخم الغدة الدرقية هو ازدياد في حجمها. وقد يحصل هذا التضخم في حال وجود نقص في اليود (علماً أن إفراز الهرمونات الدرقية تبقى طبيعية أحياناً في هذه الحال) عند معاناة الغدة الدرقية من قصور أو فرط في العمل.
9- هل تكون أورام الغدة الدرقية خبيثة على الدوام؟
لا. فالأورام التي تنشأ على الغدة الدرقية لا تكون مرتبطة دوماً بخلل في عمل العدة، وتشير الإحصاءات إلى أن 5 في المئة فقط من الأورام خبيثة.
10- هل تؤثر البيئة في الغدة الدرقية؟
طبعاً. فمبيدات الحشرات، والتلوث البيئي، والملوثات الاصطناعية تطوقنا من كل حدب وصوب ويمكن أن تحدث اضطراباً في أيض الهرمونات الدرقية وتفضي إلى قصور درقي. وقد استنتج الباحثون والأطباء أنه بعد حادثة تشرنوبيل النووية في ثمانينات القرن العشرين، ازدادت كثيراً معدلات سرطان الغدة الدرقية عند الأطفال:0136:




خليجية



مشكووووووووورة ع المعلووومااات القيمة ..



مشكورة اختي على الطرح الرائع ….. والابداع
وبانتظار جديدك … المميز

تقبلي مروري

(ام العنود)




ششكرآآ لك



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

طرق أكتشاف مرض سرطان الغدة الدرقية

طرق أكتشاف مرض سرطان الغدة الدرقية

خليجية
إن العقيدات الدرقية عبارة عن نتوء أو ورم موجود على الغدة الدرقية والذي يمكن التعرف عليه أثناء الفحص المبدأي العادي عند الطبيب إن كان كبير بما فيه الكفاية، وقد تكون تلك الأورام على هيئة أكياس بها سوائل أو أورام صلبة.

نحو نصف سكان الولايات المتحدة الأمريكية من البالغين ستظهر لهم العقيدات الدرقية في وقت ما خلال حياتهم، ومعظم تلك العقيدات حميدة (غير مسرطنة) وصغيرة جدا لدرجة أنه لا يتم الشعور بها حتى باللمس، وتكون نسبة وجود العقيدة المسرطنة هي 1: 10 من العقيدات الحميدة.

وعادة ما تكون العقيدات الصغيرة غير مضرة أبداً للإنسان أم الكبيرة منها فقد تؤدي إلى ظهور أعراض معينة للضرر الذي تسببه مثل البحة وألم في الحلق وتورم في الغدد وإضطرابات عند البلع، وهذه الأعراض لاتعني بحد ذاتها أن تلك العقيدات الكبيرة سرطانية.

فإن استمرت أعراض المرض لمدة أكثر من اسبوعين، فيجب عليك الذهاب لرؤية الطبيب كما يجب عليك أيضا أن تذهب لرؤية الطبيب عند الشعور ببعض الأورام أو الكتل في الرقبة.

كيف يتم تشخيص سرطان الغدة الدرقية؟
إذا وُجدت العقيدات الدرقية أو تم الاشتباه فيها، فقد يلجأ الطبيب إلى إجراء بعض الفحوصات التالية:

– إختبار الدم: إن إختبار الدم الأكثر شيوعا للتحقق من جودة عمل الغدة الدرقية هو إختبار تعيين نسبة هرمون تحفيز الغدة الدرقية (TSH)، كما يمكن القيام بإختبارات أخرى مثل إختبار الدم لتعيين مستويات الكالسيتونين في الدم .

– إختبار الموجات الفوق صوتية: يتم في هذا الإختبار تعيين صورة الغدة الدرقية، ويتم القيام بهذا الإختبار لمعرفة ما إذا كان الورم صلب أو سائل، والورم ليس إشارة دائمة للسرطان، فالعقيدات السرطانية قد تكون سرطانية أو غير سرطانية.

– الفحص النووي للغدة الدرقية: يُستخدم هذا الإختبار لمعرفة ما إذا كانت الغدة الدرقية تعمل أو لا.

في هذا الإختبار أنت تبتلع كمية صغيرة من المواد المشعة، وتستوعب خلايا الغدة تلك المواد المشعة، وأكثر العقد التي تستوعب المواد المشعة هي عقيدة تسمى بال"عقيدة الساخنة"، والعقيدات الساخنة تلك من المعروف انها غير مسرطنة، أما العقيدات الباردة فهي تستوعب كميات أقل من المواد المشعة و تلك العقيدات قد تكون مسرطنة أو غير مسرطنة.

– الخزعة: سيكون الطبيب في حاجة إلى أخذ عينة من الغدة الدرقية الخاصة بك لفحصها بدقة، وغالبا ما تُستخدم في ذلك الإختبار إبرة دقيقة جدا تسمى (FNA)، وقد تُستخدم الموجات الفوق صوتية في تحديد أماكن العقيدات لإجراء الخزعة عليها ، أحيانا يتم اخذ العينة من العقيدات جراحيا للحصول على التشخيص الصحيح، ويتم فحص تلك الخلايا التي توجد في العينة من خلال الميكروسكوب سواء تم الحصول عليها من خلال FNA أو التي تم الحصول عليها جراحيا، وهذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكن من خلالها التأكد من الإصابة بسرطان الغدة الدرقية أم لا.
عافانا الله واياكم




جزاك الله خير



موضوع قيم
اتمني لك التوفيق
في انتظار جديدك



خليجية



حبيبتى اغلى حبيبه
خليجية



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

الغدة الدرقية أنواعها ، أسبابها ، العلاج

الغدة الدرقية أنواعها ، أسبابها ، العلاج

الغدة الدرقية تقع في الرقبة، أمام القصبة الهوائية، وهي تشبه في شكلها الفراشة التي تفرد جناحيها، وهي ذات لون بني محمر. وتتكون من فصين، وتحتوي على خلايا خاصة تقع في بطانتها تدعى الخلايا الكيسية، وهذه الخلايا هي المسؤولة عن إفراز هرمون الثايرويد. وتعتبر هذه الغدة من الغدد الصماء (التي تدخل إفرازاتها مباشرة إلى الدم من دون الحاجة إلى قنوات خاصة لنقله). لنتعرف سويا على بقية تفاصيل هذا المرض وطرق علاجه على موقع ثقف نفسك

أعراض نقص إفرازات الغدة الدرقية :

– التعب والشعور بالخمود والإعياء.

– التبلد العقلي.

– عدم تحمل البرد.

– الشعور بالكآبة أو خمول العواطف.

– الإمساك.

– الالام العضلية.

– جفاف الجلد أو تقشره أو انتفاخه.

– وخز في أصابع اليدين أو القدمين.

– نقص في تحمل المجهود الرياضي.

– الام في المفاصل.

– بحة الصوت.

– عدم انتظام الدورة الشهرية.

– زيادة الوزن بشكل ملحوظ رغم ضعف الشهية.

– جفاف الشعر وتقصفه

– نبض ضعيف مع تورم في العنق.

الأسباب التي قد تؤدي للقصور في إفراز الغدة الدرقية

– نقص تناول الأغذية المحتوية على اليود .

– قد يكون حالة وراثية منتشرة بين العائلة ويكون أحد أمراض المناعة الوراثية .

– نتيجة الخلل الهرموني (كما في سن اليأس) .

– ويمكن في حالات قليلة جدا حدوث قصور في إفراز الغدة بعد الحمل والولادة .

العلاج :
علاج هذه الحالة بسيط جدا وهو تناول حبوب بديلة للهرمون الذي تنتجه الغدة الدرقية وبعدها يستعيد الشخص نشاطه مرة أخرى وهذه الحالات يتم علاجها عادة عن طريق أخصائي أمراض الغدد الصماء وقلما تحتاج هذه الحالات إلى أي تدخل جراحي .

أعراض زيادة إفرازات الغدة الدرقية :

هذه الحالة يكون هناك تورم واضح في الرقبة ووتبعا حدوث أحد هذه الأعراض

– الجلد : ارتفاع درجة الحرارة – احمرار مستمر وزيادة مستمرة فى العرق – زيادة فى صبغات كف اليدين والقدمين .

– الشعر : خفيف وناعم ورفيع وقد يتساقط بسهولة .

– الاظافر : تنمو بسرعة شديدة وتتجمع تحتها الاوساخ بسهولة وقد تتحلل وتنفصل عن الاصابع في حالات متقدمة .

– القلب والاوعية الدموية : سرعة شديدة فى النبض – ضعف عام ورهقان وصعوبة فى التنفس – ارتفاع القراءة الكبرى من قياس ضغط الدم- تورم الساقين – الام الصدر – واعراض الهبوط فى عضلة القلب فى الحالات الشديدة وذبذبة فى الاذنين.

– الجهاز الهضمى : شهية كبيرة جدا ومع ذلك نقص فى الوزن – اسهال

– الجهاز التناسلى : توقف او ضعف الدورة الشهرية – ضعف وصعوبة الانجاب – ضعف الرغبةالجنسية. – بعد الولادة 8% يصابون بالتهاب الغدة الدرقية ويظهر مع زيادة فى نشاط الغدة من 6-12 اسبوع يتبعه خمول فى الغدة من 12 – 14 اسبوع.

– الحالة النفسية والعقلية: العصبية الشديدة – الشعور بفقدان السيطرة – عدم القدرة على الاسترخاء والراحة – الشعور بأن المريض على حافة الانفجار- نوبات من الهلع والصداع مع صعوبة شديدة فى النوم.

– العضلات والجهاز الحركى : ضعف العضلات – الرعشة المستمرة فى اليد (ويمكن اختبارها بفرد اليد والاصابع ووضع ورق على ظهر اليد وهنا تظهر الارتعاشات مع اهتزاز الورقة)

– العين: النظرة المتبرقة staring look – انسحاب وارتفاع الجفن لأعلى – الاحساس بوجود رمل فى العين – الم واحمرار ودموع غزيرة بالعين .

أسباب حدوث فرط في إفراز الغدة الدرقية :

هناك سببان رئيسيان لزيادة إفراز الغدة الدرقية :

أولهما مرض يسمى مرض جريفيز.

وثانيهما : حدوث تكيسات أو أورام.

أولاً، مرض جريفيز:

وهو عبارة عن زيادة أولية في وظائف الغدة ولا أحد يعرف بالتحديد المسبب الرئيسي لهذا المرض، ولكن هناك اعتقاد بأن السبب الجوهري لهذا المرض هو وجود اختلال للنظام المناعي في الجسم ينتج عنه قيام الغدة بإفراز كمية كبيرة جدا من هرمون الثيروكسين وهو الهرمون الأساسي الذي تفرزه الغدة الدرقية . ومن أعراض هذه الحالة : • تناول المريض الكثير من الطعام وعلى الرغم من ذلك يقل وزنه. • ويتبول كثيرا. • ويتصرف بعصبية. • ويصاب بالإسهال. • كما يؤثر هذا المرض على العين ونلاحظ جحوظا في العينين.

ثانياً، زيادة إفراز الغدة الدرقية مع وجود تكيسات أو تورمات :

وهذا النوع من المرض لا يستجيب عادة للعلاج التحفظي، والعلاج الإشعاعي لا ينجح دائما ويكون التدخل الجراحي هو الأفضل في علاج مثل هذه الحالات، وهذا المرض موجود بكثرة، لان هذا المرض عادة ينتشر في المناطق التي لا يتوفر فيها اليود أو يوجد بقلة مثل المناطق الصحراوية ومناطق الجبال في سويسرا أو في وسط أفريقيا ويقل انتشار المرض في المناطق الساحلية، ولكن مع وجود الملح المزود باليود وكذلك تناول المأكولات البحرية كالأسماك قد ساعد على الإقلال من هذه المشكلات بصورة كبيرة .

العلاج :

العلاج بالأدوية المضادة للنشاط الدرقي: يتم إعطاء المريض أدوية تساعد على توقف الغدة عن تصنيع الهرمون وعادة ما يكون هذا هو العلاج الأول لمرض جريفز، حيث يشعر المصاب بتحسن ملحوظ في غضون أسابيع معدودة ويستمر المريض على العلاج لمدة أشهر عدة. وفي 50 في المائة من الحالات يشفى المريض تماما من المرض. أما إذا استمر العلاج بالأدوية لأكثر من سنة ونصف السنة وما زال نشاط الغدة مستمرا عندها يفضل اللجوء إلى العلاج باليود المشع .

العلاج الجراحي: يتم اللجوء إليه عادة عندما يكون الدواء المضاد للدرقية أو اليود المشع غير فعال أو يتعذر استعمالهما أو أن يكون هناك تضخم كبير جدا بالغدة الدرقية يسد القصبة الهوائية أو المريء، ويتم فيه عادة استئصال جزء أو كل الغدة الدرقية جراحيا. وفي حالات نادرة يمكن أن تؤثر هذه العملية على الصوت.

أورام الغدة الدرقية :

– أورام الغدة الدرقية الحميدة: الأورام الحميدة موجود بكثرة حول العالم وقد تؤدي إلى زيادة حجم الغدة الدرقية، ويعتمد تشخيصها على أخذ عينة من العقد الدرقية بواسطة إبرة دقيقة ومن ثم تحليلها معمليا لمعرفة نوع الورم، وبالتالي وضع خطة العلاج المناسبة. ويتم علاجها عادة تحفظيا، وفي حالات معينة قد يستدعي الأمر التدخل الجراحي.

– أورام الغدة الدرقية الخبيثة: هناك أنواع كثيرة لأورام الغدة الدرقية الخبيثة، وهي تصيب الصغار والكبار. ويعتمد العلاج، بصورة عامة، على استئصال الغدة الدرقية، وبعد ذلك يبدأ العلاج عن طريق اليود المشع، ومن ثم إعطاء المريض جرعة عالية من هرمون الغدة التعويضي لوقف نمو الورم، ويحتاج مرض الغذة الدرقية بعد ذلك لمتابعة مستمرة طوال الحياة.