الوسم: المرأة

_ أظافرها:
على المرأة أن تهتمّ بأظافرها طيلة الوقت أقلّه أن تنظّفها لأنّ هذا التفصيل يزعج الرّجل كثيراً ويجعله يغضب ولعلّه من الأمور الّتي تزعج أكثر من غيرها بالنسبة للرجل.

_ رائحتها:
لا بدّ للمرأة أن تضع رائحة مميّزة لتلفت انتباه زوجها على الأقلّ بصرف النّظر عن الآخرين، لأنّ الرائحة هي أساس كلّ شيء وقد تثير اشمئزاز الرّجل بشكلٍ أكيد إنّ لم تكن ملائمة.

_ الشّعر الزّائد:
لا يمكن المرأة أنّ تظهر للرجل يديها في الصّيف وهما مليئتان بالشّعر الزّائد لأنّ ذلك سيثير اشمئزازه بالتأكيد وسيجعله ربّما يوجّه لها تلك الملاحظة الكبيرة.

_المكياج القوي:
إنّ المكياج القويّ طيلة النّهار واللّيل يجعل الرّجل يغضب لأنّ المرأة جميلة على طبيعتها، لا بأس إذاً بمكياج ناعمٍ بدلاً من مكياج قويّ.

لا عدمنـآ هالتميز و الآبدآع يالغلا

المرأة فى العالم تتنمى ان تجد فتى احلامها ونصفها الاخر الذى يتممها ويكمل صفاتها وتكون معه اسرة سعيدة مبينية على الحب والتفاهم وكذلك الرجل فهو يتمنى ان يجد فتاة احلامه التى تشاركه حياته وتنهى ايام وحدته الموحشة ولكن المشكلة ان الرجل لا يعلم ما يدور فى ذهن المرأة وما الذى يرضى مشاعرها وكذلك المرأة فهى تضع احلام عريضة وتوقعات كثيرة تنتظرها من الرجل وهذا ما يجعل هناك مشاكل فى الزواج تكدر صفوه وتنذر بتدميره لان الرجل يبذل قصارى جهده ويجد ان المرأة غير راضية لانه بأختصار لا يعلم ما يرضيها فيفعل اشياء كثيرة ولكنها اشياء خارج حدود تفكيرها ومشاعرها وبالتالى تعتقد المرأة ان الرجل لا يحبها ولا يفعل ما يرضيها رغم انه يبذل كل غالى ونفيس فى سيبل ان يراها سعيدة ولكن المراة لم تصل لتفكيره لتعلم ان ما يفعله هو بغرض ارضاءها.
وهنا يجب ان نعلم اننا مختلفون فيما بيننا فان ما يسرى على شخص ويرضه لا يسرى على الاخر ولا ينال اعجابه فالنساء مثل الورود لكل امرأة لونها الخاص وعبيرها الذى يميزها عن الاخرى فما يدور فى عقل امرأة ما من الممكن ان يكون ابعد ما يكون عن عقل امرأة اخرى وما يرضى مشاعر امرأة معينة من المحتمل ان يثير اشمئزاز امرأة غيرها وهذا ما يقع الرجل فى هوة التفكير وظلام الحيرة ولكن هناك اشياء غير مختلف عليها تريدها اى امرأة من الرجل وهذه الاشياء تعد من اساسيات الزواج ومن اهم مقوامته وبدونها يكون الزواج علاقة على شفا حفرة من الفشل والانهيار ..ولذلك يقدم لك موقع المرابطين للزواج اليوم لكل المقبلين على الزواج وخاصة الرجال اهم الاشياء التى تنتظرها زوجة المستقبل منك والتى تبحث عنه بكل اصرار فيك وهذه مجرد محاولة لعلك تتعرف عزيزى زوج المستقبل على بعض مما يدور فى عقل زوجة المستقبل ويشغل تفكيرها وعلى ما تود ان تجده فيك:

1- الثقة:
ان الشغل الشاغل لاى امرأة هى ان تجد الرجل الذى يستحق ان يكون محل ثقتها وتعطيه عمرها وحبها فالثقة هى اهم عوامل نجاح الزواج والمطلب الاول فى قائمة اولويات ورغبات المرأة حيث ان المرأة من الممكن ان تتخلى عن وسامة زوج المستقبل ولكن من المستحيل ان تتخلى ان يكون محل ثقة فهذه الثقة تعطى المرأة الاحساس بالامان وانها سوف تكون أمنة ومطمئنة عندما تترك بيت اهلها وتذهب الى بيتها مع زوج المستقبل ولذلك عليك عزيزى الرجل المقبل على الزواج ان تبنى اساس الثقة بينك وبين زوجةالمستقبل وان تجعلها على يقين انك محل لثقتها وانك لن تخيب رجائها وتكون موضع لضياع هذه الثقة.

2- الاحترام:
اذا اردت ان تكسب قلب امرأة عليك ان تحترمها… هذه هى القاعدة الذهبية لنجاح الزواج ولكسب قلب وعمر وكيان زوجة المستقبل ولاكتساب احترامها لك ايضا وهذا لا يعنى انك سوف تكون ضعيف الشخصية معها او انك سوف توافق على كل ما تقوله لك من باب الاحترام ولكن الاحترام الحق هو ان تختلف معها بهدوء ودون ايذاء مشاعرها وان تعترض على ارأها باحترام ودون تجريح فالاحترام هو سر بقاء الحب بين الزوجين وهو عنوان الزواج السعيد.

3- الاخلاص:
يجب ان تعلم عزيزى الرجل المقبل على الزواج ان هناك فكرة راسخة فى ذهن اى امرأة فى الكون وهى ان الرجال لا يعرفون طريق الاخلاص وان الرجل من السهل جدا ان يبيع شريكة عمره امام اول امرأة اخرى يقابلها ولذلك اذا اردت ان تكون فتى الاحلام المثالى لاى امرأة ثم وفقت فى العثور على فتاة احلامك فعليك بالاخلاص ثم الاخلاص ثم الاخلاص، فلا شئ يؤرق زوجة المستقبل اكثر منها لا تعلم اذا كنت مخلص لها ام لا ولذلك حاول بشتى الطرق ان تثبت اخلاصك لها لان ذلك سوف يريحك كثيرا فى حياتك الزوجية معها فيما بعد ومن السهل ان تثبت اخلاصك لزوجة المستقبل اذا بنيت بينك وبينها اساس قوى من الثقة.

هل تعلم ماهو أفضل سن لزواج و إنجاب المرأة و الرجل ؟ تسأل كثير من السيدات و الرجل ما هو السن المناسب للإنجاب ؟ هل اقل من العشرين أم بعد الثلاثين أم بعد الأربعين ، و هل صحيح أن الإنجاب بعد سن الأربعين يشكل خطرا على حياة الأم و الجنين ؟ ، أسئلة كثيرة نطرحها اليوم و نجاوب عليها

أفضل سن لزواج الفتاة : أكدت الدراسات العلمية أن الزواج المبكر للفتاه أفضل بكثير من الزواج المتأخر حيث أنه إذا تأخر الإنجاب عن سن الخامسة و الثلاثين تتعثر حالة الحمل و الولادة و ترتفع نسبة الأمراض بين المواليد كما أن الزواج المبكر يشكل خط دفاعي و مناعة طبيعية للفتاة من أمراض السرطان المختلفة و خاصة سرطان الثدي .

سن المرأة و قدرتها على الإنجاب : ترتبط القدرة علي الإنجاب عند المرأة بالدورة الشهرية و التي يحدث خلالها التبويض ، أي خروج بويضة كل شهر من المبيض للتلقيح أي أن القدرة على الإنجاب أو فترة الخصوبة في حياة المرأة تبدأ من البلوغ مع بدء الدورة الشهرية و تنتهي بالوصول إلى سن اليأس حيث تنقطع الدورة الشهرية ، مع ملاحظة أن الدورة خلال العام الأول ، و ربما العامين الأولين من بعد بدء الحيض الأول تكون غالبا خالية من التبويض . لكنه من البديهي أن قدرة المرأة على الإنجاب لا تكون ثابتة بنفس القدرة طوال فترة خصوبتها ، بمعني أنها تتغير طوال تلك المرحلة من بدء الحيض حني بلوغ سن اليأس.

أعلى فترة لخصوبة المرأة : وجد أن خصوبة المرأة تكون على أشدها فيما بين السادسة عشرة و الخامسة و العشرين ثم تقل بدرجة طفيفة حني بلوغ سن الثلاثين ، وبعد هذه السن تقل تدريجيا حني تنعدم مع بلوغ سن اليأس . ذلك يؤكد أن أفضلية الزواج أو الإنجاب المبكر عند المرأة .

أفضل سن للإنجاب عند الرجال : كما أن للمرأة فترة تكون خلالها على أعلى درجة من الخصوبة ، و هي ما بين سن السادسة عشرة حتى الخامسة و العشرين ، فللرجل كذلك نفس الشىء وجد أن الرجل يتمتع بأعلى درجة من الخصوبة أو القدرة على الإنجاب ما بين سن العشرين و الثرثين ، ثم تقل درجة الخصوبة تدريجيا حني تكاد تنعدم عند سن الستين أو السبعين . لكن هذا لا يعني أنه في هذه السن يفقد الرجل قدرته على الإنجاب ففي بعض الحالات يستطيع الرجل الإنجاب بعد سن السبعين . فالمقصود بخصوبة الرجل هو قدرته على الإنجاب و ليس قدرته على لقاء الزوجة .