الوسم: المعاشرة

من المسئول عن المعاشرة الزوجية؟
إن أعمال المنزل كثيرة وتكاليف الحياة أكثر ويمكننا في بعض التكاليف أن نحدد المسئولية فمثلا: السعي وراء طلب الرزق من مصادره مسئولية الزوج وإعداد الطعام وتحضيره مسئولية الزوجة وهذه قضايا واضحة لكن من المسئول عن المعاشرة الزوجية ؟! سؤال نطرحه لنؤكد به أن المعاشرة الزوجية لا يختص بها طرف واحد بمفرده..إنها مسئولية الطرفين لأن هناك طرفا مانحا وآخر آخذا وغالبا ما يكون المانح هو المخطط للمعاشرة الزوجية فيبدأ بالتعبير عن رغبته ببعض الكلمات المعبرة أو ببعض التصرفات والحركات التي يفهم منها الطرف الآخر رغبة الأول

وأنجح العلاقات الزوجية عندما يكون الزوجان متناوبى الأدوار فى هذا الموضوع فمرة يكون الزوج هو المانح ومرة يكون هو الآخذ وكذلك الزوجة مرة تكون هى المانحة ومرة تكون هي الآخذة فتبادل الأدوار بين الزوجين حسب رغبتهما وتعاونهما جميعا على الأخذ والعطاء يؤثر تأثيرا إيجابيا فى العلاقة الزوجية وتصبح عندها النفوس مستقرة تملؤها المحبة والمودة

دراسة برازيلية مختصة بالشؤون الاجتماعية والنسائية والزوجية حددت عدداً من الأسباب، التي يمكن أن تسبّب آلاماً للمرأة، أثناء المعاشرة الحميمة، فما هي هذه الأسباب؟

أولاً: الألبسة الضيقة

ويأتي على رأس ذلك البنطلون الضيق والتنورة الضيقة، وكذلك الألبسة الداخلية الضيقة، التي تتسبّب في حدوث نوع من الحساسية في المنطقة التناسلية. وتقول الدراسة إن هذه الألبسة تتسبّب في عدم شعور المرأة بالراحة طوال اليوم؛ والحقيقة هي أن عدم الشعور بالراحة يمكن أن يستمر حتى وقت العلاقة الحميمة.

ثانياً: الجلوس خلف جهاز الكومبيوتر لوقت طويل

أضافت الدراسة أنّ الجلوس وراء جهاز الكومبيوتر لوقت طويل يؤدي إلى تقلّص عضلات المنطقة التناسلية عند المرأة، وهو الأمر الذي يتسبّب بآلام أثناء العلاقة الحميمة.

ثالثاً: الشعر الطويل للمنطقة التناسلية عند الرجل

أشارت الدراسة الى أن هناك رجالاً يعتقدون أنه من العيب أن يُزيل الرجل الشعر في منطقته التناسلية، معتقداً أن طول وغزارة هذا الشعر دليل فحولة. ولكنّ النساء يؤكّدن أن ذلك يُسبب آلاماً للمرأة عند المعاشرة الحميمة؛ لأن الشعر يؤدي إلى حدوث حساسية لديها.

رابعاً: عدم استخدام المطريات

من المعروف، بحسب الدراسة، أن المنطقة التناسلية عند المرأة تفرز سائلاً لزجاً عند إثارتها، وهذا يساعد في تسهيل اللقاء الحميم. ولكن هناك نساء لا يفرزن ما يكفي من هذا السائل، ما يتطلّب اللجوء إلى كريمات وموادّ أخرى مرطّبة.

خامساً: الشعور بالانتفاخ

أكدت الدراسة أن المرأة يجب أن تفرغ معدتها، كي تكون خفيفة أثناء العلاقة الحميمة؛ لأنّ من المعروف أنّ الشعور بالانتفاخ لا يساعد في التمتع بعلاقة حميمة.

سادساً: التوتر العصبي

إن التوتر العصبي الشديد عند المرأة يؤدي أيضاً إلى تقلص في عضلات المنطقة التناسلية؛ ما يجعل المعاشرة الحميمة غير مريحة. لذلك، ينصح بأن تعمل المرأة على التحكم بأعصابها وأن تشعر بالراحة والاسترخاء قبل العلاقة الحميمة.

سابعاً: التوتر الذي يسبق العادة الشهرية

أضافت الدراسة أنّ التوتر الشديد، الذي تشعر به بعض النساء قبل أسبوع تقريباً من بدء العادة الشهرية، يجعلهنّ لا يشعرن بالراحة عند ممارسة العلاقة الحميمة. وقد يكون منشأ ذلك العامل النفسي. وهنا يجب أن تكون المرأة صريحة مع زوجها.

ثامناً: البرد الشديد

أوضحت الدراسة أنّ الجو البارد يؤدي إلى جفاف الأعضاء، بما في ذلك اليدان والقدمان والمنطقة التناسلية أيضاً؛ لذلك ينصح بأن لاتتمّ المعاشرة الحميمة في جو بارد جداً.

تاسعاً: التمارين الرياضية القاسية

قالت الدراسة إنّ التمارين الرياضية القاسية ترهق الفخذين، وتقلص عضلات المنطقة التناسلية، بحيث إن المعاشرة الحميمة تكون مؤلمة بالنسبة للمرأة.

عاشراً: إذا كان العضو التناسلي للزوج كبيراً جداً

وتكمن الفائدة الأولى فى زيادة كفاءة انقباضات الرحم لدى الحامل وبذلك فهو يسهل الولادة ويعمل على إسراعها فإذا كانت الولادة من الحالات الصعبة التى تأخذ وقت طويل فيمكن حقن الحامل بتلك المادة التى تساعدها على الوضع بصورة أسهل وأسرع ولكن بالطبع هذا التكنيك لا يستخدم على نطاق واسع.

وهذه هي نتائج المسح:
1. 77 بالمائة من النساء المتزوجات قلن بأنهن يعشن حياة جنسية سعيدة، لكن 63 بالمائة إعترفن بأنّهن يفضلن النوم، مشاهدة التلفاز او القراءة على الجنس قبل النوم.
2. من ضمن كل الفئات العمرية، النساء في العشرينات كن الاكثر رضا عن حياتهن الجنسية.
3. 48 بالمائة من النساء قلن بأن شريكهن الحالي هو الافضل من الناحية الجنسية.
4. 62 بالمائة إعترفن بأنّهن تخيّلنَ ممارسة الجنس مع شخص غير زوجهن .
5. 81 بالمائة من النساء قلن بأن حياتهن الجنسية متوقعة بطريقة ما، مثل موعد الجماع كل إسبوعِ، في نفس الموقعِ أَو في نفس الغرفة. على أية حال، هذه التوقعات، كانت حقيقيةَ خاصاً بين الأمهات، ولكنها لم تؤثر على سعادتهن في حياتهن الجنسية.
6. في الأيام السبعة الماضية، 58 بالمائة من النساء المتزوجات قلن بأنّهم في مزاج جيد للجماع.
7. 1 من 7 نساء في قلن بأنهن جربن طريقة، اسلوب أو حركة جديدة في السرير مؤخراً كالأسبوع الماضي، بينما 37 بالمائة جرّبن لوحدهن السنة الماضية النساء ما بين سن 18-29 عاما كن الاكثر ميلا لتجربة تقنيات جديدة، بينما 27 بالمائة افصحن عن تجربة شيئا ما لم يجربنه ابدا من قبل.
8. 23 بالمائة من النساء قلن بأنهن مارسن الجنس على الاقل من مرة الى مرات في الشّهر، بينما 21 بالمائة قلن بأنهن يمارسن الجنس أكثر من 10 مرات في الشّهر.
9. 9 بالمائة قلن بأنهن لم يمارسن الجنس مطلقاً في السنة الماضية.
10. 10 بالمائة من النساء اعترفن بأنهن مررن بتجربة جنسية خارج اطار الزوجية.