التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

عدة أسباب لألم الرأس المفاجئ

1-قلة النوم او كثرة النوم لاكثر من 10ساعات
2-المواد الغذائية قدتكون قائمة الطعام غير مناسبة.
3-الامتناع عن الاكل لمدة طويلة
4-قلة شرب السوائل
5-الكافيين
6-التدخين
7-الازعاج الاصوات العالية والصاخبة والمزعجة
8- الاحوال الجوية
9-التوتر والقلق
10-العطورخليجية



تسلم ايدك

رووووووووووووعه




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملكة اكون خليجية
تسلم ايدك

رووووووووووووعه

نورنيييي ياعيونخليجية




يعطيك العافيه على المعلومات المفيده



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متحمسه خليجية
يعطيك العافيه على المعلومات المفيده

الله يعافيكي حبببتيخليجية




التصنيفات
منتدى اسلامي

كثرة النوم والموت المفاجئ

كثرة النوم والموت المفاجئ
لقد أمرنا الله تعالى بقيام الليل فهو من العبادات الهامة وقد تكون أحب العبادات إلى الله بعد الفرائض، فما هي الفوائد التي كشفها العلم حول ضرورة الاستيقاظ من الليل….
إنها الدنيا الفانية التي قال الله عنها على لسان العبد الصالح: (يَا قَوْمِ إِنَّمَا هَذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا مَتَاعٌ وَإِنَّ الْآَخِرَةَ هِيَ دَارُ الْقَرَارِ) [غافر: 39]. ولذلك فإن كل عمل لا يُبتغى به وجه الله فهو خسارة وحسرة يوم القيامة على صاحبه. ومن الأشياء الرائعة التي تميز بها الإسلام عن غيره قيام الليل! فالمؤمن لا ينام كثيراً لأن الآخرة تشغل تفكيره، ولقاء الله هو أهم شيء في حياته، فتجده يقوم من نومه ليتوضأ ويصلي ويذكر الله تعالى.
ولكن صدرت بعض الدراسات القديمة تؤكد أن النوم لساعات طويلة شيء جيد ويطيل العمر! وهنا حدث تناقض بين الحقيقة العلمية وبين التعاليم القرآنية، فما هو الحل؟ وأقول دائماً إن القرآن هو الحق وهو الصحيح والعلم تابع له، ولابد أن تتفق الحقيقة العلمية الصحيحة مع ما جاء به القرآن، لأن الكون هو خلق الله، والقرآن هو كلام الله، ولا يمكن أن نجد أي تناقض بينهما لأن المصدر واحد.
وهذا يدعونا للتشكي بصحة الحقيقة العلمية، وبالفعل هذا ما حدث! فقد كشفت الدراسات الجديدة أن النوم الطويل يقصر العمر!! فقد حذرت دراسة أجراها مؤخرا باحثون أميركيون من أن عادات النوم لدى النساء في منتصف العمر قد تزيد من خطر تعرضهن للسكتة. وكذلك هناك دراسات أخرى أُجريت على الرجال وتؤكد أن الاستيقاظ أثناء الليل يطيل العمر!!
يقول الباحثون في تقريرهم (حسب مجلة ستروك الطبية) إن اكبر زيادة في نسبة احتمالات الإصابة بالسكتة والتي بلغت 70 بالمئة رصدت بين النساء اللواتي ينمن تسع ساعات أو أكثر في الليلة.
وقد سبق رصد الصلة بين ساعات النوم وحالات الوفاة في عدد من الدراسات ولكن لم تتوافر أدلة تربط بين عادات النوم وأمراض القلب والأوعية الدموية.
وشملت الدراسة نحو 93 ألف امرأة تراوحت أعمارهن بين 50 و79 عاما وبعد تتبع المجموعة طوال سبع سنوات ونصف السنة في المتوسط وجد الباحثون أن 1166 تعرضن للسكتة الموضعية وهو النوع الأكثر شيوعا من السكتات والذي يحدث عندما يسد أحد الأوعية الدموية في المخ. وهذا يمنع الأكسجين من الوصول للمخ وحينها تبدأ أنسجة المخ بالموت.
وجد فريق البحث أن النساء اللواتي ينمن 6 ساعات أو أقل يرتفع عندهن خطر الإصابة بالسكتة بنسبة 14 بالمئة ومن ينمن 8 ساعات ترتفع لديهن النسبة إلى 24 بالمئة ومن ينمن 9 ساعات أو أكثر يرتفع عندهن خطر الإصابة بالسكتة إلي 70 في المئة مقارنة مع اللواتي ينمن سبع ساعات. وفي هذه الحالات زادت ساعات النوم هذه من خطر الإصابة بالسكتة بنسبة 22 بالمئة.

صورة لقلب مريض يقول الأطباء إن النوم الطويل يساهم بشدة في اعتلال عضلة القلب ونظام عمله، وهناك عدد من الدراسات التي تربط بين النوم الطويل وبين الموت المفاجئ، ويقول الباحثون إن عادة الاستيقاظ في منتصف الليل لنصف ساعة مثلاً مفيدة جداً لتنشيط عمل القلب وتغذيته بالأكسجين، حيث إن القلب والدماغ أثناء النوم قد يتعرضان لنقص في الأكسجين، وبالتالي قد تتطور هذه الحالة بشكل مفاجئ ويموت الإنسان وهو نائم! ولذلك ينصحون بالاستيقاظ ولو لفترة قليلة وممارسة بعض النشاطات بهدف تنشيط خلايا الدماغ والقلب.
ونقول سبحان الله! أليس هذا ما أمرنا به الإسلام قبل أربعة عشر قرناً؟! لقد اهتم النبي صلى الله عليه وسلم بالمؤمنين وكان قدوة حسنة لهم. فقد كان يقوم من الليل ويشوص فاه بالسواك، ثم يتوضأ ويصلي ثم يتفكر في خلق الله ويقول: (رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ) [آل عمران: 191]. أليست هذه النشاطات الليلية هي ما ينصح به علماء الغرب اليوم؟
ولكن الفرق بيننا وبينهم أننا نقوم من أجل الله تعالى، وهم يقومون من أجل الدنيا، ولذلك أخي المؤمن: إن قيامك من الليل ولو لبعض الوقت هو عبادة لله تعالى وربما يكون ثوابها لا يعادله ثواب عبادة أخرى، فالركعتين في جوف الليل خير من الدنيا وما فيها كما أخبر بذلك الصادق المصدوق عليه الصلاة والسلام.
ويمكن أن أضيف تجربتي في قيام الليل لإخوتي وأخواتي القراء، فمنذ 15 عاماً عوَّدتُ نفسي أن أسهر طوال الليل حتى الفجر، وذلك في تدبر القرآن واستخراج عجائبه، وجدتُ أن هذا النوع من أنواع القيام يزيد الإبداع عند المؤمن، ويزيده استقراراً وسعادة وهدوءاً. وسبحان الله، يأتيني رزقي من حيث لا أحتسب، وهذا ناتج عن اعتقادي بصدق كلام الله عندما قال: (وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ) [الطلاق: 2-3]. فلذلك لا تحمل أي همّ أو تقول إذا قمتُ الليل فمن أين سيأتي الرزق، لأن الله تعالى قد تكفل برزق عباده حتى النملة، يقول تعالى: (وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا كُلٌّ فِي كِتَابٍ مُبِينٍ) [هود: 6].




يعطيك العافيه



خليجية



موضوع في قمة الروعة ..سبحان الله
جزاك الله كل خير….




جزاكى الله خيرا



التصنيفات
منوعات

خفقان القلب المفاجئ اسبابه وعلاجه

خفقان القلب المفاجئ اسبابه وعلاجه

إن هذه الحالة تأتي فجأة ، وأنت لا تعي شيئا عن حالة قلبك وفجأة تصاب بالخفقان السريع ! ويزداد عدد النبضات من 72 ‏نبضة في الدقيقة إلى 120-180-200 ‏نبضة في ثوان ، وربما يزداد التنفس أيضا ، وتصاب بحالة من الغثيان مع الذعر ، وتبدأ في العرق .

‏يقول الطبيب : إنك مصاب بالخفقان السريع ، وبالتحديد ، إنك مصاب بتسارع القلب الانتيابي ، ولا شك أنه بمجرد إصابتك بهذه الحالة لأول مرة قمت بعمل فحص كامل ، قمت أنت وطبيبك باستبعاد إصابتك بسرعة البطين ( وهو نوع من سرعة ضربات القلب يهدد الحياة ) وكل أمراض القلب العضوية مثل اضطرابات الغدة الدرقية والقصور الرئوي ، . . . إلخ .

وهذا جعلك تشعر بالطمأنينة . ‏إلا أنه ، غالباً ما يخرج الأذين – وهو غرفة في القلب تستقبل الدم من الأوردة وتضخه إلى داخل البطينات – عن السيطرة قليلا ، إن الأذين له إيقاع منتظم ، ولكن هذا الإيقاع يمكن أن يكون أسرع من الطبيعي بثلاثة أضعاف . اعلم أن الخفقان السريع يشير إلى تزايد ضربات القلب أسرع من 100 نبضة في الدقيقة .

توجد طرق وسبل لتخفيض سرعة ضربات القلب ، وفيما يلي سوف تجد أساليب تساعدك على التغلب على النوبات ، بالإضافة إلى نصائح بشأن أسلوب الحياة لأجل الوقاية من النوبات : ‏عليك بالهدوء : انظر إلى هذه الحالة على أنها إشارة حمراء تومض وتقول : توقف عما تعمل ، استرح وحاول أن تهدأ . إن الراحة هي أفضل وسيلة لوقف أي نوبة . مناورة العصب الحائر عن طريق أخذ نفس عميق : إن الأعصاب السمبثاوية والأعصاب الباراسمبثاوية هي التي تنظم سرعة ضربات القلب وقوة انقباضه ( وتعرف بالعصب الحائر ) عندما يدق القلب ، تكون الشبكة السمبثاوية هي المسيطرة ( وهو الجهاز الذي يطلب من الجسم أساسا أن يسرع ) ، وما يجب أن تفعله هو أن تحول السيطرة إلى شبكة الأعصاب الباراسمبثاوية الأكثر هدوءاً ، فإذا أثرت العصب الحائر فإنك تبدأ عملية كيميائية تسرع من ضربات القلب بنفس الطريقة التي تدوس بها على فرامل السيارة فتؤثر على سرعتها .

‏ثمة طريقة لكي تقوم بهذا وهي أن تأخذ نفسا عميقاً . ‏حاول أن تصل إلى الشريان السباتي عن طريق تدليكه: الصحيح إن تدليك الشريان السباتي الصحيح يعد طريقة أخرى لمناورة العصب الحائر . تأكد من أن الطبيب قد يبين لك الموضع الصحيح ودرجة الضغط الصحيحة . إنك لابد أن تدلك الشريان عند التقائه في العنق ، تحت الفك بعيدا قدر الإمكان .

استدع رد فعل الجسم للغوص عن طريق غمر الوجه في ماء مثلج: عندما تغوص الثديات البحرية في أبرد المناطق المائية ، يتباطىء، معدل ضربات القلب تلقائيا ، وهذه طريقة طبيعية للحفاظ على مخ وقلب الحيوان ، ويمكن أن تستدعى رد فعل جسمك للغوص في ماء بارد وذلك بأن تملأ حوضا بالماء المثلج وتغمر وجهك فيه لمدة ثانية أو ثانيتين . ‏توقف عن تناول القهوة والكولا والشاي والشيكولاتة وحبوب التخسيس أو المنبهات في أي شكل : إن الإفراط في تناول المنبهات يمكن أن يعرضك لخطر الإصابة بسرعة ضربات القلب الأذيني الانتيابي . ‏احرص على رعاية ما تحت المهاد عن طريق الغذاء المناسب والتمارين : إن ما يحدث في داخل رأسك

– أي ما تحت المهاد بالتحديد – يحكم القلب – وهذا هو السبب في أهمية إعطاء الاهتمام الضروري لهذا الجزء من المخ ، من خلال الغذاء الناسب والتمارين لتحافظ على الاستقرار والسيطرة على الجهاز العصبي المستقبل . ‏إن الجهاز العصبي المستقبل ينقسم لجهازين فرعيين : الجهاز العصبى المستقبل السمبثاوى ، الذي يسرع كل شيء في الجسم إلا الهضم ، والجهاز العصبى الباراسمبثاوى . ‏إن التوتر وسوء التغذية والملوثات يمكن أن تجعل ما تحت المهاد يفقد سيطرته على الجهاز العصبي المستقل ويسمح للجهاز أن يسرع أو ما يطلق عليه زيادة حمل الجهاز السمبثاوى المستقبل . ‏يمكنك أن تساعد ما تحت المهاد في الحفاظ على السيطرة .

‏تناول وجبات غذائية صحية ومنتظمة وقلل من الحلوى : إذا أهملت بعض الوجبات ثم ملأت المعدة بالحلوى أو المشروبات الغازية ، فإن إنزيمات البنكرياس سوف تزداد لكي تهتم بكمية السكر الكبيرة التي تناولتها ، ثم يزداد الإنسولين عن المعدل الطبيعي وتصاب بنقص السكر ، وتبدأ غدد الأدرينالين في إفراز الأدرينالين لحشد وتحريك مخازن الجليكوجين في الكبد ثم يسبب الأدرينالين زيادة مفاجئة في معدل ضربات القلب والشعور بالذعر . ‏عليك أن تكيف جدول الوجبات طبقا لعملية الأيض إنه يجب على الأشخاص الذين لديهم أيض سريع أن يتناولوا أطعمة غنية بالبروتين .

إن الأطعمة البروتينية تستغرق وقتا أطول ليتم هضمها وتساعد على منع انخفاض سكر الدم ، فعندما ينخفض سكر الدم ، فإن ذلك يتسبب في حدوث العملية التي ناقشناها سابقا. ‏عليك بالهدوء لوحظ وجود علاقة بين الأفراد الذين يتميزون بطلب الكمال والذين يبغون العلو ومعتادي النجاح وسرعة ضربات القلب الأذيني الانتيابي . وعموما ، هؤلاء هم الأشخاص الذين يصابون بالصداع النصفي ، وبالنسبة لمثل هؤلاء ، فإن آليات القلب تصبح مبالغا فيها كثيرا ، يوجد إفراط من مزمن في إفراز الأدرينالين ، عندما يتعرض الأشخاص لضغط عصبي هائل يحدث تقدم مفاجيء للخفقان السريع ويختفي انتظام إيقاعها . ‏كيف يتم التعويض ؟ عليك بأن تتبع برنامج الاسترخاء التقدمي وممارسة الاسترخاء الحيوي أو تتعلم كيف تتصور الصفاء والهدوء والسكون والأمن.

‏تناول نصيبك العادل من الماغنسيوم إن الماغنسيوم يقي الخلايا ، وبالنسبة لخلايا عضلة القلب فإن الماغنسيوم يساعد على موازنة مفعول الكالسيوم .

‏فعندما يدخل الكالسيوم إلى الخلايا ، فإنه يحفز الانقباضات العضلية داخل الخلية نفسها ، ويعد الماغنسيوم ضروريا للإنزيمات التي تضخ الكالسيوم خارج الخلية ، فهو يسبب الانقباض والاسترخاء في إيقاع منتظم ، كما أنه يجعل القلب أقل عرضة للإصابة بالاضطراب ، والماغنسيوم يوجد في أطعمة مثل فول الصويا والمكسرات والبسلة والنخالة .

‏احرص على ارتفاع مستوى البوتاسيوم إن البوتاسيوم يعتبر أحد المعادن التي تساعد على إبطاء سرعة ضربات القلب واضطراب ألياف ‏العضلة ، ويوجد هذا المعدن في بعض الفواكه والخضروات ، ولذلك فإن الحصول علي نسبة كافية منه لا يعد أمراً صعباً .

‏ولكن يمكنك أن تستنفذه إذا كان غذاؤك غنياً بالصوديوم ، أو إذا كنت تتناول مدرات البول أو تفرط في استخدام ألملينات. ‏مارس التمرينات الرياضية يمكنك أن تتحسن كثيراً بممارسة الرياضة ، عندما تقوم بعمل التمارين التي ترفع من معدل نبضات القلب ، ثم يعود القلب ليبطئ من معدل نبضاته .

إن الأشخاص الذين لا يمارسون الرياضة يكون معدل ضربات القلب لديهم حوالي 80 ، وعندما يبدءون في ممارسة بعض التمارين الخفيفة يرتفع معدل نبضات القلب حتى يصل إلى 160 ، 170 ، ثم بعد فترة قصيرة من التمارين ، يمكن أن ينزل معدل النبضات إلى 60 ‏و 65 . ‏إن التمارين الرياضية تجعلك تقاوم انطلاق الأدرينالين الزائد . وكأنك تخرج عدوانيتك بطريقة صحيحة ، لأنك تستخدم انطلاق الأدرينالين كجزء من العمل الطبيعي