التصنيفات
ديكورات مطابخ و صالات طعام و سفرة

القواعد والأساليب الرئيسية لتصميم المطبخ باحترافية عالية موضة

إن المرأة أكثر شخص يعرف بأهمية كل غرفة من غرف المنزل واستخداماتها ومستخدميها، وعند تصميم أي جزء من المنزل، فإن العمل مع مصمم داخلي خاص قد يساعد في ذلك لكنه لن يستطيع عمل كل ما تحلم به وتريده بالضبط، لذا، من الأفضل الاعتماد على نفسك وشحذ كل أفكارك لتكوني مصممة محترفة.
ومن الأماكن التي تحتاج إلى أكبر مقدار من الإهتمام واللمسات الشخصية هي المطبخ، وهناك مجموعة من الأفكار التي قد تساعد في تصميم المطبخ بالطريقة والتصميم المميز، وهي:

• إعداد ميزانية معقولة والحرص على الالتزام بها قدر المستطاع، سيساعدك ذلك في التحكم بجميع القرارات المتعلقة بالأثاث والأدوات الكهربائية والأرضيات والأشياء الأخرى.

• معرفة المساحة المتاحة لديك بالضبط للمطبخ بمقاييسها الدقيقة، هذا سيساعدك لاحقاً على تقرير نوع خزائن المطبخ والأدوات الكهربائية وأين موقع كل منها، شكل الغرفة هو أيضاً مهم.

• بعد تقرير شكل ونوع المطبخ الذي تريدينه لمطبخك ابدئي بتطوير خطتك وضعي رسوماتك، سيعطيك ذلك تصوراً مبدئياً للكيفية التي سيكون عليها مطبخك، كما سيساعدك في اختبار ومزج التصاميم، في هذه المرحلة عليك أيضاً أن تفكري في تفاصيل أكثر دقة كأماكن تخزين البهارات وأماكن وضع الأطباق وأدوات الطبخ.

• تقرير نوعية المواد والتشطيبات التي ترغبين بها، وتذكري أن التشطيبات تصنع فرقاً كبيراً في التصميم، فالتشطيبات اللامعة والناعمة تعطي المطبخ شكلاً عصرياً، بينما التشطيبات القوية تجعل مطبخك يبدو كلاسيكياً أكثر، ونختار الألوان والمواد والتشطيبات وجميع التفاصيل التي تحول مطبخ أحلامك إلى حقيقة.




شكر جزيلا للطرح القيم
ننتظر المزيد من الابداع من اقلامكم الرائعه
تحيتي وتقديري لكم
وددي قبل ردي …..!!




شكرااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااا



شكرااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااا



رائع
يعطيك العافية



التصنيفات
التربية والتعليم

الأساليب الخاطئة في تربية الطفل

خليجية

أكثر الأساليب الخاطئة شيوعاً عند تربية الطفل:

* التذبذب في معاملة الطفل: يعد أسلوب التذبذب غاية في الخطورة؛ حيث يعاقب الطفل مرة على سلوكاً ما، ومرة أخرى يُثاب عليه مثل أن يسُب الطفل أباه وأمه فيضحكان له؛ في المقابل إذا قام الطفل بهذا السلوك أمام ضيوف يقومان بتوبيخه أو ضربه؛ وعادةً ما يتسبب هذا الأسلوب في خلق شخصية مزدوجة لدى الطفل ولا تجعله يعرف الصواب من الخطأ.

* التسلط: تعني إلزام الطفل بسلوك معين كأن يتم منعه من القيام بفعل معين رغم أن ذلك الفعل لا ضر فيه ويعتبر أمراً مشروعاً؛ ولكن أحيانا يفرض الأمهات والآباء قيوداً على الطفل تجعله دائماً شخصية قلقة وليس لديه ثقة بالنفس فضلاً عن فقدان الطفل الثقة في اتخاذ القرارات.

* إهمال الطفل: يعمد الآباء والأمهات إلى ترك الطفل بلا تشجيع ولا تحفيز؛ وقد يكون الطفل حقق إنجازاً ولكن يهمل الوالدان الطفل ولا يكترثان بتفوقه مما يؤثر على الطفل سلباً، ويسبب تراجع المستوى الدراسي للطفل وقد يصاب بالإحباط فيما بعد.

* تدليل الطفل: يعني تدليل الطفل أن يتم تشجيع الطفل على تحقيق جميع رغباته مثلما يريد، مع عدم كفه عن أي سلوكيات خاطئة أو غير مقبولة؛ مما يجعل الطفل مدللاً وحينما يكبر ويخرج للمجتع يتأثر كثيراً لأنه سيجد انتقادات كثيرة من جانب المحيطين به.

* الخوف الزائد على الطفل: قد يسرف بعض الآباء في الخوف على الطفل؛ فيحرمونهم من أن يتحركوا أو أن يذهبوا وحدهم، مما يجعل الطفل سلبياً وغير متفاعل مع الآخرين وقد يسبب له الانطواء.

* الكذبة البيضاء: يتبع هذا الأسلوب عدد كبير من الآباء والأمهات أثناء تربية الطفل؛ مثال أن يكون هناك متصل على الهاتف يريد أن يتحدث مع الوالد؛ ويرد الطفل على الهاتف فيشير له الوالد بأن يقول للمتصل " أبي ليس هنا " وهنا يجد الطفل أن الكذب أصبح سهلاً وقد يعتاد الطفل عليه ومن ثم يُصبح سلوكه غير سوي.

التفرقة بين الأطفال: تتبع بعض الأسر أسلوب التفرقة أو عدم المساواة في معاملة الأطفال، فالبعض يفضل الطفل الأكبر على الطفل الأصغر؛ أو الولد على البنت؛ مما يجعل علاقة الأطفال فيما بينهما بها العديد من التوترات وقد يصبح الطفل في الأسرة التي تمارس ذلك الأسلوب صاحب شخصية أنانية وينقم من الآخرين.

خليجية
م/ن




يسلمؤوؤ حبيبتي~



خليجية



خليجية



موضوع يستحق المشاهدة
يعطيك العافية



التصنيفات
منوعات

الأساليب العلمية والتربوية للتعامل مع تلاميذ الصفوف الأولية :

خليجية
خليجية
الأساليب العلمية والتربوية للتعامل مع تلاميذ الصفوف الأولية:

ترتبط التربية بالتعليم ارتباطا وثيقا،ولا يمكن الفصل بينهما،ولهما أسس أولية يؤسسان عليها لتحقيق اهدافهما،ويعتبر الصف الأول الابتدائي عالما جديدا في حياة الطفل الذي اعتاد على دفء حضن أمه ودلالها.
وفي هذا الإطار، انتهجت المؤسسات التعليمية برامج تربوية جديدة لكسب حب وإقبال التلاميذ على المدارس،وهذه المدارس لا تقبل التطبيق العشوائي والروتيني لاختلاف فئات الأطفال وهناك بعض المحاور الأساسية التي تحدد شخصية الفرد وتدفعه للتفوق.
1-أهمية رياض الأطفال ودورها في إعداد التلميذ:
تعتبر مرحلة التمهيدي(رياض الأطفال)من اهم مراحل حياة الطفل فهذه المرحلة تساهم كثيرا في دفع ونبوغ التلميذ في الصف الأول الابتدائي بعد دخوله إلى المدرسة،فقد ثبت بالملموس ان أكثر التلاميذ نشاطا وموهبة وذكاء هم من سبق لهم دخول الفصول التمهيدية،الأمر الذي يجعلنا نستنتج أن هذه الظاهرة صحية ويجب الاهتمام بها من قبل الجهات المختصة،وكذا من قبل الأسرة،بحيث تصبح منهجا هادفا سليما.
إن منهج الصف الأول الابتدائي،يبدأ بالتهيؤ والاستعداد،وهذه الفترة كافية لاعداد الطفل ونقله من وسط إلى اخر،واثر ذلك ايجابي على تنمية المهارات العقلية لدى الطفل وتشجيعه(مستقبلا)على الجرأة والصبر والجلد،وتنمية الذكاء لديه،ولتحقيق ذلك تتعاون الأسرة والمدرسة والمجتمع في ذلك من اجل تجنب فشل التلميذ منذ الصف الأول،وتحقيق النجاح وبناء الهدف،وعدم هروب الطفل من المدرسة مع بداية الأسبوع الاول من دخوله المؤسسة التربوية،مع ضرورة التذكير،بأن هذه الظاهرة أخذت في الانحصار والتلاشي تدريجيا ويساهم ذلك في مواجهة التحدي القائم على التقدم العلمي الهائل الذي شملت قطاعات كثيرة.
إن أهمية الفصول التمهيدية ورياض الاطفال تتمثل في معرفة معاني التحول من المهد إلى الطفولة حتى نستطيع فهم نمو الطفل،إذ ان المعروف ان قوى الطفل الوظيفية تزداد في العام الثالث من عمره،بحيث تتيح له الحركة والتنقل،كما تبدأ مخيلة الطفل في هذا السن بالعلم السريع بناءا على اتصاله بالعالم الخارجي الذي يجهله مما يسهل فهم اجتهاد الطفل لمعرفة ذلك العالم الخارجي،ومراعاة الاضطراب الذهني الذي يعتريه في بعض الأحيان نحو بعض المواقف الخارجية،حيث يبدأ المحصول اللغوي يساعده للتغلب على تلك الصعوبات.
ويتعين على أولياء الطفل إتاحة الفرصة الكافية له لممارسة النشاط الحركي القوي حيث ان ذلك طريقة لسلوك المستقبل الذي يؤكد ذاته،وينمي شخصيته،وليست الحياة العقلية في هذه المرحلة مكونة من احساس وحركة فقط،إذ ان عمليات الطفل العقلية تعمل ولكن على نطاق ضيق،فهو لم يكتسب بعد المحصول اللغوي الكافي الذي يجعله يفكر تفكيرا معنويا منصبا على الأمور المجردة،ولكن عملياته العقلية تعني العناية الخاصة بمشاعره وتخيلاته،والفصول التمهيدية ورياض الاطفال تكون العامل المباشر في تحقيق ذلك،مع مراعاة ان يهتم القائم على تلك الفصول باستغلال الصفات السلوكية في التوجيه الصالح لإعانة الطفل ومساعدته في مجتمعه الصغير وادراكه لمفهوم المجتمع ويتم ايضاح ذلك للطفل بالطرق العملية والعمل على اكتشاف الموهوبين من الاطفال والعمل على تنمية معدلات الذكاء لديهم والمساهمة في وضع اللبنة الاولى لشخصية الطفل الذي سيكون رجل المستقبل.




م/ن



خليجية



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

بعض الأساليب لجذب زوجك إلى البيت

بعض الأساليب لجذب زوجك إلى البيت ،،

إليك أخيتي…بعض الأساليب لجذب زوجك إلى المنزل ،،

يؤكد خبراء الحياة الأسرية أن هروب الزوج من المنزل ، وقضاء معظم أوقات فراغه في الاستراحات والمنتزهات، أو في لقاء مع الأصدقاء يعود إلى الزوجة في المقام الأول.
وينصح الخبراء هؤلاء الزوجات بمحاولة جذب أزواجهن إلى المنزل ، بتجربة هذه الأساليب:

1. عند عودة زوجك من سهرته لا تقابليه ـ كما تقابليه في كل يوم ـ بوجه عابس، لأنه في هذه الحالة سيزداد بغضاً لك ولن تفلح معه مناقشاتك المتكررة بنفس الأسلوب، وكما يقولون: من الخطأ أن نقوم بنفس العمل ثم نتوقع نتائج مختلفة، ولأنك جربت هذا الأسلوب ولم ينفع فالأجدى تركه نهائياً وعدم إضاعة الوقت في تكراره.

2. إذا كان أطفالك في سن يستطيعون التعبير عن آرائهم فحبذا لو تحدثينهم عن والدهم وتحثينهم على أن يطلبوا منه البقاء بجانبهم لأنهم مشتاقون إليه ويحبونه.

3. شاركى زوجك اهتماماته.. فإن كان يميل إلى تخصص معين حاولي أن تثقفي نفسك في ذات التخصص، اقرئي و اطَّلعي حتى تتكون عندك حصيلة ـ ولو بسيطة -ومن ثم ناقشيه فيها واسأليه فيما لا تفهميه،فستجدينه تدريجياً يستمع لك ويستمتع بالجلوس معك.

4. اكتبي رسالة لزوجك بمشاعرك، واجعلي حبرها أشواقك وأشجانك.. أشعريه بمحبتك له وفرحك برؤيته..وبيني له أن الوقت الذي يقضيه في الخارج هو وقت اجتماعكما.. وتربية أبنائكما.أشعريه بضعفك عن تحمل المسؤولية لوحدك.. وأنك تتمنين قربه لكم ليسمع أسئلة أطفاله عنه.. وإياك وتوبيخه أو سرد مضار ابتعاده،لأن هذا يشعره باتهامك له بالتقصير،ومن ثم سيغضب.

5. أعطه بطاقة دعوة – صنعتها بنفسك – لحفلة صغيرة على العشاء وأطهى له ما يحب من الطعام و اعملي برنامجاً ثقافياً ممتعاً،كأن يقوم كل طفل بدور، فأحدهم يقرأ من القرآن والآخر ينشد قصيدة وغيره يعمل مسابقات..الخ.

6. اشعري زوجك بالتغيير في حياته، فإذا أحس أنك في كل يوم تغيرين شيئاً فيتحمس للعودة باكراً وربما يقلل من الذهاب أصلاً.

7. جددي في منزلك – بعد خروجه طبعاً – فغيري أماكن الأثاث وتوزيعه، سواء في الصالة أو غرفة النوم، فالتجديد يشعر بالانشراح والفرح..

8. غيري تسريحة شعرك وارتدى فستاناً جميلاً من تلك التي لا ترى النور إلا نادرا ًـ فستان سهرة مثلاًـ وضعي مكياجاً كاملاً ليشعر أنك تغيرت بالفعل.

9. جددي غرفة نومك: ابدئي بتنويم أطفالك أولاً، ثم غيري مفرش السرير وافتحي الإضاءة الخافتة، وعطّري غرفة النوم، أو بخِّريها بنوع جيد من العود.. ومن الجميل صنع طبق خفيف ـ ساندويتشات مثلاُ ـ أو طبق من الحلو اللذيذ.. وكأسين من عصير، مزينة بشكل طريف، فحتماً سيفرح وسيكون ذلك دافعاً قوياً للعودة مبكراً.

10. اقترحي عليه أن يحضر أصدقاءه عندكم في المنزل، وأعدي لهم طعاماً شهيـاً..فشعورك أنه في المنزل يخفف كثيراً من الضغط النفسي عليك،كما أنه سيقلل من سهره لكونه في البيت.>>هنا أنا مالي دخل إذا صار كل يوم هو وربعه رازين وجيههم عندك في البيت ..

ويشير الخبراء إلى أنه ينبغي استعمال واحد أو اثنتين من هذه الطرق في كل يوم، وليس جميعها في وقت واحد،واكظمي غيظك إذا لم يستجب لكِ وأقنعي نفسك أنه سيتغير بعد محاولات عديدة، وليس من أول مرة.. فتحملي واصبري حتى يتم التغيير،وتذكري دائماً أن زوجك هو جنتك ونارك،وأن حسن تبعلك لزوجك من أفضل ما يقربك إلى الله




مشكوره حلوين



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

الأساليب لمساعدة الرجل لكي ينمو،

الأساليب لمساعدة الرجل لكي ينمو، بشرط أن تتذكر عدة نقاط :

– لا تطرحي عليه أسئلة كثيرة عندما يكون متضايقا،

حتى لا يشعر بأنك تحاولين تغييره.

– لا تحاولي تحسين الزوج بأي أسلوب، لأنه يحتاج أولا إلى الحب

والتدعيم ، وليس الرفض لكي يتغير.

– لا تقدمي النصح من دون طلب، خوفا من أن يشعر بأنه غير موثوق به أو مرفوض.- إذا أصر الزوج على الرفض، وأصبح عنيدا، فهذا يعني أنه لا يشعر

بأنه محبوب، بل إنه خائف من الاعتراف بأخطائه.

– لا تنتظري تضحياته مقابل تضحياتك،

فإنه سيشعر بأنه تحت ضغط التغيير.

– تذكري أنه من الممكن أن تبوحي بمشاعر سلبية من دون

أن تحاولي تغييره، فقط انطقي بها!

– لا تتخذي عنه قراراته، حتي لا يشعر بأنك تنصحينه،

وأنك غير راضية أو مسلمة بأسلوب تفكيره.

– تجاهلي ضيقه، إلا إذا أراد أن يتحدث عن ذلك، هنا اظهري شيئا

من الاهتمام المبدئي، كدعوة للحديث والإدلاء برأيك.

– شاركيه مشاعره بصدق، لكن من دون مطالبته بأن يتغير.

– تمرني على الصبر، وثقي أنه سيعلم بنفسه ما يحتاج لأن يتعلمه،

وانتظري حتى يطلب نصيحتك.

– تمرني على أن تظهري له بأنه لا يلزم أن يكون كاملا

ليستحق حبك ، تمرني على الصفح.

– قومي بأشياء من أجل نفسك ، ولا تعتمدي عليه ليجعلك سعيدة.

– أشركيه في مشاعر الفرح والحزن من دون أن تجبريه علي أن يفعل

ما تطلبينه ، بل دعيه يأخذ مشاعرك بعين الاعتبار.

– استرخي وتنازلي، وتمرني علي تقبل العيوب، واجعلي مشاعره

أهم من الكمال ، ولا توبخيه أو تصححيه




شكراخليجية



يسلمو الغاليه ع الافاده



تسلمولي علي طلتكم



يسلمووووو يااا عسل



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

بعض الأساليب لتحرز نقاطا بقلب زوجتك

هل تريدها تغرق زوجتك في بحر هواك؟

~*¤!||!¤*~*¤!||!¤*~*¤!||!¤*
بحبك؟هل تريدها متهيأة دائما لك وبكل الأوقات!! هل تريدها أن تحبك بصدق وبشغف , هل تريدها راغبة لك حتى النخاع , فأعلم أن الأشياء الصغيرة معها تحدث تغييرا كبيرا . فليس بالضرورة أن تفعل أشياء كبيرة لتنال حبها ورضاها بالعكس إن الأشياء الصغيرة المتتالية تحدث فرقا كبيرا لدى المرأة، ربما يسهل على الرجال القيام بأشياء مرة أو مرتين ثم يتوقفون ويهملون القيام بالأشياء الصغيرة التي هي ضرورية لتشعر المرأة بالرضا في العلاقة
**************

فلإشباع المرأة يحتاج الرجل إلى أن يدرك ما تحتاج إليه المرأة لتشعر بأنها محبوبة ومدعومة. تعبير واحد أو إثنان عن الحب مهما كانت أهميته لن، ولا، يمكن أن يشبعها. وللنظر لهذا الموضوع عليك أن تتخيل أن للمرأة خزان حب يشبه خزان الوقود في السيارة وهو يحتاج إلى أن يعبأ مرة بعد مرة.والقيام بفعل أشياء صغيرة مرة بعد مرة هو سر تعبئة خزان الحب لدى المرأة
*****************

وعندما يكون الخزان مملوئا ستكون قادرة على الإستجابة بحب وثقة وتقبل وإمتتنان وإعجاب وإستحسان ورغبة وقوة وبشوق .. وكن متأهبا وقتها وهي بعض الأساليب لتحرز نقاطا بقلب زوجتك.
*****************

~*¤!||!¤*~*¤!||!¤*~*¤!||!¤*
عند العودة للمنزل حاول أن تجدها قبل أي شي وضمها.

تمرن على الإنصات وطرح الأسئلة وليس تقديم الحلول.
,,,
أحضر لها زهورا كمفاجأة وخصوصا بالمتاسبات الخاصة.

:
أعطها دون طلبها 20 دقيقة، فقط تأملها بحب دون أن تقرأ صحيفتك او أي شي آخر
~*¤!||!¤*~*¤!||!¤*~*¤!||!¤*

-إمتدح مظهرها لا تعلم كم يهمها أن تعرف رأيك بها وبجمالها.
عندما تتأخر إتصل بها وأخبرها

-قل لها (أنا أحبك )على الأقل مرتين باليوم.
-لا تشعرها بأنها كبرت بل أشعرها دائما بأنها طفلتك المدللة.
~*¤!||!¤*~*¤!||!¤*~*¤!||!¤*
-أظهر رقتك بالأماكن العامة.
-قم بالفرار معها إلى خلوة رومنسية هادئة

عاملها كما كنت تعاملها ببداية العلاقة.
-إشتر عطر أو ملابس خاصة.
1-كن منتبها لها أكثر من الآخرين بالأماكن العامة.
-إلمسها بيدك أحيانا عندما تتحدث إليها.
.

*************

اجعل أطفالكما يرون مدى حبك لها وإحترامك لها.
~*¤!||!¤*~*¤!||!¤*~*¤!||!¤*
-إمتدح طبخها إذا أعدت وجبة لك.
-عندما تستمع لحديثها إستعمل الإتصال بالعينين.
-قبلها عند خروجك وقل لها بإنك ستشتاق إليها.
-فاجأها بملحوظة حب أو شعر على المرآة مثلا بعد خروجك أو على الباب أو بأي مكان سهل أن تراه.

-قم بتدليلها وكن رقيقا معها أحيانا دون أن تكون لديك رغبة جنسية.
~*¤!||!¤*~*¤!||!¤*~*¤!||!¤*

************
-ضمها أربع مرات باليوم على الأقل فالضم له تأثير عميق وقوي لدى المرأة.
-عندما تتحدث أعطها كل إنتباهك ولا تنشغل بالتلفزيون أو المجلة.
-تذكر المناسبات الهامة بحياتها كذكرى زواجكما وخطوبتكما سجلها حتى لا تنساها
******************
بعد الزواج ينسى الزوجين كثير من العادات الرومنسيه الجميله

تاخذهم رحله الحياة بمسؤلياتها

لكن اتمنى ان تكون هذه النصائح
بدايه جميله
~*¤!||!¤*~*¤!||!¤*~*¤!||!¤*
وبالنهاية أخي الكريم زوجي زوج المستقبل وفارسي الحبيب ، والدي الغالي ، وأولادي فلذات قلبي الذين أنتظر قدومهم، تذكروا ان هذه المرأة هي زوجتك ، أمك ، أختك ، أبنتك ، خالتك وجدتك و…. لكم كل الأمنيات بالسعادة ..




والله هالتصرفات لو الزوج بيطبق نصها بيحرك الحجر مو بس قلب زوجته……يسلمو يامبدعة.



يسلمو
شكرا



صادقة حبيبتي زهرة
يسلمو على ردك



اهلا حلا
العفو



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

إليك سيدتي . بعض الأساليب لجذب زوجك إلى البيت

إليك سيدتي… بعض الأساليب لجذب زوجك إلى البيت :0152:

يؤكد خبراء الحياة الأسرية أن هروب الزوج من البيت، وقضاء معظم أوقات فراغه في الاستراحات والمنتزهات،
أو في لقاءات مع الأصدقاء يرجع إلى الزوجة في المقام الأول. وينصح الخبراء هؤلاء الزوجات بمحاولة جذب أزواجهن إلى البيت، بتجريب هذه الأساليب:

– عند عودة زوجك من سهرته لا تقابليه ـ كما تقابلينه في كل يوم ـ بوجه عابس، لأنه في هذه الحالة سيزداد بغضاً لك ولن تفلح معه مناقشاتك المتكررة بنفس الأسلوب، وكما يقولون: من الخطأ أن نقوم بنفس العمل ثم تتوقع نتائج مختلفة، ولأنك جربت هذا الأسلوب ولم ينفع فالأجدى تركه نهائياً وعدم إضاعة الوقت في تكراره.

– إذا كان أطفالك في سن يستطيعون التعبير عن آرائهم فحبذا لو تحدثينهم عن والدهم وتحثينهم على أن يطلبوا منه البقاء بجانبهم لأنهم مشتاقون إليه ويحبونه.

– شاركى زوجك اهتماماته.. فإن كان يميل إلى تخصص معين حاولى أن تثقفى نفسك فى ذات التخصص، اقرئي واطَّلعى حتى تتكون عندك حصيلة ـ ولو بسيطة -ومن ثم ناقشيه فيها واسأليه فيما لا تفهميه،فستجدينه تدريجياً يستمع لك ويستمتع بالجلوس معك.

– اكتبى رسالة لزوجك بمشاعرك، واجعلى حبرها أشواقك وأشجانك.. أشعريه بمحبتك له وفرحك برؤيته..وبينى له أن الوقت الذى يقضيه فى الخارج هو وقت اجتماعكما.. وتربية أبنائكما.أشعريه بضعفك عن تحمل المسؤولية لوحدك.. وأنك تتمنين قربه لكم ليسمع أسئلة أطفاله عنه.. وإياك وتوبيخه أو سرد مضار ابتعاده،لأن هذا يشعره باتهامك له بالتقصير،ومن ثم سيغضب.

– أعطه بطاقة دعوة – صنعتها بنفسك – لحفلة صغيرة على العشاء وأطهى له ما يحب من الطعام واعملى برنامجاً ثقافياً ممتعاً،كأن يقوم كل طفل بدور، فأحدهم يقرأ من القرآن والآخر ينشد قصيدة وغيره يعمل مسابقات..الخ.

– اشعرى زوجك بالتغيير فى حياته، فإذا أحس أنك فى كل يوم تغيرين شيئاً فيتحمس للعودة باكراً وربما يقلل من الذهاب أصلاً.

– جددى فى منزلك – بعد خروجه طبعاً – فغيرى أماكن الأثاث وتوزيعه، سواء فى الصالة أو غرفة النوم، فالتجديد يشعر بالانشراح والفرح..

– غيرى تسريحة شعرك وارتدى فستاناً جميلاً من تلك التى لا ترى النور إلا نادرا ًـ فستان سهرة مثلاًـ وضعى ماكياجاً كاملاً ليشعر أنك تغيرت بالفعل.

– جددى غرفة نومك: ابدئى بتنويم أطفالك أولاً، ثم غيرى مفرش السرير وافتحى الإضاءة الخافتة، وعطّرى غرفة النوم، أو بخِّريها بنوع جيد من العود.. ومن الجميل صنع طبق خفيف ـ ساندويتشات مثلاُ ـ أو طبق من الحلو اللذيذ.. وكأسين من عصير، مزينة بشكل طريف، فحتماً سيفرح وسيكون ذلك دافعاً قوياً للعودة مبكراً.

– اقترحى عليه أن يحضر أصدقاءه عندكم فى المنزل، وأعدى لهم طعاماً شهيـاً..فشعورك أنه فى المنزل يخفف كثيراً من الضغط النفسى عليك،كما أنه سيقلل من سهره لكونه فى البيت. ويشير الخبراء إلى أنه ينبغى استعمال واحد أو اثنتين من هذه الطرق فى كل يوم، وليس جميعها فى وقت واحد،واكظمى غيظك إذا لم يستجب لكِ وأقنعى نفسك أنه سيتغير بعد محاولات عديدة، وليس من أول مرة.. فتحملى واصبرى حتى يتم التغيير،وتذكرى دائماً أن زوجك هو جنتك ونارك،وأن حسن تبعلك لزوجك من أفضل ما يقربك إلى الله




يعطكي العافية.



روعة
يعطيكي الف عافية



الله يعافيكن



تسلم اناملك يا حلا:0154:



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

بعض الأساليب لجذب زوجك إلى البيت0

إليك سيدتي… بعض الأساليب لجذب زوجك إلى البيت
يؤكد خبراء الحياة الأسرية أن هروب الزوج من البيت، وقضاء معظم أوقات فراغه في الاستراحات والمنتزهات،
أو في لقاءات مع الأصدقاء يرجع إلى الزوجة في المقام الأول. وينصح الخبراء هؤلاء الزوجات بمحاولة جذب أزواجهن إلى البيت، بتجريب هذه الأساليب:
– عند عودة زوجك من سهرته لا تقابليه ـ كما تقابلينه في كل يوم ـ بوجه عابس، لأنه في هذه الحالة سيزداد بغضاً لك ولن تفلح معه مناقشاتك المتكررة بنفس الأسلوب، وكما يقولون: من الخطأ أن نقوم بنفس العمل ثم تتوقع نتائج مختلفة، ولأنك جربت هذا الأسلوب ولم ينفع فالأجدى تركه نهائياً وعدم إضاعة الوقت في تكراره.
– إذا كان أطفالك في سن يستطيعون التعبير عن آرائهم فحبذا لو تحدثينهم عن والدهم وتحثينهم على أن يطلبوا منه البقاء بجانبهم لأنهم مشتاقون إليه ويحبونه.
– شاركى زوجك اهتماماته.. فإن كان يميل إلى تخصص معين حاولى أن تثقفى نفسك فى ذات التخصص، اقرئي واطَّلعى حتى تتكون عندك حصيلة ـ ولو بسيطة -ومن ثم ناقشيه فيها واسأليه فيما لا تفهميه،فستجدينه تدريجياً يستمع لك ويستمتع بالجلوس معك.
– اكتبى رسالة لزوجك بمشاعرك، واجعلى حبرها أشواقك وأشجانك.. أشعريه بمحبتك له وفرحك برؤيته..وبينى له أن الوقت الذى يقضيه فى الخارج هو وقت اجتماعكما.. وتربية أبنائكما.أشعريه بضعفك عن تحمل المسؤولية لوحدك.. وأنك تتمنين قربه لكم ليسمع أسئلة أطفاله عنه.. وإياك وتوبيخه أو سرد مضار ابتعاده،لأن هذا يشعره باتهامك له بالتقصير،ومن ثم سيغضب.
– أعطه بطاقة دعوة – صنعتها بنفسك – لحفلة صغيرة على العشاء وأطهى له ما يحب من الطعام واعملى برنامجاً ثقافياً ممتعاً،كأن يقوم كل طفل بدور، فأحدهم يقرأ من القرآن والآخر ينشد قصيدة وغيره يعمل مسابقات..الخ.
– اشعرى زوجك بالتغيير فى حياته، فإذا أحس أنك فى كل يوم تغيرين شيئاً فيتحمس للعودة باكراً وربما يقلل من الذهاب أصلاً.
– جددى فى منزلك – بعد خروجه طبعاً – فغيرى أماكن الأثاث وتوزيعه، سواء فى الصالة أو غرفة النوم، فالتجديد يشعر بالانشراح والفرح..
– غيرى تسريحة شعرك وارتدى فستاناً جميلاً من تلك التى لا ترى النور إلا نادرا ًـ فستان سهرة مثلاًـ وضعى ماكياجاً كاملاً ليشعر أنك تغيرت بالفعل.
– جددى غرفة نومك: ابدئى بتنويم أطفالك أولاً، ثم غيرى مفرش السرير وافتحى الإضاءة الخافتة، وعطّرى غرفة النوم، أو بخِّريها بنوع جيد من العود.. ومن الجميل صنع طبق خفيف ـ ساندويتشات مثلاُ ـ أو طبق من الحلو اللذيذ.. وكأسين من عصير، مزينة بشكل طريف، فحتماً سيفرح وسيكون ذلك دافعاً قوياً للعودة مبكراً.
– اقترحى عليه أن يحضر أصدقاءه عندكم فى المنزل، وأعدى لهم طعاماً شهيـاً..فشعورك أنه فى المنزل يخفف كثيراً من الضغط النفسى عليك،كما أنه سيقلل من سهره لكونه فى البيت. ويشير الخبراء إلى أنه ينبغى استعمال واحد أو اثنتين من هذه الطرق فى كل يوم، وليس جميعها فى وقت واحد،واكظمى غيظك إذا لم يستجب لكِ وأقنعى نفسك أنه سيتغير بعد محاولات عديدة، وليس من أول مرة.. فتحملى واصبرى حتى يتم التغيير،وتذكرى دائماً أن زوجك هو جنتك ونارك،وأن حسن تبعلك لزوجك من أفضل ما يقربك إلى الله.



يعطيكي الف عافية



يسلموووو



كلام جمممممممممممممميل



جزاك الله خيرا



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

تجنبي هذه التصرفات والأساليب لجذب الزوج

عادة ماتلجأ بعض السيدات إلى أساليب لإغراء الزوج وغالبا ما تفشل في جذبه ، لذلك ستقدم لك صبايا ستايل في هذا الموضوع بعض التصرفات الخاطئة والأساليب التي لاتجذب الزوج لك .

المبالغة في وضع المكياج والإهتمام بالمظهر:
لا تبالغي في الإهتمام بنفسك ولا تكثري من وضع المكياج، فهذه الطريقة لن تجذب زوجك، إنّما قد تبعده عنك. فالرجل ينجذب إلى البساطة والجمال الطبيعي أكثر من الجمال المصطنع.

النعومة الزائدة:

لا شكّ أن الأنوثة تجذب الرجل بشكل كبير ولكنّه لا يحبّ المبالغة فيها. إنّما يفضّل الفتاة التي تتصرّف على طبيعتها بعفوية ولا تصطنع النعومة والأنوثة.

الخضوع :

لا يحبّ الرجل المرأة التي تنفّذ كلّ ما يطلبه منها زوجها من دون أن تسأل أو من دون إبداء رأيها ورغباتها. لذلك لا تكوني خاضعة لزوجك بل تمتعي بشخصية قوية عند اللازم.

عدم الإهتمام بالنظافة الشخصية:

إن إهتممت بمظهرك الخارجي وأهملت نظافتك الشخصية، تأكّدي من أن ذلك لن يساعدك على إجتذاب زوجك! لذلك ننصحك بالتعطّر والإستحمام جيّداً ليكون سحرك أقوى من أن يقاوم.

مناداته بإسم مختصر:

من الطرق الفاشلة لإغراء الزوج هي مناداته بإسم مختصر أو إسم دلع. فالرجل يحبّ أن يشعر برجوليته وقوّته، ولا يريد منك أن تعامليه مثل الصغار.

التصرّف مثل الفتيات:

تذكّري أنّك إمرأة بكلّ ما للكلمة من معنى ولست فتاة صغيرة! لذا تجنّبي التصرفات الطفولية وكوني إمرأة مفعمة بالأنوثة والحنكة مع زوجك .




تسلم يدك حبيبتي



التصنيفات
منوعات

الأساليب الخاطئة في تربية الأبناء وآثرها على شخصياتهم

الأساليب الخاطئة في تربية الأبناء وآثرها على شخصياتهم

الأسرة هي المؤسسة التربوية الأولي التي يترعرع فيها الطفل ويفتح عينيه في أحضانها حتى يشب ويستطيع الاعتماد على نفسه بعدها يلتحق بالمؤسسة الثانية وهي المدرسة المكملة للمنزل ولكن يبقى وتتشكل شخصية الطفل خلال الخمس السنوات الأولى أي في الأسرة لذا كان م الضروري ان تلم الأسرة بالأساليب التربوية الصحية التي تنمي شخصية الطفل وتجعل منه شابا واثقا من نفسه صاحب شخصية قوية ومتكيفة وفاعلة في المجتمع …..
وتتكون الأساليب غير السوية والخاطئة في تربية الطفل اما لجهل الوالدين في تلك الطرق او لأتباع أسلوب الآباء والأمهات والجدات او لحرمان الأب او الأم من اتجاه معين فالأب عندما ينحرم من الحنان في صغره تراه يغدق على طفله بهذه العاطفة او العكس بعض الآباء يريد ان يطبق نفس الأسلوب المتبع في تربية والده له على ابنه وكذلك الحال بالنسبة للأم
سنتحدث عن تلك الأساليب والاتجاهات الخاطئة وآثرها على شخصية الطفل وهي :

1- التسلط
2- الحماية الزائدة
3- الإهمال
4- التدليل
5- القسوة
6-التذبذب في معاملة الطفل
7-إثارة الألم النفسي في الطفل
8-التفرقة بين الأبناء وغيرها …

التسلط أو السيطرة

ويعني تحكم الأب او الأم في نشاط الطفل والوقوف أمام رغباته التلقائية ومنعه من القيام بسلوك معين لتحقيق رغباته التي يريدها حتى ولو كانت مشروعة او الزام الطفل بالقيام بمهام وواجبات تفوق قدراته وإمكانياته ويرافق ذلك استخدام العنف او الضرب او الحرمان أحيانا وتكون قائمة الممنوعات أكثر من قائمة المسموحات – كأن تفرض الأم على الطفل ارتداء ملابس معينة او طعام معين او أصدقاء معينين – ايضا عندما يفرض الوالدين على الابن تخصص معين في الجامعة اودخول قسم معين في الثانوية قسم العلمي او الأدبي…او …. او …… الخ – ظنا من الوالدين ان ذلك في مصلحة الطفل دون ان يعلموا ان لذلك الاسلوب خطر على صحة الطفل النفسية وعلى شخصيته مستقبلا
ونتيجة لذلك الأسلوب المتبع في التربية … ينشأ الطفل ولديه ميل شديد للخضوع واتباع الآخرين لا يستطيع ان يبدع او ان يفكر… وعدم القدرة على إبداء الرأي والمناقشة … كما يساعد اتباع هذا الأسلوب في تكوين شخصية قلقة خائفة دائما من السلطة تتسم بالخجل والحساسية الزائدة .. وتفقد الطفل الثقة بالنفس وعدم القدرة على اتخاذ القرارات وشعور دائم بالتقصير وعدم الانجاز .. وقد ينتج عن اتباع هذا الأسلوب طفل عدواني يخرب ويكسر اشياء الآخرين لأن الطفل في صغره لم يشبع حاجته للحرية والاستمتاع بها.

الحماية الزائدة

يعني قيام احد الوالدين او كلاهما نيابة عن الطفل بالمسؤوليات التي يفترض ان يقوم بها الطفل وحده والتي يجب ان يقوم بها الطفل وحده حيث يحرص الوالدان او احدهما على حماية الطفل والتدخل في شؤونه فلا يتاح للطفل فرصة اتخاذ قرارة بنفسه وعدم إعطاءه حرية التصرف في كثير من أموره – كحل الواجبات المدرسية عن الطفل او الدفاع عنه عندما يعتدي عليه احد الأطفال وقد يرجع ذلك بسبب خوف الوالدين على الطفل لاسيما اذا كان الطفل الأول او الوحيد او اذا كان ولد وسط عديد من البنات او العكس فيبالغان في تربيته …..الخ
وهذا الأسلوب بلا شك يؤثر سلبا على نفسية الطفل وشخصيته فينمو الطفل بشخصية ضعيفة غير مستقلة يعتمد على الغير في أداء واجباته الشخصية وعدم القدرة على تحمل المسؤولية ورفضها إضافة إلى انخفاض مستوى الثقة بالنفس وتقبل الإحباط كذلك نجد هذا النوع من الأطفال الذي تربي على هذا الأسلوب لايثق في قراراته التي يصدرها ويثق في قرارات الآخرين ويعتمد عليهم في كل شيء ويكون نسبة حساسيته للنقد مرتفعة – عندما يكبر يطالب بأن تذهب معه امه للمدرسة حتى مرحلة متقدمة من العمر يفترض ان يعتمد فيها الشخص على نفسه – وتحصل له مشاكل في عدم التكيف مستقبلا بسبب ان هذا الفرد حرم من اشباع حاجته للاستقلال في طفولته ولذلك يظل معتمدا على الآخرين دائما .

الإهمــــــال

يعني ان يترك الوالدين الطفل دون تشجيع على سلوك مرغوب فيه او الاستجابة له وتركه دون محاسبته على قيامه بسلوك غير مرغوب وقد ينتهج الوالدين او احدهما هذا الأسلوب بسبب الانشغال الدائم عن الأبناء وإهمالهم المستمر لهم – فالأب يكون معظم وقته في العمل ويعود لينام ثم يخرج ولا يأتي الا بعد ان ينام الأولاد والأم تنشغل بكثرة الزيارات والحفلات او في الهاتف او على الانترنت او التلفزيون وتهمل أبناءها – او عندما تهمل الأم تلبية حاجات الطفل من طعام وشراب وملبس وغيرها من الصور والأبناء يفسرون ذلك على انه نوع من النبذ والكراهية والإهمال فتنعكس بآثارها سلبا على نموهم النفسي
ويصاحب ذلك أحيانا السخرية والتحقير للطفل فمثلا عندما يقدم الطفل للأم عملا قد أنجزه وسعد به تجدها تحطمه وتنهره وتسخر من عمله ذلك وتطلب منه عدم إزعاجها بمثل تلك الأمور التافهة كذلك الحال عندما يحضر الطفل درجة مرتفعة ما في احد المواد الدراسية لا يكافأ ماديا ولا معنويا بينما ان حصل على درجة منخفضة تجده يوبخ ويسخر منه ، وهذا بلاشك يحرم الطفل من حاجته الى الإحساس بالنجاح ومع تكرار ذلك يفقد الطفل مكانته في الأسرة ويشعر تجاهها بالعدوانية وفقدان حبه لهم وعندما يكبر هذا الطفل يجد في الجماعة التي ينتمي إليها ما ينمي هذه الحاجة ويجد مكانته فيها ويجد العطاء والحب الذي حرم منه – وهذا يفسر بلاشك هروب بعض الأبناء من المنزل الى شلة الأصدقاء ليجدوا ما يشبع حاجاتهم المفقودة هناك في المنزل – وتكون خطورة ذلك الأسلوب المتبع وهو الإهمال أكثر ضررا على الطفل في سني حياته الأولى بإهماله ,وعدم إشباع حاجاته الفسيولوجية والنفسية لحاجة الطفل للآخرين وعجزه عن القيام باشباع تلك الحاجات ومن نتائج إتباع هذا الأسلوب في التربية ظهور بعض الاضطرابات السلوكية لدى الطفل كالعدوان والعنف او الاعتداء على الآخرين أو العناد أو السرقة أو إصابة الطفل بالتبلد الانفعالي وعدم الاكتراث بالأوامر والنواهي التي يصدرها الوالدين.

التدليل
ويعني ان نشجع الطفل على تحقيق معظم رغباته كما يريد هو وعدم توجيهه وعدم كفه عن ممارسة بعض السلوكيات الغير مقبولة سواء دينيا او خلقيا او اجتماعيا والتساهل معه في ذلك.. عندما تصطحب الأم الطفل معها مثلا الى منزل الجيران او الأقارب ويخرب الطفل أشياء الآخرين ويكسرها لا توبخه او تزجره بل تضحك له وتحميه من ضرر الآخرين ، كذلك الحال عندما يشتم او يتعارك مع احد الأطفال تحميه ولا توبخه على ذلك السلوك بل توافقه عليه وهكذا ……. وقد يتجه الوالدين او احدهما إلى اتباع هذا الأسلوب مع الطفل اما لإنه طفلهما الوحيد او لأنه ولد بين اكثر من بنت او العكس او لإن الأب قاسي فتشعر الأم تجاه الطفل بالعطف الزائد فتدلله وتحاول ان تعوضه عما فقده او لأن الأم او الأب تربيا بنفس الطريقة فيطبقان ذلك على ابنهما ..
ولاشك ان لتلك المعاملة مع الطفل آثار على شخصيته – ودائما خير الأمور الوسط لا افراط ولا تفريط وكما يقولون الشي اذا زاد عن حده انقلب إلى ضده فمن نتائج تلك المعاملة ان الطفل ينشأ لا يعتمد على نفسه غير قادر على تحمل المسؤولية بحاجة لمساندة الآخرين ومعونتهم – كما يتعود الطفل على ان يأخذ دائما ولا يعطي وان على الآخرين ان يلبوا طلباته وان لم يفعلوا ذلك يغضب ويعتقد انهم اعداء له ويكون شديد الحساسية وكثير البكاء
وعندما يكبر تحدث له مشاكل عدم التكيف مع البيئة الخارجية ( المجتمع ) فينشأ وهو يريد ان يلبي له الجميع مطالبه يثور ويغضب عندما ينتقد على سلوك ما ويعتقد الكمال في كل تصرفاته وانه منزه عن الخطأ وعندما يتزوج يحمل زوجته كافة المسؤوليات دون ادنى مشاركة منه ويكون مستهترا نتيجة غمره بالحب دون توجيه .

إثارة الألم النفسي

ويكون ذلك بإشعار الطفل بالذنب كلما أتى سلوكا غير مرغوب فيه او كلما عبر عن رغبة سيئة – ايضا تحقير الطفل والتقليل من شأنه والبحث عن أخطاءه ونقد سلوكه مما يفقد الطفل ثقته بنفسه فيكون مترددا عند القيام بأي عمل خوفا من حرمانه من رضا الكبار وحبهم وعندما يكبر هذا الطفل فيكون شخصية انسحابية منطوية غير واثق من نفسه يوجه عدوانه لذاته وعدم الشعور بالأمان يتوقع الأنظار دائمة موجهة إليه فيخاف كثيرا لا يحب ذاته ويمتدح الآخرين ويفتخر بهم وبإنجازاتهم وقدراتهم اما هو فيحطم نفسه ويزدريها.

التذبذب في المعاملة

ويعني عدم استقرار الأب او الأم من حيث استخدام أساليب الثواب والعقاب فيعاقب الطفل على سلوك معين مره ويثاب على نفس السلوك مرة أخرى – وذلك نلاحظه في حياتنا اليومية من تعامل بعض الآباء والأمهات مع أبناءهم مثلا : عندما يسب الطفل أمه او أباه نجد الوالدين يضحكان له ويبديان سرورهما ، بينما لو كان الطفل يعمل ذلك العمل أمام الضيوف فيجد أنواع العقاب النفسي والبدني – فيكون الطفل في حيرة من أمره لا يعرف هل هو على صح ام على خطأ فمرة يثيبانه على السلوك ومرة يعاقبانه على نفس السلوك
وغالبا ما يترتب على اتباع ذلك الأسلوب شخصية متقلبة مزدوجة في التعامل مع الآخرين ، وعندما يكبر هذا الطفل ويتزوج تكون معاملة زوجته متقلبة متذبذبة فنجده يعاملها برفق وحنان تارة – وتارة يكون قاسي بدون أي مبرر لتلك التصرفات – وقد يكون في أسرته في غاية البخل والتدقيق في حساباته – ودائم التكشير أما مع أصدقائه فيكون شخص اخر كريم متسامح ضاحك مبتسم وهذا دائما نلحظه في بعض الناس ( من برا الله الله ومن جوا يعلم الله )
ويظهر أيضا اثر هذا التذبذب في سلوك ابناءه حيث يسمح لهم بأتيان سلوك معين في حين يعاقبهم مرة أخرى بما سمح لهم من تلك التصرفات والسلوكيات – أيضا يفضل احد أبناءه على الآخر فيميل مع جنس البنات او الأولاد وذلك حسب الجنس الذي أعطاه الحنان والحب في الطفولة – وفي عمله ومع رئيسة ذو خلق حسن بينما يكون على من يرأسهم شديد وقاسي وكل ذلك بسبب ذلك التذبذب فادى به إلى شخصية مزدوجة في التعامل مع الآخرين .

التفرقة

ويعني عدم المساواة بين الأبناء جميعا والتفضيل بينهم بسبب الجنس او ترتيب المولود او السن او غيرها – نجد بعض الأسر تفضل الأبناء الذكور على الإناث او تفضيل الأصغر على الأكبر او تفضيل ابن من الأبناء بسبب انه متفوق او جميل او ذكي وغيرها من أساليب خاطئة
وهذا بلاشك يؤثر على نفسيات الأبناء الآخرين وعلى شخصياتهم فيشعرون الحقد والحسد تجاه هذا المفضل وينتج عنه شخصية أنانية يتعود الطفل ان يأخذ دون ان يعطي ويحب ان يستحوذ على كل شيء لنفسه حتى ولو على حساب الآخرين ويصبح لا يرى الا ذاته فقط والآخرين لا يهمونه ينتج عنه شخصية تعرف مالها ولا تعرف ما عليها تعرف حقوقها ولا تعرف واجباتها .

منقول …




بــووركــتي غاالــيتــي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السلفية خليجية
بــووركــتي غاالــيتــي

شكرا لمرورك