التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

ما الأغذية التى تفيد فى علاج حموضة المعدة؟

أرسلت لبنى عبد الكريم، تسأل عن طرق علاج الحموضة من خلال الأغذية التى تكون فى متناول الجميع، ويسهل إعدادها فى المنزل؟

يجيب الدكتور محمد صلاح على مدرس الأمراض الباطنية والجهاز الهضمى بكلية الطب بجامعة الأزهر، قائلا: هناك العديد من الطرق التى يمكن إعدادها فى المنزل تفيد فى القضاء على حموضة المعدة وهى:
– تقشير ثمرة بطاطس، ثم خرطها لأجزاء صغيرة وعصرها بقطعة شاش، ثم إضافة مقدار مساوٍ من الماء لعصير البطاطس الناتج، وشربه على مهل.
– غلى 50 جم من «عرق السوس فى لتر من الماء، لمدة 10 دقائق، ثم تركها منقوعة مدة 5 أو 6 ساعات، وتناول 3 أكواب من هذا المغلى كل يوم على مدى 3 أسابيع، ويجدد هذا العلاج بعد مرور 10 أيام، ولكن احذر أن تتناول عرق السوس إن كنت تعانى من ارتفاع فى ضغط الدم.
-خلط ورقتين من خس أيسبرج (كابوتشى) بالخلاط الكهربائى مع مقدار من الماء المثلج، وشرب هذا العصير الأخضر الكثيف على مهل.




الله يعطيكي العافيه
مشكوره



شكرلكم



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

النسيان الأغذية الملونة تكافحه

النسيان الأغذية الملونة تكافحه

ارتفاع نسبة الدهون في الدم يزيد من خطر الإصابة بالزهايمر

النسيان … الأغذية الملونة تكافحه !

خليجية

هنالك فرق بين النسيان المؤقت وفقدان الذاكرة بشكل دائم

يعتبر النسيان العابر حالة شائعة، ويزداد مع تقدم السن، فالحفاظ على المعلومات الجديدة هي أولى الوظائف الذهنية التي تتدهور مع التقدم في السن، والمثير للدهشة أن كبار السن يتذكرون أمورا حدثت لهم منذ عشرات السنوات بشكل جيد، بينما قد لايتذكرون أمورا حدثت لهم قبل عدة أيام.
إن من المهم أن نميز بين النسيان المؤقت وفقدان الذاكرة بشكل دائم، فكلنا نصاب بحالات من النسيان، قد يختلف نسبتها من شخص لآخر، وعندما يكون النسيان بسبب انشغالنا بأمر هام آخر، فهذا النوع من النسيان غير خطير ولايستدعي القلق، رغم أن ذلك قد يتسبب في إحراجنا أمام الآخرين، أما إذا كان نسيان المعلومات يؤثر على أداء الوظائف العادية فذلك يعني مشكلة مرضية، ويتطلب الأمر ضرورة الاستشارة الطبية عندما ننسى اسم الزوجة أو نسيان طريق العودة إلى المنزل.
إن عملية تخزين المعلومات في الذاكرة هي عملية كيميائية بيولوجية معقدة جدا، نجهل الكثير منها، ومع ذلك فهي قريبة الشبه بنظام الحاسب الآلي الذي يتواجد به نظامان للذاكرة، إحداهما يسمى القرص الصلب الذي يحتفظ بالمعلومات بشكل دائم، والأخرى ذاكرة مؤقتة لاتحفظ المعلومات ولكنها تتعامل مع تلك المعلومات في لحظتها، ولا يحتفظ بها إذا لم يكن هناك سبب يستدعي ذلك، فدماغ الإنسان لايستطيع حفظ المعلومات الهائلة التي يحصل عليها إذا لم يكن هناك سبب يتطلب حفظها، فالتجارب الحية الغنية بالصورة والأصوات والمشاعر وتحليل المواقف، كل ذلك من الأمور التي قد يتطلب من الدماغ حفظها وتذكرها بشكل أفضل من بعض الأمور الأخرى مثل حفظ الأرقام، علما بأن تشتت الانتباه يؤدي إلى صعوبة تذكر الأشياء أو الحفاظ على المعلومات.
تعتبر مادة الأسيتيلكولين في جسم الإنسان هي المسؤولة عن تحويل الذاكرة المؤقتة إلى ذاكرة دائمة، ولكن من أهم أسباب الإصابة بفقدان الذاكرة هو نقص في الناقلات العصبية، وبالرغم من أن هذا النقص لايظهر إلا بعد عدة سنوات من بدء الإصابة به، إلا أن أعراضه تبدأ بالظهور عادة عند الإنسان حين بلوغه الخمسين. ففقدان الذاكرة هو بسبب اختلال قدرة الدماغ على الأداء بشكل طبيعي وعدم القدرة على التركيز والحكم والتفكير والاستيعاب وهي حالات خطيرة قد تصل إلى مايسمى "العته" Dementia، وتؤثر هذه الحالة عند الإصابة بها على النشاطات اليومية. بينما الإصابة بها لدى البالغين تحت سن الخمسين عاما قد يتعلق بعدد من العوامل، منها الالتهابات الفيروسية والزهري (السفلس) وإدمان الكحول ونقص فيتامين B12 وأورام الدماغ والنزيف وجلطات الدم ومشاكل الغدة الدرقية والاكتئاب الحاد، أما لدى كبار السن فأكثر الأسباب شيوعا هو الإصابة بمرض الزهايمر (الخرف) والسكتة الدماغية التي يسببها تصلب الشرايين.

خليجية

النسيان يزداد مع تقدم السن

يعتبر تشخيص مرض الزهايمر وعلاجه من الأمور الصعبة، فهو أكثر أسباب فقدان الذاكرة،وحسب الإحصائيات الأمريكية فهو يصيب نصف عدد الذين يعيشون حتى سن 85 عاما، وتؤدي نسبة 15% من حالات فقدان الذاكرة إلى مرض الزهايمر، ورغم الدراسات العديدة التي تجرى على هذا المرض، إلا أن هناك بعض الغموض في أسباب المرض، ولكن من المؤكد أنه مرض يصعب علاجه والشفاء منه، ويؤدي في النهاية إلى خسارة خلايا الدماغ، فمرض الزهايمر هو من المراحل الأخيرة لتدهور خلايا الدماغ، وقد يؤدي إلى الوفاة بعد فترة من ثماني إلى عشر سنوات.
طرق المحافظة على سلامة الذاكرة
من أفضل الطرق للمحافظة على سلامة الدماغ، هي المحافظة على صحة الجسم، وهناك بعض الطرق التي تساعد على المحافظة على الوظائف الذهنية، منها:
1- التمرينات الذهنية: من المهم التعرض للمحفزات الذهنية للحفاظ على التركيز والذاكرة، فقد أثبتت الدراسات أن الأشخاص الذين يتعرضون للتحديات الفكرية أكثر حظا في الحفاظ على ذاكرتهم والتركيز مع تقدمهم في السن، ولكن الإجهاد المزمن يأتي بنتائج عكسية، فقد أثبتت أبحاث أخرى أن الإجهاد المزمن يعيق التركيز ويضر خلايا الدماغ، ولعلاج مثل هذه المشكلة يتم الاستعانة بطرق التأمل وأساليب الحد من الإجهاد.
2- تناول الأغذية الملونة الطبيعية، فهي تحتوي على الكاروتين والفلافونيد، حيث يساعد تناول الفاكهة والخضار الغنية بالألوان الطبيعية في المحافظة على الأوعية الدموية وأنسجة الدماغ.
3- ابتعد عن الأغذية الدهنية المشبعة، فارتفاع نسبة الدهون المشبعة والأحماض الدهنية في الدم تزيد من خطر الإصابة بمرض الزهايمر، أما الدهون غير المشبعة الموجودة في الأسماك فهي ضرورية لحماية نسيج الدماغ والوقاية من التدهور الذهني.
4- عزز من مستويات الفيتامينات داخل الجسم، بتناول الأغذية التي تحتوي على فيتامينات ج Vit-C وفيتامين ه Vit-E ، وربما يتطلب الأمر عند التقدم بالسن تناول المكملات الغذائية للحفاظ على الوظائف الدماغية، حيث أن تناول (400) وحدة يومية من Vit-E تؤدي إلى حماية خلايا الدماغ، بينما الجرعة العالية (1000) إلى (2000) وحدة يوميا مفيدة في الإبطاء من تقدم حالة الزهايمر، كما أن الجرعة نفسها من Vit-C لها التأثير نفسه. ويجب استشارة الطبيب قبل تناول أي جرعة من المكملات الغذائية.
5- تناول الليسيثين ، وهو مركب موجود في فول الصويا، فهو يحتوي على العديد من العناصر التي تساعد في الحفاظ على معدلات جيدة من الناقلات العصبية في الدماغ.

خليجية
تناول الفاكهة والخضار الغنية بالألوان الطبيعية




تسلم يدينك حبيبتي



التصنيفات
منتدى الرشاقة

تناول الأغذية ذات اللون المناسب لك يضمن رشاقتك وحيوي

تحرص كل النساء على إرتداء ألوان الثياب المناسبة لمزاجهن وشخصيتهن. ولكن إختيار الألوان في عالم الأناقة لم يعد كافيا.. وإنما عليك أيضا ألا تتناولي إلا الأطعمة ذات اللون المناسب لجسمك لتضمني رشاقة وحيوية وصحة دائمة..
تبعا لما ورد في كتاب حديث من تأليف أخصائية التغذية الأمريكية الشهيرة "مارشيا زيمارمان" Marcia Zimmerman تحت عنوان"إيت يور كالاره" Eat your colorsأو كلي الألوان المناسبة لك.. يقدم طريقة فريدة ومنطلق جديد تماما للحميات الغذائية لم يطرحه أحد من قبل.
كثيرون هم من يحاولون إتباع حمية غذائية لفترات طويلة ومع ذلك يجدون أن جهودهم تضيع بلا فائدة. هذا اللغز حلته أخصائية تغذية أمريكية ومستشارة لعدد من كبرى شركات الأغذية والمكملات الغذائية بتقديم فكرة فريدة وجديدة تماما للحميات الغذائية.

فعلم ال"إيورفديك" Ayurvedic الهندي القديم يعتقد أن أجسام البشر تنقسم إلى أنواع يسمونها "دوشاس" Doshas.. ومن هذا المنطلق توصلت أبحاث الأخصائية البريطانية التي درست هذا العلم.. إلى أن أجسامنا تنقسم إلى 3 أنواع حددتها في بساطة في 3 ألوان هي الأحمر والأصفر والأخضر.. ووجدت أن الإنسان الذي يأكل الطعام الذي يمتلك اللون المناسب لنوعه يصبح أكثر صحة ورشاقة وسعادة.

أي الألوان أنت؟
وكتاب الأخصائية الأمريكية يضم عددا من الأسئلة تساعد كل قاريء على التعرف على اللون الذي ينتمي إليه. كما يشرح أنواع الطعام الرئيسية والمكملة التي تناسب كل لون من البشر.. فمثلا الناس الذين ينتمون إلى اللون الأحمر تناسبهم كثيرا الحمية النباتية التي تعتمد على تناول الخضروات بكثرة.

أما أصحاب اللون الأصفر فيحتاجون إلى البروتين الحيواني لتزدهر صحتهم.
والمنتمون إلى اللون الأخضر يستفيدون جدا صحيا من تناول الأطعمة الحريفة والتوابل.

ويحتوي الكتاب على معلومات عن نباتات عديدة وفوائدها ليس فقط في تحسين الصحة والحيوية والنشاط بل تخفيض الوزن وحتى الحماية من الأمراض مثل الأغذية التي تساعد على تخفيض خطر سرطان الثدي والبروستاتا.. وتلك التي تحمي العيون من كثرة إستخدام الكمبيوتر.. وأخرى تحمي من بعض الأمراض الخطرة.

وتقدم الأخصائية الأمريكية في كتابها نصائح يسهل إتباعها بتقديمها لعدد من الوجبات المستخدم فيها أنواع الطعام المناسبة لكل لون من الألوان الثلاثة مع إستخدام الأعشاب والصلصات والمواد التي توازن الأغذية ذات الألوان غير المناسبة.

وإكتشاف نقاط ضعف الناس المنتمين إلى كل لون من الألوان الثلاثة يساعد على تناول أنواع الغذاء الصحيح الذي يسد هذا العجز ويحول الضعف إلى قوة.

ألوان قوية على الأمراض
ونظرية أخصائية التغذية الأمريكية قد تبدو كالخيال ولكنها في الواقع منطقية إلى حد بعيد.. حيث أنه من المعروف والمتفق عليه بين العلماء أن الخضروات والفواكه ذات الألوان الساطعة المشرقة القوية تحتوي على الكثير من العناصر العلاجية بداخلها مثل المواد الكيمائية الطبيعية التي لها خواص علاجية والمعادن والفيتامينات.
وهدف حمية الألوان هو تعريف كل إنسان باللون الذي ينتمي إليه.. لأن كل فريق أكثر تعرضا لأنواع معينة من الأمراض وتناول الغذاء ذو اللون المناسب يحميه ويقيه منها
اللون الأحمر
فالناس الذين ينتمون للون الأحمر أكثر تعرضا لأمراض القلب والدورة الدموية وحرقة المعدة وقرحة المعدة وأمراض الحساسية.. وبالتالي فتناولهم للأطعمة الحمراء والبنفسجية والزرقاء كالتوت والكريز والرمان والتفاح والتين والبرقوق والشمام والكمثرى والعنب الأحمر والخضروات الحمراء والبنفسجية أكثر فائدة لهم من الأغذية الخضراء مثلا.. لأنها تحتوي على مواد مضادة للأكسدة تحتوي على عناصر وقائية قوية. والأفضل أن تكون هذه الطائفة نباتية أو معظم غذاءهم معتمدا على النباتات.. وبعض الخضروات لونها ليس أحمر ولكنها تحتوي على نفس الفائدة مثل الخيار والبازلاء والخس والفاصوليا الخضراء.. ويجب ألا تزيد نسبة تناولهم للألبان عن 15% من إجمالي غذاءهم. ويمكنهم تناول الأسماك ذات اللحوم البيضاء والإكثار من الحبوب الكاملة بقشورها. ومن الأفضل أيضا تجنبهم للأطعمة الحريفة والتوابل القوية بما فيها الزيتون والمخللات والخل.

اللون الأصفر
أما الفئة التي تنتمي للون الأصفر فأكثر الفئات تعرضا للإرهاق والأرق وسوء الهضم والإكتآب آلام الجسم.. والطعام المناسب لها لمقاومة هذه الحالات هي الأغذية الصفراء والبرتقالية الغنية بالبيتاكاروتين الذي يزيد من قوة جهاز المناعة في الجسم وينظفه من المواد الضارة والذرات الحرة.. مثل الذرة الصفراء والقرع والفلفل والماشروم والبطاطا والالبرتقال والجزر والثوم والالخس والزيتون.. ومن الفاكهة الموز والتفاح الأصفر وجوز الهند والكرز والبلح والمانجو والعنب وفاكهة الباشون والبابايا والمشمش والرمان والليمون والكيوي والشمام. ومن المفيد لهم تناول الحبوب الكاملة بقشورها واللحم والسمك والزيوت المفيدة مع تفادي تناول الأغذية المثلجة.

اللون الأخضر
والفئة الثالثة من الناس هي التي يناسبها اللون الأخضر وهي الأكثر تعرضا للربو والحساسية وإلتهاب الجيوب الأنفية والشعور بالكسل. ويجب أن يتفادى هؤلاء الأجواء الرطبة وكثرة النوم والأغذية كثيرة السكر وأيضا تلك المضاف إليها الكثير من الملح والدهون.. وتناول الأغذية ذات اللون الأخضر أو الأخضر المائل للأزرق مثل السلق والملفوف وحبوب الماسترد والخرشوف والإسبراجوس والبروكولي والقنبيط والجرجير والسبانخ والبامية والبصل الأخضر والبقدونس والطماط م.. ومن الفواكه الخوخ والمشمش والبرقوق الأخضر والمانجو والتفاح والعنب الأخضر والليمون.




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

الأغذية المناسبة لتحسين المزاج

بإمكانك أن تتناولي بعض الأطعمة التي ستساعدك في الحصول على مزاجٍ جيدٍ، إليك قائمة بأفضل الأطعمة التي تساعدك في الحصول على مزاج أفضل:

– الكاراميل والسكاكر والشوكولاتة: تعلمين حتماً أن تناول السكر يزيد تركيز السيروتونين في الدماغ، علماً أن السيروتونين هو ناقل عصبي أساسي للرفاهة والمزاج الجيد، وتعتبر الشوكولاتة الطعام الأفضل للمزاج الجيد إذ تحتوي على كميةٍ كبيرةٍ من السكر والمغنزيوم والسيروتونين، لذا، كلما شعرت بالحزن أو الاكتئاب، تناولي قطعةً من الشوكولاتة السوداء أو القليل من البسكويت أو السكاكر.

– التونة والسلمون والسردين والأنشوفة: تزخر كل أنواع الأسماك الدهنية بأحماض أوميغا ٣ الضرورية للتوازن العصبي، وأظهرت الدراسات أن حصول نقصٍ في أحد أنواع هذه الأحماض قد يسبب تقلباتٍ في المزاج، أو يؤدي ربما إلى الاكتئاب، لذا يوصي الأطباء واختصاصيو التغذية بضرورة تناول السمك الدهني مرتين على الأقل كل أسبوع، أو الاستعاضة عنه بملعقتيّ طعام يومياً من زيت الصويا أو الجوز، أو تناول أقراص زيت السمك المتوافرة في الصيدليات.

– اللوز والفاصولياء البيضاء والفستق والحمص: قد تكون الخضار والفاكهة المجففة الأطعمة الأكثر غنى بالمغنزيوم. وكلما شعر الجسم بالتوتر استهلك المزيد من المغنزيوم، وكلما تضاءل مقدار المغنزيوم في الجسم، حيث شعر الشخص بالمزيد من القلق والتوتر! من هنا، يوصي الأطباء بتناول ٢٥ إلى ٣٠ غراماً من اللوز أو الفستق الحلبي أو الكاجو أو الموز المجفف كل يوم. ولا بد أيضاً من شرب الماء الغنية بالمغنزيوم لتزويد الجسم بكل احتياجاته.

– الحمضيات والملفوف: تزخر الحمضيات، مثل البرتقال والليمون والبوملي، والقنبيط والملفوف بالفيتامين c، علماً أن الفيتامين c يحفز إنتاج الدوبامين والنوريدرالين في الدماغ، أي المادتين المحفزتين للمزاج الجيد، تناولي خلال الفطور كوباً كبيراً من كوكتيل الحمضيات، وأضيفي عصير الليمون إلى كل أطباق السلطة والأسماك، وأكثري من تناول الكيوي والمانغا والسبانخ والشمار والملفوف.




يسسسلمو



خليجية