التصنيفات
منوعات

"عايش من أجل الأولاد" عندما يقهرك الواقع

"عايش من أجل الأولاد".. عندما يقهرك الواقع

خليجية المشاكل داخل البيوت لا حصر لها، لا ينجو منها إلا من رحم ربي، لكن هناك نوعا من المشاكل عندما يستبد بالزوجين يجعلهما على يقين بأن حياتهما معا باتت دربا من الخيال، وأن الانفصال نتيجة حتمية لا مفر منها، إلا أن ارتباطهما الشديد بأبنائهما وحرصهما على صالحهم يجعل كلا منهما يتخذ القرار الأصعب والأكثر قهرا في حياته: "سأستمر من أجل الأولاد …".
ولا شك أن هذا الشكل من الحياة له توابع ومآلات نفسية عديدة على الزوجين والأبناء، فما هو الأثر النفسي عليهم جميعا في ظل هذا الجو الذي لا يخلو من التناقضات والنزاعات، وأحيانا التظاهر والتمثيل؟ وما هي الحلول التي يقدمها المتخصصون والخبراء النفسيون لهؤلاء الأزواج؟ وكيف تتنوع هذه الحلول من مرحلة لأخرى؟ وأيهما أفضل عندما تصل العلاقة بينهما إلى هذا المنعطف.. أن يعقد الزوجان عقد مصالح مشتركة ويستمران معا ولا يكون بينهما سوى الاحترام -إن وُجِد- أم يكون الطلاق هو الحل الأجدى من أجل بداية جديدة لكل منهما؟

خطأ في الاختيار

تقول الدكتورة فيروز عمر، مستشارة ورئيس مجلس إدارة جمعية "قلب كبير" لتنمية الأسرة والمجتمع: هذا النوع من الأزواج لا يصل إلى اتخاذ هذا القرار إلا بعد أن يصطدم بنوع من المشكلات يكون سببه في الأصل خطأ في الاختيار، وهي مشكلات تستحيل معها الحياة وتنطوي على اختلافات جذرية عميقة بين الشخصيتين، مثل عدم التكافؤ على المستوى الاجتماعي والثقافي وعلى مستوى التفاهم وتصور الحياة والطموح، وقد عز عليهما ترك الأبناء تُشردهم الأحوال والظروف، فوافقا على الاستمرار من أجلهم، محاولين إظهار قدر من التوافق والاحترام أمامهم.
وتستطرد: ولهذا الوضع آثار سلبية على الأولاد، خاصة عندما يكون الزوجان غير ناضجين، وليسا على قدر المسئولية تجاه تنفيذ هذا الاتفاق، وعلى رأس هذه السلبيات ما يقوم به أحد الزوجين من تنفيث لغضبه وعدم رضاه عن الحياة مع الطرف الآخر في الأولاد، فيكون دائم الصراخ، ويتعمد إصدار الأوامر باستمرار والضغط على الأولاد أثناء أي توجيهات، مما يضاعف الضغوط على الأبناء ويضخم من الحِمل النفسي عليهم، فينتج عن ذلك فقدان الأمان الاجتماعي الذي يضربه الأبوان في مقتل، ويصبح الأولاد متناقضين بسبب فقدانهم للمرجعية أو القدوة.

الجميع خاسرون

ويتفق الدكتور عمرو أبو خليل -اختصاصي الطب النفسي- مع الدكتورة فيروز في أن الأبناء لا يخرجون من هذا الاتفاق سالِمين، خصوصا مع مرور الوقت الذي يؤكد لهم تدريجيا أن الأبوين على خلاف عميق، فيصابون بفقدان الثقة فيمن حولهم، بالإضافة للقلق المرضي ومعظم أمراض الخوف كالرهاب أو الفوبيا، كما يصابون ببعض التفاعلات الهيستيرية والوسواس القهري والشعور بالذنب؛ حيث يشعر كل منهم أنه سبب مباشر في أن يعيش أبوه وأمه حياة لم يكن راضيا عنها.
ويستطرد د. عمرو أن هذا النوع من الأبناء عندما يكبر عادة يكون رافضا للزواج بسبب الجو الذي نشأ فيه، ولا يتزوج إلا تحت ضغط العائلة، وغالبا ما يفشل في حياته الزوجية، كما أن السلبيات تنال الزوجين أيضا إلى جانب الأبناء، وعادة ما يصابون بأمراض الاكتئاب والانزواء والخرس الزوجي، بالإضافة إلى العدوانية وردود الأفعال الهيستيرية، والأمراض النفسجسمية من آلام بالظهر، وتنميل مستمر بأجزاء من الجسم، والقُرح، والقولون العصبي، ومن أخطر ما يواجهه هذان الزوجان أزمة منتصف العمر.. فتكون أعنف وأقوى في تلك الحالات، وربما تدفع أحدهما إلى تكوين علاقات خارج الإطار الشرعي، أو الاستغراق في بعض الأمور الصبيانية، أو الانحراف السلوكي، أو الزهد المبالغ فيه واللجوء للتنسك.
أما الأستاذة أميرة بدران، مستشارة اجتماعية، فترى أن من يتخذ هذا القرار من الأزواج ينقسمون إلى نوعين: نوع ناضج، وهو قليل، ممن يستطيعون السيطرة على انفعالاتهم وترجيح مصلحة أبنائهم، وتكون نسبة نجاحهم في ذلك كبيرة، وربما يحققون هدفهم بدلا من الطلاق الذي كان سيضر كل الأطراف، وهم أشخاص من وجهة نظرها يقدرون المسئولية ويقاومون بداخلهم الخلافات وتوابعها ويتعاملون معا بكل احترام، مؤمنين بأن الزواج هو خطوة في الحياة، وإن كانت قد فشلت فلديهم حلم آخر لا يقل أهمية عندهم وهو الأبناء.
أما النوع الآخر وهو نوع غير ناضج لا يقوى نفسيا على الالتزام بما تم الاتفاق عليه، فيكون الزوجان دائما على موضع خلاف في التفاصيل وأمام الأبناء، ولا يكفان عن الصراخ والشجار معا، ويتنافس كل طرف منهما على فرض أسلوبه ومدرسته التربوية، ولا يتورع عن كشف ذلك أمام الأولاد، وهذا النوع تكون حالات الأمراض والمعاناة النفسية التي يواجهها الأبناء على يديه أكبر وأعمق وأخطر، ويكون نتاجها إما ابنا يتسول المشاعر لدى الآخرين من أصدقاء أو أقارب أو معارف، أو ابنا يرفض فكرة أنه في حاجة إلى شيء -أي شيء- من أي أحد، فيكون عدوانيا رافضا أشكال التعامل التي تحمل أي نوع من الشفقة، وكلما نضج الزوجان وقدرا مسئولياتهما كانت وطأة هذا المناخ أقل على الأبناء.

هيا بنا ننتقم

وتوضح الأستاذة أميرة أن الطفل قد ينشأ أحيانا عدوانيا بسبب هذا النوع من الحياة، ويفكر دائما في الانتقام من أبيه وأمه، ويكون الانتقام هنا على شكلين، الأول إيجابي عن طريق الرفض الصريح لكل الطلبات والتوجيهات، وأحيانا التعدي بالضرب أو السب وبكل المظاهر الصريحة التي تشعره أنه يأخذ حقه من هذين الأبوين اللذين -من وجهة نظره- قد أنشآه في جو لم يكن يتمناه.
وفي الشكل الثاني ينتقم انتقاما سلبيا بأن يسعى للفشل إن كان أبواه يريدان منه النجاح، أو ينحرف سلوكيا بدافع الانتقام منهما ويصدمهما في كل ما كانا يتمنيان أن يرياه في ابنهما، إلا أنها تعود فتؤكد أن ليس كل الأبناء يفعلون ذلك، خاصة إن كان الأب والأم قد ركزا في التعامل معهم على جزئية الحب والحنان، وأشبعا الأبناء بوازع ديني يجذبهم نحو والديهم.

الحل ممكن

يرى الدكتور عمرو أبو خليل أن الحلول في مثل هذه الحالات ممكنة من البداية، من قبل أن يتخذ الزوجان هذا القرار إن كان بينهما تفاهم حقيقي، ويقترح على الزوج أن يلجأ إلى الزيجة الثانية، مع الإبقاء على الزوجة الأولى وحفظ حقوقها، بل الإعلاء من شأنها أمام الزوجة الثانية، وتأكيد أن زوجته الأولى تمثل قيمة في حياته.. ناصحا الزوجة ألا تعطل هذا الحل ولا ترفضه رفضا قاطعا؛ لأن هناك حالات لم تحل مشاكلها إلا مع الزواج الثاني، الذي بالطبع يؤدي بها إلى مواجهة خسارة، وهي زواج زوجها عليها، إلا أنها في المقابل تكسب باقي الأشياء كلها وتحل ما يقرب من 80% من المشكلة.
ويتابع: إن لم يكن هذا الحل ممكنا يكون الطلاق حلا لهذا المستوى من الخلاف الذي وصل إلى طريق مسدود، لكنه طلاق تحت مظلة قوله تعالى: {وَإِن يَتَفَرَّقَا يُغْنِ اللهُ كُلاًّ مِّن سَعَتِهِ}، والسعة هنا تكون على كل المستويات: مادية واجتماعية ونفسية.
ويؤكد الدكتور عمرو أنهما إن كانا بالفعل يحبان أبناءهما فسيتفقان على ما يشبه عقد المصالح بينهما، بأن يكون طلاق عقلاء ناضجين وليس طلاق خلاف وشد وجذب ومعركة يريد كل طرف فيها أن ينتصر، بل سيكون طلاقا تتحقق من خلاله المصالح ويحترم فيه كل طرف الآخر مع الحرص كل الحرص على فعل ما فيه مصلحة الأبناء بعد الطلاق بقدر المستطاع، وهذا يختلف على حسب الشخصية وطباعها.

تصالحوا مع الواقع

أما على مستوى العلاج النفسي فقد اتفق الدكتور عمرو أبو خليل والأستاذة أميرة بدران والدكتورة فيروز عمر على أن العلاج ينقسم إلى جزأين، أولهما معرفي بمعنى أن الابن هنا يجب أن يتصالح معرفيا مع واقعه، وأن يدرك أن الأب والأم لم يكونا يهدفان إلى شيء سوى مصلحته، وأنهما حتى لو تسببا في فقدانه للأمان الاجتماعي فإن ذلك لم يكن عن قصد، بل إنهما امتنعا عن الانفصال لأجله ولأجل إخوته، وأنه يجب أن ينظر إلى ذلك على أنه تضحية لا يقبلها إلا المحب المخلص.
ويشيرون إلى أن الابن عليه أيضا أن يدرك أن الحياة بين يديه، والقرار أيضا بين يديه، وأن هناك الكثير من الأهداف في الحياة التي يمكن تحقيقها، وأن الدنيا لم تنته بعد، وأن يتم تذكيره بالمواقف الطيبة التي بدرت من أبيه أو أمه أثناء حياته معهما، وأن أمامه الفرصة لأن يُجنب أسرته ما لاقاه هو من عدم أمان واستقرار داخل أسرته، ما دام أنه قد فهم أن هذا شيء مُضر نفسيا واجتماعيا.
أما الجانب الآخر، كما يقول المستشارون، فهو الجانب السلوكي.. ويتوقف على نوعية المرض النفسي الذي يعانيه الابن أكثر من أي مرض آخر، فإن كان انطوائيا يتم تدريبه على الاندماج بالمجتمع وتوصيته بالاقتراب من زملائه وأقرانه بشكل متدرج، فمثلا في الأسبوع الأول يتم وضع هدف له وهو الاطمئنان على زملائه والاستماع إليهم، والأسبوع التالي مشاركتهم قضاياهم واهتماماتهم بنسبة معينة، ثم يتم تطوير هذا الاندماج شيئا فشيئا، ويكون حريصا على رصد كل ما يعجبه ويجذبه ويُشعره بالتغيير في هذا الأمر، هذا بالطبع بعد قيامه بزيارة الطبيب النفسي، حيث تكون لديه الرغبة الفعلية في حدوث التغيير.
أما بالنسبة للأب والأم فيؤكد الاستشاريون الثلاثة أنه لا يوجد ما يعوض علاقة الرجل ب واحتياجه إليها كما عاش يحلم بها، وكذلك ليس من السهل عليها أن تتخذ قرارا بأن تعيش مع رجل حالة من التمثيل أو الزواج المشوه بسبب أولادها، ولذلك تكون معاناتهما أكبر.
ويتفقون أنه ليس هناك خلاف على فائدة نفس أسلوب العلاج معهما مع اختلاف التفاصيل، غير أنهما ربما يشعران بجزء من التعويض أو شبه التعويض عندما يريان أبناءهما قد حققوا أمنياتهم أو نجحوا في حياتهم العملية، كما أنه في حالة نجاح كل من الأب والأم في زرع الحب في أولادهم يكون ذلك أيضا جزءا من التعويض؛ لأن هذا الحب سيُرد إليهما رعايةً ومودةً وتسامحًا في آخر حياتهما، في وقت يكونان فيه أحوج إلى أبنائهما من أي وقت مضى




تسلمى يا قمر
الله يعطيك العافيه



عن جد يعطيكى العافيه حبيبتى



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البنوته مروه خليجية
عن جد يعطيكى العافيه حبيبتى

خليجية




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام نورا خليجية
تسلمى يا قمر
الله يعطيك العافيه

خليجية




التصنيفات
فساتين و ازياء الاطفال

أزياء الأولاد الشتوية موضة

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية




خليجية



روووووووووووووووعة



التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

الأولاد يتعلمون حسبما يعاملون

عدة اشياء تساهم في بناء شخصية الطفل أحببت أن أطلعكم على بعضها وأرجو الأستفادة منها.

– إذا عومل الولد بإنصاف فإنه يتعلم العدل
– إذا عومل الولد بتشجيع فإنه يتعلم الثقة
– إذا عومل الولد بتأييد فإنه يتعلم عدم الركون للغير
– إذا عومل الولد بتسامح فإنه يتعلم العفو
– إذا عومل الولد بأمان فإنه يتعلم الصدق
– إذا عومل الولد بصداقة فإنه يتعلم حب الآخرين
– إذا عومل الولد بالمدح فإنه يتعلم التقدير
– إذا عومل الولد بسخرية فإنه يتعلم الانطواء
– إذا عومل الولد بعداوة فإنه يتعلم الكراهية والحقد
– إذا عومل الولد بالقسوة فإنه يتعلم العناد
– إذا عومل الولد بانتقاد فإنه يتعلم التنديد
– إذا عومل الولد بتأنيب فإنه يتعلم الشعور بالذنب




مشكوووووووووورة ياااا قلبيييييي



تسلمين يا رووحي



خليجية



التصنيفات
فساتين و ازياء الاطفال

ملابس يعشقهــــــــــــــــــــــــا الأولاد عصرية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

يتبع




خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

يتبع




خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

تحياتى لكم




تسلمى منونه حبيبتى على المجموعة الرائعة و فعلا هذا اللبس يعشقه الاولاد حمادة كان واجع راسى علشان عايز بدلة سوبر مان وسبيدر مان



يعطيك العافيه منونا بجد ابني يموت فيها ويعشقها زي ما قلتي
خليجية



التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

الرضاعة الجيدة تخفض معاناة الأولاد من البدانة مستقبلا

وجد باحثون يابانيون ان الرضاعة الطبيعية تخفض خطر معاناة الأولاد لاحقاً من الوزن الزائد أو حتى البدانة.
وأفاد موقع (هيلث دي نيوز) الأميركي ان باحثين يابانيين أجروا دراسة على أكثر من 43 ألف ولد بين السابعة والثامنة من العمر، ودققوا في مسألة إرضاعهم.
وبعد الأخذ بعين الاعتبار كل العوامل التي قد تؤثر في وزن الأولاد، خلصوا إلى ان الرضاعة الطبيعية تخفض خطر معاناتهم من زيادة الوزن والبدانة.
واتضح ان الأولاد الذين رضعوا من أمهاتهم بين 6 و7 أشهر كانوا أقل عرضة لأن يكونوا بدناء أو لديهم وزن زائد مقارنة مع الأولاد الذين شربوا حليباً آخر في هذه المرحلة.
لكن الباحثين أوضحوا انه بالرغم من اكتشاف هذا الارتباط إلا انهم لم يخلصوا الى علاقة سببية في هذه المسألة.
وتأتي هذه الدراسة رداً على دراسة أخرى نشرت في آذار/مارس الماضي ومفادها ان الرضاعة الطبيعية لا تحمي من زيادة الوزن والسمنة لاحقاً خلال حياة الطفل



تسلمين حبيبتى

بانتظار جديدك




تسلم يدك غاليتي
موضوع قيم

خليجية




شكرلكم



التصنيفات
فساتين و ازياء الاطفال

Hm أجمل ماركة للبنات و الأولاد

[IMG]

خليجية خليجية خليجية خليجية خليجية

[/IMG]




جزاكِ الله كل خير عالأنتقاء الرائع
بصراحة أنا عاجزة تماما"
بماذا اكتب لمواضيعكِ
الشيقة والتي لا استطيع ان امر عليها مرور الكرام
لروعتها وجمالها هكذا كان موضوعكِ

خليجية




التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

الأولاد عند والديهم موصى بهم

بسم الله الرحمن الرحيم

قوله تعالى: {يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلادِكُمْ}

أي: أولادكم -يا معشر الوالِدِين- عندكم ودائع!!
قد وصاكم الله عليهم، لتقوموا بمصالحهم الدينية والدنيوية!
فتعلمونهم.
وتؤدبونهم.
وتكفونهم عن المفاسد.
وتأمرونهم بطاعة الله .
وملازمة التقوى على الدوام.

كما قال تعالى: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ}

فالأولاد عند والديهم موصى بهم

فإما أن يقوموا بتلك الوصية

وإما أن يضيعوها فيستحقوا بذلك الوعيد والعقاب.

تفسير السعدي

منقول




عندك حق يا ام جوجو
فعلا الانسان بيعيش على الاشياء اللى بتربى عليها
شكرا على كلامك الجميل



شكرررررررررررررررررررررا مواضيعك حلوة قوى



تسلـــــــمين ,,
,, بــاركـ الله فيـــــكـ
في إنتـــــــظار جــديــــدكـ



التصنيفات
مستلزمات و ازياء المواليد

أختاري اسماء مواليد جميلة للبنات × الأولاد شيك

السلام عليكم
احبابى فى الله

اليوم فكرت أن كل عضوة
اختيار اسماء مواليد الجميلة (للبنات × الأولاد )
………………………… …
نشوف ذوق
كل عضوة




وين الردود



انا بحب اسماء البنات

زينة وريمي




انا احب عبدالرحمن وشوقومحمد وفاء طبعا



تسلمين على الموضوع مرة حلو




التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

20 حاجة نفسية يحتاجها كل الأولاد

هذه الحاجات الإنسانية أساسية لنمو أولادنا وتطورهم النفسي والفكري والجسدي
يحتاج المولود الجديد إلى انـتباه كبـير إذ يجب أن يتـفرّغ شخص لرعايته وتأمين الحاجات الضرورية لبقائه..

ولعلَّ أبسط حاجاته هي أن يكون بأمـان. إليكم أبرز الحاجات النفسية بحسب أهميتها
1 ـ البـقـاء
2 ـ الأمـان
3 ـ اللمـس (البارحة ذرنا مقالة عن اللمس : ما أهمية حضن أولادكم وضمهم لصحتهم النفسية والجسدية؟)
4 ـ الاهتـمـام
5 ـ التعبـير الانـفعالي دون كلام
6 ـ الإرشـاد
7 ـ الإصـغـاء
8 ـ أن يكون الشخص هو نـفسه أي على حقيقـته
9 ـ المشـاركـة
10 ـ القـبـول
11 ـ الحصول على فرصة للنمو وللحداد
12 ـ الـدعـم
13 ـ الإخلاص والثـقة
14 ـ الإنـجـاز
الإبـداع
17 ـ الفرح أو اللهو
18 ـ الحـريـة
19 ـ الرعـايـة
20 ـ الحب غير المشروط

سنشرح اليوم بعض هذه الحاجات ، على أن نكمل شرح الحاجات النفسية الإنسانية الأخرى لاحقاً.

التعبـير الانـفعالي
الحاجة الثانية تبدأ بالاعتراف بالطفل أو الولد أو الراشد حتى، ككائن يفكر ويشعر.. التعبـير الانـفعالي هو أن تظهر الأم مشاعرها بدون أن تعبّر عنها بالكلام بل من خلال تعابـير الوجه والصوت والحركات الأخرى بحيث يدرك الطفل أنَّـه مفهوم.
بات من المعروف أنَّـه إن لم تـزود الأم أو الأب أو المربّـي الولد بهذه الحاجة الأولى فسيتوقف نمو الطفل روحياً وعاطفياً وعقلياً وجسدياً.

الإرشـاد
الإرشاد جزء أيضاً من عملية مساعدة الطفل والولد على النمو والتطور. من طرائق الإرشاد هناك: النصيحة والمعونة وأي شكل من أشكال المساعدة اللفظية وغير اللفظية.. ومن طرق الإرشاد هناك التهذيب وتعليم الطفل السلوك الاجتماعي المناسب والصحّي.

الإصغاء، المشاركة والقبول
من المفيد أن نعلم أنَّ أحداً ما يسمعنا حتى إن كان لا يفهمنا دائماً.. إنَّ أشكال الإصغاء التي تغذّي الطفل باطّراد من ذلك مشاركة الأهل الطفل في أنشطة مناسبة وقبول الذات الحقيقية للطفل والولد والراشد (الطفل الداخلي). على الأم أو الأب أو غيرهما ممن يعنون بالولد أن يكونوا واعين لذات الولد الحقيقية وأن يحترموها ويعجبوا بها.. وعليهم أن يـبرهنوا عن قبولهم لهذه الذات واحترامهم لها والإقرار بها وتـقبّل مشاعرها. ولعل هذا ما يعطي للطفل الداخلي حرية أن يكون ذاته الأصيلة وأن ينمو ويكبر..

الحاجة ما قبل الأخيرة من حاجات الإنسان هي الرعاية.. من المناسب أن نوفّر لشخص ما أي حاجة أو كل حاجة من الحاجات التي ذكرناها سابقاً.. ولكن على الشخص الذي يقدّم الرعاية أن يكون قادراً على الرعاية وعلى الشخص المحتاج للرعاية أن يكون قادراً على الاستسلام لهذه الرعاية ليحصل على حاجته منها. من خلال مراقبتي لمرضاي وعائلاتهم ولغيرهم من الناس وجدت أنَّ هذا التبادل الإنساني غير متوفّـر.. فليست مهمة الولد أن يقدّم الرعاية النـفسية لأهله. وإن حدث ذلك تكراراً يمكن اعتباره شكلاً خفيّاً من أشكال الإساءة إلى الطفل أو إهماله.

سنشرح لا حقاً الحاجات النفسية الأخرى لا سيما منها حاجة الحب غير المشروط

مقالات مماثلة:
10 طرق لنربّي الذكاء العاطفي عند أولادنا
هذا ما يجب أن نعرفه عن الذكاء العاطفي المكون الأساسي في شخصية أولادنا

كتاب : "أنقذوا الطفل في داخلكم" –




شكرا حبيبتي على الموضوع



خليجية



صح كلامك حبيبتي



جزاك الله خيرا



التصنيفات
المواضيع المتشابهة لاقسام الازياء

هدايا بتشكيلات مميزة تناسب الأولاد والبنات

هدايا بتشكيلات متنوعة ومميزة تناسب الأولاد والبنات

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية




روووووووووووووووعه
تسلمين ياقلبييييييييييييييييييييييييي ي



وااااااااااااااااو رووووعة تسلمين حبيبتي



حبيبة قلببببببي مومو

الله يسلمك ياااعمري

خليجية




حبيبتي ملاك الروح

خليجية