التصنيفات
منوعات

فشل المفاوضات بشأن حقوق ملكية لقاحات الإنفلونزا

فشل المفاوضات بشأن حقوق ملكية لقاحات الإنفلونزا

خليجية
فشل مفاوضون صحيون من البلدان الغنية والفقيرة في الاتفاق على كيفية تبادل المعلومات الخاصة بالفيروسات المطلوبة لإنتاج لقاحات في حال انتشار وباء الإنفلونزا في العالم.

وجاء في بيان صادر عن الاجتماع أن "المجتمعين من ممثلي مختلف الحكومات أنهوا مداولاتهم وتوصلوا إلى اتفاق بشأن معظم العناصر المرتبطة بإطار الاستعدادات اللازمة في حال اندلاع وباء الإنفلونزا وكيفية تبادل المعلومات المتعلقة بفيروسات الوباء والوصول إلى اللقاحات والمزايا الأخرى".

وتابع البيان قائلا "لكن لا يزال (المجتمعون) في حاجة إلى العمل من أجل الاتفاق على العناصر المتبقية".

ومن ضمن القضايا التي لم تعرف طريقها إلى الحل خلال الاجتماع الذي دام يومين والذي انتهى السبت مسألة تبادل البيانات بين المختبرات وحقوق الملكية الفكرية الخاصة بالفيروسات.

وكان من المقرر عقد الاجتماع في وقت لاحق من السنة الحالية لكن انتشار فيروس إش1 إن1 في الشهر الماضي عجل بعقده.

إصابات
ويُشار إلى أن نحو 8500 شخص في 38 بلدا أصيبوا بفيروس إش1 إن1 المسبب لأنفلونزا الخنازير.

وبدأت المباحثات حول هذا الموضوع عام 2022 عندما اندلعت إنفلونزا الطيور.

وأثارت إندونيسيا بصفتها من الدول التي تضررت من أنفلونزا الطيور مسألة تبادل اللقاحات بين الدول المصنعة والدول النامية التي لا تملك الوسائل الكفيلة بإنتاج كميات كافية من اللقاحات في حال انتشار الوباء على الصعيد العالمي.

وتقول البلدان الفقيرة إنها تريد الحصول على اللقاحات الجديدة في حين ترى البلدان الغنية بزعامة الولايات المتحدة أن شركات الأدوية ينبغي أن تحصل على حق الملكية الفكرية الخاصة باللقاحات المتوصل إليها.

ومن المقرر مناقشة القضية في الاجتماع السنوي لمنظمة الصحة العالمية الذي سيعقد في جنيف بعد غد.




فين الردود



الله يعطيك العافيه ياقلبي



حبيبتى ام عزوزى
خليجية



التصنيفات
منوعات

مقارنة بين الإنفلونزا الموسمية والإنفلونزا الوبائي

بسم الله الرحمن الرحيم
مقارنة بين الإنفلونزا الموسمية والإنفلونزا الوبائية .. وتأثيرهما على القلب
خليجية
ماذا تنتظر؟ احصل فورا على لقاح مضاد للإنفلونزا الموسمية، إذ إن تمضيتك لساعة واحدة بانتظار التطعيم باللقاح، ستعوضك عن فترة طويلة قد تضطر فيها لمحاربة عدوى الإنفلونزا ـ أو أسوأ من ذلك، مثل الشفاء من نوبة قلبية حدثت بسبب عدوى تلك الإنفلونزا.

تحول الانتباه منذ بداية شهر أكتوبر الماضي إلى إنفلونزا الخنازير (التي تعرف رسميا بإنفلونزا «إتش1 إن1»)، وهذا مفهوم لأنها عدوى جديدة، كما أنه لا يعرف شيء عن الأضرار التي ستحدثها.

إلا أن الإنفلونزا المعتادة هي عدوى لا ينبغي الاستهانة بها، فهي تقضي على 36 ألف شخص كل سنة في الولايات المتحدة، وتقود إلى تنويم 200 ألف مصاب بها في المستشفيات، وإلى نفقات تصل إلى 10 مليارات دولار تشمل نفقات الرعاية الصحية وفقدان الإنتاجية.

ويختلف نوعا إنفلونزا «إتش1 إن1» والإنفلونزا الموسمية عن بعضهما في بعض الجوانب، إلا أنهما يتشابهان في بعضها الآخر، وأحد الجوانب المتشابهة أنهما قد يسببان مصاعب للقلب. ولذا فإن التطعيم بلقاحين لنوعي الإنفلونزا ضمان لحماية القلب.

الإنفلونزا تضر القلب
إن أي عدوى مهما كانت، يمكنها أن تلحق الضرر بالقلب وبالدورة الدموية. ولا تختلف الإنفلونزا عن ذلك، فهي تقود إلى صعوبة التنفس، وارتفاع ضغط الدم، وازدياد سرعة القلب، كما تزيد من حدوث الالتهابات، وكل هذا يزيد من إجهاد القلب.

والقلب السليم يكافح عادة كل هذه التغيرات من دون أي مشاكل. إلا القلب المريض أو الضعيف قد لا ينجح في ذلك.

كما أن بمقدور العدوى أن تقود إلى تفكك الترسبات الهشة المحتوية على الكولسترول الواقعة في الشرايين التاجية.

وبهذا فإن الخثرات الدموية التي تتكون بهدف سد مواقع التفكك تلك، يمكنها أن تسد أحد الشرايين، مؤدية إلى حدوث نوبة قلبية أو موت فجائي.

وعلى مر السنين ربطت الكثير من الدراسات الإنفلونزا مع مشاكل القلب والأوعية الدموية. فقد أظهر تحليل لـ39 دراسة وجود صلات مستمرة بين الإنفلونزا والنوبة القلبية والموت الناجم عن أمراض القلب والأوعية الدموية (مجلة «لانسيت الأمراض المعدية»، أكتوبر ـ تشرين الأول ـ 2022).

وليس هناك أي سبب يدعو إلى الاعتقاد أن إنفلونزا «إتش1 إن1» ستكون أقل خطرا على القلب، بل إن بعض الخبراء قلقون من أنها قد تكون مدمرة.

وقد حذر كبار اختصاصيي القلب والأوعية الدموية أثناء اجتماع الجمعية الأوروبية لاختصاصيي القلب والأوعية الدموية 2022 في برشلونة من أن إنفلونزا الخنازير مع القلب قد تشكل «خليطا» مميتا.

ورغم أن أكثر المصابين بأمراض القلب تزيد أعمارهم على 60 سنة ـ وهي مجموعة يبدو أنها أقل تقبلا للإصابة بعدوى فيروس «إتش1 إن1» ـ فإنه من المحتمل ظهور مضاعفات خطيرة، إذ أصيب مثل هؤلاء الأشخاص بعدواها.

ويتمثل أحد أسباب ذلك في أن إنفلونزا «إتش1 إن1» تصيب الرئتين بعدواها بدلا من القصبات التنفسية العليا، التي تصاب عادة أثناء العدوى بالإنفلونزا الموسمية.

ويؤدي تراكم السوائل سوية مع مشاكل التنفس الناجمة عن الإصابة بالإنفلونزا إلى إجهاد كبير لدى المصابين بعجز القلب، الذين يعانون بالفعل من تراكم السوائل في الرئتين.

أعراض الإنفلونزا
إن حدث وظهرت لديك أعراض مماثلة للإنفلونزا (التهاب البلعوم، حمى أو قشعريرة، صداع أو آلام في العضلات، إجهاد شديد، غثيان، تقيؤ أو إسهال) فلا توجد أي طريقة بسيطة لإخبارك بنوع إصابتك: الإنفلونزا الموسمية أو إنفلونزا الخنازير. والفحوصات المختبرية لفيروس «إتش1 إن1» هي السبيل الوحيد لتأكيد الاختلافات بين نوعي الإنفلونزا.

إلا أن غالبية الأشخاص الأصحاء يشفون من هذه الأعراض للإنفلونزا الموسمية أو إنفلونزا «إتش1 إن1» بسرعة بعد أن يخلدوا إلى الراحة، ويتناولوا السوائل باستمرار، مع بعض حبوب «إيبوبروفين» أو «أسيتامينوفين» لتخفيف الألم والحرارة. إلا أن بعضا منهم سيحتاجون إلى أدوية من مضادات الفيروسات، أو إلى التنويم في المستشفى.

اطلب المساعدة الطبية إن كنت، أو كان الشخص الذي ترعاه، من المعانين من:
– الألم أو صعوبة التنفس

– تحول لون الشفتين إلى البنفسجي أو الأزرق

– الدوار الفجائي

– ظهور إسهال مستمر أو تقيؤ بحيث لا يقدر الجسم على الاحتفاظ بسوائله

– التشوش أو عدم الاستجابة.

الوقاية خير من العلاج
إن التطعيم باللقاح والمراقبة اليقظة أفضل أداتين لدرء عدوى الإنفلونزا. ولأن فيروس الإنفلونزا الموسمية يحتوي على خليط من الفيروسات يتغير من سنة لأخرى، فإن عليك التطعيم كل سنة.

إلا أن هذا اللقاح لا يضم لقاحا مضادا لإنفلونزا «إتش1 إن1»، فذلك لقاح منفصل.

وفي قائمة التطعيم بلقاح الإنفلونزا الموسمية، يحتل الأشخاص من كبار السن، والمصابين بأمراض القلب وأمراض الرئة والسكري والأمراض المزمنة الأخرى أعلى المراتب.

إلا أن ذلك يختلف بالنسبة لقائمة التطعيم بإنفلونزا «إتش1 إن1»، فالأشخاص المولودون قبل عام 1957 هم أقل من يتعرض، في الأكثر، للإصابة بهذا الفيروس مقارنة بالشباب.

إلا أن ذلك لا يعني عدم التطعيم بلقاحه، بل يعني أنهم ليسوا في المراتب الأولى في القائمة، أما المراقبة اليقظة فهي أكثر أهمية.

وعليك اتباع الإرشادات التالية لدرء الإصابة بالإنفلونزا:
– تكرار غسل يديك بالماء والصابون، أو بقطع قماش مشبعة بالكحول.

– لا تلمس عينيك، أنفك، وفمك، فالميكروبات تنتشر عبر هذه الملامسة.

– قم بتغطية أنفك وفمك بمنديل ورقي عند العطس والسعال، ثم ارمه في سلة القمامة. وإن كنت بلا منديل، فاعطس أو اسعل في كمّ ذراعك، أو في يديك.

– حاذر من ملامسة الأشخاص المرضى. والأطفال الصغار قد يكونون من ناقلي الفيروس، ولذا عاملهم برفق.

– وأخيرا إن كنت مصابا بالعدوى فقد يساعدك عقار «تاميفلو» أو عقار آخر مضاد للفيروسات، لتخفيف شدتها. الزم المنزل 24 ساعة بعد انتهاء الحمى لديك، وقلل من اتصالاتك مع الأقارب والأصدقاء.

– الاختلافات بين الإنفلونزا الموسمية وإنفلونزا الخنازير «إتش1 إن1»

الإنفلونزا الموسمية
– تظهر كل سنة خلال أشهر الشتاء تؤثر على 5 إلى 20 في المائة من سكان الولايات المتحدة تقضي على 500 ألف إلى مليون شخص سنويا، منهم 36 إلى 40 ألفا في الولايات المتحدة غالبية المصابين يشفون خلال أسبوع أو أسبوعين

– تتقبل عدواها الناس من كل الأعمار. إلا أن الوفيات تنحصر عموما بين كبار السن، والصغار جدا، والمصابين بأمراض القلب أو الأمراض المزمنة الأخرى

– التطعيم باللقاح فعال عموما

إنفلونزا «إتش1 إن1» وغيرها من أنواع الإنفلونزا الوبائية
– تظهر فجأة، في أي موسم

– قد تؤثر على عدد يصل إلى ثلث السكان

– الإنفلونزا الإسبانية لعام 1918 قضت على 50 مليون شخص، ونصف مليون في الولايات المتحدة. الحصيلة الكلية من ضحايا «إتش1 إن1» لا تزال مجهولة

– خلال أوائل فصل الخريف كانت عدوى «إتش1 إن1» خفيفة نسبيا. إلا أن ذلك قد يتغير بسرعة، إن تحوّر الفيروس نحو شكل أقوى

– الشباب يبدون أكثر تقبلا للإصابة بالفيروس مقارنة بكبار السن

– لقاح «إتش1 إن 1» كان فعالا في التجارب، إلا أنه من المبكر الحديث عن ذلك الآن.

دمتم فى حفظ الله




خليجية




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

تكرار الإصابة بالإنفلونزا يهدد المخ بالتلف

تكرار الإصابة بالإنفلونزا يهدد المخ بالتلف

خليجية

حذرت دراسة علمية لباحثين أمريكيين من أن الإصابة المتكررة بفيروس الإنفلونزا تعرض خلايا المخ للتلف وبالتالي الإصابة بالزهايمر. لكن خبيرا مخ وأعصاب رفضا نتائج الدراسة، مؤكدين أنها مبالغ فيها وتتعارض مع ما هو ثابت علميا.

وذكر موقع "لايف ساينس" الأمريكي أن الباحثين بجامعة "هارفرد" للطب وجدوا أن الفيروسات مثل تلك المسببة للإنفلونزا والهربس قد تترك خلايا الدماغ معرضة للانحلال لاحقاً، وتزيد خطر الإصابة بأمراض مثل الزهايمر وباركنسون. وقال الباحثون إن ذلك يأتي بسبب إمكانية دخول الفيروسات إلى الدماغ ما يحدث ردة فعل مناعية، أي التهابات، ما قد يعرّض خلايا الدماغ للتلف.
أمراض عصبية

وقال الباحث المسؤول عن الدراسة أول إيساكسون إن الفيروسات ومصادر الالتهابات "قد تشكل عوامل محفزة على أغلب الأمراض العصبية الرائجة". وأشار الباحث إلى أنه ليس من المرجّح أن تتسبب إصابة واحدة بالأنفلونزا بضرر ملحوظ لخلايا الدماغ، لكن على مدى الحياة فإن هذا الضرر للخلايا يتجمّع، وبإمكانه -مع الإجهاد المحيط بنا- أن يقتل الخلايا ويتسبب بأمراض دماغية.




خليجية

يعطيٍك ألف عاآآفيه …

لآخلآ ولآ عدم

,’





الله يحفظنا

مشكوووره ي قمر




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

الليمون يخفف الوزن والصداع والإنفلونزا—-

يقضي الليمون على البكتيريا المسببة لحبوب الشباب حيث يزود حموضة الجلد ويقضي على المستحلب الزيتي للجلد ويقلل الالتهابات وطريقة العلاج : يؤخذ قطن ويغمس في الليمون ويدهن الجلد مرتين إلى ثلاث مرات في اليوم , وهو جيد لعلاج الندبات البنية والناتجة من المتعرض للشمس وعند دهن هذه الندبات البنية فإنه يعيد اللون الطبيعي للجلد.

الليمون مفيد للإنسان ويعالج من مرض الأسقروط و الذي عانى منه المسافرون على ظهر السفينة

في البحر عندما تناولوا ولفترة طويلة المعلبات والخالية من الحمضيات. زيت الليمون منقٍ للمياه

فهو مضاد للبكتيريا وهو مطهر ومفيد للسع الحشرات ويفيد في علاج صداع الرأس الناتج من

التوترات. الليمون له تأثير فعال مقوي للجهاز اللمفاوي وكذلك له فعل منبه للجهازالهضمي ,

والليمون له فائده كعامل مخفف للوزن ويؤدي الى النحافه ويفيد في التخلص من الترهل للجسم

والليمون له دور كمحسِّن للطعم ومحسِّن لرائحة الأغذية والليمون مضاد للالتهابات ومضاد

للدهون ومضاد للهستامين والليمون احد مكوناته حمض الستريك وهو مضاد قوي لبعض البكتيريا

والفيروسات، والليمون جيد لعلاج ومانع لحكة البرد والانفلونزا ولعلاج اللحميات ويخفف من

ازمتها والليمون يستعمل ملعقة كبيرة على كأس ماء كغرغرة مفيد لالتهاب الحلق والحنجرة عدة

مرات في اليوم والليمون مفيد للدفتريا ومفيد لعلاج الشهاق ولعلاج الملاريا يمكن اخذ نصف كأس

ليمون ويخفف بالماء ويشرب كل 2-3 ساعات. ولعلاج الروماتيزم كأس ماء مضافاً له ملعقة

كبيرة ليمون صباحاً وعند النوم وعموماً الليمون مساعد فعال للصحة حيث يعطي مكونات نافعة

كمواد مطهرة ومواد مضادة للفطريات ومضاد للفيروسات ومدر للبول والليمون يعتبر مادة قابضة

ومقوياً ومادة مضادة للأكسدة وتعالج السموم والليمون مضاد للأورام غير الحميدة. بعض

الاشخاص يعانون من حساسية لليمون لذلك يجب عليهم عدم تناوله أو شرب عصيره. والليمون

يقضي على البكتيريا المسببة لحبوب الشباب حيث يزود حموضة الجلد ويقضي على المستحلب

الزيتي للجلد ويقلل الالتهابات وطريقة العلاج يؤخذ قطن ويغمس في الليمون ويدهن الجلد مرتين

إلى ثلاث مرات في اليوم.

والليمون جيد لعلاج الندبات البنية والناتجة من المتعرض للشمس وعند دهن هذه الندبات البنية

فإنه يعيد اللون الطبيعي للجلد.

وطريقة العلاج يدهن الجلد المتأثر والمصاب بالندبات البنية بالليمون يومياً وسيزول هذه الندبات

خلال ستة اسابيع.

ان تناول الليمون ولبه يومياً يقلل من شيخوخة الجلد وينفع من جفاف الجلد وخاصة عند كبار

السن وقد وجد الباحثين ان كبار السن يفتقدون في جلودهم الحديد وفيتامين ب (b) و ج (c)

والليمون يمد الجلد بهذه الفيتامينات ومضادات التأكسد والموجودة في الليمون تمنع شيخوخة

الجلد وعند كبار السن وخاصة عند سوء الهضم وقلة الحمض المعدي حيث ان الليمون يعوض هذا

النقص ويزيد امتصاص المواد الغذائية.

الابحاث العلمية تؤكد ان العوامل التي تزيد حياة الخلايا وتزيد في العمر وتقلل الأمراض مثل السكر

اي ارتفاعه والتهاب المفاصل وأمراض القلب وأمراض السرطان وهشاشة العظام ومرض

الزهايمر أن الليمون غني بالمعادن النافعة مثل الكالسيوم لذلك فهو يقلل الكثير من الأمراض

وحمض اللاكتك وأحماض الاستيك هذه تنتج من الفواكة والخضروات المتخمرة ومنها الليمون

وكلها تنظم درجة الحموضة في الجسم، ان تناول الليمون او عصيره أو خل التفاح قبل الأكل

بساعة له دور كبيرة في تخفيض سكر الدم المرتفع وكذلك مضادات الأكسدة في الليمون لها دور

في تقليل الالتهابات المصاحبة لأمراض القلب أو التهاب المفاصل وتقليل آثار مرض الزهايمر

وكذلك الليمون له دور في تقليل أمراض السرطان المختلفة وأمراض الجلد وفي الأخير فإن

الليمون له دور في تقليل وإزالة الآثار من تناول المعادن السامة مثل الألومنيوم والرصاص في

الجهاز الهضمي أن قشور الليمون ولب الليمون غني بمادة البكتين والتي لها دور في حفظ خلايا

المخ.

الأنيميا والناتجة من نقص الحديد قد تكون بسبب قلة الحموضة في المعدة حيث يقل امتصاص

الحديد من الأطعمة وكذلك قد تكون بسبب نقص فيتامين ب12 (b12). الأدوية التي تقلل وتمنع

حموضة المعدة وكذلك الأغذية غير الصحية لها دور في احداث الأنيما والليمون يساعد على

الشفاء. البكتين الموجود في الليمون يتكسر بواسطة بكتيريا الجهاز الهضمي مما ينتج عنه

احماض دهنية والتي لها دور في المساعدة على امتصاص الحديد لذلك فإن شرب كأس ماء

مضافاً له ملعقة ليمون قبل الأكل بساعة يساعد على الشفاء من الأنيميا والانتفاخات في اعضاء

الجسم.

الليمون له دور في تقوية جدران الأوردة والشرايين وهذا مما يقلل الانتفاخات والناتجة من

السوائل في اعضاء الجسم المختلفة لذلك فإن الليمون له دور في طرد السوائل والمياه المتجمعة

بسبب أمراض القلب والكلى وزيادة اخراج البول من الجسم يقلل من هذه الاتفاخات، اذاً فإن اضافة

الليمون للغذاء اليومي له دور فعال للقضاء على الانتفاخات.

القلق:

الليمون له دور في تقليل القلق والتوترات والفزع والأبحاث دلت على أن الاشخاص الذين عندهم

الفزع فإن بولهم غير حمضي لذلك فإن تناول الليمون يومياً مثلاً ليمونتين يومياً يقلل الأضرار على

الكلى، تناول الفاكهة والخضروات له دور في الشفاء. الاكتئاب يعالج بواسطة زيت الليمون

والشخصية المكتئبة ممكن ان تعالج بأخذ نقاط من زيت الليمون واستنشاق هذه الزيوت الليمونية

المتطايرة مما يساعد المخ على الشفاء من الاكتئاب حيث يضاف نقاط زيت الليمون وتوضع على

ورقة او في جهاز تبخير وتشم مما يساعد على شفاء من هشاشة العظام.

ان العظام اللينة او سريعة الكسر تكون بسبب نقص الغذاء مثل نقص الكالسيوم والمغنسيوم

والزنك وفيتامين ج (c) والليمون يمكن ان يعطي الجسم كل هذه العناصر، الالتهابات لها دور في

هشاشة العظام والليمون يلعب دور مهم كمضاد للألتهابات وقد تكون هشاشة العظام بسبب

الشيخوخة وتقدم السن أو تكون التمارين الرياضية العنيفة أو بسبب التدخين وقد تكون بسبب قلة

تناول مضادات الأكسدة مما يساعد على وقف هشاشة العظام. والليمون مفيد جداً لأمراض البرد

حيث ان الليمون وهو احد مكونات عصير الليمون وخاصة زيت الليمون له ميزة أنه مضاد

للفيروسات وزيت الليمون مفيد لعلاج تقرحات البلعوم والحنجرة حيث يؤخذ عصير الليمون

كشراب وكذلك يمكن استعماله كغرغرة، او يؤخذ نقطة من زيت الليمون مع ملعقتي شاهي من زيت

اللوز الحلو للحلق المحتقن. والليمون علاج جيد للانفلونزا والتهابات البرد الأخرى مثل التهاب

الحنجرة وحسب الدراسات العلمية ان تناول 1جرام من فيتامين ج (c) بداية من اعراض البرد

فإنة يقلل من فترة الزمن للشفاء من امراض البرد والأنفلونزا، والليمون يحوى 60-100 مليجرام

فيتامين ج (c) لذلك تناول عدة كاسات من الليمون والمخفف بالماء مفيد جداً لحفظ الجسم من

امراض البرد.

ان الفلافونويد في الليمون تعزز فعل فيتامين ج (c) مما يساعد الليمون كعلاج مضاد للفيروسات

والبكتيريا والالتهابات والكيورسين والمجودة في الليمون يعزز فعل فيتامين ج (c) والليمون

يمنع جفاف الجسم. ان استنشاق بخار زيت الليمون يفتح احتقان الانف ويزيد التنفس ويقلل من

الصداع والليمون يساعد على رفع المناعة للجسم.

——————–




000000000000000000000



يسلموووو ياقلبي ع طرح رووووعه



خليجية



التصنيفات
منوعات

اكتشاف علاج لجميع فيروسات الإنفلونزا


أهليــــــــن بنات ,,, الله يوفقكم كلكم

تمكن علماء من أمريكا وهولندا من اكتشاف علاج قوي شافٍ من نزلات البرد لأكثر فيروسات البرد خطورة، ويتمثل هذا العلاج كما يقول الباحثون في أجسام مضادة بشرية تحمي من جميع أنواع الإنفلونزا التي تنتمي للسلالة A and B.

ويعتقد الباحثون في إمكانية استخدام هذه الأجسام المضادة في تقديم شيء لم يكن متاحاً من قبل وهو علاج فعلي للمرضي الذين يصابون بالبرد. في الوقت الحالي مثل هؤلاء المرضي يتلقون علاجات مساعدة بينما تحارب أجسامهم العدوى.

وقد يمهّد هذا الكشف للوصول للقاح عالمي لفيروس البرد يكون فعالاً لكل سلالات الفيروسات المختلفة للبرد من خلال حقنة واحدة تماثل اللقاحات التي تعطي للشخص ضد أمراض الحصبة والجديري.
وينهي هذا اللقاح إذا ما تم إنتاجه الحاجة للقاحات السنوية ضد فيروسات البرد والتي تعطي وفق السلالة الموسمية للفيروس.

وللوصول لهذه الأجسام المضادة قام الباحثون أولاً بتطعيم عدد من المتبرعين. ثم أخذوا الأجسام المضادة التي تولدت في أجسام هؤلاء الأشخاص ثم حقنوها في فئران المعمل. ووجدوا أن أحد الأجسام المضادة حمى الفأر من الفيروس الرئيسي للإنفلونزا للسلالة A and B. بما في ذلك إنفلونزا H1N1.

وصرح كاتب الدراسة إيان ويلسون، أستاذ البيولوجي بمعهد بحوث Scripps بكاليفورنيا: "يحتاج المرء للوصول لإنتاج لقاح حقيقي أو علاج ضد الإنفلونزا أن يقدم الحماية ضد فيروس الإنفلونزا A and B، وبهذا الاكتشاف يمكن أن يقدم علاجاً عالمياً لكل سلالات الإنفلونزا".

وقال الدكتور وليام سكافنير أستاذ رئيس الطب الوقائي بجامعة Vanderbilt الأمريكية "إنه لسنوات طويلة عمدت الدراسات إلى محاولة إيجاد طريقة تحمي الناس من سلالات فيورسات الإنفلونزا, وهذا البحث يمثل خطوة كبيرة على الطريق".

ومما يشجع أيضاً هنا هو إمكانية استخدام هذه الأجسام المضادة لمساعدة الأشخاص الذين لم يتم تلقيحهم ضد فيروس الإنفلونزا ويعانون الإصابة بالمرض بالفعل.. كما في نماذج الفئران يمكن أن يتلقى المرضى علاجاً يعتمد على الأجسام المضادة يماثل العلاجات الحالية للأشخاص الذين أصيبوا بالتتنوس والسعار والكبد الوبائي B.

وقال الدكتور جورج لولاند، أستاذ الطب والأمراض المعدية بعيادة مايو: "إذا كان ذلك صحيحاً فهذا خبر عظيم، حيث إنه يسمح لنا بحماية الأطفال الصغار والأشخاص كبار السن من خلال الاستفادة من تحصينات البرد وهؤلاء الذين تم تحصينهم من مخاطر أمراض متنوعة لدرجة لا تسمح لهم بالاستجابة للقاحات". وقد يتضمن هؤلاء المصابين بفيروس H1N1 الخطير.

ويأمل بولاند بأن يؤدي الكشف الجديد للوصول لتوليد لقاح عالمي للفيروسات البرد، مضيفاً "فهم تكوين هذه الأجسام المضادة يمكن أن يسمح لنا أن نطور ونصمم لقاحات تنتج نفس هذه الأجسام المضادة في جسم الإنسان، وكذلك إنتاج علاج يحمي من الإنفلونزا. والأهم من هذا هو إمكانية تطوير ما يسمى لقاحات عالمية ضد البرد يمكن أن تحمي الإنسان ضد جميع سلالات فيروسات البرد المعروفة".




يسلموووووووووووووووووو



التصنيفات
منوعات

كل شئ عن الإنفلونزا الموسمية

تعتبر الإنفلونزا الموسمية من أكثر أمراض الشتاء انتشارا، فهي تصيب نحو 100 مليون إنسان في أميركا وأوروبا واليابان، بالإضافة إلى منع الملايين من الناس من مزاولة أعمالهم، أو الذهاب إلى مدارسهم. كما تعتبر الإنفلونزا من أخطر وأشرس الأمراض، فهي تسبب وفاة نحو 20 ألف شخص في العالم سنويا.

ويرجع أصل كلمة "إنفلونزا" إلى اللغة الإيطالية، وهي تعني تأثير البرد. وفي عام 1703 أصبحت كلمة "إنفلونزا" تطلق على المرض المتعارف عليه اليوم، وهو عبارة عن عدوى فيروسية تصيب الجهاز التنفسي وتنتشر بسهولة بين البشر، وتحدث الإصابة بها على شكل أوبئة سنوية تبلغ ذروتها خلال فصل الشتاء.

وأوضحت د. لقاء صالح نتو، استشارية أنف وأذن وحنجرة في مستشفى الملك فهد بجدة، الفروق بين المصطلحات الشائعة التي يتداولها الناس في هذه الأيام وهي الإنفلونزا والزكام أو الرشح. وأشارت إلى أن الزكام أو الرشح هو التهاب فيروسي (تسببه مجموعة من الفيروسات المختلفة) تصيب الجهاز التنفسي العلوي، وخاصة الأنف والبلعوم، وتكون أعراضه أقل حدة من الإنفلونزا. ويمكن للإنفلونزا أن تتسبب في حدوث حالات مرضية وخيمة، أو أن تؤدي إلى الوفاة إذا ما ألمت بإحدى الفئات الأكثر تعرضا للأخطار.

ويبدأ موسم الإنفلونزا سنويا في شهر ديسمبر (كانون الأول) ويستمر حتى شهر مارس (آذار) إضافة إلى فترة الحج من كل سنة. وللفيروس فترة حضانة محددة تمتد من يوم إلى يومين تقريبا.

الأعراض:

يبدأ المرض بارتفاع مفاجئ في درجة الحرارة مع صداع، وسعال جاف، وآلام شديدة في العضلات، وإرهاق، وفقدان للشهية وأحيانا غثيان وقيء وإسهال، خاصة عند الأطفال.

وتحدث العدوى عند استنشاق هواء ملوث بالفيروس عن طريق سعال أو عطاس شخص مصاب، أو لمس أيدي أو أدوات شخص مصاب.

ومن العوامل المساعدة في انتشار المرض، الازدحام في المدارس، رياض الأطفال، البيوت والمستشفيات، سوء التغذية، مما يؤدي إلى نقص المناعة.

وتؤكد الدكتورة لقاء نتو أن هناك حالات معينة إذا تزامن وجودها مع الإصابة بالإنفلونزا وجبت زيارة الطبيب، مثل:

إحساس بألم في الصدر أو صعوبة في التنفس.

استمرار ارتفاع درجة الحرارة لأكثر من ثلاثة أيام واستمرار أعراض الزكام أكثر من عشرة أيام.

آلام في عظام الوجه (احتمال التهاب الجيوب الأنفية).

ألم أو إفرازات من الأذن (احتمال التهاب الأذن الوسطى).

الإحساس بألم في الحلق (البلعوم) دون وجود أعراض زكام (احتمال الإصابة بالتهاب اللوزتين).

طفح جلدي.

المضاعفات:
سعال لا يمكن السيطرة عليه.
تحدث المضاعفات عادة وبنسبة أكبر عند الأطفال الذين لم يبلغوا عامين من العمر، وعند كبار السن الذين بلغوا 65 عاما فما فوق، وأصحاب الأمراض المزمنة مثل الربو، أمراض الصدر المزمنة، داء السكري، أمراض القلب، أمراض الكلى، ووهن الجهاز المناعي، مثل حاملي فيروس "إتش آي في" hiv أو الذين يستخدمون الكورتيزون لفترة طويلة والأشخاص الذين أجريت لهم عملية استئصال الطحال. ومن أبرز المضاعفات التي يكثر حدوثها الالتهاب الرئوي ونوبات التشنج عند الأطفال نتيجة ارتفاع درجة الحرارة.

العلاج:
لا يوجد دواء لعلاج الإنفلونزا، لأن مسبب المرض هو فيروس، وبذلك فإن المضادات الحيوية لا تكون مجدية ويبقى الاعتماد على العلاج المنزلي في الدرجة الأولى. وللتغلب على الأعراض يمكن اتباع التالي:

شرب كثير من السوائل لتجنب الإصابة بالجفاف.

عدم إعطاء الأسبرين للأطفال دون سن 16 سنة.

أدوية مزيلة للاحتقان.

تناول طعام متوازن.

أخذ قسط وافر من الراحة.

تجنب التدخين.

وعلى الرغم من عدم وجود أي دليل علمي على فعاليتها، فإن فيتامين «سي» وعنصر الزنك وخلاصة البابونغ تساعد على العلاج والوقاية.

تدعيم المناعة:

يتم بواسطة لقاح الإنفلونزا، الذي يؤخذ مرة واحدة في العام، وهو متوفر مجانا في المنشآت الصحية، وقد تمت إتاحة اللقاحات المأمونة والناجحة المستخدمة طيلة أكثر من 60 عاما.
هناك ثلاثة أنماط للإنفلونزا الموسمية وهي (إيه)، (بي)، (سي). الفيروس (a) يتفرع إلى نمطين فرعيين حسب اختلاف أنواع البروتين السطحي له، وهما h1n1، h3n2 اللذان يدوران حاليا بين البشر.
أما حالات الإنفلونزا من النمط (c) فهي أقل حدوثا من النمطين الآخرين، وعليه فإن لقاحات الإنفلونزا الموسمية لا تشمل إلا الفيروسات من النمطين a,b.

وتذكر الدكتورة لقاء أن منظمة الصحة العالمية توصي بتطعيم الفئات التالية:

المقيمون في مراكز الرعاية الخاصة (المسنون والمعوقون).

المسنون.

المصابون بحالات مرضية مزمنة ذكرت سابقا.

الحوامل والعاملون الصحيون ومن يؤدي وظائف أساسية في المجتمع، فضلا عن الأطفال الذين تتراوح أعمارهم ما بين ستة أشهر وعامين.

وتؤكد الدكتورة لقاء على حقيقة أن فيروسات الإنفلونزا تتغير بانتظام، وعليه تقوم الشبكة العالمية لترصد الإنفلونزا التابعة لمنظمة الصحة العالمية (وهي عبارة عن شركة قائمة بين مراكز الإنفلونزا الوطنية في جميع أنحاء العالم في 83 دولة) برصد فيروسات الإنفلونزا التي تدور بين البشر. وتوصي المنظمة كل عام باستخدام تركيبة لقاحية معينة تستهدف السلالات الثلاث الأكثر تمثيلا لما يدور من الفيروسات.

اعتقاد خاطئ:

هناك اعتقاد خاطئ بأن اللقاح يسبب آثارا جانبية، أو أنه يسبب الإصابة بالمرض نفسه! والحقيقة أن اللقاح لا يسبب آثارا جانبية، إلا في حالات نادرة، أي أنه لا يوصى به للأشخاص الذين لديهم حساسية شديدة من البيض أو أثناء الإصابة بالإنفلونزا أو بعدوى الجهاز العصبي.

وتتراوح فاعلية اللقاح من شخص لآخر ما بين 70 و90 في المائة، فتحول دون الإصابة بالإنفلونزا، أو تكون مثبطة لمضاعفات المرض عند الإصابة به، أو أنها تخفف من حدة الأعراض ونسبة الوفيات.

لماذا يجب التطعيم بلقاح الإنفلونزا سنويا؟

لا يوجد موسم لم يعان فيه كل شخص تقريبا من الإنفلونزا، والسبب في ذلك التغير المستمر في أنواع الفيروسات، وهذا يأتي نتيجة لتغير جينات الفيروسات. أما السبب الثاني فهو أن الأجسام المضادة تقل بمرور الوقت، ومعدلاتها تصبح منخفضة بعد عام من التطعيم. وعليه وجب أخذ هذا اللقاح سنويا علما بأن وظيفة الأجسام المضادة تبدأ بعد أسبوعين من أخذ التطعيم لتوفير الحماية.

م – ن




مشكوووووووووووووووووررره



سلمتِ يالغاليهـ على روعه طرحك

نترقب المزيد من جديدك الرائع

دمت ودام لنا روعه مواضيعك




التصنيفات
منوعات

أفضل الأطعمة لتقوية المناعة والوقاية من الإنفلونزا فى فصل الشتاء

أفضل الأطعمة لتقوية المناعة والوقاية من الإنفلونزا فى فصل الشتاء

كشف تقرير طبي صادر مؤخراً بمشاركة فريق من الباحثين الأمريكيين عن أبرز الأطعمة المستخدمة للوقاية من مرض الإنفلونزا لافتاً إلى أنها تدخل ضمن الوسائل العلاجية المستخدمة للوقاية من مرض الإنفلونزا وأنها تتفوق على الحلول العلاجية المستخدمة للتعامل معها مثل تناول المشروبات الدافئة والراحة التامة بالسرير، والتى تستخدم غالباً عند الإصابة بها وكما أن تقوية جهاز المناعة يساعد الجسم على التخلص من فيروس الإنفلونزا والتعافى من أعراضه ومن أهمها الكحة الجافة والتهاب الحلق وارتفاع درجة الحرارة والرعشة وانخفاض الشهية والغثيان والقىء.

إليكم أبرز هذه الأطعمة والوسائل العلاجية:

1. قم بإضافة فصوص الثوم الطازجة إلى الحساء والسلطة،

حيث يساعد الثوم على تقوية المناعة طبقاً لتقرير المركز الطبى بجامعة ميريلاند، وكما أنه يحتوى على مركبات الأليسين، والتى ثبت خواصها المضادة للفيروسات وتساعد الجسم على التخلص من الفيروس.

2. تناول المكملات الغذائية المحتوية على عشب استراغالوس،

الذى ينمو فى شمال وشرق الصين، وهو يقوى من مناعة الجسم، ويساعد الجسم على تدمير الفيروس، وكما أنه يمنع التأثير التدميرى للسموم على الكبد، وهو ما يزيد من كفاءة الكبد فى التخلص من الفيروسات.

3. تناول الأطعمة الغنية بفيتامين “سى”

مثل الكيوى والجريب فروت والجرجير والفراولة والبرتقال والأناناس، حيث تقوى من وظائف الجهاز المناعى للإنسان وحمايته من الإصابة بالأنفلونزا، وكما أنها تقى الكبد من التأثير التدميرى للجذور الحرة على الكبد، بما لا يؤثر على وظائفه فى تطهير الجسم من السموم.

4. تناول المكملات الغذائية المحتوية على الجنكو بيلوبا،

والتي تنشط الدورة الدموية، وتزيد من تدفق الدم داخل الجسم، موفرة له المعادن والفيتامينات اللازمة لدعم الجهاز المناعي، وكذلك هو الحال بالنسبة للفلفل الحار والزنجبيل.




التصنيفات
الحمل و الولادة

الإنفلونزا أو الزكام أثناء الحمل

يمكنك الافلات من عدوى الإنفلونزا أو الزكام حتى أثناء الحمل لكن إذا حدث هذا فيجب أن تعرفي كيف تتصرفي وكيف تحمي نفسك وجنينك من فيروسات الشتاء المزعجة.
عدوى الإنفلونزا أو الزكام أثناء الحمل ليست من الامور التي ترغب بها أي امرأة لأن أعراض هذه الفيروسات يمكن أن تستمر لمدة أطول من المدة العادية، كما تشكل تهديد لك ولمولودك الجديد في حالة تطور المرض لتعقيدات صحية أخرى. عادة تعاني النساء الحبلى من نظام مناعة أضعف من الأشخاص الآخرين لذا من الضروري تفادي الاصابة بالزكام و إنفلونزا في المركز الأول.
الزكام والإنفلونزا لهما أعراض مماثلة، ولكنهما شرطان مختلفان لذا أنت بحاجة لمعرفة كيفية التمييز بينهما بوضوح. أعراض الزكام عادة أكثر إعتدالا من أعراض الإنفلونزا وهذه الأعراض يمكن أن تكون:

– أعراض الزكام العادي:
حمى.
شعور بالتعب.
سيلان أو احتقان في الانف.
سعال وعطس.
صداع.

– أعراض الإنفلونزا:
حمى شديد.
احتقان في الأنف.
شعور بالبرد.
شعور بالتعب.
تعرق.
صداع.

هذه فقط بعض من الأعراض المشتركة عند الاصابة بعدوى الإنفلونزا أو الزكام ، لذا إذا واجهت مثل هذه الاعراض فأنت بحاجة الى استشارة الطبيب فورا ومبكرا لتحديد طريقة العلاج الأنسب، خصوصا إذا كنت حبلى.
يجب عدم استعمال بعض الأدوية أثناء الحمل لأنها قد تؤثر على الجنين، لذا من المهم جدا تجنب أخذ أي دواء بدون إستشارة طبيبك أولا. إذا لم تحدث أي تعقيدات أثناء الإنفلونزا أو الزكام، يمكنك تجربة بعض العلاجات المنزلية الطبيعية.
على أية حال إذا كانت درجة حرارتك اعلى من 101؟ وتلون مخاطك ، وشعرت بألم في الصدر، فيجب استشارة طبيبك. على الاقل يمكن للكشف المبكر أن يساعدك في خفض التعقيدات الصحية الأخرى.
لكي تخففي من الأعراض يمكنك تجربة من العلاجات المنزلية التالية الآمنة:
احصلي على الكثير من الإستراحة وحاولي تجنب وضع جهد أكثر من اللازم في الأعمال المنزلية الرتيبة.
اشربي الكثير من السوائل مثل الشاي أو الماء.
اشربي الشوربة التي تساعد على تخفيف أعراض الإنفلونزا أو الزكام.
تمضمضي بالماء والملح لتخفيف ألم الحلق.
جربي الحمامات البخارية لفتح قنوات التنفس.
وأخيرا ان أفضل طريق لمعالجة الزكام العادي أو الإنفلونزا هو بالوقاية من الاصابة بها من الأساس.




يسلمو



شكرلكم



خليجية



ينقل الى القسم المناسب



التصنيفات
منوعات

5 طرق لحماية أطفالنا من الإنفلونزا

لقد عاد موسم الانفلونزا من جديد. وبالطبع الأطفال هم أول من سيختبر الفيروس الجديد ويجلبونه للبيت معهم. ولكن كيف يمكننا أن نحمي أطفالنا ونساعدهم في محاربة فيروس الانفلونزا.
في الحقيقة لا يوجد هناك طريقة للقضاء على فيروس الانفلونزا فهو متجدد. ولكن يمكننا أن نحمي أطفالنا ونعلمهم طرق الوقاية من الاصابة بالانفلونزا.

التطعيم.
هذا هو خط دفاعك الأول ضد الإنفلونزا. إحصل على لقاح مبكرا لك ولأطفالك في بداية موسم الشتاء للوقاية من الاصابة بالعدوى لاحقا.
المراقبة الحذرة.
اللقاح ليس كل شيء، يجب أن تراقب بحذر اي أعراض للإنفلوزا على أطفالك والأطفال المحيطين بهم. الأنف المزكوم، الكسل، الوجه المتورد كلها يمكن أن تكون إشارات تحذيرية لوجود فيروس الإنفلونزا قريبا منك.
التعليم.
تأكد من أن أطفالك يعرفون كل شيء عن الإنفلونزا وكيف يتجنبوا انتقال الجراثيم. علمهم أهمية غسيل اليدين، عدم وضع ايديهم أو اغراضهم في أفواههم وتغطية السعال والعطس. أيضا، شجع مدرسة أطفالك على نشر برامج توعية صحية بين الاطفال.
جهز نفسك.
سلح أطفالك بقنينة صغيرة من صابون اليد المضاد للجراثيم . أيضا، نظف غرفهم والعابهم بمواد مطهرة بانتظام.
أيام المرض.
عندما يصبح الطفل مريضا، فيجب أن يوضع تحت المراقبة مع تجنب اقترابه من الأطفال الآخرين سواء في البيت أو المدرسة. تكلم مع مدرسة طفلك وتأكد بأن المدرسة تشجع أخذ الطفل لاستراحة مرضية.
إذا اتبعت الخطوات أعلاه، فستكون وعائلتك أكثر قدرة على الوقاية من الأمراض.




خليجية



التصنيفات
منوعات

5 طرق لحماية أطفالنا من الإنفلونزا

لقد عاد موسم الانفلونزا من جديد. وبالطبع الأطفال هم أول من سيختبر الفيروس الجديد ويجلبونه للبيت معهم. ولكن كيف يمكننا أن نحمي أطفالنا ونساعدهم في محاربة فيروس الانفلونزا.
في الحقيقة لا يوجد هناك طريقة للقضاء على فيروس الانفلونزا فهو متجدد. ولكن يمكننا أن نحمي أطفالنا ونعلمهم طرق الوقاية من الاصابة بالانفلونزا.

التطعيم.
هذا هو خط دفاعك الأول ضد الإنفلونزا. إحصل على لقاح مبكرا لك ولأطفالك في بداية موسم الشتاء للوقاية من الاصابة بالعدوى لاحقا.
المراقبة الحذرة.
اللقاح ليس كل شيء، يجب أن تراقب بحذر اي أعراض للإنفلوزا على أطفالك والأطفال المحيطين بهم. الأنف المزكوم، الكسل، الوجه المتورد كلها يمكن أن تكون إشارات تحذيرية لوجود فيروس الإنفلونزا قريبا منك.
التعليم.
تأكد من أن أطفالك يعرفون كل شيء عن الإنفلونزا وكيف يتجنبوا انتقال الجراثيم. علمهم أهمية غسيل اليدين، عدم وضع ايديهم أو اغراضهم في أفواههم وتغطية السعال والعطس. أيضا، شجع مدرسة أطفالك على نشر برامج توعية صحية بين الاطفال.
جهز نفسك.
سلح أطفالك بقنينة صغيرة من صابون اليد المضاد للجراثيم . أيضا، نظف غرفهم والعابهم بمواد مطهرة بانتظام.
أيام المرض.
عندما يصبح الطفل مريضا، فيجب أن يوضع تحت المراقبة مع تجنب اقترابه من الأطفال الآخرين سواء في البيت أو المدرسة. تكلم مع مدرسة طفلك وتأكد بأن المدرسة تشجع أخذ الطفل لاستراحة مرضية.
إذا اتبعت الخطوات أعلاه، فستكون وعائلتك أكثر قدرة على الوقاية من الأمراض.