أخواتي الغاليات ..
أود أن أفيدكم بأمر أستفدت منة أعظم فأئدة ..
وهو :
الدعاااااااااااااااااااااااااا اااء لمن أساءاليك
قد تستغربون يؤذيني ويظلمني وأدعوا له لاأدعوا علية ؟
أقول لك نعم أدعي له ..
الأمرالأول ماذا أستفبد اذا أصاب أخي المسلم شيئ أيا كان ؟
قدتقولين أشفي غليلي .. ثم ماذا؟ ..
الأمر الثاني ألا تريدين أن يقول لك الملك ولك مثله ؟ أي من الخير الذي دعوت له لمن أساء الي؟
الأمر الثالث وهو اللأهم ..أنت بينك وبينه عداوه قدأساء اليك .. ألا تريدين أن تنقلب العداوة الى صداقة وحميمية .. سوف ترين عجبا ..
تروي لي أحد الأخوات الثقات أنها أوذيت من قبل أحد معارفها أيما أيذا وأصابها أذا عظيما فكانت لاتنام من حرقة قلبها فكانت ترفع يديها الى السماء وكانت مظلومة لو دعت عليهم لستجيب لها حيث دعاء المظلوم مستجاب …. فكانت تدعي لهم اللهم اهدهم اللهم وفقهم اللهم يسر أمورقهم اللهم أعطهم ولاتحرمهم
اللهم بارك لهم لم تترك نوع من أنواع الدعاء الذي تحبه لنفسها الا ودعت به لهم ..
النتيجة : تقول شيليني من الأرض شيل لا يحلو المجلس الا بأم فلان
معززة مكرمة عندهم الكل يتقرب منها ويحبها ..
لانها انتصرت عليهم النصر الحقيقي دعت لهم أسائوا لها فأكرمتهم بالدعاء لهم ومايعملون منحسنة بعد هدايتهم وكفهم أذاهم ‘نها ألا كتب في ميزان حسناتها …
الأمر صعب على النفس ولكن جاهدي نفسك
ولا تنسوا الدعاء لي ..
وهداكى الله الى صوابه وحسن العمل
ليله علي الرد