=======
يتبع
يسلموا يا قمر على الطلة الحلوة

يتبع
يسلموا يا قمر على الطلة الحلوة
يعتقد البعض أن هناك أشجاراً تنتج زيتوناً أسود وأشجاراً تنتج زيتوناً أخضر
ولكن هذه المعلومة خاطئة إذ أن كل ألوان الزيتون يمكن أن تكون حصيلة شجرة واحدة مع اختلاف الأنواع فقط بين أشجار الزيتون
فكل الزيتون يبدأ باللون الأخضر ثم يتحول إلى البني فالبني المحمر ثم الأسود وهو أقصى درجات النضوج
ويتميز الزيتون الأخضر أنه يحتوي على سعرات حرارية أقل ( 120 سعرة حرارية في كل 100 غرام مقابل 230 سعرة حرارية في حالة الأسود )
فكلما كان الزيتون أكثر نضوجاً وبالتالي أغمق لوناً كلما احتوى مقداراً أقل من الماء وازداد بالتالي تركيز الزيت به
ولكن أيهما أفضل ؟؟؟
الأسود الناضج طبعا
لأنه يحتوي على زيت أكثر وبالتالي فهو صحي أكثر
فكلنا يعلم فوائد زيت الزيتون الغنية عن التعريف حيث أنه من أهم الوسائل لمحاربة الكوليسترول
وفي كلا اللونين فالزيتون يعتبر مصدراً جيدا لفيتامين ه ( E) وفيتامين ج ( C )
كما يحتوي الزيتون على مادة الكاروتين الضرورية لصحة الشعر والأظافر والبشرة
كذلك يزخر الزيتون بالعديد من الأملاح المعدنية كالمغنسيوم والبوتاسيوم والكالسيوم والفسفور وربما يكشف لنا العلم في المستقبل المزيد من فوائد الزيتون وأهميته
من جد معلومة جدا روعه~
توؤني اعرفها ~
وااااايد حلوين
مشكورة حبيبتي وربي يعطيج العافيه
طريقة التحضير:
1. يضرب السمن والسكر والبيض ثم تضاف الفانيليا.
2. ثم يضاف العسل الى الخليط ويضرب بعد ذلك يخلط الدقيق والبكنج بودر والقرفة ثم يضافوا الى الخليط السابق بالتبادل مع اللبن حتى ينتهى المقدار وتبطن صنية مناسبة بالسمن والدقيق.
3. ثم يصب فيها العجين وتخبز فى فرن حار مثل الكيك العادي
بسم الله الرحمن الرحيم
عرف الانسان الفطر الأسود منذ زمن بعيد واستعملوه مادة غذائية أساسية ، وأطلقوا عليه اسم اللحم النباتي نظراً الى غناه بالمواد البروتينية.
ويعتبر الفطر الأسود من أقدم الكائنات الحية التي وجدت على سطح الأرض، وهو ينمو برياً في الغابات والحقول وتحت الأشجار، وسمّاه الفراعنة غذاء الآلهة. وكان غذاء النبلاء والقادة عند الأغريق. أما الرومان فكانوا يستخدمونه في الأعياد والمناسبات. ويملك الفطر نكهة خاصة لا وجود لمثيلتها في الخضار الأخرى.
وعلى رغم أن الطبيعة تحفل بأنواع كثيرة جداً منه (حوالى 2000 نوع) إلا أن القليل القليل منها يمكن أكله (حوالى 200 نوع) من بينها 25 نوعاً تستعمل على نطاق تجاري واسع . ومن بين الأنواع المفيدة غذائياً وطبياً هناك الفطر الأسود الذي يستعمل كثيراً في الشرق الأقصى خصوصاً في الصين واليابان حيث يستعمل على نطاق واسع في الطب الصيني التقليدي لما له من تأثيرات إيجابية على الدم، إلى درجة أن حكماء الصين أطلقوا عليه غذاء الصحة والجمال والحياة، أي أكسير الحياة. وإذا صدقنا الدكتور ديل هامر شميدت المختص في أمراض الدم بكلية طب ولاية مينيسوتا الأميركية فإن الفطر يستحق اللقب المذكور بجدارة.
وللدكتور شميدت قصة حقيقية مع الفطر الأسود الذي أختبره على نفسه ولمس مفعوله السريري عليه. فبعد أن أكل طبقاً عارماً اسمه مابودوفو الذي يتألف من هريسة الفاصولياء مع البهارات والفطر الأسود، فحص دمه، ولاحظ وجود تغيرات كبيرة في طريقة تحرك الصفيحات الدموية، إذ غدت هذه أقل ميلاً للالتصاق مع بعضها البعض، ما يعني أن الفطر الأسود يحتوي على مركبات تعمل على تمييع الدم، وبالتالي فهو يساهم في الوقاية من الجلطات الدموية القاتلة.
ووفقاً للدكتور شميدت فإن الصينيين يكثرون من أكل الأطعمة الغنية التي تقلل من قابلية الدم للتخثر، وهذا بالتالي ما يبرر قلة تعرضهم للأمراض القلبية الوعائية.
وإلى جانب فائدة الفطر الأسود في تمييع الدم (وهذه الخاصية لا توجد في الأنواع الأخرى من الفطر)، ففيه أيضا فوائد أخرى هي:
– تثبيط نمو الخلايا السرطانية.
-خفض نسبة الكوليسترول العالية في الدم.
– ينشط الجسم وينفع في حالات فقر الدم والإرهاق ونقص المعادن في الجسم.
– يقوي من عمل المنظومة المناعية للجسم.
– يملك تأثيرات مضادة للميكروبات.
– يفيد في معالجة التهاب الكبد الفيروسي.