متى تتغير كل المقاييس ……؟متى يصبح الموت سهلاً…والألم سهل…..والولادة سهلة…؟متى يصبح النوم جميلاً …والأحلام تتحقق….؟هل نحتاج إلى عمر جديد….وحياة جديدحتى تتحقق أمانينا البسيطة….وأحلامنا الصغيرة…..؟هل العيش بكرامة أصبح صعباً..؟ومنذ متى كنا نخاف من عصفور يحط رحاله على يدينا…..؟ هل الخوف أصبح جزء من حياتنا العصيبة…..؟من وراء خوفنا ….. من وراء حزننا…. وكآبتنا…. وعبث الأقدار معنا
لماذا كلما أردنا الضحك….نجد هناك من يمنعنا……؟وإذا أردنا ان نبكي….نجد هناك من يمنعنا…..؟كل شيء ممنوع….حتى الحب……ممنوع….إلى متى…………..؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إلى متى نترك أيادي قذرة ….. تتحكم بمصائرنا وحياتنا ….. متى سوف ننتهي من هذه المهزلة ….. ونكسر كل الأصنام التي نعبدها….. وننحني لها …. ونقبل أقدامها ….. ترى هل ستصبح حياتنا في يوم من الأيام …. حياتنا …… بيدنا ….. وما معنى الجياة …… ما معنى الحب ….. والمشاعر ….. ما معنى الحلم ….. قضيت الكثير وأنا أبحث عن معاني هذه الكلمات ….. فلم أجدها ….. ربما مزقوا كل المعاجم التي تحتويهاهذه المعاني….
ربما دمروا كل صروح المجد…… وداسو فوق كل المعايير ….حتى نبقى في زلنا وخشوعنا….. لا اريد أن أتوقف عن الكتابة …. فلقد مضى وقت طويل وأنا صامت ….. بلساني ….. بقلبي …… وحتى أوراقي صامتة …..اليوم لن أتوقف أبداً ….. سوف أكتب حتى تنتهي الأوراق….. وينفذ المداد ….. عندها سأكتب بدمي وعلى جدار قلبي ….. لا …… لا ….. لا …. لن أبقى قابعاً خلف تلك الأسوار …. ولن أبقى متفرجاً على هذا الفلم
الذي لن ينتهي …. إلا بعد أن يقتلني ويقتل شعبي ….. سأنادي بصوت عالي …. سأصرخ ……. مستغيثاً كل شخص فيه بذرة مشاعر ….. فيه أمل في هذي الحياة …. عله يستيقظ من غفوته الطويلة …. عله يثور في وجه الطوفان …. وينتفض من رقاده تحت التراب …. سأحرك كل شيء حتى الحجر ….. الحجر…….!!!؟؟؟
وهل يبكي الحجر …..!!!؟؟؟ ترى هل للحجر مشاعر …….هل له قلب ودم…..؟؟؟؟ وهل يبكي ……؟ وكيف يبكي….؟ لا بد أن يبكي …. لا بد أن يسري دمه الذي هو من دمي …. في كل شريان من شرايين القلب …. لعله يوقظ النيام …… ويفتح الأبواب على مصراعيها …..لحياة جديدة ….. وأمل جديد …… لحب جديد وحلم جميل…
لماذا كلما أردنا الضحك….نجد هناك من يمنعنا……؟وإذا أردنا ان نبكي….نجد هناك من يمنعنا…..؟كل شيء ممنوع….حتى الحب……ممنوع….إلى متى…………..؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إلى متى نترك أيادي قذرة ….. تتحكم بمصائرنا وحياتنا ….. متى سوف ننتهي من هذه المهزلة ….. ونكسر كل الأصنام التي نعبدها….. وننحني لها …. ونقبل أقدامها ….. ترى هل ستصبح حياتنا في يوم من الأيام …. حياتنا …… بيدنا ….. وما معنى الجياة …… ما معنى الحب ….. والمشاعر ….. ما معنى الحلم ….. قضيت الكثير وأنا أبحث عن معاني هذه الكلمات ….. فلم أجدها ….. ربما مزقوا كل المعاجم التي تحتويهاهذه المعاني….
ربما دمروا كل صروح المجد…… وداسو فوق كل المعايير ….حتى نبقى في زلنا وخشوعنا….. لا اريد أن أتوقف عن الكتابة …. فلقد مضى وقت طويل وأنا صامت ….. بلساني ….. بقلبي …… وحتى أوراقي صامتة …..اليوم لن أتوقف أبداً ….. سوف أكتب حتى تنتهي الأوراق….. وينفذ المداد ….. عندها سأكتب بدمي وعلى جدار قلبي ….. لا …… لا ….. لا …. لن أبقى قابعاً خلف تلك الأسوار …. ولن أبقى متفرجاً على هذا الفلم
الذي لن ينتهي …. إلا بعد أن يقتلني ويقتل شعبي ….. سأنادي بصوت عالي …. سأصرخ ……. مستغيثاً كل شخص فيه بذرة مشاعر ….. فيه أمل في هذي الحياة …. عله يستيقظ من غفوته الطويلة …. عله يثور في وجه الطوفان …. وينتفض من رقاده تحت التراب …. سأحرك كل شيء حتى الحجر ….. الحجر…….!!!؟؟؟
وهل يبكي الحجر …..!!!؟؟؟ ترى هل للحجر مشاعر …….هل له قلب ودم…..؟؟؟؟ وهل يبكي ……؟ وكيف يبكي….؟ لا بد أن يبكي …. لا بد أن يسري دمه الذي هو من دمي …. في كل شريان من شرايين القلب …. لعله يوقظ النيام …… ويفتح الأبواب على مصراعيها …..لحياة جديدة ….. وأمل جديد …… لحب جديد وحلم جميل…
