التصنيفات
منوعات

بعض المشكلات التي تشكل التحديات للنظم التعليمية

بعض المشكلات التي تشكل التحديات للنظم التعليمية فيما يلي:

1. تدني مستوى المعلمين ليس بسب أوضاعهم الاقتصادية فحسب بل لأمر أهم من ذلك وهو ضعف الإعداد العلمي والتربوي في مؤسسات إعداد المعلمين حيث الخلل في إعداد المعلم، وعدم مواكبة هذه المؤسسات للتقدم التكنولوجي المتسارع في مجال العلوم والوسائل التعليمية، هذا بالإضافة إلى الاتجاهات السلبية التي برزت في العالم العربي والإسلامي نحو مهنة التعليم من حيث العائد المادي والمكانة الاجتماعية والدرجة الوظيفية للمعلم، وفقدان معظم المعلمين لمهارا ت التدريس وأساليبه وأساسيات المعرفة والثقافة.

2. ظاهرة الدروس الخصوصية التي تزيد مشكلات الأسر وتهدد كيان المجتمع حيث يكون التعليم للقادرين مادياً وضياع ديمقراطية التعليم وتكافؤ الفرص وإضعاف وظيفة المدرسة الرسمية وتهميشها زيادة على تدني مستوى العملية العلمية التعليمية في المدارس الحكومية.

3. الإدارة التعليمية والمدرسية تشكلان عاملاً مهماً في أزمة النظام التعليمي حيث التناقض بين السياسات والأهداف من جانب وتجاهل التخطيط العلمي السليم وآلياته وتقنياته إلى جانب ضعف الإدارة المدرسية الروتينية والتي تعاني من مشكلات تختلف من مكان لأخر وتنعكس في النهاية على العملية التعليمية سلباً لأنها تمثل القيادة التربوية الواعية المدربة الحازمة القوية.

4. هذا بالإضافة إلى انتشار المدارس الخاصة والدروس الخصوصية والمباني المدرسية التي لا تتناسب تربويا واقتصاديا وهندسياً مما يجعلها عاجزة عن مواجهة الكثافة الطلابية في الفصول الدراسية هذا إلى جانب افتقار النظام التعليمي للرؤية المستقبلية في ظل الامكانات والتجهيزات الفقيرة وسلبية المشاركة المجتمعية أو تهميشها في توجيه النظام التعليمي ووضع السياسات.

5. طول السنوات الدراسية يقضي الشباب المسلم سنوات طفولته وشبابه في حجرات الدراسة في نظام تعليمي الجهد المبذول لا يمكّن الطالب من مواجهة مشكلات الحياة بكفاءة وفاعلية لأن المناهج التربوية متخمة بالحشو والتكرار، فالتعليم مع طول مدته لا يحقق آمال الأمة في تمكين أبنائها من مواجهة مشكلات الحياة وتجاوز معضلاتها كما لا يحقق لهم إمكان تحقيق طموحاتهم المستقبلية بل إن التعليم قد عمل على تكريس التقليد والتبعة في الأمة.

إن السلم التعليمي في البلاد العربية والإسلامية يساوي بين الطلاب في قدراتهم واستعداداتهم بحيث يقضي الجميع سنوات دراسية متساوية ومأعمارهم.سياً موحد دون النظر للفروق الفردية والقدرات والاهتمامات، ولابد من معالجة هذه النقطة بحيث يميز أصحاب القدرات ويوضعون في فصول عليا وقد أثبتت البحوث والدراسات أن الطفل في سن الرابعة والخامسة يمكنه أن يتعلم تعليماً نظامياً فلماذا الانتظار لسن السادسة ؟ إن كثيرا من الأطفال في القرى وفى المدن أدخلوا مستمعين ودون تسجيل وأثبتوا قدرات تفوقوا بها على من هم أكبر منهم سناً فقبلوا مع صغر أعمارهم.

ومن المشكلات الاجتماعية الناتجة عن السلم التعليمي أن الشاب يقضي زهرة شبابه وقوته في حجرات الدراسة فيكون في سن الإنتاج والعطاء متعطلاً بالدراسة. أما بالنسبة للفتيات فالمشكلة أعظم حيث إن السلم التعليمي هو سبب في تأخر سن الزواج وسن الإنجاب في حياتهن بل إن السلم بصورته الحالية سبب من أسباب العنوسة وفقدان الفتيات لفرص الزواج في الفترة الحيوية النشطة من حياتهن، كما أن السلم التعليمي في السودان يتسبب في مشكلات خلقية حيث يجمع من لم يبلغوا الحلم مع المراهقين والمراهقات في مرحلة تقتضي الفصل وقد تسبب ذلك في مشكلات أخلاقية أدت بعضها إلى جرائم ومشكلات كبيرة لا تفصح عنها وزارات التربية والتعليم.

إذا نظرنا للزمن الحقيقي الذي يدرسه الطالب سنوياً سنجد أن الوقت يضيع من حياة الطالب أكثر من الذي يدرسه فالوزارة تعلن أن العام الدراسي 32 أسبوعاً أي 224 يوماً فإذا حذفنا أيام الجمعة في البلاد التي تدرس ستة أيام صارت الأيام 192 يوم وإذا حذفنا أسبوعاً في أول الدراسة وآخر في نهايتها صارت 178 يوم وإذا حذفنا أيام الأعياد والمناسبات القومية وغيرها وهي تصل إلى 14 يوماً صارت الأيام 164 يوم ومع حذف أيام الامتحانات تكون أيام الدراسة 150 يوم والدراسة الحقيقية هي خمسة أشهر في العام.

فإذا جعلنا الدراسة الحقيقية 32 أسبوعاً وأخذنا بنظام اليوم الدراسي الكامل مع مناهج متوازنة لا ترهق الطالب ولا تركز على حشوه بالمعلومات وإرهاقه بالواجبات في ظل برامج مفيدة تُغني الطالب عن الدروس الخصوصية وبحيث يحسن أحوال المعلمين يمكن أن يخفض سنوات الدراسة بحيث تكون مرحلة الأساس 5 سنوات الثانوي 5 سنوات والجامعة 4 سنوات فيتخرج الطالب وعمره 19 سنة في الكليات الإنسانية و20 سنة من كليات الطب والهندسة وغيرها.




م/ن



الله يـع’ـــطــيك الع’ــاأإأفــيه ..
.. بنتظـأإأإأر ج’ـــديــــدكم الممـــيز ..
.. تقــبل ــو م’ـــروري ..
كل أإألــــ ود خليجيةوباأإأإقــة وردخليجية

خليجية




شككرآ ع المرور أحلآأموو ~.




التصنيفات
ادب و خواطر

التحديات نزار قباني

:0153:

هذا مني لك فربما تفهم ماكان علية قدرك

________________________

اتحدى من إلى عينيكِ ياسيدتي قد سبقوني
يحملون الشمس في راحاتهم وعقود الياسمين
اتحدى كل من عاشرتهم
من مجانين واطفال ومفقودين في بحر الحنين
ان يحبوكِ باسلوبي وطيشي وجنوني
اتحداكِ انا ان تجدي وطنا مثل فمي
وسريرا دافئا مثل عيوني
اني اسكن في الحب
فما من قبله اخذت او اعطيت
ليس لي فيها حلول او حضور
اني اسكن في الحب
فاقرئي اقدم اوراق الهوى تجديني دائما بين السطور
اتحدى كل عشاقك ياسيدتي
اتحداهم جميعا ان يخطو لكِ مكتوب هوىَ
كمكاتيب غرامي
او يجيئوكي على كثرتهم
بحروف كحروفي وكلام كلامي
اتحداهم جميعا اتحداهم اتحداهم
ان يكونوا قطره صغرى بحري
او يكونوا اطفئوا اعمارهم مثلما اطفئت في عينكِ ياعمري
اتحداكِ انا اتحداكِ انا
ان تجدي عاشقا مثلي وعصرا ذهبيا مثل عصري
فارحلي حيث تريدين ارحلي حيث تريدين
واضحكي وابكي فأنا اعرف ان لن تجدي
موطنا فيه تنامين كصدري
اتحداكِ انا




التصنيفات
منوعات

لعبة التحديات قدها ولا مو قدها

خليجية

خليجية

لعبه بسيطه جداً………………وهي
هذي لعبة تحديات
قدها والا مو قدها

وهي انك تطرح علي العضو اللي بعدك شي ويكون ياقدها أو مو قدها

وهو لازم يرد بقدها او مو قدها

تقدر تنام في وسط شارع عام ؟

قدها ولا موقدها

انا مو قدها
طيب انت قدها والا مو قدها
تحكي لي كم عمرك صدقا بدون لف او دوران
خليجية

خليجية





قدهــــــــــــــــــا

عمرى 32 سنة

تقدرى تبوسى زوجك بمطعم




انا مو قدها
تسلمى صمت على مرورك الغالى



طيب تقدرى تكتبى 20 موضوع باليوم فى المنتدى
قدها ولا مو قدها



قدها بس يبغالها وقت وعمر ي مكتوب



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

من أصعب التحديات التي تواجه العلاقة العاطفية بين الزوجين

من أصعب التحديات التي تواجه العلاقة العاطفية بين الزوجين، هو كيفية التعامل مع الفروق ووجهات النظر المختلفة

فمثلا يأتي الزوج من سفره متأخرًا بعض الشيء، وقد شعرت زوجته الحبيبة بالقلق عليها، وانشغل تفكيرها بما يمكن أن يكون قد حدث له، ولكنها بدلًا من أن تقول له ما يوحي بهذه المعاني وبشكل مباشر، كأن تقول: لقد قلقت عليك أو لقد شغلني غيابك جدًا، وجهت له أسئلة اتهامية: "كيف تتأخر بهذا الشكل، ولا تبالي بي؟" أو "هل من الصعب عبليك أن تخبرني أنك ستتأخر؟".
ولا ننسى أن نبرة الصوت تحمل عادة الكثير من التهكم والاتهام الذي يوحي بأن الزوجة لا تنتظر إجابة، وإنما تريد أن تخبر زوجها أنه لا غذر له يمكن قبوله لتأخره.
وعندما يسمع الزوج مثل هذه الأسئلة، فإنه لا يعود يسمع مشاعر زوجته وقلقها عليه لتأخره، بقدر ما يسمع استنكارها وعدم رضاها عن سلوكه، وهذا الاستنكار يجرح مشاعره جدًان فيبدأ في رد هجومها بأخذ الموقف الدفاعي.
والزوجة قد تقصد بهذه الطريقة الهجومية أن تلقن الزوج درسًا في احترامها وحبها، ولكن هذه الطريقة لا تسمح له أن يتعلم أي درس مفيد بل على العكس، إنها تقيم الحواجز والسدود بينها وبين زوجها بسبب سوء الفهم، وسوء الفهم هذا من أهم أسباب الجدال بين الزوجين، كما أن عدم معرفة كل منهما بنفسية الآخر، واختلاف الحاجات العاطفية بين الرجل والمرأة من الأسباب الهامة أيضًا، فالمرأة مثلًا عندما لا تحب أمرًا ما في زوجها، يفسر الأمر تفسيرًا شخصيًا، وكأنه المقصود بذاته من الانتقاد، فيبدأ في جدالها حول أمور أخرى كالمال أو الأولاد أو تربيتهم، وهو في الحقيقة يجادل بسبب شعوره بقلة المحبة من الزوجة.




شكرا على موضوع قيم
سلمت يمنآك ع الطرح

لا عدمنـآ هالتميز و الآبدآع يالغلا

تقبـلي طلـتي