السعر 75 ريال
فواحة البخار التفاحة .
السعر 75 ريال
اباجورة السلة الحديد
السعر 40 ريال
[BIMG]http://etra-shop.com/prod_images/thems/322a387623f36ce02772dda20bcc2d 8e.JPG[/BIMG]
اباجورة التفاحة
متوفرة لون اخضر واحمر
السعر 45 ريال
اباجورة الصب
سعرها 35 ريال
[BIMG]http://etra-shop.com/prod_images/thems/1f9239125ba957feaf2a86cf197d9d 33.JPG[/BIMG]
اباجورة نواعم او القلب
سعرها 45 ريال
اباجورة الجوري المرنة تقدري تغير شكل الاغصان
سعرها 35 ريال
اباجورة سبونج بوب
سعرها 45 ريال
اباجورة ستار بيوتب باربع شرايح
فيها قلوب وعبارات وشفايف
سعرها 45 ريال
لا إله إلا الله
7
7
7
شايفين قد ايه صورة التفاحة هذي رائعة
بس شوفوا العدة عشان يصوروها
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
01سنوت
2. سوفت بوكس
3. خلفية سوداء
4. المنتج المراد تصويره ( التفاحة )
5. طاولة لعكس التفاحة
6. صحن ماله دخل
7. برضو كاس ماله دخل
8. قماش لتنشيف الطاولة بعد وضع قطرات الماء
لا تحرموني من ردودكم الحلوة :icon_arrow:
منقووووووووووووووول
تسلم ايديك
مشكوووورة ياقلبي على المووضوع الرووعه
يحكى أنه في القرن الأول الهجري كان هناك شابا تقيا يطلب العلم
ومتفرغ له ولكنه كان فقيرا وفي يوم من الأيام خرج من بيته من شدة
الجوع ولأنه لم يجد ما يأكله فانتهى به الطريق الى أحد البساتين والتي
كانت مملؤة بأشجار التفاح وكان أحد أغصان شجرة منها متدليا في
الطريق … فحدثته نفسه أن يأكل هذه التفاحة ويسد بها رمقه ولا أحد
يراه ولن ينقص هذا البستان بسبب تفاحة واحده … فقطف تفاحة
واحدة وجلس يأكلها حتى ذهب جوعه ولما رجع إلى بيته بدأت نفسه
تلومه وهذا هو حال المؤمن دائما . جلس يفكر ويقول كيف أكلت هذه
التفاحة وهي مال لمسلم ولم أستأذن منه ولم أستسمحه .
فذهب يبحث عن صاحب البستان حتى وجده فقال له الشاب يا عم
بالأمس بلغ بي الجوع مبلغا عظيما وأكلت تفاحة من بستانك من
دون علمك وهئنذا اليوم أستأذنك فيها ، فقال له صاحب البستان : والله
لا أسامحك بل أنا خصيمك يوم القيامة عند الله .
بدأ الشاب المؤمن يبكي ويتوسل إليه أن يسامحه وقال له أنا مستعد
أن أعمل أي شي بشرط أن تسامحني ، لكن صاحب البستان لا
يزداد إلا إصرارا .
وذهب وتركه والشاب يلحقه ويتوسل إليه حتى دخل بيته وبقي الشاب
عند البيت ينتظر خروجه إلى صلاة العصر…
فلما خرج صاحب البستان وجد الشاب لا زال واقفا ودموعه انحدرت
على لحيته فزادت وجهه نورا غير نور الطاعة والعلم فقال الشاب
لصاحب البستان يا عم أنني مستعد للعمل فلاحا في هذا البستان من دون
أجر باقي عمري أو أي أمر تريد ولكن بشرط أن تسامحني !
عندها… أطرق صاحب البستان يفكر ثم قال يا بني إنني مستعد أن
أسامحك الآن لكن بشرط فرح الشاب وتهلل وجهه بالفرح وقال اشترط
ما بدى لك ياعم .. فقال صاحب البستان شرطي هو أن تتزوج إبنتي !
صدم الشاب من هذا الجواب وذهل ولم يستوعب بعد هذا الشرط ثم أكمل
صاحب البستان قوله … ولكن يا بني إعلم أن إبنتي عمياء وصماء
وبكماء وايضا مقعدة لا تمشي ومنذ زمن وأنا أبحث لها عن زوج
استأمنه عليها ويقبل بها بجميع مواصفاتها التي ذكرتها . فإن وافقت
عليها سامحتك .
صدم الشاب مرة اخرى بهذه المصيبة الثانية وبدأ يفكر كيف يعيش
مع هذه العلة خصوصا أنه لازال في مقتبل العمر؟ وكيف تقوم
بشؤونه وترعى بيته وتهتم به وهي بهذه العاهات ؟ بدأ يحسبها
ويقول أصبر عليها في الدنيا ولكن أنجو من ورطة التفاحة !!
ثم توجه إلى صاحب البستان وقال له : يا عم لقد قبلت إبنتك واسأل
الله أن يجازيني على نيتي وأن يعوضني خيرا مما أصابني ، فقال
صاحب البستان …. حسنا يا بني موعدك الخميس القادم عندي في
البيت لوليمة زواجك وأنا أتكفل لك بمهرها . فلما كان يوم الخميس
جاء هذا الشاب متثاقل الخطى… حزين الفؤاد… منكسرالخاطر… ليس كأي زوج ذاهب إلى يوم عرسه .
فلما طرق الباب فتح له أبوها وأدخله البيت وبعد أن تجاذبا أطراف
الحديث قال له يا بني : تفضل بالدخول على زوجتك وبارك الله لكما
وعليكما وجمع بينكما على خير وأخذه بيده وذهب به إلى الغرفة التي
تجلس فيها إبنته فلما فتح الباب ورآها …. فاذا فتاة بيضاء أجمل من
القمر قد انسدل شعرها كالحريرعلى كتفيها فقامت ومشت إليه فإذا هي
ممشوقة القوام وسلمت عليه وقالت السلام عليك يا زوجي ….أما
صاحبنا فهو قد وقف في مكانه يتأملها وكأنه أمام حورية من حوريات
الجنة نزلت إلى الأرض وهو لا يصدق ما يرى ولا يعلم ما الذى حدث ولماذا قال أبوها ذلك الكلام ..
ففهمت ما يدور في باله فذهبت إليه وصافحته وقبلت يده وقالت إنني
عمياء من النظر إلى الحرام وبكماء من الكلام فى الحرام وصماء
من الإستماع إلى الحرام ولا تخطو رجلاي خطوة إلى الحرام ….
وإنني وحيدة أبي ومنذ عدة سنوات وأبي يبحث لي عن زوج صالح
فلما أتيته تستأذنه في تفاحة وتبكي من أجلها قال أبي أن من يخاف
من أكل تفاحة لا تحل له ، أحري به أن يخاف الله في إبنتي فهنيئا
لي بك زوجا وهنيئا لأبي بنسبك … وبعد عام أنجبت هذه الفتاة من
هذاالشاب غلاما كان من القلائل الذين مروا على هذه الأمة .
أتدرون من ذلك الغلام ؟؟
إنه الإمام أبو حنيفة صاحب المذهب الفقهي المشهور
فقطف تفاحة واحدة وجلس ياكلها حتى ذهب جوعه ولما رجع الى بيته بدات نفسه تلومه
وهذا هو حال المؤمن دائما جلس يفكر ويقول كيف اكلت هذه التفاحة وهي مال لمسلم ولم استأذن منه
ولم استسمحه فذهب يبحث عن صاحب البستان حتى وجده فقال له الشاب يا عم بالامس بلغ بي الجوع مبلغا عظيماً واكلت تفاحة من بستانك من دون علمك وهئنذا اليوم أستأذنك فيها
فقال له صاحب البستان .. والله لا أسامحك بل انا خصيمك يوم القيامة عند الله!!!
بدأ الشاب المؤمن يبكي ويتوسل اليه أن يسامحه وقال له انا مستعد ان اعمل اي شي بشرط ان تسامحني وتحللني وبدا يتوسل الى صاحب البستان وصاحب البستان لا يزداد الا اصرارا وذهب وتركه والشاب يلحقه ويتوسل اليه حتى دخل بيته وبقي الشاب عند البيت ينتظر خروجه الى صلاة العصر… فلما خرج صاحب البستان وجد الشاب لا زال واقفا ودموعه التي تحدرت على لحيته فزادت وجهه نورا غير نور الطاعة والعلم فقال الشاب لصاحب البستان يا عم انني مستعد للعمل فلاحا في هذا البستان من دون اجر باقي عمري او اي امر تريد ولكن بشرط ان تسامحني.
عندها…
اطرق صاحب البستان يفكر ثم قال يا بني انني مستعد ان اسامحك الان لكن بشرط فرح الشاب وتهلل وجهه بالفرح وقال اشترط ما بدى لك ياعم؟
فقال صاحب البستان شرطي هو ان تتزوج ابنتي !!!ا
صدم الشاب من هذا الجواب وذهل ولم يستوعب بعد هذا الشرط ثم اكمل صاحب البستان قوله …
ولكن يا بني اعلم اني ابنتي عمياء وصماء وبكماء وايضا مقعدة لا تمشي ومنذ زمن
وانا ابحث لها عن زوج استأمنه عليها ويقبل بها بجميع مواصفاتها التي ذكرتها
فإن وافقت عليها سامحتك
صدم الشاب مرة اخرى بهذه المصيبة الثانية
وبدأ يفكر كيف يعيش مع هذه العلة خصوصا انه لازال في مقتبل العمر؟
وكيف تقوم بشؤنه وترعى بيته وتهتم به وهي بهذه العاهات ؟
بدأيحسبها ويقول اصبر عليها في الدنيا ولكن انجو من ورطة التفاحة !!!!
ثم توجه الى صاحب البستان وقال له يا عم لقد قبلت ابنتك واسال الله ان يجازيني على نيتي
وان يعوضني خيرا مما اصابني فقال صاحب البستان …. حسناا يا بني موعدك الخميس القادم عندي في البيت لوليمة زواجك وانا اتكفل لك بمهرها
فلما كان يوم الخميس جاء هذا الشاب متثاقل الخطى… حزين الفؤاد… منكسر الخاطر…
ليس كأي زوج ذاهب الى يوم عرسه فلما طرق الباب فتح له ابوها وادخله البيت
وبعد ان تجاذبا اطراف الحديث قال له يا بني… تفضل يالدخول على زوجتك وبارك الله لكما وعليكما وجمع بينكما على خير واخذه بيده وذهب به الى الغرفة التي تجلس فيها ابنته فلما فتح الباب ورآها ….
فاذا فتاة بيضاء اجمل من القمر قد انسدل شعركالحرير على كتفيهافقامت ومشت اليه
فاذا هي ممشوقة القوام وسلمت عليه وقالت السلام عليك يا زوجي ….
اما صاحبنا فهو قد وقف في مكانه يتأملها وكأنه امام حورية من حوريات الجنة
نزلت الى الارض وهو لا يصدق ما يرى ولا يعلم مالذي حدث ولماذا قال ابوها ذلك الكلام …
ففهمت ما يدور في باله فذهبت اليه وصافحته وقبلت يده وقالت انني عمياء من النظر الى الحرام وبكماء من الكلام الى الحرام وصماء من الاستماع الى الحرام ولا تخطو رجلاي خطوة الى الحرام ….
وانني وحيدة ابي ومنذ عدة سنوات وابي يبحث لي عن زوج صالح فلما اتيته تستاذنه في تفاحة
وتبكي من اجلها قال ابي ان من يخاف من اكل تفاحة لا تحل له حريّ به ان يخاف الله في ابنتي
فهنيئا لي بك زوجا وهنيئا لابي بنسبك
وبعد عام انجبت هذا الفتاة من هذا الشاب غلاما كان من القلائل الذين مروا على هذه الأمة اتدرون من ذلك الغلام ؟
انه الامام ابو حنيفة صاحب المذهب الفقهي المشهور
قال إبراهيم ابن أدهم "اللهم! إن كنت أعطيت أحداً من المحبين لك ما سكَّنت به قلوبهم قبل لقائك فأعطني كذلك! فقد أضر بي القلق"، فرأيت رب العزة في المنام، فأوقفني بين يديه، وقال لي " يا إبرهيم! أما أستحييت مني! تسألني أن أعطيك ما يسكن به قلبك قبل لقائى؟! وهل يسكن قلب المشتاق إلى غير حبيبه؟! أم هل يستريح المحب إلى غير من أشتاق إليه؟!"، قال: فقلت " يا رب! تهت في حبك، فلم أدر ما أقول!"
م/ن
يحكى انه في القرن الاول الهجري كان هناك شابا تقيا يطلب العلم ومتفرغ له ولكنه كان فقيرا
وفي يوم من الايام خرج من بيته من شدة الجوع ولانه لم يجد ما يأكله فانتهى به الطريق الى احدالبساتين والتي كانت مملؤة باشجار التفاح وكان احد اغصان شجرة منها متدليا في الطريق
…
فحدثته نفسه ان ياكل هذه التفاحة ويسد بها رمقه ولا احد يراه ولن ينقص هذا البستان بسبب تفاحة واحده … فقطف تفاحة واحدة وجلس ياكلها حتى ذهب جوعه ولما رجع الى بيته بدات نفسه تلومه وهذا هو حال المؤمن دائما جلس يفكر ويقول كيف اكلت هذه التفاحة وهي مال لمسلم ولم استأذن منه ولم استسمحه فذهب يبحث عن صاحب البستان حتى وجده فقال له الشاب يا عم بالامس بلغ بي الجوع مبلغا عظيما واكلت تفاحة من بستانك من دون علمك وها أنذا اليوم أستأذنك فيها
فقال له صاحب البستان ..
و الله لا اسامحك بل انا خصيمك يوم القيامة عند الله بدأ الشاب المؤمن يبكي ويتوسل اليه ان يسامحه وقال له انا مستعد ان اعمل اي شي بشرط ان تسامحني وتحللني وبدا يتوسل الى صاحب البستان وصاحب البستان لا يزداد الا اصرارا وذهب وتركه والشاب يلحقه ويتوسل اليه حتى دخل بيته وبقي الشاب عند البيت ينتظر خروجه الى صلاة العصر فلما خرج صاحب البستان وجد الشاب لا زال واقفا ودموعه التي تحدرت على لحيته فزادت وجهه نورا غير نور الطاعة والعلم
فقال الشاب لصاحب البستان يا عم انني مستعد للعمل فلاحا في هذا البستان من دون اجر باقي عمري او اي امر تريد ولكن بشرط ان تسامحني
عندها… اطرق صاحب البستان يفكر ثم قال يا بني انني مستعد ان اسامحك الان لكن بشرط
فرح الشاب وتهلل وجهه بالفرح وقال اشترط ما بدى لك ياعم
فقال صاحب البستان شرطي هو ان تتزوج ابنتي !
صدم الشاب من هذا الجواب وذهل ولم يستوعب بعد هذا الشرط ثم اكمل صاحب البستان قوله
… ولكن يا بني اعلم اني ابنتي عمياء وصماء وبكماء وايضا مقعدة لا تمشي ومنذ زمن وانا ابحث لها عن زوج استأمنه عليها ويقبل بها بجميع مواصفاتها التي ذكرتها فان وافقت عليها سامحتك
صدم الشاب مرة اخرى بهذه المصيبة الثانية
وبدأيفكر كيف يعيش مع هذه العلة خصوصا انه لازال في مقتبل العمر؟
وكيف تقوم بشؤنه وترعى بيته وتهت م به وهي بهذه العاهات ؟
بدأ يحسبها ويقول اصبر عليها في الدنيا ولكن انجو من ورطة التفاحة !!
ثم توجه الى صاحب البستان وقال له يا عم لقد قبلت ابنتك واسال الله ان يجازيني على نيتي وان يعوضني خيرا مما اصابني
فقال صاحب البستان …. حسناا يا بني موعدك الخميس القادم عندي في البيت لوليمة زواجك وانا اتكفل لك بمهرها
فلما كان يوم الخميس جاء هذا الشاب متثاقل الخطى… حزين الفؤاد… منكسر الخاطر… ليس كأي زوج ذاهب الى يوم عرسه فلما طرق الباب فتح له ابوها وادخله البيت وبعد ان تجاذبا اطراف الحديث
قال له يا بني… تفضل يالدخول على زوجتك وبارك الله لكما وعليكما وجمع بينكما على خير واخذه بيده وذهب به الى الغرفة التي تجلس فيها ابنته فلما فتح الباب ورآها ….
فاذا فتاة بيضاء اجمل من القمر قد انسدل شعركالحرير على كتفيها فقامت ومشت اليه فاذا هي ممشوقة القوام وسلمت عليه وقالت السلام عليك يا زوجي
اما صاحبنا فهو قد وقف في مكانه يتأملها وكأنه امام حورية من حوريات الجنة نزلت الى الارض وهو لا يصدق ما يرى ولا يعلم مالذي حدث
ولماذا قال ابوها ذلك الكلام …
ففهمت ما يدور في باله فذهبت اليه وصافحته وقبلت يده وقالت انني عمياء من النظر الى الحرام وبكماء من النظر الى الحرام وصماء من الاستماع الى الحرام ولا تخطو رجلايخطوة الى الحرام ….
وانني وحيدة ابي ومنذعدة سنوات وابي يبحث لي عن زوج صالح فلما اتيته تستاذنه في تفاحة وتبكي من اجلها قال ابي ان من يخاف من اكل تفاحة لا تحل له حري به ان يخاف الله في ابنتي فهنيئا لي بك زوجا وهنيئا لابي بنسبك وبعد عام انجبت هذا الفتاة من هذا الشاب غلاما كان من القلائل الذين مروا على هذه الأمة
ااتدرون من ذلك الغلام؟؟
:069:انه الامام ابو حنيفة:069:
صاحب المذهب الفقهي المشهور
رائعه تستحق القراءه
نسال الله ان يزقنا واياكم مثل تلك االتفاحة
ثأإأإأنكسسسسسسسسسسسَ
مشكورة يا قلبي
روعه روعه روعه
————
يحكى أن شاباً تقياً فقيرا أشتد به الجوع !
مرّ على بستان تفاح ..
وأكل تفاحة حتى ذهب جوعه
ولما رجع إلى بيته
بدأت نفسه تلومه
فذهب يبحث عن صاحب البستان
وقال له :
بالأمس بلغ بي الجوع مبلغاً عظيماً وأكلت تفاحة من بستانك من دون علمك وهذا أنا اليوم أستأذنك فيها ..
فقال له صاحب البستان :
والله لا أسامحك بل أنا خصيمك يوم القيامة عند اللّـَه !
فتوسل أن يسامحه ألا أنه أزداد أصراراً وذهب وتركه .. ولحقه حتى دخل بيته وبقي الشاب عند البيت ينتظر خروجه إلى صلاة العصر..
فلما خرج وجد الشاب لا زال واقفاً
فقال له :
يا عم إنني مستعد للعمل فلاحاً عندك من دون أجر .. ولكن سامحني ..!
:11_1_123[1]::11_1_123[1]:
قال له :
أسامحك لكن بشرط !
أن تتزوج أبنتي
ولكنها عمياء ،، وصماء ،، وبكماء ،، وأيضاً مقعدة لا تمشي فإن وافقت سامحتك ..
قال له : قبلت أبنتك !
قال له الرجل :
بعد أيام زواجك فلما جاء كان متثاقل الخطى ، حزين الفؤاد ..
طرق الباب ودخل قال له تفضل بالدخول على زوجتك
فإذا بفتاة أجمل من القمر، قامت ومشت إليه وسلمت عليه ففهمت ما يدور في باله ، وقالت :
إنني عمياء من النظر إلى الحرام ..
وبكماء من قول الحرام ..
وصماء من الإستماع إلى الحرام ..
ومقعدة لا تخطو رجلاي خطوة إلى الحرام.
وأبي يبحث لي عن زوج صالح فلما أتيته تستأذنه في تفاحة وتبكي من أجلها قال أبي أن من يخاف من أكل تفاحة لا تحل له..
حريٌُُ به أن يخاف الله في أبنتي فهنيئاً لي بك زوجاً وهنيئا لأبي بنسبك
وبعد عام أنجبت هذه الفتاة غلاما ..
كان من القلائل الذين مروا على هذه الأمة أتدرون من ذلك الغلام ؟؟؟
الإمام أبو حنيفه:3_3_5v[1]:
بانتظاااره المزيد من طروحااتكـ
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
أعلم ان البعض منكم يسمع بهذه الحكاية
لكن ممكن ان تنقلها و ترسلها ليستفيد منها غيرك
يحكى انه فى العام الاول الهجرى كان هناك شابا تقيا يطلب العلم ومتفرغ له لكنه كان فقيرا و فى يوم من الايام خرج من بيته من شدة الجوع لانه لم يجد ما ياكله وانتهى به الطريق الى احد البساتين والتى كانت مملوءة باشجار التفاح، وكان احد اغصان شجرة متدليا فى الطريق… فحدثته نفسه ان ياكل هذه التفاحة ويسد بها رمقة ولا احد يراه ولن ينقص هذا البستان بسبب تفاحة واحدة…
فقطف التفاحة وجلس ياكلها حتى ذهب جوعه ولما رجع الى بيته بدات نفسه تلومه وهذا حال كل مؤمن فجلس يفكر كيف اكلت هذه التفاحه وهى مال لمسلم ولم استاذنه فذهب يبحث عن صاحب البستان حتى وجده.
فقال له ياعم بالامس بلغ بى الجوع مبلغا عظيما واكلت تفاحه من بستانك من دون علمك وها أنا ذا اليوم استاذنك فيها.
فقال له صاحب البستان ..والله لن اسامحك فيها بل انا خصيمك يوم القيامة عند الله بدا الشاب المؤمن يبكى ويتوسل اليه ان يسامحه وقال له انا مستعد ان اعمل اى شئ بشرط ان تسامحنى وتحللنى، وبدا يتوسل الى صاحب البستان وصاحب البستان لا يزداد الا اصرارا وذهب وتركه والشاب يلحقه ويتوسل اليه حتى دخل بيته وبقى الشاب ينتظر خروجه حتى صلاة العصر..
فلما خرج صاحب البستان وجد الشاب ما زال واقفا ودموعه التى نزلت على لحيته زادت وجهه نورا غير نور الطاعة والعلم فقال الشاب يا عم انا مستعد للعمل فلاحا فى البستان من دون اجر باقى عمرى او اى شئ تريده ولكن بشرط ان تسامحنى.
عندها….اطرق صاحب البستان يفكرثم قال يا بنى اننى مستعد ان اسامحك الان بشرط.
فرح الشاب وتهلل وجهه وقال له اشترط ما بدا لك يا عم فقال صاحب البستان شرطى ان تتزوج ابنتى.
صدم الشاب من هذا الجواب وذهل ولم يستوعب بعد هذا الشرط ثم اكمل صاحب البستان قوله …ولكن يا بنى اعلم ان ابنتى صماء عمياء بكماء وايضا مقعدة ولا تمشى ومنذ زمن وانا ابحث لها عن زوج استامنه عليها ويقبل بها بجميع مواصفتها التى ذكرتها فان وافقت عليهاسامحتك.
صدم الشاب مرة اخرى بهذه المصيبة الثانية.. وبدا يفكر كيف يعيش مع هذه العله وهو لا زال شابا فى مقتبل العمر؟وكيف تقوم بشئون بيته وهى بكل هذه العاهات؟ بدا يحسبها اصبر عليها فى الدنيا وانجو من ورطة التفاح!!ثم توجه الى صاحب البستان وقال له يا عم لقد قبلت ابنتك واسال الله ان يجازينى خيرا وان يعوضنى خيرا مما اصابنى فقال له صاحب البستان حسنا يا بنى موعدك عندى الخميس القادم لوليمة زواجك وانا اتكفل لك بمهرها.
فلما كان يوم الخميس جاء الشاب متثاقل الخطى ..حزين الفؤاد .. منكسر الخاطرليس كاى زوج ذاهب الى عرسه فلما طرق الباب فتح له ابوها وادخله البيت وبعد ان تجاذبا اطراف الحديث قال له يا بنى ..تفضل بالدخول على زوجتك وبارك الله لكما وعليكما وجمع بينكما فى خير واخذه من يده وادخله الغرفة التى تجلس فيها ابنته فلما دخل عليها وراها…فاذا هى فتاة بيضاء مثل القمر شعرها كالحرير ينسدل على كتفيها ممشوقة القوام وقفت وسارت تجاهه وسلمت عليه السلام عليك يا زوجى ..
اما هوفوقف يتاملها وكانها حورية من حوريات الجنة نزلت على الارض وهو لا يصدق لما قال عنها ابوها هذا الكلام وهى فهمت ما يدور بتفكيرة فقالت له اننى عمياء من النظر الى الحرام وبكماء عن قول الحرام وصماء عن سمع ما هو حرام ولا تخطو قدماى فى الحرام وانا وحيدة ابى ومنذ فترة وهو يبحث لى عن زوج وعندما اتيته تستسمحه فى التفاحه قال من يخاف الله فى اكل تفاحة حري له ان يحافظ على ابنتى فهنيئا لى بك زوجا وهنيئا لابى بنسبك .
وبعد عام انجبت هذه الفتاة غلاما من هذا الشاب وهذا الغلام من القلائل الذين مروا على هذه الامة اتدرون من هو ؟
هو الامام ابو حنيفة صاحب المذهب الفقهى المعروف.
نسال الله ان يرزقنا واياكم مثل هذه التفاحة.
الله يعافيك حبيبتي
يحكى أن شاباً تقياً فقيرا أشتد به الجوع !
مرّ على بستان تفاح ..
وأكل تفاحة حتى ذهب جوعه
ولما رجع إلى بيته
بدأت نفسه تلومه
فذهب يبحث عن صاحب البستان
وقال له :
بالأمس بلغ بي الجوع مبلغاً عظيماً وأكلت تفاحة من بستانك من دون علمك وهذا أنا اليوم أستأذنك فيها ..
فقال له صاحب البستان :
والله لا أسامحك بل أنا خصيمك يوم القيامة عند اللّـَه !
فتوسل أن يسامحه ألا أنه أزداد أصراراً وذهب وتركه .. ولحقه حتى دخل بيته وبقي الشاب عند البيت ينتظر خروجه إلى صلاة العصر ..
فلما خرج وجد الشاب لا زال واقفاً
فقال له :
يا عم إنني مستعد للعمل فلاحاً عندك من دون أجر .. ولكن سامحني ..!
قال له :
أسامحك لكن بشرط !
أن تتزوج أبنتي
ولكنها عمياء ،، وصماء ،، وبكماء ،، وأيضاً مقعدة لا تمشي فإن وافقت سامحتك ..
قال له : قبلت أبنتك !
قال له الرجل :
بعد أيام زواجك فلما جاء كان متثاقل الخطى ، حزين الفؤاد ..
طرق الباب ودخل قال له تفضل بالدخول على زوجتك
فإذا بفتاة أجمل من القمر ، قامت ومشت إليه وسلمت عليه ففهمت ما يدور في باله ، وقالت :
إنني عمياء من النظر إلى الحرام ..
وبكماء من قول الحرام ..
وصماء من الإستماع إلى الحرام ..
ومقعدة لا تخطو رجلاي خطوة إلى الحرام .
وأبي يبحث لي عن زوج صالح فلما أتيته تستأذنه في تفاحة وتبكي من أجلها قال أبي أن من يخاف من أكل تفاحة لا تحل له ..
حريٌُُ به أن يخاف الله في أبنتي فهنيئاً لي بك زوجاً وهنيئا لأبي بنسبك
وبعد عام أنجبت هذه الفتاة غلاما ..
كان من القلائل الذين مروا على هذه الأمة أتدرون من ذلك الغلام ؟؟؟
الإمام أبو حنيفه
شكرا لمرورك