التصنيفات
الجادة و النقاش

التفرقه بين السوده والبيضه

في مجتمعنا هذا ظهر الفرقاو التفريقه بين البياض والسواد
قال تعال[وجعلناكم شعوب وقبائل لتعرفو]ومع الاسف البشر لايريدون التهم والتدبر لايات الله
يقعدون يسبون البشره السوده بشكل غير طبعي والله العظيم اناخجل من ذلك والله العظيم ماتدرون كد ا ويش تجرحون مشاعرهم والله العظيم ويش معلمين عيالنا الصغار ناخذ بعد ذمبهم
ونتلفظ عليهم بكلمات ياعبده اوياحجه وغيرهم من الكلمات كل بونا نعرفها ليش ما نسب الاندونسيا مثل مانسب البويه السوده مع ان كل بوهم يشتغلون والله ثم والله ثم والله الاخلق البويه السوده نفسه الا خلق البيضه
والله اذ رفعت ودعت وقالت حسبي الله ونعم الوكيل كافيه خلونا نكسر هل حاجز الا بينا هم مايبون ماغير الاحترام
وعدم جرح مشاعرهم
بدي ردودكم هي الا تفرحني
ok



لافرق بين الاعجمي والعربي الابالتقاء هذا مايخص الدين
فمابالك الاسودوالابيض
وانا عن نفسي معقدني بياضي اتمنى السمار
ويارب اكون سمرا



لا فرق بين ابيض و اسود الا بالتقوى و الله يهدي الجميع عشان يفهمون هالشي لان الاستهزاء بسوادهم كالاستهزاء بخلقة الله لان الله هو الذي خلقهم مثل ما خلق البيض
تقبلي مروري يا عسل



جزاكي الله خيرا على طرح الموضوع اختي…فعلا من كثرة التفرقة او التميز العنصري الذي اصبح شيء عادي في كل المجتمعات وكانهم يعترضون على حكم الله تعالى في خلق السود….على الاقل

المجتمعات الغربية و الغير مسلمة لا يوجد في عقيدتها النهي عن التفرقة كما نهى الله تعالى و النبي صلى الله عليه وسلم……مابالك بمجتمع مسلم خاصة هنا في المغرب العربي و اخص بالذكر ( شرق الجزائر سطيف)..انا اقول ان كل

من يسب
اخيه و يعايره بلونه انه شخص معقد اولا ثم مريض ومعترض على خلق الله يظن انه الاجمل فتاخذه العزة بالاثم………حسبنا الله ونعم الوكيل




رشروشه تطرقتي لموضوع غايه في الاهميه
ولا فرق عندي بين الابيض والاسود الا بالتقوى
وانا اعرف صاحبات بيض وسود وعلاقتنا عاديه جدا ولا بيننا تجريح ولا شيء
ومن تواضع لله رفعه
رشروشه رفع الله قدرك وكل عام وانتي بخير



التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

الاثار الناتجة عن التفرقه بين الابناء

الاثار الناتجة عن التفرقه بين الابناء

التفرقة بين الأبناء من الأساليب التربوية الخاطئة التى يكون لها آثار وعواقب خطيرة على نفسية الأبناء منها الحقد ،والغيرة ، والأنانية ، وتولد أيضاً الكراهية بينهم ،وينتج عنها أبناء غير أسوياء ، بينما تؤكد دراسة حديثة أن أفضل الأساليب والاتجاهات التربوية التي تحقق الصحة النفسية للأطفال هي المساواة بين الأبناء‏,‏ بصرف النظر عن الجنس‏ أو السن‏ . التفرقة ينتج عنها شخصية حقودة . التفرقة بين الأبناء من المبادئ المرفوضة تربوياً ،والتى يقع فيها الوالدين ويكون لها العديد من السلبيات لابد أن ينتبه الوالدين إليها والابتعاد عنها ، وذلك كما أشارت الدراسات إلى أن التفرقة في المعاملة بين الأطفال في الأسرة سواء من جانب الأب أو الأم أو كليهما يترتب عليه تكوين شخصية حقودة مملوءة بالغيرة فضلاً عما يتكون لدي الشخص المميز في الأسرة والذي يحظي بالقسط الوفير من الاهتمام والامتيازات من أنانية ورغبة في الحصول علي مافي في يد الغير وكثرة الطلبات التي لاتنتهي مع عدم الاكتراث بالآخرين أو مراعاة مشاعرهم‏. ومن مظاهر هذه التفرقة خاصة في الأوساط الشعبية خدمة البنت لأخيها أو أسرتها‏,‏ وإعطاء الولد حق الأمر والنهي والطلب وفي بعض الأسر يتميز الطفل الأكبر عن الأصغر أو العكس بحق الرعاية . وتؤكد أيضاً الدكتورة عزيزة السيد ، أستاذة علم النفس ورئيسة وحدة الاستشارات النفسية والاجتماعية بكلية البنات جامعة عين شمس أن التفرقة بين الأخوة تعد من أخطر الأساليب التربوية السلبية التى تؤثر علي شخصية طفلك‏,‏ والتي تؤدي إلي نثر بذور الكراهية بينهم والإحساس بعدم الثقة بالذات‏,‏ وهي المشاعر التي تؤدي في النهاية إلي نشوء طفل غير سوي‏.‏ فالآباء قد يفضلون طفلاً علي الآخر لذكائه أو لجماله أو لحسن خلقه‏,‏ فيزرع ذلك إحساسا بالغيرة‏,‏ لدي الشقيق الآخر‏,‏ ويتولد لديه سلوك عدواني تجاه شقيقه المفضل‏.‏ المساواة تنمى قدرات طفلك نجد أن التعامل مع الأبناء بالمساواة بينهم يخلق أبناء أسوياء نفسين ، وذلك ما أوضحه علماء النفس أن عدم التفرقة يساعد علي تنمية قدرة الطفل علي مواجهة مشكلات الحياة بصورة أفضل وتقويمها بواقعية كذلك تقبله لذاته فتنمو قدراته الخاصة وتتولد لديه الثقة بالنفس ، وفيمن حوله وتساعده علي الإستقلالية في التفكير والسلوك القويم وحب الاستطلاع والرغبة في الانجاز واكتساب الخبرات والبحث عنها بصورة ايجابية‏.‏ وتنصح الدكتورة عزيزة السيد ، الوالدين بالمساواة في المعاملة مع الأطفال ، كما ينبغي علي الوالدين أن يتفقا فيما بينهما علي إتباع أسلوب موحد للتربية حتى لا يصاب الطفل بالارتباك‏.‏




خليجية



اسعدني مرورك يالغلا

شكرا لك