التصنيفات
منتدى اسلامي

سؤال: ما هو سن الطفل الذي تحتجب منه المرأة هل هو التمييز أم البلوغ ؟

الزوجة الصالحة كنز الرجل.

سؤال: ما هو سن الطفل الذي تحتجب منه المرأة هل هو التمييز أم البلوغ ؟
خليجية
جـ : " يقول الله تعالى في سياق من يباح إبداء الزينة لهم : ( أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ ) النور/31 ، والطفل إذا ظهر على عورة المرأة وصار ينظر إليها ويتحدث إليها كثيراً ، فإنه لا يجوز للمرأة أن تكشف أمامه .

وهذا يختلف باختلاف الصبيان من حيث الغريزة وباختلاف الصبيان من حيث المجالسة ، لأن الصبي ربما يكون له شأن في النساء إذا كان يجلس إلى أناس يتحدثون بهن كثيراً ، ولولا هذا لكان غافلاً لا يهتم بالنساء .

المهم أن الله حدد هذا الأمر بقوله : ( أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ ) النور/31 ، يعني أن هذا مما يحل للمرأة أن تبدي زينتها له إذا كان لا يظهر على العورة ولا يهتم بأمر النساء " اهـ

فضيلة الشيخ ابن عثيمين رحمه الله ، " مجموعة أسئلة تهم الأسرة المسلمة ص 148

ومن الأمور التي تدل على أن الطفل بدأ يظهر على عورات النساء :

– قيامه بوصف المرأة أمام الغير

– تمييز المرأة الجميلة من القبيحة

– المقارنة بين النساء في أشكالهن وصورهن

– إطالة النظر إلى النساء والتحديق فيهن

ولا شك أن الأفلام والمسلسلات والفساد الاجتماعي يؤدي إلى سرعة اطلاع الأطفال على عورات النساء فينبغي الحرص والحذر نسأل الله العافية




جزاكى الله كل خير وجعلة فى ميزان حسناتك

خليجية[/IMG]




خليجية



موضوع مهم

جزاكي الله خيراً




خليجية



التصنيفات
التربية والتعليم

|| الفرق بين الحال والتمييز ||

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

vالفرق بين الحال والتمييز

1-الحال يقع مفرداً وغير مفرد والتمييز لا يكون إلا مفرداً:

أن الحال يقع مفرداً وهو الأصل، لكنه يقع جملة ويقع ظرفا، يقع جاراً ومجروراً الجملة بنوعيها:

اسمية، وفعلية، ومر بنا التمثيل لكل واحد من هذه الأشياء، أما التمييز فلا يكون إلا مفرداً، طبعاً المفرد اسم لا يكون فعلا ولا حرفاً.

الحال يقع مفردًا والتمييز يقع مفردًا، وكلاهما اسم، فكيف أعرف هل هو حال أو تمييز؟

2- الأصل في الحال أن يكون مشتقاً والتمييز لا يكون إلا جامداً:

الأصل في الحال أنه لا يكون إلا مشتقًا، وإن وقع غير ذلك أولناه به، ولذلك إذا جاءنا:

ادخلوا الأول فالأول, قلنا: مرتبين، فإذا جاء جامداً أُوِِّلَ بمشتق، وإلا فالأصل أن يكون مشتقاً,

لكن التمييز يكون جامداً لأنك تأتي به لبيان أو لتوضيح المقصود بالذات، كما يقول الله -سبحانه وتعالى

– حكاية عن يوسف -عليه السلام-: ﴿ إِنِّي رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَبًا ﴾ [يوسف: 4]، فـ ﴿ كَوْكَبًا ﴾

هنا اسم جامد غير مشتق، وهو تمييز للعدد ﴿ أَحَدَ عَشَرَ ﴾ لأن "أحد عشر" هذا اسم مبهم لا يعرف المقصود به أحد عشر ماذا؟ فيأتي التمييز لبيانه.

2-كل من الحال والتمييز له معنى غير الآخر:

الفاصل في الفرق بين الحال والتمييز: هو المعنى،فالحال لتبين هيئة صاحبه وقت حدوث الفعل،

عندما أقول: "أقبل الرجل ضاحكاً"، أنا الآن لا أفسر الرجل، لا أميزه أبين هيئته أو أبين حاله،

ولا أفسر "أقبل"، لكني أذكر الهيئة التي أقبل عليها، فالرجل هو صاحب الحال، ونحن نبين هيئته في وقت حدوث الفعل، وهو الإقبال، هذا هو المقصود بالحال.

3

أما التمييز في قولنا: "عندي عشرون كتاباً" فإن "كتاباً" هذه لا تبين هيئة شيء، لكنها تفسر المقصود بالعشرين بالذات، هذه الذات التي هي عشرون،فالتمييز يفسر ذاتاً مبهمة غير واضحة، والحال أن الذوات الموجودة في الكلمة واضحة، لكنه يبين الهيئة التي وقع الفعل عليها من صاحبه.

*ما المقصود بالذوات؟

الأعداد ، و المقادير، كقولك مثلاً: "اشتريت متراً قماشاً" فقماشاً هنا تمييز، بين هذا الطول, هذا مقدار من المقادير ففسره، فإذن التمييز يأتي وأكثر ما يأتي طبعاً إذا كان للذات لا للعدد، لكنه ليس بشرط أن يكون هو خاص بالعدد وسيأتي بيانه -إن شاء الله تعالى-.

4- يجوز تكرار الحال ولا يجوز تكرار التمييز بدون عطف:

مثلاً في قول الله -سبحانه وتعالى-: ﴿ فَخَرَجَ مِنْهَا خَائِفًا يَتَرَقَّبُ ﴾

– يجوز تقديم الحال ولا يجوز تقديم التمييز:

فالحال لك أن تقدم الحال لغرض بلاغي فتقول: "راكبا جاء زيد" طبعاً الغرض البلاغي هنا قد يكون شخص سألك كيف جاء زيد؟ هو يهتم الآن بالحال بالهيئة، فتقدم هذا الأمر لأهميته واهتمام السامع به، أو "جاء راكبا زيد" تقدم على صاحبه وتقدم حتى على الفعل على العامل فيه.





م/ن



خليجية

موضوع فعلآ رآئع ,,!!

سلمت تلك الانامل الذهبيه ,, !!

التي كتبت هذآ الموضوع الرآقي ,,!!

أسأل الله ان يزيد من تميزك,,!

* تحياتي *

رنوش !!

خليجية




منوؤوؤوؤرة يآ قلبي فديتك >~



خليجية



التصنيفات
الإتكيت و التجارب و النصائح المنزلية

التمييز بين العسل الصافي والعسل المغشوش


يخلط بعض التجار العسل الصافي مع السكّر أو الدبس أو نشاء الذرة او الماء بغاية الربح السهل والسريع… أنتِ، كيف تكتشفين الفرق بين العسل الصافي والعسل المغشوش؟

سنقّدم لك بعض الاختبارات المنزلية التي تساعدك على التمييز بين العسل الطبيعي والعسل المغشوش:
– أسكبي ملعقة صغيرة من العسل في كوب من الماء. إذا كان العسل مغشوشاً فهو سيذوب في الماء على الفور. أمّا إذا كان العسل طبيعياً فهو سيستقرّ في قعر الكوب دون أن يذوب.

– غمّسي فتيل شمعة في القليل من العسل. حاولي إشعال الشمعة، فإذا رأيت الشعلة ذلك يعني أنّ العسل طبيعي. أمّا إذا لم تشتعل فذلك يؤكد وجود الماء في العسل.

– أسكبي بضع قطرات من العسل على ورق النشاف (أو قميصاً أبيض تغسلينه لاحقاً). إذا امتصّ الورق العسل فذلك يعني أنّ هذا الأخير مغشوش والعكس صحيح.

– ضعي قطرة من العسل على إبهامك، إذا انزلقت أو توّزعت فهذا يعني أنّ العسل ليس طبيعياً. أمّا إذا بقيت قطرة العسل مكانها إذاًّ العسل طبيعي.

– خذي ملعقة صغيرة من العسل وضعيها فوق النار. إذا ذاب فهو صافٍ أمّا إذا بدأ بالغليان والتبخّر فالعسل دون شكّ مغشوش.

– غمّسي عود كبريت في العسل ثم حاولي إشعله،
اذا أشتعل بسرعة فالعسل طبيعي وإذا لم يشتعل إذاً فالعسل مغشوش بالماء.

منقول




سلمت اناملك ع الموضوع الاكثرمن روعه

بنتظار جديدك القادم ..

تحيه معطره برياحين الياسمين ..




التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

التمييز بين الأبناء مرض يفتك الأسرة ويخلقة جو غير

تلجأ الأم أحياناً وبدون قصد إلى تمييز طفل من أبنائها عن الآخر نتيجة لصغر سنه وحاجته للعناية بصورة أكبر، أو تتصرف بصورة لا شعورية

بمزيد من الاهتمام تجاه أحد أبنائها مما يثير غضب وغيرة الطفل الآخر .وإذا كانت الأم تجهل التصرف بحكمة فى مثل هذه المواقف فعلماء نفس الطفل حرصوا على ضرورة إتباع وسائل في التربية تبتعد عن التفضيل والتمييز بين الأبناء لما قد تسببه من بروز سلوكيات وتنافر بين الأبناء جراء ذلك .

وعلى الأم إتباع خطوات متوازنة ودقيقة تحكم تعاملاتهم اليومية مع أبنائهم كي لا تظهر حساسيات وكرها وانتقاما بين الأبناء لا سيما أن الفرد سواء في مرحلة الطفولة أو المراهقة أو حتى الكبر يغار من قرينه حتى ان كان شقيقه إذا ما أحس انه أفضل منه وانه يحظى بتعامل خاص من ذويه ، كما ذكرت جريدة "اليوم" .

وقد أثبتت النتائج والدراسات والبحوث في هذا المجال أن التمييز لأي سبب سواء اللون او الجمال او الذكاء لا يعتبر مسوغاً للآباء لتفضيل احدهم على الآخر.

وأكدت الرسالات السماوية أيضا على ضرورة المساواة وعدم التفريق بين الأبناء مهما كانت ألوانهم وأشكالهم وهذا يعني أن الأساس في هذه العملية هما الأب والأم وكثيراً ما نشاهد صوراً مجتمعية وهي انحياز الأم للولد الصغير والأب للبنت الصغيرة وهذا بحد ذاته خطأ رغم عدم القصد فيه لأنه يخلق فجوة بينهم وكل من الأطفال يتحدى الآخر بأحد أبويه وقد يستمر هذا الأمر للكبر .

ويعتبر هذا الأمر بمثابة مرض يصيب الأسرة وعليها تداركه منذ البداية لكي لا نخلق حالات تمييز تؤدي إلى انفعالات وشجار وقد يتطور الأمر إلى انتقام لهذا السبب لذا ينبغي على جميع الأسر عدم إظهار هذا التمايز بصورة واضحة من حيث التفضيل وشراء اللوازم والملابس والاصطحاب في السفرات




هاااااااااااااااي




:::::::::::::::::::::::::::::: :::::::::::::::::::::::::::::: ::::::::::::::::




خليجية




مشكوره ياااااعسل
موضوع جدا رائع