الحركة فى أثناء النوم التى لا تشعرين بها هى عبارة عن حركة الأطراف الدورية وهي أحد اضطرابات النوم، وتتميز بنوبات متكررة من حركة الأطراف(عادة الأطراف السفلى) خلال النوم، ينتج عنها عدم استقرار النوم وجعل النوم خفيفاً، الأمر الذي يمنعك من الوصول إلى مراحل النوم العميق المهمة لراحة الجسم.
وأهم خصائص هذه الحركة تتمثل فى الآتى :
وفى العادة تحدث هذه الحركة في إصبع القدم الكبير، في حين يكون الكاحل والركبة والورك في حالة انثناء بسيطة.
ويحدث انقباض العضلات بصورة متكررة كل 20- 40ثانية، ويستمر كل انقباض لمدة نصف إلى خمس ثوان، وقد تكون الحركة بسيطة ولا تستطيع العين غير الخبيرة اكتشافها، ولكنها كفيلة بجعل النوم غير مستقر ومتقطعا.
وأهم أعراض هذه الحالة :
1- الأرق : اذ تبين من احدى الدراسات الطبية أن هذا الاضطراب يتسبب في 17? من حالات الأرق.
2- زيادة النعاس خلال النهار: وجد أيضاً في الدراسة السابقة أن هذا الاضطراب تسبب في 11? من حالات زيادة النعاس خلال النهار.
3- فى بعض الأحيان توقظ هذه الحركة الشخص الذى يشاركه الفراش وفى أحيان أخرى توقظ الشخص نفسه .
وسبب هذا الاضطراب غير معروف بالتحديد. لكن اذا كان يسبب لك مشكلة ما فقد تحتاجى الى بعض الفحوصات لأن الأعراض وحدها لاتكفى للقول بأن هذه الحركة تمثل مرضًا , فقد تكون هناك حاجة لعمل تخطيط للنوم لاختبار مدى تأثير الحركات على استقرار النوم. واذا ثبت وجود هذا التأثير يوصف لك العلاج ، والاستجابة للعلاج تكون عادة جيدة عند أغلب الأشخاص . أما اذا كان النوم طبيعيًا ولا يوجد شىء يعكر استمراره ، فليس هناك من داع لهذا القلق .
د.صلاح السرسي
وأهم خصائص هذه الحركة تتمثل فى الآتى :
وفى العادة تحدث هذه الحركة في إصبع القدم الكبير، في حين يكون الكاحل والركبة والورك في حالة انثناء بسيطة.
ويحدث انقباض العضلات بصورة متكررة كل 20- 40ثانية، ويستمر كل انقباض لمدة نصف إلى خمس ثوان، وقد تكون الحركة بسيطة ولا تستطيع العين غير الخبيرة اكتشافها، ولكنها كفيلة بجعل النوم غير مستقر ومتقطعا.
وأهم أعراض هذه الحالة :
1- الأرق : اذ تبين من احدى الدراسات الطبية أن هذا الاضطراب يتسبب في 17? من حالات الأرق.
2- زيادة النعاس خلال النهار: وجد أيضاً في الدراسة السابقة أن هذا الاضطراب تسبب في 11? من حالات زيادة النعاس خلال النهار.
3- فى بعض الأحيان توقظ هذه الحركة الشخص الذى يشاركه الفراش وفى أحيان أخرى توقظ الشخص نفسه .
وسبب هذا الاضطراب غير معروف بالتحديد. لكن اذا كان يسبب لك مشكلة ما فقد تحتاجى الى بعض الفحوصات لأن الأعراض وحدها لاتكفى للقول بأن هذه الحركة تمثل مرضًا , فقد تكون هناك حاجة لعمل تخطيط للنوم لاختبار مدى تأثير الحركات على استقرار النوم. واذا ثبت وجود هذا التأثير يوصف لك العلاج ، والاستجابة للعلاج تكون عادة جيدة عند أغلب الأشخاص . أما اذا كان النوم طبيعيًا ولا يوجد شىء يعكر استمراره ، فليس هناك من داع لهذا القلق .
د.صلاح السرسي
شكرا على المعلومات
ميرسي معلومات قيمة
العفو حبيباآتي
منورات
عضلات القلب، وفي جعل إيقاعه أكثر انتظاماً. 
186.gif)
