التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

دور الحضانة قد لا تقي الاطفال من الربو والحساسية

يقول مشجعو دور رعاية الأطفال اليومية، أو الحضانة المبكرة بأن تعرض الأطفال للجراثيم والامراض في سن مبكرة يحميهم من هذه الامراض وعلى رأسها الربو وأمراض الحساسية لاحقا في حياتهم.
وتعرف هذه المقولة ” بفرضية النظافة"ـ لكن هذا ما لم تؤيده دراسة جديدة ألقت بظلال الشك على صحة هذه النظرية، ورأت بأن الاصابة بالامراض في سن مبكرة لا يبعد تأثير الاصابة بالربو والحساسية في سن 8.
في السنوات الماضية، ادت الزيادة الغامضة في نسبة الاصابة بالربو بين الأطفال في كل من البلدان الصناعية والدول النامية ، إلى تساؤل العلماء عن الاسباب والبحث عن سبل للحد من انتشاره. في الولايات المتحدة مثلا يؤثر الربو على حوالى 5 ملايين طفل ويعد المرض المزمن الأكثر شيوعاً في مرحلة الطفولة، وفقا للاكاديمية الاميركية للحساسية والربو والأمراض المناعية.
هذا وقد تابعت مجموعة من الباحثين الهولنديين اكثر من 3600 طفل من الولادة وحتى سن 8 سنوات، مشيرين إلى تواجدهم في دور الحضانة اليومية وحالتهم الصحية مثل الصفير. فوجدوا بأن أولئك الذين بدأوا فى الحضانة في وقت مبكر كانوا معرضين للإصابة بالصفير ضعف الاطفال الذين بداءوا بارتياد الحضانة بعد عيد ميلادهم الاول.
وفي سن الخامسة، فأن الاطفال الذي بدأوا الحضانة في سن مبكرة – منذ الولادة وحتى سن سنتين – كانوا اقل اصابة بالصفير من الاطفال الذين لم يذهبوا للحضانة.
ولكن بعد ثلاث سنوات اختفى التباين. يقول الدكتور يوهان سي دي يونغستا، استاذ طب الأمراض التنفسية لدى الأطفال فى المركز الطبى بجامعة إيراسموس فى هولندا ، والذى قاد الدراسة، "لم نعثر على أية حماية من داء الربو وأمراض الحساسية والجهاز التنفسي في سن 8 سنوات."
مما يعني بأن التعرض المبكر للجراثيم والكائنات الأخرى المسببة للامراض يسبب ظهور أعراضا فى وقت مبكر من حياة الطفل، ولكن دون فائدة صحية لاحقا كما كان يعتقد سابقا. فالأطفال اصيبوا بزيادة في أعراض الامراض التنفسية حتى سن 4 سنوات، بينما تراجعت الحماية من سن 4 إلى 8 سنوات. ولكن دون حماية حتى سن 8 سنوات مقارنة مع الاطفال الذين لم يرتادوا الحضانة.
للمزيد من المعلومات، يمكنك قراءة المقالة كاملة في عدد 15 ايلول/سبتمبر الجاري في مجلة American Journal of Respiratory and Critical Care Medicine.



خليجية



التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

دراسة: إرسال الأطفال إلى الحضانة خطر على صحتهم

خليجية

أظهرت دراسة بريطانية جديدة أن إرسال ط§ظ„ط£ط·ظپط§ظ„ الرضع إلى مراكز للعناية(دور الروضة)، قد يرفع عندهم معدلات هرمونات الإجهاد، وقد يسبب لهم أمراضاً بالقلب.

وذكرت صحيفة"السبيل" اليوم أن صحيفة "ديلي ميل" البريطانية نقلت عن الباحث بمنظمة "رويال سوسايتي أوف ميديسين" الطبية البريطانية تحذيره من أن إرسال الأطفال لفترات طويلة إلى الحضانات لرعايتهم بعيداً عن أهلهم في سنوات عمرهم الأولى، من شأنه أن يرفع معدلات هرمونات الإجهاد عندهم، ما قد يتسبب في إصابتهم بأمراض القلب لاحقاً.

كما تبين أن الأطفال الذين يحرمون مما يكفي من الرعاية من أمهاتهم خلال السنوات الأولى من حياتهم؛ حيث الدماغ ينمو، قد يجدون صعوبة في خلق علاقات عند الرشد.

بالطبع الأمهات العاملات سيندهشون من هذه الدراسة، فأين سيكون أولادهم أثناء تواجدهم في العمل، وهنا نقترح على الأم أن تترك ابنها عند والدتها أو حد الأقارب حتى يشعر الطفل بالراحة والاطمئنان ويحصل على الرعاية والحنان الكافيين.

منقول




خليجية



التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

إرسال الأطفال إلى الحضانة خطر على صحتهم

أظهرت دراسة بريطانية جديدة أن إرسال الأطفال الرضع إلى مراكز للعناية (دور الروضة)، قد يرفع عندهم معدلات هرمونات الإجهاد، وقد يسبب لهم أمراضاً بالقلب

ونُقل عن الباحث بمنظمة "رويال سوسايتي أوف ميديسين" الطبية البريطانية تحذيره من أن إرسال الأطفال لفترات طويلة إلى الحضانات لرعايتهم بعيداً عن أهلهم في سنوات عمرهم الأولى، من شأنه أن يرفع معدلات هرمونات الإجهاد عندهم، ما قد يتسبب في إصابتهم بأمراض القلب لاحقاً.
كما تبين أن الأطفال الذين يحرمون مما يكفي من الرعاية من أمهاتهم خلال السنوات الأولى من حياتهم، حيث الدماغ ينمو، قد يجدون صعوبة في خلق علاقات عند الرشد.
بالطبع الأمهات العاملات سيندهشن من هذه الدراسة، فأين سيكون أولادهن أثناء تواجدهن في العمل، وهنا نقترح على الأم أن تترك ابنها عند والدتها أو احد الأقارب حتى يشعر الطفل بالراحة والاطمئنان ويحصل على الرعاية والحنان الكافيين.




يسلمووووووووووو