التصنيفات
العناية بالبشرة و الجسم

المنطقة الحميمة صحية

خلطة مجربة من عدة أشخاص ونتائجها تظهر من الأسبوع الأول والثاني ولكن يجب الاستمرار عليها لتشعرون بالفرق.

مكوناتها..

1 ملعقة نشا

1ملعقة فازلين

1ملعقة جلوسوليد

1ملعقة ماء ورد

1ملعقة زيت زيتون

6 ليمونات زهر خضراء صغيرة او ليمونة صفراء كبيرة

الطريقة

وضع النشا والفازلين والجلوسوليد وماء الورد وزيت الزيتون وضع عصير الليمون عليهم ولكن الرش لا يكون بشكل سريع، وبعد ان يذوب النشا اخلطهيم باستخدام ملعقة لبن، فتحصلين على الخليط الأبيض الذي يشبه الكريمة، كما تشاهدين في الصورة، بعد ذلك قومي بدهن المناطق الحسّاسة.
__________________




الله يعطيك الف الف عافيه يارب



التصنيفات
منوعات

الخجل والعلاقة الحميمة بين الزوجين

——————————————————————————–

الخجل والعلاقة الحميمة بين الزوجين

:ليس هناك امور معيبة او ممنوعة في العلاقة الحميمية بين الزوجين، ففي الحب لامكان لسيطرة شخص او خضوع آخر، فلماذا “الالتزام بالصمت”؟ وكيف يبنيان حياتهما داخل دائرة الخجل؟

“السكوت او الصمت المفرط افضل بكثير من الكلام” فمعظم الأزواج لا يعبرون عما يدور في رأسهم، مخافة الخطأ في طريقة الكلام، بحيث تحل الحسابات محل العفوية، ويفصح كل شريك عن اقل قدر ممكن من المعلومات، كي لا يجابه الاخر بنظرات انتقاد او لوم، فالصعوبة لاتزال تكمن في مناقشة المواضيع الجنسية بين الزوجين، خصوصاً اذا لم تكن مرضية، وتحول دون الشعور بالسعادة، ويزال الازواج يعيشون تحت تأثير العادات والتقاليد والحياء المفرط واذا وجد احدهم قدرة او فرصة مناسبة للتعبير عن مشاعره الداخلية، فلا يجد الطريقة المناسبة! ولكن، من الضروري ان يمتلك احدهم في احدى الامسيات الجرأة على كسر حاجز الخوف وتعزيز التواصل، فليس هناك أسوأ من تصنع اللذة والاستسلام للروتين.

ماهي أسباب الخجل الجنسي بين الزوجين؟ وماهي نتائجه؟ وكيف التخلص منه؟

نتائج سلبية وخلل في العلاقة الزوجية، ويتمثل خجل الشريك بعدم القدرة على البوح بمشاعره الداخلية للوصول الى الاكتفاء الجنسي وهذا احد الامور الاساسية في فشل العلاقة الجنسية.

لماذا الخجل بين الزوجين؟

“ما يحق للرجل لايحق للمرأة في المجتمعات العربية” خصوصاً ان موضوع الخجل مرتبط مباشرة بالخبرة الجنسية، فالتجربة الجنسية تعد افضل وسيلة لمعالجة الخجل، وهذا يضع المشكلة في خانة المرأة نتيجة خبراتها القليلة او النادرة احياناً.وتجدر الإشارة الى ان الخجل الناتج من الرجل يكون اصعب لانه يمس المفاهيم الذكورية التي يتمتع بها.

الاسبــــــــــاب

ما يخص الزوجة، غالبا ما تعود اسباب الخجل الى المفاهيم التي يتمسك بها الرجل.

العلاقة الجنسية بين الزوجين فرض واجب.
اختصار وظيفة الزوجة على انجاب الاطفال.
معامله الزوجة كأم اكثر من شريكة وحبيبة.
مناقشة الزوجة في الامور الجنسية يدل على الالمام او التجربة المسبقة، وهذا ما لا يتقبله معظم الرجال.

يعتبر بعض الرجال ان مبادرة الزوجة بمناقشة مثل هذه الامور يعد نوعا من الجرأة الزائدة او “الوقاحة” بالاضافة الى الاسباب العامة التي تسيطر على الطرفين ومنها:

التربية الثقافية الاجتماعية الموروثة، والتي تجعل التكلم في الامور الجنسية، وتحديدا قبل الزواج، من المحرمات والامور الخاطئة.
ربط الاساءة الجنسية (اي الامور السيئة جنسيا بالنسبة الى المرأة) بالرجل.
اضافة الى ذلك هناك اسباب نفسية لها علاقة مباشرة بشخصية الشريك، ومدى تقبله للطلبات التي يفصح عنها الطرف الآخر، اي الخوف من عدم القدرة على تلبية الطلبات، الكآبه، عدم الاطمئنان، وهذا ما نجدة بشكل ملحوظ جدا في المجتمعات العربية.

نتائح الخجل بين الزوجين
ان الخجل الجنسي يؤدي الى عدم تلبية الرغبات الجسدية، ما يسبب فقدان اللذة، وبالتالي فقدان الرغبة في اقامة علاقة جنسية متكاملة، وهذا ما يسبب فراغا كبيرا في العلاقة الزوجية ويدفع الى البحث عن حلول بديلة، غالبا ما تكون سلبية ومنها:

اللجوء الى العادة السرية.
مشاهدة الافلام الاباحية.
اقامة علاقات خارج اطار العلاقة الزوجية سواء من قبل الزوج او الزوجة.
عدم الرغبة في اقامة علاقات جنسية نتيجة كبت المشاعر الجنسية (غالبا عند الزوجة).
اعتبار العلاقة الجنسية نوعا من العمل الروتيني البعيد عن المشاعر.

موقف الرجل من المصارحة الحميمة
ما يقال صحيح “فالرجل متمسك بقشور العلاقة الجنسية ويتمثل بالامور الخيالية” فهو يرفض ان يكون في موضع اتهام او تقصير جنسي اتجاه زوجته، خصوصا انه يعتبرها شريكته الزوجية وليس الجنسية، ومن هنا فإن الرجل يقف في معظم الاوقات وراء خجل المرأة في مناقشة الامور الجنسية، ولكن على الزوجة في مثل هذه الحالة العمل على اقناع الزوج بأن العلاقة الجنسية يجب ان تتم على مستوى مماثل، ورفض ممارسة علاقة جنسية مع شريكها من دون معالجة الاسس، وتحديد مسؤولية كل طرف، فضلا عن تقبل الاخطاء تجنبا لتفاقم المشكلة.

المناقشة الحميمية بين الزوجين. كيف يجب ان تتم المناقشة الجنسية بين الزوجين؟

ان المشكلة في هذا الموضوع تكمن في كيفية او طريقة الطرح، فمناقشة هذه الموضوع يجب ان تكون:
مبنيه على ثقة متبادلة بين الزوجين.
التوضيح بأن هناك خللا في العلاقة الجنسية، وعدم اعتبار ذلك مجرد نزوات، او عن تقصير احد الطرفين.
التكلم بصراحة تامة حتى في ادق التفاصيل.
يفضل مناقشة الامر قبل او بعد ممارسة العلاقة الجنسية وليس اثناءها.
يفضل ان يقوم الرجل اولا بطرح الموضوع، كي يسهل الامر على زوجته.

نصائـــــــــــح
هناك العديد من النصائح نتوجه بها الى المتزوجين تفاديا لهذا النوع من المشاكل، ومنها:
ان يكون هناك معرفة او توعية جنسية صحيحة قبل الزواج، لان هذا النوع من المشاكل يتفاقم ويزداد، وبالتالي تصعب معالجته.
على الرجل التأكد دائماً وبعد كل ممارسة جنسية من ان زوجته اكتفت جنسيا.
على الزوجة التقرب من زوجها اثناء العلاقة الجنسية والعمل على تلبية رغباته تفاديا لاية نتائج سلبية.
من الضروري جدا على الزوج ان يساعد او يشجع زوجته على البوح بما في داخلها من مشاعر، سواء اكانت ايجابية ام سلبية.
على الرجل عدم اعتبار مناقشة العلاقة الجنسية من قبل الزوجة امرا محرما او غير مقبول.

الخجل المفتعل
هناك نوع من الخجل الجنسي، يسمى “بالخجل المفتعل” وهو موجود بنسبة ضئيلة، الا ان نتائجة سلبية، لانه نتيجة افعال لكسب ثقة ومودة الشريك، والرجال يرغبون في وجود نوع من الخجل عند الفتاة او الزوجة، مما يدفع الزوجة الى افتعال الخجل لارضاء زوجها واقناعه بأنها ليست ملمة بالامور الجنسية. وتجدر الاشارة الى ان هذا النوع من الخجل خطير جدا، ويؤثر سلبا على العلاقة الزوجية، ويتطلب معالجة نفسية عند الطبيب المختص




راااااااااااائع
يسلمووووو غلاتي



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

كبرياء الأزواج وتأثيره على العلاقة الحميمة

يعيش كثير من الأزواج حياة زوجية غير سعيدة ودائماً ما يرددون بأنهم غير راضون تماماً عن العلاقة الحميمة، ولا يستمتعون بتلك العلاقة وتتعدد الأسباب وتختلف من حالة لأخرى. ولكن النساء هن أكثر إظهاراً لمشاكلهن الزوجية وذلك لأن كبرياء الرجل في كثير من الأوقات يمنعه من إظهار مثل هذه الحالات. أو الذهاب لطبيب للعلاج ولكن النساء هن أكثر استشارات للأطباء بخصوص تلك المشاكل .
رضاء الطرفين وحسن المعاملة
يقول خبير العلاقات الأسرية مجدي ناصر في هذا الشأن، أن هناك الكثير من الأمور التي تزعج الأزواج أثناء العلاقة الحميمة، حيث لابد وأن تكون هناك رغبة متبادلة بين الزوجين حتي يكون اللقاء مرضياً للطرفين، وإلا فإنه سيتحول إلى سبب من أسباب العذاب والألم، مما يؤدي إلى كثير من المشاكل الصحية لكلا الطرفين، فضلاً عن المشكلات النفسية والأسرية.
ويؤكد ناصر على أنه عند اللقاء بين الزوجين يجب أن تكون هناك موافقة من قبل الزوجة أيضا على إتمام هذه العلاقة العلاقة، وأن تكون راضيه تماماً عن ممارستها، حتى لا تتحول هى إلى مجرد آلة تؤدي وظيفة فُرضت عليها، مما ينعكس عليها وعلى الزوج بصورة سلبية.
مضيفاً، يجب على الزوجين الاستمتاع الكامل في العلاقة، لأن الاكتفاء بأداء الوظيفة الجنسية، يؤدى إلى احتقان أعضاء الحوض عند الزوجين، مما ينعكس على الزوجين في صورة مشاكل صحية متعددة، كما يجب على الزوج أن يمارس العلاقة مع زوجته بكل حب وحنان كي لا تشعر أنها أداة معدومة الآدمية، مما يجعلها تكره هذه العلاقة، وتتمنى ألا تمارسها مرة أخرى.
الزوج والشعور بالذنب
ويحذر ناصر أن هناك مشكلة أخرى يقع فيها بعض الرجال، وهى شعورهم بالذنب تجاه زوجاتهم وإحساسهم بأنهم لا يحققون لزوجاتهم المتعة الكافية، وهذا يجعل الرجل أثناء العلاقة فاقد التركيز، لأن كل همه منصب على إمتاع زوجته وبالتالي لا يتحقق التركيز المطلوب والطبيعية فى الأداء. لذا يلجأ لبعض المستحضرات الطبية التي انتشرت في الأسواق بشكل كبير والتي غالباً لا تؤتى ثمارها، لأن مشكلته نفسية وليست عضوية. وقد تكون المرأة مسئولة عن هذه الحالة، حيث لا توفر لزوجها الإرضاء اللازم للعلاقة الزوجية الأمر الذي يجعل التوافق بين الزوجين شبه منعدم.
كيف نصل لعلاقة زوجية سعيدة
وعند سؤال خبير التنمية البشرية والعلاقات الأسرية مجدي ناصرعن مخرج لهذه المشكلات قال أنه "يجب على الزوج عدم طلب العلاقة الزوجية فأكثر الأمور التى تزعج النساء هى أن يقوم الرجل بطلب العلاقة الحميمة من زوجته، فيجب أن يعرف كيف يشعر الزوجة برغبته فى العلاقة الزوجية عن طريق التلميح، ودون أن يضطر إلى التصريح فمجرد نظرة ذات معنى قد تكون كافية لجعل الزوجة تفهم المغزى دون أن يضطر الزوج إلى مضايقة الزوجة بطلب ممارسة العلاقة الحميمة بشكل مباشر.
وأضاف ناصر، يجب على الزوج أن يفهم زوجته جيداً ويهتم بعواطفها وأحاسيسها، ويجب عليه أيضاً أن يعرف الأساليب والأوضاع التي تحبها الزوجة وتسعدها فهي لا تحب أن تعامل على أنها أداة جسدية للرجل، هذا الأمر قد يخلق بعض التعقيدات، قد تتراكم لتصبح مشكلة كبيرة فى أية مرحلة من عمر الزواج. لذلك على الأزواج أن يقوموا ببعض التصرفات البسيطة، التى تجعل الزوجة تشعر بأنها مازالت تحتل مكانة عالية فى حياة الزوج.
ويستكمل ناصر نصائحه قائلاً، هناك بعض الأزواج الذين لا يجيدون فن الكلام أثناء العلاقة الحميمة ويكون صامتاً تماماً وهذا الصمت المطبق قد يدفع الزوجة إلى فقدان الرغبة في ممارسة العلاقة الزوجية، كما أنها ستشعر بالضيق إذا ما قام الزوج بإعادة نفس الكلام أثناء العلاقة الحميمة، حتى يصبح الموضوع بالنسبة لها شريطاً يعاد كل مرة، لذلك ينصح الرجال بتغيير الجمل المستخدمة من حين لآخر لكسر الملل والروتين.
وأخيراً يقول ناصر أنه، يجب التجديد دائماً فى الممارسة الزوجية، مؤكداً أن أكثر أسباب الخيانة هي الملل وعدم التجديد في العلاقة الحميمة، لذلك ينصح الأزواج والزوجات بالتجديد في الممارسة الزوجية، لأن هذه العلاقة يفترض أن تمتد لسنوات طويلة. لذلك لا يجب أن يسمح للملل بالتسرب إلى الحياة.



التصنيفات
منوعات

لا تدعي عيوب جسدك تؤثر على علاقتك الحميمة

هل تخجلين من ممارسة العلاقة الحميمة بسب وجود عيوب في جسدك؟

الجواب عن هذا السؤال هو: نعم. فهناك الكثير من النساء اللواتي يخجلن من ممارسة العلاقة الحميمة؛ بسبب وجود عيب أو أكثر في أجسادهن. الرجل لا يخجل كثيراً من العيوب الموجودة في جسمه؛ لاعتقاده بأن الجمال الجسماني مقتصر على المرأة.

لكن المرأة لا تستطيع أن تمتلك على الدوام جسماً رشيقاً ومثالياً لأسباب كثيرة، منها وراثية ومنها ما ينجم عن الحمل والإنجاب. حيث أظهرت إحصائية أوردها قسم العلوم الإنسانية التابع لجامعة «أوسب» الفيدرالية في مدينة ساوباولو، أجريت عبر الإنترنت على عينة من جنسيات مختلفة بأن 52% من النساء اللواتي يعانين من عيب في أجسادهن على استعداد للتخلي عن ممارسة العلاقة؛ بسبب الخجل من ذلك العيب أو العيوب.

في أدنى مستوياتها
وقال تقرير مصاحب للإحصائية جاء كدراسة: «إن الرغبة الجنسية عند المرأة تكون في أدنى مستوياتها، عندما تشعر بأن هناك عيباً في جسمها، حتى وإن كان ذلك العيب لا يؤثر على ممارسة المعاشرة الحميمة بشكل كبير. لكن الطبيعة النسائية هي أنها تقلق جداً على أي عيب، وتشعر بالخجل من أن يشاهد الرجل ذلك الخلل فيصاب بخيبة أمل؛ نتيجة ذهابه إلى السرير معها».

وأضافت الدراسة: الرغبة عند المرأة مرتبطة إلى حد كبير برضاها عن نفسها، وعن جسدها على وجه الخصوص. ومن المؤسف أن بعض الرجال ينتقدون العيب الجسدي فيها، وهو معها على سرير المعاشرة الحميمة. ولتفادي ذلك فإن أكثر من نصف النساء اللواتي يعانين من عيب في أجسادهن يفضلن التخلي عن الممارسة.

لا تصل للنشوة:
حتى إن مارست المرأة المعاشرة الحميمة فإنها قد لا تصل إلى النشوة على الإطلاق؛ بسبب تفكيرها المستمر بالعيب الموجود في جسدها، وهي تكتفي بإرضاء الرجل. وأشارت الدراسة إلى أن غالبية النساء اللواتي يصلن للنشوة هن النساء اللواتي يشعرن بالرضا عن أجسادهن، ولا يعانين من عيوب جسدية.

يخفين السر
هناك زوجات يمارسن تكتيكات؛ لكي لا يشاهد الزوج العيب الموجود في جسدها، ومن هذه التكتيكات طلب إطفاء الأنوار واستخدام اللحاف كغطاء، وكذلك عدم اللجوء إلى وضعيات جنسية معينة تضخم العيب الموجود في جسمها. وقالت الدراسة إن ذلك ربما يكون حلاً، ولكنه حل مؤقت طالما أن الزوج يعلم بذلك العيب. وفي هذه الحالة يجب أن تقبل المرأة ذلك العيب، وتطلب من زوجها تقبله أيضاً.

لموقف الرجل دور أساسي
هناك عدد كبير من النساء يعتقدن أنه لا شيء يعيب الزوج، وأنها هي مصدر نجاح أو فشل الممارسة. وبرأي الدراسة أن هذا خطأ تقع فيه نسبة 40 % من النساء في مختلف أنحاء العالم؛ لأن الرجل أيضاً قد يملك عيوباً في جسمه لا تعطي المرأة قيمة كبيرة لها. أما هو، بحكمه المسيطر على الموقف في المعاشرة الحميمة، فيعتقد أن المرأة يجب أن تتجمل وتضع الروائح العبقة وتخفي عيوبها؛ لكي يمارس معها العلاقة الحميمة. علّقت الدراسة: «هناك رجال يزعجون النساء كثيراً بانتقاد العيوب الموجودة في أجسادهن».

بعض العيوب في أجساد المرأة
هناك نوعان من العيوب التي يمكن أن تعاني منها المرأة في جسدها، العيوب التي تظهر ما بعد الحمل والولادة، والعيوب الموروثة من عائلتها.
فبالنسبة لعيوب ما بعد الولادة هناك الكلف وتضخم البطن، وتعرض الثديين لبعض التغيرات؛ بسبب الرضاعة. أما العيوب الموروثة فمنها على سبيل المثال البدانة، أو النحافة الزائدتان على الحد أو عيب في المنطقة التناسلية لا ذنب لها فيه.

المصارحة والقبول هما الحل
الحل لهذه المشاكل يتمثل في شيئين: المصارحة وقبول الواقع. وفي الحالة الأولى يجب أن لا تحاول المرأة إخفاء العيوب الموجودة في جسدها؛ لأنه سيأتي يوم وتنكشف فيه الأمور، ولذلك فمن الضروري المصارحة بين الزوجين، وقبول كل منهما العيوب الموجودة في الآخر.

وقالت الدراسة: إنه إذا لم يتم هذان الأمران فإن الحالة يمكن أن تقود إلى عقدة نفسية تتمثل عند المرأة بفقدان الرغبة في ممارسة العلاقة الحميمية؛ بسبب عيب من العيوب في جسدها، وقد لا تستمتع بالعلاقة مع زوجها؛ لأنها تتحول إلى ممارسة من طرف واحد، ولإشباع رغبة طرف واحد فقط.




التصنيفات
منوعات

اخطاء ترتكبها المرأه تهدد علاقتها الحميمة

الممتع في العلاقة الطويلة الأمد هو أننا نصبح مرتاحين جداً مع بعضنا البعض، سواء على الأريكة أو في المطبخ أو في غرفة النوم. أنت تعرفين ما يحبه الزوج ولن تشعري بأيّ ضغط ناجم عن احتمال أن تسيئي فهم ما يرغب فيه.

وهذا الأمر عظيم عندما تختاران فيلماً معاً أو تعدّين طبقه المفضّل لكن عندما يتعلق الأمر بالجماع فإن اختصار التواصل في ما بينكما ليس بالأمر الحسن دوماً. فهذا الأمر لا يجعل حياتنا الجنسية أقل إثارة وحسب بل قد نكتسب عادات سيئة نكررها على مرّ السنوات. اكتشفي بدلاً من ذلك طرقاً بسيطة لتتجنّبي الوقوع في الروتين مع زوجك:

الخطأ الأول: عدم أخذ المبادرة في الجماع
ترى معظم النساء أنه ينبغي عليهن ألا يأخذن المبادرة في العلاقة الجنسية إذ أنّهذا يندرج ضمن مهام الرجل تماماً كالتحقق من زيت السيارة أو تصليح بعض الاعطال المنزلية. لا تقدم معظم النساء على الخطوة الأولى في العلاقة الجنسية إما لأن المرأة لا تريد أن تبدو لجوجة وإما أنها لا تريدد أم تتصرف بطريقة لا تليق بسيدة وإما لأنها اعتادت أن يطلبها الزوج.

إلا أنني أدعوكِ للمحاولة… فالرجل وعلى غرار المرأة يحب أن يُلاحق ما يعني انه سيقدّر اهتمامك وستُشعره خطوتك بأنه موضع تقدير.

المبالغة في التفكير في مظهرك… لأنه لن يلاحظ!
إنّ الجسد الذي أنجب أطفالاً جميل (نعم، رغم التشققات في الجلد). مما لا شك فيه أنه ليس الجسم الذي رآه حين التقيتما للمرة الأولى لكن جسمه هو أيضاً لم يعد نفسه. تخشى المرأة عادة أن يراها الشريك عارية مع التقدّم في السن، فما بين الحاجة إلى النوم والأطفال الذين يستيقظون باكراً، تجري العلاقة الحميمة غالباً تحت الغطاء في ظلمة الليل.

حاولي أن تسترخي وألا تفكري في ما سيراه الشريك، حتى لو كنت تجدين صعوبة في أن تتعري بشكل كامل. فالجسد هو الجسد وإذا أردت فعلاً أن تتخلصي من العادات السيئة في غرفة النوم فعليك أن تحاولي الاسترخاء بما يكفي لتستمتعي




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

4 أسباب تبعد المرأة عن العلاقة الحميمة

4 أسباب تبعد المرأة عن العلاقة الحميمة

انخفاض تدفّق الدم

انخفاض تدفق الدم إلى المنطقة التناسلية عند المرأة يخفّف من الرغبة في ممارسة العلاقة بشكل كبير. ارتفاع ضغط الدم والإصابة بمرض السكري من المشاكل التي تسبّب انخفاض تدفق الدم. التغييرات الهرمونية

مشاكل الغدة الدرقية، موعد ما قبل الدورة الشهرية، انقطاع الطمث والرضاعة الطبيعية هي بعض الأوضاع الصحية التي تسبب تغيّرات هرمونية وتمنع المرأة من الاستمتاع بالعلاقة.

تناول بعض أنواع الأدوية

تجهل المرأة أحياناً أنّ الأدوية قد تمنعها من ممارسة العلاقة. مضادات الإكتئاب من أكثر الأدوية التي تؤثر على هرمونات المرأة وتقضي على رغبتها في ممارسة العلاقة الحميمة.

المشاكل النفسية

مشاكل المكتب والعائلة تتعب المرأة نفسياً، مما يمنعها من ممارسة العلاقة الحميمة أيضاً. إذا كنت تشعرين بعدم الرغبة في ممارسة العلاقة الحميمة، استشيري الطبيب فوراً، فهو سيعطيك

العلاج الأفضل لحالتك الصحية ويساعدك في استعادة حياتك الزوجية الحميمة من دون مشاكل.




التصنيفات
العناية بالبشرة و الجسم

المنطقة الحميمة العناية الكاملة صحي


نظافة المنطقة الحميمة و الأقدام المتشققة وغيرها من المشاكل، في هذا الموضوع و لمساعتدك في التخلص من مشاكل الجسم التي قد تكون مقززة لمن حولنا.
فى فصل الصيف تبدأ بعض المشاكل الجسدية المقززة ، بسبب انتعال الأحذية و رائحة العرق ، وغيرها من الأمور التي جب على حواء أن تنتبه لها وتتخلص منها سريعاً إذا ظهرت بأي وقت من العام .
يمكنك بقدر بسيط من العناية التغلب على هذا الأمر بدون اللجوء إلى مراكز التجميل ، فقط ببعض العناية الشخصية والتجميلية تجنبي الاشمئزاز من مشاكلك
وعن الأشياء المثيرة للاشمئزاز تناول البرنامج الأمريكي “th drs” أو “الأطباء” بعض الأمور كالشعر المتنامي فى المنطقة الخاصة ، وجفاف بعض مناطق الجسم.. وغرها من الأمور التى تهم النساء منها :
– عادة قضم الأظافر : يلجأ لها البعض لتخفيف التوتر ، الأمر الذي يجعل مظهرها مقزز ومحرج لصاحبها ، إذا كانت لديك هذه العادة تنصحك الدكتورة “ليزا ماسترسان” للتخلص من هذا الأمر واستمراره ، عليكِ الحرص على جعل يديكِ وأصابعك مشغولة دائماً ، واحملي معك مبرد للأظافر طوال الوقت ، لتقليمها والمحافظة على شكلها الطبيعي بدلاً من قضمها مع استخدام المرطبات بكافة أنواعها ، وعندما ستشعرين بالرغبة فى قضمها ستجدين طعماً غير مستساغ يجعلك تنتبهين للأمر في النهاية ، أو يمكنك وضع مادة مُرة على أظافرك تشعرك بالتقزز.
– الشعر بالمنطقة الحساسة : نمو شعر الإبط أو العانة تحت الجلد أمر مقزز وشكل غير مرغوب فيه لحواء ، وغالباً لا تجدي معه استخدام ماكينات الحلاقة للتخلص منه ، وفى هذه الحالة ينصحك “الأطباء” إما أن تتوقفي عن حلاقة الشعر لبعض الوقت وإزالة الشعر بالشمع ، أو التوجه إلى علاج الأمر بالليزر للتخلص من مشكلة الشعر نهائياً.
– الأقدام المتشققة : التشقق بالقدم ينشأ نتيجة تصلب وأوساخ متداخلة بالبشرة الأمر الذي يجعل مظهر القدم مقزز جداً ، خبيرة التجميل الأمريكية كيلي ويست تؤكد أن هناك عدة طرق للتخلص من هذا الأمر مشيرة إلى أن صالونات التجميل تقوم بكشط مجهري للجلد فى المنطقة المتصلبة والكعبين مع القيام ببعض خطوات العناية.
إذا كنتِ تعاني من هذه الحالة يمكن القيام بالعلاج فى المنزل ، عن طريق نقع القدمين في ماء دافئ وزيت زيتون لتحصلي على النعومة والترطيب الكافي لبدء بالتقشير ، أما الخطوة الثانية هي التقشير عن طريق استخدام جهاز التقشير المنزلي وهو عبارة عن فرشاة خشنة بآخر الجهاز لتقشير الجسم ، استخدميها على قدميكِ وكعبيكِ ، يمكنك استبدالها بأي شئ يساعدك على التقشير ، بعد ذلك استخدمي منتجات العناية بالقدمين ويعتبر زيت الأطفال مادة ممتازة لنعومة البشرة أو اختاري المنتج المفضل إليكِ للعناية بالأقدام ، ضعي المنتج على كامل القدم ثم غطي قدميكِ بجورب قطني عادي ثم نامي به ، وعندما تستيقظين فى الصباح التالي ستجدي قدميكِ ناعمتين.
– جفاف المرفقين و الركبتين : من الأمور الشائعة جدا بين النساء ، فى الحالات الشديدة جدا ينصحك الخبراء بعلاج الليزر لتجديد البشرة ، أما فى البيت فالأمر لن يحتاج منك إلا الاستعانة ببعض الأمور البسيطة بحسب الخبيرة “كيلي ويست” ، أحضري بعض الليمون واقطعيه إلى نصفين ، ضعي الليمون على المنطقة المصابة مع دفعه بالعصارة إلى الداخل ، هذا العلاج الطبيعي سيكون لها تأثيران ، الأول تفتيح البشرة والثاني تنعيم الجلد القاسي والجاف ، وهناك أمر آخر يمكن القيام به وهو عمل مقشر طبيعي بمزج السكر البني والأبيض مع قليل من “الاكاوافور” وهي مادة تستخدم بعد التقشير أو استخدام الليزر لها نتيجة ممتازة لتجديد البشرة ، بالإضافة إلى أنها مادة مرطبة فعالة ، ضعيها على كامل المنطقة المصابة مع الفرك ، ثم قومي بغسلها بالماء الفاتر ثم ضعي الهلام البترولي ولفي مرفقيكِ بلفائف البلاستيك للمحافظة على الحرارة فى الداخل الأمر الذي يساعد على امتصاص المواد للحصول على التقشير والترطيب .



تسلمي حبيبتي



مشكورة غاليتى



تسلم الايادي منورة القسم



الله يكرمكو



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

عندما يرغب أحد الزوجين في ممارسة العلاقة الحميمة بينما لا يريد الآخر ؟

اختلاف الرغبة الجنسية في العلاقة الزوجية هو أمر شائع جدا.. فماذا لو كان يرغب أحد الزوجين في الجماع بينما الآخر لا يشاركه تلك الرغبة ؟
الحل ليس بسيطا إذا لم نتحدث بصراحة في هذه القضية، لذا فإن الحوار أمر ضروري، وكلما كان هناك المزيد من حرية التعبير بين الشركاء، فسوف تكون العلاقة الجنيسة حرة أيضا .

غالبا ما يشعر الطرف الراغب في الجنس أنه مرفوض وسوف تخامره الشكوك في مشاعر زوجته/ زوجها، إنه لا يعرف كيفية التصرف لوقف تلك الحلقة المفرغة: " أنا أطلب، وهو/هي يرفض/ترفض"، وغالبا ما يسأل الشخص الراغب نفسه بعض الأسئلة، ويعتقد أن "الآخر" ليس "طبيعيا" أو أنه لم يعد يحبه.
تعزيز الحوار:
يجد الشريك الأقل رغبة نفسه مرغما على تلبية توقعات زوجه، لتجنب هذه المواجهة، فإنه يتبنى سلوك التجنب، يذهب إلى الفراش في وقت مبكر أو يجلس أمام التلفزيون أو الكمبيوتر.. وهذا الشريك يشعر بالمسئولية عن التوتر بينهما، وأن عدم إقباله علي ممارسة الجنس لا يلقي صدي ولا يعترف به من قبل زوجه، ونلقي عليه باللوم بسبب عدم مبالاته، وأحيانا لا يملك ذلك الشخص ( منخفض الرغبة) حتى الوقت للتعبير عن رغبته بما أن "الآخر" هو الذي يطلب دائما.
من الممكن أن يتخاصم الزوجان حول الوضع ويندلع الصراع حول الحياة الجنسية بينهما إذا لم يعبرا عن نفسيهما، فالتحدث بحرية من أجل خلق الألفة يعد أمرا أساسيا لأي زوجين، فالحديث يؤدي إلي الترابط والتعبير عن العواطف والمشاعر.

إعادة الرغبة:
هل يمكن احترام وقبول الاختلاف في وتيرة الرغبة الجنسية؟ أم أنه علامة على صعوبة العلاقة الجنسية؟
لماذا لا يهتم الزوج المفعم بالرغبة برغبة رفيقه؟ العلاقة الجنسية في بعض الأحيان تكون لحظة حميمية في الحياة الزوجية، فمن الضروري قضاء بعض الوقت معا لتغذية الرغبة.
أحيانا يتوطن انخفاض الرغبة مع غياب المتعة، لأن ذاكرة المتعة هي التي تجدد الرغبة، ويصعب الاعتراف بغياب المتعة للآخر.
العلاقة الجنسية مع القليل من التمهيد تصبح عملية آلية وتكون بمثابة الإفراج عن النبض أو التوتر، فلا لقاء حقيقي مع الآخر.
بعض الأزواج يكونون بحاجة إلى ممارسة الجنس كل يوم ليطمئنوا وذلك لتلبية الحاجة، في هذه الحالة، الشخص المطلوب لا يشعر أنه مطلوب لذاته ويطلب تأجيل النشاط الجنسي حيث يشعر أنه ليس في مكانه حقا.
النشاط الجنسي هو ارتباط بين شخصين والتبادل اللفظي الصادق ضروري، واللوم وتبادل الاتهامات لا مكان له هناك.
كلٌ يعيش حياته الجنسية كما يشعر وكمية الحب لا تقاس بمقدار العلاقة الجنسية، فلا محل هناك للضغط أو الإكراه وعلينا أن نعرف ما يرغبه الآخر وما لايرغب، فقد ينفر الآخر مما نرغب فيه، وقد لا يجد المتعة فيما نحب نحن.
علينا أن نصغي لرغبة الآخر ونضع في اعتبارنا أعباء الحياة اليومية؛ مثل رعاية الأطفال والأعمال المنزلية والخارجية لكلا الزوجين، فعلينا أن نتحين الوقت الجيد الذي يغلب فيه الصفاء الذهني مثل العطلات أو نعمل علي تجديد الأماكن أو الروتين اليومي والروتين في العلاقة الجنسية.

المصدر: http://www.algamal.net/articles/deta…?id=9751&LID=4




خليجية
خليجية



تسلمى يا قمر
الله يعطيك العافيه



شكرلكم



جَزَاك الْلَّه خَيْر الْجَزَاء



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

الابتسامة سر النكهة الخاصة في العلاقة الحميمة

تعتبر لغة الجسد والإشارات والانجذاب للآخر والكيميائية الجسدية من الأمور الهامة لعلاقة حميمية ناجحة وطويلة الأمد. بالطبع هناك جوانب عدة للغة الجسد بين الناس، لكنّ علماء الاجتماع والأخصائيين النفسانيين يعتبرون أن الابتسامة أقوى أسلحة الجاذبية بين الرجل والمرأة، وبدونها تعتبر العلاقة الحميمية مجرد ممارسة ميكانيكية لامعنى لها سوى إشباع الرغبة الغريزية.

لاكتمال الجاذبية
قالت دراسة لقسم العلوم الإنسانية التابعة لجامعة «مكنزي» في مدينة ساو باولو البرازيلية: إن الابتسامة تجعل الرجل والمرأة يبدوان جذابين، فينجذب أحدهما للآخر بسهولة عندما تكون الابتسامة نابعة من القلب. لأنها تجعل الإنسان يبدو دافئاً أيضاً.
والمرأة بشكل خاص تحب أن ترى الابتسامة على وجه الرجل؛ لأن ذلك يعدّ مغرياً بالنسبة لها. فهي لا تحبه أن يبدو جاداً بشكل يفوق الحدود أثناء المعاشرة الحميمة.

لاكتمال الجمال
الابتسامة تجعل الرجل والمرأة يبدوان أكثر جمالاً، وإن كانا قبيحي الشكل. فهي تغطي عدداً كبيراً من العيوب الموجودة في المرأة والرجل على حد سواء؛ الأمر الذي يساهم في معاشرة حميمية ناجحة.

أكثر متعة
الابتسامة أثناء المعاشرة الحميمة تزيد من المتعة؛ لأنها تعتبر دليلاً على أن جانبي العلاقة راضيان عن بعضهما البعض، ولذلك وصلا إلى التلاحم جسدياً ونفسياً وعاطفياً.

تفرز رائحة جذابة
العلماء يؤكدون أن الابتسامة تسهم في إفراز الجسم، إن كان ذكراً أم أنثى، لرائحة خاصة تنتشر في كافة أنحاء الجسم تزيد من الرغبة الجنسية. وقالت أيضاً: إن الهرمونات الذكرية والأنثوية تتأثر بالابتسامة بشكل يجعلها أكثر نشاطاً.

الوصول للنشوة
أكدت الدراسة أن الابتسامة تساعد على ارتخاء الجسم، وتدفق الدم إلى الأعضاء التناسلية للرجل والمرأة. وثبت أيضاً، بحسب شروحات المختصين بالأمراض الجنسية أنها تعدّ أيضاً من الوسائل المساعدة على التخفيف من أثر الضعف الجنسي عند الرجال بشكل خاص.

للمرأة ايضاً
إن رؤية المرأة لزوجها وهو يبتسم لها أثناء المعاشرة الحميمة تجعلها أكثر قدرة على الوصول للنشوة؛ ذلك لأن ابتسامة الرجل مع المرأة أثناء المعاشرة الحميمة تزيد من ثقتها بنفسها وبجسدها.

أكثر من الرجل
أوضحت الدراسة أن المرأة تبتسم أكثر من الرجل أثناء المعاشرة الحميمة؛ لأن الرجال يصابون بنوع من القلق حول أدائهم الجنسي، لكن الرجل العادي الواثق من نفسه يطلق ابتسامات تجعله في منتهى الجاذبية في عين المرأة.




يعطيك العافيه معلومات جداً مفيدة



شكرلك



شكرا على المعلومات القيمة



شكرلك



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

العلاقة الحميمة رياضة متكاملة

تذهب نساء كثيرات إلى الأكاديميات الرياضية من أجل إنقاص وزنهن، وبالتحديد إزالة الشحوم والدهون المتراكمة في منطقة معينة من الجسم، فمنهن من يمارسن تمارين للبطن، وأخريات يمارسن تمارين لاكتساب خصر نحيف، ولكن ربما لا يخطر على بالهن أن ممارسة المعاشرة الحميمة تعتبر رياضة متكاملة.
المعاشرة الحميمة رياضة شاملة

قالت دراسة نشرتها الجمعية النسائية البرازيلية في مدينة «ساوباولو»: إن المعاشرة الحميمة المنتظمة تعتبر رياضة شاملة ومتكاملة؛ لأن الحركات تشمل كافة أنحاء الجسم، ولذلك فهي تساعد على التنحيف دون شك. وأضافت الدراسة المقتضبة أن الأزواج الذين يمارسون المعاشرة الحميمة مرتين إلى ثلاث مرات في الأسبوع يمكن أن يستغنوا عن الأكاديميات الرياضية، أو بالأحرى فإن المرأة لن تحتاج إلى تمارين مكثفة ومجهدة؛ حتى وإن كانت تذهب إلى الأكاديميات الرياضية.

الأوقات المفضلة للمعاشرة
أوضحت الدراسة أن المعاشرة الحميمة والجهد المبذول من قبل الزوجين يؤديان إلى الشعور بالإجهاد والتعب، ولذلك فإن أفضل الأوقات لممارسة المعاشرة الحميمة هو فترة الليل؛ لأن الزوجين يبذلان مجهوداً كبيراً، ومن ثم يرتاحان وأخيراً يخلدان إلى النوم. وتكون النتيجة الرياضية للمعاشرة الحميمة فعالة بسبب الاسترخاء الذي يوزع المجهود على كافة أنحاء الجسم أثناء النوم. وحذرت الدراسة من ممارسة المعاشرة الحميمة في الصباح الباكر؛ لأن ذلك يؤثر على أداء الرجل أو المرأة في العمل، فالمعاشرة الحميمة تحتاج إلى تركيز ذهني كبير، وبخاصة من جانب المرأة؛ للوصول إلى النشوة.

رياضة مهمة للدماغ
أكدت الدراسة البرازيلية للجمعية النسائية المسماة «أسوسياساو داس مولييريز» بأن الدماغ كباقي أعضاء الجسم يحتاج إلى رياضة؛ لكي يكون في انتعاش مستمر، ومن الرياضات المفيدة والهامة للدماغ هو القراءة ولعب الشطرنج وممارسة المعاشرة الحميمة. إن هذه الممارسات هي التي تعمل على تنشيط الدماغ، وإبعاده عن الكسل.

تنعش الجسم بأكمله
المعاشرة الحميمة تسبب التعرق، وهذا يؤدي إلى فتح المسام وخلايا الجسم، ومن الضروري جداً أخذ حمام من المياه الفاترة؛ لإزالة التعرق ومن ثم لجوء المرأة إلى وضع كريمات مرطبة على الجلد. وقد ثبت، أن المرأة والرجل على حد سواء يشعران بسهولة التنفس بسبب انفتاح المسام وتوسع الخلايا في أنحاء متفرقة من الجسم.

تحسن بشرة المرأة
ثبت علمياً أن المعاشرة الحميمة تساعد على ترطيب بشرة المرأة التي تصل إلى النشوة وتجعلها ناصعة؛ لأن النشوة تجعل الدماغ يرسل إشارات إلى جميع أنحاء الجسم للارتخاء، ومن المعروف أن الارتخاء يساهم في انعاش البشرة.

لاتقل أهمية عن رياضة اليوغا
قالت الدراسة: إن التركيز الذهني الذي تحتاجه المعاشرة الحميمة يكاد يماثل التركيز الذهني لرياضتي اليوغا والتأمل. وأضافت الدراسة بأن الهدف من ممارسة رياضة اليوغا هو تحقيق الاسترخاء الذهني، وهي تحتاج إلى ممارسة يومية لتحقيق هذا الهدف، بينما تساهم المعاشرة الحميمة في تحقيق هذا الهدف إذا تمت مرتين في الأسبوع.

واختتمت الدراسة تقول إن الكثيرين لا ينتبهون إلى أهمية المعاشرة الحميمة كرياضة ذهنية وجسمية في الوقت نفسه، وأكدت أن الأزواج الذين لايمارسون المعاشرة الحميمة برغبة عالية يميلون للإصابة بالكسل الذهني والجسماني. كما حذرت الزوجات من مغبة الشعور بالندم، أو عقدة الذنب بعد المعاشرة الحميمة؛ لأن ذلك لن يعطي الفوائد المرجوة من الممارسة الصحيحة والصحية للجنس. فالمعاشرة الحميمة المترافقة بالحب والرغبة تجعل هذه الرياضة متكاملة وشاملة وهامة ولا ينبغي إهمالها لأسباب ربما لاتكون مقنعة.