التصنيفات
إجابات , اسئلة و اجوبة, ساعدوني

ممكن سؤال بسيط جدا جدا و بالذات لمن لهم الخبرة فعالم الموبيلات

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
ممكن تجيبوا لي موبيل يكون:
نوكيا
و يكون خفيف فالوزن
له ميموري خارجية لا تقل عن 2
ويكون فيه بلوتوث
ويكون فولد أو سلايد
و يكون شكله أنسيابي و ناعم

و عايزة سعره و مزيد من المعلومات و مميزاته و عيوبه(إذا كان هناك) و أكون شاكرة جدا لكم




خلاص يا جماعة شكرا ليكم



موفقه



^_^



شكرا لكم يا بنات



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

اريد مساعدة جد سريعة يا صاحبات الخبرة

غدا عيد ميلاد حبيب قلبي و نور عيوني خطيبي….مع العلم انو بيسكن بعيد علي كثير يلزمني 48 ساعة عشان التقي به يعني فهمتوني مو ممكن اديلو هدية…من شان هيك ابي يا حلوات انصحوني بحركة حلوة كثير ..مسج يجنن لابو شباب…ابي اسوي شئ يحس فيه انو مو بعيد عني و انو الهدية مو شرط تكون ملموسة…..ابيه يجنن علي……بس ما لقيت شئ…..ياي يا بنات ساعدوني من شان الله ابي ردود سريعة ما في عندي وقت



لا مش مسج انت تتصلى بيه وكلميه وكئنك معاه بظبط وطفى الشمع بالتليفون وكام حركه رومانسيه لان المسج مش هيعوض البعد وتقبلى مرورى



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

غياب الخبرة في الحياة الزوجية

بسم الله الرحمن الرحيم

موضوع مهم جدا لكل زوجين ويساعدهم على حياتهم الأسريه

خليجية

غياب الخبرة في الحياة الزوجية

إن الزواج الذي يبدأ بالإهمال في المعرفة أو يقوم على تصورات خاطئة مجانبة للحقية ، أو الخداع أحياناً ، هو زواج قلق متزلزل ، ذلك أن الحياة الزوجية سرعان ما تكشف جميع الحقائق وتظهر جميع الخبايا . إذن فالحياة الزوجية يجب أن تقوم على الحقيقة والحق بعيداً عن الخدع والأباطيل .

أسرار النزاع :

يسعى الزوجان في بداية حياتهما المشتركة إلى إخفاء بعض ميزاتهما الشخصية سواء على صعيد العيوب أو الأذواق ، ويحاولان في تلك الفترة الحساسة أن يغضّا طرفيهما عن بعضهما البعض .

ومن أجل البحث في الاسرار الكامنة وراء النزاع في الحياة الزوجية يمكن توزيعها إلى قسمين :
عوامل ما قبل الزواج . وعوامل ما بعد الزواج .

القسم الاول عوامل ما قبل الزواج :

إن الكثير من النزاعات ما كانت لتوجد لو أحسن الزوجان التفكير في الحياة ، وأننا نشير إلى هذه الناحية من أجل أن نلفت أنظار الشباب قبل إقدامهم على الزواج ونذكر الذين تزوجوا إلى الاهتمام بهذه المسألة وهم في بداية صنع مستقبلهم المشترك .

ويمكن تلخيص هذه العوامل في ما يلي :

1 عدم التعارف :

يتطلب الزواج فرصة كافية من أجل أن يتعرف أحد الطرفين على الآخر في اطار الشرع ، وبالرغم من غنى هذه التجربة إلا أنها تبقى عاجزة عن رفع الحجب بين الطرفين إلا في الحالات النادرة . ومع ذلك فهي ضرورية جداً من أجل بناء حياة مشتركة على أرض صلبة واضحة تقريباً .

2 عدم التشاور :

مهما بلغ الشباب من العلم والمعرفة إلا أنهم يعتبرون عديمي الخبرة في شؤون الحياة الزوجية . ومع بالغ الأسف فإن كثيراً منهم وبسبب أسلوب تربيتهم يبقون بمنأىً عن تجارب الوالدين ولا يصغون إلى آرائهما في هذه المسائل .

إن تعاليم الإسلام توصي الشباب باستشارة من هم أكبر منهم سناً وأخذ وجهة نظر الوالدين في مسألة الزواج قبل الإقدام على تنفيذ هذه التجربة لتلافي تنائجها المرة ، وهذا التأكيد يتضاعف بالنسبة للفتيا اللائي يمكن خداعهن بسهولة .

3 التصورات الخاطئة عن الحياة :

إن أغلب المشاكل والنزاعات التي تعصف بالحياة الزوجية ناجمة عن التصورات الخاطئة أو الخيالية عن الحياة والمستقبل ، إذ أن البعض يعيش في عالم من الأحلام الوردية ويتصور بأن المستقبل سيكون جنّة وارفة الظلال ، ولكن ، وبعد أن يلج دنياه الجديدة إذا به يبحث عن تلك الجنة الموعودة فلا يعثر عليها ، فيلقي باللوم على زوجه محمّلاً إياه مسؤولية ذلك ، ويبدأ بذلك فصل النزاع المرير يفقد الحياة طعمها ومعناها ، في حين أن بعض الأماني والآمال تبلغ من الخيال بحيث لا يمكن أن تحقق على أرض الواقع . إن المرأة والرجل في واقع الأمر ليسا ملاكين وأننا نعيش في أرض الواقع بعيدين عن الجنة الموعودة وعوالم الخيال .

4 الخداع :

قد ينشأ النزاع بين الزوجين بسبب بعض الخدع والمكائد التي يحوكها أحد الطرفين أو كلاهما ، فمثلاً يقوم الفتى والفتاة ومن أجل جذب الطرف الآخر إليه وإقناعه بالزواج بالمبالغة أو الاختلاق على صعيد وضعه المالي أو الأخلاقي إضافة إلى الوعود الخاوية التي يطلقانها في الهواء ؛ فإذا دخلا ميدان الحياة وارتفعت جميع الحجب وبرزت الحقائق والاسرار ، عندها يبدأ النزاع أو التفكير بالتخلص من بعضهما .

5 الشهوانية :

يسعى أكثر الشباب ومن أجل إرواء غرائزهم إلى الزواج معتقدين أن الحياة الزوجية هي مجرد إشباع هذا الجانب فقط ، غافلين عن أنهم بذلك ينظرون إلى الجانب الحيواني الذي لا يمكن أن يكون هدفاً لتشكيل الاسرة ، هذا أولاً ، وثانياً إن هكذا زيجات لن يكتب لها البقاء والاستمرار إذ سرعان ما تنطفىء الغرائز الجنسية ، ومن ثم ينهار البناء الذي نهضت على أساسه ، إذ يفقد الزوجان بعد ذلك الرغبة في الاستمرار في الحياة المشتركة بعد إحساسهما بالارتواء الجنسي .
إن الحياة الزوجية يجب أن تنهض على أساس من التفاهم والألفة والمحبة والتكامل وأداء الواجب الإلهي حتى يمكن لها الاستمرار والدوام .

6 الاقتصار على المظاهر :

ما أكثر الأفراد الذين يخفون حقيقتهم فلا يعرف منهم سوى ظاهرهم فقط ، وما أكثر الذين يبحثون عن المظاهر فقط لدى بحثهم عن شريك لحياتهم ، إذ يقتصر همهم على الجمال والمستوى الاقتصادي والزي وغير ذلك ، حيث تت المطبّت . . ولكن وبعد دخول الزوجين عالم الحياة الزوجية وحيث تضعهما الحياة المشتركة على المحك دائماً تبرز الحقيقة كاملة وتنتهي المظاهر البرّاقة ، ويكتشفان أن تلك المظاهر لا أثر لها ولا دور في خلق السعادة المنشودة .

إن تعاليم الإسلام الحنيف يؤكد دائماً على أن انتخاب الزوج يجب أن لا يتم على أساس الجمال والمال وأن الدين هو وحده أساس الاختيار في هذه المسألة البالغة الحساسية .

7 الاتكاء على المصالح :

نشاهد بعض الأفراد يقدمون على الزواج انطلاقاً من مصالح معينة أو من أجل أن يضعوا أيديهم على الثروة ، وفي مثل هذه الحالات وبعد أن يتحقق هدفهم تنتهي جميع المبررات والأسباب التي أدّت إلى الزواج وتبدأ حياة النزاع والاختلافات .

إن الزواج ليس وليد المصلحة ، إنه أسمى من ذلك ، وهو على حد تعبير الآية الكريمة في قوله تعالى : ( هن لباس لكم وأنتم لباس لهن ) البقرة:187.

8 الزواج المفروض :

وهو أخطر حالات الزواج على الإطلاق ، حيث يقوم الوالدان بتزويج الأبناء دون اعتبار لرغباتهم . إن مجرد الشعور بالقهر وحده سيدفع بالطرفين إلى الخلاص من هذه القيود وضعها تحت الأقدام .

إن المرء قد يتمكن من إجبار الآخرين على تناول طعام معين ، ولكن سيكون عاجزاً عن إجبارهم على الشعور بالشهية والميل والتلذ .

ومن المسلّم به أن أي نزاع ينشب أو خلاف فإن الزوجين سيصبّان لعناتهما على أولئك الذين فرضوا عليهما هذه الحياة وصنعوا لهما هذا الجحيم !.

القسم الثاني عوامل ما بعد الزواج :

ذكرنا في القسم الاول بعض الحالات والعوامل التي تؤدي إلى اضمحلال الأسرة وتدهورها وهي كما أشرنا تتعلق بفترة ما قبل الزواج ، والتي ينبغي الالتفات إليها وأخذها بنظر الاعتبار قبل الإقدام على الزواج وتشكيل الأسرة .

وفي مقابل ذلك ، وكما أشرنا أيضاً ، توجد عوامل وأسباب ترتبط في فترة ما بعد الزواج حيث ينبغي رعايتها هي الأخرى لتلافي وقوع الخلافات ونشوب النزاعات ، ويمكن الإشارة إلى أبرزها .

1 الجهل بالحقوق المشتركة :

في خضم الحياة المتشابكة للزوجين ينبغي لهما معرفة حقوق الطرف الآخر واحترامها ، ذلك أن أغلب حالات النزاع إنما تنجم عن تجاهل أحد الطرفين حقوق الطرف الآخر أو جهله بها . وقد ينشأ ذلك أيضاً من التوقعات غير المحدودة لأحد الطرفين.
إن الحياة الزوجية تنطوي على حقوق واجبات يتوجب على الزوجين رعايتها واحترامها ، وإن معرفة هذه الحقوق والواجبات أولاً هي الخطوة الأساس في طريق بناء الأسرة المنشودة .

2 غياب التجدد في الحياة المشتركة :

ينبغي على الزوجين السعي لتجديد حياتهما المشتركة وشحنها بكل ما يلفت النظر ويجلب الإهتمام . إن الشقاء والتصدع لا يطال الحياة الزوجية إلا عندما يشعر أحد الطرفين أو كلاهما بالرتابة المملة وأنه لا شيء جديد .
ينبغي على الزوجين التجدد لبعضهما والظهور بصورة ملفتة للنظر ، وهذا ما يوصي به ديننا الحنيف .

3 إخفاء الأسرار :

ينشب النزاع بين الزوجين أحياناً تعمد الرجل والمرأة الاحتفاظ بعض الأسرار أو القيام بعض الأعمال التي من شأنها أن تغضب الطرف الآخر كمعاشرة بعض الأشخاص أو اعتناق بعض الأفكار أو إخفاء بعض الحقائق .
قد ينطوي ذلك على بعض المصلحة ولكن ينبغي عدم التغافل عن بعض الأسرار التي تخص الحياة الأسرية وأن تظهر للملأ العام يوماً ما ، وعندها سيتضاعف الضر ، وأساساً فإن الإنسان عدو ما يجهل ، وسينصب العداء في النتيجة على الطرف الذي تسبب في ذلك الجهل .

4 التدخل في الشؤون الخاصة :

كثيرة هي النزاعات التي تنجم عن تدخل أحد الطرفين في شؤون الآخر . لقد وضع الإسلام نظاماً للحياة الزوجية وعين حدوداً للزوجين وأشار إلى حقوق واجبات كل طرف منهما ؛ وعليه فإن على الزوجين التحرك في إطار ما رسمه الإسلام لهما ، وأن هناك مجالات للتعاون معينة ولا ينبغي التدخل في الشؤون الخاصة إلا إذا طلب الطرف المعني ذلك .

قد يحدث التدخل في بعض الأحيان من طرف بعيد كالأقارب والأصدقاء ، فمثلاً تدخل سيدة ما حياتهما كمرشد وتبدأ تدّخلها في شؤون الأسرة مما يتسبب في بعض الأحيان في حدوث الخلافات بين الزوجين ، وهذه ظاهرة عامة يعرفها الكثير .

5 الإحساس بالحرمان :

ما أكثر أولئك الذين يبنون لأزواجهم ، على أساس من الأحلام والآمال العريضة ، قصوراً كبيرة من الخيال ، وإذا بهم يجدونها مجرد أنقاض وخرائب ، فيشعرون بالحرمان بعد أن عاشوا كما صورت لهم تلك الأحلام في قصور فخمة وحياة مرفهة . وعندما يصطدمون بالواقع المرير يخفون مشاعرهم وراء الستائر مدة ما ، ولكنها سرعان ما تسقط وتظهر جميع الحقائق ويبدأ النزاع .

6 الأنانية :

المشكلة الأخرى التي تعتري الحياة الزوجية وخاصة لدى الشباب ، هي الأنانية والسقوط في أسر الأهواء النفسية التي تمنعهم من الرؤية الواضحة للأمور ، بل يتعدى الأمر إلى رؤية الحقائق مقلوبة تماماً ، ولو أنهم خلوا إلى أنفسهم وفكروا في سلوكهم وآرائهم بعيداً عن روح الأنانية لتكشفت لهم الحقيقة ، وعندها تضمحل فرص الصدام والنزاع .

وينبغي للإنسا أن يربّي نفسه على التحمل وطلب الحق والعدالة ، بشرط أن يكون ذلك منذ بدء حياته المشتركة ، وعندها ستصبح هذه الشعارات ملكة متجذرة في روحه .

في الوقت الحاضر :

الماضي لا يعود ، وما تحدثنا عنه يرتبط بأشياء قد حدثت ، ولا سبيل لعودتها . . والسؤال هنا ماذا يجب أن نفعل ؟ أمامنا ثلاث طرق لا غير : طريق الطلاق ، طريق التحمل والعذاب ، وطريق الإصلاح .

إن طريق الطلاق لا يشكل حلاً مرضياً نظراً لقدسية الزواج الذي يعتبر اتحاداً بين شخصين عن قرار سابق ورغبة متبادلة ، وقد تم كل ذلك في ظلال من تعاليم الإسلام وبحكم من الله سبحانه وتعالى ، فالأمر الذي يتم برضا الله لا ينتهي إلا برضاه أيضاً .

أما الطريق الثاني وهو تحمل الآلام فلا يعتبر حلاً صائباً هو الآخر ، إذ ليس من المنطقي أن يختار الإنسان العيش في جحيم لا يطاق يوقف مسيرته نحو التكامل .
الطريق الثالث وهو الحل الذين ينشده الإسلام والعقل : طريق الإصلاح والعودة إلى جادة الصواب ، إذ ليس من المستحيل أن يجلس الزوجان للتفاهم وبحث المشاكل في إطار من الموضوعية لدارسة وضعهما وتشخيص الداء والاتفاق على نوع الدواء المناسب .

في طريق الإصلاح :

لا يمكن بالطبع إجبار الزوجين على الاستمرار في الحياة المشتركة أو أن نطلب منهما تبادل الحب ، ولكن من الممكن أن نعرض لهما أس الحياة المشتركة التي تحظى برضا الله سبحانه ومن ثم نطلب منهما التسليم لها واحترامها . وبالطبع فإن هذا الأمر يعتبر الحد الأدنى الذي يحقق استمرار الحياة الزوجية في جو مسالم .

من سوء الحظ إن الإنسان يحكّم عواطفه ومشاعره في أكثر المسائل حساسية ومصيرية فهو يطلب من الآخرين النزول على رغباته دائماً ، ولو كان هناك قدر من المحبة والتسامح لما كان هناك من أثر للنزاع .

وينبغي للشبا أن يعتبروا ما ورد إنذاراً مبكراً لهم قبل أن يلجوا عالم الحياة الزوجية ، ينبغي لهم أن يحكّموا وألاّ ينقادوا لأهوائهم الشخصية ، وأن يحسنوا الاختيار ، وأن يكون هدفهم الإنسان الذي يمكن التفاهم معه ، لا الإنسان الذي يريد من الأشياء أن تدور في فلكه ومداره .

وفق الله الجميع.




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

غياب الخبرة في الحياة الزوجية هل تدمرها بسرعة؟

:0154:إن الزواج الذي يبدأ بالإهمال في المعرفة أو يقوم على تصورات خاطئة مجانبة للحقيقة ، أو الخداع أحياناً ، هو زواج قلق متزلزل ، ذلك أن الحياة الزوجية سرعان ما تكشف

جميع الحقائق وتظهر جميع الخبايا . إذن فالحياة الزوجية يجب أن تقوم على الحقيقة والحق بعيداً عن الخدع والأباطيل .

أسرار النزاع :
يسعى الزوجان في بداية حياتهما المشتركة إلى إخفاء بعض ميزاتهما الشخصية سواء على صعيد العيوب أو الأذواق ، ويحاولان في تلك الفترة الحساسة أن يغضّا طرفيهما عن بعضهما البعض .
ومن أجل البحث في الاسرار الكامنة وراء النزاع في الحياة الزوجية يمكن توزيعها إلى قسمين : عوامل ما قبل الزواج . وعوامل ما بعد الزواج

القسم الاول ـ عوامل ما قبل الزواج :
إن الكثير من النزاعات ما كانت لتوجد لو أحسن الزوجان التفكير في الحياة ، وأننا نشير إلى هذه الناحية من أجل أن نلفت أنظار الشباب قبل إقدامهم على الزواج ونذكر الذين تزوجوا إلى الاهتمام بهذه المسألة وهم في بداية صنع مستقبلهم المشترك . ويمكن تلخيص هذه العوامل في ما يلي :

1 ـ عدم التعارف :
يتطلب الزواج فرصة كافية من أجل أن يتعرف أحد الطرفين على الآخر ، وبالرغم من غنى هذه التجربة إلا أنها تبقى عاجزة عن رفع الحجب بين الطرفين إلا في الحالات النادرة . ومع ذلك فهي ضرورية جداً من أجل بناء حياة مشتركة على أرض صلبة وواضحة تقريباً .

2 ـ عدم التشاور :
مهما بلغ الشباب من العلم والمعرفة إلا أنهم يعتبرون عديمي الخبرة في شؤون الحياة الزوجية . ومع بالغ الأسف فإن كثيراً منهم وبسبب أسلوب تربيتهم يبقون بمنأىً عن تجارب الوالدين ولا يصغون إلى آرائهما في هذه المسائل .
إن تعاليم الإسلام توصي الشباب باستشارة من هم أكبر منهم سناً وأخذ وجهة نظر الوالدين في مسألة الزواج قبل الإقدام على تنفيذ هذه التجربة لتلافي نتائجها المرة ، وهذا التأكيد يتضاعف بالنسبة للفتيات اللائي يمكن خداعهن بسهولة .

3 ـ التصورات الخاطئة عن الحياة :
إن أغلب المشاكل والنزاعات التي تعصف بالحياة الزوجية ناجمة عن التصورات الخاطئة أو الخيالية عن الحياة والمستقبل ، إذ أن البعض يعيش في عالم من الأحلام الوردية ويتصور بأن المستقبل سيكون جنّة وارفة الظلال ، ولكن ، وبعد أن يلج دنياه الجديدة إذا به يبحث عن تلك الجنة الموعودة فلا يعثر عليها ، فيلقي باللوم على زوجه محمّلاً إياه مسؤولية ذلك ، ويبدأ بذلك فصل النزاع المرير يفقد الحياة طعمها ومعناها ، في حين أن بعض الأماني والآمال تبلغ من الخيال بحيث لا يمكن أن تحقق على أرض الواقع . إن المرأة والرجل في واقع الأمر ليسا ملاكين وأننا نعيش في أرض الواقع بعيدين عن الجنة الموعودة وعوالم الخيال .

4 ـ الخداع :
قد ينشأ النزاع بين الزوجين بسبب بعض الخدع والمكائد التي يحوكها أحد الطرفين أو كلاهما ، فمثلاً يقوم الفتى والفتاة ومن أجل جذب الطرف الآخر إليه وإقناعه بالزواج بالمبالغة أو الاختلاق على صعيد وضعه المالي أو الأخلاقي إضافة إلى الوعود الخاوية التي يطلقانها في الهواء ؛ فإذا دخلا ميدان الحياة وارتفعت جميع الحجب وبرزت الحقائق والاسرار ، عندها يبدأ النزاع أو التفكير بالتخلص من بعضهما .

6 ـ الاقتصار على المظاهر :
ما أكثر الأفراد الذين يخفون حقيقتهم فلا يعرف منهم سوى ظاهرهم فقط ، وما أكثر الذين يبحثون عن المظاهر فقط لدى بحثهم عن شريك لحياتهم ، إذ يقتصر همهم على الجمال والمستوى الاقتصادي والزي وغير ذلك ، حيث تتعدد المطبّات . .
ولكن وبعد دخول الزوجين عالم الحياة الزوجية وحيث تضعهما الحياة المشتركة على المحك دائماً تبرز الحقيقة كاملة وتنتهي المظاهر البرّاقة ، ويكتشفان أن تلك المظاهر لا أثر لها ولا دور في خلق السعادة المنشودة .
إن تعاليم الإسلام الحنيف يؤكد دائماً على أن انتخاب الزوج يجب أن لا يتم على أساس الجمال والمال وأن الدين هو وحده أساس الاختيار في هذه المسألة البالغة الحساسية .

7 ـ الاتكاء على المصالح :
نشاهد بعض الأفراد يقدمون على الزواج انطلاقاً من مصالح معينة أو من أجل أن يضعوا أيديهم على الثروة ، وفي مثل هذه الحالات وبعد أن يتحقق هدفهم تنتهي جميع المبررات والأسباب التي أدّت إلى الزواج وتبدأ حياة النزاع والاختلافات .
إن الزواج ليس وليد المصلحة ، إنه أسمى من ذلك .

8 ـ الزواج المفروض :
وهو أخطر حالات الزواج على الإطلاق ، حيث يقوم الوالدان بتزويج الأبناء دون اعتبار لرغباتهم . إن مجرد الشعور بالقهر وحده سيدفع بالطرفين إلى الخلاص من هذه القيود ووضعها تحت الأقدام .
إن المرء قد يتمكن من إجبار الآخرين على تناول طعام معين ، ولكن سيكون عاجزاً عن إجبارهم على الشعور بالشهية والميل والتلذذ .

القسم الثاني ـ عوامل ما بعد الزواج :
ذكرنا في القسم الاول بعض الحالات والعوامل التي تؤدي إلى اضمحلال الأسرة وتدهورها وهي كما أشرنا تتعلق بفترة ما قبل الزواج ، والتي ينبغي الالتفات إليها وأخذها بنظر الاعتبار قبل الإقدام على الزواج وتشكيل الأسرة .
وفي مقابل ذلك ، وكما أشرنا أيضاً ، توجد عوامل وأسباب ترتبط في فترة ما بعد الزواج حيث ينبغي رعايتها هي الأخرى لتلافي وقوع الخلافات ونشوب النزاعات ، ويمكن الإشارة إلى أبرزها .

1 ـ الجهل بالحقوق المشتركة :
في خضم الحياة المتشابكة للزوجين ينبغي لهما معرفة حقوق الطرف الآخر واحترامها ، ذلك أن أغلب حالات النزاع إنما تنجم عن تجاهل أحد الطرفين حقوق الطرف الآخر أو جهله بها . وقد ينشأ ذلك أيضاً من التوقعات غير المحدودة لأحد الطرفين.
إن الحياة الزوجية تنطوي على حقوق وواجبات يتوجب على الزوجين رعايتها واحترامها ، وإن معرفة هذه الحقوق والواجبات أولاً هي الخطوة الأساس في طريق بناء الأسرة المنشودة .

2 ـ غياب التجدد في الحياة المشتركة :
ينبغي على الزوجين السعي لتجديد حياتهما المشتركة وشحنها بكل ما يلفت النظر ويجلب الإهتمام . إن الشقاء والتصدع لا يطال الحياة الزوجية إلا عندما يشعر أحد الطرفين أو كلاهما بالرتابة المملة وأنه لا شيء جديد .
ينبغي على الزوجين التجدد لبعضهما والظهور بصورة ملفتة للنظر ، وهذا ما يوصي به ديننا الحنيف .

3 ـ إخفاء الأسرار :
ينشب النزاع بين الزوجين أحياناً تعمد الرجل والمرأة الاحتفاظ ببعض الأسرار أو القيام ببعض الأعمال التي من شأنها أن تغضب الطرف الآخر كمعاشرة بعض الأشخاص أو اعتناق بعض الأفكار أو إخفاء بعض الحقائق .
قد ينطوي ذلك على بعض المصلحة ولكن ينبغي عدم التغافل عن بعض الأسرار التي تخص الحياة الأسرية وأن تظهر للملأ العام يوماً ما ، وعندها سيتضاعف الضرر ، وأساساً فإن الإنسان عدو ما يجهل ، وسينصب العداء في النتيجة على الطرف الذي تسبب في ذلك الجهل .

4 ـ التدخل في الشؤون الخاصة :
كثيرة هي النزاعات التي تنجم عن تدخل أحد الطرفين في شؤون الآخر . لقد وضع الإسلام نظاماً للحياة الزوجية وعين حدوداً للزوجين وأشار إلى حقوق وواجبات كل طرف منهما ؛، وأن هناك مجالات للتعاون معينة ولا ينبغي التدخل في الشؤون الخاصة إلا إذا طلب الطرف المعني ذلك .
قد يحدث التدخل في بعض الأحيان من طرف بعيد كالأقارب والأصدقاء ، فمثلاً تدخل سيدة ما حياتهما كمرشد وتبدأ تدّخلها في شؤون الأسرة مما يتسبب في بعض الأحيان في حدوث الخلافات بين الزوجين ، وهذه ظاهرة عامة يعرفها الكثير .

5 ـ الإحساس بالحرمان :
ما أكثر أولئك الذين يبنون لأزواجهم ، على أساس من الأحلام والآمال العريضة ، قصوراً كبيرة من الخيال ، وإذا بهم يجدونها مجرد أنقاض وخرائب ، فيشعرون بالحرمان بعد أن عاشوا ـ كما صورت لهم تلك الأحلام ـ في قصور فخمة وحياة مرفهة . وعندما يصطدمون بالواقع المرير يخفون مشاعرهم وراء الستائر مدة ما ، ولكنها سرعان ما تسقط وتظهر جميع الحقائق ويبدأ النزاع .

6 ـ الأنانية :
المشكلة الأخرى التي تعتري الحياة الزوجية وخاصة لدى الشباب ، هي الأنانية والسقوط في أسر الأهواء النفسية التي تمنعهم من الرؤية الواضحة للأمور ، بل يتعدى الأمر إلى رؤية الحقائق مقلوبة تماماً ، ولو أنهم خلوا إلى أنفسهم وفكروا في سلوكهم وآرائهم بعيداً عن روح الأنانية لتكشفت لهم الحقيقة ، وعندها تضمحل فرص الصدام والنزاع .
وينبغي للإنسان أن يربّي نفسه على التحمل وطلب الحق والعدالة ، بشرط أن يكون ذلك منذ بدء حياته المشتركة ، وعندها ستصبح هذه الشعارات ملكة متجذرة في روحه .

في الوقت الحاضر :
الماضي لا يعود ، وما تحدثنا عنه يرتبط بأشياء قد حدثت ، ولا سبيل لعودتها . . والسؤال هنا ماذا يجب أن نفعل ؟ أمامنا ثلاث طرق لا غير : طريق الطلاق ، طريق التحمل والعذاب ، وطريق الإصلاح .
ـ إن طريق الطلاق لا يشكل حلاً مرضياً نظراً لقدسية الزواج الذي يعتبر اتحاداً بين شخصين عن قرار سابق ورغبة متبادلة .
ـ أما الطريق الثاني وهو تحمل الآلام فلا يعتبر حلاً صائباً هو الآخر ، إذ ليس من المنطقي أن يختار الإنسان العيش في جحيم لا يطاق يوقف مسيرته نحو التكامل .
ـ الطريق الثالث وهو الحل : طريق الإصلاح والعودة إلى جادة الصواب ، إذ ليس من المستحيل أن يجلس الزوجان للتفاهم وبحث المشاكل في إطار من الموضوعية لدارسة وضعهما وتشخيص الداء والاتفاق على نوع الدواء المناسب .

في طريق الإصلاح :
لا يمكن بالطبع إجبار الزوجين على الاستمرار في الحياة المشتركة أو أن نطلب منهما تبادل الحب ، ولكن من الممكن أن نعرض لهما أسس الحياة المشتركة التي تحظى برضا الله سبحانه ومن ثم نطلب منهما التسليم لها واحترامها . وبالطبع فإن هذا الأمر يعتبر الحد الأدنى الذي يحقق استمرار الحياة الزوجية في جو مسالم .
من سوء الحظ إن الإنسان يحكّم عواطفه ومشاعره في أكثر المسائل حساسية ومصيرية فهو يطلب من الآخرين النزول على رغباته دائماً ، ولو كان هناك قدر من المحبة والتسامح لما كان هناك من أثر للنزاع .
وينبغي للشباب أن يعتبروا ما ورد إنذاراً مبكراً لهم قبل أن يلجوا عالم الحياة الزوجية ، ينبغي لهم أن يحكّموا وألاّ ينقادوا لأهوائهم الشخصية ، وأن يحسنوا الاختيار ، وأن يكون هدفهم الإنسان الذي يمكن التفاهم معه ، لا الإنسان الذي يريد من الأشياء أن تدور في فلكه ومداره .




السلام عليكم
عن جد طرح مميز.وانا فعلا بسمع كتير انو فترة الخطوبة هي فترة التمثيل من كلا الطرفين للاسف.لانو كل طرف بيحاول يبين احسن صفاته ويخبي الاسوء.ولكن للاسف الصدمة والمواجة بتكون باكتشاف الحقيقة بعد الزواج.والحمدلله انو انا وضاحة جدا وببتعد عن التمثيل وخطيبي شاب صريح وواضح.



أتوقع انو كل زوجين إذا تعدو وتخطو السنة الأولى من الزواج بنجاح ، فهم أبطال وكلشي بهون بعدها



خليجية

إْنِيـٍّقًـهَ هُـيٍ آلـتَفـآإْصَـيُـلْ هُنـًآإْ

لـٍ قُـلًّبُـكٍ آإْلـفُـرٍحَ بلآ إْنـتهَـآإْءْ

إْحٌتًرٍإْمُيٍ ..




اخواتي الفاضلات اسعدني مروركن العطر
كل التحايا



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

الزواج الحديث ومشكلات عدم الخبرة

تعتبر العلاقة الزوجية أجمل علاقة تحدث لأي شخص علي وجه الأرض في مرحلة معينة من عمره، وبسبب الاتجاهات المختلفة والمتعارضة يفشل بعضنا في أن يحافظ علي مصباح هذه العلاقة متوهجا. ولنتذكر جيداً أن الحياة تمشي بنا حيث نريد وحيث لا نريد، وعلي الرغم من ذلك قد تكون بعض الأمور وردية ومشرقة في مرحلة معينة، لكن سرعان ما ندرك وجود شيء من الزيف والسلبية بها وفي حاجة ماسة إلي التغيير.
وقد انتشر في مجتمعنا الحديث ظاهرة الطلاق، خاصة بين المتزوجين حديثاً، ويقع العديد من المتزوجين حديثاً في واحدة أو أكثر من هذه الأخطاء، التي يمكن تفاديها بسهولة وبحكمة:

الخطأ الأول
كثرة ديون بعد الزواج تهدد الحياة الزوجية ، والأعباء المادية يمكن أن تؤدي إلى الطلاق المبكر. لذلك كونا صريحين بشأن الأمور المالية منذ البداية.

الخطأ الثاني
عدم ممارسة الجنس لأن الزواج مشروع قائم على القبول الجنسي، فيجب أن يكون الجنس محوراً أساسياً للزواج. ولكن 60% من المتزوجين حديثاً كانوا متعبين ومرهقين للتفكير في الجنس، أما إذا كانت هناك مشكلة حقيقة، فتحدثا بصراحة عن الموضوع، فقد يكون هناك سوء تفاهم.

الخطأ الثالث
اهمال الزوج والزوجة لمظهرهما الخارجي حيث يبدؤون بكسب الوزن الزائد بسرعة، وفقدان الاهتمام بالذات، وهنا تكمن المشكلة حيث يبدأ الطرف الأخر بالشك في إن الشريك على ما يرام.

الخطأ الرابع
الخلفيات السلبية التي تركها الأهل في الذاكرة نتيجة الخلافات المادية، أو بسبب سوء تفاهم، أو ترسبات سابقة في المعاملة، والمهم تفادي هذه المشاكل وعدم السماح لتفاقم هذه المشكلات.

الخطأ الخامس
يصاب المتزوجون حديثاً وأهلهم بهوس إنجاب الأطفال الآن وليس غداً، كأن الأطفال مختبئون تحت الفراش. إذا كان الزوجان صغيران في السن، فلا داع للاستعجال، كذلك إذا كان هناك ديون متعلقة بمصاريف الزواج. لا ضير من تأجيل موضوع الإنجاب حتى يكون الطرفان متأكدان من أنهما مستعدان للطفل.

هذا، ومن عوامل نجاح الحياة الزوجية أن تكوني سعيدة منسجمة مع أهل زوجك، ولهذا حاولي أن تتفهمي حياتهم، وتدرسي طباعهم من الأيام الأولى للخطبة، ففترة الخطبة ليست خاصة بمعرفة زوجك فقط، بل أيضًا أن تتعرفي على أهله وقومي بزيارتهم بين فترة وأخرى حتى لا تفاجئي بعد الزواج بطباعهم وعاداتهم، وحتى توفري على نفسك هذه المرحلة الانتقالية.

إلى ذلك، يقول "جون جوتمان" أستاذ الطب النفسي في جامعة واشنطن الذي درس أكثر من 2000 حالة من الأزواج الجدد "إن التعبير عن الغضب وعدم الارتياح رغم ما فيه من مرارة إلا أنه يجعل الحياة الزوجية أكثر قوة على المدى الطويل، ويعد أفضل بكثير من قمع الرغبة في الشكوى، وهو تصرف يأتي بنتائج عكسية. ويؤيد هذه النتائج بحث آخر أجراه البروفيسور "هوارد ماركمان" خبير علم النفس ومدير مركز الدراسات الزوجية والأسرية في جامعة دينفر، ويضيف ماركمان إلى ذلك قوله :"ليس المهم هو درجة اختلاف أو اتفاق الزوجين ولكن الأكثر أهمية هو أسلوب التعامل مع الخلافات التي تظهر من وقت إلى آخر والاقتراب منها بطريقة ايجابية حتى تؤتي ثمارها".




التصنيفات
اسرار البنات مشاكل وحلول

سؤال لبنات الخبرة

بسم الله الرحمن الرحيم

انا فى سؤال بيتردد كتير اوى فى ذهنى ولا اعرف له اجابه ممكن تساعدونى بلييييز

لو شخص قال لى انا معجب بيكى ماذا افعل

بلييييز الردود تكون سريعه

:11_1_207[1]::11_1_207[1]::11_1_207[1]:




طنشييييه..
لأن الإعجاب يتحول لحب.والحب كذبه بيضاء إذا معجب بيك ويبغاك يجي من الباب هالأيام مافي حب صادق يا كل شئ بوضوح يا بلاش من البداية..انتي أنثى ولك سمعتك اوكي حبيبتي لاتخلي الاعجاب والحب يستغلوكي عشان مشاعر طاغية اللي يبغاك يجيكي ع بيت أهلك
هذي نصيحتي حبيبتي



اولاً ميرسسى على مرورك ثانيا هو قال لماما الاول وماما قالتلى



ملحوظه انا كمان معجبه بى وهو محترم جدا



اهم شي الزواج



التصنيفات
منوعات

سؤال مهم لأصحاب الخبرة أفيدوني!!!

السلام عليكم جميعا ياأحلى منتدى…

أنا محتارة جدا و عايزة حد يفيدني..

أنا عندي تكيس في المبيض بس الدكتور بتاعي كتب لي على كلوميد لمدة 5 أيام من تاني يوم الدورة اللي ابتدت 4 اغسطس 3 مرات في اليوم..

وبعدين رحت له اليوم 12 من بداية الدورةو عمل لي سونار مهبلى و الحمد لله قاللي إن فيه بويضة وإداني حقنتين يومها و قاللي دول عشان إطلاق البويضة و بعد كده يحصل جماع من تاني يوم للحقنة و لمدة 3 أيام كان اخرهم إمبارح و من تاني يوم أخد دوا مش فاكرة إسمه دلوقتي بالظبط بس تقريبا إسمه يورجسترون و ده زي ما قاللي للتثبيت بس أنا من يومين وأنا حسة بألم بالمنطقة السفلى للبطن مع تقل غريب و كثرة التبول ووجع في أسفل الظهر وألم بسيط في حلمة الثدى و الثدي برده بس خفيف ومش زى ألم الدورة ..

انا بس عايزة اعرف إذا كانت البويضة إتلقحت ولا لأ مع العلم إن لسه بدري على معاد الدورة الجاية..

أنتظر ردودكم بسرعة جزاكم الله خيرا… وكل عام وأنتم بخير بمناسبة شهر رمضان المعظم أعاده الله عليكم بالخير والبركة غن شاء الله….




اختي الحبيبة للاسف انا ماعندي خبرة بموضوع الحمل بس الاعراض اللي ذركتيها

اعراض حمل والله واعلم ان شاءالله يارب انك تكوني حامل واذا ماحملتي لاتزعلي ربك فوق

وهوا قادر على كل شي ان شاءالله تبشرينا انك حامل دعواتي لكي وكل عام وانتي بخير




شكرا ليكي على ردك يا عهودي و كل رمضان وإنتي بصحة و بخير إن شاء الله



ان شاء الله حبيبتي يكون حمل وتسمعينا البشارة
بس لحين يأتي ميعاد الدورة القادمة وتعملي التحليل لما متجيش الدورة
حاولي تتجنبي المشروبات الساخنة اوي وخصوصا القرفة
زكمان لا تحملي اشياء ثقيلة
وتجنبي الموصلات والحركة الكتير
وان شاء الله نقولك مبروك قريب




شكرا ليكي ياأم يوسف وكل سنة وإنتي بصحة و عافية



التصنيفات
الحمل و الولادة

سؤال لاهل الخبرة

السلام عليكم بنات

بنات تكفون ابي منكم خدمة للي عندها خبرة الحين انا حللت لتاخر الحمل وطلعت سليمة الحمدلله

والحين دور زوجي اهو يحلل بس في شي خايفة منو الحين يوم يجي يحلل اكيد راح ياخذو منة عينة من

السائل المنوي بس ابي اعرف اشلون بياخذونها منو يعني اشلون يستثيرونو معليش على الكلام

بس لان خالي قبل فترة راح وسوا تحليل وقال لزوجتة ان جاتو ممرضة وسوتلة حركات يعني تغرية

اسفة بنات بس ابغى اعرف كل شي قبل لايروح اتمنو تردو باسرع وقت




ياريتنى اعرف كنت افدتك

معلش ياقلبى يارب البنات معانا تقدر تفيدك

ربنا يوفقك ويرزقك بالذريه الصالحه




لاطبعآآآ موصحيح هالكلام
انتي وين عايشه بالضبط؟؟؟



اكيد موصحيح
بالعقل الشي هذا
انتي من واين
ولاتصدقي كل مايقال
اعرف وحده زوجها اعطوه علبه
وفي البيت +++++++++++
وانتي تعرفي الباقي



حبيبتي انا وزوجي عملنا هذه الفحوصات
مثل ماقالت لك اغلى حبيبه اعطونا علبه وسوى كل شيء بالبيت
لاتردي على الي حكالك ممرضة واغراءء
ليش وين عايشة
الله يرزقك بالذرية الصالحة يارب



التصنيفات
الحمل و الولادة

لأهل الخبرة هل آنا حامل؟؟ارجوكم طمنوني محتاجتكم

السلام عليكم..

بدخل في الموضوع ع طول..

انا اول شي بقي ع دروتي كم يوم بس حاسه اني حامل يارب..

الأعراض الي احس فيها هيا: دوخه مره احس كأن الدنيا تدور وأوقات تزيد وأوقات لا..
صدري كبر وتغير لون الحلمه وسار يوجعني مره واليوم جربت اعصر الحلمه لقيت شي شفاف خرج منها وجاتني مره زي التنميل فيه مع حكه!!!
ظهري امس كان يوجعني من تحت ومن الجنب ع الرغم اني ماأشتغلت في البيت ولا شي بالعكس كنت متمده..
يجيني غثيان لكن من دون استفراغ..
الله يكرمكم لون البول مركز واوقات يكون فيه اشياء بيضا..وتنزل ماده بيضا!!"آسفه ع الشرح"بس خايفه..
النوم ماأقصر ماشاء الله هههههههه
بطني يمغصني بس مغص خفيف وأنا اقول يمكن من الدوره لأنو وانا بنت متعوده قبل الدوره بكم يوم يوجعني بطني..
حلت الإسبوع الي فات بالكويك تست بس ماكان في شي..بس انا وزوجي شفنا خط واضح والخط الثاني كان دقيق ويكاد لايذكر..:confused:
بس في شي غريب الي اسمعو انو الحوامل مايشتهون ياكلون انا احس انو شهيتي زادت ههههههه وماأشبع هههههههه ف ايش تقولو؟

ارجوكم لاتأخرون عليا لأني محتاجه رايكم بسرعه..




بارب والله أعلم انك حامل
والخط البسيط على الكاشف لانو والله أعلم بداية حمل طلع فاهي أنا هيك بابني الأول
ولا تنسي تخبرينا شو صار معك
وادعلي أنا كمان كون حامل هذا الشهر
موعد دورتي بكرة الاثنين انشاء الله ماتجي
تقبلي مروري ياغالية



مشكوره ياعسل ع مرورك

يارب تكوني حامل..

وأنا ان شاء الله اخبرك بالي يصير معايا..




ان شاء الله تكوني حامل وادعيلي كمان اني كون حامل هالشهر وماتيجيني الدورة انا كمان موعدها بكرا



صرنا 3 يارب لا تخيبنا أمين
بنات بس لازم انطمن بعضنا أنا بكرة بردلكم خبر
وانشاء الله خير



التصنيفات
منتدى الرشاقة

لذوي الخبرة لرشاقتك

السلام عليكم يابنات ………………..كيفكم …………..
:sddhgh:
بليز الي تعرف ترد على سؤالي حابة اسمن بس بدون ما يسمن بطني لاني اول مابسمن بيسمن

بطني وخايفة اخد مسمن ويسمن بطني لانه فرحي قريب:11_3_2[1]:

بليز ساعدوني

والله الي ترد علي لادعيلها الله يحقق كل امانيها……………0:084:




اهلا حبيبتي
شوفي حبيبتي ا ي حمية رح تعمليها عشان تسمني تأثيرها رح يكون عالجسم كامل
يعني ما رح تقدري تسمني شي وشي لأ…………..
بس حتى تتجنبي البطن لازم تعملي رياضة لشد البطن وانتبهي انا بقصد رياضة لشد المعدة مو رياضة تخليكي تحرقي السعرات يلي كسبتيها…………
ان شاالله اكون جاوبتك…………. والف مبروووووووووووووووووك




لزيادة الوزن
اخذي ملعقة حلبة كل يوم بعد كل وجبة

2-اكلي مع تمارين رياصية راح تحسي بجوع يعني تاكلي وتمشي

3-الحلويات لها دور

4-وصفة مجربة لزيادة الوزن
اخلطي بالخلاط حبتين موز +ملعة عسل (اي عسل ) +فقسي بيضة +حليب بودرة او سائل
خلطية لغاية ما يصير مثل العصير

5-4 حبات تمر تخليها في الماي+اخلطيها في الخلاط مع كأس حليب +7حبات لوز وخلطيها
وشربيها كل صباح

ولازم تعملي رياضة مشي لحرق الدهون وعدم تجمعها في منطقة البطن
او ان ترفعي رجليكي الى الصدر ومسكيهن بإبديكي
والله يوفقك ومبروك 1000 1000 1000000 مبروك