التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

علاج الجلطة الدماغية و الشلل النصفي

علاج الجلطة الدماغية

Stroke Treatment

مقدمة الباحث:

قبل أن نعطي حقيقة العلاج الوحيدة و الصحيحة نود أن ننوه أننا لم نذكر هنا إلا عموميات بسيطة ليستعوبها القراء عن المنطق العام المطبق في العلاج و لم ندقق حيثيات تجربة العلاج بتاتا و لمن أراد العلاج فالرجاء الإتصال بالبريد أدنى هذا المقال :

لأول مرة علاج الجلطة الدماغية

بالنسبة لعلاج حالة الجلطة الدماغية لأي مصاب سواء كانت جلطة تخثرية أو جلطة إنسدادية أو بسبب نزيف فمنطق العلاج واحد

والذي يكمن في ما يلي

أولا لا دخل لموت الخلايا في مسألة الجلطة الدماغية فموت الخلايا يخص ماهية الموت الدماغي

من جهة أخرى الجلطة أو جوهر ماهية الجلطة تدخل في حيز الإضطرابات

و الإضطرابات ليست أمراض بل أوعية أو بدايات مرضية و كل إضطراب له ماهية أي جانب معين و بالنسبة للجلطة الدماغية بكل أنواها فهي تخص ماهية ميوعة أي تركيز الدم و لكون الميوعة لأي سائل لها علاقة أو تتناسب عكسيا مع سرعة السائل و منه الجلطة الدماغية هو خلل في حركة و جريان الدم في الأوعية و الشرايين وأي زيادة أو نقصان في الميوعة يؤدي طبعا لتأثير في الحركة والشد في العضلات ومنه الشلل الملاحظ عند المصاب في أطراف أحد الجانبين حسب موضع الجلطة والتخثر و النزيف في منطقتي الدماغ و بحكم أن نصفي الدماغ هما ذروتين التفعيل و ذروة كل خصائص الدم الساري في كل الجسم و أن كل ذروة لأي شيء هي شيء غير مستقر و منه تكون منطقتي أي نصفين الكرة الدماغية هما ذروة الميوعة و عدم الإستقرار و هما المسؤولتين عن تعديل ميوعة الدم و منه حركة و شد العضلات و كل ما له علاقة بسبب ميوعة الدم كما أن كل نصف مسؤول عن الجانب النظير فالجهة اليمنى في الدماغ مسؤولة عن الجانب الأيسر للجسم من أطراف و عضلات الوجه و العكس و بحكم أن المصاب بالجلطة إستقر الدم في ميوعة و شدة ميوعة ثابة مما إستقر الجانب الأيسر في ميوعة ثابتة و منه سبب أي كان سبب في الشلل النصفي و بصراحة كون المسألة إستقرت فلا ينفع معها أي تدليك و لا أي علاج فزيائي بتاتا و لو عشرات السنين فسيبق العلاج الفيزيائي نافعا و مجديا إن كان هناك عدم إستقرار أي عدم وجود أي تخثر أو إنسداد ثابت مستقر في نصفي الدماغ فالعلاج الفيزيائي يكون نافعا لجلطة مؤقتة أي لا وجود لأي إستقرار المهم سيبقى الجانب الأيسر للمصاب بالجلطة الدماغية كذلك لغاية إزالة وزوال الإستقرار أي التخثر في المنطقة الدماغية اليمنى أو اليسرى أي عودة عدم الإستقرار أي عودة الدم في الدماغ لعدم الثبات في أي ميوعة ولا دخل لأي تعامل معه أي مع الأطراف المشللة لأن التعديل و الأمر و التحكم في سوية الدم يتوقف على على نصفي الدماغ و منطق إعادة و تغيير المستقر له آلية و منطق علمي جدير به أي له سنن علمية تناسبه و هي كالتالي:

فكما حدثت الجلطة و أي خلل و أي إضطراب هو أن الشيء لما يبلغ ذروته لا يجوز أن نعطيه نظير كلي له فالمصاب بالجلطة الدماغية ومنه الشلل النصفي و بإسقاط هذا القانون العلمي الصحيح و الصريح نقول أن المصاب بالجلطة كان في لحظة قبل حدوث الجلطة كان دماغه أي في ميوعة كلية

ذروتها أي كان الدم في منطقة نصف الكرة أي ميوعة الدم في ذروة كلية و بحكم ذروة كلية في خصائص الدم من جهة عدم الإستقرار و السرعة و الضغط وبسبب ما نزيف أو بأي سبب آخر وصل لتلك المنطقة سواء كان غضب أو نزيف أو ترسبات تعرض الشخص إلى إستقرار في الدم في منطقة الدماغ أي في ميوعتها و ما يتبعها من جوانب الشد و السرعة و الضغط و منه كل ما نراه على المصاب بالجلطة الدماغية بعدما تعرضت ميوعة الدم في الدماغ إلى ميوعة نظيرة في الشدة و منه أخذت موضع إستقرار ثابت

فمثلا لما يتعرض معدن الحديد لحرارة كلية أي لدرجة الذوبان ثم يعطى أو يتعرض لماء أي صلابة كلية نظيرة فسيستقر الحديد في تصلب ثابت أي قساوة ثابتة

وهذا قانون علمي يسقط و يسير وفقه كل شيء

فمثلا الأسنان لما تتعرض لذروة معينة حمضية أو حرارية أو كهربائية أو حركية أوغيرها فالتعرض للنظير الحمضي أي إلى أساس قاعدي أو التعرض لنظير حراي أي برودة كلية أو نظير حركي كلي أو أين نظير يؤدي لإضطراب في الأسنان في نفس الجانب الحراري أو الحمضي أو الحركي حسب نوعية التدخل.

المهم العلاج و المبدأ العام لعلاج الجلطة هو القيام بعملية عكسية تماما.

أي العلاج العام لعلاج الجلطة الدماغية التي تخلف شلل نصفي في الجانب الأيسر رغم أن الأطراف للجانب الأيسر تبدو مشللة أي عديمة القدرة الحركية ولكون أن لا شيء ثابت و منه فالجانب الأيسر ثابت الحركة لكنه دائم التغير في القوى الحركية أي في شدة و صلابة و شد العضلات فلا شيء يستقر من الجانبين معا و في آن واحد أي من جهة الشكل و القوة معا

تبسيط فكرة و مبدأ العلاج

و منه نقول ببساطة شديدة أننا سنستغل التغير في الشد العضلاتي و ما يتبعه من تغير في ميوعة الدم و سرعة الدم في الأطراف و خاصة في الجانب أي النصف السوي أي الغير مصاب بالشلل و لما يصل لذروة معينة أي الذروة المرجوة و عندها تكون منطقة الدماغ كذلك في ميوعة ذروة أي تخثر كلي تماما و عندها تماما نعطي العكس أي نعطي نظير في ميوعة و ضغط الدم مما سيزول ذلك التخثر و ذلك الإنسداد تماما و لحضيا كما كانت و حدثت الجلطة لحضيا يعني عموما و دون رمي كل الحقيقة و كل تفاصيل العلاج نقول:

أن علاج الجلطة مبني على عدم ثبات الجزء المشلل أي النصف المشلل من الأطراف في قوة ميوعة و ضغط و شد و كذلك منطقة التخثر فما ثبت من جهة الشكل عليه أن يتغير من جهة القوة و العكس صحيح أي ما إستقر شيء في قوة ثابتة إلا و عليه أن يغير من أشكاله دون ثبات و منه فمنطقة التخثر و درجة الميوعة رغم ثباتها من جهة الشكل فهي متغيرة من جهة القوة

و منه بإيجاز العلاج و بإختصار شديد و بمعلومة شاملة عن العلاج الحقيقي

هو أننا سنراقب ضغط و ميوعة الدم بالجهاز للجانب الأيسر ثم في

نقطة و شدة معينة و لما يؤشر الجهاز لنقطة ذروة معينة عنده

و بإعطائه …………. يخفظ الدم لحضيا

لكن في في نفس تلك النقطة أي لما يبلغ الذروة المرجوة

أي عندما يصل و يشير الجهاز لضغط و ميوعة معينة عندها فقط نعطي

نظير في الميوعة و السيولة و الضغط و هو شيء لحظي و لكنه دقيق و ليس علينا أن نكتب تفاصيله الدقيقة هنا …………………..

معلومات عامة و بسيطة مضافة عن حقيقة الجلطة

يتكون الدماغ من مجموعة كبيرة من الخلايا العصبية التي تقوم بالتحكم بجميع أجهزة الجسم ، وهذه الخلايا مغذاة بالأكسجين عن طريق شبكة من الأوعية الدموية، وتوقف الدم عن هذه الخلايا لمدة تزيد عن بضع دقائق يؤدي إلى موت هذه الخلايا ، وبالتالي فإن المهام التي كانت تقوم بها هذه المنطقة من الخلايا تنعدم أو تتأثر

ما هي أسبابها والعوامل المساعدة لحدوثها؟
أسبابها المباشرة هي:
الجلطة الإنسدادية:
وهي عبارة عن كرة مكونة من الدم المتخثر والنسيج الجسدي والكولسترول في أحد الشرايين الجسم، حيث تنتقل مع الدم حتى تصل إلى أحد الشرايين في الدماغ فتغلقه ، وبالتالي انقطاع الدم عن الجزء المغذى بهذا الشريان.
الجلطة التخثرية:
وتعتبر من أكثر العوامل في تكّون الجلطة ، وهي ناتجة عن ترسب الدهون والكاربوهيدرات المركبة وترسبات الكالسيوم تدريجياً على جدر الأوعية الدموية مما يؤدي إلى ضيق الشريان وبالتالي انسداده (تصلب الشرايين).
النزيف الدماغي:
وينتج عن تمزق أحد جدر الأوعية الدموية في الدماغ وبالتالي ضغط النزيف على شرايين أخرى وانسدادها، وارتفاع ضغط الدم وضعف الأوعية الدموية من أكبر مسبباتها.

العوامل المساعدة لحدوثها:
1. التقدم في السن
2. أمراض القلب والأوعية الدموية
3.ارتفاع ضغط الدم
4. ارتفاع نسبة الكولسترول في الدم
5. السكري
6. البدانة وزيادة الوزن
7. التدخين
8. تعاطي الكحول
9. تعاطي المخدرات وخاصةً الكوكايين
10. أقراص منع الحمل
11. عدم ممارسة الرياضة وقلة الحركة
12. عوامل وراثية
13. الضغوط النفسية
كيف يمكننا تقليل نسبة الإصابة بها :
1. التحكم في أمراض القلب والأوعية الدموية
2. متابعة ضغط الدم بانتظام واستخدام الأدوية المطلوبة
3. التحسين من النظام الغذائي
4. التوقف عن التدخين والكحول و المخدرات
5. تخفيف الوزن الزائد
6. ممارسة الرياضة بانتظام
7. التخفيف من الضغوط النفسية
8. معرفة الأعراض المبكرة للجلطة
كيف يتم تشخيصها؟
* معرفة تاريخ المرض و المشكلة الحالية وحالة المريض
* الصحية ما قبل الإصابة
* الكشف السريري
* التحاليل المخبرية
* الأشعة (أشعة أكس ، المقطعية ، المغناطيسية ، فوق الصوتية)
* تخطيط القلب

ما هي الأعراض والمشاكل الصحية الناتجة عنها؟
قد تظهر نفس هذه الأعراض والمشاكل لكن نتيجة أسباب أخرى مثل: (الأورام، ضربات الرأس،الالتهابات ، و بعض أمراض الأعصاب والهستيريا).
الأعراض الأولية:
صداع قوي مفاجئ ، اختلال البصر ، دوخة ودوار، غثيان أو تقيؤ، فقدان الوعي ، تدني القدرة على السمع ، صعوبة في الكلام أو البلع ، اختلال الحركة والتوازن.
الأعراض المتأخرة المتوقع حدوثها:
1. ضعف أو شلل في الأطراف ( يكون في الجهة اليمنى إذا كانت الجلطة في نصف الدماغ الأيسر والعكس صحيح)
2. اختلال الإحساس في الجهة المصابة
3. اختلال شد العضلة الطبيعي في الجهة المصابة (ارتخاء تام في العضلات في المرحلة الأولى يتحول بعد فترة – قد تصل إلى أشهر- إلى زيادة شديدة في انقباضها)
4. فقدان الوعي في بعض الأحيان
5. اختلال البصر
6. اختلال الكلام
7. اختلال الذاكرة
8. صعوبة البلع
9. صعوبات في الإدراك والفهم وتقييم الأمور
10. بعض المشاكل النفسية والعاطفية ( تغير في المزاج والسلوك )
11. صعوبة القراءة والكتابة
12. اختلال التحكم بالبول والبراز
13. صداع وألم في الرقبة والكتف
14. اختلال التوازن والتحكم في القامة
هل هناك مضاعفات قد تنتج عنها بعد فترة من الزمن؟ وكيف يمكن تجنبها؟
هناك بعض المضاعفات التي قد تنتج عن الجلطة الدماغية ، وهي:
1. جلطة في أوردة الرجل أو اليد: ناتجة عن ركود الدم وشلل الطرف المصاب وهي خطيرة قد تنتقل إلى القلب فتسبب السكتة القلبية والوفاة ، ويتم تجنبها باستخدام الأدوية المسيلة للدم والمضادة للتخثر، وأيضاً الحركة المبكرة للمريض كتحريك الأطراف المصابة والجلوس والوقوف والمشي إذا كان ممكناً ، ويتم ذلك بواسطة فريق العلاج الطبيعي.
2. تقرحات الفراش: وهو عبارة عن موت وتقرح الجلد المغطي للبروز العظمية نتيجة الضغط المستمر أو الاحتكاك

وعدم الحركة وهي خطيرة قد تؤدي للوفاة إذا أهملت ، ويتم تجنبها بالمتابعة الدورية للجلد والمحافظة على الجلد نظيف وناشف وإبعاد أي جسم حاد أو ذا بروز يلامس جسم المريض ، مع استخدام بعض الكريمات ، وتقليب المريض دورياً كل ساعتين كأقصى مدة ، وأيضاً استخدام بعض الوسائد الهوائية أو المائية والمحافظة العامة على التغذية الكافية والحركة المبكرة
3. نقص مدى حركة المفاصل: إما نتيجة قصر العضلات أو تيبس المفصل أو انتفاخ اليد ، والحركة اليومية للمفاصل في جميع الاتجاهات والتقليب الدوري مع وضع الجبائر- عند الحاجة لها – يمنع حدوث هذه المشكلة بإذن الله.
3. الخلع الجزئي لمفصل الكتف (عادة يصاحبه ألم): ناتج عن ضعف العضلات المحيطة والمثبتة للمفصل المصاب ، ويستخدم حاملة للكتف كعوض عن العضلات .
4. هشاشة في العظام مع ضمور في العضلات والجلد: ويتم منعها أو تخفيفها بالحركة المبكرة وتحميل ثقل الجسم على الأطراف المصابة وقد يستخدم بعض الأدوية المضادة للالتهابات
خاتمة الباحث:




خليجية



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

المشروبات الغازية الدايت تسبب النوبة القلبية والسكتة الدماغية

خليجية

ـ يلجأ الأشخاص الذين يسعون لفقد الوزن إلى شراء المنتجات الدايت أو قليلة السعرات الحرارية فعلى سبيل المثال إذا أرادوا شراء مشروب غازي , اشتروه خاليا من السعرات الحرارية.

ولكن أفادت دراسة جديدة أن مثل هذه المشروبات الدايت تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية.

أُنجزت الدراسة بواسطة علماء من جامعة -ميامي ميلر لدراسة الطب- وشملت الدراسة 2500 مشارك تم تقسيمهم إلى 7 مجموعات حسب كمية استهلاكهم للمشروب الغازي الدايت أو غير الدايت , تم متابعة المجموعات لمدة 9 سنوات وجد فيها الباحثون أن من كان يستهلك المشروبات الغازية الدايت كل يوم كان نسبة خطر حدوث الأمراض الوعائية "أمراض القلب"61% مقارنة مع من لا يستهلكون هذه المشروبات الغازية.

وفيما يتعلق بالنتائج تقول الباحثة "هنا جاردينار" لن تصبح المشروبات الغازية الدايت , البديل الأمثل للمشروبات .

ومن جهة أخرى دراسة تشير أن من يستهلكون الملح أكثر من 4000 ملغم في اليوم ,خطر إصابتهم بالسكتة الدماغية مضاعف ,في الواقع إن خطر الإصابة بالسكتة غير مرتبط بارتفاع ضغط الدم ويزداد 16% لكل 500 ملغم صوديوم "ملح" مستهلك باليوم.




منقول



يسلمووو



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

7 أطعمة سحرية تمنع الإصابة بالسكتة الدماغية

بحسب الأطباء، هناك بعض الأنواع من الأطعمة التي يمكن أن تجنبك الإصابة بالسكتة الدماغية، أبرزها:
1- مصادر حمض الفوليك كالفاصوليا وغيرها لأنها غنية بحمض الفوليك والفيتامين b.
2- الشوفان واللوز والصويا تدخل في الحمية ضد الكوليسترول، وعندما يتم إدخال هذه الأطعمة في نظام غذائي كامل، تنخفض فيه نسبة الدهون المشبعة مما يخفض معدّل الكولسترول السيء ldl بنسبة 28%.
3- الفواكه والخضر لأنها مصادر جيدة للمواد المضادة للأكسدة التي تحارب الالتهابات وتمنع التراكمات على جدران الشرايين. كما انها تعزز الدورة الدموية من خلال توسيع الأوعية الدموية.
4- الموز والمواد الغذائية الغنية بالبوتاسيوم، حيث أظهرت دراسة أجراها بعض المتخصصين في مجال الصحة أن الأشخاص الذين أكلوا يومياً 9 حصص من الفواكه والخضر الغنية بالبوتاسيوم مثل البطاطا والخوخ والعنب، كان خطر إصابتهم بمرض القلب والشرايين أقل بنسبة 38%.
5- الأسماك التي تحتوي على زيوت وسمك السلمون حيث أن الأوميغا 3 الموجودة في بعض أنواع الأسماك مثل التونة والاسقمري والسلمون، تحسن الدورة الدموية من خلال مكافحة التهاب الأوعية الدموية وتشكّل تخثرات الدم.
6- مشتقات الحليب الخالية من الدسم هي ركائز النظام الغذائي dash (أو النظام الغذائي للحد من ارتفاع ضغط الدم) لأنها مليئة بالماغنيزيوم والبوتاسيوم والكالسيوم، العناصر التي تخفّض ضغط الدم.
7- العناصر الغذائية الغنية بالبوتاسيوم تخفض خطر الإصابة بالسكتة الوعائية الدماغية



الله يعطيك العافية



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

الجزر الأبيض يقل من خطر السكتات الدماغية

خليجية
يختلف الجزر الأبيض عن الجزر العادي المعروف بلونه الميز فالجزر الأبيض يعرف بمذاقه القوي والحلو وشكله الخارجي بشع ولا يجاري الجزر الأصفر في جماله، والجزر الأبيض له مظهر شاحب، إلا أن فوائده الغذائية والدوائية لافته جداً للنظر حقاً، والجزر الأبيض من النباتات التابعة للفصيلة الخيمية مثله مثل البقدونس والكمون والسنوت واليانسون والكراوية ولكن الجزر الأبيض يختلف اختلافاً كلياً عن النباتات السابقة برغم أنها من فصيلة واحدة. يعد الجزر الأبيض من أغنى المصادر الطبيعية بالفولات والألياف وأحماض الراتنج الفينولي والتي أثبت الدراسات المخبرية أنها تقي من السرطان، عندما يضع العلماء قوائم رئيسية للمواد العلاجية، فإنهم يضعون الألياف الغذائية قرب أعلى تلك القوائم، ويعد الجزر الأبيض مصدراً جيداً لهذا العنصر، حيث يحتوي كوب من الجزر الأبيض المطهو على حوالي 7جرامات، أي حوالي 28% من المقدار اليومي، إن أكثر من نصف كمية الألياف في الجزر الأبيض من النوع القابل للذوبان والذي يتحول في شكل هلامي عند التصاقه بالدهون في الجهاز الهضمي وهذا يساعد على منع الأمعاء من امتصاص الدهون والتخلص من الكولسترول وعدم ترسبه على الشرايين . وفي الوقت نفسه فإن هذه الألياف تخف الأحماض الصفراوية في الأمعاء الأمر الذي يمنعها من التسب في السرطان . يحتوي الجزر الأبيض كذلك على ألياف غير قابلة للذوبان، والتي تساعد كثيراً من معدل عبور البراز عبر الأمعاء. وهذا الأمر مهم جداً لأنه كلما قل الوقت الذي تبقى فيه الأحماض الصفراوية في الأمعاء، ينخفض احتمال إتلافها للخلاي وبالتالي التسب في تغيرات قد تؤدي إلى الإصابة بالسرطان. لقد وجد العلماء في مراجعة لأكثر من 200دراسة علمية أن الحصول على المزيد من الألياف الغذائية قد يقي من الإصابة بمجموعة كبيرة من الأورام السرطانية، تشمل سرطان المعدة والبنكرياس والقولون . كما أظهرت الألياف مقدرة غير عادية على تخفيف أو الوقاية من حالات أخرى . فقد وجد الباحثون أن الحصول على كمية كافية من الألياف عن طريق الغذاء قد يقي من الإصابة بالبواسير وحالات معوية أخرى . كما أن الألياف تمنع أيضاً التأرجح في معدلات سكر الدم الذي يأتي مصاحباً للداء السكري.
لقد أكد بعض علماء التغذية أن النقص الأول في المواد الغذائية في الولايات المتحدة الأمريكية هو نقص الفولات، وخاصة بين الأشخاص الأصغر سناً الذين عادة ما يتناولون كميات كبيرة من الأغذية السريعة التي عادة ما تكون خالية من الفيتامينات والمعادن . ويعتبر الجزر الأبيض غنياً جداً بالفولات حيث يحتوي كوب واحد على 91ميكروجرام أي 23% من المقدار اليومي، والحصول على كمية كافية من الفولات يقي من العيوب الخلقية، كما أثبت الأبحاث، ويعتقد العلماء كذلك أنه يقل من خطر الإصابة بالسكتات الدماغية، فالفولات تقل معدلات نسبة الحمض الأميني المعروف باسم هوموسيستين في الدم والتي قد تسد الشرايين وتمنع تدفق الدم . وفي دراسة فرمينجهام للصحة أن الرجال الذين تناولوا أكبر كميات من الفولات أنخفض لديهم خطر الإصابة بالسرطان بمعدل 59% عن هؤلاء من تناولوا أقل الكميات، وحتى هؤلاء الذين تناولوا كميات أعلى قليلاً من تلك التي يحصلون عليها في الأحوال العادية حصدوا فوائد فورية، فقد كشفت الدراسة أن هؤلاء من تناولوا ثلاث حص إضافية من الجزر الأبيض أنخفض لديهم خطر الإصابة بالسكتات بنسبة 22% .
يعد الجزر الأبيض من المصادر النباتية الذي يحتوي على عد من المركبات الكيمائية الطبيعية التي تعرف عادة بالعناصر الدوائية النباتية والتي أثبت الدراسات المخبرية أنها تثبط انتشار خلايا السرطان وأهم هذه المركبات الراتنجات الفينوليه والتي تلتصق بالعوامل التي قد تسب السرطان بالجسم مكونة جزئيات أكبر حجماً والتي تتسم بأنها كبيرة لدرجة يصعب على الجسم امتصاصها.




التصنيفات
منوعات

علاج بدني مكثف يساعد مرضى السكتة الدماغية على المشي

خليجية

واكتشف الباحثون كذلك أن قدرة المرضى على المشي تستمر في التحسن حتى عام بعد إصابتهم بالسكتة، الأمر الذي يخالف المعتقد السائد أن الشفاء من السكتة لا بد أن يحدث مبكراً في مدة أقصاها خلال ستة أشهر فقط.

وبينت التجربة أن العلاج البدني المكثف بالمنزل يعطي نفس درجة التقدم في القدرة على السير بالمقارنة مع الأشخاص الذين يخضعون لبرامج التدريب الحديث المعتمد على جهاز الحركة الدائرية الذي يدعمه وزن الجسم.

بل إن المرضى الذين يبدؤون عملية التأهيل متأخراً بعد ستة أشهر من الإصابة بالسكتة تمكنوا من تسجيل بعض التحسن في السير.

وتضمنت الدراسة أكثر من 400 مريض متوسط أعمارهم 62 سنة وهي الدراسة الأكبر في بحث عملية إعادة تأهيل مرضى السكتة، خضع بعضهم لتدريبات حركة بعد شهرين من المرض بينما بدأ الآخرون تمارينهم بعد ستة أشهر من السكتة.

كما تضمنت التدريبات الحركية جعل المرضى يسيرون على جهاز الحركة الدائرية الذي يشتمل على دعامة جزئية لوزن الجسم، وهي التدريبات التي اكتسبت شهرة لقدرتها على مساعدة المرضى على المشي بعد إصابتهم بالسكتة.

وتمت مقارنة أولئك المرضى في كلا المجموعتين: مجموعة التمرينات الحركية مع مجموعة المرضى الذين خضعوا لبرنامج تدريبات منزلية تحت إشراف أخصائي علاج طبيعي، من خلال هذا البرنامج الذي يهدف إلى زيادة مرونة المريض وقدرته على الحركة وقوته وتوازنه لتحسين قدرته على الحركة والسير.

وعندما خضعوا لهذه البرامج العلاجية بعد عام من إصابتهم بالسكتة وصلت نسبة التحسن في القدرة على المشي لحوالي 52% من المرضى، مظهرين نجاحات مماثلة في السرعة والمسافات التي تمكنوا من سيرها وكذلك قدرتهم الحركة ومشاركتهم الاجتماعية, وهي الأمور التي حسنت من أسلوب حياتهم بشكل عام كما أشار الباحثون.

من جهته قال د. والتر كوروشيتز نائب مدير المعهد القومي الأمريكي للاختلال العصبي والسكتة "هناك ما يزيد عن مليون شخص ناج من مرض السكتة الدماغية وهم يعانون صعوبة في السير، ومن هنا تكمن أهمية مقارنة الوسائل العلاجية المتاحة لاختيار أفضلها لهؤلاء المرضى".

وأوضح أن نتائج هذه الدراسة أكدت تساوي النتائج بين العلاج الذي يعتمد على تقنية عالية وبين التمرينات الحركية المكثفة بالمنزل وكلاهما يفوق العلاج البدني غير المكثف.

ومن جانبها قالت د. باميلا دونكان الأستاذ بكلية طب جامعة ديوك معلقةً "لقد أسعدنا أن يسجل مرضى السكتة الذين يقومون بتمرينات بدنية مكثفة بالمنزل نفس درجة التحسن التي تحدثها التمارين الحركية التي تعتمد على تقنية عالية"، مضيفة أن برنامج العلاج البدني المنزلي يبدو مناسباً أكثر من غيره من البرامج العلاجية.




منقول



خليجية



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

النوم أقل من 6 ساعات ليلا يعرّضك للسكتات الدماغية

النوم أقل من 6 ساعات ليلاً يعرّضك للسكتات الدماغية

خطر الإصابة بسكتات دماغية يزيد عند مَن ينامون مدة تقل عن 6 ساعات ليلاً.. هذا ما وجده باحثون أمريكيون في دراسة حديثة.

وذكر موقع “توب نيوز” أن الباحثين بجامعة “ووريك” وجدوا أن خطر الإصابة بالسكتات الدماغية يزداد عند متوسطي العمر الذين لا يأخذون قسطًا وافيًا من النوم.

كما وجدوا أن مَن ينامون 9 ساعات على الأقل ليلاً أقل عرضة لهذه السكتات ممن ينامون أقل من 6 ساعات.

وشملت الدراسة 5 آلاف، على مدى 3 سنوات، بلغ معدل عمرهم 45 عامًا.

ولوحظ أن مَن ينامون أقل من 6 ساعات ليلاً تظهر لديهم أعراض الدوار وضعف النظر وزيادة ضربات القلب وضعف الجسم.

الباحثة المسؤولة عن الدراسة فيرجينيا هوارد، قالت إن: “كثيرًا من الأشخاص قد يعانون هذه الأعراض، ولا يعتبرونها سابقة للإصابة بسكتة دماغية“، وربما لا يخبرون الطبيب بها.

وأضافت أن “عادات النوم يمكن أن تفاقم هذه الأعراض، التي تُعتبَر عالميًّا أنها تجعل الناس تحت خطر غير عادي للإصابة بسكتة دماغية“.




حي عليّا و حي

أنا مرآت ساعتين إلا وانوض

و فعلا الأعراض فيا بالذات الدوار

وآآآآك باهي أنا مشكلتي الأرق مانرقدش

شن إندير ياهمي

{ سكتةة دماغيةة مرة وحدة }

هضا شنو !!

أنغام الآلم




[quote=أنغام الآلم;5013783]حي عليّا و حي

أنا مرآت ساعتين إلا وانوض

و فعلا الأعراض فيا بالذات الدوار

وآآآآك باهي أنا مشكلتي الأرق مانرقدش

شن إندير ياهمي

{ سكتةة دماغيةة مرة وحدة }

هضا شنو !!

لازم تنامي اكثر من 6 ساعات

شكرا لمرورك




التصنيفات
منوعات

الجلطة الدماغية

خليجية

يتكون الدماغ من مجموعة كبيرة من الخلايا العصبية التي تقوم بالتحكم بجميع أجهزة وظائف الجسم ، وهذه الخلايا يتم تغذيتها بالأكسجين والجلوكوز عن طريق شبكة من الأوعية الدموية، وتوقف الدم عن هذه الخلايا لمدة تزيد عن بضع دقائق يؤدي إلى موت هذه الخلايا العصبية التي يصعب بنائها مرة أخرى ، وبالتالي فإن المهام التي كانت تقوم بها هذه المنطقة من الخلايا تنعدم أو تتأثر.

إذن فالجلطة الدماغية هي : حدوث انسداد في الأوعية الدموية للدماغ ، مما يؤدي إلى نقص تدفق الدم المحمل بالأكسجين والغذاء إلى الخلايا العصبية ويؤدي إلى موتها وحدوث خلل في الوظائف الحيوية المرتبطة بهذه الخلايا ( خلل في الحركة ، النطق ، السمع ، الإبصار … )

أنواع الجلطات الدماغية :

الجلطة الإنسدادية: وهي عبارة عن كرة مكونة من الدم المتخثر والنسيج الجسدي والكولسترول في أحد شرايين الجسم، حيث تنتقل مع الدم حتى تصل إلى أحد الشرايين في الدماغ فتغلقه ، وبالتالي انقطاع الدم عن الجزء المغذى بهذا الشريان.
الجلطة التخثرية: وتعتبر من أكثر العوامل في تكّون الجلطة ، وهي ناتجة عن ترسب الدهون والكاربوهيدرات المركبة وترسبات الكالسيوم تدريجياً على جدر الأوعية الدموية مما يؤدي إلى ضيق الشريان وبالتالي انسداده (تصلب الشرايين).
النزيف الدماغي: وينتج عن تمزق أحد جدر الأوعية الدموية في الدماغ وبالتالي ضغط النزيف على شرايين أخرى وانسدادها، وارتفاع ضغط الدم وضعف الأوعية الدموية من أكبر مسبباتها.
العوامل المساعدة على حدوث الجلطة الدماغية :

1.التقدم في السن
2.أمراض القلب والأوعية الدموية
3.ارتفاع ضغط الدم
4.ارتفاع نسبة الكولسترول في الدم
5.السكري
6.البدانة وزيادة الوزن
7.التدخين
8.تعاطي الكحول
9.تعاطي المخدرات وخاصةً الكوكاين
10.أقراص منع الحمل
11.عدم ممارسة الرياضة وقلة الحركة
12.عوامل وراثية
13.الضغوط النفسية
الأعراض الأولية:
صداع قوي مفاجئ ، اختلال البصر ، دوخة ودوار، غثيان أو تقيؤ، فقدان الوعي ، تدني القدرة على السمع ، صعوبة في الكلام أو البلع ، اختلال الحركة والتوازن.




الأعراض المتأخرة المتوقع حدوثها:

1.ضعف أو شل في الأطراف ( يكون في الجهة اليمنى إذا كانت الجلطة في نصف الدماغ الأيسر والعكس صحيح)
2.اختلال الإحساس في الجهة المصابة
3.اختلال شد العضلة الطبيعي في الجهة المصابة (ارتخاء تام في العضلات في المرحلة الأولى يتحول بعد فترة – قد تصل إلى أشهر- إلى زيادة شديدة في انقباضها)
4.فقدان الوعي في بعض الأحيان
5.اختلال البصر
6.اختلال الكلام
7.اختلال الذاكرة
8.صعوبة البلع
9.صعوبات في الإدراك والفهم وتقييم الأمور
10.بعض المشاكل النفسية والعاطفية ( تغير في المزاج والسلوك )
11.صعوبة القراءة والكتابة
12.اختلال التحكم بالبول والبراز
13.صداع وألم في الرقبة والكتف
14.اختلال التوازن والتحكم في القامة
كيف يمكن المساعدة ؟

من الممكن علاج الجلطة الدماغية خلال وقت قصير إذا ما تم التعرف عليها عن طريق أعراضها ، ومن المؤسف أن الشخص المصاب بالجلطة قد يعاني ضراً في الدماغ في الوقت الذي لا يفطن فيه من حوله إلى إصابته بالجلطة ، ويقول الأطباء أن أي عابر سبيل يمكنه التعرف على أعراض الجلطة عن طريق سؤال المريض الأسئلة التالية :

1.أطلب من المصاب الابتسام ( للتأكد من أن المريض قادر على التحكم بعضلات وجهه بصورة إرادية).
2.أطلب منه أن يرفع كلتا ذراعيه ( للتأكد من أن المريض يستطيع التحكم في حركة العضلات الأرادية).
3.اطلب منه أن يقول جملة بسيطة ، مثال:’الحمد لله رب العالمين’ ( للتأكد من أن المريض يستطيع سماع وفهم واستيعاب ما يوجه إليه من كلام ، والاستجابة له بما يناسبه من رد).
إذا ما تم رصد أي من الأعراض السابقة فيجب الاتصال بأقرب طبيب وإخباره بهذه الأعراض لتسهيل التدخل الطبي بأسرع وقت ممكن.

كيف يتم علاجها؟
العلاج الطبي :

استخدام مسيلات الدم والأدوية المضادة للتخثر
المحافظة على مستوى ضغط الدم
المحافظة على مستوى الأكسجين
المحافظة على مستوى السكر في الدم( لدى مرضى السكر)
التحكم في مشاكل القلب والأمراض الأخرى
التحكم في الالتهابات
إعادة التأهيل:
استعادة الوظائف الحركية وجعل المريض أكثر استقلالية في حياته اليومية ويشمل برنامج العلاج الطبيعي وبرنامج العلاج الوظيفي ومتابعة أخصائي النطق والسمع والمتابعة النفسية والاجتماعية عند الحاجة.




خليجية



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

"ريد بول" يزيد خطر الإصابة بالجلطة الدماغية

خليجية

حذر باحثون أستراليون اليوم السبت من أن تناول علبة معدنية أو قارورة من مشروب الطاقة (ريد بول) يوميا يمكن أن يزيد خطر الإصابة بأمراض القلب والجلطة الدماغية حتى بالنسبة إلى اليافعين.

وذكرت الدارسة أن تناول علبة معدنية سعة 250 مليلتر من هذا المشروب "الذي يزودك بجناحين للتحليق" كما يصفه البعض يزيد "لزوجة" الدم ويفاقم خطر الإصابة بالجلطة الدماغية.

وقال الاختصاصي في أمراض القلب في مستشفى إديلايد الملكي بأستراليا الباحث الدكتور سكوت ولوفبي إنه "بعد ساعة على تناول مشروب ريد بول تتوقف أجهزة الدم عن العمل بشكل طبيعي".

وأضاف أن هذه العوارض "يمكن توقعها عند المصابين بالأمراض القلبية الوعائية".

وذكر أنه "إذا ازدادت اللزوجة وتراجع تأثير الأوعية الدموية فإن هذا يزيد الأمر تعقيدا"، مشيرا إلى أن الأمر يصبح أكثر خطورة في حال إصابة المرء بضغط الدم أو أمراض القلب والأوعية.

وقال إنه شعر بـ"القلق" لدرجة أنه امتنع عن تناول مشروب "ريد بول" خشية خطره عليه.

ويحتوي هذا المشروب على نسبة عالية من الكافيين، حيث تحتوي علبة معدنية عادية على ثمانين ميلغراما من هذه المادة.

وقد حظرت بيعه دول مثل النرويج وأورغواي والدانمارك بسبب أخطاره الصحية المحتملة، ولكن ذلك لم يمنع الشركة المصنعة له من بيع حوالى 3.5 مليارات علبة معدنية وقارورة في 143 دولة في العالم العام الماضي.




منقول



مشكووووووووووووووورة



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

علامات مبكرة خمس على الإصابة بالسكتة الدماغية

فيما ترتبط أسباب السكتات الدماغية بالتدخين والسكري وقلة الحركة وغيرها من المسببات، تنحصر العلامات المبكرة لهذا العارض الصحّي بـ5 أشكال قد نعتبرها في العموم غير مهمة أو عابرة أو قد تحصل كل يوم إلا أنها قد تخبّئ في ثناياها خطرًا كبيرًا على صحّتك فتنبهي لذلك!

– صعوبات في المشي. علامة مبكرة على السكتة الدماغية قد تشعر الإنسان بالتعثر، الدوران، فقدان التوازن أو فقدان القدرة على التنسيق (بين الحواس، الحركة والكلام).

– صعوبات في التكلم. قد يصبح الكلام متثاقلًا أو تفقدين القدرة على إيجاد الكلمات المناسبة لوصف ما يحدث لك (فقدان اللغة مؤشر على ذلك).

– خدر في جانب واحد من الجسم. إن الاصابة بهذا العارض الصحي قد تُفقدك الإحساس، أو تشعرك بشلل نصفي (شلل في جانب واحد من الجسم). حاولي رفع ذراعيك فوق رأسك في الوقت نفسه. إذا بدأت إحداهما بالهبوط، فمن المحتمل أنها علامة مبكرة على إصابتك.

– صعوبات في الرؤية. قد تعانين من تشوّش أو ازدواجية في الرؤية بنحو فجائي، أو قد تفقدينها للحظات قليلة.

الصداع. الصداع المفاجئ أو غير العادي، الذي قد يكون مصحوبًا بتشنج في الرقبة وآلام في الوجه، قد يكون إشارة إلى الإصابة بالسكتة الدماغية.




الله يعطيك العافية

على الطرح المميز




التصنيفات
منوعات

رياضة المشي تقي النساء من السكتات الدماغية

دائماً ما تؤكد الدراسات أن المشي المنتظم والتمارين الرياضية لا تؤدي لخفض الوزن فقط، بل تساهم أيضاً في خفض ضغط الدم، كما تساهم في الوقاية من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية، بشرط أن يكون المشي سريعاً ومنتظماً ولمدة لا تقل عن ساعتين في الأسبوع.ومن خلال الدراسة التي نشرت في دورية "السكتة" وراجعت بيانات 39315 امرأة معدل أعمارهن 45 عاماً خلال فترة 11.9 سنوات، وظهر أن 473 من النساء عانين من سكتة دماغية و102 عانين من نزيف دماغي، اتضح أن النساء الاتي كنّ أكثر نشاطاً في أوقات فراغهن كنّ أقل عرضة للإصابة بأي نوع من السكتات بنسبة 17%.

وكانت النساء الاتي مشين بشكل سريع أقل عرضة بنسبة 37% للإصابة بأي نوع من السكتات وأقل ب 68% للإصابة بنزيف دماغي، طبقاً لما ورد موقع "هيلث داي نيوز".

أما النساء الاتي مشين لساعتين أو أكثر في الأسبوع، انخفض خطر إصابتهن بأي نوع من السكتات بنسبة 30% وبالنزيف الدماغي ب57%.

وأوضح جايكوب ساتلمير المعد الرئيسي للدراسة والمختص بعلم الأوبئة في جامعة هارفرد، أن النشاط الجسدي بما فيه السير المنتظم هو سلوك تغييري مهم لمنع الإصابة بالسكتات.

المشي السريع يحميك من نزلات البرد
كما أكد باحثون أمريكيون أن رياضة المشي السريع تحمي من الإصابة بنزلات البرد في فصل الشتاء، وذلك لما لها من فوائد تفوق تناول الأدوية والعقاقير.

وأشار الباحث دافيد نايمان من الكلية الأمريكية للطب الرياضي، إلى أن التمارين المعتدلة مفيدة للمصابين بنزلات البرد، مؤكداً أن التمارين الرياضية المعتدلة تعزز مناعة الجسم على المدى الطويل.

وأوضح نايمان أن الأشخاص الذين يمارسون رياضة المشي السريع لمدة 45 دقيقةً بمعدل أربع أو خمس مرات أسبوعياً تنخفض معدلات غيابهم عن العمل بنسبة تتراوح ما بين 25% و 50%.

المشي نهاراً يكافح شيخوخة المسنين

وقد نصح باحثون أمريكيون المسنين بممارسة رياضة المشي نهاراً والرقص ليلاً إذا أرادوا الحفاظ علي لياقتهم والتمتع وبروح معنوية عالية وإبطاء زحف السنين والشيخوخة التي تنتظرهم.

وأوضح الباحث ترودي مور هاريسون من جامعة نورث كارولاينا شارلوت أن كلفة برامج ممارسة رياضة المشي متدنية جداً لأنها لا تتطلب الاستعانة بأية معدات ونتائجها ممتازة لأنها تجنبهم الإعاقة البدنية وتمنحهم الحيوية والنشاط.

وتبين من الدراسة التي أجراها هاريسون على مجموعة من الأشخاص في الستينات من العمر أن تمارين الايروبيك الهادفة إلى زيادة فعالية نظام الجهاز القلبي الوعائي عبر تنشق الأكسجين ونقله إلى أماكن أخري في الجسم زادت النشاط البدني لهؤلاء بنسبة 25% مقارنة بنظراء لهم لم يشاركوا في مثل هذه النشاطات الرياضية.

كما كشفت أحدث الدراسات العلمية أن ممارسة الرياضة تفيد في العلاج والوقاية من بعض الأمراض‏,‏ ومنها هشاشة العظام والسمنة خاصةً لدي ‏,‏ ولكن مع الالتزام بعض الشروط عند ممارسة المشي‏.

وأكدت الدراسة أن ممارسة رياضة المشي لمدة نصف ساعة يومياً تقي من هشاشة العظام دون الحاجة إلى استخدام العلاجات الهرمونية الصناعية‏.

ومن جانبه، أوضح الدكتور علي بيومي أستاذ الباطنة ورئيس وحدة الطب التكميلي بقصر العيني، أن يكون دون توقف إلا عند الضرورة كالإحساس بالتعب الشديد وعدم القدرة على المواصلة وأن يكون بخطي سريعة أي أقرب إلى الجري البطيء مع تحريك الذراعين عكس حركة القدمين‏,‏ وأن يكون الظهر مشدوداً أثناء المشي حتى لا يسبب بروزاً في منطقة البطن‏، وأن يلامس مشط القدم الأرض قبل الأصابع والكعب‏,‏ ويكون المشي بصفة منتظمة مع زيادة مدته تدريجياً‏، كما يفضل أن يكون المشي قبل الأكل أو بعده بثلاث ساعات في حالة امتلاء المعدة بالطعام تنشط الدورة الدموية في منطقة الجهاز الهضمي‏,‏ والمشي هنا يضر ولا يفيد‏.

ويضيف الدكتور بيومي أن آثر المشي يستمر يومين بعد ممارسته، حيث أن العضلات تظل بعد المشي في حالة انقباض مما يزيد من معدل حرق الدهون‏، مؤكداً أن المشي بسرعة متوسطة يساعد علي تخلص الجسم من نحو‏300‏ سعر حراري في الساعة وإذا زادت السرعة يفقد‏400‏ سعر حراري‏,‏ كما يفيد المشي في تقوية عضلات الفخذين والبطن‏.

وخلصت الدراسة إلى أن العظام تكون في طبيعتها مسامية ولكن مع التقدم في السن تصبح أكثر مسامية‏,‏ فضلاً عن الانخفاض الطبيعي في إنتاج هرمون الاستروجين الأنثوي خلال ما يسمي بسن اليأس عند السيدات‏,‏ ولذا تنصح الدراسة بأن تحصل السيدات علي الكثير من الكالسيوم من مصادره الطبيعية مثل حبوب الصويا والحليب‏,‏ والجبن بالإضافة إلى مضغ حفنة من بذور السمسم الأبيض الغني بالكالسيوم الطبيعي دون التأثر بالكوليسترول الموجود في منتجات الألبان‏.

منقول




خليجية



جزاك الله خيرا



مشكورة ياقلبي



تسلم الايادى