التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

الشاي الأسود للوقاية من الشلل الرعاش

أظهرت دراسة لعلماء المعهد الوطني للعلوم العصبية بسنغافورا أن استهلاك ٢٣ كوب شاي شهريا أو ثلاثة أرباع كوب يوميا يؤدى لانخفاض خطر الإصابة بمرض الشلل الرعاش بنسبة ٧١٪ .

و تضمنت الدراسة ٦٣٢٥٧ فرد حيث تم سؤالهم عن عاداتهم الغذائية و استهلاكهم للشاي الأسود .

و أظهرت النتائج انخفاض الإصابة بمرض الشلل الرعاش بالأفراد الذين يستهلكون الشاي الأسود بانتظام .

كما أظهرت النتائج أن التأثير الواقي للشاي لا يعود لمادة الكافيين بل إلى مركبات البولي فينول و التي تصل نسبته بالشاي الأسود إلى ١٠٪ .




خليجية



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

التوت يحمي من الإصابة بالشل ‘الرعاش‘

أظهرت دراسة أمريكية جديدة أن الأغذية الغنية بمضادات الأكسدة المعروفة باسم "الفلافونويد"، وخصوصاً الموجودة منها في التوت ،تحمي من يتناولونها من الإصابة بمرض الشل الرعاش "باركنسون".
وذكر موقع "هلث داي نيوز" الأمريكي أن البحث الذي أجراه العلماء في جامعة "هارفرد" للطب بيّن ان تناول الأغذية المتنوعة التي تحتوي على مضادات الأكسدة هذه ، مثل التوت وكذلك التفاح والشوكولا والحمضيات يحمي ضد بعض الأمراض وبينها "باركنسون".
ومن جانب ه، أكد الباحث شيانج جاو المسؤول عن الدراسة من الجيّد ، أو على الأقل غير مضر ، أن تناولنا بين كوبين أو ثلاثة من التوت في الأسبوع".
وأشار جاو إلى أن نوعاً محدداً من "الفلافونويد" يبدو أنه يحمي الجنسين من "باركنسون"، في حين أن انواع أخرى قد تحمي الذكور دون الإناث. وتبين في الدراسة التي شملت أكثر من 49 ألف رجل وأكثر من 80 الف امرأة ، جرت متابعتهم على مدى 22 عاماً أن 805 شخصاً منهم أصيب بمرض باركنسون ، وظهر انخفاضاً نسبته 40% في خطر الإصابة بهذا المرض عند الرجال الذين تناولوا كميات عالية من "الفلافونويد".
وظهر مفعول "الفلافونويد" الموجود في التوت في التخفيف من خطر الإصابة بالمرض بين النساء والرجال على حد سواء.



مشكوره حبيبتي
يعطيك العافيه يَ قمر
لاعدمناك



خليجية



*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`
إن كآن ل الإبدآع معنى فهوٍ أنتي ..!
*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`
وإن كآن للجمآل وجود فهو بتوآجدك ..!
*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`
تسلم يمناكِ ع المجهود الأكثر من رائع..
*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`
موضوع قمه بالروعه رآآق لي كثيراً
*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`
بإنتظآرجديدك بكل شوق..
*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`
ودي وشذى الورد..
*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

التوت يقي من شل الرعاش

التوت يقي من شل الرعاش

خليجية

ظهرت دراسة أميركية جديدة أن الأغذية الغنية بمضادات
الأكسدة المعروفة باسم "الفلافونويد"…
وخصوصاً الموجودة منها في التوت قد تحمي من يتناولونها من

الإصابة بمرض الشل الرعاش "باركنسون".وذكر موقع "هلث داي نيوز"
الأميركي أن البحث الذي أجراه العلماء في جامعة "هارفرد" للطب بيّن
أن تناول الأغذية المتنوعة التي تحتوي على مضادات
الأكسدة هذه، مثل التوت وكذلك التفاح والشوكولا والحمضيات
يحمي ضد بعض الأمراض وبينها "باركنسون"
.ومن جانبه، أكد الباحث شيانغ جاو المسئول عن الدراسة
"من الجيّد، أو على الأقل غير مضر، أن تناولنا بين كوبين
أو ثلاثة من التوت في الأسبوع".وأشار جاو
إلى أن نوعاً محدداً من "الفلافونويد" يبدو أنه يحمي الجنسين من
"باركنسون"، في حين أن انواع أخرى قد تحمي الذكور دون الإناث.
وتبين في الدراسة التي شملت أكثر من 49 ألف رجل وأكثر من
80 الف امرأة، جرت متابعتهم على مدى 22 عاماً أن 805 شخصاً
منهم أصيب بمرض باركنسون، وظهر انخفاضاً
نسبته 40% في خطر الإصابة بهذا المرض عند الرجال الذين
تناولوا كميات عالية من "الفلافونويد".وظهر مفعول
"الفلافونويد" الموجود في التوت في التخفيف من
خطر الإصابة بالمرض بين النساء
والرجال على حد سواء
تحياتي لكم
خليجية




مشكوره



خليجية



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

مرضى الشلل الرعاش يعانون من نقص فيتامين "د"

خليجية

مرضى الشلل الرعاش يعانون من نقص فيتامين "د"


خليجية

نقص فيتامين "د" يؤدى الى الشلل الرعاش

أظهرت الابحاث الطبية الحديثة أن مرضى الشلل الرعاش يعانون أيضا من نقص فى فيتامين "د" بصورة كبيرة لترتفع هذة النسبة كلما تطورت حدة مرض الشلل الرعاش بين المرضى، وتعد هذه الدراسة واحدة من بين عدة دراسات تشير إلى وجود علاقة بين مرض الشلل الرعاش وبين نقص فيتامين "د" فى الوقت الذى يعانون فيه مايقرب من مليون أمريكى من مرض الشلل الرعاش .

وتشير البيانات إلى أن مايقرب من 70% من مرضى الشلل الرعاش يعانون أيضا من نقص ملحوظ فى مستوى فيتامين"د" فى الجسم حيث يعدالتعرض للاشعة الشمس وتناول أسماك التونة والسالمون ومنتجات الالبان من أهم المصادر الحيوية لهذاالفيتامين.

خليجية





التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

مؤشرات إيجابية للفراولة والتوت في الوقاية من الإصابة بالشلل الرعاش

خليجية

كشفت دراسة حديثة أن الأشخاص الذين يتناولون أطعمة غنية بالمواد المضادة للأكسدة خاصة الفراولة ومختلف أنواع التوت يحمون أنفسهم من الإصابة بمرض الشلل الرعاش المعروف بـ" Parkinson’s disease".

وتوجد المواد المضادة للأكسدة المعروفة بـ" Falvonids" في أطعمة أخرى مثل التفاح والشكولاتة والموالح،

والتي ثبتت فاعليتها في الحماية من الكثير من الأمراض.

واستنتجت الدراسة التي مولتها المعاهد القومية للصحة بالولايات المتحدة أن ليس كل أنواع الـ Falvonids متساوية، فهناك مواد مضادة للأكسدة والتي توجد خاصة في الفراولة والتوت والفواكه والخضروات الحمراء الأخرى تحمي كل من الرجال والنساء من كثير من الأمراض.

وقال رئيس فريق البحث وأستاذ بكلية طب جامعة هارفارد الدكتور زيانج جاو: "قد يكون من المبكر الآن أن نقول أن الفراولة والتوت يقلل من مخاطر الإصابة بمرض الشلل الرعاش، إلا أن فوائد هذه الفاكهة أثبتتها دراسات كثيرة سابقة". ونصح جاو بتناول ما يقرب من فنجانين إلى ثلاثة فناجين من الفراولة أو التوت كل أسبوع نظراً لفوائدها للصحة المتعددة.

وجمع فريق البحث في هذه الدراسة بيانات عن ما يقرب من 49,000 رجل و80,000 سيدة قاموا بملء قائمة استبيان عن نظامهم الغذائي، وأحصى الباحثون من هذه المعلومات مقدار الـFalvonids الذي يستهلكه المشاركون، كما بحثوا مقدار استهلاكهم للشاي والتوت والتفاح والبرتقال.

الرجال أقل عرضةوتبيَّن على مدار 22 سنة من المتابعة إصابة 805 شخص بمرض Parkinson’s disease، وأكد أن الرجال الأكثر استهلاكاً لمادة الـ Falvonids كانوا أقل عرضة للإصابة بتحلل الأعصاب بنسبة 40% بالمقارنة بالرجال الأقل تناولاً لهذه المادة المضادة للأكسدة، إلا أنه ثبت عدم وجود علاقة بين مقدار تناول المواد المضادة للأكسدة بشكل عام وبين الإصابة بمرض الشلل الرعاش عند السيدات.

وأفاد فريق البحث أن المادة التي يحتوي عليها التوت والفراولة المعروفة بـAnthocyanins ترتبط بتقليل مخاطر الإصابة بمرض Parkinson’s disease عند الرجال والسيدات على السواء.

وعلق أستاذ الأعصاب بكلية الطب في جامعة ميامي الدكتور كارلوس سينجر على نتائج الدراسة قائلا: "إن الأمر ربما يتعلق بتأثير المواد المضادة للأكسدة، فالكثير من مشاكل مرض Parkinson’s disease تعتمد على كيفية تعامل الخلايا العصبية مع ضغوط الأكسدة ومدى قدرة الشخص على جعل الخلايا تعمل بشكل أفضل تحت تلك الضغوط، وقد تعمل المواد المضادة للأكسدة الـ Falvonids على تقوية قدرة الخلايا العصبية على التعامل مع ضغوط الأكسدة.

أسباب غير معروفة وأشار الدكتور سينجر إلى أن أسباب الإصابة بمرض Parkinson’s disease غير معروفة، إذ يبدو أنها تحتوي على مكونات جينية وبيئية.

فإذا كان هناك شخص تحمل جيناته هذا المرض ويتعرض لبيئة تستحث هذا المرض قد يصبح الفرق بين الإصابة بالمرض من عدمه يعتمد على مقدار المواد المضادة للأكسدة التي يتناولها الشخص في نظامه الغذائي.

يُذكر أن مرض باركنسن (Parkinson’s Disease‏) يُصنّف كخلل ضمن مجموعة اضطرابات النظام الحركي، والتي تنتج بسبب خسارة خلايا الدماغ المنتجة للدوبامين إلا أنه أثبت وجوده في عائلات بعينها دون الأخرى.




منقول



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

الشاي الأسود يقي من الشلل الرعاش

تناول الشاي الاسود بانتظام يمكن ان يساعد في الوقاية من الاصابة بمرض الشلل الرعاش.
واوضح باحثون من مدرسة يونغ لو لين السنغافورية للطب والمعهد القومي لامراض الجهاز العصبي ان اولئك الذين يتناولون 23 فنجانا من الشاي الاسود شهريا تقل لديهم احتمالات الاصابة بالمرض عن غيرهم بنسبة 71% .
ويعتقد الباحثون ان الانزيمات الموجودة في هذا المشروب تساعد على منع المرض الذي يصيب المخ.
يذكر ان نحو ثلاثة اشخاص من بين كل الف شخص فوق الخمسين عاما في سنغافورة يعانون هذا المرض الذي يصيب الجزء الاوسط من المخ.
ويصاب نحو 300 شخص سنويا بالمرض، فيما يتوقع علماء ان يصل عدد المصابين الى 500 كل عام بحلول عام 2030 .




خليجية



خليجية



التصنيفات
منوعات

الكافين قد يحسن من أعراض الشل الرعاش

أظهر بعض مرضى الشلل الرعاش Parkinson’s disease تحسناً في الحركة بعد تناولهم أقراص الكافيين ضمن دراسة كندية مصغرة.

ويؤكد الباحثون بجامعة McGill الكندية بمونتريال، الحاجة لإجراء المزيد من الدراسات لتأكيد نتائج تلك الدراسة ومعرفة ما إذا كان المرضى سيصلون لمرحلة اعتياد الكافيين، وبالتالي يضعف تأثيره في النهاية.

وصرح د. رونالد بوستوما من الجامعة "إنه لمن المبكر أن ندعو الجميع لشرب القهوة". متسائلاً "هل يمكن للكافيين أن يحدث تغييراً مع حالات الشلل الرعاش بمرور السنين؟ هذا هو ما لا نعرفه بعد".

إلا أنه عاد وأكد أن الكافيين مادة آمنة بشكل عام، لهذا فالأمر يستحق التجربة خاصة مرضى الشلل الرعاش الذين لا تتحسن حالتهم مع العلاجات التقليدية ويعانون من مشاكل النعاس.

وهناك ما يقرب من 50 ألفاً إلي 60 ألف حالة شلل رعاش يتم تشخيصها كل عام بالولايات المتحدة.

وتتمثل أعراض المرض في ارتعاش الجسم ومشاكل الحركة والتنسيق بين أطراف الجسم، وليس هناك علاج شاف من المرض إلا أن بعض العقاقير قد تحسن من أعراض المرض قليلاً.

وفي هذه الدراسة قام الباحث باختيار 61 مريضاً بالشلل الرعاش في منتصف الستينات من العمر وأخضع نصفهم تقريباً للعلاج بأقراص الكافيين لستة أسابيع والآخرون لأقراص وهمية غير علاجية.

وقد تم إعطاء المشاركين في المجموعة التي تناولت الكافيين 100 مليغرام من العقار عند استيقاظهم من النوم ثم جرعة أخرى بعد تناول الغذاء في الأسابيع الثلاثة الأولى، ثم تضاعفت الجرعة لـ200 مليغرام مرتين باليوم لبقية فترة الدراسة.

ويذكر أن كل قدح من القهوة يساوي 100 مليغرام من الكافيين.

وبعد فترة الدراسة لم يسجل الآشخاص الذين تناولوا الكافيين تحسناً ملحوظاً في مشكلة النعاس ولكن حدث تحسن في إجمالي أعراض المرض بما في ذلك مقياس قوة العضلات ومشاكل الحركة الأخري.

ويعترف الباحث أن عقار levodopa المعالج للمرض يحدث تأثيراً ثلاث إلي أربع مرات أفضل من الكافيين.

وعلق د.ميخائيل شوارزشيلد طبيب الأعصاب بمستشفي ماسوشيسيت العام ببوسطن معلقاً على الدراسة"هذا لا يعني أن تحل أقراص أو مشروبات الكافيين محل عقار levodopa الذي يظهر تأثيراً كبيراً في تخفيف أعراض المرض، إلا أن هذا لا يعني أيضاً التقليل من أهمية الكافيين".

وقد سجل حوالي نصف المرضى في كلتا المجموعتين بعض الأعراض الجانبية نتيجة لأقراص الكافيين والأقراص البديلة معظمها تمثلت في آلام المعدة.

ومن المعروف أن الأشخاص الذين يشربون الكافيين طوال حياتهم يكونون أقل عرضة للإصابة بمرض الشلل الرعاش في المقام الأول ولكن هذا لا يعني أن القهوة أو الشاي أو الصودا لها تأثير مباشر على المرض وأعراضه.




منقول



الله يـع’ـــطــيك الع’ــاأإأفــيه ..
.. بنتظـأإأإأر ج’ـــديــــدكم الممـــيز ..

.. تقــبل ــو م’ـــروري ..
كل أإألــــ ود خليجيةوباأإأإقــة وردخليجية




التصنيفات
منوعات

الشلل الرعاش يبدأ بفحص الصوت

الشلل الرعاش يبدأ بفحص الصوت

الشلل الرعاش (مرض باركنسون ) هو مرض يصيب الجهاز العصبى و تبدأ أعراضة بالظهور عادة ما بين سن ال40-60 سنة وتزداد نسبة الاصابة به في المراحل المتقدمة من العمر.

أعلن علماء أن دراسة التسجيلات الصوتية للبشر قد يساهم في رصد الأعراض المبكرة للإصابة بمرض الشلل الرعاش قبل سنوات من تطوره. كان الباحثون قد اكشتفوا قدرة رصد المرض من خلال التسجيلات الصوتية، مع إظهار الدراسات المبدئية أن دقة التشخيص عبر الصوت تصل إلى 99% ـ

وفقاً لما ذكرت صحيفة "الديلي ميل" البريطانية. وكان فريق من الباحثين بمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا قد طوروا تطبيق كمبيوتر قادر على التعرف على الاهتزاز والضعف والنهجان في الصوت والتي تعد مؤشرات مبكرة على المرض، ويستطيع تطبيق تحليل الصوت تزويد الأطباء بكمية مدهشة من التفاصيل التي تمكنهم من تحديد منذ متى أصيب الشخص. ويعمل قائد الفريق البحثي "ماكس ليتل" على بحث ما إذا كانت النتائج يمكن الحصول عليها من خلال تسجيلات الصوت المسجلة عبر الهواتف، داعياً الأصحاء والمصابين بالمرض للتطوع والمشاركة في محادثة هاتف لمدة 3 دقائق حيث يقولون "آه" وبضع جمل ويجيبون على أسئلة. وإذا نجح البحث فإنه سيمنح الأمل لآلاف الأشخاص في الحصول على فحص سريع ورخيص الثمن يمكن إجراؤه من المنزل في المستقبل دون التكلفة العالية اللازمة حالياً للتأكد من الإصابة بالمرض. ويشير "ماكس" إلى أن العلم يربط ضَعف الصوت بمرض الشلل الرعاش رغم إنه مرض خاص باضطراب الحركة،

لكن تفسير ذلك بسيط وهو أن الصوت شكل من أشكال الحركة حيث ينتج عن اهتزاز الأحبال الصوتية، مضيفاً أن علماء الأعصاب يبحثون عن التغيرات في القدرة على الحركة بأطراف الجسد ولكن فريقه البحثي ينظر إلى الأصوات الصادرة عن الفم مؤكداً ثقته في إمكانية التعرف على المرض عبر الهاتف. وستنبه التكنولوجيا الجديدة الأطباء من وصف علاج مبكر للمرض بما يبطئ تقدمه لدى المصابين ويساعد ما لا يقل عن 127 ألف شخص مصاب به في المملكة المتحدة فقط.




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

العلاج بالضوء لمرضى الزهايمر والشلل الرعاش!!

لا يمكن تصور العيش من غير ضوء، فهو أساسي في حياتنا خاصة في ظلمة الليل، فهو مصدر إنارة الكون وما فيه ولا يمكننا الرؤية بدونه، والجديد أن الضوء دخل إلى عالم الطب من خلال الدراسات الحديثة التي كشفت عن اكتشاف قد يؤدي إلى الشفاء من أمراض مثل الزهايمر والشلل الرعاش ومرض جنون البقر من خلال العلاج بالضوء.

وأضافت الدراسة أنه يمكن التمييز بين تجمعات البروتينات التي يعتقد أنها المسببة للأمراض، وبين البروتينات التي تقوم بوظيفتها بشكل جيد في الجسم باستخدام تقنية الليزر متعددة الفوتون، بحسب موقع "ساينس دايلي" المعني بنشر الأبحاث العلمية.

وقالت الدراسة "لم يتحدث أحد حول استخدام الضوء فقط في علاج هذه الأمراض حتى الآن… هذا أسلوب جديد تماما، ونحن نعتقد أن هذا قد يصبح بمنزلة طفرة في مجال بحوث أمراض مثل الزهايمر والشلل الرعاش ومرض كروتزفيلد ياكوب… لقد وجدنا طريقة جديدة تماما لاكتشاف هذه التركيبات "التجمعات البروتينية" باستخدام ضوء الليزر فقط". إذا ما تمت إزالة التجمعات البروتينية، فإنه من حيث المبدأ سيكون المرض قد تم الشفاء منه. لكن تبقى المشكلة حتى الآن في الكشف عن هذه التجمعات البروتينية وإزالتها




الله يعطيك العافية حبيبتي



التصنيفات
منوعات

الشلل الرعاش يبدأ بفحص الصوت

الشلل الرعاش يبدأ بفحص الصوت

الشلل الرعاش (مرض باركنسون ) هو مرض يصيب الجهاز العصبى و تبدأ أعراضة بالظهور عادة ما بين سن ال40-60 سنة وتزداد نسبة الاصابة به في المراحل المتقدمة من العمر.

أعلن علماء أن دراسة التسجيلات الصوتية للبشر قد يساهم في رصد الأعراض المبكرة للإصابة بمرض الشلل الرعاش قبل سنوات من تطوره.

كان الباحثون قد اكشتفوا قدرة رصد المرض من خلال التسجيلات الصوتية، مع إظهار الدراسات المبدئية أن دقة التشخيص عبر الصوت تصل إلى 99% ـ وفقاً لما ذكرت صحيفة "الديلي ميل" البريطانية.

وكان فريق من الباحثين بمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا قد طوروا تطبيق كمبيوتر قادر على التعرف على الاهتزاز والضعف والنهجان في الصوت والتي تعد مؤشرات مبكرة على المرض، ويستطيع تطبيق تحليل الصوت تزويد الأطباء بكمية مدهشة من التفاصيل التي تمكنهم من تحديد منذ متى أصيب الشخص. ويعمل قائد الفريق البحثي "ماكس ليتل" على بحث ما إذا كانت النتائج يمكن الحصول عليها من خلال تسجيلات الصوت المسجلة عبر الهواتف، داعياً الأصحاء والمصابين بالمرض للتطوع والمشاركة في محادثة هاتف لمدة 3 دقائق حيث يقولون "آه" وبضع جمل ويجيبون على أسئلة.

وإذا نجح البحث فإنه سيمنح الأمل لآلاف الأشخاص في الحصول على فحص سريع ورخيص الثمن يمكن إجراؤه من المنزل في المستقبل دون التكلفة العالية اللازمة حالياً للتأكد من الإصابة بالمرض.

ويشير "ماكس" إلى أن العلم يربط ضَعف الصوت بمرض الشلل الرعاش رغم إنه مرض خاص باضطراب الحركة، لكن تفسير ذلك بسيط وهو أن الصوت شكل من أشكال الحركة حيث ينتج عن اهتزاز الأحبال الصوتية، مضيفاً أن علماء الأعصاب يبحثون عن التغيرات في القدرة على الحركة بأطراف الجسد ولكن فريقه البحثي ينظر إلى الأصوات الصادرة عن الفم مؤكداً ثقته في إمكانية التعرف على المرض عبر الهاتف. وستنبه التكنولوجيا الجديدة الأطباء من وصف علاج مبكر للمرض بما يبطئ تقدمه لدى المصابين ويساعد ما لا يقل عن 127 ألف شخص مصاب به في المملكة المتحدة فقط.