التصنيفات
الحمل و الولادة

تناول فيتامين "د" خلال الحمل يقلل من أعراض حساسية

تناول فيتامين "د" خلال الحمل يقلل من أعراض حساسية الصدر عند الأطفال

افترض الباحثون لسنوات أن تناول فيتامين دال خلال الحمل قد يكون له آثار إيجابية على المواليد. ومن هذه الآثار حماية المولود من أعراض تحسس الصدر. وقد بحثت دراستان نشرتا حديثا هذه الفرضية علميا للتحقق من صحتها ونشرت الدراستان في مجلة الجمعية الأمريكية للتغذية. وتابعت الدراستان عددا كبيرا من الحوامل وقام الباحثون بتحديد مكونات الغذاء للحوامل باستخدام معايير علمية. وتابعت إحدى الدراسات الأطفال حتى سن الثالثة والأخرى حتى سن الخامسة. وقد أظهر البحثان أن أطفال الأمهات اللاتي تناولن طعاما يحتوي على كميات أكبر من فيتامين دال كانت أعراض الصفير أقل بكثير من أطفال الأمهات اللاتي إحتوى طعامهن على كميات أقل من فيتامين دال. كما أظهر أحد البحثين أن استجابة الأطفال لموسعات الشعب كان أفضل بكثير عند الأطفال الذين تناولت أمهاتهم أطعمة تحوي كميات أكبر من فيتامين دال. وقد استنتج الباحثون أن تناول الأمهات لكميات أكبر من فيتامين دال خلال الحمل يقلل من أعراض التحسس وبالذات الصفيرعند النوم.




مشكورة ياا الغاليــة



تسلمي حبيبتي



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

نقص فيتامين "د" يؤدي لأمراض القلب والأوعية الدموية

يرتبط نقص فيتامين "د" تقليديا بضعف العضلات والعظام. لكن باحثين تنامت لديهم الأدلة على ارتباط نقص فيتامين "د" النشط في الدورة الدموية بزيادة مخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.

هذا يعني عامل إصابة جديد يضاف لارتفاع ضغط الدم والبدانة ومرض السكري، فضلا عن حالات القلب والشرايين الرئيسة كالسكتات وقصور القلب الاحتقاني، حسب "مراجعة" للأبحاث السابقة ستنشر بعد أيام في دورية "مجلة الكلية الأميركية لطب القلب".

وأوردت المراجعة توصيات عملية للفحص الجماعي لانخفاض مستويات فيتامين "د" النشط وعلاجها، خاصة للمعرضين لمخاطر إصابة كمرضى القلب أو البول السكري.

ويقول خبراء طب القلب الوقائي بمعهد ميد أميركا للقلب بكنساس سيتي إن نقص فيتامين "د" عامل جديد غير مُعَرّف لمخاطر أمراض القلب، ينبغي فحصه جماعيا واستدراكه، حيث يسهل تقييم النقص وتاح مكملات الفيتامين آمنة ورخيصة.

تضاعف مخاطر الإصابة

ويقدر أن نصف الراشدين ونحو ثلث الأطفال والمراهقين بأميركا لديهم نقص فيتامين "د" النشط. هذا النقص يُفعّل نظام رينين -أنجيوستِنسِن- ألدوستيرون الذي يرفع ضغط الدم، وبذلك يهيئ المرضى لارتفاع ضغط الدم وتصلب القلب والأوعية الدموية وزيادة سماكتها.

كذلك يُبدّل نقص فيتامين "د" مستويات الهرمونات وظيفة المناعة، ما يزيد مخاطر الإصابة بالسكري، المساهم الرئيس في الإصابة بأمراض القلب والأوعية.

وتشير معطيات دراسة فرامِنغَم للقلب إلى أن المرضى بمستويات فيتامين "د" تحت 15 نانوغراما للمليتر، أكثر تعرضًا بمرتين لأزمة قلبية أو سكتة خلال خمس سنوات، مقارنة بمستوياته الأعلى.

لكن تساوت المخاطر عندما اقتصر الحساب على العوامل التقليدية. لذلك ينبغي استعادة المستويات الطبيعية للفيتامن، للحفاظ على صحة الجهاز العضلي الهيكلي، وتحسين صحة القلب وآفاقها.

وهناك حاجة لتجارب عشوائية واسعة ومحكومة لتحديد ما إذا كانت مكملات فيتامين "د" تخفض بالفعل حالات وفيات أمراض القلب مستقبلاً.

مصادر فيتامين "د"

وجد الباحثون أن نقص فيتامين "د" أكثر انتشارًا ما يعتقد، ما يبر الاهتمام بعلاجه. ورغم أن معظم متطلبات الجسم من الفيتامين قد تأتي من التعرض للشمس. لكن العيش بالأماكن المغلقة واستخدام عازلات الأشعة يمنع 99% من تكوين فيتامين "د" بالجلد، فهناك أشخاص كثيرون لا ينتجون كفايتهم.

فقد تقلصت أوقات المعيشة خارج المباني، وقلت قدرة المسنين والبُدن على توليف الفيتامين استجابة لأشعة الشمس. ورغم أن التقليل من عازلات الشمس مرغوب فيه، فإن استخدامها للوقاية من سرطان الجلد ضروري لمن يتعرض للشمس أكثر من 15 إلى 30 دقيقة.

يمكن استهلاك فيتامين "د" بوصفه مكملات أو أغذية مصادرها سمك السلمون والسردين وزيت كبد سمك القد والأطعمة المدعّمة بالفيتامين كالحليب والغلال.

إستراتيجيات العلاج

عوامل نقص فيتامين "د" هي الشيخوخة، صبغة الجلد القاتمة، البعد عن خط الاستواء، فصل الشتاء، التدخين، البدانة، مرض الكلى والكبد، وبعض الأدوية.

لدى غياب توجيهات إكلينيكية واضحة، وضع المؤلفون توصيات محدة لاستعادة مستويات فيتامين "د" المثلى والحفاظ عليها لمرضى القلب والأوعية الدموية.

بداية ينبغي علاج هؤلاء المرضى بخمسين ألف وحدة دولية من فيتامين "د2" أو "د3" مرة أسبوعيا لمدة 8 إلى 12 أسبوعا.

العلاج الوقائي ينبغي أن يستمر باستخدام إحدى الإستراتيجيات: خمسين ألف وحدة دولية من فيتامين "د2" أو "د3" كل أسبوعين، أو من ألف لألفي وحدة "د3" يوميا، أو التعرض يوميا لأشعة الشمس عشر دقائق لبيض البشرة وأطول من ذلك لغيرهم بين العاشرة صباحا والثالثة ظهرا.

تبدو مكملات فيتامين "د" آمنة. وقد تحدث حالات تسم نادرة بفيتامين "د" مسبة ارتفاع مستويات الكالسيوم وحصى الكلى، لدى تناول أكثر من عشرين ألف وحدة يوميا.




خليجية




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

نقص فيتامين "د" يزيد خطر الوفاة

هذا ما جاء في الصحف العالمية اليوم ..

قال باحثون أميركيون إن الدراسات التي أجريت أخيرا أظهرت أن النقص في فيتامين "د" لا يزيد خطر الإصابة بأمراض القلب والسرطان فحسب، بل قد يرفع أيضا معدل الوفيات الناتجة عن النقص به.

وحلل الدكتور مايكل ميلاميد من كلية ألبرت أينشتاين الطبية في نيويورك وزملاؤه مستويات فيتامين "د" عند 13331 شخصا شاركوا في الدراسة الوطنية الصحية الثالثة لفحوص التغذية، ثم جمعوا معلومات عن مستويات هذا الفيتامين لدى هؤلاء في الفترة من العام 1988 حتى العام 1994، وتمت متابعة هؤلاء حتى عام 2000.

وبعد مضي تسع سنوات على البدء في الدراسة توفي 1806 من الذين شاركوا فيها.

وقسم الباحثون الذين أجروا الدراسة المشاركين فيها إلى أربع مجموعات، حيث تبين أن الذين كانت نسبة الفيتامين لديهم هي الدنيا كانوا أكثر عرضة للوفاة من غيرهم.

ومن المعروف أن فيتامين "د"، وهو أحد الفيتامينات الرئيسية والضرورية لجسم الإنسان، مصدره الشمس وموجود في بعض المأكولات مثل البيض والسمك ومنتجات الألبان وغيرها.

………………………… ………………………… ………………………… ………. ….

اتمنى للجميع دوام الصحة والعافية




بارك الله فيك اختي
على المعلومات القيمة



مرسيي لى مرورك



جزاكى الله خيرا حبيبتى



خليجية



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

نقص فيتامين "د" يؤدي لأمراض القلب والأوعية الدموية


يرتبط نقص فيتامين "د" تقليديا بضعف العضلات والعظام. لكن باحثين تنامت لديهم الأدلة على ارتباط نقص فيتامين "د" النشط في الدورة الدموية بزيادة مخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.

هذا يعني عامل إصابة جديد يضاف لارتفاع ضغط الدم والبدانة ومرض السكري، فضلا عن حالات القلب والشرايين الرئيسة كالسكتات وقصور القلب الاحتقاني، حسب "مراجعة" للأبحاث السابقة ستنشر بعد أيام في دورية "مجلة الكلية الأميركية لطب القلب".

وأوردت المراجعة توصيات عملية للفحص الجماعي لانخفاض مستويات فيتامين "د" النشط وعلاجها، خاصة للمعرضين لمخاطر إصابة كمرضى القلب أو البول السكري.

ويقول خبراء طب القلب الوقائي بمعهد ميد أميركا للقلب بكنساس سيتي إن نقص فيتامين "د" عامل جديد غير مُعَرّف لمخاطر أمراض القلب، ينبغي فحصه جماعيا واستدراكه، حيث يسهل تقييم النقص وتتاح مكملات الفيتامين آمنة ورخيصة.

تضاعف مخاطر الإصابة

ويقدر أن نصف الراشدين ونحو ثلث الأطفال والمراهقين بأميركا لديهم نقص فيتامين "د" النشط. هذا النقص يُفعّل نظام رينين -أنجيوستِنسِن- ألدوستيرون الذي يرفع ضغط الدم، وبذلك يهيئ المرضى لارتفاع ضغط الدم وتصلب القلب والأوعية الدموية وزيادة سماكتها.

كذلك يُبدّل نقص فيتامين "د" مستويات الهرمونات وظيفة المناعة، مما يزيد مخاطر الإصابة بالسكري، المساهم الرئيس في الإصابة بأمراض القلب والأوعية.

وتشير معطيات دراسة فرامِنغَم للقلب إلى أن المرضى بمستويات فيتامين "د" تحت 15 نانوغراما للمليتر، أكثر تعرضًا بمرتين لأزمة قلبية أو سكتة خلال خمس سنوات، مقارنة بمستوياته الأعلى.

لكن تساوت المخاطر عندما اقتصر الحساب على العوامل التقليدية. لذلك ينبغي استعادة المستويات الطبيعية للفيتامن، للحفاظ على صحة الجهاز العضلي الهيكلي، وتحسين صحة القلب وآفاقها.

وهناك حاجة لتجارب عشوائية واسعة ومحكومة لتحديد ما إذا كانت مكملات فيتامين "د" تخفض بالفعل حالات وفيات أمراض القلب مستقبلاً.

مصادر فيتامين "د"

وجد الباحثون أن نقص فيتامين "د" أكثر انتشارًا مما يعتقد، مما يبرر الاهتمام بعلاجه. ورغم أن معظم متطلبات الجسم من الفيتامين قد تأتي من التعرض للشمس. لكن العيش بالأماكن المغلقة واستخدام عازلات الأشعة يمنع 99% من تكوين فيتامين "د" بالجلد، فهناك أشخاص كثيرون لا ينتجون كفايتهم.

فقد تقلصت أوقات المعيشة خارج المباني، وقلت قدرة المسنين والبُدن على توليف الفيتامين استجابة لأشعة الشمس. ورغم أن التقليل من عازلات الشمس مرغوب فيه، فإن استخدامها للوقاية من سرطان الجلد ضروري لمن يتعرض للشمس أكثر من 15 إلى 30 دقيقة.

يمكن استهلاك فيتامين "د" بوصفه مكملات أو أغذية مصادرها سمك السلمون والسردين وزيت كبد سمك القد والأطعمة المدعّمة بالفيتامين كالحليب والغلال.

إستراتيجيات العلاج

عوامل نقص فيتامين "د" هي الشيخوخة، صبغة الجلد القاتمة، البعد عن خط الاستواء، فصل الشتاء، التدخين، البدانة، مرض الكلى والكبد، وبعض الأدوية.

لدى غياب توجيهات إكلينيكية واضحة، وضع المؤلفون توصيات محددة لاستعادة مستويات فيتامين "د" المثلى والحفاظ عليها لمرضى القلب والأوعية الدموية.

بداية ينبغي علاج هؤلاء المرضى بخمسين ألف وحدة دولية من فيتامين "د2" أو "د3" مرة أسبوعيا لمدة 8 إلى 12 أسبوعا.

العلاج الوقائي ينبغي أن يستمر باستخدام إحدى الإستراتيجيات: خمسين ألف وحدة دولية من فيتامين "د2" أو "د3" كل أسبوعين، أو من ألف لألفي وحدة "د3" يوميا، أو التعرض يوميا لأشعة الشمس عشر دقائق لبيض البشرة وأطول من ذلك لغيرهم بين العاشرة صباحا والثالثة ظهرا.

تبدو مكملات فيتامين "د" آمنة. وقد تحدث حالات تسمم نادرة بفيتامين "د" مسببة ارتفاع مستويات الكالسيوم وحصى الكلى، لدى تناول أكثر من عشرين ألف وحدة يوميا.




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

مرضى الشلل الرعاش يعانون من نقص فيتامين "د"

خليجية

مرضى الشلل الرعاش يعانون من نقص فيتامين "د"


خليجية

نقص فيتامين "د" يؤدى الى الشلل الرعاش

أظهرت الابحاث الطبية الحديثة أن مرضى الشلل الرعاش يعانون أيضا من نقص فى فيتامين "د" بصورة كبيرة لترتفع هذة النسبة كلما تطورت حدة مرض الشلل الرعاش بين المرضى، وتعد هذه الدراسة واحدة من بين عدة دراسات تشير إلى وجود علاقة بين مرض الشلل الرعاش وبين نقص فيتامين "د" فى الوقت الذى يعانون فيه مايقرب من مليون أمريكى من مرض الشلل الرعاش .

وتشير البيانات إلى أن مايقرب من 70% من مرضى الشلل الرعاش يعانون أيضا من نقص ملحوظ فى مستوى فيتامين"د" فى الجسم حيث يعدالتعرض للاشعة الشمس وتناول أسماك التونة والسالمون ومنتجات الالبان من أهم المصادر الحيوية لهذاالفيتامين.

خليجية





التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

!{فقدان الوزن يزيد معدلات فيتامين "د" }!

خليجية

أظهرت دراسة أمريكية جديدة أن النساء اللاتي يعانين من الوزن الزائد أو السمنة ومن نقص في معدلاتالفيتامين ‘"د"، تزداد معدلاتهذا الفيتامين لديهن عند خسارتهن 15% من وزنهن.

ووجدت الدراسة التي اجراها باحثون في مركز "فرد هاتشينسون" لبحوث السرطان، وشملت 439 امرأة تعاني من الوزنالزائد او السمنة تراوح عمرهن بين 50 و75 عاماً، أن من خسرن بين 5% و10% من وزنهن عن طريق النظام الغذائي أو الرياضة تبين لديهن زيادة صغيرة نسبياً في معدلاتالفيتامين "د" في الدم. وتبيّن أن من خسرن أكثر من 15% من الوزنتضاعفت لديهن معدلاتالفيتامين المذكور ثلاث مرات، بغض النظر عن النظام الغذائي المتبع.

وأكدت الباحثة كايتلين ماسون المسئولة عن الدراسة "كون الفيتامين "د "هو بالمجمل منخفض لدى من يعانون من السمنة، فإنه بالإمكان أن يكون للمعدلات المنخفضة منه الدور في الرابط بين السمنة وأمراض مثل السرطان والقلب والسكري"، طبقاً لما ورد بجريدة "القدس العربي".

ويقول الباحثون إن الفيتامين "د" يحفز على امتصاص الكالسيوم وهو ضروري لنمو العظام وشفائها، ولوظائف المناعة ويخفف الالتهابات