لتكتمل إطلالة العروس الرائعة لابد أن تختار باقة الورد المناسبة لها ولجمالها وفستانها
إليكم مجموعة من صور باقات الزهور الرائعة لإطلالة كلها جمال وتألق
بسم الله الرحمن الرحيم
اكيد انكم تعرفون
زيت جونسون بيبي الجل
اللي برائحة الزهووور
ريحتة خطيرة على الجسم
ويرطب البشرة تمام
بعد ماتتحممون تدهنون فية الجسم
وتمسحون البقايا بالفوطة
وربي ريحة الجسم تظل طول اليوم ومنتعشة
حتى عند العرق تظهر الريحة أكثررررر.
طبعا فية روائح كثيرة منها
الخزامى والصبار والبابونج
بس أحلى شي صراحة
الزهووووووور
عندما تـغني الزهـور
إن للورد حكآية ورواية قد لايقرئها أي مخلوق …
ولها جمالا يتغنى به الشعراء … وتقر به أعين الباصرين
كما أن للنحل أعين ترى بهما رحيق الورود لا يملكها أي مخلوق …
ومع إشراقة شمس الأيام …
تصحوا وردتنا … وتتفتح وتنشر رحيق عطرها الفواح …
وتطرب لأهازيج الطيور … وسرور العابرين
…ومع غياب النور … تضم أوراقها إلى حضنها لترقد بسلآم …
ومع صبيحة يوم جديد … أشرقت وردتنا …
أشرقت والأسى يسكن في قلبها الحاني …
لموت وردة قد سكنت في بلادها المزهر …
ماتت بلا ذنب وبلا سابق انذار …
قتلت !!!
من قتلها .. وقتل جمالها …!!
{ شـوكــــة } !
قتلتها شوكة دامية !
شوكة شاذة الفكر قبيحة المظهر
شوكة جرت معها سلسلة الأشواكـ الجارحة
لتنموا على فكر آبائها الأولين !
شوكة العصبية و التعصب …!
شوكة همجية ابت الموت في زمن الزهور !
شوكة لم تزهر في فصل الربيع !
شوكة أدمت ماسكيها !
تبا لها وتبت حتى آخر المتب و المسب !
لاجملا و طهرا ولا نفعا … سوى أنها وقادة للحطب !
تقتل الزهور … وتبكي الطيور … وتنزع من الوجه السرور …
وبعدها … نرى سحابة تأبى للمطر السقوط ..
تكبرا !
أم خجلا !
أم حرمانا !
لا أعلم لما ..!
ويحرم الورد من معانقة الماء ليعيش ويرتوي زهرا …
ويتهيه في حرارة الجفاف …
ومن الدنيء الإنجراف …
وربما تحولت وردتنا إلى نبتة ذات إنحرآف !
وتتقبل كل مايسكب من ماء دنيء لأجل أن تروي به عطشها …
وتعيش على سرآب ماء العابرين !
لأن السحابة قد منعتها من المطر !!!…
فنرى الورود تتساقط ..
والعروق تجف و تتهالكـ ..
وورد حدائقنا في تطاير ونقص …
ورصاصات القسوة مفخخة بقنابل الموت تتناثر ..
يمنة ويسره لتقتل وردة قد مالت قليلا لضعف عودها وعدم قوة ترتبها …
ولكونها تميل في هذا الفصل …
فتقتل هذه !
وتجرح هذه !
وآخرى عن الشمس اخفيت !
و بعد مغيب دفئ الشمس الحاني …
تبدأ الأوراق في ذبلان …
والعروق في ضعف وخذلان …
ونورها في انطفاء و نقصان …
ظلمة تتبعها ظلمة إلى اختفاء الألوان …
سواد يتبعه سواد …
عائشة .. لكنها ليست عائشة !
هي للأموات حينئذ أقرب ..
فبقيت وردة بلآ روح …
ورقعة مليئت بالجروح …
وما ذنب طفل روحه طاهرة كملكـ أبيض جميل …
يرى هذا القبح من المنظر …
وما ذنب أجيال و بذرآت قد دفنت تحت ترآب دافئ …
لتخرج جميلة مزهرة …
ريحقها شفاء للهموم … ومنظرها يسر الناظرين …
وصوتها للنحل مناديا : هلموا إلي هلموا إلي …
هلموا وأعطيكم من خيري …. هلموا
فأعطيكم من رحيقي … وتعطوني عسلآ مصفى …
فأنا في صفوف الأزهار واقفة هنا …
متى ستشرق عقول أفكار فاهمة …
وسحائب الأشواق بالحب ممطرة …
وللأوردة والنباتات مداعبة حانية …
ونرسم من الورد أطهر وأسمى مراتب الحب …
ونرى خيوط الشمس ممزوجة بالدفئ …
وتهمس بكلمات بها حياء للأرواح …
متى سنقتل تلكـ الأشواكـ والمفاهيم و تكون سمادا
تخرج منه زهرآت جديدة .. جميلة
متى نأخذ بأوراق قد سقطت …
ونكون أيدي حانيه محتضنه لمن سقط …
ونجعل من أنفسنا حضانة للورد …
حضانة تحافظ عليها على مر الفصول …
نحميها من برد الشتاء القاتل …
ننعشها بنسمات الربيع المنعشة …
ومن الحرارة والعطش نرويها …
ولأوراقها نكون مجددين كفصل الخريف وأحسن
ويكون كبيرنا ظلا لنا لا علينا …
ومن المكاره يحمينا وعن الشمس الحارة بظله يخفينا …
متى نرى من يضحي بنفسه لأجل وردة !
وردة يراها هي أجمل منه ويضع أماله عليها …
وتنشأ وردتنا حاملة القوة بصمودها …
والجمال بفكرها … والعلو بأخلاقها …
متى نرى أشواكا جديدة !
أشواكا نفاعة لا ضاره !
أشواكا تحمي الورود من أيدي العابثين ……
وعندما نرى ( وسنرى ) الكل مكمل لغيره …
ونرى الجمال يشع إشعاعا يضاهي نور الشمس …
ونرى الأوراق قد صححت …
والمفاهيم استنارت …
والسماء قد امطرت …
والطيور غردت …
والنفوس ابتهجت …
والحكاية قد طبقت …
عندها ….
عندها ….
عندها ……..
~ { ستـغنـي الزهــور } ~
لاتنسوا التقيم
دمتم بود
تحياتى
.
ادون لك شتى الحروف …
بما تحمل من علامات الشكر الخالصه …
لجمال وروعه ماحواه متصفحك …
شاكره لك فلا تحرمينا عبير ذوقك …
وكوني بألف خير وسعاده
ولك ولروحك وقلبك ..
ودي وودادي ووردي
البراءة وذبلت فيها ورود بل اقتلعت من جذورها
وقتلت الابتسامة بل محيت من الوجود
ربنا يحميك ويزيدك ابداعا ورا ابداع
يعطيك العافية
انتظر جديدك بفارغ الصبر
أكد بحث جديد لعلماء في ألمانيا والدنمارك أن الزهور البرية ربما توفر علاجا بديلا فعالا للذين يعانون من التهابات الروماتويد المفصلية، التي تشل من حركة المرء، خاصة وأن العلاجات المستخدمة حالياً مثل عقار (ميثوتريكسات) تعد ذات فعالية محدودة. هذه الدراسة الرائدة أوضحت أن المرضى الذين يعانون بشدة من هذا المرض ويعالجون بالفعل بأدوية تقليدية قد شعروا بتطور ملحوظ بعد أخذ كبسولات من مسحوق الزهور البرية لمدة ستة شهور.
والجدير بالذكر أن عقار ليتوزين، المستخرج من الزهور البرية المعالجة، يستخدم بالفعل على نطاق واسع من جانب مرضى مصابين بالتهابات العظام في المفاصل، وهي حالة أقل خطورة تقع بسبب حدوث تمزق في المفاصل.
ويرغب الخبراء الآن في القيام بتجارب أكثر اتساعا قد تشكل الأساس لخطوط إرشادية علاجية جديدة. من ناحية أخرى قال العلماء إن علاج الزهور البرية، الذي يطلق عليه ليتوزين، ربما يساعد مستقبلا في تخفيض إنفاق خدمات الرعاية الصحية على عقاقير جديدة باهظة الثمن لالتهابات الروماتويد المفصلية كذلك، إذ تبلغ تكلفة توفير علاج شهر واحد منه بسعر التجزئة أقل من 30 دولارا. يذكر أن التهابات الروماتويد يصيب الملايين في أنحاء العالم، وهو مرض مؤلم يضعف من جهاز المناعة، مما يحدث تورما وتلفا في الغضاريف والعظام.
آلية الدراسة
شارك في التجارب 89 مريضا، معظمهم من المرضى النساء بمتوسط أعمار 57 سنة وجميعهم مصابون بشكل خطير بمرض الروماتويد الذي يعانون منه منذ أكثر من 18 سنة. ووضع 33 شخصا منهم في مجموعة تأخذ عقار ليتوزين إضافة إلى قائمة علاجهم المعتاد بينما أعطي 41 آخرين كبسولات وهمية لا تحتوي على عناصر نشطة. بعدها طلب من المرضى ملء بيانات استبانات خاصة تستخدم لتقييم شدة الألم ومدى القدرة على تنفيذ المهام اليومية مثل ارتداء الملابس والاستحمام وفتح الأبواب وتقطيع اللحم.
نتائج إيجابية
وبعد ستة أشهر تحسنت مستويات النشاط بنسبة تراوحت من 20 إلى 25% لأولئك الذين تناولوا ليتوزين، كما انخفضت درجات الآلام وفق القياسات المعتمدة بنسبة 40% بينما لم تتغير بالنسبة للمرضى الذين يتلقون علاجا تقليديا بدون علاج الزهور البرية. وبصفة عامة فإن الإحساس بألم المفاصل قد قل بشكل بارز في المرضى الذين أعطوا علاج الزهور البرية المكمل وتحسنت نوعية الحياة كثيرا بالنسبة لهم.
كانت هذه النتائج مدهشة بالنسبة للباحثين تماماً كما كانت بالنسبة للمرضى، وعن هذه النتيجة قال البروفسور ستيفان ويليش من المركز الطبي لجامعة تشاريتي في برلين والذي شارك في الدراسة "أعتقد أننا جميعا اندهشنا من رؤية تلك النتائج الكبيرة. فالتهابات الروماتويد واحدة من أكثر الحالات الطبية الأكثر صعوبة على حد علمي. إنه مرض صعب ومن ثم كان من الرائع أن تكتشف تلك التأثيرات المفيدة من هذا العلاج الطبيعي"
الطريقة:
سيّحي الفازلين على نار هادية، وضيفي عليه الزيوت مع تقليبهم، وبعد كده صبّي الخليط ده في برطمان زجاجي، واستخدمي منه على جسمك كله والمناطق الحساسة والكوع والركب.
إغتصاب الزهور .. للكبار فقط
اطرح هنا قضية أجد مدى خطورتها وأهميتها في وقتنا الحاضر ..
ومدى حاجتنا إلى النظر إلى أبعادها والنتائج المترتبة عليها ..
في لحظة تأمل اقرب للمقارنة .. سرحت بفكري إلى براءة الماضي وكيف كان للطفولة صفائها
التي لم تدنسه الوان الحاضر بثلوثات الإيقاع المعاصر فأصبحنا نسمع مالا تعيه العقول
وتنفر من تصديقه القلوب ..
تنوعت في هذا المجال القضايا التي تلبست بمنطق اللا إنسانيه فأصبحنا نعاصر كل يوم حدث وقضية
ولكي لا أطيل سأعددها بشئ من الإيجاز ..
– اغتصاب الأطفال/ منذ زمن نسمع ونرى ولكن ما نراه ألان أعظم من أن تخطه الأقلام
كم من طفل وقع ضحية لحيوانات بشريه أطلقوا العنان لرغباتهم دون مراعاة لمفهوم الطفولة …
أجدني اسأل نفسي أي نفس شيطانيه تلبستهم لتدنيس ضحكة طفل !!
المرض الأعظم و الآفة الكبرى تحرش الأقارب/الإخوان/ الآباء .. بالأطفال ولأكن أكثر تحديداً لنوع
التحرش (الجنسي) لا سواه وهو ما يشكل في الوقت ذاته تجسيداً جرثومياً لا يقتل مفهوم الحب /
العطف فقط بل تشرب كل ما للنجاسة من نتن المشرب وعفن الطعام ..
– الجنس الالكتروني الموجهة ضد الطفولة/ بالإبحار والخوف من لحظة الغرق أجد أن العبرات
تفرض هيلمانها في صمت المكان وما للموضع من الم مدوي فالتأمل لازال يشدني ويشدني بشده
لصخر والعائلة والبراءة في ملاحقة ماوكلي وهايدي والفارس الملثم ودموع بومبا ….الخ.
تنهيدة صمت واسى إلى أي حال قادتنا اليه التكنولوجيا أتألم لما ارتموا فيه أطفالنا من تقنيه منحطة لها
من السلبيات النصيب الأعظم ..! وتبقى الصور خير شاهد ودليل ..!
ترسم الصورة على مبسم الذكريات كثير من الحكايات التي كانت ولازالت تغذينا بأجمل اللحظات
الطفوليه الرائعة ..
والأن ..!
واحسرتي عليكم جيل تشربوا الفساد من أوسع أبوابة هذا ما تتغذاه أجيال المستقبل وأين الرقيب ..!
– العلاقات الجنسية بين الأطفال/ الغريزة, هل تخلق بفطرة لم تتجاوز الأربع والثلاث أعوام ..؟
هل نتقبلها كأباء وأمهات بفخر وابتسامة عريضة مغلفه بسذاجة الاندهاش/الفخر/ والتعجب ..!
الدوافع التي جعلت سلوك الطفل كالبالغ الراشد, هل نرجعها للغريزة بصور مستحدثه غير مألوفة .!
أم أنها نتيجة لترسبات شكلتها ثقافة شوهاء
خلقت مع بداية ادراك الطفل بالموجودات والتماسه لواقع بدأ يتشربه مع بداية استيقاض الحواس لتأكيد فاعلية استيعابه ..!
التجسيد والمطابقه التامة هل هي أيضا فطره تتشبع افرازات مجتمعية/ أسرية/ قرابية / الكترونية .. اقرب ما اصفها بالافة الملعونة ..
سؤال هنا يحيرني .. من السبب .. ولماذا التجاهل وهل يكفي أن ابتسم بأسى ..!؟